عبد الرحمن تيشوري : الادارة المرتبكة في سورية تعرقل الاصلاحات لا زالت غير متخصصة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمن_تيشوري الادارة المرتبكة في سورية تعرقل الاصلاحات لا زالت غير متخصصة ويفهمها البعض انها استعراض لبطولات شخصية عبد الرحمن تيشوري: شهادة عليا بالادارة منذ ان اعلن طبيب مشاكلنا السيد الدكتور بشار الاسد رئيس الجمهورية مشروعه الاصلاحي التحديثي التطويري لسوريا غداة خطاب القسم في عام - 2000 وعاد واكد عليه عام 2007- يتسابق الكثيرين لنشر مقالات والمشاركة في ندوات عن الاصلاح الاداري وذلك اما بدافع كسب الشهرة او استعادة امجاد قيادية مفقودة او تقديم الذات الى اصحاب القرار علما ان اكثر الذين يفعلون ذلك لايعرفوا معنى الاصلاح وليس لهم علاقة بالادارة لا من قريب ولا من بعيد والبعض منهم كان السبب فيما وصل اليه حال البلد من جمود سياسي وترهل اداري وفشل اقتصادي وعقم ثقافي . وبشكل عام اقول ان العمق الاختصاصي والمنهجي مازال بعيد المنال عن اغلب هذه المقالات والندوات علما انني لست فقيها في الادارة ولا ادعي التخصص الدقيق لكنني درست بعض مواد الادارة في المعهد العالي للعلوم السياسية " الادارة العامة – التنمية الادارية والقوى العاملة " ولاحقا درست اكثر تخصصا في الدورة التحضيرية للمعهد الوطني للادارة العامة " الادارة – ادارة الاعمال – التحليل الاستراتيجي – نظرية المؤسسات – القانون الاداري – التنظيم القضائي – الادارة العامة – القانون المالي و الضريبي – صياغة النصوص التشريعية ........ " وعند دراستي لهذه الامور اصبحت اميز الى حد ما بين ما يكتب عن الادارة والاصلاح ان كان كاتب هذا المقال او صاحب هذه الافكار هو من المتخصصين ام لا او يعرف ويفهم في علوم الادارة ام لا غياب المعايير لكنني اعتبر ان كل ما يكتب عبثيا اذا لم يتم وضع معايير موضوعية وخلق منهجيات علمية صحيحة وبيئة مناسبة للعمل الجاد بحيث نوصف هؤلاء الناس ونسند اليهم الاعمال بدل تركهم يعانون الاحباط واليأس في دوائر ومؤسسات الدولة حيث نجد في بعض المؤسسات مجاز في اللغة العربية رئيس دائرة للابنية المدرسية ومجاز في التاريخ رئيسا لدائرة قانونية بينما المؤهلون اداريا وتقنيا وتربويا لاتسند اليهم مهام ولا دوائر لانهم لا يشتركون مع السيد المدير بنفس الاجازة فاذا لم يحملوا الاجازة في تخصص المدير فهم غير صالحون لشيء رغم انهم اصحاب كفاءات ولديهم بحوث تربوية واقتصادية منشورة في مختلف ارجاء الوطن العربي الكبير ؟!! محاور الاصلاح واحدة في كل انحاء العالم محاور الاصلاح واحدة يعرفها كل مختص وتصنف اولوياتها من مكان الى اخر ومن دولة الى اخرى ومن زمن الى اخر بشكل عام يمكن اجمال هذه المحاور بما يلي : - نشر ثقافة الادارة والمؤسسات - اعداد القيادات وتطوير الموارد البشرية - تطوير التشريعات والاجراءات والتعليمات - تطوير البنى التنظيمية وتوصيف مراكز العمل والوظائف - الاتمتة الادارية ونظم المعلومات الادارية - التحضير والتشجيع والمكافأة والمبادأة والثواب والعقاب وتناسب السلطة والمسؤولية وتفويض السلطة وللاسف الشديد نحن نتخبط بالاصلاح ولا يتم مشاركة المختصين والاستفادة منهم والاستماع اليهم فتارة نبدأ بالاصلاح التشريعي ثم تاتي نتائج مخيبة ثم نعود لنقول اصلاح الادارة اولا ثم نعود لنقول الاصلاح السياسي اولا ثم نقول اصلاح الاقتصاد اولا ثم نشتري حواسيب بمئات ملايين الليرات ونتركها بليدة بلا عمل حيث لم يشارك المختصين في الادارة الذين يعرفون بدقة ما المطلوب من الاتمتة - ثم يقولون بالتوصيف الوظيفي وتكتب وتملأ بطاقات التوصيف من موظفي مديري الذاتية الذين اكل الزمن وشرب وضرط على رؤيتهم الادارية المقاييس ......
