سعود سالم : محكوم علينا بالحرية
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم من المفارقات الغريبة في عالمنا المعاصر، أن يكون الوعي بالحرية وممارستها يزداد ويتعمق في المجتمعات التي تديرها دكتاتوريات متسلطة ودموية. سارتر، فيلسوف الحرية أكد أكثر من مرة بأنه لم يكن حرا في حياته كما كان تحت الإحتلال النازي لفرنسا. فتحت نير القهر والطغيان يتعمق الشعور بالحرية وضرورتها، فالدكتاتورية لا توجد في مجتمع من العبيد. في المجتمعات الدكتاتورية، الإنسان الحر يمارس حريته الضرورية والأكثر إلحاحا، فيقول كلمته أو يناضل بالسلاح، فتمتلئ لذلك السجون والمقابر بالأحرار الذين اختاروا رفض الإنصياع والإستسلام والإنبطاح أمام الطاغية. والطاغية ذاته لا يمكن أن يكون طاغية بدون هؤلاء الرجال والنساء الذين يرفضون سلطته ويبصقون على المال والثروات والإمتيازات والمراتب التي يغريهم بها. ومن ناحية أخرى، فإن أي نظام دكتاتوري لا يستطيع أن يدوم ويمارس سلطانه المطلق على جميع نواحي الحياة الإجتماعية والسياسية والثقافية بدون "العبيد" الذين أختاروا ممارسة حريتهم في مساندة النظام القمعي والإندماج فيه، مكونين بذلك هيكله المادي وسلاحه وقاعدته الأساسية التي يمارس من خلالها قبضته الحديدية على بقية المواطنين. فليس هناك إذا إنسان حر وآخر لا يتمتع بالحرية، الإنسان حر حرية مطلقة، وحتى عندما يقرر التخلي عن حريته، فإن ذلك يعبر عن هذه الحرية ويؤكدها، فنحن محكوم علينا بالحرية. ولكن ماذا نقول في وجود السجون والقمع البوليسي وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والرقابة عن الصحافة والسينما والمسرح والفن عموما، ألا يعني كل ذلك غياب الحرية للذين تمارس ضدهم كل هذه الإختراقات لما يسمى بحقوق الإنسان؟ من المتعارف عليه تسمية كل أنواع القمع التي تمارسها الأنظمة الدكتاتورية والسلطوية الفاشية بسياسة " تكبيل الحريات " أو منع الحريات الأساسية وتكبيل الأفواه .. إلخ. ولابد للتأكيد هنا على أن كل هذه السياسات القمعية مهما بلغت درجة عنفها وضراوتها، فإنها لايمكن أن تمس جوهر الحرية الإنسانية ولا يمكنها أن تخترق قدس أقداس الضمير الإنساني. إن هذه القوى المادية الخارجية، بأدواتها السلطوية كالبوليس والمباحث والسجون والتعذيب أو التهديد، أو بأدواتها الفكرية أو الدينية لا تستطيع سوى أن تمنع الإنسان الرافض من ممارسة بعض الأعمال التي يراها حيوية بالنسبة لقناعته أو من قول كلمته الضرورية، أي أنها تمنع تمظهر الحرية وتجسدها في الواقع الملموس. فمهما كان القمع والسجن والتعذيب والتهديد، تبقى حريتنا كاملة ومطلقة، ونستطيع في كل لحظة، أمام التهديد بالقتل مثلا أن نختار الحياة ونعلن قبولنا للشروط المطلوبة، كما يمكن أن نواصل الرفض ونختار الموت بدلا من الإذعان. الحرية والإنسان شيء واحد، فهي جوهره ومصدر كونه إنسانا. وحتى لا يساء فهم ما نريد قوله، نؤكد بأننا لا نفصل بين الحرية المطلقة المرتبطة بالوجود الإنساني وبين ممارسة هذه الحرية وتجسيدها في الواقع الإجتماعي، الذي نريد قوله هو أن قمع مظاهر الحرية ومنعها لا يعني بالضرورة إلغاء الحرية كمصدر لهذه المظاهر والتجليات.
-;-وجود الإنسان مرتبط إرتباطا أنطولوجيا بالحرية، فالوجود كالحرية ليس صفة تضاف للإنسان من الخارج، وجود الإنسان حرا، هو الحدث الأولي والجذري المؤسس للبشرية عموما. فالإنسان ليس حجرا أوكرسيا أو شجرة، فهذه الأشياء كائنة، ولكنها تفتقر للوجود، حيث تكون في ذاتها منغلقة على كينونتها بدون وعي وبدون منافذ للخروج للعالم وتكوين علاقات معه. فالحجر غير قادر على الفعل، وغير قادر على الإختيار بين أن يبقى حجرا أو يتحول إلى سلاح في يد أطفال الإنتفاضة. الإنسان إذا هو إختيار دائم وت ......
