الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزالدين معزًة : ايجابيات وعيوب اتفاقية ايفيان - باختصار -
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة اليوم الذكرى الستون لتوقيع اتفاقية ايفيان بين الوفد الجزائري والوفد الفرنسي ايجابياتها :توقيف القتال انتصار الثورة الجزائرية تحقيق اهداف بيان اول نوفمبر " الوحدة الترابية للجزائر "واستقلال الجزائر .سلبياتها السماح لفرنسا بممارسة تجاربها النووية والكيماوية في الجزائر عدم صياغة بنود اتفاقية ايفيان باللغة العربية وهذا لم يحدث الا في الجزائر تمت الموافقة على استخدام اللغة الفرنسية فى الجريدة الرسمية ثم بعد سنة تستخدم العربيهتم العفو الشامل عن بعض الفرنسيين المجرمين من مدنيين وعسكريين الذين ارتكبوا جرائم ضد الانسانية خلال الثورة التحريرية وكذلك عن بعض والجزائريين الذين تعاونوا مع الاستعمارضد اخوانهم مما ادى الى تقلدهم بعض المناصب الكبيرة " تجاوزا للقانون الدولي واتفاقية جنيف 1948 " التي تنص على محاكمة ومتابعة مجرمي الحرب والجائم المرتكبة ضد الانسانية " والتي وقعت عليها فرنسا "لم تطالب فرنسا بالتعويضات منها ديون القمح والاموال التي هربتها من خزينة الدولة الجزائرية بعد سقوط حكومة الداي حسين وما تلاها من نهب لثروات الجزائر الباطنيةاقتصرت المقاوضات فقط على سنوات الثورة التحريرية وكأن ما قبلها من سنوات لم تكن الجزائر تحت الاستعمار الفرنسي كانت فرنسا في تلك الفترة في اضعف مراحلها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والديبلوماسية هل كان الوفد الجزائري المفاوض يدرك ذلك ؟؟هل كان الوفد الجزائري يجهل القانون الدولي حينما وافق على " عفا الله عما سلف " متجاوزا بذلك القانون الدولي الذي ينص صراحة انا الجرائم ضد الانسانية لا تزول بالتقادم ، وهل كان يجهل كذلك محمكمة نورنبورغ ؟ رفضت قيادة الاركان الجزائرية التوقيع على اتفاقية ايفيان فرحات عباس وقع عليها مع ملاحظة " كان من اللازم أن يطلب الوفد الجزائري اكثر بكثير بهذا لأن الثورة فرشت لهم الطريق بالبساط الأخضر " المجد والخلود لشهدائنا الابرار والعزة والكرامة للجزائر ......
#ايجابيات
#وعيوب
#اتفاقية
#ايفيان
#باختصار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750267
اسكندر أمبروز : هل كانت هناك ايجابيات لظاهرة الاستعباد ؟ طبعاً لا
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز يردد بعض المؤمنين للدفاع عن خرافاتهم الدينية العديد والعديد من الأكاذيب والتخريفات المتعلقة بأمور مختلفة , من هلوسة الازعاج العلمي , الى دجل النبوئات , الى تشويع التاريخ والأخلاق ليتم سكبها في وعاء العهر الديني الخاص بالأيديولوجيا التي يقتنع بها المؤمن المسكين والتي يتبعها دون أدنى تفكير أو تحليل. ومن الأمور المتكررة على ألسنة هؤلاء الحمقى هي مسألة التبرير لظاهرة الاستعباد , والتي تطرّقنا لها سابقاً هنا...https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725800ولكن من ضمن الأمور التي لم يتم ذكرها والتي أرى فيها أهميّة لا بأس بها هي مسألة ذِكر المؤمنين , سوائاً أكانوا دواعش أو حتى بعض المسيحيين من المبررين لإجرام تجار البشر المسيحيين في القرون الماضية , لبعض الجوانب التي يعتبرونها ايجابيّة في مسألة الاستعباد , والتي يتخذها بعضهم كدليل أو حجّة على أن الاستعباد في ظل الخرافات الدينية الخاصّة به كانت أمراً جيّداً أو فيه شيء من الطيبة والإيجاب...وهذا أبعد ما يكون عن الحقيقة كما سنرى.فلو أخذنا المثل الأشهر عند هؤلاء , وهو اخذ احد الاطفال كعبد إثر غارة على قريته سوائاً أكان عبداً افريقياً مخطوفاً على يد التاجر الأوربي أم عبداً أوربيّاً مخطوفاً على يد الدعدوش البول بعيري , وانتقال هذا العبد من قريته تلك الى العيش في قصر احد الملوك أو الأغنياء للخدمة , فهو قد انتقل من وضع سيء ماديّاً الى وضع أفضل , ولكن هل هذا بتبرير لاستعباده وسلب حريّته ؟ وللإجابة على هذا السؤال دعونا نقرّب الصورة أكثر قليلاً , فلو افترضنا دخول الجيش الاسرائيلي على قرية من قرى فلسطين أو سوريا أو الأردن الفقيرة , وأخذ أطفال من هذه القرية عنوةً وبالقوّة تحت تهديد السلاح , وبيع هؤلاء الأطفال في أسواق الإتجار بالبشر في تل أبيب فرضاً , ومن ثم اخذ بعضهم للعيش في منزل نتنياهو وخدمته وخدمة عائلته أو ادراجهم في الجيش الإسرائيلي وتحويلهم لقوّة قاتلة تضرب وتفتك بلا رحمة , فهل سيكون حال هؤلاء أفضل مما كانوا عليه في القرية الفقيرة ؟ وهل سيرضى أي عاقل أو أي انسان بسلب طفل من أمّه وأبيه بهذه الطريقة , ومنعهم من رؤيته الى الأبد ؟ مع استغلاله شرّ استغلال وتحويله لأداة للقتل والدفاع عمّن خطفه واستعبده في المقام الأوّل !؟ لا أعتقد. ولو أردنا تقريب هذه الصورة أكثر , ليتخيل القارئ أن اخوه أو ابن عمّه هو من تعرّض لهكذا جريمة , فهل سيكون راضياً عن هذا ؟ فأي طعم للماديات إن كان الانسان جزئاً من هذه الماديّات ؟ وأي طعم للعيش في قصر إن كان الانسان جزئاً من الممتلكات في هذا القصر , خادماً ممسوح الكيان والحريّة والرغبات , منسوف الانسانيّة والكرامة ؟ وحتى ولو كان قائداً في جيش من العبيد الذين تم سلبهم وهتك حريّتهم , فأي طعم لحياة هذا الشخص بعد تحويله الى آلة للقتل والسرقة والإجرام ؟ ومن أجل من ؟ من أجل الذين استعبدوه وحوّلوه لهذا الحال الفاسد المفسد ؟ ومن يقول بأن الاستعباد سابقاً كان مقبولاً نوعاً ما , فهذا كلام مغلوط تماماً , فنحن لدينا مئات الآلاف من رسائل التهديد التي كانت تتناقل بين قادة الدول والممالك سابقاً , وفيها من التهديد بالاستعباد ما لا يدع مجالاً للشك أنه كان أمراً فظيعاً حتى في غياهب العصور القديمة ! فلا يتم التهديد الّا بالمفاسد , ولو كان الاستعباد أمراً مقبولاً وفيه ذرّة خير , لما استعمله الحكّام لتهديد بعضهم البعض.والطامّة الكبرى أيضاً ......
#كانت
#هناك
#ايجابيات
#لظاهرة
#الاستعباد
#طبعاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752636