الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلامه ابو زعيتر : الحريات النقابية والنضال المطلبي يؤسس لمجتمع حر
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر يستمد العمل النقابي قوته، من شرعية مطالبه، وامتداده وانتماء أعضاؤه والايمان بالفكرة، والاستعداد للتضحية لتحقيق الهدف، وقد سجل عبر التاريخ النقابي، ملاحم البطولات النقابية والعمالية، والتي تجسدت بنضالات مطلبية ومواجهات كلفت العمال والقيادات النقابية أغلى ما يملكون، فدفعوا فاتورة النضال النقابي من دمائهم وقوت أبنائهم في سبيل تحقيق مطالبهم وحقوقهم وإنصافهم بكرامة وعدالة، هكذا بنى العمال والقيادت النقابية عبر التاريخ قواعد العمل النقابي، وارسوا القيم والمبادئ التي أسست لحرية العمل النقابي، والحق في النضال المطلبي بكل السبل المشروعة والأخلاقية واللاعنفيه وصولا لتحقيق الأهداف والعمل اللائق والكريم والعدالة والانصاف بالتشريعات والقوانين، ما يثير الجدل الحالة التي وصلت لها الحريات النقابية وأشكال النضال النقابي في فلسطين اليوم في ظل المتغيرات والظروف البيئية، وطبيعة الحالة المشوهة التي أصبحت تحكم أي عمل أو نشاط نقابي أو اجتماعي، وهذا يدعو لوقفه، وإعادة دراسة للواقع؟ ومحاولة فهم المستجدات؟ ولماذا تتجه فلسفة العمل النقابي نحو الاستسلام وتقبل الواقع الجديد؟ وتبرير الحالة وتجاهل مصالح الفئات وحجم الضرر الواقع عليهم؟ وضعف الاستجابة لاي تحراك ثوري او نشاط تفعالي لاظهار القضايا والدفاع عنها بقوة وتأثير في ميادين العمل؟اعتقد ان حال التشخيص والتحليل للواقع بات واضحا، فاختلاط الأمور واتساع حالة الاشتباك والانقسام والحصار والاحتلال وسياساته، تؤسس لحالة من الانفصام والتخبط في الشخصية الفلسطينية وخاصة في طبيعة تحديد الأولويات، ومدي التعاطي مع الإشكاليات والقضايا الاجتماعية والاقتصادية، وهذا ما يتناقض مع طبيعة الانسان الفلسطيني الثائر التي تتبلور شخصيته وهويته في بعدها الثوري والوطني التي لا تقبل الخنوع والاستسلام، وهذه الحالة المشوهة والتي سببتها الكثير من العوامل والمؤثرات البيئية والسياسات العصبوية، التي فرغت الانسان من الكثير من القيم والمبادئ والعقائد الثورية التي كانت تطغى على شخصيته في التعامل مع المواقف والحقوق، وحولته لسلبي غير قادر عن التعبير عن مشاكله والدفاع عن مصالحه، ووضعته في حالة من التوتر والانفعال اللارادي المهزوم، هذا خطر جديد يهدد طبيعة الانسان، والتي يصعب علاجه والتدخل لاعادة التوازن للشخصية بطبعها الإنساني والوطني والثوري، فالقاعدة لا تنتظر أن ينتصر الانسان المنكسر لحقوق الاخرين....الخوف والقلق حالة طبيعية في ظل ظروفنا الفلسطينية، وما نواجه من تحديات واشكاليات ومتغيرات سياسية واجتماعية واقتصادية...، لكن؟؟!! الخنوع والاستسلام حالة شاذه وجديدة على شعبنا ونحن نخوض معركة التحرر والبناء الوطني، فكان ومازال الانسان الفلسطيني هو الوقود للثورة ومصدر التغيير والتحدي، وصاحب المبادرة في خطوط المواجهة الأولى دائما بما يملك من قوة وإرادة ثورية وانتماء وإيمان بالقضية وعدالتها، هكذا شعبنا الفلسطيني بما يملك من ثقافة وقيم ومبادئ وعقيدة راسخة بأن الحقوق لا يستهان بها، والتضحية في سبيلها واجبه وحق مشروع، والاصل أن نحافظ على هذه الطبيعة في الانسان الفلسطيني ونعززها ونطورها، لا أن نقهرها بالظلم والتنكر لحقوقه، فالثائر والفدائي يملك ما لا يملكه الانسان العادي من عزيمة، وقوة الشكيمة، والانتماء والمشاعر الصادقة للعطاء والاستعداد للتضحية في سبيل عدالة القضية وحماية الحقوق الوطنية والاجتماعية، وهو ما نحتاجه في الانسان في ظل استمرار معركة التحرر الوطني وبناء المجتمع والانسان الفلسطيني.أن الحالة النقابية والحريات والنضال المطلبي اليوم في أسوء وأضعف حالتها، ارتب ......
