الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هايل الطوالبة : الأردن يلحق بركب لبنان...تعدد الدمار والقاتل واحد
#الحوار_المتمدن
#هايل_الطوالبة بعد أن كان الأردن يتربع علي عرش الديمقراطية في الوطن العربي، أصبح في الآونة الخيرة ينحو منحى القمعية التي لم يعتدها الأردنيون. الشعب الأردني مسالم بطبعه وصبور على مشاق الوطن، ولكنه في نهاية المطاف إذا بلغ السيل الزبى سينفجر مخلفا ما لا يحمد عقباه في المنطقة ككل. في مشهد جديد على المسرح الأردني، أصبحت العناصر الأمنية تملأ الشوارع قبل أي تظاهرة فيكون عددها أضعاف عدد المتظاهرين. في مشهد فريد، أصبح الشرطي الأردني الذي يعاني كما المعلم المسحوق ينهال علي المعلم ضربا وكأنه بهيمة لا يبالي بأن يرحم ضعف قوتها. في مشهد هو الأول من نوعه، يساق المتظاهرون كقطيع غنام فيفقد أحدهم الوعي جراء دفعه مع زمرة من رفاقه. يلتقي عبدالله الثاني بمحمد بن زايد، فيملي عليه الأخير الأوامر تباعا، ليعود في كل مرة وقد اتخذ قرارا من وراء حجاب، يقوم مجلس الوزراء بتنفيذه ليتلقى الضربات الشعبية أو يكيلها بينما يبقى ملك الأردن محفوظ الجناب دون مساس، ذلك أن الشعب الأردني المعروف بطيبته، ولهذا فهو دائما ما يعزو المشكلة للبطانة الطالحة ولا يمس بأي حال بشخص الملك. عاد عبدالله الثاني من لقاء جمعه بشيطان العرب فلبى النداء، قام بحل جماعة الإخوان المسلمين في الأردن في خطوة يسيل لعاب الإمارات لها، علما بأن دور الإخوان المسلمين في الأردن طفيف جدا وليس كحاله في باقي الدول العربية، ولكن مجرد وجوده يقلق راحة بن زايد، ومن له ذراع ينفذ الأجندة سوى سليل بريطانيا؟ تزامن ذلك مع قصقصة الريش العشائري من خلال الزج برموزه فيما يسوء السمعة، بدءا من رئيس البرلمان الذي يناهض الصهيونية وانتهاء بأصوات هنا وهناك علت دون أن يتمكن الدحلانيون من شراء ولاءاتهم داخل المملكة. لم يمض وقت طويل، حتى عمدت الحكومة الأردنية للإخلال بالاتفاق الذي عقد مع نقابة المعلمين قبل أشهر، والذي يفيد بإكرام المعلم ولو ببعض ما يليق به. لم يكن الأمر صدفة وليست له علاقة من قريب أو بعيد بجائحة الكورونا، وإنما الغاية منه تصعيد يتم من خلاله حل مجلس النقابة. دس جهاز المخابرات الأردني بين المتظاهرين من تطاول على شخص الملك الأمر الذي يعد تهمة إضافة إلى من يثير نعرات عنصرية ثم بحجة هذا وذاك تمت معاملة المعلمين كبهائم في زريبة وأودعوا أقفاص اعتقال تطيح بمنظومة التعليم عن بكرة أبيها تمهيدا لحل نقابة المعلمين. الهدف في نهاية الأمر هو القضاء على اتحاد النقابة الذي يضم مائة وعشرين ألف معلم. اليوم، يثار أمر نكتة جائحة كورونا من جديد كحجة لفرض الحظر الشامل الذي يحول دون التحرك، وبالطبع ليس السبب خوفا على صحة المواطن. يصرح المسؤولون بأن الحظر سيكون الخيار الأخير وأنهم سيحاولون جهدهم عدم اللجوء إليه، ولكنهم سيفعلون ذلك إن بلغت الإصابات عشرا في اليوم على مدى أيام متتالية. للصدفة السينمائية ذات الإخراج الرديء، يصاب في اليوم الواحد أربعة عشر شخصا كما صرحت الجهات الحكومية، نصفها وقعت في إربد، وهي المحافظة التي انتشرت فيها التظاهرات مطالبة بحقوق المعلمين. سيفرض الحجر، ويزداد المرجل استعارا، ثم حين ينفض للمرة الثانية، سيستفيق الأردنيون على واقع جديد، ضمت في أراضي الضفة الغربية للكيان الصهيوني وأصبحت فيه الأردن وطنا بديلا بامتياز، ثم يقتل واحدهم الآخر تارة من ضغط الحجر وأخرى من الاستفاقة على عملية الاحتيال التي تمت ونحن نيام كأهل الكهف. من الذين يديرون المشهد؟ مجلس وزراء مرتزقة يتفقون مع نواب مرتزقة لو دفعت معاشاتهم لصندوق النقد الدولي لأصبح الأردن بلا مديونية. يبتسم الأردني كالأبله ويغني للوطن وقائده، ذلك الوطن ال ......