#محكوم
#علينا
#بالحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681522
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم من المفارقات الغريبة في عالمنا المعاصر، أن يكون الوعي بالحرية وممارستها يزداد ويتعمق في المجتمعات التي تديرها دكتاتوريات متسلطة ودموية. سارتر، فيلسوف الحرية أكد أكثر من مرة بأنه لم يكن حرا في حياته كما كان تحت الإحتلال النازي لفرنسا. فتحت نير القهر والطغيان يتعمق الشعور بالحرية وضرورتها، فالدكتاتورية لا توجد في مجتمع من العبيد. في المجتمعات الدكتاتورية، الإنسان الحر يمارس حريته الضرورية والأكثر إلحاحا، فيقول كلمته أو يناضل بالسلاح، فتمتلئ لذلك السجون والمقابر بالأحرار الذين اختاروا رفض الإنصياع والإستسلام والإنبطاح أمام الطاغية. والطاغية ذاته لا يمكن أن يكون طاغية بدون هؤلاء الرجال والنساء الذين يرفضون سلطته ويبصقون على المال والثروات والإمتيازات والمراتب التي يغريهم بها. ومن ناحية أخرى، فإن أي نظام دكتاتوري لا يستطيع أن يدوم ويمارس سلطانه المطلق على جميع نواحي الحياة الإجتماعية والسياسية والثقافية بدون "العبيد" الذين أختاروا ممارسة حريتهم في مساندة النظام القمعي والإندماج فيه، مكونين بذلك هيكله المادي وسلاحه وقاعدته الأساسية التي يمارس من خلالها قبضته الحديدية على بقية المواطنين. فليس هناك إذا إنسان حر وآخر لا يتمتع بالحرية، الإنسان حر حرية مطلقة، وحتى عندما يقرر التخلي عن حريته، فإن ذلك يعبر عن هذه الحرية ويؤكدها، فنحن محكوم علينا بالحرية. ولكن ماذا نقول في وجود السجون والقمع البوليسي وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والرقابة عن الصحافة والسينما والمسرح والفن عموما، ألا يعني كل ذلك غياب الحرية للذين تمارس ضدهم كل هذه الإختراقات لما يسمى بحقوق الإنسان؟ من المتعارف عليه تسمية كل أنواع القمع التي تمارسها الأنظمة الدكتاتورية والسلطوية الفاشية بسياسة " تكبيل الحريات " أو منع الحريات الأساسية وتكبيل الأفواه .. إلخ. ولابد للتأكيد هنا على أن كل هذه السياسات القمعية مهما بلغت درجة عنفها وضراوتها، فإنها لايمكن أن تمس جوهر الحرية الإنسانية ولا يمكنها أن تخترق قدس أقداس الضمير الإنساني. إن هذه القوى المادية الخارجية، بأدواتها السلطوية كالبوليس والمباحث والسجون والتعذيب أو التهديد، أو بأدواتها الفكرية أو الدينية لا تستطيع سوى أن تمنع الإنسان الرافض من ممارسة بعض الأعمال التي يراها حيوية بالنسبة لقناعته أو من قول كلمته الضرورية، أي أنها تمنع تمظهر الحرية وتجسدها في الواقع الملموس. فمهما كان القمع والسجن والتعذيب والتهديد، تبقى حريتنا كاملة ومطلقة، ونستطيع في كل لحظة، أمام التهديد بالقتل مثلا أن نختار الحياة ونعلن قبولنا للشروط المطلوبة، كما يمكن أن نواصل الرفض ونختار الموت بدلا من الإذعان. الحرية والإنسان شيء واحد، فهي جوهره ومصدر كونه إنسانا. وحتى لا يساء فهم ما نريد قوله، نؤكد بأننا لا نفصل بين الحرية المطلقة المرتبطة بالوجود الإنساني وبين ممارسة هذه الحرية وتجسيدها في الواقع الإجتماعي، الذي نريد قوله هو أن قمع مظاهر الحرية ومنعها لا يعني بالضرورة إلغاء الحرية كمصدر لهذه المظاهر والتجليات.
-;-وجود الإنسان مرتبط إرتباطا أنطولوجيا بالحرية، فالوجود كالحرية ليس صفة تضاف للإنسان من الخارج، وجود الإنسان حرا، هو الحدث الأولي والجذري المؤسس للبشرية عموما. فالإنسان ليس حجرا أوكرسيا أو شجرة، فهذه الأشياء كائنة، ولكنها تفتقر للوجود، حيث تكون في ذاتها منغلقة على كينونتها بدون وعي وبدون منافذ للخروج للعالم وتكوين علاقات معه. فالحجر غير قادر على الفعل، وغير قادر على الإختيار بين أن يبقى حجرا أو يتحول إلى سلاح في يد أطفال الإنتفاضة. الإنسان إذا هو إختيار دائم وت ......
