الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد موكرياني : ماذا يخبئ لنا عام 2021
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني ان عام 2020 كما توقعه المنجمون من اسوء الأعوام التي مرت على البشرية بعد الحرب العالمية الثانية حيث بلغ عدد وفيات جائحة كورونا اكثر من مليون شخص والمصابين اكثر من 55 مليون شخص، وابتلينا بسفيه يحكم اكبر واقوى دولة في العالم لا ينوي الاعتراف بفشله في الحكم وفي الانتخابات الرئاسية وترك الكرسي الحكم في البيت الأبيض، وطاغية عنصري مغولي تركي يحلم باستعادة السلطنة العثمانية المغولية التي كانت من اكبر أسباب تخلف منطقتنا وتقسيمها، وشاب من آل سعود تولى ولاية العهد والحكم في اغنى دولة عربية وإسلامية فشن حربا على اليمن ليعتلي عرش دولة آل سعود متجاوزا من اقدم واقدر منه، وأمراء دويلات الخليج يستثمرون أموال النفط في رعاية الإرهاب وعدم استقرار الدول في المنطقة، وسفاح احمق دمر بلاده وهجر شعبه واُستعمر بلاده من قبل أربعة دول (روسيا وتركيا وأمريكا وإيران) ومليشيات من اجل البقاء على كرسي الحكم ولو اسميا، وافلاس العراق ماليا وتسلط المليشيات الإيرانية على الحكم.ان أكبر المعضلات التي تواجه العالم وأخطر من جائحة كورونا هو عدم اعتراف ترامب بفشله في الانتخابات وتسليم الحكم لخلفه الفائز في الانتخابات الرئاسية ومتفوقا عليه بأكثر من 3 ملايين صوت، فموقف ترامب هو طعن في نزاهة الانتخابات والعملية الديمقراطية ككل في الولايات المتحدة الامريكية، ويتأخذ قرارات انتقامية في تنحية كل من لن يؤده في دعواه بزيف الانتخابات الامريكية، وربما يقوم ترامب بعمل اخرق في اشعال حرب في المنطقة قبل ان يُطرد من البيت الأبيض.ان وجود ترامب في البيت الأبيض الى يوم 20 يناير/كانون الثاني 2021 هو الكابوس الأظلم للشعب الأمريكي وللإدارة الجديدة في الولايات المتحدة الامريكية وللعالم اجمع، فلم يسبق للانتخابات الرئاسية الأمريكية منذ استقلالها من بريطانيا ان مرت بهذه التجربة السيئة، فكل الأنظار من الصين وروسيا الى أوربا، متجهة الى البيت الأبيض وتترقب هفوات وحماقات ترامب.ولم يسبق للعالم دولة مثل العراق تدعي استقلاليتها وتُحكم من قبل مليشيات مسلحة تابعة لدولة جارة "إيران" وتستلم رواتبها ومخصصاتها واسلحتها من الحكومة العراقية، فلا يمكن لهذه الحالة ان تستمر وخاصة ان الانهيار الاقتصادي يدق أبواب العراق بقوة ستزعزع قوة المليشيات اكثر من زعزعت الحكم، فأن عام 2021 سيكون عام الحسم اما ان تكون بغداد عاصمة الإمبراطورية الإيرانية الإسلامية او يسقط النظام العراقي الذي اصطنعه الغزو الأمريكي بعد 2003 من خلال الانتفاضة القادمة للشباب العراقي، فإذا سقط النظام سيتسابقون اللذين شاركوا في الحكم منذ 2003 في اعلان براءاتهم في الصحف وقنواتهم التلفزيونية ليشاركوا في النظام الجديد، فهم الانتهازيون والمنافقون في عالم السياسة يميلون حيث مالت الريح كما عرفهم الأمام الشافعي قبل 1200 عام "ولا خير في ود أمرئ متلون إذا الريح مالت ، مال حيث تميل".وأما إيران، فالوضع فيها ليس بأحسن من الوضع في العراق، فالحصار الاقتصادي الأمريكي بلغ أقصاه تحت حكم ترامب والشعب الإيراني يأن تحت وطأة الفقر وظلم النظام، فأن التحرر من النظام الكهنوتي الإيراني ليس سهلا لأن عامة الناس في إيران يصدقون تجار الدين ويؤمنون ببدعهم وخرافاتهم، والحرس الثوري الإيراني سيف مسلط على رقاب الأحرار فهم يعدون انفاس من يتحرك ضد النظام.وأما الطاغية أردوغان، فأيامه أصبحت معدودة فلا يمكن ان يعيد الحياة لاقتصاده المنهار الذي اداره صهره برات آلبيراق، وعلاقته مع الإدارة الجديدة في البيت الأبيض لن تكون كما كانت مع ترامب بل سيكون موقف الإدارة الأمريكية جدي ......
