الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد صالح سلوم : قصيدة: ترجماتي بعد ابجديات عريك
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم هل تعجبين من ترجماتيكيف تحاول ان تلف الكونوتحط على احرف ابجديتك القريبة والبعيدةان حضور قلبك يعلمني كيف اترجم حضارة شفتيكالى درر وايقونات من الكريستالمن يوم عبرت من همجية بداوة البترودولاراليكلا افكر الا بترجمة تلك الاشعار التقدميةالتي تنساب من نهديكوتضيف الى عوالمي معالق الشهد وعسل الاكاسياماذا أقول لك :دونك لا اعرف نفسيدونك لا اعرف الا حضور تلوث ثقافة الموت الوهابيةعندما التقيتك أصبحت مترجمايبكي من كلماته اعظم الشعراءهل تصدقين انني اخترعت مدرسة جديدة عما يجري لي حين اترجم بحضور الحوار معك تحت مرايا نص شعراء شيوعية الانسان...............................هل تعجبين من ترجماتيكيف تحاول ان تلف الكونوتحط على احرف ابجديتك القريبة والبعيدةمن مزهرية حبك كتبت عن افق كلمات عجز الكثير عن معرفة اسرارهاريمبو بات سهل النقش على طفولة ما يدور في البالفالمركب السكران ها هو يحتسي نبيذهفالمعنى يأتي ولا يأتييشكل مراياه في شمس تعلو بالاستعارة وفي نهار يمتطي حسن الانشاءقرميدة قرميدة اعمر زمن القصيدة اخلصها من كل تكلس او شحوب او دمعة انسابت وتفحمت على الصفحاتكما الصائغ اقيس ابعادها النقية امسح عنها يأسها واجعل الحب يسترجع فحواه: قطرة قطرةواللغة تتوسع وقدرتي لا حدود لها على ان ابقى معلقا بشرانق حرير قوامكالفتان..................................هل تعجبين من ترجماتيكيف تحاول ان تلف الكونوتحط على احرف ابجديتك القريبة والبعيدةلم اعد مترجما حرفا حرفابل انني اصيغ قصيدة جديدةقصيدة تنافس ما انقل تفاصيله فبات ما اخطه يحتاج الى ترجمة أخرى تستعيد تفاصل عالمي الملون بفراشات اناملك التي تشق اعصابي وتضع فيها نجوم تطفو في سماوات مكتوبة بلغة العشاقوجراحهم المعتقةتصهل تقاويم ترجمتي بأوراق :اسرقها من خطواتكوايقاع بوحكاني سارق لايعرف احد :كيف امرر اجمل الكلمات وتلك العبارات السحرية التي تبكي قرائيوحدي اعلم ان تحليق جسدك في شراييني ضبط بعبقرية سباحة البجع الأبيض في كوخي الشعري المهرهر المقطوع الانفاس...............................هل تعجبين من ترجماتيكيف تحاول ان تلف الكونوتحط على احرف ابجديتك القريبة والبعيدةرامبو - المركب السكران - بروتون وبول ايلوار و اراغون و روبرت بلاي..تلك الكتابات التي لم تكشف اسرارهاهاهي تخرمشني تنهار الغازهافباتت تكتبنيواحتفظ بترجماتي الفريدةفمنذ تعرفت الى جنة عريكانتصرت كل الأشياء التي خبأها التبريزيانتصرت العبارات التي تفتح مدوناتها العاشقة من ورود الشيرازيانتصرت القصائد المكومة في جوارير الروميباتت تتبعني وتشير الي بهذه الأقمار او القلوب المضيئة بأجمل الانشاد.................................بقلم الشاعر الشيوعي احمد صالح سلوم..............................................غيمان - لييجمن اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - غيمان - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:<a href="https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqA" target="_blan ......
