سعيد ايت اومعلي : اشكالية التنمية و ازمة المجتمع المدني امنتانوت نمودجا
#الحوار_المتمدن
#سعيد_ايت_اومعلي كملاحظ . و متتبع للشان السياسي والاجتماعي في بلدنا و كمحلل لكل التغيرات و الوقائع .ارى ان النسق الاجتماعي في مدينتنا غير منظم كفاية . و غير متسق بشكل يضمن لنا الوحدة في القرار و يوسع نطاق الحياة السياسية والاجتماعية لتفعيل مبادئ التعاون و المشاركة الدامجة بين كل من الادارة و مؤسسات المجتمع المدني الغائب . بعبارة اخرى المقنن . الغير الموجود . الي هنا و كاشارة فقط . فالغرض من مقالنا هذا . هو تحديد محديدات التنمية و علاقتها بالمجتمع المدني كمحور و كاساس لتفعيل . التنمية للاعتبارالمجتمع المدني هو المحرك وله دور و غايات تمثلية للساكنة . لانه في نظري يجمع بين كل المكونات و لا يعرف المراتب الاجتماعية ولا التدرج الاجتماعي، وتركيبه الداخلي لايعرف السيطرة ولا التبعية، والعلاقات داخل المجتمع المدني ليست علاقات بين قوى اجتماعية أو طبقات اجتماعية، ولكنها علاقات بين أحرار متساوين. لهم اهذاف واضحة و لا تحتاج لاي جهة كيفكما كان نوعها لكي تقوم مقامها . او تحدد برامجها و ادوراها . و من هذا المنطلق بالذات لازم علي ان اقوم بطرح الاشكال عن قرب . بدون لغوي او اسفاف . و ان اقارب لكم المشكل الذي نعاني منه محليا في مدينتنا .مفهوم التنميةو مشاكلها امنتانوت نمودجا كقارئ للفلسفة و متاثرا بها و باهذافها اجدني في موقف لا احسد عليه . عندما افكر في المفهوم و حمولته الفلسفية ومدى تصوره للواقع المعاش .يعني انني اصدم من حين الي اخر لان الفكر الفلسفي علمني ان معنى المفهوم ممكن ان يموت و يتجدد باستمرار لهذا احذر نفسي من الخوض في تحديد المفاهيم لكونها تقارب لنا الواقع و تصوره بلغة الحاضر . و تجدد بالتحليل و التصنيف و بالدقة في تحليل الواقع . بداهاته و منطلقاته و انساقه و افكاره . لهذا قبل ان اعطي تعريفا مختصرا لمفهوم التنمية . لابد ان اعترف لكم ان الحقائق تكتشف و لا يمكن للانسان ان يخترعها .مما يعني ان كل عائق او مشكلة اجتماعية او ظاهرة .ظهرت فهي مكتشفة بواسطة الانسان الذي يتعامل مع الواقع بحذر و يلاحظ الواقع ويبط معالمه الوجودية و المعرفية . و يستعمل في ملاحظاته مناهج صنعها هو بنفسه لكي يخلق لنا نمطا اخرى للعيش وفق تخيلاته و افكاره . الي هنا فالتنمية مفهوم معقد للغاية . حديث الظهور و يمكنني ان اعتبرها ظاهرة اجتماعية واقتصادية و سياسية ايضا . بحيث يمكننا ان اعتبار التنمية بشكل واضح قدرة الدولة على الإستجابة للحاجيات الأساسية للسكان من تغذية و لباس و سكن و صحة و شغل و تعليم إلى جانب المحافظة على الحريات العامة للشعوب. أما النمو فهو وليد صدفة أو ظروف عابرة تسمح بالتغيير الإيجابي في حجم الصادرات أو تحسن الدخل الفردي... و من بين هذه الظروف العابرة تحسن الأوضاع المناخية في بلد معين المصحوبة بموسم أمطار من شأنه أن يزيد في حجم الإنتاج الزراعي و الصادرات الفلاحية، كما يمكن أن يحل موسم جفاف فيتراجع الإنتاج الفلاحي و تتراجع الصادرات الفلاحية و بالتالي تتراجع المداخيل المتأتية من هذا النشاط . و ما لاحظته عن قرب . عن اسباب التراجع المجتمع المدني و المشاريع التنموي في مدينتنا . اولا و عبر مقارباتي للمجتمع و نسقه الاجتماعي او عن تفاعلي مع الساكنة .اما عن طريق المناقشات او الحورات المتتالية . او من خلال ملاحظة البصرية و التاملية لبعض المشاريع و بعض القرارات الادارية الميؤوس منها . يمكن الخلل في نظري في اعتبار النسق الاجتماعي لم يخرج من بوتقته بمعنى لم يخرج من حالته الطبعية الي افق اخلاقي و قانوني يعني ان نمط العيش الساكنة ابيسي .يعيش حالة طبعيبة غير متمدنة و غير واعية كفاية با ......
