طلال بركات : ماذا ينفع ايران لو امتلكت السلاح النووي
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات محاولات سعي ايران للحصول على السلاح النووي أشبه بمحاولات امرأة تسعى للحصول على الذهب وهي مصابة بالكرونا .. بمعنى ماذا ينفعها الذهب وهي تعاني من مرض وعزلة اجتماعية .. وماذا ينفع ايران السلاح النووي وهي منهمكة اقتصادياً وتعاني من عزلة دولية بل سوف يزيدها عقوبات اقتصادية ليست امريكية فقط وانما دولية مما يعني ماذا سيحقق السلاح النووي للشعب الايراني غير مزيد من الويلات والفقر والعوز، وخير مثال امام ايران كوريا الشماليه التي لم تستطيع ان تحقق شيء من اهدافها بعد حصولها على السلاح النووي وهي محاصرة من كل حدب وصوب وايضاً هل استطاعت باكستان استرجاع ما سلبته الهند من كشمير او العكس، وكذلك هل استرجعت الصين تايوان وجميعهم يملكون قوه نوويه متطوره، وعلى ايران ان تعلم لو ارادت ابتزاز العالم بسلاحها النووي فأن هناك اسلحة اكثر فتكاً من السلاح النووي منها معلوم ومنها غير معلوم وعلى سبيل المثال كما اشار احد الاصدقاء في تعليق له الى البرامج الالكترونية التي تقوم بحرف مسار الصواريخ واسقاطها في مكان اطلاقها كما حصل مع الصواريخ التي حملت القمر الصناعي الايراني والصواريخ التي اطلقت على قاعدة عين الاسد التي سقط قسم منها داخل ايران، وايضاً على صعيد المنطقة حيث تمتلك اسرائيل عديد من الرؤوس النووية بالاضافة الى امتلاكها القنابل النيوترونية التي استخدمها الامريكان في معركة مطار بغداد ناهيك عن المشروع النووي الباكستاني الذي انشئ بتمويل سعودي مشترك .. مما يعني لا يصعب على دول المنطقة من الحصول على الاسلحة النووية لحفظ التوازن، لذلك يفترض بالدول العربية وبالاخص الخليجة وضع التهديدات الايرانية من اولويات امنها القومي ويتحتم عليهم التصرف كأن ايران قد امتلكت القنبلة النووية لا ان تتصرف كالنعامة عندما يواجهها الخطر بل يفترض لو ارادوا حقاً ان يحافظوا على أوطانهم ومستقبل اجيالهم عليهم السعي لامتلاك السلاح النووي وجعلها حرب باردة وسباق تسلح قبل ان يقع الفأس في الرأس لان ذلك لا يضر الدول الغنية بشيئ وانما سوف يتم انهاك ايران اقتصادياً مثلما انهكت امريكا الاتحاد السوفيتي في الحرب الباردة والا ما فائدة المال الذي لا يحمي الحال وامامهم اسرائيل التي صنعت من نفسها دولة نووية وهي كيان اقل مساحة وامكانات مادية من بعض الدولة الخليجية، بمعنى ان سباق التسلح وبناء مشروع امني عربي موحد تتقدمه مصر والسعودية وان كان ذلك من الاماني الا ان عليهم الاخذ في الحسبان الغيرة على حماية المقدسات الدينية من غدر احفاد القرامطة وليأخذوا من التاريخ عبرة لان هذة الخطوة سوف تشد انتباه امريكا والغرب للحد بشكل جدي من قدرات ايران النووية لانها ستكون السبب في اغراق المنطقة بالاسلحة الفتاكة، اما سياسية التطبيع مع اسرائيل ضحك على الذقون لانها لن تؤدي الى ردع ايران من تدخلاتها في شؤون المنطقة لان ايران كلما يزداد عليها الخناق كلما تقوم بمزيد من العمليات الارهابية وتتجه نحو الحلقة الاضعف باستهداف السعودية ودوّل الخليج .. وكذلك سياسة اللجوء الى التحالفات الهزيلة التي لا جدوى منها غير الابتزاز وحلب الاموال لاجترار وعود الحماية الكاذبة التي ليس من ورائها الا قبول واقع مرير بعد فوات الاوان . ......
