حميد طولست : انتشار الفكر الظلامي ليس محض صدفة
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست ما كنت في يوم من الأيام أتخيل أن تصل أحوال بلادي إلى هذا الحد من المأساوية الغير المسبوقة ، ويغمر واقعها كل هذا الكم الهائل من الهم الذي لا يشرح الصدور ، والغم الذي لا يسر النفوس ، والنكد الذي لا يفرح القلوب ، والذي أصبحنا ننام ونصحو عليه ، من خلال ما تمطرنا به وسائل الإعلام من أخبار أحداث السلب والنهب والسطو والعدوانية الصارخة بمختلف أشكال العنف اللفظي والجسدي المؤذية للعين والنفس، والمستدعية لأقوى مشاعر الاشمئزاز ، والمتستنفرة لأقصى عواطف المقت ، والمؤججة لأشد أحاسيس الكراهية ، التي تنشرها في جميع أرجاء البلاد بشكل مريب ، يُفقد الناس الثقة والأمل في العودة لدولة الحق والقانون ، ويرسخ لديهم الإيمان بأنهم باتوا يعيشون في غابةٍ البقاء فيها للأقوى وليس للأصلح ؛ الإيمان الذي ليس بذاك القدر من البساطة والبراءة التي يبدو عليها ظاهره، الذي يستبطن جوهره خطرا تلاحق زخم الرذائل الاخلاقية والاجتماعية والسياسية في أزمنة متقاربة ، وتكرار حدوثها في الفضاءات العمومية المتداخلة ، الذي يجعل الفوضى والضياع الجارف بالشوارع ، والمدارس والجامعات ، والمساجد وداخل الأسر ، والمواصلات العامة ، وكأنه أمر طبيعي وعادي ومُمَأسس ، وأنه السبيل الوحيد والأمثل للحفاظ على ما تبقى من الإنسان المغربي ، الذي لم يعد كما كان ، شهما ، طيب النّفس ، سمح الطبع ، لين السلوك ، هينا هادئا راضيا مُسلِّما مُسالِما ، مسيطرا على لسانه ويده ، حتي في أسوأ الظروفك وأحلكها؛ الأمر الذي مافتئ يشكل لدى ذوي العقول الفاعلة المتفاعلة مصدرا للقلق المحير ، ويضخم لديهم الأسئلة الحائرة كـ: هل كل هذه الفتن الفضيعة وجميع تلك القلاقل المشحونة بالعدوانية الطافحة بالرداءة والضحالة والسفالة والنذالة المؤذية للعين والنفس، هي مجرد صدفة ؟!،أم قضاء وقدر ؟ أم هي ثمرة تخلي المفكرين والعلماء والمثقفين والمبدعين ورجال الدين عن دورهم المحوري في معركة الدفاع عن الأمة وحضارتها ، وتقاعصهم في اداء رسائلهم النبيلة في تغيير واقع الناس والرقي بفكرهم وثقافتهم ، وإندحارهم في عزلتهم وتصوراتهم اللاواقعية التي جعلت المجتمع يعيش كل هذا الاهتراء الثقافي والأخلاقي المشمول بالقبح والتشوه والبشاعة والنشاز المفككة لأوصال المجتمع ، والمبوءة لمقاعد التخلف المتقدمة بين الأمم.؟ أم هي نتيجة لغياب دور المنتخبين والمسؤولين الحكوميين والساسيين والمؤسسات الحزبية والنقابية عن حل الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ، وتحولهم إلى صور وقوالب متلونة تركن للسياسات الفاقدة للقيم والمواقف والمبادئ الأخلاقية والوطنية ، وترنوا للافتعال والخداع والبحث عن المصلحة الخاصة التي لا تنأى بالمواطن عن الفوضى والصراعات والنزاعات ، التي تقوده للعنف والفساد، المؤدي للهلاك والضياع والدمار؟ أم هي نتاج تخطيط مسبق ومؤامرات خبيثة لقوى عدوة تتربص الدوائر بهذا البلد الحبيب ، لثنيه عن تبوأ المكانة المؤهل لها بين البلدان المدنية المتحضرة ، وإفقاد مواطنيه الآمنين السلم والسلام ، وسلبهم نعمة الأمن والأمان ، من اجل مصالح ونفوذ وسيطرة سياسوية مصبوغة بالدين والتدين؟ ولهذا وذاك، أعتقد جازما أنه مهما كانت وكيفما كانت الإجابة عن تلك الأسئلة ، فإن الخروج من نفق الإفلاس الأخلاقي التصحر الحضاري الذي غرق المجتمع في مستنقعه ، ليحتم على كل الشركاء في هذا الوطن ، وعلى رأسهم المسؤولين على شؤونه ، -إذا هم أردوا تخطي مخاطر هذا التخلف والأخلاقي الاجتماعي والسياسي الذي تجاوز كل الحدود - أن يغلّبوا المصلحة الوطنية العامة على ما عداها من المصالح الخاصة ويضعوا -الآن وقبل فوات الأوان ......
