الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد اللطيف الكابر : قصيدة: تجَلّي
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_الكابر أنا لستُ بشاعرأنا ومضةُ نجمٍ عابرواراه الغبارُ و رسمَ على مُحيّاهبريقَ لونٍ غادر حييتُ بينهم مُدللاً أميراً محبوباً مُبجَلاإختطفَتَني منهُمُ السماء تناثرتُ في صدرِ الهواءوشدّدتُ الرّحالَ إلى قبري إنتحر القلمُ في دوامة الحبرِ . لاحقتني مناديلُهم و دمعُ العيونو قطرات ترشحُ من حوجلة الغدرِأهازيجٌ و زغاريد . . إحتفلوا بوفاةِ عاشقٍ عربيدخلدتِ السماءُ اسمي كشهيدو أعلنتْ حِداد الأفيون .إقتحموا أبوابَ صدريفتَّشوا في كلّ ركنٍ عن قبري . .إغتالوا حُشاشةَ قلبي و أزهارَ عمري . .أنا لستُ الشاعرَ الملعونأنا لستُ النبيّ المجنونأنا، يا أناسي، قيسُ عصريفاحفظوا كلماتي، و احفظوا شِعري ......
#قصيدة:
#تجَلّي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677960
داود السلمان : تجلي المعنى في للآن ألتمسُ بريقاً للشاعر وليد حسين
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان لا اتفق مع افلاطون حيث انقلب على الشعر واقصى الشعراء من جمهوريته الخيالية، والتي لم ولن تتحقق على ارض الواقع، اذ كانت ليست مثالية فحسب، بل فوق المثالية، ولعل الاغرب من افلاطون هو المعلم الثاني الفارابي (الذي سميّ بالمعلم الثاني على اعتبار المعلم الاول ارسطو الذي كان استاذ الفارابي، رغم الفارق الزمني) غرابة الفارابي، إنه نهج النهج نفسه في اختراع جمهورية خيالية اقتبسها من افلاطون، فلم تتحقق هي الاخرى واقعيا. لا علينا، الغرابة ايضا أن افلاطون هو في بداية امره كان شاعرا، قبل أن يصبح تلميذا نجيبا لسقراط (يعد سقراط شهيد الفلسفة الاول) ثم هجر الشعر وركز جهده الفكري في القضايا الفلسفية فحسب، معتبرا الشعر محض خيال لا يصيب الواقع بمقتل، ونحن لا نتفق مع افلاطون في هذه النظرة الضيقة للشعر، فالشعر طالما كان تاريخ شعوب، وثقافة امم، وهو الى الآن منارة للثقافة وعلامة من علامات النضج الحضاري. ولعل المفكر والسياسي الفرنسي جوستاف لوبون، قد اصاب كبد الحقيقة بمقتل حينما قال: "لو إن العرب استولوا على فرنسا لصارت باريس مركزا للحضارة والعلم منذ ذلك الحين حيث كان رجل الشارع في اسبانيا يكتب ويقرأ بل ويقرض الشعر احيانا في الوقت الذى كان فيه ملوك اوروبا لا يعرفون كتابة اسمائهم". الشاعر المبدع وليد حسين، قد يشاطرنا الرأي فيما طرحناه في هذه المقدمة البسيطة، على اعتباره شاعرا له غور بعيد المدى في طرح هموم الشعر، ذلك من خلال مجاميعه الشعرية، التي تجاوزت العشر مجاميع او تزيد قليلا. ففي قصيدته التي نشرها في صحيفة "الصباح" ليوم الاربعاء 2/6/2021. وكانت بعنوان " للآن .. ألتمسُ بريقاً" يقول في مطلعها: "في عزوفِ اللحظةِكيفَ عَلِقنا ..!و أيّامنا مزدحمةٌ بانعكاسات المراياالمصقولةِنتسربلُ بمواربات شتّىنعلّقَ صورَ الشهداء .. صباحاًو ننساهم آخر الليل" الصدمات النفسية التي شغلت حيز الحياة بمعان جلى، جعلت من الحياة نفسها، بحبوحة انعزالية تعلن عن ضنك هذه الحياة وعدم جدواها، نتيجة لهذه الانعكاسات التي نوه اليها الشاعر من خلال رسمه او قل نقل ترجمته للمعنى العام، الذي يسود طابع الواقع المرير، والمرؤ بدوره يعيش هذا الواقع، شاء أو ابى، والاثنين امرّان، فالحياة كما وصفها سلطان التشاؤم شوبنهاور، بانها لا تطاق، وعبر عنها الفيلسوف المعري بأنها "جحيم". ويمضي الشاعر قدما في وصف تلك المرارة:"المدينةُ ماضيةٌ بهراءِ الوقتِو الذكرياتُ هي الأخرى تضجُّ بملامحِ طوفانٍنمرُّ على جثثٍ فنؤلّفُ مجلداتٍ بالأخلاقاثناء حواراتٍ سمجةٍأينما أقمنا" .. إذن، لا جدوى، فكل شيء هو "هراء" تافه كما عبّر الشاعر، لكن لا طائل من هذا الهراء، المصحوب بالنكبات والاشجان، ومن المحن التي تزورنا كضيف ثقيل الظل. ونحن نتعكز على بقايا فرح لا ندرك ملامحه، فنغط في مياه الامل في نوم عميق، وعند الصحو نجد كل آمالنا وقد تبخرت في الهواء. وعليه يقول شوبنهور:" أحياناً أتحدث إلى الرجال والنساء كما تتحدث الفتاة الصغيرة إلى دميتها، هي تعرف طبعاً أن الدمية لن تفهمها، ولكنها تخلق لنفسها متعة التواصل عبر خداعٍ ذاتيّ واعٍ ومبهج". كذلك نحن بنو البشر.ويستمر الشاعر وليد حسين برسم ما يريد قوله:"نبدعُ في سجالاتٍ رصينةثمَّيغزونا التغرّب مع أوّلِ شرودٍ للذهنِوتظهر آثارُ أقدامِنا العالقةِ لسنا بعيدين.. عن تلك المنافي" التغرب يكون على نوعين، والانسان احيانا يعيش التغرب داخل وطنه وارض اجداده، وثانيا يعيش التغرب خارج وطنه بنفي اج ......
