سعيد علام : بل بسبب كورونا، وليس بالرغم من كورونا! وباء كورونا، هو التوقيت المثالى لطرح مشروع -لوبى المصرى اليوم-. بتفعيل ازمه يمكن قبول ما لا يمكن قبوله!
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام السؤال الرئيسى المطروح الان: هل مشروع "لوبى المصرى اليوم"، هو دعم غير مباشر للوبى الرسمى الداعم لـ"صفقة القرن"، ام انه منافس "بديل" له؟!اعتقد ان الاجابه على هذا السؤال يمكن تلخيصها فى عدة نقاط فاصلة: اولاً: ان الحكام الفعليين لعالم اليوم، ينظرون الى الـ"لوبى الرسمى" الداعم لـ"صفقة القرن"، على انه غير مضمون استمراره بشكله الحالى، بعد ردود الفعل المتوقعه، الناجمه عن التفاعلات مع الاثار السلبيه لجانحة كورونا، والتى تشير الكثير من التحليلات لاحتمالات قويه لحدوث تغيرات درامتيكيه فى منطقة الشرق الاوسط، ("اظن اننا امام صفحة بيضاء تخولنا البدء من جديد. وهذه الصفحة البيضاء، تأتى بفرص كبيرة جداً"، تصريح لواحد من اغنى المقاولين فى نيو اورلينز تعقيباً على نتائج الاعصار.)، كما وانهم ينظرون ايضاً، الى "المعتاون" الرسمى على انه غير قادر بـ"مفرده"، على الاقل، على تمرير "صفقة القرن" على نطاق واسع وبشكل علنى، طبعاً، ليس بين الانظمه العربيه، تلك الموافقه على الصفقه بالفعل، ولكن فى السر، وانما الموافقة الواسعة والعلنيه بين النخب المؤثره مصرياً وعربياً، لذا كان التقدم بالرديف الاحتياطى "المدنى".ثانياً: ان تأرجح مصير كلً من ترامب ونتنياهو فى السلطه، القى على حكام العالم الفعليين، - الذى لا يعدو ترامب/نتنياهو لهم، سوى انهما ادوات تنفيذ ارادتهم، مهما كان حجم كلً منهما -، ولانه بالنسبه لحكام العالم الفعليين، لا يمكن ترك شئ للصدف، فقد القى هذا المستقبل المتارجح للزعيمين، وبالتالى مستقبل زعماء محليين اخرين، القى على الحكام الفعليين بمسئولية اعطاء الضوء الاخضر لتقدم الاحتياطى الاستراتيجى الغير رسمى، "المدنى"، ففى كل دوله توجد شبكه موثقه، رسميه وغير رسميه، من "المتعاونيين"، وهم فى نفس الوقت، فى حالة تنافس مخفى بشكل دائم، لخدمة السيد، كما ان السيد يقوم بشكل دائم، باستخدامهم فى ادوار مختلفه، احياناً، احدهما كداعم للاخر، واحيانً اخرى، احدهما كمحفز للاخر، وفى حالتنا هذه، يشتمل مشروع "لوبى المصرى اليوم" من بين اهدافه، على حزمه من الاهداف، منها الضغط، التحفيز، التهديد بالبديل "المدنى" المستعد للتقدم لتنفيذ "صفقة القرن".