#الأردن
#يلحق
#بركب
#لبنان...تعدد
#الدمار
#والقاتل
#واحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687999
ماهر الشريف : كيف استغل أريئيل شارون -الحرب على الإرهاب- كي يلحق -الهزيمة- بالفلسطينيين؟
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف أحيت الولايات المتحدة الأميركية الذكرى العشرين لهجمات الحادي عشر من أيلول/سبتمبر 2001 التي شنها تنظيم "القاعدة" وأودت بحياة 2977 أميركياً وأميركية، كان من بينهم 343 من رجال الإطفاء الذين لقوا مصرعهم أثناء أداء واجبهم. وقد ظهرت أسماء ضحايا هذه الجريمة البشعة على شاشة عملاقة عُلقّت عند نصب مانهاتن التذكاري في نيويورك، حيث كان يوجد برجا مركز التجارة العالمي اللذان دمرتهما تلك الهجمات.وكان الرئيس الأميركي جو بايدن وجّه، يوم الجمعة في 10 أيلول/سبتمبر، رسالة عبر الفيديو إلى مواطنيه دعاهم فيها إلى الوحدة باعتبارها "أعظم" قوة لهم، وذلك بعد أن قرر طي صفحة أطول حرب في تاريخ الولايات المتحدة، بدأت في أفغانستان في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2001، وانتهت، بعد عشرين عاماً، بتنظيم جسر جوي ضمن انسحاباً مخزياً للقوات الأميركية من هذا البلد رافقه هجوم على بوابات مطار كابول تسبب في مقتل أكثر من مئة شخص بينهم 13 جندياً أميركياً، وسبقته عودة "مظفرة" لحركة طالبان إلى الحكم الذي كانت القوات الأميركية قد اقتلعتها منه. كما قرر بايدن "إنهاء المهمات القتالية" للقوات الأميركية من العراق قبل أواخر هذا العام، وذلك بعد أن شنت الولايات المتحدة الأميركية حربها على هذا البلد، في 20 آذار/مارس 2003، بذريعة امتلاك نظامه "أسلحة دمار شامل"، وهو ما نفاه تحقيق أجرته هيئة الأمم المتحدة في حزيران/يونيو 2003، وخلص إلى عدم وجود دليل على وجود أسلحة كيمياوية أو غيرها من أسلحة الدمار الشامل في العراق.ومن المعروف أن الحرب الأميركية على أفغانستان، ثم على العراق، قد جرت في إطار ما أسماه الرئيس الأميركي السابق جورج بوش الابن بـ "الحرب الشاملة على الإرهاب"، وهي حرب قد تكون جعلت الولايات المتحدة الأميركية "أكثر أماناً"، لكن تكاليفها البشرية والاقتصادية والبيئية كانت، بحسب جامعة براون، كارثية، إذ أفضت إلى أكثر من 929 ألف قتيل من بينهم 387 ألف مدني، و 38 مليون لاجئ وأكثر من 8 تريليونات دولار أنفقتها واشنطن، ناهيك عن التكلفة الأخلاقية لتلك الحرب، وخصوصاً بعد ظهور "جانبها المظلم: سجون سرية تابعة لوكالة المخابرات المركزية، وعمليات خطف وتعذيب للسجناء، و"مقاتلون أعداء" يعاملون مثل الحيوانات في معسكر غوانتانامو العسكري"[1]. //"عن وهم الحرب على الإرهاب" تحت هذا العنوان نشر آلان غريش، مدير مجلة "أوريان 21" الإلكترونية"، في 9 أيلول/سبتمبر مقالاً مطولاً، قدّر فيه أن "الحرب الشاملة على الإرهاب"، التي أطلقها الرئيس الأميركي جورج بوش الابن بعد تفجيرات الحادي عشر من إيلول/سبتمبر قد استغلها "عدد من السياسيين وكتاب الرأي ومن نصّبوا أنفسهم “خبراء” في الإرهاب والمفكرين" لتعبئة الرأي العام "ضد عدو جديد -الإرهاب- والذي كثيراً ما يتم خلطه بالإسلاموية، أو حتى بالمسلمين". وبعد أن أشار إلى أن "الإرهاب" هو "شكل من أشكال العنف شهدته الإنسانية على مدى تاريخها بمظاهر مختلفة، وقد استعمله عدد من الفاعلين ذوي القناعات المتناقضة"، اعتبر أن التعريف الواسع لـ "الخطر الإرهابي" الذي تبنته إدارة جورج بوش الابن، والذي "شمل تنظيم القاعدة، وعدداً كبيراً من المجموعات المسلحة ومن “الدول المارقة”، من حزب الله إلى كوريا الشمالية"، و"تعدد الأعداء وضبابية الأهداف"، ساهما "في الفشل المتكرر لـ "الحرب على الإرهاب"، التي صبت في الواقع "في مصلحة المجمع الصناعي العسكري الأمريكي" .وبعد أن توقف غريش عند "الهزيمة النكراء" التي لحقت مؤخراً بالولايات المتحدة الأميركية في أفغانستان، ولاحظ أن "رفض الهيمنة ......
#استغل
#أريئيل
#شارون
#-الحرب
#الإرهاب-
#يلحق
#-الهزيمة-
#بالفلسطينيين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731823