احمد الحاج : وماذا بعد جمع الفرقاء المتخاصمين البُعاد في مؤتمر بغداد ؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج وماذا بعد ؟!نعم لقد التقوا..تصافحوا..تعانقوا ..تصالحوا وقتيا وربما شكليا أو صوريا..تبادلوا الابتسامات فوتوغرافيا ثم رحلوا وغردوا كل واحد منهم على طريقته وانطلاقا من مصالحه ووجهة نظره ، ولكن ماذا عن مضيفهم المشهود له بالجود وحسن الضيافة والكرم - العراق - فهل حصل على شيء حقيقي يذكر ولو بالحد الادنى من كل هذا الهيل والهيلمان ومن تلكم العزائم والولائم وذاك المؤتمر ؟!ها قد اختتمت وقائع مؤتمر"بغداد للتعاون والشراكة" بمشاركة تسع دول إقليمية اختلفت مستويات تمثيلها بين رؤساء وملوك وامراء ورؤساء وزراء ووزراء خارجية ، هي كل من الإمارات ومصر والسعودية والكويت وتركيا وقطر والأردن وإيران ، اضافة الى فرنسا ماكرون الذي حضر الى المؤتمر لا ادري بصفة " مراقب " أم بصفة " مشاغب " ، فضلا عن جامعة الدول العربية ، ومجلس التعاون الخليجي ، ومنظمة التعاون الاسلامي في قمة الحوار الإقليمي والتي يتأمل منها جلهم أو كلهم وبحسب المعلن تحقيق التقدم في ملفات أمنية واقتصادية بدعم من دول الجوار !وبما ان تلكم القمة النوعية وان كانت تشاورية قد عقدت في العاصمة العراقية بعد طول غياب وحصار وقطيعة الامر الذي عده بعض المراقبين عودة عراقية قوية الى حاضنة المجتمع الدولي وعودة ميمونة الى الحضن العربي، وبما ان هدف المؤتمر المعلن هو تحقيق الاستقرار ودعم الامن والاقتصاد والاتفاق على آليات تعاون إقليمي ودولي بين قوى المنطقة فى إطار تصالحي وللحؤول من دون تكرار السيناريو الافغاني بعد الانسحاب الاميركي المزعوم او المزمع من العراق ، فلابد من ان يركز العراق اولا وقبل اي شيء آخر على مصالحه ومصالحه ومصالحه وعلى الصعد كافة ومن ثم ليهتم بمصالحة المتخاصمين مع بعضهم على ارضه وما اكثرهم مصالحة " مصر مع قطر " و " الامارات مع قطر " و " السعودية مع ايران " و " الاردن مع الامارات " و " مصر مع تركيا " و " ايران مع الكل ، والكل مع ايران " وربما مصالحة " توم مع جيري " رغما عن انف " مترو غولدوين ماير، وكان على العراق ان يسترعي انتباه ضيوفه كلهم الى جملة امور وقضايا مهمة - ولا اقول هامة كما تم ترديدها مرات عدة في كلمات الضيوف لأن هامة مأخوذة من الهم والحزن وليست من الاهمية بشيء - وملفات شائكة ويضعها امام كل واحد منهم لتحقيق الاهداف المرجوة من انعقاد هذا المؤتمر وللحيلولة من دون تحوله الى مجرد فقاعة اعلامية وظاهرة صوتية ومهرجان للالتقاط الصور الحميمية وتبادل العناق الحار بين الفرقاء والاعدقاء لا اكثر وبما ان الجميع قد تقاطعوا في كلماتهم المتتابعة مع بعضهم ، وبما ان كل واحد منهم قد غرد خارج السرب ضمنا خلال النص المقروء والمسلفن ، وبما ان بعضهم قد خالف عن عمد الاعراف الدبلوماسية والقواعد البروتوكولية وضربها عرض الحائط فيما بعضهم حاول التقليل من شأن العراق ضمنا واظهاره بمظهر المستعطي وهو الذي سبقهم كلهم في تعليم البشرية جمعاء القراءة والكتابة والحضارة والتأريخ وبقرون طويلة وعلى مختلف الصعد ، الا انهم اتفقوا على ضرورة مساعدة العراق والوقوف معه للخروج من ازماته ومغادرة محنته الا انه -وحتى لايكون الكلام مجرد هواء في شبك ، ولازوبعة في فنجان ، ولاجعجعة من غير طحن وحتى لايكون احدهم حلو لسان ، قليل احسان - وعلى قول احبابنا واشقائنا المصريين " اسمع كلامك اصدقك ..اشوف افعالك استعجب " ولإثبات حسن النية بعيدا عن سوء الظن والطوية ولكي لاتكون التصريحات والوعود مجرد حبر على الورق ولامجرد حرث على رمل الساحل وسطح الماء كسابقتها : - كان لابد من وضع ورقة امام الرئيس الفرنسي ماكرون ، تسترعي انتباهه جليا الى أن السماح ا ......