(1) ثالثاً: ان حجم وحدة ردود الافعال السلبيه تجاه "صفقة القرن"، خاصة قى اعقاب مؤتمر ترامب/نتنياهو لاعلان بنود ما اسموه "خطة سلام الشرق الاوسط"، خلقت حالة من القناعة النفسيه التى جعلت الكثيرين يبشرون، بل ويؤكدون بموت "صفقة القرن"، - بالرغم من ان بنودها تنفذ على الارض على قدم وساق! -، اظهرت هذه الحاله من ردود الفعل السلبيه الواسعه، قوى دعم "صفقة القرن" الرسميه، وهى تبدو عاجزه عن التقدم باى خطوات فى اتجاه الدعم الـ"علنى" لـ"صفقة القرن"، وقد تجلى موقفها الهش هذا، خلال مؤتمر وزراء الخارجيه العرب الذى عقد فى القاهره بعد مؤتمر ترامب/نتنياهو، والذي تخفى موقف الانظمه العربيه وراء تعبير "الفلسطينيون يرفضون الخطه!"، مما جعل حكام العالم الفعليين، يدفعون بالاحتياطى الاستراتيجى "المدنى" الى المقدمه، مع توفير عناصر الدعم والحمايه له، المحليه والخارجيه!، تلك الحمايه التى تجلت فى التصريحات الخانعه لمكرم محمد احمد، بعد ان كان قد تم الاعلان عن استدعاء الممثل القانونى لجريدة المصرى اليوم، بعد حملة شرسه من الهجوم العنيف، من اعلام النظام، المقروء والمرئى، على مشروع "لوبى المصرى اليوم"، والذى قادته عناصر لصيقه، سواء بالنظام او بامن النظام، والتى وصمت مقدم المشروع صلاح دياب، "نيوتن" بالخيانه،(2) والذى كانت نفس هذه السلطات فى موقف اقل منه عشرات الاضعاف، قامت ......
#بسبب
#كورونا،
#وليس
#بالرغم
#كورونا!
#وباء
#كورونا،
#التوقيت
#المثالى
#لطرح
#مشروع
#-لوبى
#المصرى
#اليوم-.
#بتفعيل
#ازمه
#يمكن
#قبول
#يمكن
#قبوله!
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674159
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام السؤال الرئيسى المطروح الان: هل مشروع "لوبى المصرى اليوم"، هو دعم غير مباشر للوبى الرسمى الداعم لـ"صفقة القرن"، ام انه منافس "بديل" له؟!اعتقد ان الاجابه على هذا السؤال يمكن تلخيصها فى عدة نقاط فاصلة: اولاً: ان الحكام الفعليين لعالم اليوم، ينظرون الى الـ"لوبى الرسمى" الداعم لـ"صفقة القرن"، على انه غير مضمون استمراره بشكله الحالى، بعد ردود الفعل المتوقعه، الناجمه عن التفاعلات مع الاثار السلبيه لجانحة كورونا، والتى تشير الكثير من التحليلات لاحتمالات قويه لحدوث تغيرات درامتيكيه فى منطقة الشرق الاوسط، ("اظن اننا امام صفحة بيضاء تخولنا البدء من جديد. وهذه الصفحة البيضاء، تأتى بفرص كبيرة جداً"، تصريح لواحد من اغنى المقاولين فى نيو اورلينز تعقيباً على نتائج الاعصار.)، كما وانهم ينظرون ايضاً، الى "المعتاون" الرسمى على انه غير قادر بـ"مفرده"، على الاقل، على تمرير "صفقة القرن" على نطاق واسع وبشكل علنى، طبعاً، ليس بين الانظمه العربيه، تلك الموافقه على الصفقه بالفعل، ولكن فى السر، وانما الموافقة الواسعة والعلنيه بين النخب المؤثره مصرياً وعربياً، لذا كان التقدم بالرديف الاحتياطى "المدنى".