#الادارة
#المرتبكة
#سورية
#تعرقل
#الاصلاحات
#زالت
#متخصصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723220
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمن_تيشوري الادارة المرتبكة في سورية تعرقل الاصلاحات لا زالت غير متخصصة ويفهمها البعض انها استعراض لبطولات شخصية عبد الرحمن تيشوري: شهادة عليا بالادارة منذ ان اعلن طبيب مشاكلنا السيد الدكتور بشار الاسد رئيس الجمهورية مشروعه الاصلاحي التحديثي التطويري لسوريا غداة خطاب القسم في عام - 2000 وعاد واكد عليه عام 2007- يتسابق الكثيرين لنشر مقالات والمشاركة في ندوات عن الاصلاح الاداري وذلك اما بدافع كسب الشهرة او استعادة امجاد قيادية مفقودة او تقديم الذات الى اصحاب القرار علما ان اكثر الذين يفعلون ذلك لايعرفوا معنى الاصلاح وليس لهم علاقة بالادارة لا من قريب ولا من بعيد والبعض منهم كان السبب فيما وصل اليه حال البلد من جمود سياسي وترهل اداري وفشل اقتصادي وعقم ثقافي . وبشكل عام اقول ان العمق الاختصاصي والمنهجي مازال بعيد المنال عن اغلب هذه المقالات والندوات علما انني لست فقيها في الادارة ولا ادعي التخصص الدقيق لكنني درست بعض مواد الادارة في المعهد العالي للعلوم السياسية " الادارة العامة – التنمية الادارية والقوى العاملة " ولاحقا درست اكثر تخصصا في الدورة التحضيرية للمعهد الوطني للادارة العامة " الادارة – ادارة الاعمال – التحليل الاستراتيجي – نظرية المؤسسات – القانون الاداري – التنظيم القضائي – الادارة العامة – القانون المالي و الضريبي – صياغة النصوص التشريعية ........ " وعند دراستي لهذه الامور اصبحت اميز الى حد ما بين ما يكتب عن الادارة والاصلاح ان كان كاتب هذا المقال او صاحب هذه الافكار هو من المتخصصين ام لا او يعرف ويفهم في علوم الادارة ام لا غياب المعايير لكنني اعتبر ان كل ما يكتب عبثيا اذا لم يتم وضع معايير موضوعية وخلق منهجيات علمية صحيحة وبيئة مناسبة للعمل الجاد بحيث نوصف هؤلاء الناس ونسند اليهم الاعمال بدل تركهم يعانون الاحباط واليأس في دوائر ومؤسسات الدولة حيث نجد في بعض المؤسسات مجاز في اللغة العربية رئيس دائرة للابنية المدرسية ومجاز في التاريخ رئيسا لدائرة قانونية بينما المؤهلون اداريا وتقنيا وتربويا لاتسند اليهم مهام ولا دوائر لانهم لا يشتركون مع السيد المدير بنفس الاجازة فاذا لم يحملوا الاجازة في تخصص المدير فهم غير صالحون لشيء رغم انهم اصحاب كفاءات ولديهم بحوث تربوية واقتصادية منشورة في مختلف ارجاء الوطن العربي الكبير ؟!! محاور الاصلاح