المناضل-ة : إيدير، الحداثي، مقال مترجم بتصرف لكاتبه نادر دجرمون، فريق الترجمة بجريدة المناضل-ة الموقوفة
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة لقد غادرنا المغني إيدير. أصبح الفنان معروفًا في العالم أجمع منذ أغنيته الأولى "A Vava Inuva"، حيث أعيد غنائها بعدة لغات حول العالم. حينئذ اختار حياة الفنان، حيث أصبح أفضل سفير للأغنية الجزائرية في نسختها الأمازيغية والقبيلية.دون أن يكون مغنيًا "ملتزما" أو مناضلاً موالياً، قبايلي الولادة والثقافة، في الجزائر ذات الديمقراطية المعاقة والرأسمالية المتخلفة والتابعة، كان إيدير حاضرًا من خلال فنه في جميع المعارك الديمقراطية كان يمثل راية الدفاع عن الثقافة الأمازيغية.كانت بداياته في الأغنية تشبه شبابنا وبداياتنا أيضا في المعارك من أجل التحرر التي أوصلتنا إلى حراك اليوم. كنا في المدرسة الثانوية في نهاية السبعينيات، في المدرسة الداخلية لمدرسة الحمادية الثانوية في بجاية. كان سيظهر إيدير على شاشة التلفاز: كان هذا حدثاً! بعد ظهر أحد أيام الأسبوع، وليس في المساء: لا يجب إرباك الجدول الرسمي. لذلك كان علينا التغيب عن الصف للذهاب إلى البهو لمتابعة إيدير. هذا ما فعلناه بعد مفاوضة صعبة. على أي حال، كان هذا أو الإضراب ...كنا نستمع إلى أغاني إيدير على الراديو، قناة قبايل 2، في شرائط كاسيت. لكن ليس على شاشة التلفاز. كانت السلطة تعتبره من "المشاغبين" خلال تلك الفترة. مشاغب من خلال المضمون، ولكن أيضا من خلال الموسيقى... كان حداثياً.كان الجميع يستمع لإيديرنعم، كان القبايليون المعاصرون مشاغبون. كانت هناك موجة صدمة 68 مايو الفرنسي، لكن المعاصرين في ذلك الوقت عاشوا إلى حد ما كحاملي الثقافة الغربية في الموسيقى. كان جمال علام بمثابة مستكي القبايل(نسبة إلى الفنان Georges Moustaki). كان هناك فرحات إيمازيغن، بمثابة Ferrat. سليم، رسام الكاريكاتير لـ "زيد يا بوزيد" أطلق عليه لقب Jean Ferhat! كان هناك نور الدين شنود مع هارمونيكا، كان يغني بوب ديلان في القبايل... يمكننا أيضًا ذكر الأبرانيس، كانوا يُغنون موسيقى الروك الحديثة مثل Rolling Stones... ولكن كل هذا العالم الجميل، الذي كان يغني جيدًا لجمهور من الشباب، تلاميذ وطلاب المدارس الثانوية... وكان هناك إيدير القبايلي الحداثي بامتياز. كان الجميع يستمع إليه. الرجال والنساء والشباب والجدات والمتعلمين والأميين والرعاة والفلاحين وسائقي سيارات الأجرة، في صالونات تصفيف الشعر، في الحفلات، في المقاهي ...حملت نصوصه وموسيقاه طابع الحداثة. غنى من أجل تحرر الثقافة الامازيغية (Muqlegh)، من أجل حرية المرأة (Weltma)، والشباب (Arrach-negh)، الأخلاق، من أجل حرية الوعي. غنى القليل من الحب (Thayri)، من ناحية أخرى أبرز تضحية وصمت الأمهات (Essendou)، حتمية الموت (Lmuth). غنى عن الفرح (Zwit Rwit)، وصرخة التمرد التي تعلن نهاية الظلم (Thigri Bewgdoud)، أشاد بالنشاط السياسي (Izumal)، مَجَدَ التضامن (Thiwizi) وندد بالجحود (Azguer). غنى عن المنفى والفراق (Aghrib, Serhiyi) ومجد الثورة (Tagrawla)، دفع باتجاه الوحدة في النضال (Lefhama)، وبقي حداثياً طوال هذا المسار... مؤخرًا قام بدعم للـ"حراك" عبر تخصيص أغنية له. قال "أحببت كل شيء في هذه التظاهرات: ذكاء هذا الشباب، وروح فكاهته، وتصميمه على البقاء سِلميًا. أعترف أنني عشت لحظات النعمة هذه منذ 22 فبراير مثل نسمات الأوكسيجين".لذلك كان من الصواب التغيب عن الصف للذهاب لمشاهدته، لأول مرة، على شاشة التلفاز، في تلك الأوقات التي ليست بالبعيدة.المصدر: <a href="https://www.pst-algerie.org/i--dir---le-moderne/?fbclid=IwAR2UCLBn9kLT0XLkvkqCEyV7wnLe-AFTWA_4XptW1BypIdpMpRFhM-8PQzs" target="_bl ......