#ماذا
#ينفع
#ايران
#امتلكت
#السلاح
#النووي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707307
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات محاولات سعي ايران للحصول على السلاح النووي أشبه بمحاولات امرأة تسعى للحصول على الذهب وهي مصابة بالكرونا .. بمعنى ماذا ينفعها الذهب وهي تعاني من مرض وعزلة اجتماعية .. وماذا ينفع ايران السلاح النووي وهي منهمكة اقتصادياً وتعاني من عزلة دولية بل سوف يزيدها عقوبات اقتصادية ليست امريكية فقط وانما دولية مما يعني ماذا سيحقق السلاح النووي للشعب الايراني غير مزيد من الويلات والفقر والعوز، وخير مثال امام ايران كوريا الشماليه التي لم تستطيع ان تحقق شيء من اهدافها بعد حصولها على السلاح النووي وهي محاصرة من كل حدب وصوب وايضاً هل استطاعت باكستان استرجاع ما سلبته الهند من كشمير او العكس، وكذلك هل استرجعت الصين تايوان وجميعهم يملكون قوه نوويه متطوره، وعلى ايران ان تعلم لو ارادت ابتزاز العالم بسلاحها النووي فأن هناك اسلحة اكثر فتكاً من السلاح النووي منها معلوم ومنها غير معلوم وعلى سبيل المثال كما اشار احد الاصدقاء في تعليق له الى البرامج الالكترونية التي تقوم بحرف مسار الصواريخ واسقاطها في مكان اطلاقها كما حصل مع الصواريخ التي حملت القمر الصناعي الايراني والصواريخ التي اطلقت على قاعدة عين الاسد التي سقط قسم منها داخل ايران، وايضاً على صعيد المنطقة حيث تمتلك اسرائيل عديد من الرؤوس النووية بالاضافة الى امتلاكها القنابل النيوترونية التي استخدمها الامريكان في معركة مطار بغداد ناهيك عن المشروع النووي الباكستاني الذي انشئ بتمويل سعودي مشترك .. مما يعني لا يصعب على دول المنطقة من الحصول على الاسلحة النووية لحفظ التوازن، لذلك يفترض بالدول العربية وبالاخص الخليجة وضع التهديدات الايرانية من اولويات امنها القومي ويتحتم عليهم التصرف كأن ايران قد امتلكت القنبلة النووية لا ان تتصرف كالنعامة عندما يواجهها الخطر بل يفترض لو ارادوا حقاً ان يحافظوا على أوطانهم ومستقبل اجيالهم عليهم السعي لامتلاك السلاح النووي وجعلها حرب باردة وسباق تسلح قبل ان يقع الفأس في الرأس لان ذلك لا يضر الدول الغنية بشيئ وانما سوف يتم انهاك ايران اقتصادياً مثلما انهكت امريكا الاتحاد السوفيتي في الحرب الباردة والا ما فائدة المال الذي لا يحمي الحال وامامهم اسرائيل التي صنعت من نفسها دولة نووية وهي كيان اقل مساحة وامكانات مادية من بعض الدولة الخليجية، بمعنى ان سباق التسلح وبناء مشروع امني عربي موحد تتقدمه مصر والسعودية وان كان ذلك من الاماني الا ان عليهم الاخذ في الحسبان الغيرة على حماية المقدسات الدينية من غدر احفاد القرامطة وليأخذوا من التاريخ عبرة لان هذة الخطوة سوف تشد انتباه امريكا والغرب للحد بشكل جدي من قدرات ايران النووية لانها ستكون السبب في اغراق المنطقة بالاسلحة الفتاكة، اما سياسية التطبيع مع اسرائيل ضحك على الذقون لانها لن تؤدي الى ردع ايران من تدخلاتها في شؤون المنطقة لان ايران كلما يزداد عليها الخناق كلما تقوم بمزيد من العمليات الارهابية وتتجه نحو الحلقة الاضعف باستهداف السعودية ودوّل الخليج .. وكذلك سياسة اللجوء الى التحالفات الهزيلة التي لا جدوى منها غير الابتزاز وحلب الاموال لاجترار وعود الحماية الكاذبة التي ليس من ورائها الا قبول واقع مرير بعد فوات الاوان . ......