#محكوم
#علينا
#بالحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681522
الحوار المتمدن
سعود سالم - محكوم علينا بالحرية
باسم المرعبي : التصدّق بالحرية
#الحوار_المتمدن
#باسم_المرعبي صورتان متناقضتان كلّ التناقض طالما و جدتهما يطفوان على سطح الذاكرة في مناسبات تستدعي هذه المقارنة. صورتان تدلان على البون الرهيب الذي يمكن أن يحدث في فهم أو تفسير ذات الشيء هذا إذا أغفلنا هنا تماماً سوء النية والقصد والتشويه المتعمد، بدوافع شتى، كما في الواقعة الأولى التي سنعرض لها بعد قليل. صورتان.. الأولى منهما تضج بالظلام والبؤس وتشير إلى أي مدىً يمكن للإنسان أن يستأثر ويظلم ويسيء بل و يدمّر، فيما خطابُه يشيع العكس تماماً. والصورة الثانية.. تفصح عن فهم وسلوك هو ذروة التحضّر والرُقي وكلا هذين المفهمومين يتضمنان بالضرورة الرُفق والمشاعر الإنسانية بكلّ رهافتها. الصورة الأولى.. من أفغانستان أيامَ طالبان وسيطرة المرتزقة العرب أمثال ابن لادن الذي كان له نفوذه وسطوته كما هو معروف في هذا البلد السيء الطالع. لقد شاهدت هذه الصورة ضمن تحقيق بثته إحدى القنوات التلفزيونية الأجنبية عن أفغانستان والممارسات الرهيبة لأفراد طالبان وعلى ما أتذكّر فقد كان الريبورتاج سرياً، أي دون علم السلطات وقتها، عبر مغامرة محفوفة بالمخاطر قام بها صحفي أجنبي. وضمن استطلاع التحقيق لمشهد البؤس والفقر في أفغانستان عُرضت صورة امرأة هي أم لطفل عمره بضع سنوات لم تجد ما تأكله هي و ابنها سوى البحث في المزابل والطرقات لجمع الخبز اليابس وفي ما بعد تقوم بدقّ هذا الخبز كي يصبح ناعماً و يسهل تناوله. (يذكّر هذا بمشهد من فيلم "قندهار" للمخرج الإيراني المعروف "محسن مخملباف" حين تراجع سيدة أفغانية طبيباً بسبب ألم في بطنها، وبعد فحصها يقدم لها الطبيب رغيف خبز قائلاً لها ليس لديك من مرض، يا أخت، لكن هذا الذي يعوزك). كان هذا يحدث في أفغانستان في الوقت الذي كان ابن لادن يتاجر بالماس والمخدرات ويستقتل هو وعصاباته من أجل الحصول على مختلف أنواع الأسلحة بما فيها الكيمياوية و حتى الذرية اشباعاً لنزعة عدائية شريرة، بينما خطبه تتباكى على المسلمين وأحوالهم مُبرراً جرائمه المعروفة بانها انتصار للإسلام!!فأين كان من هذا الواقع و هو على دراية تامة به بل هو أحد صنّاعه، واقع المرأة التي لا تجد إلا فتات الخبز المخلوط بأوحال الطرقات قوتاً لها. أما الصورة الثانية فهي النقيض لما تقدم. شيءٌ آخر تماماً.. لمسة حانية من لمسات النفس البشرية في ثرائها وإشراقها، إذ تنقل لنا كتبُ التاريخ التي تتحدث عن فترة صدر الإسلام السطر البسيط التالي: (كان المسلمون الأوائل يشترون الطيور من صيّاديها ويطلقونها تصدُّقاً)... هل ثمة شِعر أكثر تجسّداً من هذا؟ حيث الشعور بالحرية يغدو نوعاً من عبادة والوعي بها يدفع إلى التفكير بتحرير المحروم منها حتى لو كان طيراً. وأنا أنقل هذه الصورة على الورق أشعر بخفق أجنحة الطيور وأسمعها بل ثمة نسمات خفيفة تأتيني بفعل حركتها وهي تنطلق من الأقفاص أو من بين الأصابع إلى فضائها. صورتان يمكن أن يُعزى كلاهما إلى الإسلام كمصدر ثقافي.. السلوك البنلادني وسيرة المسلمين الأوائل كما في مثال الطيور، لكن لا أعتقد أن ثمّة صعوبة لمن يريد تبيّنَ الصورة الحقيقية من الزائفة، المدّعية. ......