#إيدير،
#الحداثي،
#مقال
#مترجم
#بتصرف
#لكاتبه
#نادر
#دجرمون،
#فريق
#الترجمة
#بجريدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676243
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة لقد غادرنا المغني إيدير. أصبح الفنان معروفًا في العالم أجمع منذ أغنيته الأولى "A Vava Inuva"، حيث أعيد غنائها بعدة لغات حول العالم. حينئذ اختار حياة الفنان، حيث أصبح أفضل سفير للأغنية الجزائرية في نسختها الأمازيغية والقبيلية.دون أن يكون مغنيًا "ملتزما" أو مناضلاً موالياً، قبايلي الولادة والثقافة، في الجزائر ذات الديمقراطية المعاقة والرأسمالية المتخلفة والتابعة، كان إيدير حاضرًا من خلال فنه في جميع المعارك الديمقراطية كان يمثل راية الدفاع عن الثقافة الأمازيغية.كانت بداياته في الأغنية تشبه شبابنا وبداياتنا أيضا في المعارك من أجل التحرر التي أوصلتنا إلى حراك اليوم. كنا في المدرسة الثانوية في نهاية السبعينيات، في المدرسة الداخلية لمدرسة الحمادية الثانوية في بجاية. كان سيظهر إيدير على شاشة التلفاز: كان هذا حدثاً! بعد ظهر أحد أيام الأسبوع، وليس في المساء: لا يجب إرباك الجدول الرسمي. لذلك كان علينا التغيب عن الصف للذهاب إلى البهو لمتابعة إيدير. هذا ما فعلناه بعد مفاوضة صعبة. على أي حال، كان هذا أو الإضراب ...كنا نستمع إلى أغاني إيدير على الراديو، قناة قبايل 2، في شرائط كاسيت. لكن ليس على شاشة التلفاز. كانت السلطة تعتبره من "المشاغبين" خلال تلك الفترة. مشاغب من خلال المضمون، ولكن أيضا من خلال الموسيقى... كان حداثياً.كان الجميع يستمع لإيديرنعم، كان القبايليون المعاصرون مشاغبون. كانت هناك موجة صدمة 68 مايو الفرنسي، لكن المعاصرين في ذلك الوقت عاشوا إلى حد ما كحاملي الثقافة الغربية في الموسيقى. كان جمال علام بمثابة مستكي القبايل(نسبة إلى الفنان Georges Moustaki). كان هناك فرحات إيمازيغن، بمثابة Ferrat. سليم، رسام الكاريكاتير لـ "زيد يا بوزيد" أطلق عليه لقب Jean Ferhat! كان هناك نور الدين شنود مع هارمونيكا، كان يغني بوب ديلان في القبايل... يمكننا أيضًا ذكر الأبرانيس، كانوا يُغنون موسيقى الروك الحديثة مثل Rolling Stones... ولكن كل هذا العالم الجميل، الذي كان يغني جيدًا لجمهور من الشباب، تلاميذ وطلاب المدارس الثانوية... وكان هناك إيدير القبايلي الحداثي بامتياز. كان الجميع يستمع إليه. الرجال والنساء والشباب والجدات والمتعلمين والأميين والرعاة والفلاحين وسائقي سيارات الأجرة، في صالونات تصفيف الشعر، في الحفلات، في المقاهي ...حملت نصوصه وموسيقاه طابع الحداثة. غنى من أجل تحرر الثقافة الامازيغية (Muqlegh)، من أجل حرية المرأة (Weltma)، والشباب (Arrach-negh)، الأخلاق، من أجل حرية الوعي. غنى القليل من الحب (Thayri)، من ناحية أخرى أبرز تضحية وصمت الأمهات (Essendou)، حتمية الموت (Lmuth). غنى عن الفرح (Zwit Rwit)، وصرخة التمرد التي تعلن نهاية الظلم (Thigri Bewgdoud)، أشاد بالنشاط السياسي (Izumal)، مَجَدَ التضامن (Thiwizi) وندد بالجحود (Azguer). غنى عن المنفى والفراق (Aghrib, Serhiyi) ومجد الثورة (Tagrawla)، دفع باتجاه الوحدة في النضال (Lefhama)، وبقي حداثياً طوال هذا المسار... مؤخرًا قام بدعم للـ"حراك" عبر تخصيص أغنية له. قال "أحببت كل شيء في هذه التظاهرات: ذكاء هذا الشباب، وروح فكاهته، وتصميمه على البقاء سِلميًا. أعترف أنني عشت لحظات النعمة هذه منذ 22 فبراير مثل نسمات الأوكسيجين".لذلك كان من الصواب التغيب عن الصف للذهاب لمشاهدته، لأول مرة، على شاشة التلفاز، في تلك الأوقات التي ليست بالبعيدة.المصدر: <a href="https://www.pst-algerie.org/i--dir---le-moderne/?fbclid=IwAR2UCLBn9kLT0XLkvkqCEyV7wnLe-AFTWA_4XptW1BypIdpMpRFhM-8PQzs" target="_bl ......