ثانياً: ان تأرجح مصير كلً من ترامب ونتنياهو فى السلطه، القى على حكام العالم الفعليين، - الذى لا يعدو ترامب/نتنياهو لهم، سوى انهما ادوات تنفيذ ارادتهم، مهما كان حجم كلً منهما -، ولانه بالنسبه لحكام العالم الفعليين، لا يمكن ترك شئ للصدف، فقد القى هذا المستقبل المتارجح للزعيمين، وبالتالى مستقبل زعماء محليين اخرين، القى على الحكام الفعليين بمسئولية اعطاء الضوء الاخضر لتقدم الاحتياطى الاستراتيجى الغير رسمى، "المدنى"، ففى كل دوله توجد شبكه موثقه، رسميه وغير رسميه، من "المتعاونيين"، وهم فى نفس الوقت، فى حالة تنافس مخفى بشكل دائم، لخدمة السيد، كما ان السيد يقوم بشكل دائم، باستخدامهم فى ادوار مختلفه، احياناً، احدهما كداعم للاخر، واحيانً اخرى، احدهما كمحفز للاخر، وفى حالتنا هذه، يشتمل مشروع "لوبى المصرى اليوم" من بين اهدافه، على حزمه من الاهداف، منها الضغط، التحفيز، التهديد بالبديل "المدنى" المستعد للتقدم لتنفيذ "صفقة القرن".(1) ثالثاً: ان حجم وحدة ردود الافعال السلبيه تجاه "صفقة القرن"، خاصة قى اعقاب مؤتمر ترامب/نتنياهو لاعلان بنود ما اسموه "خطة سلام الشرق الاوسط"، خلقت حالة من القناعة النفسيه التى جعلت الكثيرين يبشرون، بل ويؤكدون بموت "صفقة القرن"، - بالرغم من ان بنودها تنفذ على الارض على قدم وساق! -، اظهرت هذه الحاله من ردود الفعل السلبيه الواسعه، قوى دعم "صفقة القرن" الرسميه، وهى تبدو عاجزه عن التقدم باى خطوات فى اتجاه الدعم الـ"علنى" لـ"صفقة القرن"، وقد تجلى موقفها الهش هذا، خلال مؤتمر وزراء الخارجيه العرب الذى عقد فى القاهره بعد مؤتمر ترامب/نتنياهو، والذي تخفى موقف الانظمه العربيه وراء تعبير "الفلسطينيون يرفضون الخطه!"، مما جعل حكام العالم الفعليين، يدفعون بالاحتياطى الاستراتيجى "المدنى" الى المقدمه، مع توفير عناصر الدعم والحمايه له، المحليه والخارجيه!، تلك الحمايه التى تجلت فى التصريحات الخانعه لمكرم محمد احمد، بعد ان كان قد تم الاعلان عن استدعاء الممثل القانونى لجريدة المصرى اليوم، بعد حملة شرسه من الهجوم العنيف، من اعلام النظام، المقروء والمرئى، على مشروع "لوبى المصرى اليوم"، والذى قادته عناصر لصيقه، سواء بالنظام او بامن النظام، والتى وصمت مقدم المشروع صلاح دياب، "نيوتن" بالخيانه،(2) والذى كانت نفس هذه السلطات فى موقف اقل منه عشرات الاضعاف، قامت ......
#بسبب
#كورونا،
#وليس
#بالرغم
#كورونا!
#وباء
#كورونا،
#التوقيت
#المثالى
#لطرح
#مشروع
#-لوبى
#المصرى
#اليوم-.
#بتفعيل
#ازمه
#يمكن
#قبول
#يمكن
#قبوله!