#وماذا
#الفرقاء
#المتخاصمين
#البُعاد
#مؤتمر
#بغداد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729742
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج وماذا بعد ؟!نعم لقد التقوا..تصافحوا..تعانقوا ..تصالحوا وقتيا وربما شكليا أو صوريا..تبادلوا الابتسامات فوتوغرافيا ثم رحلوا وغردوا كل واحد منهم على طريقته وانطلاقا من مصالحه ووجهة نظره ، ولكن ماذا عن مضيفهم المشهود له بالجود وحسن الضيافة والكرم - العراق - فهل حصل على شيء حقيقي يذكر ولو بالحد الادنى من كل هذا الهيل والهيلمان ومن تلكم العزائم والولائم وذاك المؤتمر ؟!ها قد اختتمت وقائع مؤتمر"بغداد للتعاون والشراكة" بمشاركة تسع دول إقليمية اختلفت مستويات تمثيلها بين رؤساء وملوك وامراء ورؤساء وزراء ووزراء خارجية ، هي كل من الإمارات ومصر والسعودية والكويت وتركيا وقطر والأردن وإيران ، اضافة الى فرنسا ماكرون الذي حضر الى المؤتمر لا ادري بصفة " مراقب " أم بصفة " مشاغب " ، فضلا عن جامعة الدول العربية ، ومجلس التعاون الخليجي ، ومنظمة التعاون الاسلامي في قمة الحوار الإقليمي والتي يتأمل منها جلهم أو كلهم وبحسب المعلن تحقيق التقدم في ملفات أمنية واقتصادية بدعم من دول الجوار !وبما ان تلكم القمة النوعية وان كانت تشاورية قد عقدت في العاصمة العراقية بعد طول غياب وحصار وقطيعة الامر الذي عده بعض المراقبين عودة عراقية قوية الى حاضنة المجتمع الدولي وعودة ميمونة الى الحضن العربي، وبما ان هدف المؤتمر المعلن هو تحقيق الاستقرار ودعم الامن والاقتصاد والاتفاق على آليات تعاون إقليمي ودولي بين قوى المنطقة فى إطار تصالحي وللحؤول من دون تكرار السيناريو الافغاني بعد الانسحاب الاميركي المزعوم او المزمع من العراق ، فلابد من ان يركز العراق اولا وقبل اي شيء آخر على مصالحه ومصالحه ومصالحه وعلى الصعد كافة ومن ثم ليهتم بمصالحة المتخاصمين مع بعضهم على ارضه وما اكثرهم مصالحة " مصر مع قطر " و " الامارات مع قطر " و " السعودية مع ايران " و " الاردن مع الامارات " و " مصر مع تركيا " و " ايران مع الكل ، والكل مع ايران " وربما مصالحة " توم مع جيري " رغما عن انف " مترو غولدوين ماير، وكان على العراق ان يسترعي انتباه ضيوفه كلهم الى جملة امور وقضايا مهمة - ولا اقول هامة كما تم ترديدها مرات عدة في كلمات الضيوف لأن هامة مأخوذة من الهم والحزن وليست من الاهمية بشيء - وملفات شائكة ويضعها امام كل واحد منهم لتحقيق الاهداف المرجوة من انعقاد هذا المؤتمر وللحيلولة من دون تحوله الى مجرد فقاعة اعلامية وظاهرة صوتية ومهرجان للالتقاط الصور الحميمية وتبادل العناق الحار بين الفرقاء والاعدقاء لا اكثر وبما ان الجميع قد تقاطعوا في كلماتهم المتتابعة مع بعضهم ، وبما ان كل واحد منهم قد غرد خارج السرب ضمنا خلال النص المقروء والمسلفن ، وبما ان بعضهم قد خالف عن