مروان صباح : كيف ما فيش أوكسجين ، قالها ونقولها ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / بادئ ذي بدء ، هو سؤال ⁉-;- يحمل الكثير من الوجاهة ، لقد تم طرحه إبتداءً من المستوى الأعلى في البلاد ، تحديداً من الملك عبد الثاني ملك الأردن 🇯-;-🇴-;- إلى أصغر شاب وشابة فيه ، إذنً ما تردد على لسان الملك أمام أو بالأحرى وجهاً لوجه لمن كان يبرر بجرأة ملفتة إخفاقه الإداري ، بل يتجاهل عامداً وليس من جهل أو قلة دراية بالمصيبة الواقعة ، ايضاً تردد السؤال على ألّسنة الناس العاديين ، ( كيف ما فيش أوكسيجن ) وهو سؤال يفسر نفسه ، وفي الحقيقة وجاهته تكمن في ، أي أن مقاصد الملك في هذا الطرح المبسط التبسيطي والأبسط وأمام الملأ كافة ، إذا الأموال متوفرة لهذه الجائحة ، إذنً أين ذهبت ، لكن قبل المضي في هذه المسألة سأقف هنا 👈-;- فاتحاً قوسان يجمعان بين العراق 🇮-;-🇶-;- ولبنان 🇱-;-🇧-;- والأردن 🇯-;-🇴-;- ، فأثناء وجود البابا فرانسيس في العراق 🇮-;-🇶-;- ، كنت وقتها أضع يدِّ اليمنة 🤚-;- على قلبي💔-;- ، بالفعل طيلة الزيارة ، وفي هذه المناسبة ، اولاً ، أهنأ البابا شخصياً على عودته سالماً من رحلة الدم ، وهنا العودة بالسلامة تُعتبر معجزة وتدعونا إلى دعوة البابا لكي يقيم صلاة🙏-;- النجاة من الميلشيات ( اخوة القتل والدم ) ، لأن الحقيقة الدامغة ، الذين خرجوا من العراق 🇮-;-🇶-;- على قيد الحياة بعد دخولهم إليه ، قليلون ، بل اعتادوا الأغلبية من أبناء العراق 🇮-;-🇶-;- ، الخروج من بيوتهم على أقدامهم لكنهم يعودون إلى أهاليهم محمولين على الاكتاف ، وبالتالي بعد تقديم التهنئة بالسلامة 👋-;- ، نقدم أيضاً للبابا نصيحة سريعة وخفيفة ، من الحكمة له في زيارته القادمة إلى لبنان 🇱-;-🇧-;- ، عدم اصطحاب محفظته أو أي حقيبة 🧳-;- مخصصة بحفظ الأموال ، لأن في الحقيقة سيجد صعوبة بالغة ومعقدة قد تعجز أجهزة الاستخبارات العالمية في تأمينها من السرقة ، طالما الرجل قرر أن يقضي بعض الوقت بين لصوص السلطة .بالمناسب ، واقعة أمس بمستشفى السلط في المملكة الأردنية 🇯-;-🇴-;- ، صحيح أنها واقعة مخزية وخزاها يكشف الفارق البنيوي بين مؤسسات العامة والخاصة ، لهذا هناك مسألة أولى تترتب على عاتق اللجنة المكلفة ، إذنً ، لا مفر للجنة التحقيق أن تضع في أولوياتها ، التحري والبحث عن كيفية وصول الموقوفين للوظيفة ، لأن عملية خنق المرضى حتى الموت كانت في إعتقادي عن تياسةُ تامة ، بقصد عامد مُتعمد ، بل في مراجعة أولية للفيديو المنتشر على وسائل الاجتماعية ، كلما أرتفع صراخ المرضى المخنوقون ، كانوا المسؤولين في المشفى تتصاعد قرونهم تماماً كقرن الوعل في طولها ، إذنً من الجدير للجنة التحقيق اولاً البحث عن الطريقة التى تم توظيف بها المسؤولين والموظفين سواءٌ بسواء ، لأن بصراحة مصيبة الأردن 🇯-;-🇴-;- كانت ومازالت بتعين الواسطات ، وبالتالي ما حصل في المستشفى سببه واسطة التعينات ، وهاهو الشعب الذي أيضاً يساهم في هذا الجهل يدفع ثمن جهله ، وهنا يتساءل المراقب ، هل من شخص عاقل يزرع الجهلة في طريق حياته ، بالطبع ابداً ، إلا إذا تفوق الجهل على المنطق ، بل نطرح تساؤلًا أبعد من ذلك ، لو قررنا امتلاك مفاعل نووية ، هل سنعتمد على النهج ذاته المعتمد ، وتصبح حياتنا رهينة أشخاص تم تعينهم بالواسطة ، لهذا لكل حكاية خلاصة ، وخلاصة اليوم تقول ببساطة ، نعم 👍-;- سر نجاح أي شعب ، هما القانون والمحاسبة ، إذنً ، لن تستقيم أمورنا إلا بالإعتماد على الكفاءة كسلوك ونهج لحياتنا . غير أن ، ما يقال هنا 👈-;- ويكتب هناك ، ......