#انتشار
#الفكر
#الظلامي
#صدفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692175
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست ما كنت في يوم من الأيام أتخيل أن تصل أحوال بلادي إلى هذا الحد من المأساوية الغير المسبوقة ، ويغمر واقعها كل هذا الكم الهائل من الهم الذي لا يشرح الصدور ، والغم الذي لا يسر النفوس ، والنكد الذي لا يفرح القلوب ، والذي أصبحنا ننام ونصحو عليه ، من خلال ما تمطرنا به وسائل الإعلام من أخبار أحداث السلب والنهب والسطو والعدوانية الصارخة بمختلف أشكال العنف اللفظي والجسدي المؤذية للعين والنفس، والمستدعية لأقوى مشاعر الاشمئزاز ، والمتستنفرة لأقصى عواطف المقت ، والمؤججة لأشد أحاسيس الكراهية ، التي تنشرها في جميع أرجاء البلاد بشكل مريب ، يُفقد الناس الثقة والأمل في العودة لدولة الحق والقانون ، ويرسخ لديهم الإيمان بأنهم باتوا يعيشون في غابةٍ البقاء فيها للأقوى وليس للأصلح ؛ الإيمان الذي ليس بذاك القدر من البساطة والبراءة التي يبدو عليها ظاهره، الذي يستبطن جوهره خطرا تلاحق زخم الرذائل الاخلاقية والاجتماعية والسياسية في أزمنة متقاربة ، وتكرار حدوثها في الفضاءات العمومية المتداخلة ، الذي يجعل الفوضى والضياع الجارف بالشوارع ، والمدارس والجامعات ، والمساجد وداخل الأسر ، والمواصلات العامة ، وكأنه أمر طبيعي وعادي ومُمَأسس ، وأنه السبيل الوحيد والأمثل للحفاظ على ما تبقى من الإنسان المغربي ، الذي لم يعد كما كان ، شهما ، طيب النّفس ، سمح الطبع ، لين السلوك ، هينا هادئا راضيا مُسلِّما مُسالِما ، مسيطرا على لسانه ويده ، حتي في أسوأ الظروفك وأحلكها؛ الأمر الذي مافتئ يشكل لدى ذوي العقول الفاعلة المتفاعلة مصدرا للقلق المحير ، ويضخم لديهم الأسئلة الحائرة كـ: هل كل هذه الفتن الفضيعة وجميع تلك القلاقل المشحونة بالعدوانية الطافحة بالرداءة والضحالة والسفالة والنذالة المؤذية للعين والنفس، هي مجرد صدفة ؟!،أم قضاء وقدر ؟ أم هي ثمرة تخلي المفكرين والعلماء والمثقفين والمبدعين ورجال الدين عن دورهم المحوري في معركة الدفاع عن الأمة وحضارتها ، وتقاعصهم في اداء رسائلهم النبيلة في تغيير واقع الناس والرقي بفكرهم وثقافتهم ، وإندحارهم في عزلتهم وتصوراتهم اللاواقعية التي جعلت المجتمع يعيش كل هذا الاهتراء الثقافي والأخلاقي المشمول بالقبح والتشوه والبشاعة والنشاز المفككة لأوصال المجتمع ، والمبوءة لمقاعد التخلف المتقدمة بين الأمم.؟ أم هي نتيجة لغياب دور المنتخبين والمسؤولين الحكوميين والساسيين والمؤسسات الحزبية والنقابية عن حل الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ، وتحولهم إلى صور وقوالب متلونة تركن للسياسات الفاقدة للقيم والمواقف والمبادئ الأخلاقية والوطنية ، وترنوا للافتعال والخداع والبحث عن المصلحة الخاصة التي لا تنأى بالمواطن عن الفوضى والصراعات والنزاعات ، التي تقوده للعنف والفساد، المؤدي للهلاك والضياع والدمار؟ أم هي نتاج تخطيط مسبق ومؤامرات خبيثة لقوى عدوة تتربص الدوائر بهذا البلد الحبيب ، لثنيه عن تبوأ المكانة المؤهل لها بين البلدان المدنية المتحضرة ، وإفقاد مواطنيه الآمنين السلم والسلام ، وسلبهم نعمة الأمن والأمان ، من اجل مصالح ونفوذ وسيطرة سياسوية مصبوغة بالدين والتدين؟ ولهذا وذاك، أعتقد جازما أنه مهما كانت وكيفما كانت الإجابة عن تلك الأسئلة ، فإن الخروج من نفق الإفلاس الأخلاقي التصحر الحضاري الذي غرق المجتمع في مستنقعه ، ليحتم على كل الشركاء في هذا الوطن ، وعلى رأسهم المسؤولين على شؤونه ، -إذا هم أردوا تخطي مخاطر هذا التخلف والأخلاقي الاجتماعي والسياسي الذي تجاوز كل الحدود - أن يغلّبوا المصلحة الوطنية العامة على ما عداها من المصالح الخاصة ويضعوا -الآن وقبل فوات الأوان ......
#انتشار
#الفكر
#الظلامي
#صدفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692175
الحوار المتمدن
حميد طولست - انتشار الفكر الظلامي ليس محض صدفة !!
سائس ابراهيم : 8 مارس : النظام الظلامي الإيراني واضطهاد النساء يا نسرين سوتوده عيناي تبكيان دماً
#الحوار_المتمدن
#سائس_ابراهيم تتسابق الأنظمة الشيعية والسنية عمن يكسب رهان اضطهاد البشر وقمعهم وتغييب عقولهملهذا أكرر دائماً في كتاباتي : لا ظلم يعلو على ظلم الهمجفي تقرير صادر عن الأمم المتحدة عام 2018، ذكر أن إيران زادت من قمع النشطاء والصحافيين ومدافعي حقوق الإنسان منذ الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت في ديسمبر 2017. وأضاف التقرير أن إيران "كثفت ايضاً من حملتها ضد المدافعات بشكل عام، وخصوصاً اولئك اللواتي نظمن الاحتجاجات السلمية ضد الحجاب الاجباري"، بالاضافة إلى ذلك، ذكر أن "العشرات من المدافعات عن حقوق المرأة يتعرضن للاضطهاد بسبب نشاطهن المشروع". هوأشار التقرير إلى اعتقال المدافعات عن حقوق المناضلات : هدى عميد ونجمة أحمدي ورضوانة محـمدي واحتجازهن تعسفاً في أماكن غير معروفة منذ سبتمبر 2018 بسبب مشاركتهن في ورشات عمل بشأن حقوق المرأة. هكما احتجزت كل من آتنا دائمي وكلرخ إبراهيمي بسبب نشاطهما من أجل حقوق المرأة، ومعارضة عمالة الأطفال، ومعارضة عقوبة الاعدام، حيث يتم احتجازهن في "الحجر الصحي" ويتم منع اتصالهن مع العالم الخارجي. هنسرين سوتوده : محامية إيرانية بارزة وناشطة في حقوق الإنسان. اشتهرت من خِلال دفاعها عن عدد كبير من المعتقلين السياسيين والنساء المعارضات للنظام، أبرزهن المرأة التي خلعت حجابها في احتجاجات عام 2018، وهي جريمة يعاقب عليها القانون في إيران كما دافعت عن المعتقلين المحكوم عليهم بالإعدام في جرائم ارتكبوها وهم أطفال صغار وعن سياسيين ونشطاء معارضين بعد إعادة انتخاب أحمدي نجاد في 2009، كما دافعت عن "شيرين