#إيدير،
#الحداثي،
#مقال
#مترجم
#بتصرف
#لكاتبه
#نادر
#دجرمون،
#فريق
#الترجمة
#بجريدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676243
جلبير الأشقر : بن سلمان يتحدّى بايدن بتصرّف أرعن جديد
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر تكتسي الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو إلى «نيوم» في المملكة السعودية مساء يوم الأحد الماضي خطورةً أكبر مما قد يبدو لوهلة أولى. وقد بثّ مصدر إسرائيلي مقرّب من نتنياهو خبر تلك الزيارة يوم الإثنين، كاشفاً عن ملابساتها وهي تتضمن قيام نتنياهو بالزيارة برفقة رئيس الموساد (وكالة الاستخبارات الإسرائيلية) يوسي كوهين على متن طائرة «خاصة» استقلّها نتنياهو في زيارات سابقة متكرّرة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أما هدف الرحلة فكان لقاءً جمع الزعيم الصهيوني مع محمد بن سلمان، متولّي العهد السعودي، ومايك بومبيو، وزير خارجية دونالد ترامب المتحمّس للصهيونية بما يفوق حماس نتنياهو نفسه.أما «نيوم» فهو اسم مشروع المدينة التكنولوجية والسياحية الذي شرع في تنفيذه بن سلمان في زاوية خليج العقبة والبحر الأحمر، على مشارف خليج السويس، بكلفة هائلة مقدّرة بخمسمئة مليار دولار، أي ما يعادل ثلثي الناتج المحلّي الإجمالي السعودي لعام واحد ويزيد عن الناتج الأردني لعشرة أعوام (ولمزيد من المقارنة تجدر الإشارة إلى أن كلفة المشروع تناهز تسعة أضعاف كلفة «العاصمة الإدارية الجديدة» التي شرع عبد الفتّاح السيسي في بنائها شرقي القاهرة).فقد يبدو لوهلة أولى أن اللقاء يندرج بصورة عادية في تسريع عملية «التطبيع» بين الدولة الصهيونية والدول العربية، التي جعلتها إدارة ترامب في الأشهر الأخيرة أولويتها المطلقة في السياسة الخارجية، وقد حققت إنجازات معروفة في إقامة علاقات رسمية بين إسرائيل من جهة، والإمارات المتحدة والبحرين من الجهة الأخرى، انضاف إليهما الحكم العسكري السوداني (زار الخرطوم يوم الإثنين الماضي وفدٌ حكومي إسرائيلي رفيع المستوى).لكنّ نجاح بومبيو في ترتيب زيارة نتنياهو وكوهين إلى «نيوم» داخل الأراضي السعودية ولقاء بن سلمان فيها، إنما يختلف نوعياً عن مسرحية «اتفاقيات أبراهام» (تليق بها التسمية العبرية أكثر من تسمية «إبراهيم» العربية) التي كرّست العلاقات المتينة القائمة أصلاً بين الدولة الصهيونية وأبو ظبي، في حين عجز بن سلمان عن إقناع والده بانضمام المملكة رسمياً إلى الاتفاقيات، فقدّم البحرين وحق الملاحة الجوية فوق أراضي المملكة السعودية إلى إسرائيل وإدارة ترامب تعويضاً عن عجزه (انضاف لاحقاً إسهال بندر بن سلطان الكلامي المعادي للشعب الفلسطيني). فقد جرت المسرحية في الصيف الماضي في وقت كان لا تزال جماعة ترامب تراهن على بقائه في الرئاسة لولاية ثانية.