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674159
الحوار المتمدن
سعيد علام - بل بسبب كورونا، وليس بالرغم من كورونا! وباء كورونا، هو التوقيت المثالى لطرح مشروع -لوبى المصرى اليوم-. بتفعيل ازمه…
أثير علي السيد علي : الشخصَ المناسب وأشكالية التوقيت
#الحوار_المتمدن
#أثير_علي_السيد_علي Heidi Priebeترجمة : أثير علي لم نعاني يوماً في علاقاتنا مثلما عانينا من عُنصر التوقيت . فربما نلتقي بالشخص المناسب لنا قبل شهرٍ واحدٍ فقط من سفرهِ للدراسةِ في الخارج أو أن نشعُرَ بأنجذابٍ رهيب إتجاهَ شخصٍ جذاب بكلِ المقاييس والذي يصدفُ دائماً أن يكونَ مرتبطًا سلفًا . فعلاقةٌ تنتهي هنا لأن أحدَ الاطراف لم يكُ مستعدًا للالتزام وعلاقةٌ أخرى تنتهي هناك لأن أحدهم أصبح ملتزمًا بأسرع من ما ينبغي . أحيانٌ مانهمسُ لأصدقائنا قائلين " كان سيكونُ شخصًا ملائمًا لو كنّا التقينا بعد خمسِ سنواتٍ من الان أو أبكرَ بثمانِ سنوات أو في أي مرحلةٍ مبهمةٍ من المستقبل حيثُ كل مشاكلنا ستكونُ قد حُلت من تلقاءِ نفسها بحلول ذلك الوقت " . لطالما بدا الوقتُ هو العنصر الثالث في أيٍ من علاقاتنا ولازلنا عاجزين عن تنحيةِ هذا العنصر من لعبِ دورهِ المحوري المتحكم بسيرِ الاحداث . التوقيت هو الشبحُ المقيت الذي يخيمُ على عقولنا لكنهُ سيكونُ كذلك فقط إن سمحنا له بذلك وأعطيناهُ تلك السلطة للتحكم بدفةِ الامور . فالحقيقة الواقعية برأيي والتي لابد من الاعتراف بها وأعتناقها هي " إنَ الأشخاص الذين قابلتهم وستقابلهم في الأوقات الخاطئة ماهم في الحقيقة الا أشخاصٌ غير مناسبين ". نَحْنُ لانقابلُ أشخاصًا مناسبين في أوقاتٍ خاطئةً على الإطلاق لأنهم دائماً مايكونوا خارج حسابات التوقيت المقيت هذا ، فعندما تلتقي بهم لن تعبأ بالتوقيت وصحته بل سترمي كلما خططت لهُ مسبقاً وراء ظهرك وتسير معهم على غيرِ هدىً نحو مستقبلٍ آخر دون اي لمحةِ تردد . فمعهم لن تدخلَ دوامة التفكير المطول ولن تمر بعاصفة أتخاذِ القرار من عدمهِ أنت فقط ستسبحُ مع التيار ولاشيء آخر . فأنت تعلمُ في قرارةِ نفسك ووجدانك إنهُ أيما كانت روعة المغامرة المزمعُ خوضها مسبقاً لن تكون حتى بنصفِ روعةِ ماستشهدهُ برفقةِ الشخص المناسب ، فلا أهمية لما كان فقد تغيرَ كلُ شَيْءٍ مُذ أطلوا. ستسقطُ كلُ حساباتِ الوقتِ والتوقيت بلحظةِ لقائكَ بالشخصِ المناسب فلا تجهد نفسكَ عبثًا في محاولةِ إدخالهم في ثنايا يومكَ وتعقيداتهِ لانهم سيمسون ومن غيرِ أن تدرِكَ كُلَ يومِكَ بل وسيكونوا عمود حياتِكَ الفقاري ، سعادتُكَ أحلامُكَ رغباتكَ الدفينة سيغدونَ هم مصدرها وشعلتها التي لاتنطفئ فما عليكَ سوى الاهتمامُ ببقية الجوانبِ الاخرى . الشخصَ المناسبَ لن يقفَ يومًا حائلًا بينك وبين ماتصبو إِليهِ من أحلام ولن يضعَ نفسهُ في كفةِ الميزانِ الاخرى مقابلَ طموحاتك بل سيشجعكَ على المحاولةِ أكثر على الإقدامِ أكثر على العملِ أكثر . سيظهرُ أجملَ مزاياك وأقوى خصالكَ لتقاتلَ كما لم تفعلَ مِنْ قبل . هذا النوعُ من الاشخاصِ لن يفرضَ عليكَ مطلقًا أشكاليةَ حدودِ الوقت لأحلامك وقدراتك بل سيرغبونَ بحملِ الجبالِ عوضًا عنك مهما طال الوقت وبلغَ مقدارَ الجهدِ فالوقتُ مع الشخصِ المناسبِ هو خادمٌ طوعَ بنانِكَ لا أكثر.في أغلبِ الأحيانِ عندما نتجاوزَ شخصٌ ما بسببِ سوءِ التوقيت فكُلُ ما سنقنعُ أنفسنا بهِ إِنهُ لايستحقُ إضاعة الوقتِ معهُ ، لكنْ فلتعلم بأنهُ لاوجودَ لأوقاتٍ سحريةٍ حيثُ تتساقطُ الحلولَ من السماءِ لأزماتنا وتصلحُ ما أفسدهُ الدهرُ في علاقاتنا بل أنْ هناكَ شخصًا مناسبًا سيأتي في قادمِ الأيامِ يسحبُ البساط من تحت ذلكَ الشبحُ المسمى بالوقت لانهُ وبكلِ بساطةٍ عندما يطلُ علينا سنخلقُ الوقت لندخلهُ في فضاءاتِ حياتنا وهذا مايدعى ..... بالوقتِ المناسب ......