#قصيدة:
#ترجماتي
#ابجديات
#عريك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685819
حسين علوان حسين : ترجماتي لسعدي يوسف ، قصيدة : الشيوعيّ الأخير يُغادر عَمّان
#الحوار_المتمدن
#حسين_علوان_حسين تمهيد كنت قد وصفت و ترجمت – على موقعي الوحيد الأثير هذا – قصيدة "محكمة عسكرية" لسعدي يوسف المنشورة على الرابط :https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681026 و قد رأيت أن أصدق وفاء مني للشاعر بعد رحيلة البارحة عنا قد يتمثل في ترجمتي لقصيدة ثانية له ، فاخترت قصيدته التوقيعية الشهيرة : "الشيوعي الأخير يغادر عمّان" المنشورة على موقعه في "الحوار المتمدن" الأغر . تميَّز المنجز الشعري الحر لسعدي يوسف بسبع خصائص متفردة : المفردة البسيطة المباشرة ؛ التراكيب اللغوية المستحدثة ؛ الأشكال الشعرية الجديدة ؛ الأوزان المبتكرة ؛ الموضوعات اليومية ؛ خلق الرموز ؛ الغاء القافية – و كلها أعوص المغامرات التي يمكن أن يسبح بغمراتها أي شاعر في عالم الشعر العربي . كل قصيدة من قصائد الراحل سعدي يوسف هي الأبداع لتجربة شعرية جديدة في كل شيء ؛ و لا يضارعه في هذا المضمار سوى مظفرنا النواب ، سيد الشعراء العرب ، إذ دأب كلاهما على النهل من نبع عراقي صاف جديد واحد .النص الشعري الأصلي لسعدي يوسف :الشيوعيّ الأخير يغادر عَمّان كاد الشيوعيُّ الأخيرُ يضيعُ في عَمّانَ ...عَشراً كانت السنواتُ : فارَقَها ، ولم يأْسَفْ لِـما فَعَلَ الفراقُ ،فربّما كانت حديقتُهُ من الصبّارِ ،أو كانت سفينتُهُ من الورقِ الـمُـقَـوّى.ربّما لم يُحْسِن الإصغاءَ للنجمِ البعيدِ ،ورُبّــما .........................................................كان الشيوعيُّ الأخيرُ يدورُ من جبلٍ إلى جبلٍودُوّارٍ وآخرَ ؛كان يسألُ عن رفاقٍ طالَ ما أنسَــوهُ ما فعَلَ الرصاصُ بهِويسألُ عن موائدِ حانةٍ لَـمّا تَـعُــدْ مفتوحةَ الأبوابِ ،دارٍ للنقاباتِ ...المدينـةُ راكَمَتْ عجلاتِها الصفراءَ ، آلافاًوأعْلَتْ عاليَ الأبراجِ .لم تَعُدِ المدينةُ مثلَ ما فارقْـتَها يا صاحبي ،و " الأزرقِيُّ " رفيقُكَ الأبديُّ غادرَ " إربِدَ " ...الدنيا تبدّلتِالبلادُ غريبةٌ ...غادِرْ !وحاذِرْ أنْ يرى أحدٌ بها ... وجهَ الشيوعيِّ الأخـــير !لندن 27.07.2009نص الترجمة إلى الانكليزيةThe Last Communist Leaves AmmanSa’di YusufThe last communist was about to get lost in Amman,Ten were the years: He left them, unregretful for the deeds of departure,Perhaps his garden was of cactus,Or his ship of cardboard.Perhaps he did not listen well to the distant star,And perhaps …......................................................The last communist was spinning from mountain to mountain,And from a district to anotherHe was asking about comrades who had long made him forgot what the bullets had done to himAsked about tavern tables whose doors are no longer open,About a trade --union--s’ house...The city piled its yellow cars, in thousandsAnd erected the highest of towers.The city is no longer like that you left, my friend.And "al-Azraqi", your eternal companion, has left "Irbid"...The world has changedThe country is strange… Leave !And beware that someone sees in it... the face of the last communist!London, 27.7.2009 ......
#ترجماتي
#لسعدي
#يوسف
#قصيدة
#الشيوعيّ
#الأخير
ُغادر
َمّان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721929