#التصدّق
#بالحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686694
#الحوار_المتمدن
#باسم_المرعبي صورتان متناقضتان كلّ التناقض طالما و جدتهما يطفوان على سطح الذاكرة في مناسبات تستدعي هذه المقارنة. صورتان تدلان على البون الرهيب الذي يمكن أن يحدث في فهم أو تفسير ذات الشيء هذا إذا أغفلنا هنا تماماً سوء النية والقصد والتشويه المتعمد، بدوافع شتى، كما في الواقعة الأولى التي سنعرض لها بعد قليل. صورتان.. الأولى منهما تضج بالظلام والبؤس وتشير إلى أي مدىً يمكن للإنسان أن يستأثر ويظلم ويسيء بل و يدمّر، فيما خطابُه يشيع العكس تماماً. والصورة الثانية.. تفصح عن فهم وسلوك هو ذروة التحضّر والرُقي وكلا هذين المفهمومين يتضمنان بالضرورة الرُفق والمشاعر الإنسانية بكلّ رهافتها. الصورة الأولى.. من أفغانستان أيامَ طالبان وسيطرة المرتزقة العرب أمثال ابن لادن الذي كان له نفوذه وسطوته كما هو معروف في هذا البلد السيء الطالع. لقد شاهدت هذه الصورة ضمن تحقيق بثته إحدى القنوات التلفزيونية الأجنبية عن أفغانستان والممارسات الرهيبة لأفراد طالبان وعلى ما أتذكّر فقد كان الريبورتاج سرياً، أي دون علم السلطات وقتها، عبر مغامرة محفوفة بالمخاطر قام بها صحفي أجنبي. وضمن استطلاع التحقيق لمشهد البؤس والفقر في أفغانستان عُرضت صورة امرأة هي أم لطفل عمره بضع سنوات لم تجد ما تأكله هي و ابنها سوى البحث في المزابل والطرقات لجمع الخبز اليابس وفي ما بعد تقوم بدقّ هذا الخبز كي يصبح ناعماً و يسهل تناوله. (يذكّر هذا بمشهد من فيلم "قندهار" للمخرج الإيراني المعروف "محسن مخملباف" حين تراجع سيدة أفغانية طبيباً بسبب ألم في بطنها، وبعد فحصها يقدم لها الطبيب رغيف خبز قائلاً لها ليس لديك من مرض، يا أخت، لكن هذا الذي يعوزك). كان هذا يحدث في أفغانستان في الوقت الذي كان ابن لادن يتاجر بالماس والمخدرات ويستقتل هو وعصاباته من أجل الحصول على مختلف أنواع الأسلحة بما فيها الكيمياوية و حتى الذرية اشباعاً لنزعة عدائية شريرة، بينما خطبه تتباكى على المسلمين وأحوالهم مُبرراً جرائمه المعروفة بانها انتصار للإسلام!!فأين كان من هذا الواقع و هو على دراية تامة به بل هو أحد صنّاعه، واقع المرأة التي لا تجد إلا فتات الخبز المخلوط بأوحال الطرقات قوتاً لها. أما الصورة الثانية فهي النقيض لما تقدم. شيءٌ آخر تماماً.. لمسة حانية من لمسات النفس البشرية في ثرائها وإشراقها، إذ تنقل لنا كتبُ التاريخ التي تتحدث عن فترة صدر الإسلام السطر البسيط التالي: (كان المسلمون الأوائل يشترون الطيور من صيّاديها ويطلقونها تصدُّقاً)... هل ثمة شِعر أكثر تجسّداً من هذا؟ حيث الشعور بالحرية يغدو نوعاً من عبادة والوعي بها يدفع إلى التفكير بتحرير المحروم منها حتى لو كان طيراً. وأنا أنقل هذه الصورة على الورق أشعر بخفق أجنحة الطيور وأسمعها بل ثمة نسمات خفيفة تأتيني بفعل حركتها وهي تنطلق من الأقفاص أو من بين الأصابع إلى فضائها. صورتان يمكن أن يُعزى كلاهما إلى الإسلام كمصدر ثقافي.. السلوك البنلادني وسيرة المسلمين الأوائل كما في مثال الطيور، لكن لا أعتقد أن ثمّة صعوبة لمن يريد تبيّنَ الصورة الحقيقية من الزائفة، المدّعية. ......
#التصدّق
#بالحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686694
الحوار المتمدن
باسم المرعبي - التصدّق بالحرية!