والأهم أن محمد بن زايد، مهندس «اتفاقيات أبراهام» بالتعاون مع بومبيو ومع جاريد كوشنير، صهر ترامب، كان لديه باعث قوي على مساعدة ترامب في حملته الرئاسية من خلال منحه «إنجاز» في السياسة الخارجية يعوّض عن أفشاله. ذلك أن بن زايد متورّط بصورة كاملة مع جماعة ترامب بعدما تم الكشف عن ضلوعه في مساعدة حملة ترامب في عام 2016، من خلال سفيره في واشنطن يوسف العتيبة بوجه خاص. وهذا يعني، من جهة، أن بن زايد كانت له مصلحة قصوى في فوز ترامب، ومن جهة أخرى أنه كان يعلم تمام العلم أن علاقاته بواشنطن سوف تنحطّ لا مُحال لو عادت إدارة ديمقراطية إلى البيت الأبيض. لذا راهن بالكامل على جماعة ترامب، ويتطلّع الآن، بعد أن فاز بايدن، إلى الاتكال على ترامب والجمهوريين في وجه الإدارة الجديدة على غرار اتكال نتنياهو على الجمهوريين في صراعه مع إدارة أوباما.غير أن المملكة السعودية أكثر ارتهاناً بكثير بحماية الولايات المتحدة مما هي الإمارات المتحدة: فحكمها أكثر هشاشة بكثير، يواجه شعباً محلّياً يزيد تعداده عن العشرين مليونا بما يشكّل ثلثي سكان ا ......
#سلمان
#يتحدّى
#بايدن
#بتصرّف
#أرعن
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700120
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر تكتسي الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو إلى «نيوم» في المملكة السعودية مساء يوم الأحد الماضي خطورةً أكبر مما قد يبدو لوهلة أولى. وقد بثّ مصدر إسرائيلي مقرّب من نتنياهو خبر تلك الزيارة يوم الإثنين، كاشفاً عن ملابساتها وهي تتضمن قيام نتنياهو بالزيارة برفقة رئيس الموساد (وكالة الاستخبارات الإسرائيلية) يوسي كوهين على متن طائرة «خاصة» استقلّها نتنياهو في زيارات سابقة متكرّرة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أما هدف الرحلة فكان لقاءً جمع الزعيم الصهيوني مع محمد بن سلمان، متولّي العهد السعودي، ومايك بومبيو، وزير خارجية دونالد ترامب المتحمّس للصهيونية بما يفوق حماس نتنياهو نفسه.أما «نيوم» فهو اسم مشروع المدينة التكنولوجية والسياحية الذي شرع في تنفيذه بن سلمان في زاوية خليج العقبة والبحر الأحمر، على مشارف خليج السويس، بكلفة هائلة مقدّرة بخمسمئة مليار دولار، أي ما يعادل ثلثي الناتج المحلّي الإجمالي السعودي لعام واحد ويزيد عن الناتج الأردني لعشرة أعوام (ولمزيد من المقارنة تجدر الإشارة إلى أن كلفة المشروع تناهز تسعة أضعاف كلفة «العاصمة الإدارية الجديدة» التي شرع عبد الفتّاح السيسي في بنائها شرقي القاهرة).فقد يبدو لوهلة أولى أن اللقاء يندرج بصورة عادية في تسريع عملية «التطبيع» بين الدولة الصهيونية والدول العربية، التي جعلتها إدارة ترامب في الأشهر الأخيرة أولويتها المطلقة في السياسة الخارجية، وقد حققت إنجازات معروفة في إقامة علاقات رسمية بين إسرائيل من جهة، والإمارات المتحدة والبحرين من الجهة الأخرى، انضاف إليهما الحكم العسكري السوداني (زار الخرطوم يوم الإثنين الماضي وفدٌ حكومي إسرائيلي رفيع المستوى).