عمد الاعراف الدبلوماسية والقواعد البروتوكولية وضربها عرض الحائط فيما بعضهم حاول التقليل من شأن العراق ضمنا واظهاره بمظهر المستعطي وهو الذي سبقهم كلهم في تعليم البشرية جمعاء القراءة والكتابة والحضارة والتأريخ وبقرون طويلة وعلى مختلف الصعد ، الا انهم اتفقوا على ضرورة مساعدة العراق والوقوف معه للخروج من ازماته ومغادرة محنته الا انه -وحتى لايكون الكلام مجرد هواء في شبك ، ولازوبعة في فنجان ، ولاجعجعة من غير طحن وحتى لايكون احدهم حلو لسان ، قليل احسان - وعلى قول احبابنا واشقائنا المصريين " اسمع كلامك اصدقك ..اشوف افعالك استعجب " ولإثبات حسن النية بعيدا عن سوء الظن والطوية ولكي لاتكون التصريحات والوعود مجرد حبر على الورق ولامجرد حرث على رمل الساحل وسطح الماء كسابقتها : - كان لابد من وضع ورقة امام الرئيس الفرنسي ماكرون ، تسترعي انتباهه جليا الى أن السماح ا ......
#وماذا
#الفرقاء
#المتخاصمين
#البُعاد
#مؤتمر
#بغداد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729742
الحوار المتمدن
احمد الحاج - وماذا بعد جمع الفرقاء المتخاصمين البُعاد في مؤتمر بغداد ؟!
مروان صباح : ما يجمع بين الفرقاء🌵هو جعفر الطيار ، على الأقل …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هو تقاذف في المقام الأول يستدعي إلى التأمل 🧘-;- الفلسفي الذي بدوره المتأمل يستدعي المعنى الحقيقي لهذا التقاذف ، ثم بعد ذلك ، يمكن للمرء التفهم ، وبالرغم من أن الوصول إلى ذلك يعتبر مشقة 😣-;- 😞-;- ومساره متعثر 🥴-;- ، لكن في الخاتمة سيجد المراقب طريقة لكي يقرأ ويفكك المقسوم ، ولأن ما يجمع بين السنة والشيعة هي الشخصيات التى رحلت قبل الفتنة الكبرى ، وبالتالي ، سأستحضر من التاريخ البعيد شخصية الجهتين تتفقين حولها وتضعها في مكانة عالية جداً وخاصة لدرجة التقديس ، وهي شخصية تتمثل في شخص جعفر الطيار ابن عبد المطلب وهو أيضاً من كبار الصحابة وقيادات الجيش ، لكنه وعلى الرغم من أنه شخصية مشهورة إلا أنه قابع في هذه الفتنة التى خلفت جرائم لا تعدّ ولا تحصى ، ولأنني أدرك الخلفية التفكيرية التى ينطلق منها أمين عام حزب الله حسن نصرالله ، فإن الإدراك هنا 👈-;- يتيح لنا أن لا نتوقع من جماعة قد أخذت على عاتقها مشروع اللطم كوظيفة أبدية ووحيدة ، ثم يأتي من يراهن على أي سياسي في الحزب ، بأنه ممكن له أن يمتلك علم التمييز بين الأشياء المطروحه أمامه ، وهو لا سواه ، ومنذ 1400 عاماً منهمك بممارسة اللطم وتوريثه ، إذنً ، هل يتوقع قبل ذلك القارئ ، بأن الغارق باللطم يمكن 🤔-;- له استيعاب ما يدور حوله .