علي ابوحبله : بانتظار خطاب الرئيس محمود عباس في الهيئة ألعامه للأمم المتحدة ... وردات الفعل
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله بانتظار خطاب الرئيس محمود عباس في الهيئة ألعامه للأمم المتحدة ... وردات الفعلبقلم المحامي علي ابوحبلهأيام قليلة تفصلنا عن افتتاح الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث يستعد المجتمع الدبلوماسي في الأمم المتحدة، وكذلك سكان مدينة نيويورك، للاستقبال السنوي لقادة الدول والحكومات من جميع أنحاء العالم، بعد عامين من الاضطراب الذي أحدثته جائحة كوفـيد-19.الأيام تمر سريعا ... وكل يوم تزداد فيه معاناة شعبنا الفلسطيني بهذا التعنت الإسرائيلي الرافض أصلا لمبدأ السلام ويضرب بعرض الحائط بكل قرارات الأمم المتحدة والجمعية ألعامه للأمم والتنكر لكافة الاتفاقيات التي تم عقدها مع منظمة التحرير الفلسطينية حيث التغول في استباحة الدم الفلسطيني والتوسع الاستيطاني رغم قرار مجلس الأمن 2334 الذي يعتبر الاستيطان ومصادر الأراضي غير شرعي ويطالب إسرائيل بإزالة وتفكيك المستوطنات بتاريخ 23 / 9 / 2011 ألقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس خطابا تاريخيا شهد له القاصي والداني بأهميته وموضوعيته وبسياسته الهادئة التي كشف عنها بهذا الخطاب عن سياسة إسرائيل القمعية وممارساتها الاستيطانية الغير شرعيه وبتهويدها للقدس والأماكن الدينية هذا الخطاب الذي لاقى ترحيبا امميا لم يسبق له مثيل ، تقدم الرئيس الفلسطيني محمود عباس بطلب لمجلس الأمن للحصول على عضويه كاملة لدولة فلسطين ، لاقى الطلب الفلسطيني رفض ومعارضه من قبل أمريكا بحينه وهددت حينها باستعمال حق النقض الفيتو ، إن الذي حال دون استعمال أمريكا للنقض الفيتو ضغطها على الدول الأعضاء في مجلس الأمن حيث لم يمرر الطلب الفلسطيني في حينه لعدم تمكن الفلسطينيين من الحصول على النصف زائد واحد من أعضاء مجلس الأمن ، هناك البعض من الدول العربية من عارض الرئيس الفلسطيني ابومازن للتقدم بالطلب الفلسطيني وضغط بهذا الاتجاه البعض الآخر كان متحفظا على خطاب الرئيس الفلسطيني ، ويعود ذلك للانقسام الحاصل في الموقف العربي ولعدم قدرة النظام العربي من مجابهة ومواجهة الضغوط الامريكيهإن مأساة الشعب الفلسطيني تتكرر على المستوى الدولي كل عام من موعد انعقاد الهيئة ألعامه ، السنين تمضي والمأساة في تفاقم وازدياد و29 عاما مرت على أوسلو ولم يتحقق السلام لتقام ألدوله الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ، ها هي الجمعية ألعامه للأمم المتحدة بدورتها ال 77 التي تقارب عمر النكبة الفلسطينية تستعد لعقد دورتها ، والفلسطينيين يعدون العدة للذهاب للأمم المتحدة ويعد الرئيس الفلسطيني محمود عباس خطابه السنوي ليلقيه أمام أعضاء الهيئة ألعامه للأمم المتحدة بالخطاب المنتظر للرئيس محمود عباس الذي سيشرح فيه لدول العالم مأساة الشعب الفلسطيني التي تتفاقم عاما عن عام منذ النكبة ولغاية تاريخه وان معاناة الفلسطينيين مع الاحتلال الإسرائيلي بإجراءاته القمعية وممارساته بأعمال القتل اليومي لمجرد الاشتباه وبالحصار المفروض على الشعب الفلسطيني وبسياسة الاستيطان التي تستهدف الأراضي الفلسطينية وتهويد القدس والمعاناة ألاقتصاديه ومعاناة الأسرى في السجون الاسرائيليه ، مما يتطلب تدخلا عاجلا من الأمم المتحدة لاتخاذ القرار الملزم ضد حكومة إسرائيل التي تحتل فلسطين منذ ما يقارب 74 عاما حيث صدرت قرارات وتوصيات الأمم المتحدة المتعلقة بالقضية الفلسطينية والتي جميعها تقر بالحقوق الوطنية الفلسطينية التي تتنكر لها حكومة الاحتلال الإسرائيلي ، منذ تاريخ نكبة فلسطين التي تفوق بجرائمها وما تعرض له الشعب الفلسطيني الهولوكست حيث على المجتمع الدولي أن ينقذ فلسطين والشعب الفلسطيني الذي لا يجو ......