عبادي" الحاصلة على جائزة نوبل للسلام في دعواها ضد إساءة وتشهير صحيفة كيهان الحكومية. هفي 28 أغسطس 2010 داهمت السلطات الإيرانية مكتب سوتوده، وفي ذلك الوقت كانت تدافع عن زهرة بهرامي الهولندية الإيرانية المتهمة بجرائم أمنية ولم يتضح سبب المداهمة وهل كان متعلقًا بدفاعها عن بهرامي أم لا. وفي سبتمبر 2010 اعتُقلت مجدداً بتهمة "الدعاية ضد النظام" وَ " التآمر على أمن الدولة" وأُودعت في سجن إيفين الرهيب. في 9 يناير 2011 حكمت السلطات الإيرانية على نسرين بالسجن 11 سنة ومنعها من السفر ومن مزاولة مهنة المحاماة لمدة 20 عامًا. وفي منتصف سبتمبر 2011 خفضت محكمة الاستئناف العقوبة إلى السجن 6 سنوات وتعليق رخصة ممارسة المحاماة إلى 10 سنوات. هاعتقلت مجددًا في 13 يونيو 2018 وحكم عليها بالسجن 10 سنوات وبِـ 148 جلدة بتهمة "التحريض على الفجور" وهذه التهمة فقط لأنها ذهبت إلى المحكمة عارية الرأس. هوأوضحت انه "بعد اعتقالي يوم 13 يونيو 2018 تم رفع دعوى جديدة ضدي بسبع تهم، وكان اجمالي الاحكام الصادرة ضدي 38 عاماً ونصف إلى جانب 148 جلدة". ه وحكِم عليها مجدداً في 2019 بالسجن 12 عاماً بتهمة "التشجيع على الفساد والرذيلة"، واستفادت من إفراج مؤقت لأسباب طبية في 7 نوفمبر 2020، بسبب إصابتها بكوفيد-19. هأعيد سجنها في 2 ديسمبر 2020، قبل الإفراج عنها مجدداً في 8 يناير الماضي 2021، كي تتمكّن من إجراء فحوص إثر إصابتها بنوبة قلبية، وفق ما جاء في بيان منظمات المحامين. هكتبت سوتوده أن القاضي في قضية "فتيات شارع الثورة" اعتبر "وضع أكاليل الزهور على منصة شارع الثورة" دليلاً على الفساد وأن عقوبتها السجن لمدة 12 عاماً. وأشارت إلى أن "انتهاكات المحاكمة" بطرق "واسعة وممنهجة"، مردفة أن في ملفات محكمة الثورة "عدداً كبيراً من النشطاء السياسيين والمدنيين والتابعين لعقائد ومذاهب دينية أخرى، جميعهم يواجهون مخاطر ناجمة عن هذه المحاكمات غير العادلة". ومن نماذج انتهاك ......
#مارس
#النظام
#الظلامي
#الإيراني
#واضطهاد
#النساء
#نسرين
#سوتوده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711902
#الحوار_المتمدن
#سائس_ابراهيم تتسابق الأنظمة الشيعية والسنية عمن يكسب رهان اضطهاد البشر وقمعهم وتغييب عقولهملهذا أكرر دائماً في كتاباتي : لا ظلم يعلو على ظلم الهمجفي تقرير صادر عن الأمم المتحدة عام 2018، ذكر أن إيران زادت من قمع النشطاء والصحافيين ومدافعي حقوق الإنسان منذ الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت في ديسمبر 2017. وأضاف التقرير أن إيران "كثفت ايضاً من حملتها ضد المدافعات بشكل عام، وخصوصاً اولئك اللواتي نظمن الاحتجاجات السلمية ضد الحجاب الاجباري"، بالاضافة إلى ذلك، ذكر أن "العشرات من المدافعات عن حقوق المرأة يتعرضن للاضطهاد بسبب نشاطهن المشروع". هوأشار التقرير إلى اعتقال المدافعات عن