#ماذا
#يخبئ
#2021

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699425
محمد عبد الكريم يوسف : ماذا يخبئ المستقبل لدول الشرق الأوسط؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف محمد مصطفى العبسيترجمة محمد عبد الكريم يوسف منذ الاستقلال وحتى حلول ما سمي بالربيع العربي ، عانت دول الشرق الأوسط بسبب مبدئها التأسيسي ، وهي فكرة يمكن إرجاعها إلى دوافع وترتيبات القوى الاستعمارية السابقة.ربما يكون الاستقلال قد أرضى مطالب سكان المنطقة بالحكم الذاتي والعروبة والسيادة ، لكن بالنسبة للمواطنين والنخب والقادة على حد سواء ، لم تكن هذه الدول أكثر من مجرد كيانات مصطنعة تم إنشاؤها وتقسيمها بشكل عشوائي من قبل الدبلوماسيين الغربيين.اتسم تاريخ المنطقة الحديث بعد ذلك بعواقب وخيمة ناجمة عن الحروب بين العرب والإسرائيليين ، ولا سيما بعد محنة الشعب الفلسطيني. وهو وضع يعود إلى اتفاق سايكس بيكو ووعد بلفور الذي حوّل النهضة الثقافية العربية مع مرور الوقت إلى مشروع قومي مدفوع أيديولوجيا.تأثير عقود القومية العربيةكانت القومية العربية عقبة رئيسية أمام تحقيق التنوع السياسي والنقاش المدني داخل المنطقة. لقد استخدمت العديد من الدول الحرب مع إسرائيل كذريعة لتبرير الانقلابات المتعددة والقبض العسكري على الحياة العامة والشؤون الدستورية.كانت التجربة الأكثر تطرفًا وشمولية هي تجربة البعث في العراق وسوريا ، لا سيما بعد وصول الرئيس حافظ الأسد (1970 ) و الرئيس صدام حسين (1979) إلى السلطة. تولت الأحزاب مهمة تفكيك الدولتين العراقية والسورية لأكثر من ثلاثة عقود. في الكتب المدرسية في البلدين ، وحتى في الدستور المعمول به ، تعلم المواطنون والطلاب أن الدول العربية غير شرعية ومؤقتة ومحكوم عليها بالفشل والنسيان.إلى جانب ذلك ظهر فكر التأليه للشخصيات السياسية والوعد بالوحدة العربية من خلال الايديولوجيا ، وتم إنكار حقوق الأقليات وتذويبهم داخل المجتمع الأكبر . وبلغ هذا الإنكار ذروته في تدمير آلاف القرى الكردية في شمال العراق خلال حرب الخليج الأولى ، فضلاً عن عمليات القتل الجماعي بالأسلحة الكيماوية التي ارتُكبت في ظل حكم الرئيس صدام حسين.في سورية ، لا يزال السكان الأكراد لا يتمتعون بحقوق ثقافية معترف بها ، على الرغم من التغييرات في الدستور التي جرت أكثر من مرة  ، وقد استغل الأكراد الحرب التي جرت على سورية لتكريس كيانهم بدعم مؤقت على ما يبدو من الولايات المتحدة الأمريكية.يبدو من غير المحتمل أن يتم تثبيت الوضع الإقليمي الراهن للحفاظ على الدول القائمة مع مساعدة الأنظمة أيضًا على التطور وإقامة أنظمة تعددية وشاملة. حتى في فترة ما بعد الربيع العربي ، مع كل تأكيداته الاجتماعية وما بعد الأيديولوجية ، لا يزال الوضع الحالي يتسم بالركود ويتوافق أكثر مع تردد ما بعد الدولة .العلاقة بين النظام والدولةبدأت الأزمة السورية في عام 2011 باحتجاجات حاشدة للإصلاح السياسي في سورية . لم تكن المطالب معنية بالهوية أو بالحدود الوطنية السورية. بدلاً من ذلك ، تم تحديد الطبيعة الثورية لهذه الاحتجاجات من خلال الضمير الاجتماعي وما بعد الأيديولوجي والعقلية الدستورية للدولة.لكن سرعان ما تحولت هذه الاحتجاجات إلى حالة غير مسبوقة ضد الدولة السورية ومؤسساتها الدستورية.في الشرق الأوسط ، لا توجد حكومات داخل الدول بل دول أنظمة. داخل الملكيات المختلفة في المنطقة ، لا يؤيد الملك دستوريًا الوحدة بين شعبه ، لكنه يمنح رعاياه اسمه وجنسيته. هذا هو الحال في شبه الجزيرة العربية ، التي تُعرف شعوبها المختلفة بـ "السعودية" في إشارة إلى السلطة السيادية لعائلة آل سعود. هذا الخلل أقل وضوحًا في الأنظمة الخليجية الأخرى ، لكن هذه الدول ......
#ماذا
#يخبئ
#المستقبل
#لدول
#الشرق
#الأوسط؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760573