عصام محمد جميل مروة : المشروع الصهيوني .. المحضون دولياً ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة الضم والقضم للأراضي الفلسطينية ليست وليدة الساعة او احداث ووقائع سادت في مراحلها السابقة لما يقع الان من سياسات وقوانين فرضتها الصهيونية العالمية منذ تأسيسها الى اليوم دون اي رادع يُذكر برغم المقاومات المستمرة ساعة بساعة ويوماً بعد يوم وشهر بعد شهر وسنة بعد سنة وصولاً الى وضعنا الحالى المزري الذي يُدمي العيون والقلوب معاً من هول الافعال التي سوف تمر كسابقاتها من قرارات في الضم والقضم بينما المجتمع الدولي بكافة الجوانب يتغافل عن الإمحاء الخارطة الجغرافية لفلسطين القديمة والأزلية لكن من هم بجانب القضية قلة جداً بالقياس مع من هم ضد فلسطين وشعبها .العنصرية الحالية المستمدة في اساليبها الاستعمارية هي هي في تعاليها وتماديها في ترسيم مشاريعها بينما القضايا الاساسية والمحقة كفلسطين وسواها تبقى مجمدة والتعامل مع من يدافع عنها ويُعتبرُ ارهابياً بكل معنى الكلمة .اننا اليوم امام جريمة تاريخية اذا ما تفاديناها وإتحدنا في مواقفنا الفلسطينية والعربية تحت خط العودة سواءاً سلاماً ام تحت اي خيار اخر !؟ السؤال المحيّر ماذا ننتظر والا سلاماً على ما تبقي من سلام .في مسألة الصراع والنزاع العربي الاسرائيلي الممتد منذ زمن بعيد .قد يعيدنا الى السنوات الاولى عندما قرر الإرهابي ثيودور هرتزل ،كتابة نصوص بيانات عنصرية مستغلاً بها دماثة وقتل وإضطهاد الشعب اليهودي.ولهرتزل كيانهُ الخاص عندما اعتمدتهُ الحركات الصهيونية منذ مؤتمر بازل في سويسرا عام 1897.حيث دُعيت أركان الجمعيات ورجال الأعمال من اليهود المتواجدين على الاراضي الأوروبية .خصوصاًفي البلاد الحاضنة للشعب اليهودي آنذاك .فرنسا والنمسا.وبريطانيا وألمانيا وروسيا وبولونيا .وكان تعثر اليهود في إيجاد حلول إستقلالية في قرارها السياسي العام .عندما تبلورت ولاحت بعض ملامح ثورات في القارة العجوز .منها اثار الثورة الفرنسية .قبل مئة عام .واندلاع الثورة البلشفية في روسيا.وفي اوروباً ودولها الشرقية .وكانت كبار الجمعيات والمنتديات اليهودية والصهيونية تدعو الى السفر الدائم بما يعني العثور على طريقة واحدة .وهي بناء(دولة اليهود).وهذا كان عنوان واسم كتاب ثيودور هرتزل ،الذي حظيّ ولاقي اعجاباًمن كبار وعموم ابناء الجاليات اليهودية المقيمة في وسط اوروبا ،كان مؤتمر بازل بمثابة حجر أساس لدولة اليهود في مكان ما في العالم،مع ذلك تُبيَّن لنا بعض التقارير ان المجتمعين قد إختلفوا او تضاربت ارائهم في تحديد الجهة التي تستدعى تجهيز ما أمكن ان يحملهُ المسافر من اجل بدئ حياة مستقرة؟وكانت الخيارات كثيرة ومنها قيل الأرجنتين في امريكا الجنوبية ، حيث تتواجد جاليات يهودية كبري وتسكن الى اليوم هناك منذ قرون؟كما إن هناك من المح الى بعض الدول والمواقع في افريقيا حيث كانت وما زالت الى اليوم تتعبد بعض الدول الافريقية الكبري بالديانة اليهودية ومنها ارض الحبشة اي اثيوبيا اليوم ،ولم ننسى في الثمانينيّات من القرن الماضي عندما أُثيرت قضية المهاجرين (الفلاشا) الى دولة الكيان الصهيوني والذي تعاطى معها بكل عنصرية وعرقية والى الأن لم ولن يحصل اي شخص من القادمين الجدد في تبؤ مركزاً سياسياً كبيراً على سبيل المثال قياساً مع الأعراق الأخري القادمة من اوروباً؟! لكن على ما بدى للمجتمعين كان هرتزل قد قرر وناقش مع بعض اصحاب الاّراء والأفكار واصحاب الأموال.عن نهاية تحديد المكان وربما الزمان والاستعداد الى سفر لا رجعة عَنْهُ لمن أراد الى ارض الميعاد (اسرائيل).في فلسطين حيث يعتقد هرتزل والعصابة التي شاركت حياكة المؤامرة الاخيرة في المشروع الإستيطاني الجديد .و:ضبضبة: ......