حقوق المناضلات : هدى عميد ونجمة أحمدي ورضوانة محـمدي واحتجازهن تعسفاً في أماكن غير معروفة منذ سبتمبر 2018 بسبب مشاركتهن في ورشات عمل بشأن حقوق المرأة. هكما احتجزت كل من آتنا دائمي وكلرخ إبراهيمي بسبب نشاطهما من أجل حقوق المرأة، ومعارضة عمالة الأطفال، ومعارضة عقوبة الاعدام، حيث يتم احتجازهن في "الحجر الصحي" ويتم منع اتصالهن مع العالم الخارجي. هنسرين سوتوده : محامية إيرانية بارزة وناشطة في حقوق الإنسان. اشتهرت من خِلال دفاعها عن عدد كبير من المعتقلين السياسيين والنساء المعارضات للنظام، أبرزهن المرأة التي خلعت حجابها في احتجاجات عام 2018، وهي جريمة يعاقب عليها القانون في إيران كما دافعت عن المعتقلين المحكوم عليهم بالإعدام في جرائم ارتكبوها وهم أطفال صغار وعن سياسيين ونشطاء معارضين بعد إعادة انتخاب أحمدي نجاد في 2009، كما دافعت عن "شيرين عبادي" الحاصلة على جائزة نوبل للسلام في دعواها ضد إساءة وتشهير صحيفة كيهان الحكومية. هفي 28 أغسطس 2010 داهمت السلطات الإيرانية مكتب سوتوده، وفي ذلك الوقت كانت تدافع عن زهرة بهرامي الهولندية الإيرانية المتهمة بجرائم أمنية ولم يتضح سبب المداهمة وهل كان متعلقًا بدفاعها عن بهرامي أم لا. وفي سبتمبر 2010 اعتُقلت مجدداً بتهمة "الدعاية ضد النظام" وَ " التآمر على أمن الدولة" وأُودعت في سجن إيفين الرهيب. في 9 يناير 2011 حكمت السلطات الإيرانية على نسرين بالسجن 11 سنة ومنعها من السفر ومن مزاولة مهنة المحاماة لمدة 20 عامًا. وفي منتصف سبتمبر 2011 خفضت محكمة الاستئناف العقوبة إلى السجن 6 سنوات وتعليق رخصة ممارسة المحاماة إلى 10 سنوات. هاعتقلت مجددًا في 13 يونيو 2018 وحكم عليها بالسجن 10 سنوات وبِـ 148 جلدة بتهمة "التحريض على الفجور" وهذه التهمة فقط لأنها ذهبت إلى المحكمة عارية الرأس. هوأوضحت انه "بعد اعتقالي يوم 13 يونيو 2018 تم رفع دعوى جديدة ضدي بسبع تهم، وكان اجمالي الاحكام الصادرة ضدي 38 عاماً ونصف إلى جانب 148 جلدة". ه وحكِم عليها مجدداً في 2019 بالسجن 12 عاماً بتهمة "التشجيع على الفساد والرذيلة"، واستفادت من إفراج مؤقت لأسباب طبية في 7 نوفمبر 2020، بسبب إصابتها بكوفيد-19. هأعيد سجنها في 2 ديسمبر 2020، قبل الإفراج عنها مجدداً في 8 يناير الماضي 2021، كي تتمكّن من إجراء فحوص إثر إصابتها بنوبة قلبية، وفق ما جاء في بيان منظمات المحامين. هكتبت سوتوده أن القاضي في قضية "فتيات شارع الثورة" اعتبر "وضع أكاليل الزهور على منصة شارع الثورة" دليلاً على الفساد وأن عقوبتها السجن لمدة 12 عاماً. وأشارت إلى أن "انتهاكات المحاكمة" بطرق "واسعة وممنهجة"، مردفة أن في ملفات محكمة الثورة "عدداً كبيراً من النشطاء السياسيين والمدنيين والتابعين لعقائد ومذاهب دينية أخرى، جميعهم يواجهون مخاطر ناجمة عن هذه المحاكمات غير العادلة". ومن نماذج انتهاك ......