ولأن أيضاً ، هو التوقيت الأنسب من أجل 🙌-;- التكاتف لوضع حد للمأساة التى يعاني منها المسلم والمستمرة على مدار أربعة عقود ، لأن ما هو حاصل أن الناس في كل من العراق 🇮-;-🇶-;- أو إيران 🇮-;-🇷-;- أو لبنان 🇱-;-🇧-;- أو سوريا أو حتى اليمن 🇾-;-🇪-;- أكتشفوا جميعاً أن جميع الوعود التى قطعتها السردية الشيعية في توفير مستقبل أفضل لهذه الشعوب ، جاءت كارثية عليهم ، بل ما هو أخطر من كل هذا ، لقد تبدد عندهم الأمل أمام خطاب مولعً بالبلاغة الحارة ، وهذا مدعاة لكي يفكر 🤔-;- الإنسان في هذه الشخصيات التى تؤمن بالصواب المطلق والذي يجعلها تعيش وتحول معها كل من هو حولها داخل الوسواس الفكري ، لدرجة أن ضحاياهم يصبحون رهائن ويشعرون بالتهديد الدائم ، وهو بالفعل يصنف بالفكر التبسيطي ، لا يتوقف عن السطح فحسب ، بل يرفض تماماً 👌-;- الغوص في أعماق الأحداث والروايات والتجارب الغنية والتى تحولت مع الزمن إلى طبقات تحتية ، تحتاج لمن يكتشفها ، وبالتالي ، كل من يعارض هذا الفكر ويأتي بنقيضه ، سيعتبر مجرم فكري 🧐-;- ومن المحتمل أن يتحول إلى ضحية على الفور . ولكي يتجنب المرء هذا الفكر السياسي والذي يمهد دمج كل من يعتنقه ضمن مربع الضحية ، نرغب بإرسال رسالة أمل 🙏-;- ، حازمة ولعلها تكون كاشفة للخلط الحاصل بالأمس واليوم ، فعندما أشتد حصار زعماء قريش على المسلمين ، طلب الرسول محمد ( صل) من ابن عمه جعفر وجمّع من المسلمين الهجرة إلى الحبشة لكي يستقروا في بلد يقودها ملكاً🤴-;-عادلاً وهو ( أصحمة النجاشي ) ، لكن قريش كالعادة لم يهدأ لها بال 😥-;- ، فأرسلت عمرو بن العاص وعبدالله بن أبي ربيعة من أجل 🙌-;- تخريب اللجوء ، وكما هو معرف أيضاً ، قد هاجر لاحقاً الرسول وكبار الصاحبة والمسلمون جميعهم إلى يثرب التى تعتبر حسب ما أشار له المؤرخين الطبري وابن خلدون ، بأن التسمية تعود إلى واحد من أحفاد النبي نوح ، إذنً ، جعفر الطيار كان أول من لجأ إلى النجاشي لكي يوفر له ومن معه الحماية من أبناء جلدته أو من ظلم ذوي القربى وهو الأشد مضاضة كما وصفه الشاعر طرفة بن العبد ، وعلى أعتاب هذا التقاذف ، نذكر من هو في ضاحية بيروت ومن يقترف أث ......
#يجمع
#الفرقاء🌵هو
#جعفر
#الطيار
#الأقل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742966
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هو تقاذف في المقام الأول يستدعي إلى التأمل 🧘-;- الفلسفي الذي بدوره المتأمل يستدعي المعنى الحقيقي لهذا التقاذف ، ثم بعد ذلك ، يمكن للمرء التفهم ، وبالرغم من أن الوصول إلى ذلك يعتبر مشقة 😣-;- 😞-;- ومساره متعثر 🥴-;- ، لكن في الخاتمة سيجد المراقب طريقة لكي يقرأ ويفكك المقسوم ، ولأن ما يجمع بين السنة والشيعة هي الشخصيات التى رحلت قبل الفتنة الكبرى ، وبالتالي ، سأستحضر من التاريخ البعيد شخصية الجهتين تتفقين حولها وتضعها في مكانة عالية جداً وخاصة لدرجة التقديس ، وهي شخصية تتمثل في شخص جعفر الطيار ابن عبد المطلب وهو أيضاً من كبار الصحابة وقيادات الجيش ، لكنه وعلى الرغم من أنه شخصية مشهورة إلا أنه قابع في هذه الفتنة التى خلفت جرائم لا تعدّ ولا تحصى ، ولأنني أدرك الخلفية