#المشروع
#الصهيوني
#المحضون
#دولياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683202
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة الضم والقضم للأراضي الفلسطينية ليست وليدة الساعة او احداث ووقائع سادت في مراحلها السابقة لما يقع الان من سياسات وقوانين فرضتها الصهيونية العالمية منذ تأسيسها الى اليوم دون اي رادع يُذكر برغم المقاومات المستمرة ساعة بساعة ويوماً بعد يوم وشهر بعد شهر وسنة بعد سنة وصولاً الى وضعنا الحالى المزري الذي يُدمي العيون والقلوب معاً من هول الافعال التي سوف تمر كسابقاتها من قرارات في الضم والقضم بينما المجتمع الدولي بكافة الجوانب يتغافل عن الإمحاء الخارطة الجغرافية لفلسطين القديمة والأزلية لكن من هم بجانب القضية قلة جداً بالقياس مع من هم ضد فلسطين وشعبها .العنصرية الحالية المستمدة في اساليبها الاستعمارية هي هي في تعاليها وتماديها في ترسيم مشاريعها بينما القضايا الاساسية والمحقة كفلسطين وسواها تبقى مجمدة والتعامل مع من يدافع عنها ويُعتبرُ ارهابياً بكل معنى الكلمة .اننا اليوم امام جريمة تاريخية اذا ما تفاديناها وإتحدنا في مواقفنا الفلسطينية والعربية تحت خط العودة سواءاً سلاماً ام تحت اي خيار اخر !؟ السؤال المحيّر ماذا ننتظر والا سلاماً على ما تبقي من سلام .في مسألة الصراع والنزاع العربي الاسرائيلي الممتد منذ زمن بعيد .قد يعيدنا الى السنوات الاولى عندما قرر الإرهابي ثيودور هرتزل ،كتابة نصوص بيانات عنصرية مستغلاً بها دماثة وقتل وإضطهاد الشعب اليهودي.ولهرتزل كيانهُ الخاص عندما اعتمدتهُ الحركات الصهيونية منذ مؤتمر بازل في سويسرا عام 1897.حيث دُعيت أركان الجمعيات ورجال الأعمال من اليهود المتواجدين على الاراضي الأوروبية .خصوصاًفي البلاد الحاضنة للشعب اليهودي آنذاك .فرنسا والنمسا.وبريطانيا وألمانيا وروسيا وبولونيا .وكان تعثر اليهود في إيجاد حلول إستقلالية في قرارها السياسي العام .عندما تبلورت ولاحت بعض ملامح ثورات في القارة العجوز .منها اثار الثورة الفرنسية .قبل مئة عام .واندلاع الثورة البلشفية في روسيا.وفي اوروباً ودولها الشرقية .وكانت كبار الجمعيات والمنتديات اليهودية والصهيونية تدعو الى السفر الدائم بما يعني العثور على طريقة واحدة .وهي بناء(دولة اليهود).وهذا كان عنوان واسم كتاب ثيودور هرتزل ،الذي حظيّ ولاقي اعجاباًمن كبار وعموم ابناء الجاليات اليهودية المقيمة في وسط اوروبا ،كان مؤتمر بازل بمثابة حجر أساس لدولة اليهود في مكان ما في العالم،مع ذلك تُبيَّن لنا بعض التقارير ان المجتمعين قد إختلفوا او تضاربت ارائهم في تحديد الجهة التي تستدعى تجهيز ما أمكن ان يحملهُ المسافر من اجل بدئ حياة مستقرة؟