لكنّ نجاح بومبيو في ترتيب زيارة نتنياهو وكوهين إلى «نيوم» داخل الأراضي السعودية ولقاء بن سلمان فيها، إنما يختلف نوعياً عن مسرحية «اتفاقيات أبراهام» (تليق بها التسمية العبرية أكثر من تسمية «إبراهيم» العربية) التي كرّست العلاقات المتينة القائمة أصلاً بين الدولة الصهيونية وأبو ظبي، في حين عجز بن سلمان عن إقناع والده بانضمام المملكة رسمياً إلى الاتفاقيات، فقدّم البحرين وحق الملاحة الجوية فوق أراضي المملكة السعودية إلى إسرائيل وإدارة ترامب تعويضاً عن عجزه (انضاف لاحقاً إسهال بندر بن سلطان الكلامي المعادي للشعب الفلسطيني). فقد جرت المسرحية في الصيف الماضي في وقت كان لا تزال جماعة ترامب تراهن على بقائه في الرئاسة لولاية ثانية.والأهم أن محمد بن زايد، مهندس «اتفاقيات أبراهام» بالتعاون مع بومبيو ومع جاريد كوشنير، صهر ترامب، كان لديه باعث قوي على مساعدة ترامب في حملته الرئاسية من خلال منحه «إنجاز» في السياسة الخارجية يعوّض عن أفشاله. ذلك أن بن زايد متورّط بصورة كاملة مع جماعة ترامب بعدما تم الكشف عن ضلوعه في مساعدة حملة ترامب في عام 2016، من خلال سفيره في واشنطن يوسف العتيبة بوجه خاص. وهذا يعني، من جهة، أن بن زايد كانت له مصلحة قصوى في فوز ترامب، ومن جهة أخرى أنه كان يعلم تمام العلم أن علاقاته بواشنطن سوف تنحطّ لا مُحال لو عادت إدارة ديمقراطية إلى البيت الأبيض. لذا راهن بالكامل على جماعة ترامب، ويتطلّع الآن، بعد أن فاز بايدن، إلى الاتكال على ترامب والجمهوريين في وجه الإدارة الجديدة على غرار اتكال نتنياهو على الجمهوريين في صراعه مع إدارة أوباما.غير أن المملكة السعودية أكثر ارتهاناً بكثير بحماية الولايات المتحدة مما هي الإمارات المتحدة: فحكمها أكثر هشاشة بكثير، يواجه شعباً محلّياً يزيد تعداده عن العشرين مليونا بما يشكّل ثلثي سكان ا ......
#سلمان
#يتحدّى
#بايدن
#بتصرّف
#أرعن
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700120
الحوار المتمدن
جلبير الأشقر - بن سلمان يتحدّى بايدن بتصرّف أرعن جديد
راش أودين : تعديل: مقالة مترجمة بتصرف: لماذا رفض اليهود يسوع ولماذا لم يأتي مسيحههم بَعد؟
#الحوار_المتمدن
#راش_أودين مفهوم المسيح له أساسات في الكتاب المقدس اليهودي ، التناخ أو التوراة ، والذي ينص على أن جميع المعايير التالية يجب أن تتحقق قبل الاعتراف بأي شخص على أنه المسيح: 1) يجب أن يكون المسيح من سبط يهوذا ومن نسل الملك داود والملك سليمان:يجب أن يكون المسيح سبط من أسباط يهوذا (سفر التكوين 49:10) ومن نسل مباشر للملك داود والملك سليمان (صموئيل الثاني 7: 12-14 ؛ أخبار الأيام الأول 22: 9-10). لا ينتقل علم الأنساب في الكتاب المقدس إلا من الأب إلى الابن (عدد 1: 1-18). لا يوجد دليل على أن يسوع كان لديه هذا النسب ، ويزعم الكتاب المقدس المسيحي أنه لم يكن له "أب بالولادة" من سبط يهوذا المتحدر من الملك داود والملك سليمان (متى 1: 18-20). 