مهند طلال الاخرس : كل يوم كتاب؛ احلام بالحرية
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس #كل_يوم_كتاباحلام بالحرية الكاتبة الاسيرة المحررة عائشة عودة، والكتاب يقع على متن 200 صفحة من القطع المتوسط، وهو من اصدارات دار البيروني للنشر في طبعته الرابعة 2016، والكتاب حائز على جائزة ابن رشد للفكر الحر للعام 2015 . الكتاب عبارة عن سيرة ذاتية يتداخل فيها الخاص بالعام، وهو يتناول سيرة وتجربة المناضلة عائشة عودة في النضال وفي العمل الفدائي السري ثم يتناول بكثير من التفصيل والاسهاب تجربتها المرة مع الاعتقال والتحقيق والتعذيب.اختارت عائشة تاريخ الأول من آذار 1969 لتبدا نصها، فهو يوم اعتقالها وفيه تعرض صراعها الداخي المستند لكم التجارب المحيطة وكيف انها فضلت المواجهة عن الهرب ومغادرة الوطن كغيرها من التجارب.اعتقلت عائشة وبدا التحقيق معها يأخذ منحنيات صعبة، لكن بالنسبة لها كان صراع الارادات ضروريا لحسم المعركة...في الاعتقال تفقد عائشة جزءاً من سمعها من كثرة الصفعات التي تلقتها عدا عن الضرب بالعصى فوق رأسها والشتائم البذيئة التي كانوا يطلقونها عليها بين كل ثانية وأخرى والتهديد والوعيد واستخدام شتى اساليب التهديد والتعذيب.في النهاية ولاسباب موضوعية وذاتية توردها في كتابه وتحت الضغط والتعذيب والتهديد تعترف عائشة بالعمليات والاعمال المنسوبة اليها: نعم أنا وضعت القنبلة، إنه أقل شيء أستطيع عمله من أجل وطني وشعب. نعم اعترفت للتغطية على زملائها وزميلاتها "وشالت القضية" وانتصرت ارادتها وارادة شعبها في معركة الارادات فقالت لجلاديها: اموت ولا اعترف على احد. وهذا ما حصل بالفعل، صمدت عائشة وتحملت الكثير حتى انتصرت وانهزم الجلاد.ظلت عائشة مترددة بين إنكار اعترافها أم تثبيته لاسباب عدة، الى ان قررت ان تخبر قوات الاحتلال على مكان الأسلحة ومكان وضع العبوة، وحدثت المفاجأة واستفادت عائشة من المناورة فعادت وانكرت... حتى استغلوا حزنها وشفقتها على صديقتها الاسيرة والتي أكلت ضرباً مبرحا أمامها حتى استسلمت عائشة ورضخت لتدلهم على المكان إنقاذاً لصديقتها.وبعد أن عثروا على جميع الأسلحة من مخبئها الذي دلتهم عائشة اليه أعادوها للتحقيق وأرادو منها التنازل عن إفادتها التي كتبت فيها بأنها اجبرت على التوقيع تحت التعذيب... فيتم عزلها لايام ليتركوها مع أمواج التفكير والضغط النفسي والصراع الداخلي، حتى كسر ذلك العزل والصراع الداخلي بخبر قنبلة فجرتها فتاه في السابعة عشر بالجنود، وكان الخبر قد جاء على شكل صفعات طيلة ذلك المساء على وجه عائشة التي فجروا بها غيظهم. لم يكتفوا بذلك بل أخذوها لغرفة خاصة حيث جردوها من ملابسها وعذبوها وانتهكوها كاملاً حتى هوى جسدها على الأرض وتم نقلها للمشفى، وفي هذا الفصل الممتد عبر الصفحات ١-;-٣-;-٧-;-١-;-٥-;-٣-;- والذي جاء تحت عنوان ويتشقق الجدار سيكون القاريء امام فصل رهيب من فصول مأساة الشعب الفلسطيني، وسنكون جميعا امام تجربة تنحني امامها الجباه، سنكون على موعد مع عائشة عودة المناضلة والانسانة الصادقة المنسجمة مع نفسها ومع صورتها وسخصيتها، سنكون كمن يقف على بحر من الدموع ولا يشبع من النحيب...في هذا الكتاب لم تكتب عائشة عودة تجربتها لوحدها فقط، بل لمست تجربة بلد بكامله، بلغة بسيطة وشفافة وصادقة، فكان هذا الكتاب الوثيقة عبارة عن شهادة حية على محطات مهمة من مسيرة نضال ومعاناة الشعب الفلسطيني.وفي تعقيبها على ماورد في هذا المقال اضافت المناضلة والاسيرة المحرر عائشة عودة:" اتمنى ان تعود وتقرأ الصفحات القاسية التي أشرت اليها لانها تشكل درة المقاومة. ولتكتشف ان ......