وكانت الخيارات كثيرة ومنها قيل الأرجنتين في امريكا الجنوبية ، حيث تتواجد جاليات يهودية كبري وتسكن الى اليوم هناك منذ قرون؟كما إن هناك من المح الى بعض الدول والمواقع في افريقيا حيث كانت وما زالت الى اليوم تتعبد بعض الدول الافريقية الكبري بالديانة اليهودية ومنها ارض الحبشة اي اثيوبيا اليوم ،ولم ننسى في الثمانينيّات من القرن الماضي عندما أُثيرت قضية المهاجرين (الفلاشا) الى دولة الكيان الصهيوني والذي تعاطى معها بكل عنصرية وعرقية والى الأن لم ولن يحصل اي شخص من القادمين الجدد في تبؤ مركزاً سياسياً كبيراً على سبيل المثال قياساً مع الأعراق الأخري القادمة من اوروباً؟! لكن على ما بدى للمجتمعين كان هرتزل قد قرر وناقش مع بعض اصحاب الاّراء والأفكار واصحاب الأموال.عن نهاية تحديد المكان وربما الزمان والاستعداد الى سفر لا رجعة عَنْهُ لمن أراد الى ارض الميعاد (اسرائيل).في فلسطين حيث يعتقد هرتزل والعصابة التي شاركت حياكة المؤامرة الاخيرة في المشروع الإستيطاني الجديد .و:ضبضبة: ......
#المشروع
#الصهيوني
#المحضون
#دولياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683202
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - المشروع الصهيوني .. المحضون دولياً ..
سالم روضان الموسوي : الحضانة ومصلحة المحضون بين الشريعة والقانون
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي دراسة نشرت في الكتاب الاول لمنتدى الثقافة النسوية في اتحاد الادباء والكتاب في العراقالمقدمةتعتبر فترة حضانة الطفل من اهم مراحل حياته لأنها تسهم بشكل كبير في صياغة شخصية الإنسان، ويركز علماء النفس على هذه الفترة من حياة الإنسان حيث يشير بعضهم الى ان نمو الإنسان تتحكم فيه عوامل كثيرة منها جينية وبيئية، إلا ان عامل الأسرة هو الأهم من بين تلك العوامل، لما تحمله من إمكانيات مادية وتربوية والأساليب التي تستخدم في تنشئة الأطفال ورعايتهم، مما يجعل منها مؤثراً مهما في صقل شخصية الإنسان[1]، وتعد الحضانة مظهراً من مظاهر عناية التشريع الإسلامي والوضعي بالطفولة بحيث تكفل للطفل التربية الجسمية والصحية والخلقية والقيام[2]، وهذه الأهمية انعكست على نضال الشعوب تجاه نيل الحقوق والاعتراف بها دولياً، فتبنت الأمم المتحدة اتفاقية الطفل لعام 1989 التي انضم اليها العراق وصادق عليها بموجب قانون التصديق رقم 3 لسنة 1994 وهذا الاهتمام لاقى صدى واسع لدى الدول