#ماذا
#ينفع
#ايران
#امتلكت
#السلاح
#النووي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707307
الحوار المتمدن
طلال بركات - ماذا ينفع ايران لو امتلكت السلاح النووي
عائد زقوت : ماذا لو امتلكت إيران السلاح النَّووي
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت لقد شكّل الملف النّووي الإيراني خلال العَقد الأخير هاجسًا لمنطقة الشّرق الأوسط، حيث عايَش العالم سيناريو المفاوضات النووية التي تمّ تصويرها من خلال ما سايرها من عقوبات اقتصاديّة تمّ فرضها على طهران، على أَنَّها مرتكزًا أساسيًا للسلم والأمن العالميّين، إلى أنْ بلَغ المشهد منتهاه باتّفاق إيران ومجموعة ال5+1، والذي أتاح الإفراج عن مليارات الدولارات لإيران مقابل مراقبة البرنامج النووي الإيراني، هذا في الوقت الذي استخدَمتْهُ أميركا ودولة الاحتلال سيفًا مُسلّطًا على دول الخليج العربي، لإخضاعها وابتزازها وإسقاطها في مستنقع التّطبيع مع كيان الاحتلال، وَقد كان لهم ما أرادُوا، وفي المقابِل كان للسّياسات الإيرانية في المنطقة دورًا بالغ الأهمية في تأجيج الصراع الطائفي والعرقي، فلم يَعُد خافيًا على أحدٍ الأطماع الاستدماريّة لإيران في المنطقة العربيّة بغض النظر عن مرجعيتها الدينيّة والمذهبيّة والتي لا يتيح السياق الوقوف عندها، حيث أنشأت إيران لأجل تحقيق أطماعها أذرعًا عسكرية امتدّت من سوريا ولبنان إلى العراق واليمن ثم انتهاءً بفلسطين، وجعلت منها خطوطًا مُتقدمة للدّفاع عن سياساتها واستراتيجيّتها حَسْبما ورَد على أَلْسِنة الصّف الأوّل من القيادات السياسيّة والعسكرية الإيرانية، الذين لم يتوقّفوا لحظة عن تهديدِهم باستهداف دول الخليج في حال تعرّضت إيران لهجمات سواءً من أميركا أو دولة الاحتلال، مما زاد من هواجس الدول العربية وفي مقدمتها الخليجيّة منها ، وقد زاد على ذلك السّياسة والطّريقة التي أدارت بها إيران وأميركا بالتنسيق الكامل مع دولة الاحتلال ملف المفاوضات النووية، حيث أوْحَت بتزاوج المصالح الأميركية الاحتلالية الإيرانيّة، ورغم هذا التزاوج الواضح الجَلي، فقد انهارَ الاتفاق بسبب خروج أميركا من الاتفاق في عهد ترامب 2018، والذي صاحبهُ حملة تحريضيّة واسعة من دولة الاحتلال، فقد تصدّر الملف النووي الإيراني اهتمامات وسائل الإعلام الاحتلاليّة، وحَظِيَ الملف النووي على اهتمامٍ بالغ من المستويين الأمني والعسكري، بل أصبحَ يحتلّ سُلّم الأولويات لدولة الاحتلال، فقد ذرَعوا الأرض في جوْلات مكوكيّة لدول أوروبا وأميركا وروسيا، وذلك لتحشيد الموقف الدولي ضد إيران، وكذلك لُوحظ ارتفاع سقف التهديدات الاحتلالية وفي مقدّمتها إعلان موقفها الداعي بعدم التزامها بالاتّفاق النووي مع إيران، وزيادة المخصصات العسكرية لتطوير ودعم عملياتها العسكرية، التي نفّذتها ضدّ البرنامج النووي الإيراني؛ مِن سرقةٍ للأرشيف النووي، واغتيال العالم والمؤسس للبرنامج محسن فخري زادة، وأيضًا تخريب محطة نطز النوويّة، والهجمات السيبرانية، فهل تعني هذه الممارسات انتهاء مرحلة التزاوج بينهما؟، وهل تعني اكتفاء دولة الاحتلال بما حقّقتهُ في المنطقة؟، وهل يعني أنّ الوقت قد حان لتزاوجٍ مصلحيّ آخر في المنطقة يرمي لتشكيل حلف نيتو آسيوي لحماية المصالح الأميركية والغربية في مواجهة النفوذ الصيني والروسي في المنطقة، على غرار حلف أوكوس الذي ضم إلى جانب أميركا بريطانيا وأستراليا والذي يهدف إلى تعزيز التعاون الدفاعي والعسكري في المحيطين الهادئ والأطلسي، هل تكفي هذه المؤشرات لأَن تدركَ إيران أنّ استعداء العرب وتهديد أمنهم، والتوسّع في المنطقة على حساب أرضهم، والعبث في استقرار دُولِهم، ولجوئِها إلى تحالفاتٍ اقتصاديّة لإنشاء ممراتٍ تجاريّة بديلة مثل ممر زنكازور الذي يربط بين تركيا وأذربيجان من خلال الأراضي الأرمنية بإيران، أو الطريق الذي يربط إيران بباكستان وتركيا لخنقِ الاقتصاد العربيّ، والسّعي لفرض التعامل معها كقوة نووية، لن يُج ......