#مارس
#النظام
#الظلامي
#الإيراني
#واضطهاد
#النساء
#نسرين
#سوتوده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711902
الحوار المتمدن
سائس ابراهيم - 8 مارس : النظام الظلامي الإيراني واضطهاد النساء يا نسرين سوتوده عيناي تبكيان دماً
صادق إطيمش : خطابنا التنويري وخطابهم الظلامي
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش في اجواء الدعاية الإنتخابية الساعية لتدوير مكونات المحاصصات الطائفية المقيتة والإنتماءت القومية الشوفينية وفرسان المليشيات الإجرامية ليتناوبوا مواقع اللصوصية ويجددوا مواثيق التصرف بخيرات الشعب وسرقة قوت المواطنين وإذلال الفرد العراقي من خلال حرمانه من كل وساءل العيش الكريم في وطنه المستباح منذ عهد البعثفاشية المقيتة واستمرار ذلك حتى بعد سقوطها بالإحتلال الأمريكي الذي وزع نفايات مزابله على ارض هذا الوطن على شكل قمامة تعتلي الساحة السياسية العراقية وتنشر رائحتها الكريهة التي البستها ثوب الدين وما هو إلا ثوب السياسة المتخلفة وفكرها الظلامي المقيت .لقد برز على الساحة السياسية العراقية ومنذ مجيئ احزاب الإسلام السياسي على الدبابة الأمريكية عام 2003، كما جاء البعث الفاشي عام 1963، خطابان ، بالرغم من اختلاف صدى هذين الخطابين الذي تحدده كثير من العوامل المتوفرة للديني منهما بشكل لا يقارن بما عند الآخر العلماني الفقير بالموارد الإعلامية والمالية والمليشياوية وغيرها.خطابان يواجهان بعضهما البعض اليوم على الساحة السياسية العراقية ، الخطاب الديني والخطاب العلماني . كل منهما يدعي العمل للوطن وللشعب ولكن بممارسات وأساليب تختلف عن بعضها البعض لدى كل من القائمين على هذين الخطابين . لا نريد هنا التطرق إلى مصداقية أو إخلاص هذا الخطاب او ذاك فيما يتعلق بالمشاعر الوطنية وما يترتب عليها من المواقف التي يراد منها تقديم افضل الخدمات الرامية إلى النهوض بالعملية السياسية الجارية في العراق اليوم ومنذ اكثر من ثمانية عشر سنة . بل أن جل ما نريد مناقشته هنا هو ذلك الموقف المعادي الذي يتخذه الخطاب الديني المعاصر من الفكر العلماني وتوجهاته في بناء الدولة العراقية الحضارية الجديدة واتهامه له بتنكره للدين وعداءه له ، محاولآ بذلك ، ومن خلال كثير من الممارسات ، إبراز صورة الفكر العلماني أمام المواطنين وكأن هذا الفكر لصيق بالكفر ساعيآ إليه . هذا ما نريد مناقشته هنا بوضع الفرضية التي ينطلق منها الفكر العلماني والقاضية بان العكس هو الصحيح ، اي ان خطاب الفكر العلماني هو في الواقع الأكثر تفهماً للدين من خطاب الفكر الديني السائد اليوم على الساحة السياسية العراقية والأشد إلتصاقاً بالقيم والمبادئ والأخلاق , وليس دين الفقهاء. فكيف يمكننا إثبات هذه الفرضية التي يتبناها خطاب الفكر العلماني على واقع وطننا العراق اليوم...؟الخطاب العلماني يدعو أساساً إلى فصل الدين عن الدولة ، والخطاب الديني يدعو إلى تَدَّين الدولة ، فأيهما اقرب فعلاً إلى تطبيق واحترام القيم الإنسانية ومبادئ العدالة الإجتماعية ؟في البداية يجب تعريف وإيضاح المنطلف الفكري الذي يقوم عليه الخطاب العلماني هذا الذي طالما سعى الخطاب الديني إلى تشويه طرحه إما عمداً أو جهلاً .حينما يدعو الخطاب العلماني إلى فصل الدين عن الدولة فإنه يعني بذلك مؤسسة الدولة بكل ما تضمه ضمن حدود جغرافية ثابتة تشكل الكيان السياسي والإجتماعي لهذه الدولة بين دول العالم المختلفة التي تتعامل مع هذا الكيان . اي ان التوجه العلماني للدولة لا يسعى إلى فصل الدين عن السياسة بالقدر الذي يعمل فيه رجل الدين في الحقل السياسي كسياسي حتى وإن إرتدى اللباس الديني ، وليس كرجل دين في لباس سياسي . إن فصل الدين عن الدولة في الخطاب العلماني يسعى لتحقيق العدالة الإجتماعية التي يجب أن توفرها الدولة لكل رعاياها دون تمييز بينهم بسبب تمايز جنسي او إنتماءٍ إلى دين معين أو قومية أخرى أو أي فرق آخر بين مواطني هذه الدولة . إن المسؤولية عن الرعية كافة هي من واجبات الد ......