#تجلي
#المعنى
#للآن
#ألتمسُ
#بريقاً
#للشاعر
#وليد
#حسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721089
محمد عبدالله الخولي : - تجلي الصورة وغياب الذات- قراءة في نص - قصة رحيل- للشاعرة - علا العلوي-
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالله_الخولي "حين تغادر تصحب نظراتي فأصبح"فقدان للهوية/ الذات، بمجرد غيابه. جدلية الحضور والغياب تتجلى في أول دهشة للنص. حين تغادر.. أغادر معك/ فيك، تصحب نظراتي/ الرؤية/ والرؤيا معا، أظل ذاتا بلا هوية، "وامرأة بلا عنوان"امرأة بلا عنوان.!بقايا منك تظل حاضرة بقوة الفعل والحركة مهيمنة على الحواس، خاصة حاسة الشم، التي تجلى ظهورها بعد الغياب الكلي لحاسة البصر، فالمغادر/ المحبوب اصطحب الرؤية بالكلية معه، ولذا " تبهت ألوان الطيف"بقايا عطرك تضج في الأماكن تبهتُألوان الطيف" صور متلاحقة مدهشة تدل على الحضور القوي للذات الغائبة المرتحلة في عالمها فهي تنعكس في صورة ظلال تسكن الزوايا الروحية/ النفسية التي لا يشعر بها ولا يحسها سوى الذات المعذبة بفعل الرحيل.ظل ذكراك يسكن الزواياالبعد ليس حائلا، ليس برزخا، البعد هنا طاقة كامنة في النفس تولد الحنين فترتجف الأخرى"في بعدك يمسّني الحنين أرتجف"من حمى الشوق"استدعاء لطاقة روحية نفسية أخرى تتلهى بها النفس، وهو طاقة الصبر التي وحدها تستطيع أن تحد من قوة الحنين المفرط المتولد بفعل الغياب الارتحالي للذات الأولى الفاعلة في هذا النص مع غيابها الكلي."أتوسد الصبر وألتحف الانتظار"تتهاوى الطاقة المستدعاة لمجابهة قوة الحنين، فلا تقوى تلك الطاقة/ الصبر على كسر حد وفعالية الحنين في الذات الشاعرة، فتصدر لنا تلك الذات مشاهد الغياب والهجران، وتفلت العطر من أردان الورود في حديقة الذات. ثمة انعكاسات داخلية تتجلى على السطح، فتتجاوب معها الطبيعةحين تغيب العطور تهجر الورود، إذ يعلو صوت الخريف حفيفا تتهاوى معه اوراق الذات من أغصان الوقت."والفصول تلبس ثوبالخريف تتساقط أوراق الثواني"تسيطر تلك الحالة النفسية المؤلمة على الذات، فترى الصورة الكونية على غير حقيتها، وإن كانت ثمة حقيقة تتجلى في مشاهد الكآبة المتلاحقة، فهي محض انعكاسات ذاتية، حيث ترى الذات العالم من خلال مرآة خيالها."تزيل كحل الليل فيبدو بلا لمع النجومفتغدو خالية من القمر مساءاتيحين ترحل"النص يعيد نفس الصورة المأساوية للفراق،. لكن بصورة أكثر تحققا للواقع المرير الذي تعانيه الذات الشاعرة، فحال التيه، الذي ينتابها بسبب فعل الغياب، يفقد الذات وعيها، وتصبح الرأس حليقة الأفكار، تتلاشى الحركة تماما، يفقد الجسم حركيته، تتجمد الأصابع، تبقى الذات مشتتة تائهة بفعل الغياب.أتيه من دونك ويصبح رأسيحليق الأفكارأفقد أصابعي ولا أقوى علىالكتابة عنك.!" ......
#تجلي
#الصورة
#وغياب
#الذات-
#قراءة
#رحيل-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747582