2) تجمُّع اليهود من المنفى:عندما يحكم المسيح كملك على إسرائيل ، سوف يجتمع اليهود من منافيهم وسيعودون إلى موطنهم في إسرائيل (تثنية 30: 3 ؛ إشعياء 11: 11-12 ؛ إرميا 30: 3 ، 32:37 ؛ حزقيال 11:17 ، 36:24).من الواضح أن هذا لم يحدث وما زال اليهود ينتظرون تحقيقه. 3) إعادة بناء الهيكل المقدس:سيعاد بناء الهيكل في القدس (إشعياء 2: 2-3 ، 56: 6-7 ، 60: 7 ، 66:20 ؛ حزقيال 37: 26-27 ؛ ملاخي 3: 4 ؛ زكريا 14: 20-21).يزعم اليهود أن الهيكل كان لا يزال قائماً في أيام يسوع ولكن تم تدميره بعد 38 عامًا من صلبه ولم يتم إعادة بنائه بعد. 4) عهد السلام العالمي:سيكون هناك نزع سلاح عالمي وسلام عالمي مع نهاية كاملة للحروب (ميخا 4: 1-4 ؛ هوشع 2:20 ؛ إشعياء 2: 1-4 ، 60:18). الحروب لم تنتهي في العالم منذ بداية المسيحية بل هي أيضا ساهمت في العديد منها. 5) التزام جميع اليهود بتعاليم التوراة:سيحكم المسيح كملك في الوقت الذي سيحترم فيه جميع اليهود وصايا كتابهم المقدس (حزقيال 37:24 ؛ تثنية 30: 8،10 ؛ إرميا 31:32 ؛ حزقيال 11: 19-20 ، 36: 26-27) . لم يحكم يسوع ملكًا ولم يعتنق جميع اليهود وصايا التوراة. 6) المعرفة العالمية بالإله اليهودي:سيحكم المسيح في وقت جميع شعوب العالم تعترف بالإله الذي يصفه اليهود بالواحد و الحقيقي ويخلصون له (زكريا 3: 9 ، 8:23 ، 14: 9 ، 16 ؛ إشعياء 45:23 ، 66:23 ؛ إرميا 31:33 ؛ حزقيال 38:23 ؛ مزمور 86: 9 ؛ صفنيا 3: 9). وهذا أيضًا لم يحدث وينتظر اليهود تحقيقه.ادعاء باطل بتحقيق نبوءة بدون استيفاء شروطها: يمكن لأي شخص أن يدعي أنه المسيح. ومع ذلك، إذا فشل هذا الشخص في تلبية جميع المعايير الموجودة في الكتاب المقدس اليهودي ، فلا يمكن أن يكون هو المسيح حقا. وفقًا للكتب المقدسة المسيحية ، يبدو أن يسوع قد فهم هذا بينما كان الرومان يصلبونه ، صرخ "إلهي ، إلهي ، لماذا تركتني؟" (متى 27:46) الرد المسيحي على اليهود و تفنيده:من أجل التعامل مع فشل يسوع في تحقيق نبوءات الكتاب المقدس اليهودي حول المسيح ، يجادل المسيحيون بأنه سيحققها عندما يعود في المستقبل. من المهم أن نفهم أن عقيدة القدوم الثاني هي اعتراف بأن يسوع لم يستوف المعايير المتطلّب توفرها في المسيح. هذا التبرير لفشل يسوع أو عيسى لا يقدم بالتأكيد أي سبب لقبوله باعتباره المسيح اليوم. علاوة على ذلك ، ليس لدى الكتاب المقدس اليهودي "خطة تقسيط" مسيحية حين يأتي المسيح ، ويفشل في مهمته ، ثم يعود بعد آلاف السنين لينجح في النهاية. يدعي المبشرون أنه لأن يسوع صنع المعجزات ، فلا بد أنه المسيح. ومع ذلك ، ليس هناك أي دليل حقيقي على أن يسوع فعل أي معجزات. والأهم من ذلك ، أنه ......