#خطابنا
#التنويري
#وخطابهم
#الظلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729482
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش في اجواء الدعاية الإنتخابية الساعية لتدوير مكونات المحاصصات الطائفية المقيتة والإنتماءت القومية الشوفينية وفرسان المليشيات الإجرامية ليتناوبوا مواقع اللصوصية ويجددوا مواثيق التصرف بخيرات الشعب وسرقة قوت المواطنين وإذلال الفرد العراقي من خلال حرمانه من كل وساءل العيش الكريم في وطنه المستباح منذ عهد البعثفاشية المقيتة واستمرار ذلك حتى بعد سقوطها بالإحتلال الأمريكي الذي وزع نفايات مزابله على ارض هذا الوطن على شكل قمامة تعتلي الساحة السياسية العراقية وتنشر رائحتها الكريهة التي البستها ثوب الدين وما هو إلا ثوب السياسة المتخلفة وفكرها الظلامي المقيت .لقد برز على الساحة السياسية العراقية ومنذ مجيئ احزاب الإسلام السياسي على الدبابة الأمريكية عام 2003، كما جاء البعث الفاشي عام 1963، خطابان ، بالرغم من اختلاف صدى هذين الخطابين الذي تحدده كثير من العوامل المتوفرة للديني منهما بشكل لا يقارن بما عند الآخر العلماني الفقير بالموارد الإعلامية والمالية والمليشياوية وغيرها.خطابان يواجهان بعضهما البعض اليوم على الساحة السياسية العراقية ، الخطاب الديني والخطاب العلماني . كل منهما يدعي العمل للوطن وللشعب ولكن بممارسات وأساليب تختلف عن بعضها البعض لدى كل من القائمين على هذين الخطابين . لا نريد هنا التطرق إلى مصداقية أو إخلاص هذا الخطاب او ذاك فيما يتعلق بالمشاعر الوطنية وما يترتب عليها من المواقف التي يراد منها تقديم افضل الخدمات الرامية إلى النهوض بالعملية السياسية الجارية في العراق اليوم ومنذ اكثر من ثمانية عشر سنة . بل أن جل ما نريد مناقشته هنا هو ذلك الموقف المعادي الذي يتخذه الخطاب الديني المعاصر من الفكر العلماني وتوجهاته في بناء الدولة العراقية الحضارية الجديدة واتهامه له بتنكره للدين وعداءه له ، محاولآ بذلك ، ومن خلال كثير من الممارسات ، إبراز صورة الفكر العلماني أمام المواطنين وكأن هذا الفكر لصيق بالكفر ساعيآ إليه . هذا ما نريد مناقشته هنا بوضع الفرضية التي ينطلق منها الفكر العلماني والقاضية بان العكس هو الصحيح ، اي ان خطاب الفكر العلماني هو في الواقع الأكثر تفهماً للدين من خطاب الفكر الديني السائد اليوم على الساحة السياسية العراقية والأشد إلتصاقاً بالقيم والمبادئ والأخلاق , وليس دين الفقهاء. فكيف يمكننا إثبات هذه الفرضية التي يتبناها خطاب الفكر العلماني على واقع وطننا العراق اليوم...؟الخطاب العلماني يدعو أساساً إلى فصل الدين عن الدولة ، والخطاب الديني يدعو إلى تَدَّين الدولة ، فأيهما اقرب فعلاً إلى تطبيق واحترام القيم الإنسانية ومبادئ العدالة الإجتماعية ؟في البداية يجب تعريف وإيضاح المنطلف الفكري الذي يقوم عليه الخطاب العلماني هذا الذي طالما سعى الخطاب الديني إلى تشويه طرحه إما عمداً أو جهلاً .حينما يدعو الخطاب العلماني إلى فصل الدين عن الدولة فإنه يعني بذلك مؤسسة الدولة بكل ما تضمه ضمن حدود جغرافية ثابتة تشكل الكيان السياسي والإجتماعي لهذه الدولة بين دول العالم المختلفة التي تتعامل مع هذا الكيان . اي ان التوجه العلماني للدولة لا يسعى إلى فصل الدين عن السياسة بالقدر الذي يعمل فيه رجل الدين في الحقل السياسي كسياسي حتى وإن إرتدى اللباس الديني ، وليس كرجل دين في لباس سياسي . إن فصل الدين عن الدولة في الخطاب العلماني يسعى لتحقيق العدالة الإجتماعية التي يجب أن توفرها الدولة لكل رعاياها دون تمييز بينهم بسبب تمايز جنسي او إنتماءٍ إلى دين معين أو قومية أخرى أو أي فرق آخر بين مواطني هذه الدولة . إن المسؤولية عن الرعية كافة هي من واجبات الد ......
#خطابنا
#التنويري
#وخطابهم
#الظلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729482
الحوار المتمدن
صادق إطيمش - خطابنا التنويري وخطابهم الظلامي