التفكيرية التى ينطلق منها أمين عام حزب الله حسن نصرالله ، فإن الإدراك هنا 👈-;- يتيح لنا أن لا نتوقع من جماعة قد أخذت على عاتقها مشروع اللطم كوظيفة أبدية ووحيدة ، ثم يأتي من يراهن على أي سياسي في الحزب ، بأنه ممكن له أن يمتلك علم التمييز بين الأشياء المطروحه أمامه ، وهو لا سواه ، ومنذ 1400 عاماً منهمك بممارسة اللطم وتوريثه ، إذنً ، هل يتوقع قبل ذلك القارئ ، بأن الغارق باللطم يمكن 🤔-;- له استيعاب ما يدور حوله .ولأن أيضاً ، هو التوقيت الأنسب من أجل 🙌-;- التكاتف لوضع حد للمأساة التى يعاني منها المسلم والمستمرة على مدار أربعة عقود ، لأن ما هو حاصل أن الناس في كل من العراق 🇮-;-🇶-;- أو إيران 🇮-;-🇷-;- أو لبنان 🇱-;-🇧-;- أو سوريا أو حتى اليمن 🇾-;-🇪-;- أكتشفوا جميعاً أن جميع الوعود التى قطعتها السردية الشيعية في توفير مستقبل أفضل لهذه الشعوب ، جاءت كارثية عليهم ، بل ما هو أخطر من كل هذا ، لقد تبدد عندهم الأمل أمام خطاب مولعً بالبلاغة الحارة ، وهذا مدعاة لكي يفكر 🤔-;- الإنسان في هذه الشخصيات التى تؤمن بالصواب المطلق والذي يجعلها تعيش وتحول معها كل من هو حولها داخل الوسواس الفكري ، لدرجة أن ضحاياهم يصبحون رهائن ويشعرون بالتهديد الدائم ، وهو بالفعل يصنف بالفكر التبسيطي ، لا يتوقف عن السطح فحسب ، بل يرفض تماماً 👌-;- الغوص في أعماق الأحداث والروايات والتجارب الغنية والتى تحولت مع الزمن إلى طبقات تحتية ، تحتاج لمن يكتشفها ، وبالتالي ، كل من يعارض هذا الفكر ويأتي بنقيضه ، سيعتبر مجرم فكري 🧐-;- ومن المحتمل أن يتحول إلى ضحية على الفور . ولكي يتجنب المرء هذا الفكر السياسي والذي يمهد دمج كل من يعتنقه ضمن مربع الضحية ، نرغب بإرسال رسالة أمل 🙏-;- ، حازمة ولعلها تكون كاشفة للخلط الحاصل بالأمس واليوم ، فعندما أشتد حصار زعماء قريش على المسلمين ، طلب الرسول محمد ( صل) من ابن عمه جعفر وجمّع من المسلمين الهجرة إلى الحبشة لكي يستقروا في بلد يقودها ملكاً🤴-;-عادلاً وهو ( أصحمة النجاشي ) ، لكن قريش كالعادة لم يهدأ لها بال 😥-;- ، فأرسلت عمرو بن العاص وعبدالله بن أبي ربيعة من أجل 🙌-;- تخريب اللجوء ، وكما هو معرف أيضاً ، قد هاجر لاحقاً الرسول وكبار الصاحبة والمسلمون جميعهم إلى يثرب التى تعتبر حسب ما أشار له المؤرخين الطبري وابن خلدون ، بأن التسمية تعود إلى واحد من أحفاد النبي نوح ، إذنً ، جعفر الطيار كان أول من لجأ إلى النجاشي لكي يوفر له ومن معه الحماية من أبناء جلدته أو من ظلم ذوي القربى وهو الأشد مضاضة كما وصفه الشاعر طرفة بن العبد ، وعلى أعتاب هذا التقاذف ، نذكر من هو في ضاحية بيروت ومن يقترف أث ......
#يجمع
#الفرقاء🌵هو
#جعفر
#الطيار
#الأقل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742966
الحوار المتمدن
مروان صباح - ما يجمع بين الفرقاء🌵هو جعفر الطيار ، على الأقل …