#اشكالية
#التنمية
#ازمة
#المجتمع
#المدني
#امنتانوت
#نمودجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684335
#الحوار_المتمدن
#سعيد_ايت_اومعلي كملاحظ . و متتبع للشان السياسي والاجتماعي في بلدنا و كمحلل لكل التغيرات و الوقائع .ارى ان النسق الاجتماعي في مدينتنا غير منظم كفاية . و غير متسق بشكل يضمن لنا الوحدة في القرار و يوسع نطاق الحياة السياسية والاجتماعية لتفعيل مبادئ التعاون و المشاركة الدامجة بين كل من الادارة و مؤسسات المجتمع المدني الغائب . بعبارة اخرى المقنن . الغير الموجود . الي هنا و كاشارة فقط . فالغرض من مقالنا هذا . هو تحديد محديدات التنمية و علاقتها بالمجتمع المدني كمحور و كاساس لتفعيل . التنمية للاعتبارالمجتمع المدني هو المحرك وله دور و غايات تمثلية للساكنة . لانه في نظري يجمع بين كل المكونات و لا يعرف المراتب الاجتماعية ولا التدرج الاجتماعي، وتركيبه الداخلي لايعرف السيطرة ولا التبعية، والعلاقات داخل المجتمع المدني ليست علاقات بين قوى اجتماعية أو طبقات اجتماعية، ولكنها علاقات بين أحرار متساوين. لهم اهذاف واضحة و لا تحتاج لاي جهة كيفكما كان نوعها لكي تقوم مقامها . او تحدد برامجها و ادوراها . و من هذا المنطلق بالذات لازم علي ان اقوم بطرح الاشكال عن قرب . بدون لغوي او اسفاف . و ان اقارب لكم المشكل الذي نعاني منه محليا في مدينتنا .مفهوم التنميةو مشاكلها امنتانوت نمودجا كقارئ للفلسفة و متاثرا بها و باهذافها اجدني في موقف لا احسد عليه . عندما افكر في المفهوم و حمولته الفلسفية ومدى تصوره للواقع المعاش .يعني انني اصدم من حين الي اخر لان الفكر الفلسفي علمني ان معنى المفهوم ممكن ان يموت و يتجدد باستمرار لهذا احذر نفسي من الخوض في تحديد المفاهيم لكونها تقارب لنا الواقع و تصوره بلغة الحاضر . و تجدد بالتحليل و التصنيف و بالدقة في تحليل الواقع . بداهاته و منطلقاته و انساقه و افكاره . لهذا قبل ان اعطي تعريفا مختصرا لمفهوم التنمية . لابد ان اعترف لكم ان الحقائق تكتشف و لا يمكن للانسان ان يخترعها .مما يعني ان كل عائق او مشكلة اجتماعية او ظاهرة .ظهرت فهي مكتشفة بواسطة الانسان الذي يتعامل مع الواقع بحذر و يلاحظ الواقع ويبط معالمه الوجودية و المعرفية . و يستعمل في ملاحظاته مناهج صنعها هو بنفسه لكي يخلق لنا نمطا اخرى للعيش وفق تخيلاته و افكاره . الي هنا فالتنمية مفهوم معقد للغاية . حديث الظهور و يمكنني ان اعتبرها ظاهرة اجتماعية واقتصادية و سياسية ايضا . بحيث يمكننا ان اعتبار التنمية بشكل واضح قدرة الدولة على الإستجابة للحاجيات الأساسية للسكان من تغذية و لباس و سكن و صحة و شغل و تعليم إلى جانب المحافظة على الحريات العامة للشعوب. أما النمو فهو وليد صدفة أو ظروف عابرة تسمح بالتغيير الإيجابي في حجم الصادرات أو تحسن الدخل الفردي... و من بين هذه الظروف العابرة تحسن الأوضاع المناخية في بلد معين المصحوبة بموسم أمطار من شأنه أن يزيد في حجم الإنتاج الزراعي و الصادرات الفلاحية، كما يمكن أن يحل موسم جفاف فيتراجع الإنتاج الفلاحي و تتراجع الصادرات الفلاحية و بالتالي تتراجع المداخيل المتأتية من هذا النشاط . و ما لاحظته عن قرب . عن اسباب التراجع المجتمع المدني و المشاريع التنموي في مدينتنا . اولا و عبر مقارباتي للمجتمع و نسقه الاجتماعي او عن تفاعلي مع الساكنة .اما عن طريق المناقشات او الحورات المتتالية . او من خلال ملاحظة البصرية و التاملية لبعض المشاريع و بعض القرارات الادارية الميؤوس منها . يمكن الخلل في نظري في اعتبار النسق الاجتماعي لم يخرج من بوتقته بمعنى لم يخرج من حالته الطبعية الي افق اخلاقي و قانوني يعني ان نمط العيش الساكنة ابيسي .يعيش حالة طبعيبة غير متمدنة و غير واعية كفاية با ......
#اشكالية
#التنمية
#ازمة
#المجتمع
#المدني
#امنتانوت
#نمودجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684335
الحوار المتمدن
سعيد ايت اومعلي - اشكالية التنمية و ازمة المجتمع المدني امنتانوت نمودجا