#كتاب؛
#احلام
#بالحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717251
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس #كل_يوم_كتاباحلام بالحرية الكاتبة الاسيرة المحررة عائشة عودة، والكتاب يقع على متن 200 صفحة من القطع المتوسط، وهو من اصدارات دار البيروني للنشر في طبعته الرابعة 2016، والكتاب حائز على جائزة ابن رشد للفكر الحر للعام 2015 . الكتاب عبارة عن سيرة ذاتية يتداخل فيها الخاص بالعام، وهو يتناول سيرة وتجربة المناضلة عائشة عودة في النضال وفي العمل الفدائي السري ثم يتناول بكثير من التفصيل والاسهاب تجربتها المرة مع الاعتقال والتحقيق والتعذيب.اختارت عائشة تاريخ الأول من آذار 1969 لتبدا نصها، فهو يوم اعتقالها وفيه تعرض صراعها الداخي المستند لكم التجارب المحيطة وكيف انها فضلت المواجهة عن الهرب ومغادرة الوطن كغيرها من التجارب.اعتقلت عائشة وبدا التحقيق معها يأخذ منحنيات صعبة، لكن بالنسبة لها كان صراع الارادات ضروريا لحسم المعركة...في الاعتقال تفقد عائشة جزءاً من سمعها من كثرة الصفعات التي تلقتها عدا عن الضرب بالعصى فوق رأسها والشتائم البذيئة التي كانوا يطلقونها عليها بين كل ثانية وأخرى والتهديد والوعيد واستخدام شتى اساليب التهديد والتعذيب.في النهاية ولاسباب موضوعية وذاتية توردها في كتابه وتحت الضغط والتعذيب والتهديد تعترف عائشة بالعمليات والاعمال المنسوبة اليها: نعم أنا وضعت القنبلة، إنه أقل شيء أستطيع عمله من أجل وطني وشعب. نعم اعترفت للتغطية على زملائها وزميلاتها "وشالت القضية" وانتصرت ارادتها وارادة شعبها في معركة الارادات فقالت لجلاديها: اموت ولا اعترف على احد. وهذا ما حصل بالفعل، صمدت عائشة وتحملت الكثير حتى انتصرت وانهزم الجلاد.ظلت عائشة مترددة بين إنكار اعترافها أم تثبيته لاسباب عدة، الى ان قررت ان تخبر قوات الاحتلال على مكان الأسلحة ومكان وضع العبوة، وحدثت المفاجأة واستفادت عائشة من المناورة فعادت وانكرت... حتى استغلوا حزنها وشفقتها على صديقتها الاسيرة والتي أكلت ضرباً مبرحا أمامها حتى استسلمت عائشة ورضخت لتدلهم على المكان إنقاذاً لصديقتها.وبعد أن عثروا على جميع الأسلحة من مخبئها الذي دلتهم عائشة اليه أعادوها للتحقيق وأرادو منها التنازل عن إفادتها التي كتبت فيها بأنها اجبرت على التوقيع تحت التعذيب... فيتم عزلها لايام ليتركوها مع أمواج التفكير والضغط النفسي والصراع الداخلي، حتى كسر ذلك العزل والصراع الداخلي بخبر قنبلة فجرتها فتاه في السابعة عشر بالجنود، وكان الخبر قد جاء على شكل صفعات طيلة ذلك المساء على وجه عائشة التي فجروا بها غيظهم. لم يكتفوا بذلك بل أخذوها لغرفة خاصة حيث جردوها من ملابسها وعذبوها وانتهكوها كاملاً حتى هوى جسدها على الأرض وتم نقلها للمشفى، وفي هذا الفصل الممتد عبر الصفحات ١-;-٣-;-٧-;-١-;-٥-;-٣-;- والذي جاء تحت عنوان ويتشقق الجدار سيكون القاريء امام فصل رهيب من فصول مأساة الشعب الفلسطيني، وسنكون جميعا امام تجربة تنحني امامها الجباه، سنكون على موعد مع عائشة عودة المناضلة والانسانة الصادقة المنسجمة مع نفسها ومع صورتها وسخصيتها، سنكون كمن يقف على بحر من الدموع ولا يشبع من النحيب...في هذا الكتاب لم تكتب عائشة عودة تجربتها لوحدها فقط، بل لمست تجربة بلد بكامله، بلغة بسيطة وشفافة وصادقة، فكان هذا الكتاب الوثيقة عبارة عن شهادة حية على محطات مهمة من مسيرة نضال ومعاناة الشعب الفلسطيني.وفي تعقيبها على ماورد في هذا المقال اضافت المناضلة والاسيرة المحرر عائشة عودة:" اتمنى ان تعود وتقرأ الصفحات القاسية التي أشرت اليها لانها تشكل درة المقاومة. ولتكتشف ان ......