#تعديل:
#مقالة
#مترجمة
#بتصرف:
#لماذا
#اليهود
#يسوع
#ولماذا
#يأتي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739737
#الحوار_المتمدن
#راش_أودين مفهوم المسيح له أساسات في الكتاب المقدس اليهودي ، التناخ أو التوراة ، والذي ينص على أن جميع المعايير التالية يجب أن تتحقق قبل الاعتراف بأي شخص على أنه المسيح: 1) يجب أن يكون المسيح من سبط يهوذا ومن نسل الملك داود والملك سليمان:يجب أن يكون المسيح سبط من أسباط يهوذا (سفر التكوين 49:10) ومن نسل مباشر للملك داود والملك سليمان (صموئيل الثاني 7: 12-14 ؛ أخبار الأيام الأول 22: 9-10). لا ينتقل علم الأنساب في الكتاب المقدس إلا من الأب إلى الابن (عدد 1: 1-18). لا يوجد دليل على أن يسوع كان لديه هذا النسب ، ويزعم الكتاب المقدس المسيحي أنه لم يكن له "أب بالولادة" من سبط يهوذا المتحدر من الملك داود والملك سليمان (متى 1: 18-20). 2) تجمُّع اليهود من المنفى:عندما يحكم المسيح كملك على إسرائيل ، سوف يجتمع اليهود من منافيهم وسيعودون إلى موطنهم في إسرائيل (تثنية 30: 3 ؛ إشعياء 11: 11-12 ؛ إرميا 30: 3 ، 32:37 ؛ حزقيال 11:17 ، 36:24).من الواضح أن هذا لم يحدث وما زال اليهود ينتظرون تحقيقه. 3) إعادة بناء الهيكل المقدس:سيعاد بناء الهيكل في القدس (إشعياء 2: 2-3 ، 56: 6-7 ، 60: 7 ، 66:20 ؛ حزقيال 37: 26-27 ؛ ملاخي 3: 4 ؛ زكريا 14: 20-21).يزعم اليهود أن الهيكل كان لا يزال قائماً في أيام يسوع ولكن تم تدميره بعد 38 عامًا من صلبه ولم يتم إعادة بنائه بعد. 4) عهد السلام العالمي:سيكون هناك نزع سلاح عالمي وسلام عالمي مع نهاية كاملة للحروب (ميخا 4: 1-4 ؛ هوشع 2:20 ؛ إشعياء 2: 1-4 ، 60:18). الحروب لم تنتهي في العالم منذ بداية المسيحية بل هي أيضا ساهمت في العديد منها. 5) التزام جميع اليهود بتعاليم التوراة:سيحكم المسيح كملك في الوقت الذي سيحترم فيه جميع اليهود وصايا كتابهم المقدس (حزقيال 37:24 ؛ تثنية 30: 8،10 ؛ إرميا 31:32 ؛ حزقيال 11: 19-20 ، 36: 26-27) . لم يحكم يسوع ملكًا ولم يعتنق جميع اليهود وصايا التوراة. 6) المعرفة العالمية بالإله اليهودي:سيحكم المسيح في وقت جميع شعوب العالم تعترف بالإله الذي يصفه اليهود بالواحد و الحقيقي ويخلصون له (زكريا 3: 9 ، 8:23 ، 14: 9 ، 16 ؛ إشعياء 45:23 ، 66:23 ؛ إرميا 31:33 ؛ حزقيال 38:23 ؛ مزمور 86: 9 ؛ صفنيا 3: 9). وهذا أيضًا لم يحدث وينتظر اليهود تحقيقه.ادعاء باطل بتحقيق نبوءة بدون استيفاء شروطها: يمكن لأي شخص أن يدعي أنه المسيح. ومع ذلك، إذا فشل هذا الشخص في تلبية جميع المعايير الموجودة في الكتاب المقدس اليهودي ، فلا يمكن أن يكون هو المسيح حقا. وفقًا للكتب المقدسة المسيحية ، يبدو أن يسوع قد فهم هذا بينما كان الرومان يصلبونه ، صرخ "إلهي ، إلهي ، لماذا تركتني؟" (متى 27:46) الرد المسيحي على اليهود و تفنيده:من أجل التعامل مع فشل يسوع في تحقيق نبوءات الكتاب المقدس اليهودي حول المسيح ، يجادل المسيحيون بأنه سيحققها عندما يعود في المستقبل. من المهم أن نفهم أن عقيدة القدوم الثاني هي اعتراف بأن يسوع لم يستوف المعايير المتطلّب توفرها في المسيح. هذا التبرير لفشل يسوع أو عيسى لا يقدم بالتأكيد أي سبب لقبوله باعتباره المسيح اليوم. علاوة على ذلك ، ليس لدى الكتاب المقدس اليهودي "خطة تقسيط" مسيحية حين يأتي المسيح ، ويفشل في مهمته ، ثم يعود بعد آلاف السنين لينجح في النهاية. يدعي المبشرون أنه لأن يسوع صنع المعجزات ، فلا بد أنه المسيح. ومع ذلك ، ليس هناك أي دليل حقيقي على أن يسوع فعل أي معجزات. والأهم من ذلك ، أنه ......
#تعديل:
#مقالة
#مترجمة
#بتصرف:
#لماذا
#اليهود
#يسوع
#ولماذا
#يأتي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739737
الحوار المتمدن
راش أودين - تعديل: مقالة مترجمة بتصرف: لماذا رفض اليهود يسوع ولماذا لم يأتي مسيحههم بَعد؟