#الشخصَ
#المناسب
#وأشكالية
#التوقيت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683529
#الحوار_المتمدن
#أثير_علي_السيد_علي Heidi Priebeترجمة : أثير علي لم نعاني يوماً في علاقاتنا مثلما عانينا من عُنصر التوقيت . فربما نلتقي بالشخص المناسب لنا قبل شهرٍ واحدٍ فقط من سفرهِ للدراسةِ في الخارج أو أن نشعُرَ بأنجذابٍ رهيب إتجاهَ شخصٍ جذاب بكلِ المقاييس والذي يصدفُ دائماً أن يكونَ مرتبطًا سلفًا . فعلاقةٌ تنتهي هنا لأن أحدَ الاطراف لم يكُ مستعدًا للالتزام وعلاقةٌ أخرى تنتهي هناك لأن أحدهم أصبح ملتزمًا بأسرع من ما ينبغي . أحيانٌ مانهمسُ لأصدقائنا قائلين " كان سيكونُ شخصًا ملائمًا لو كنّا التقينا بعد خمسِ سنواتٍ من الان أو أبكرَ بثمانِ سنوات أو في أي مرحلةٍ مبهمةٍ من المستقبل حيثُ كل مشاكلنا ستكونُ قد حُلت من تلقاءِ نفسها بحلول ذلك الوقت " . لطالما بدا الوقتُ هو العنصر الثالث في أيٍ من علاقاتنا ولازلنا عاجزين عن تنحيةِ هذا العنصر من لعبِ دورهِ المحوري المتحكم بسيرِ الاحداث . التوقيت هو الشبحُ المقيت الذي يخيمُ على عقولنا لكنهُ سيكونُ كذلك فقط إن سمحنا له بذلك وأعطيناهُ تلك السلطة للتحكم بدفةِ الامور . فالحقيقة الواقعية برأيي والتي لابد من الاعتراف بها وأعتناقها هي " إنَ الأشخاص الذين قابلتهم وستقابلهم في الأوقات الخاطئة ماهم في الحقيقة الا أشخاصٌ غير مناسبين ". نَحْنُ لانقابلُ أشخاصًا مناسبين في أوقاتٍ خاطئةً على الإطلاق لأنهم دائماً مايكونوا خارج حسابات التوقيت المقيت هذا ، فعندما تلتقي بهم لن تعبأ بالتوقيت وصحته بل سترمي كلما خططت لهُ مسبقاً وراء ظهرك وتسير معهم على غيرِ هدىً نحو مستقبلٍ آخر دون اي لمحةِ تردد . فمعهم لن تدخلَ دوامة التفكير المطول ولن تمر بعاصفة أتخاذِ القرار من عدمهِ أنت فقط ستسبحُ مع التيار ولاشيء آخر . فأنت تعلمُ في قرارةِ نفسك ووجدانك إنهُ أيما كانت روعة المغامرة المزمعُ خوضها مسبقاً لن تكون حتى بنصفِ روعةِ ماستشهدهُ برفقةِ الشخص المناسب ، فلا أهمية لما كان فقد تغيرَ كلُ شَيْءٍ مُذ أطلوا. ستسقطُ كلُ حساباتِ الوقتِ والتوقيت بلحظةِ لقائكَ بالشخصِ المناسب فلا تجهد نفسكَ عبثًا في محاولةِ إدخالهم في ثنايا يومكَ وتعقيداتهِ لانهم سيمسون ومن غيرِ أن تدرِكَ كُلَ يومِكَ بل وسيكونوا عمود حياتِكَ الفقاري ، سعادتُكَ أحلامُكَ رغباتكَ الدفينة سيغدونَ هم مصدرها وشعلتها التي لاتنطفئ فما عليكَ سوى الاهتمامُ ببقية الجوانبِ الاخرى . الشخصَ المناسبَ لن يقفَ يومًا حائلًا بينك