#كتاب؛
#احلام
#بالحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717251
الحوار المتمدن
مهند طلال الاخرس - كل يوم كتاب؛ احلام بالحرية
شادي الشماوي : بوب أفاكيان حول نقاط هامة في النظريّة و المنهج المتّصلين بالحرّية و تقييد الحرّية
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 713 ، 16 أوت 2021https://revcom.us/a/713/bob-avakian-important-points-of-theory-and-method-regarding-freedom-en.htmlأدناه مقتطفات من كتابات بوب أفاكيان مفيدة للحصول على فهم أعمق للمضمون الأساسي و المنهج و المبادئ المعنيّين في مقال " حول الكوفيد و أهمّية تلقيح الجماهير و المشكل الحقيقيّ جدّا للفرديّة المستشرية " المتوفّر على موقع أنترنت revcom.us .و إليكم أوّلا :" على أساس الدتور ، تجسّد القوانين و تعنى كلاّ من الحماية و الإجبار في مايتّصل بأفراد المجتمع و حقوقهم . و كما تحدّثت عن ذلك سابقا ، في مجتمع إشتراكي مثلا ، لا يمكن أن نمضي و نقرّر أنّ شخصا يحوز شيئا نريده و أنّه من غير العادل أن يحوزه هو و من ثمّة ببساطة نمضى إعتباطيّالإفتكاكه منه . فهناك قوانين تمنع فعل ذلك ... و هكذا ، علينا أن نفهم هذا مرّة أخرى كماديّين : طالما لدينا قوانين و طالما لدينا دستور يعيّن القوانين ، سيعنى هذا كلاّ من حماية الحقوق و حماية الناس في المجتمع و في الوقت نفسه إجبار الأفراد و عامة عناصر المجتمع . و هذا مجدّداينبع من فهم ماديّ – إنّه يعكس أين نحن و إلى أين لم نصل بعدُ . و حتّى حين نكون حقّقنا قفزة نحو الإشتراكيّة ، سيعكس ذلك أين نحن و إلى أين لم نصل بعدُ بمعنى العلاقات الإجتماعيّة و بالمعنى الجوهريّ لعلاقات الإنتاج لكن أيضا دور البنية الفوقيّة في مثل هذا المجتمع الإشتراكي ." المقتطف أعلاه من كتاب " الدستور و القانون و الحقوق – في المجتمع الرأسمالي وفى المجتمع الإشتراكي المستقبلي ، مختارات من كتابات بوب أفاكيان " بما فيها مقتطفات من " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " ( مشروع مسودّة ). وهو ( المقتطف ) في الأصل من " العصافير ليس بوسعها أن تلد تماسيحا ، لكن بوسع الإنسانيّة التحليق و تجاوز الأفق " ، الجزء الأوّل .و لاحظوا التالى من نفس الجزء من " العصافير و التماسيح " :" هنا نشاهد مرّة أخرى الأهمّية العميقة لفهم أنّ الحرّية لا تكمن في غياب الضرورة و القيود – و لا في غياب الإجبار من هذا الصنف أو ذاك . الطبيعة تجبرنا طوال الوقت ، في حال أنّ شخصا ما لم يلاحظ ذلك . لكن حتّى الإجبار الاجتماعي ليس شيئا سنتجاوزه بشكل كلّي : المسألة الأساسيّة هي ما إذا يحدث ذلك أم لا في شكل عداء إجتماعي متجذّر في علاقات الإستغلال و الإضطهاد الجوهريّة . لكن لوضع الأمر بمعنى عام ، سيواجه البشر دائما الضرورة ؛ سيوجد على الدوام كلّ من القيود الطبيعيّة بالمعن الأشمل و القيود الإجتماعيّة على الأفراد و أعضاء المجتمع جماعيّا ، و سيوجد دائما صراع حول كيفيّة التعاطى مع هذه التناقضات . و ستكمن الحرّية دائما ليس في المراوغة و التهرّب أو الغياب المطلق لهذه الأشياء و للضرورة كظاهرة عامة و إنّما مجدّدا ، في تغيير الضرورة إلى حرّية من خلال الصراع ."و هذا المقتطف من مقال بوب أفاكيان " حول القانون و العدالة و وضع نهاية للإضطهاد و الإستغلال " وهو كذلك مفيد للغاية : " إنّ سيرورة القانون الإجرامي ليست – و لا يتعيّن أن تكون – نزاعا بين أفراد بل مواجهة بين الدولة و الناس الذين تبحث الدولة عن حرمانهم من الحرّية على أساس أنّهم داسوا الضوابط الإجتماعيّة المجسّدة في الفصول القانونيّة المتّصلة بالإجرام. و مسألة النظام القانونيّ في مجملها هي أو يتعيّن أن تكون نقل النزاعات أو ما يعت ......