واحدة في كل انحاء العالم محاور الاصلاح واحدة يعرفها كل مختص وتصنف اولوياتها من مكان الى اخر ومن دولة الى اخرى ومن زمن الى اخر بشكل عام يمكن اجمال هذه المحاور بما يلي : - نشر ثقافة الادارة والمؤسسات - اعداد القيادات وتطوير الموارد البشرية - تطوير التشريعات والاجراءات والتعليمات - تطوير البنى التنظيمية وتوصيف مراكز العمل والوظائف - الاتمتة الادارية ونظم المعلومات الادارية - التحضير والتشجيع والمكافأة والمبادأة والثواب والعقاب وتناسب السلطة والمسؤولية وتفويض السلطة وللاسف الشديد نحن نتخبط بالاصلاح ولا يتم مشاركة المختصين والاستفادة منهم والاستماع اليهم فتارة نبدأ بالاصلاح التشريعي ثم تاتي نتائج مخيبة ثم نعود لنقول اصلاح الادارة اولا ثم نعود لنقول الاصلاح السياسي اولا ثم نقول اصلاح الاقتصاد اولا ثم نشتري حواسيب بمئات ملايين الليرات ونتركها بليدة بلا عمل حيث لم يشارك المختصين في الادارة الذين يعرفون بدقة ما المطلوب من الاتمتة - ثم يقولون بالتوصيف الوظيفي وتكتب وتملأ بطاقات التوصيف من موظفي مديري الذاتية الذين اكل الزمن وشرب وضرط على رؤيتهم الادارية المقاييس ......
#الادارة
#المرتبكة
#سورية
#تعرقل
#الاصلاحات
#زالت
#متخصصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723220
الحوار المتمدن
عبد الرحمن تيشوري - الادارة المرتبكة في سورية تعرقل الاصلاحات لا زالت غير متخصصة
أحمد شيخو : عداء الدولة التركية لداخلها ومحيطها والمواقف الدولية المرتبكة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو من المؤكد أن من يراقب إجراءات و سلوك الدولة التركية تجاه الشعب الكردي في أرضه التاريخيةكردستان، التي تم تقسيمها بين الدول القومية الأربعة(تركيا، العراق ،إيران، سوريا) التي أنشئت بعيداً عن إرادة الشعوب فيها، لتحقيق مصالح القوى الدولية وهيمنتها على المنطقة وشعوبها، حينها في بدايات القرن العشرين بعد الحرب العالمية الأولى وإنهيار الإمبراطورية العثمانية. يدرك وبلا أدنى شك وخصوصاً بعد مشاهدة حالة الإبادة الفريدة التي تمارسها السلطات التركية بحق الوجود والمجتمع الكردي وثقافته، أن تركيا تكن عداء كبير للشعب الكردي وليس لقسم أو جزء منه.