#بانتظار
#خطاب
#الرئيس
#محمود
#عباس
#الهيئة
#ألعامه
#للأمم
#المتحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768461
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله بانتظار خطاب الرئيس محمود عباس في الهيئة ألعامه للأمم المتحدة ... وردات الفعلبقلم المحامي علي ابوحبلهأيام قليلة تفصلنا عن افتتاح الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث يستعد المجتمع الدبلوماسي في الأمم المتحدة، وكذلك سكان مدينة نيويورك، للاستقبال السنوي لقادة الدول والحكومات من جميع أنحاء العالم، بعد عامين من الاضطراب الذي أحدثته جائحة كوفـيد-19.الأيام تمر سريعا ... وكل يوم تزداد فيه معاناة شعبنا الفلسطيني بهذا التعنت الإسرائيلي الرافض أصلا لمبدأ السلام ويضرب بعرض الحائط بكل قرارات الأمم المتحدة والجمعية ألعامه للأمم والتنكر لكافة الاتفاقيات التي تم عقدها مع منظمة التحرير الفلسطينية حيث التغول في استباحة الدم الفلسطيني والتوسع الاستيطاني رغم قرار مجلس الأمن 2334 الذي يعتبر الاستيطان ومصادر الأراضي غير شرعي ويطالب إسرائيل بإزالة وتفكيك المستوطنات بتاريخ 23 / 9 / 2011 ألقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس خطابا تاريخيا شهد له القاصي والداني بأهميته وموضوعيته وبسياسته الهادئة التي كشف عنها بهذا الخطاب عن سياسة إسرائيل القمعية وممارساتها الاستيطانية الغير شرعيه وبتهويدها للقدس والأماكن الدينية هذا الخطاب الذي لاقى ترحيبا امميا لم يسبق له مثيل ، تقدم الرئيس الفلسطيني محمود عباس بطلب لمجلس الأمن للحصول على عضويه كاملة لدولة فلسطين ، لاقى الطلب الفلسطيني رفض ومعارضه من قبل أمريكا بحينه وهددت حينها باستعمال حق النقض الفيتو ، إن الذي حال دون استعمال أمريكا للنقض الفيتو ضغطها على الدول الأعضاء في مجلس الأمن حيث لم يمرر الطلب الفلسطيني في حينه لعدم تمكن الفلسطينيين من الحصول على النصف زائد واحد من أعضاء مجلس الأمن ، هناك البعض من الدول العربية من عارض الرئيس الفلسطيني ابومازن للتقدم بالطلب الفلسطيني وضغط بهذا الاتجاه البعض الآخر كان متحفظا على خطاب الرئيس الفلسطيني ، ويعود ذلك للانقسام الحاصل في الموقف العربي ولعدم قدرة النظام العربي من مجابهة ومواجهة الضغوط الامريكيهإن مأساة الشعب الفلسطيني تتكرر على المستوى الدولي كل عام من موعد انعقاد الهيئة ألعامه ، السنين تمضي والمأساة في تفاقم وازدياد و29 عاما مرت على أوسلو ولم يتحقق السلام لتقام ألدوله الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ، ها هي الجمعية ألعامه للأمم المتحدة بدورتها ال 77 التي تقارب عمر النكبة الفلسطينية تستعد لعقد دورتها ، والفلسطينيين يعدون العدة للذهاب للأمم المتحدة ويعد الرئيس الفلسطيني محمود عباس خطابه السنوي ليلقيه أمام أعضاء الهيئة ألعامه للأمم المتحدة بالخطاب المنتظر للرئيس محمود عباس الذي سيشرح فيه لدول العالم مأساة الشعب الفلسطيني التي تتفاقم عاما عن عام منذ النكبة ولغاية تاريخه وان معاناة الفلسطينيين مع الاحتلال الإسرائيلي بإجراءاته القمعية وممارساته بأعمال القتل اليومي لمجرد الاشتباه وبالحصار المفروض على الشعب الفلسطيني وبسياسة الاستيطان التي تستهدف الأراضي الفلسطينية وتهويد القدس والمعاناة ألاقتصاديه ومعاناة الأسرى في السجون الاسرائيليه ، مما يتطلب تدخلا عاجلا من الأمم المتحدة لاتخاذ القرار الملزم ضد حكومة إسرائيل التي تحتل فلسطين منذ ما يقارب 74 عاما حيث صدرت قرارات وتوصيات الأمم المتحدة المتعلقة بالقضية الفلسطينية والتي جميعها تقر بالحقوق الوطنية الفلسطينية التي تتنكر لها حكومة الاحتلال الإسرائيلي ، منذ تاريخ نكبة فلسطين التي تفوق بجرائمها وما تعرض له الشعب الفلسطيني الهولوكست حيث على المجتمع الدولي أن ينقذ فلسطين والشعب الفلسطيني الذي لا يجو ......
#بانتظار
#خطاب
#الرئيس
#محمود
#عباس
#الهيئة
#ألعامه
#للأمم
#المتحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768461
الحوار المتمدن
علي ابوحبله - بانتظار خطاب الرئيس محمود عباس في الهيئة ألعامه للأمم المتحدة ... وردات الفعل