الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى محمد غريب : الانفلات الأمني والصواريخ التي تسقط على الرؤوس والمناطق
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب لم يستقر العراق ولا شهد من الراحة والطمأنينة والأمان والسلام خلال حقب طويلة إلا لفترات قصيرة نسبياً، ولم يكن الشعب العراقي حرا متمتعاً بحقوقه المشروعة كي يقوم بانتخاب حكومته الوطنية بكامل اختيارات الديمقراطية، وان من حكمه ثلة مهيمنة وديكتاتورية لا وطنية ولم يتمتع بحرية تواجده واختياره وممارسته للحريات العامة والشخصية، ودفع اثماناً لا تقدر من الظلم والبطش والدكتاتورية وقدم تضحيات جسام عشرات الآلاف الضحايا ولم يبخل هذا الشعب في العطاء من اجل حريته وانعتاقه وسجل وسطر التاريخ ما آلت عليه الأوضاع المأساوية خلال 35 عاماً من الإرهاب والدكتاتورية ومن الحروب الداخلية والحروب الخارجية وما انطوت عليه تلك السنين من الالم والمآسي والفواجع وممارسة القمع للحريات والبطش بشكل سافر ضد أية معارضة حتى لو كانت لفظية!! مما أدى الى انكفاء في أكثرية المرافق الاقتصادية والخدمية وهجرة ولجوء مئات الآلاف من العراقيين لدول الجوار وباقي بلدان العالم، ومن نتائج تلك السياسة الدكتاتورية والفاشية وبسبب الحروب والحصار الاقتصادي ،خلال 35 عاماً من حكم غاشم أصبحت البلاد شبه مقسمة، وكانت آلات القمع الدموية من الامن والمخابرات والفرق الحزبية والجيش الشعبي وغيرها عبارة عن اخطبوط يمد اذرعه تقريباً في كل ناحية ومنطقة ويستطيع التوغل فيها وهكذا أصبحت البلاد عبارة عن جحيم لا يطاق وعاش المواطن في رعب مركب القمع والإرهاب والسجون والمعتقلات والاعدامات إضافة الى الحالة المعاشية السيئة وتفشي البطالة والفقر والامراض ، والحديث عن تلك الفترة المظلمة ذات شجون مما خلق حالة من النفور والرفض والمقاومة ضد النظام للتخلص من تلك العبودية المفروضة بالقوة ، وعندما سقط النظام بالاحتلال المكروه والمرفوض وطنياً استبشر الكثير من المواطنين بالخير والتفاؤل وكان الامل يحدو أكثرية العراقيين بحلول الاستقرار والامان والسلام وقيام وضع سياسي يستطيع تعويض الشعب عن كل ما جرى له من نكسات وتراجعات وخسائر بشرية ومادية ، لكن الاحتلال وما جلبه من ويلات بعد اسقاط النظام الدكتاتوري ثم مجيء حكومات المحاصصة الطائفية زاد الطين بلة، فمنذ البداية ظهرت توجهات الاحتلال بفرض مجلس الحكم بقيادة الأمريكي بريمر بدلاً من تشكيل حكومة وطنية للإنقاذ تعالج تركة الماضي المؤلم برؤيا وطنية سليمة ، وبعد مجيء حكومات المحاصصة من قبل أحزاب الإسلام السياسي صارت الساحة العراقية ساحة للتصفيات الطائفية والتدخلات الخارجية ونهب الأموال والاستيلاء على كل ما يمكن الاستيلاء عليه من ممتلكات الدولة وانتشار عمليات الخطف والاغتيال والتهجير والتفجيرات والعبوات الناسفة وعلى رأس القائمة قام البعض من القوى المذكورة من تمكين التدخل الخارجي تحت طائلة الطائفية او التوافقية السياسية من قبل دول الجوار، وخلاصة الحديث أصبحت البلاد جحيم وبخاصة للطبقات والفئات الكادحة وأصحاب الدخل الضعيف وانتشار الفقر والبطالة والهجرة والتهجير بعد انتكاسة تسليم المناطق الغربية اثناء حكومة نوري المالكي رئيس الوزراء الأسبق الى داعش الإرهاب وحدوث مجزرة سبايكر التي أعدم فيها داعش 1700 طالب عراقي التي حاولت الحكومة إخفاء تفاصيلها.. وأهالي الضحايا جعلوها قضية رأي عام وأكدت المصادر الرسمية ووسائل الاعلام بعد ذلك مجهولية مصير عدد من العائلات العراقية من عشيرة البو نمر وغيرها من عشيرة الجبور وذكر عن قتل واعدام اكثر من 500 انسان من عشيرة البو نمر في الانبار هذا الجحيم الذي تواصل على راس الكثير من المواطنين مازال مستمراً ولكن هذه المرة من قبل الميليشيات الطائفية التابعة التي تطلق الصواريخ المخت ......