إن هذه العدوانية للدولة التركية القومية تجاه الشعب الكردي تزايدت بشكل لامثيل لها بعد قدوم الإتحاد والترقي إلى سدة الحكم في نهايات الحقبة العثمانية 1908 وبدايات تشكيل ما تسمى الجمهورية التركية 1923، علماً أن البدء كان مع ما تم تسميته تطوير وتحديث الجيش ونظام الإدارة ومحاولة فرض المركزية الشديدة في العثمانية البائدة منذ عام 1835 وبمساعدة ألمانيا حينها وكانت تسمى بروسيا لتطوير الجيش العثماني، وكانت البداية لإنهاء الإمارات الكردية(الحكم المحلي الكردي) التي تعددت الخمسين مثل صوران وراوندور وبوطان وبهدينان وغيرهم منذ الخلافة العباسية التي تشكلت على يد أبو مسلم الخرساني الكردي ومروراً بالدولة الأيوبية والحمدانية و محمد على باشا وأحفاده العديد من فترات النفوذ الكردي وتفاعلاته مع شعوب المنطقة في التاريخ الإسلامي التي إمتدت من كردستان حتى السودان وليبيا ومصر حتى الحجاز واليمن. في تركيا المستحدثة وخصوصاً بعد خضوع الكماليين والإتحادييين للهيمنة العالمية، كانت الفترة الممتدة من أعوام من 1925 وحتى 1940 فترة محاولة إبادة وإنهاء وإمحاء الشعب الكردي. رغم التحالفات التاريخية والتقاليد المجتمعية ورغم أن الأتراك وفي إنعطافات التاريخ لم يستطيعوا التواجود في الأناضول لولا مساعدة الكرد لهم، يوم قدموا من أواسط أسيا وخوض الكرد معهم معركة ملازكرد 1071 ويوم تنازعت بريطانيا وفرنسا وروسيا واليونان وأخذت أغلب أراضي العثمانية و حتى تركيا الحالية أيضاً لولا التحالف بين مصطفى كمال والشعب الكردي بعشائره وب 32 بيك من كبار الكرد لما قام للترك قائمة.من ثورة كوجكري 1919 وحتى إحسان نوري باشا و إنتفاضة آكري والسيد رزا وإنتفاضة ديرسم مروراً بأكثر من 20 ثورة وإنتفاضة أو إبادة تركيا كون الإنتفاضات كانت تحصل نتيجة الهجوم أو العداء السافرللدولة التركية على الكرد في شمالي كرستان(جنوب شرق تركيا). بدأ الشعب الكردي مشوار رفض الإبادة والدفاع المشروع عن وجوده كأمة وشعب على أرضه التاريخية.كان الهدف المرسوم إبادة الشعب الكردي وتهجير الباقي منهم كما تم إبادة الأرمن والروم واليونان والسريان وغيرهم، وذلك لتحقيق أمة نمطية دولتية متجانسة مطلوبة للدولة القومية التركية المراد إنشائها لتحقيق نموذج دولة في المنطقة وعبرها يتم تحقيق مصالح وهيمنة النظام العالمي حينها. ولذلك كان مايسمى المجتمع الدولي أو بالأصح المجتمع الدولتي صامتاً عن كل المجاز والإبادات الجماعية بحق شعوب ميزوبوتاميا والأناضول. منذ اليوم الأول لتهرب الساسة الأتراك من إلتزماتهم مع الشعب الكردي وشعوب المنطقة وإقامة دستورشوفيني في 1924 لايتعرف بالتعدد القوموي والأثني والديني والمذهبي في تركيا، كانت هنا المفصل ومن يومها تعد الدولة التركية أن حصول الشعب الكردي على حقوقه خطراً على الدولة التركية كونها قامت على إبادة الشعوب المسحية أولاً وكان المطلوب إتمامه على الشعب الكردي المسلم أيضاً. نظر ......