في تبني أحكام قانونية تنسجم مع هذه الاتفاقية والعراق من البلدان التي تبنت أحكام قانونية في نصوص متعددة تتعلق بحضانة الأطفال ونظمت كيفية التعامل معها من الأبوين في حال قيام الزوجية او بعد الانفصال بين الزوجين وكان لنص المادة (57) من قانون الأحوال الشخصية رقم 188 لسنة 1959 المعدل دور كبير في تنظيم الحضانة، فضلا عن نصوص قانونية أخرى مبعثرة في عدة قوانين وقرارات لها قوة القانون، لكن بعد عام 2003 ظهرت أصوات تنادي بتغيير أحكام الحضانة والعودة بها الى ما كان عليه الحال في القرون الماضية وتعللت هذه الأصوات بحكم الشريعة الإسلامية وان المادة (57) من قانون الأحوال الشخصية أصبحت تتقاطع وتخالف أحكام الدستور لأنه اعتبر الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع وانه أعطى لكل فرد حرية اختيار المذهب، وقام بعض الأشخاص بالطعن في دستورية تلك المادة أمام القضاء الدستوري، ممثلاً بالمحكمة الاتحادية العليا التي تصدت للطعن وقضت بان النص القانوني دستوري ولا يتقاطع مع الدستور بموجب القرار رقم 98/اتحادية/2017 في 7/11/2017 الذي قضى بدستورية الفقرة (2) من المادة (57) أحوال شخصية[3] التي جاء فيها الآتي (يشترط أن تكون الحاضنة بالغة عاقلة أمينة قادرة على تربية المحضون وصيانته, ولا تسقط حضانة الأم المطلقة بزواجها, وقرر المحكمة في هذه الحالة أحقية الأم او الأب في الحضانة في ضوء مصلحة المحضون) وكان احد الأشخاص ادعى بان هذا النص القانوني فيه مخالفة لثوابت الشريعة الإسلامية ويتقاطع مع أحكام المادة (41) من الدستور التي أعطت الخيار لكل فرد في اختيار أحواله الشخصية، وبما ان مجلس النواب الحالي يسعى لتعديل هذه المادة وسلب حق الام بالحضانة ومنحها تعسفاً إلى الأب، ولما لهذا النص من اثر سلبي على حقوق الطفل والأسرة سأعرض لمفهوم الحضانة في الشريعة والتشريع وكذلك موقف القضاء العراقي سواء الدستوري أو الاعتيادي والتحول في المفهوم الذي يتبناه مجلس القضاء الأعلى تجاه حق الأم بالحضانة عبر بيان رسمي الذي اعتبر وجود الحضانة للام سبباً في كثر الطلاق وسيكون العرض على وفق الفروع الآتية:الفرع الأولالحضانة وشروطها في الشريعة والقانونقبل الخوض في تفاصيل الأحكام الشرعية والقانونية المتعلقة بشروط الحاضن، لابد من بيان مفهوم الحضانة في اللغة والاصطلاح لان ضبط المفاهيم مهم هو موقع حجر الزاوية من البناء الفكري لأي نسق معرفي، ومصطلح أو مفهوم الحضانة له دلالات لغوية واصطلاحية في الشريعة الإسلامية السمحاء وكذلك في النصوص القانونية النافذة وسأعرض لها ع ......