#الانفلات
#الأمني
#والصواريخ
#التي
#تسقط
#الرؤوس
#والمناطق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695016
حنا غريب : إلى الشارع، إلى التحرّك في كلّ الساحات والمناطق والقطاعات ومع كلّ القوى ومجموعات التغيير في الانتفاضة
#الحوار_المتمدن
#حنا_غريب نصّ المؤتمر الصحفيّ للأمين العام للحزب الشيوعي اللبنانيلم يعد بإمكان اللبنانيين رؤية مشهد الانهيار. سرعته تجاوزت سرعة الصعود الصاروخي لصرف الدولار، أحد لا يعرف متى وأين سيحطّ رحاله. عجلة تغيير الأسعار توقفت. السلع الاستهلاكية اختفت، والاحتكارات حكمت وتحكّمت، ولا رقيب أو حسيب.اللبنانيون اليوم "عالأرض يا حكم". يفتقدون لقمة عيشهم، ضمان صحتهم وتعليم أبنائهم. ودائعهم الصغيرة نهبت. رواتبهم وأجورهم تبخّرت، وفرص عملهم فقدت. مئات المؤسسات التجارية أفلست وأقفلت. هاجر من هاجر من كوادر وأطباء ومهندسين وأساتذة. اليوم، يتهيأ اللبنانيون للآتي الأعظم، مع بدء وقف الدعم وتهديد الأفران والصيدليات والمستشفيات ومحطات المحروقات والسوبرماركت، بالتوقف عن العمل أو بفرض بيع خدماتها بالليرة اللبنانية على أساس دولار السوق الحرّة، بينما السواد الأعظم من مداخيل اللبنانيين محرّرة بالليرة اللبنانية التي خسرت 83% من قيمتها تجاه الدولار.إنه القعر الذي وصل إليه الانهيار الذي لطالما حذّرنا من الوصول إليه، ونزلنا مراراً وتكراراً "إلى الشارع: للإنقاذ في مواجهة سياسات الانهيار". لم تسمع المنظومة الحاكمة أصواتنا، بقيت صماء بكماء، وأدخلتنا في الانهيار. ملأت الانتفاضة الشوارع والساحات بمئات آلاف اللبنانيين، ولا حياة لمن تنادي. ثم عدنا من جديد وعلا صراخنا بعد حين "إلى الشارع، بمواجهة المنظومة التي أدخلتنا في الانهيار، وتأخذنا إلى الانفجار". ومرّة أخرى، لم تأبه المنظومة الحاكمة واستمرّت في نهجها حتى أوصلت البلد الى حافّة الانفجار.هي منظومة عاجزة حتى عن معالجة عجزها، فكيف لها أن تنقذ البلد وهي التي تسببت بانهياره؟ هي منظومة ظالمة تقوم بتجويع اللبنانيين لإبقائهم تحت سيطرتها وإخضاعهم لمشاريعها. هي لا تؤمن بلبنان، لا من قريبٍ ولا من بعيدٍ. همّها الوحيد مراكمة أرباحها. رفضت توظيف الثروات التي نهبتها في بلدها. هرّبتها إلى الخارج ووظّفتها فيه. لم تبنِ مصنعاً في لبنان ولا مزرعة ولم توفّر فرص عمل لائقة لشبابنا، بل دفعتهم للهجرة. فكّكت العائلات، شرّدتها وداست كراماتها. إنها تعبير عن الشكل المتوحّش للطغمة المالية بوجهها الريعي الفاجر والمتاجر بالمال من أجل المال.من حقّنا أن نسأل، واستحق السؤال، أين هي تلك القوى السلطوية التي دعت لمحاربة الفساد، وماذا فعلت؟ لماذا صمتت ولم نعد نسمع صوتها؟ هل يعقل بعد كلّ هذه الجرائم والارتكابات في الملفات المرفوعة للقضاء أن لا يحاسب "أحد" على فساده وارتكاباته الموثّقة، لا رئيس ولا نائب ولا وزير متورّط؟ يحاكمون الفقراء المنتفضين فقط لاحتجاجهم على أوضاعهم الاجتماعية. ثم نسأل ونسأل، أين هم دعاة الحرية والسيادة والاستقلال وشركاؤهم في الوطن وهم يتنقلون في عواصم الدول، يعرضون حكومتهم في المزاد الدولي محطة للانتقال بلبنان من تسوية طائفية إلى أخرى.تلك هي مشاريعهم في الخارج التي اعتادوا الترويج لها لإعادة إنتاج سلطتهم، تارةً باسم الحياد وإلّا الإطاحة بالكيان والوطن والذهاب إلى الفدرلة، وتارةً أخرى باسم المثالثة ضمن أطراف المنظومة الحاكمة عينها، وطوراً بالدعوة إلى انتخابات نيابية على أساس القانون الانتخابي الطائفي. كلّها مشاريع وإن اختلفت بالشكل فهي واحدة في الجوهر تهدف إلى الإبقاء على النظام الطائفي وتبعيته للخارج وعلى سلطة الإفقار والاستغلال الطبقي والاجتماعي في الداخل. وبذلك يستمر بيع وهم التوازن بين الطوائف في الداخل، فيما تستمر الهيمنات الطبقية والطائفية والحروب الأهلية التي غذّتها وتغذّيها والتي لم تبنِ وطناً ولا دولة بل أورثتنا ......
#الشارع،
#التحرّك
#الساحات
#والمناطق
#والقطاعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713738