وبين ماتصبو إِليهِ من أحلام ولن يضعَ نفسهُ في كفةِ الميزانِ الاخرى مقابلَ طموحاتك بل سيشجعكَ على المحاولةِ أكثر على الإقدامِ أكثر على العملِ أكثر . سيظهرُ أجملَ مزاياك وأقوى خصالكَ لتقاتلَ كما لم تفعلَ مِنْ قبل . هذا النوعُ من الاشخاصِ لن يفرضَ عليكَ مطلقًا أشكاليةَ حدودِ الوقت لأحلامك وقدراتك بل سيرغبونَ بحملِ الجبالِ عوضًا عنك مهما طال الوقت وبلغَ مقدارَ الجهدِ فالوقتُ مع الشخصِ المناسبِ هو خادمٌ طوعَ بنانِكَ لا أكثر.في أغلبِ الأحيانِ عندما نتجاوزَ شخصٌ ما بسببِ سوءِ التوقيت فكُلُ ما سنقنعُ أنفسنا بهِ إِنهُ لايستحقُ إضاعة الوقتِ معهُ ، لكنْ فلتعلم بأنهُ لاوجودَ لأوقاتٍ سحريةٍ حيثُ تتساقطُ الحلولَ من السماءِ لأزماتنا وتصلحُ ما أفسدهُ الدهرُ في علاقاتنا بل أنْ هناكَ شخصًا مناسبًا سيأتي في قادمِ الأيامِ يسحبُ البساط من تحت ذلكَ الشبحُ المسمى بالوقت لانهُ وبكلِ بساطةٍ عندما يطلُ علينا سنخلقُ الوقت لندخلهُ في فضاءاتِ حياتنا وهذا مايدعى ..... بالوقتِ المناسب ......
#الشخصَ
#المناسب
#وأشكالية
#التوقيت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683529
الحوار المتمدن
أثير علي السيد علي - الشخصَ المناسب وأشكالية التوقيت
شاكر فريد حسن : لقاء عباس وغانتس التوقيت والأهداف
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن في الوقت الذي يكرر فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت ومقربون منه، موقفهم الرافض لأي عملية سياسية مع الفلسطينيين، ورفضه الاجتماع مع القيادة الفلسطينية، التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس وزير الامن الإسرائيلي بيني غانتس في بيته الكائن في رأس العين، وهذا هي أول مرة يعبر فيها عباس الخط الأخضر وزيارة إسرائيل منذ أكثر من عشر سنوات. والحقيقة أن بينيت هو ليس من المتحمسين لهذا اللقاء، ومن غير الشغوفين لمثل هذه اللقاءات.ويجيء هذا اللقاء متزامنًا مع اعتداءات المستوطنين وهجمتهم على أبناء شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية ما يشكل طعنة للهبة الشعبية والجماهيرية ضد عصابات المستوطنين.ووفق المصادر أن اللقاء تناول المواضيع الأمنية والسياسية والاقتصادية، ولكنه بالأساس تركز على الوضع الاقتصادي وتحسين المعيشة للفلسطينيين، وتوفير الدعم المالي والمساعدات للسلطة الوطنية لإنقاذها من الانهيار والحفاظ عليها. وقال الوزير حسين الشيخ، رئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية، الذي شارك في هذا اللقاء: "الاجتماع تناول الأوضاع الميدانية المتوترة بسبب ممارسة المستوطنين وقضايا أمنية واقتصادية، بالإضافة إلى أهمية خلق أفق يؤدي إلى حلّ سياسيّ وفق قرارات الشرعية الدولية"، في حين قالت مصادر إسرائيلية إنّ غانتس أكد أمام عباس المصلحة المشتركة بتعزيز التنسيق الأمني وحفظ الاستقرار، وإنه لن يكون أي نفراجة سياسية وآفاق سلمية وتطوير عملية التسوية في ظل حكومة مركبة ومعقدة. والواضح أن من أهداف هذا اللقاء إسرائيليًا، المعلنة وغير المعلنة، تنفيس الغضب الشعبي والجماهيري الفلسطيني، وتقويض الهبة العارمة التي اندلعت في الضفة الغربية ردًا على ممارسة قطعان وعصابات المستوطنين، ومنع اندلاع انتفاضة فلسطينية جديدة ستكلف إذا ما اندلعت الى خسائر كبيرة، وقد طمأن أبو مازن غانتس بأنه سيمنع مثل هذه الانتفاضة، علاوة على تثبيت السلطة الفلسطينية وتمتين التنسيق الأمني حفاظًا على حالة الأمن والاستقرار التي سبقت المواجهات الأخيرة.وهذا اللقاء أثار ردود فعل مستنكرة في الجانب الفلسطيني، وإدانة من الفصائل الفلسطينية من خلال البيانات الصحفية والإعلامية، واعتبرت حركة حماس اللقاء شاذًا عن الروح الوطنية، وقالت "أنه يعمق الانقسام السياسي الفلسطيني ويعقّد الحالة الفلسطينية ويشجع بعض الأطراف في المنطقة التي تريد أن تطبع مع الاحتلال، وتضعف الموقف الفلسطيني الرافض للتطبيع".إن لقاء عباس- غانتس التنسيقي يخدم المصالح الإسرائيلية، ولن يكسر الجمود السياسي الذي طال أمده، ولا يعود بالنفع على الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية، وهو امعان في الوهم والرهان على السراب، ويكرّس الدور الوظيفي للسلطة، التي تبحث عن حلول للخروج من أزماتها وعجزها وفشلها، على حساب مصالح شعبنا وحقوقه المشروعة، ويؤكد بشكل واضح أن السلطة لا تزال تراهن على استجداء المفاوضات سبيلًا وحيدًا لحل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، ولم تتعلم الدروس واستخلاص العبر من تجربة أوسلو ومن التعنت الإسرائيلي الرافض لأي تسوية تقود إلى انجاز الحق التاريخي لشعبنا وتحقيق الحرية بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.ولا شك أن مثل هذه اللقاءات التنسيقية ستتواصل وتستمر ولكنها لن تفضي إلى أي شيْ أو نتيجة، سوى كسب الوقت والتوغل الاستيطاني في عمق الأراضي الفلسطينية، وما تصريحات حسين الشيخ بعيد اللقاء "نسعى لصنع التاريخ مع الحكومة الإسرائيلية" إلا هراء في هراء، لأن الجميع يدرك أن الحكومة الحالية هي أكثر واشد تطرفًا وعنصرية م ......