#الحضانة
#ومصلحة
#المحضون
#الشريعة
#والقانون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750844
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي دراسة نشرت في الكتاب الاول لمنتدى الثقافة النسوية في اتحاد الادباء والكتاب في العراقالمقدمةتعتبر فترة حضانة الطفل من اهم مراحل حياته لأنها تسهم بشكل كبير في صياغة شخصية الإنسان، ويركز علماء النفس على هذه الفترة من حياة الإنسان حيث يشير بعضهم الى ان نمو الإنسان تتحكم فيه عوامل كثيرة منها جينية وبيئية، إلا ان عامل الأسرة هو الأهم من بين تلك العوامل، لما تحمله من إمكانيات مادية وتربوية والأساليب التي تستخدم في تنشئة الأطفال ورعايتهم، مما يجعل منها مؤثراً مهما في صقل شخصية الإنسان[1]، وتعد الحضانة مظهراً من مظاهر عناية التشريع الإسلامي والوضعي بالطفولة بحيث تكفل للطفل التربية الجسمية والصحية والخلقية والقيام[2]، وهذه الأهمية انعكست على نضال الشعوب تجاه نيل الحقوق والاعتراف بها دولياً، فتبنت الأمم المتحدة اتفاقية الطفل لعام 1989 التي انضم اليها العراق وصادق عليها بموجب قانون التصديق رقم 3 لسنة 1994 وهذا الاهتمام لاقى صدى واسع لدى الدول في تبني أحكام قانونية تنسجم مع هذه الاتفاقية والعراق من البلدان التي تبنت أحكام قانونية في نصوص متعددة تتعلق بحضانة الأطفال ونظمت كيفية التعامل معها من الأبوين في حال قيام الزوجية او بعد الانفصال بين الزوجين وكان لنص المادة (57) من قانون الأحوال الشخصية رقم 188 لسنة 1959 المعدل دور كبير في تنظيم الحضانة، فضلا عن نصوص قانونية أخرى مبعثرة في عدة قوانين وقرارات لها قوة القانون، لكن بعد عام 2003 ظهرت أصوات تنادي بتغيير أحكام الحضانة والعودة بها الى ما كان عليه الحال في القرون الماضية وتعللت هذه الأصوات بحكم الشريعة الإسلامية وان المادة (57) من قانون الأحوال الشخصية أصبحت تتقاطع وتخالف أحكام الدستور لأنه اعتبر الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع وانه أعطى لكل فرد حرية اختيار المذهب، وقام بعض الأشخاص بالطعن في دستورية تلك المادة أمام القضاء الدستوري، ممثلاً بالمحكمة الاتحادية العليا التي تصدت للطعن وقضت بان النص القانوني دستوري ولا يتقاطع مع الدستور بموجب القرار رقم 98/اتحادية/2017 في 7/11/2017 الذي قضى بدستورية الفقرة (2) من المادة (57) أحوال شخصية[3] التي جاء فيها الآتي (يشترط أن تكون الحاضنة بالغة عاقلة أمينة قادرة على تربية المحضون وصيانته, ولا تسقط حضانة الأم المطلقة بزواجها, وقرر المحكمة في هذه الحالة أحقية الأم او الأب في الحضانة في ضوء مصلحة المحضون) وكان احد الأشخاص ادعى بان هذا النص القانوني فيه مخالفة لثوابت الشريعة الإسلامية ويتقاطع مع أحكام المادة (41) من الدستور التي أعطت الخيار لكل فرد في اختيار أحواله الشخصية، وبما ان مجلس النواب الحالي يسعى لتعديل هذه المادة وسلب حق الام بالحضانة ومنحها تعسفاً إلى الأب، ولما لهذا النص من اثر سلبي على حقوق الطفل والأسرة سأعرض لمفهوم الحضانة في الشريعة والتشريع وكذلك موقف القضاء العراقي سواء الدستوري أو الاعتيادي والتحول في المفهوم الذي يتبناه مجلس القضاء الأعلى تجاه حق الأم بالحضانة عبر بيان رسمي الذي اعتبر وجود الحضانة للام سبباً في كثر الطلاق وسيكون العرض على وفق الفروع الآتية:الفرع الأولالحضانة وشروطها في الشريعة والقانونقبل الخوض في تفاصيل الأحكام الشرعية والقانونية المتعلقة بشروط الحاضن، لابد من بيان مفهوم الحضانة في اللغة والاصطلاح لان ضبط المفاهيم مهم هو موقع حجر الزاوية من البناء الفكري لأي نسق معرفي، ومصطلح أو مفهوم الحضانة له دلالات لغوية واصطلاحية في الشريعة الإسلامية السمحاء وكذلك في النصوص القانونية النافذة وسأعرض لها ع ......
#الحضانة
#ومصلحة
#المحضون
#الشريعة
#والقانون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750844
الحوار المتمدن
سالم روضان الموسوي - الحضانة ومصلحة المحضون بين الشريعة والقانون