#عداء
#الدولة
#التركية
#لداخلها
#ومحيطها
#والمواقف
#الدولية
#المرتبكة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723629
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو من المؤكد أن من يراقب إجراءات و سلوك الدولة التركية تجاه الشعب الكردي في أرضه التاريخيةكردستان، التي تم تقسيمها بين الدول القومية الأربعة(تركيا، العراق ،إيران، سوريا) التي أنشئت بعيداً عن إرادة الشعوب فيها، لتحقيق مصالح القوى الدولية وهيمنتها على المنطقة وشعوبها، حينها في بدايات القرن العشرين بعد الحرب العالمية الأولى وإنهيار الإمبراطورية العثمانية. يدرك وبلا أدنى شك وخصوصاً بعد مشاهدة حالة الإبادة الفريدة التي تمارسها السلطات التركية بحق الوجود والمجتمع الكردي وثقافته، أن تركيا تكن عداء كبير للشعب الكردي وليس لقسم أو جزء منه.إن هذه العدوانية للدولة التركية القومية تجاه الشعب الكردي تزايدت بشكل لامثيل لها بعد قدوم الإتحاد والترقي إلى سدة الحكم في نهايات الحقبة العثمانية 1908 وبدايات تشكيل ما تسمى الجمهورية التركية 1923، علماً أن البدء كان مع ما تم تسميته تطوير وتحديث الجيش ونظام الإدارة ومحاولة فرض المركزية الشديدة في العثمانية البائدة منذ عام 1835 وبمساعدة ألمانيا حينها وكانت تسمى بروسيا لتطوير الجيش العثماني، وكانت البداية لإنهاء الإمارات الكردية(الحكم المحلي الكردي) التي تعددت الخمسين مثل صوران وراوندور وبوطان وبهدينان وغيرهم منذ الخلافة العباسية التي تشكلت على يد أبو مسلم الخرساني الكردي ومروراً بالدولة الأيوبية والحمدانية و محمد على باشا وأحفاده العديد من فترات النفوذ الكردي وتفاعلاته مع شعوب المنطقة في التاريخ الإسلامي التي إمتدت من كردستان حتى السودان وليبيا ومصر حتى الحجاز واليمن. في تركيا المستحدثة وخصوصاً بعد خضوع الكماليين والإتحادييين للهيمنة العالمية، كانت الفترة الممتدة من أعوام من 1925 وحتى 1940 فترة محاولة إبادة وإنهاء وإمحاء الشعب الكردي. رغم التحالفات التاريخية والتقاليد المجتمعية ورغم أن الأتراك وفي إنعطافات التاريخ لم يستطيعوا التواجود في الأناضول لولا مساعدة الكرد لهم، يوم قدموا من أواسط أسيا وخوض الكرد معهم معركة ملازكرد 1071 ويوم تنازعت بريطانيا وفرنسا وروسيا واليونان وأخذت أغلب أراضي العثمانية و حتى تركيا الحالية أيضاً لولا التحالف بين مصطفى كمال والشعب الكردي بعشائره وب 32 بيك من كبار الكرد لما قام للترك قائمة.من ثورة كوجكري 1919 وحتى إحسان نوري باشا و إنتفاضة آكري والسيد رزا وإنتفاضة ديرسم مروراً بأكثر من 20 ثورة وإنتفاضة أو إبادة تركيا كون الإنتفاضات كانت تحصل نتيجة الهجوم أو العداء السافرللدولة التركية على الكرد في شمالي كرستان(جنوب شرق تركيا). بدأ الشعب الكردي مشوار رفض الإبادة والدفاع المشروع عن وجوده كأمة وشعب على أرضه التاريخية.كان الهدف المرسوم إبادة الشعب الكردي وتهجير الباقي منهم كما تم إبادة الأرمن والروم واليونان والسريان وغيرهم، وذلك لتحقيق أمة نمطية دولتية متجانسة مطلوبة للدولة القومية التركية المراد إنشائها لتحقيق نموذج دولة في المنطقة وعبرها يتم تحقيق مصالح وهيمنة النظام العالمي حينها. ولذلك كان مايسمى المجتمع الدولي أو بالأصح المجتمع الدولتي صامتاً عن كل المجاز والإبادات الجماعية بحق شعوب ميزوبوتاميا والأناضول. منذ اليوم الأول لتهرب الساسة الأتراك من إلتزماتهم مع الشعب الكردي وشعوب المنطقة وإقامة دستورشوفيني في 1924 لايتعرف بالتعدد القوموي والأثني والديني والمذهبي في تركيا، كانت هنا المفصل ومن يومها تعد الدولة التركية أن حصول الشعب الكردي على حقوقه خطراً على الدولة التركية كونها قامت على إبادة الشعوب المسحية أولاً وكان المطلوب إتمامه على الشعب الكردي المسلم أيضاً. نظر ......
#عداء
#الدولة
#التركية
#لداخلها
#ومحيطها
#والمواقف
#الدولية
#المرتبكة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723629
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - عداء الدولة التركية لداخلها ومحيطها والمواقف الدولية المرتبكة