#أوكسجين
#قالها
#ونقولها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712140
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / بادئ ذي بدء ، هو سؤال ⁉-;- يحمل الكثير من الوجاهة ، لقد تم طرحه إبتداءً من المستوى الأعلى في البلاد ، تحديداً من الملك عبد الثاني ملك الأردن 🇯-;-🇴-;- إلى أصغر شاب وشابة فيه ، إذنً ما تردد على لسان الملك أمام أو بالأحرى وجهاً لوجه لمن كان يبرر بجرأة ملفتة إخفاقه الإداري ، بل يتجاهل عامداً وليس من جهل أو قلة دراية بالمصيبة الواقعة ، ايضاً تردد السؤال على ألّسنة الناس العاديين ، ( كيف ما فيش أوكسيجن ) وهو سؤال يفسر نفسه ، وفي الحقيقة وجاهته تكمن في ، أي أن مقاصد الملك في هذا الطرح المبسط التبسيطي والأبسط وأمام الملأ كافة ، إذا الأموال متوفرة لهذه الجائحة ، إذنً أين ذهبت ، لكن قبل المضي في هذه المسألة سأقف هنا 👈-;- فاتحاً قوسان يجمعان بين العراق 🇮-;-🇶-;- ولبنان 🇱-;-🇧-;- والأردن 🇯-;-🇴-;- ، فأثناء وجود البابا فرانسيس في العراق 🇮-;-🇶-;- ، كنت وقتها أضع يدِّ اليمنة 🤚-;- على قلبي💔-;- ، بالفعل طيلة الزيارة ، وفي هذه المناسبة ، اولاً ، أهنأ البابا شخصياً على عودته سالماً من رحلة الدم ، وهنا العودة بالسلامة تُعتبر معجزة وتدعونا إلى دعوة البابا لكي يقيم صلاة🙏-;- النجاة من الميلشيات ( اخوة القتل والدم ) ، لأن الحقيقة الدامغة ، الذين خرجوا من العراق 🇮-;-🇶-;- على قيد الحياة بعد دخولهم إليه ، قليلون ، بل اعتادوا الأغلبية من أبناء العراق 🇮-;-🇶-;- ، الخروج من بيوتهم على أقدامهم لكنهم يعودون إلى أهاليهم محمولين على الاكتاف ، وبالتالي بعد تقديم التهنئة بالسلامة 👋-;- ، نقدم أيضاً للبابا نصيحة سريعة وخفيفة ، من الحكمة له في زيارته القادمة إلى لبنان 🇱-;-🇧-;- ، عدم اصطحاب محفظته أو أي حقيبة 🧳-;- مخصصة بحفظ الأموال ، لأن في الحقيقة سيجد صعوبة بالغة ومعقدة قد تعجز أجهزة الاستخبارات العالمية في تأمينها من السرقة ، طالما الرجل قرر أن يقضي بعض الوقت بين لصوص السلطة .بالمناسب ، واقعة أمس بمستشفى السلط في المملكة الأردنية 🇯-;-🇴-;- ، صحيح أنها واقعة مخزية وخزاها يكشف الفارق البنيوي بين مؤسسات العامة والخاصة ، لهذا هناك مسألة أولى تترتب على عاتق اللجنة المكلفة ، إذنً ، لا مفر للجنة التحقيق أن تضع في أولوياتها ، التحري والبحث عن كيفية وصول الموقوفين للوظيفة ، لأن عملية خنق المرضى حتى الموت كانت في إعتقادي عن تياسةُ تامة ، بقصد عامد مُتعمد ، بل في مراجعة أولية للفيديو المنتشر على وسائل الاجتماعية ، كلما أرتفع صراخ المرضى المخنوقون ، كانوا المسؤولين في المشفى تتصاعد قرونهم تماماً كقرن الوعل في طولها ، إذنً من الجدير للجنة التحقيق اولاً البحث عن الطريقة التى تم توظيف بها المسؤولين والموظفين سواءٌ بسواء ، لأن بصراحة مصيبة الأردن 🇯-;-🇴-;- كانت ومازالت بتعين الواسطات ، وبالتالي ما حصل في المستشفى سببه واسطة التعينات ، وهاهو الشعب الذي أيضاً يساهم في هذا الجهل يدفع ثمن جهله ، وهنا يتساءل المراقب ، هل من شخص عاقل يزرع الجهلة في طريق حياته ، بالطبع ابداً ، إلا إذا تفوق الجهل على المنطق ، بل نطرح تساؤلًا أبعد من ذلك ، لو قررنا امتلاك مفاعل نووية ، هل سنعتمد على النهج ذاته المعتمد ، وتصبح حياتنا رهينة أشخاص تم تعينهم بالواسطة ، لهذا لكل حكاية خلاصة ، وخلاصة اليوم تقول ببساطة ، نعم 👍-;- سر نجاح أي شعب ، هما القانون والمحاسبة ، إذنً ، لن تستقيم أمورنا إلا بالإعتماد على الكفاءة كسلوك ونهج لحياتنا . غير أن ، ما يقال هنا 👈-;- ويكتب هناك ، ......
#أوكسجين
#قالها
#ونقولها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712140
الحوار المتمدن
مروان صباح - كيف ما فيش أوكسجين ، قالها ونقولها ...