#ماذا
#امتلكت
#إيران
#السلاح
#النَّووي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740023
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت لقد شكّل الملف النّووي الإيراني خلال العَقد الأخير هاجسًا لمنطقة الشّرق الأوسط، حيث عايَش العالم سيناريو المفاوضات النووية التي تمّ تصويرها من خلال ما سايرها من عقوبات اقتصاديّة تمّ فرضها على طهران، على أَنَّها مرتكزًا أساسيًا للسلم والأمن العالميّين، إلى أنْ بلَغ المشهد منتهاه باتّفاق إيران ومجموعة ال5+1، والذي أتاح الإفراج عن مليارات الدولارات لإيران مقابل مراقبة البرنامج النووي الإيراني، هذا في الوقت الذي استخدَمتْهُ أميركا ودولة الاحتلال سيفًا مُسلّطًا على دول الخليج العربي، لإخضاعها وابتزازها وإسقاطها في مستنقع التّطبيع مع كيان الاحتلال، وَقد كان لهم ما أرادُوا، وفي المقابِل كان للسّياسات الإيرانية في المنطقة دورًا بالغ الأهمية في تأجيج الصراع الطائفي والعرقي، فلم يَعُد خافيًا على أحدٍ الأطماع الاستدماريّة لإيران في المنطقة العربيّة بغض النظر عن مرجعيتها الدينيّة والمذهبيّة والتي لا يتيح السياق الوقوف عندها، حيث أنشأت إيران لأجل تحقيق أطماعها أذرعًا عسكرية امتدّت من سوريا ولبنان إلى العراق واليمن ثم انتهاءً بفلسطين، وجعلت منها خطوطًا مُتقدمة للدّفاع عن سياساتها واستراتيجيّتها حَسْبما ورَد على أَلْسِنة الصّف الأوّل من القيادات السياسيّة والعسكرية الإيرانية، الذين لم يتوقّفوا لحظة عن تهديدِهم باستهداف دول الخليج في حال تعرّضت إيران لهجمات سواءً من أميركا أو دولة الاحتلال، مما زاد من هواجس الدول العربية وفي مقدمتها الخليجيّة منها ، وقد زاد على ذلك السّياسة والطّريقة التي أدارت بها إيران وأميركا بالتنسيق الكامل مع دولة الاحتلال ملف المفاوضات النووية، حيث أوْحَت بتزاوج المصالح الأميركية الاحتلالية الإيرانيّة، ورغم هذا التزاوج الواضح الجَلي، فقد انهارَ الاتفاق بسبب خروج أميركا من الاتفاق في عهد ترامب 2018، والذي صاحبهُ حملة تحريضيّة واسعة من دولة الاحتلال، فقد تصدّر الملف النووي الإيراني اهتمامات وسائل الإعلام الاحتلاليّة، وحَظِيَ الملف النووي على اهتمامٍ بالغ من المستويين الأمني والعسكري، بل أصبحَ يحتلّ سُلّم الأولويات لدولة الاحتلال، فقد ذرَعوا الأرض في جوْلات مكوكيّة لدول أوروبا وأميركا وروسيا، وذلك لتحشيد الموقف الدولي ضد إيران، وكذلك لُوحظ ارتفاع سقف التهديدات الاحتلالية وفي مقدّمتها إعلان موقفها الداعي بعدم التزامها بالاتّفاق النووي مع إيران، وزيادة المخصصات العسكرية لتطوير ودعم عملياتها العسكرية، التي نفّذتها ضدّ البرنامج النووي الإيراني؛ مِن سرقةٍ للأرشيف النووي، واغتيال العالم والمؤسس للبرنامج محسن فخري زادة، وأيضًا تخريب محطة نطز النوويّة، والهجمات السيبرانية، فهل تعني هذه الممارسات انتهاء مرحلة التزاوج بينهما؟، وهل تعني اكتفاء دولة الاحتلال بما حقّقتهُ في المنطقة؟، وهل يعني أنّ الوقت قد حان لتزاوجٍ مصلحيّ آخر في المنطقة يرمي لتشكيل حلف نيتو آسيوي لحماية المصالح الأميركية والغربية في مواجهة النفوذ الصيني والروسي في المنطقة، على غرار حلف أوكوس الذي ضم إلى جانب أميركا بريطانيا وأستراليا والذي يهدف إلى تعزيز التعاون الدفاعي والعسكري في المحيطين الهادئ والأطلسي، هل تكفي هذه المؤشرات لأَن تدركَ إيران أنّ استعداء العرب وتهديد أمنهم، والتوسّع في المنطقة على حساب أرضهم، والعبث في استقرار دُولِهم، ولجوئِها إلى تحالفاتٍ اقتصاديّة لإنشاء ممراتٍ تجاريّة بديلة مثل ممر زنكازور الذي يربط بين تركيا وأذربيجان من خلال الأراضي الأرمنية بإيران، أو الطريق الذي يربط إيران بباكستان وتركيا لخنقِ الاقتصاد العربيّ، والسّعي لفرض التعامل معها كقوة نووية، لن يُج ......
#ماذا
#امتلكت
#إيران
#السلاح
#النَّووي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740023
الحوار المتمدن
عائد زقوت - ماذا لو امتلكت إيران السلاح النَّووي