#لقاء
#عباس
#وغانتس
#التوقيت
#والأهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742367
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن في الوقت الذي يكرر فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت ومقربون منه، موقفهم الرافض لأي عملية سياسية مع الفلسطينيين، ورفضه الاجتماع مع القيادة الفلسطينية، التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس وزير الامن الإسرائيلي بيني غانتس في بيته الكائن في رأس العين، وهذا هي أول مرة يعبر فيها عباس الخط الأخضر وزيارة إسرائيل منذ أكثر من عشر سنوات. والحقيقة أن بينيت هو ليس من المتحمسين لهذا اللقاء، ومن غير الشغوفين لمثل هذه اللقاءات.ويجيء هذا اللقاء متزامنًا مع اعتداءات المستوطنين وهجمتهم على أبناء شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية ما يشكل طعنة للهبة الشعبية والجماهيرية ضد عصابات المستوطنين.ووفق المصادر أن اللقاء تناول المواضيع الأمنية والسياسية والاقتصادية، ولكنه بالأساس تركز على الوضع الاقتصادي وتحسين المعيشة للفلسطينيين، وتوفير الدعم المالي والمساعدات للسلطة الوطنية لإنقاذها من الانهيار والحفاظ عليها. وقال الوزير حسين الشيخ، رئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية، الذي شارك في هذا اللقاء: "الاجتماع تناول الأوضاع الميدانية المتوترة بسبب ممارسة المستوطنين وقضايا أمنية واقتصادية، بالإضافة إلى أهمية خلق أفق يؤدي إلى حلّ سياسيّ وفق قرارات الشرعية الدولية"، في حين قالت مصادر إسرائيلية إنّ غانتس أكد أمام عباس المصلحة المشتركة بتعزيز التنسيق الأمني وحفظ الاستقرار، وإنه لن يكون أي نفراجة سياسية وآفاق سلمية وتطوير عملية التسوية في ظل حكومة مركبة ومعقدة. والواضح أن من أهداف هذا اللقاء إسرائيليًا، المعلنة وغير المعلنة، تنفيس الغضب الشعبي والجماهيري الفلسطيني، وتقويض الهبة العارمة التي اندلعت في الضفة الغربية ردًا على ممارسة قطعان وعصابات المستوطنين، ومنع اندلاع انتفاضة فلسطينية جديدة ستكلف إذا ما اندلعت الى خسائر كبيرة، وقد طمأن أبو مازن غانتس بأنه سيمنع مثل هذه الانتفاضة، علاوة على تثبيت السلطة الفلسطينية وتمتين التنسيق الأمني حفاظًا على حالة الأمن والاستقرار التي سبقت المواجهات الأخيرة.وهذا اللقاء أثار ردود فعل مستنكرة في الجانب الفلسطيني، وإدانة من الفصائل الفلسطينية من خلال البيانات الصحفية والإعلامية، واعتبرت حركة حماس اللقاء شاذًا عن الروح الوطنية، وقالت "أنه يعمق الانقسام السياسي الفلسطيني ويعقّد الحالة الفلسطينية ويشجع بعض الأطراف في المنطقة التي تريد أن تطبع مع الاحتلال، وتضعف الموقف الفلسطيني الرافض للتطبيع".إن لقاء عباس- غانتس التنسيقي يخدم المصالح الإسرائيلية، ولن يكسر الجمود السياسي الذي طال أمده، ولا يعود بالنفع على الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية، وهو امعان في الوهم والرهان على السراب، ويكرّس الدور الوظيفي للسلطة، التي تبحث عن حلول للخروج من أزماتها وعجزها وفشلها، على حساب مصالح شعبنا وحقوقه المشروعة، ويؤكد بشكل واضح أن السلطة لا تزال تراهن على استجداء المفاوضات سبيلًا وحيدًا لحل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، ولم تتعلم الدروس واستخلاص العبر من تجربة أوسلو ومن التعنت الإسرائيلي الرافض لأي تسوية تقود إلى انجاز الحق التاريخي لشعبنا وتحقيق الحرية بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.ولا شك أن مثل هذه اللقاءات التنسيقية ستتواصل وتستمر ولكنها لن تفضي إلى أي شيْ أو نتيجة، سوى كسب الوقت والتوغل الاستيطاني في عمق الأراضي الفلسطينية، وما تصريحات حسين الشيخ بعيد اللقاء "نسعى لصنع التاريخ مع الحكومة الإسرائيلية" إلا هراء في هراء، لأن الجميع يدرك أن الحكومة الحالية هي أكثر واشد تطرفًا وعنصرية م ......
#لقاء
#عباس
#وغانتس
#التوقيت
#والأهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742367
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - لقاء عباس وغانتس التوقيت والأهداف