#أفاكيان
#نقاط
#هامة
#النظريّة
#المنهج
#المتّصلين
#بالحرّية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728669
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 713 ، 16 أوت 2021https://revcom.us/a/713/bob-avakian-important-points-of-theory-and-method-regarding-freedom-en.htmlأدناه مقتطفات من كتابات بوب أفاكيان مفيدة للحصول على فهم أعمق للمضمون الأساسي و المنهج و المبادئ المعنيّين في مقال " حول الكوفيد و أهمّية تلقيح الجماهير و المشكل الحقيقيّ جدّا للفرديّة المستشرية " المتوفّر على موقع أنترنت revcom.us .و إليكم أوّلا :" على أساس الدتور ، تجسّد القوانين و تعنى كلاّ من الحماية و الإجبار في مايتّصل بأفراد المجتمع و حقوقهم . و كما تحدّثت عن ذلك سابقا ، في مجتمع إشتراكي مثلا ، لا يمكن أن نمضي و نقرّر أنّ شخصا يحوز شيئا نريده و أنّه من غير العادل أن يحوزه هو و من ثمّة ببساطة نمضى إعتباطيّالإفتكاكه منه . فهناك قوانين تمنع فعل ذلك ... و هكذا ، علينا أن نفهم هذا مرّة أخرى كماديّين : طالما لدينا قوانين و طالما لدينا دستور يعيّن القوانين ، سيعنى هذا كلاّ من حماية الحقوق و حماية الناس في المجتمع و في الوقت نفسه إجبار الأفراد و عامة عناصر المجتمع . و هذا مجدّداينبع من فهم ماديّ – إنّه يعكس أين نحن و إلى أين لم نصل بعدُ . و حتّى حين نكون حقّقنا قفزة نحو الإشتراكيّة ، سيعكس ذلك أين نحن و إلى أين لم نصل بعدُ بمعنى العلاقات الإجتماعيّة و بالمعنى الجوهريّ لعلاقات الإنتاج لكن أيضا دور البنية الفوقيّة في مثل هذا المجتمع الإشتراكي ." المقتطف أعلاه من كتاب " الدستور و القانون و الحقوق – في المجتمع الرأسمالي وفى المجتمع الإشتراكي المستقبلي ، مختارات من كتابات بوب أفاكيان " بما فيها مقتطفات من " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " ( مشروع مسودّة ). وهو ( المقتطف ) في الأصل من " العصافير ليس بوسعها أن تلد تماسيحا ، لكن بوسع الإنسانيّة التحليق و تجاوز الأفق " ، الجزء الأوّل .و لاحظوا التالى من نفس الجزء من " العصافير و التماسيح " :" هنا نشاهد مرّة أخرى الأهمّية العميقة لفهم أنّ الحرّية لا تكمن في غياب الضرورة و القيود – و لا في غياب الإجبار من هذا الصنف أو ذاك . الطبيعة تجبرنا طوال الوقت ، في حال أنّ شخصا ما لم يلاحظ ذلك . لكن حتّى الإجبار الاجتماعي ليس شيئا سنتجاوزه بشكل كلّي : المسألة الأساسيّة هي ما إذا يحدث ذلك أم لا في شكل عداء إجتماعي متجذّر في علاقات الإستغلال و الإضطهاد الجوهريّة . لكن لوضع الأمر بمعنى عام ، سيواجه البشر دائما الضرورة ؛ سيوجد على الدوام كلّ من القيود الطبيعيّة بالمعن الأشمل و القيود الإجتماعيّة على الأفراد و أعضاء المجتمع جماعيّا ، و سيوجد دائما صراع حول كيفيّة التعاطى مع هذه التناقضات . و ستكمن الحرّية دائما ليس في المراوغة و التهرّب أو الغياب المطلق لهذه الأشياء و للضرورة كظاهرة عامة و إنّما مجدّدا ، في تغيير الضرورة إلى حرّية من خلال الصراع ."و هذا المقتطف من مقال بوب أفاكيان " حول القانون و العدالة و وضع نهاية للإضطهاد و الإستغلال " وهو كذلك مفيد للغاية : " إنّ سيرورة القانون الإجرامي ليست – و لا يتعيّن أن تكون – نزاعا بين أفراد بل مواجهة بين الدولة و الناس الذين تبحث الدولة عن حرمانهم من الحرّية على أساس أنّهم داسوا الضوابط الإجتماعيّة المجسّدة في الفصول القانونيّة المتّصلة بالإجرام. و مسألة النظام القانونيّ في مجملها هي أو يتعيّن أن تكون نقل النزاعات أو ما يعت ......
#أفاكيان
#نقاط
#هامة
#النظريّة
#المنهج
#المتّصلين
#بالحرّية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728669
نصيف الشمري : جميل بالحرية .. جميل بالحب
#الحوار_المتمدن
#نصيف_الشمري الجميلون بالحب، هم وحدهم يعرفون الى من، يعزف القلب نغم الحياة ، والى من، تطير الطيور بأجنحتها المسالمة، صيرورة الجمال نورٌ، تعود له الألوان كلها، في قلب العاشق ، ترى الدائمة مودة، سُلافتُها كلماتٌ، تدورُ على الشفاهِ، قصيدة حبٍ للحرية نصيف علي وهيبالعراق ......
#جميل
#بالحرية
#جميل
#بالحب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766912
#الحوار_المتمدن
#نصيف_الشمري الجميلون بالحب، هم وحدهم يعرفون الى من، يعزف القلب نغم الحياة ، والى من، تطير الطيور بأجنحتها المسالمة، صيرورة الجمال نورٌ، تعود له الألوان كلها، في قلب العاشق ، ترى الدائمة مودة، سُلافتُها كلماتٌ، تدورُ على الشفاهِ، قصيدة حبٍ للحرية نصيف علي وهيبالعراق ......
#جميل
#بالحرية
#جميل
#بالحب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766912
الحوار المتمدن
نصيف الشمري - جميل بالحرية .. جميل بالحب