#الحريات
#النقابية
#والنضال
#المطلبي
#يؤسس
#لمجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701380
بدر أبو نجم : نجح مؤتمر الفصائل.. لكن هل يؤسس لمرحلة جديدة؟
#الحوار_المتمدن
#بدر_أبو_نجم ربما لم يكن الأمناء العامين في اجتماهم قبل أيام قليلة أكثر حماساً وتفاؤلاً من ذي قبل في آخر اجتماعهم قبل سنوات.. هذه النبرة التي سمعناها من حناجرهم والتي قد لا يعرفها الجيل الجديد، والتي ذكرتنا بخطابات الشهيد ياسر عرفات و ابو جهاد وابو علي مصطفى وغيرهم من القادة، كانت أكثر إصراراً على ضرورة إتخاذ مواقف شجاعة على أرض الواقع، دون الخوض في اجتماعات أخرى نظراً لما تعصف به القضية الفلسطينية وحجم التآمر من الجميع ودون إستثناء، وكان لزاماً على الجميع أن يغير مواقفه وأن يتجه الخطاب إلى منحنى آخر.الرئيس محمود عباس، وزعيم حركة فتح أعطى الضوء الأخضر في المؤتمر لكل الفصائل أن تفعل ما تشاء قائلا: "افعلوا ما شئتم حتى دون أن تأخذوا الإذن مني"، .. وللتذكير فإن الرئيس قال في بداية الاجتماع أن الشعب الفلسطيني من حقه أن يقاوم سلمياً أي مقاومة شعبية سلمية، بينما رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية وكما كل خطاب له أكد على المقاومة بكافة أشكالها ومن ضمنها المقاومة العسكرية على الأرض، وهذا طبعاً مخالف لما اكد عليه الرئيس في المؤتمر الذي لم يذكر المقاومة العسكرية، على الأقل في الوقت الراهن.هنا لا بد من الإشارة إلى أن أكثر العراقيل التي تحول دون الوصول الى مرحلة وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق المصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس هو بند المقاومة وانواعها وخصوصاً العسكري منها، بينما يرى الطرف المفاوض مع حماس "فتح" أن الوقت الراهن لا يمكن الحديث عن المقاومة العسكرية، والسلاح الوحيد الذي سيكون موجوداً هو سلاح رجال الأمن، والاكتفاء بالقاومة الشعبية السلمية والتفاوض على الطاولة مع "اسرائيل" والولايات المتحدة مع وجود طرف ثالث اشترطه الجانب الفلسطيني.في الحقيقة أن المواطن الفلسطيني تابع اجتماع الأمناء العامين بترقب واهتمام شديدين، عل هذه المرة يخرج بشيء يترجم على أرض الواقع، وأهم ما كان يبحث عنه المشاهد والمستمع لفصائلنا الوطنية هو إنهاء الإنقسام، وأن لا تبقى غزة مفصولة عن الضفة.صحيح أن الرئيس وهنية أكدوا على أن لا دولة في غزة ولا دولة من دون غزة، لكن على أرض الواقع هناك حكومة في غزة وحكومة في الضفة، ناهيك عن ما يعانيه الشباب الغزي من مشاكل الفقر والبطالة والمستقبل المركون على الرفوف هناك بسبب الحصار والإنقسام.إذاً ما الذي جاء به هذا الاجتماع؟.. الكل يترقب ما الذي سيجري في الأشهر المقبلة بعد هذه المائدة الفلسطينية الكبيرة التي شملت كل أطياف وألوان الشعب الفلسطيني.ما تمخض عنه الاجتماع، هو تأكيد الفصائل على ضرورة وحدة الشعب الفلسطيني، وانهاء الانقسام، وتحقيق حوار وطني شامل، مع ضرورة المقاومة الشعبية بكافة اشكالها، بالإضافة الى رفض التطبيع العربي مع الاحتلال، واعتبار المطبعين من الدول العربية بمثابة تخلي عن القضية الفلسطينية، بالإضافة إلى تشكيل لجنة مصغرة، من مهامها إكمال الحوار بين الفصائل، مع سقف زمني من المتوقع أن يكون نهاية العام، ومهام هذه اللجنة التي تتكون من حركتي حماس وفتح وعدد آخر من الفصائل، التوافق على برنامج سياسي موحد، وكيفية إصلاح منظمة التحرير وتنفيذ الاتفاقيات الخاصة بإنهاء الانقسام. وفي نهاية المؤتمر قالها الرئيس بشكل واضح أن كل فصيل يرى ما هو مناسب ويفعله دون أخذ الإذن منه.والسؤال الأكبر الذي يفرض نفسه بعد المؤتمر وما تمخض عنه من تشكيل لجنة أو لجان لمتابعة الحوار بين الفصائل، واتخاذ قرارات فعلية على أرض الواقع بعد شهور قليلة:هل الوضع الفلسطيني وفي ظل تسارع بعض الدول العربية بالهرولة لرمي نفسها في أحضان نتن ......
#مؤتمر
#الفصائل..
#يؤسس
#لمرحلة
#جديدة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707223
محمد المحسن : حين يؤسس الشعراء لروح الإنتصار عبر لغة تستكشف كنوز البيان وخبايا البلاغة..
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن -هذا المقال مهدَى حصريا إلى الشاعرين التونسيين : د-طاهر مشي وجلال باباي-كيف يمكن ايجاد مصالحة بين الإنسان والفرح،في خضم التداعيات المؤلمة التي يشهدها الوطن العربي في محنته "الإغريقية"..؟وكيف يستطيع الشاعر صياغة هموم وتطلعات أمته شعريا ؟أليس بإمكان الشاعر الآن..وهنا تطريز المشهد الشعري بزلازل من الأسئلة الحارقة والمقلقة لهذا الواقع الممجوج والمتخم قلقا وألما،وذلك عبر لغة شعرية صافية تعتمد الأصالة والإضافة،وتنأى عن المحاباة والوصولية..تصالح ذهنية المتلقي وترتقي بحسه في هدأة الطريق إلى عوالم النص ؟ألسنا إذا وضع يتسم بالقتامة والإنكسار،أفرزته ظروف تاريخية ما فتئت تمر بها هذه الأمة منذ أمد بعيد،وقد شهدت خلالها متغيرات حثيثة،في القيم الرئيسية لمسيرة التاريخ الإجتماعي-الثقافي للعرب،بما من شأنه أن يوظف الأدب،توظيفا واعيا بجدلية الصراع بين الكائن وما يجب أن يكون،ويجعله يقاوم التيار الكاسح،ويتحدى الأمر الواقع،ليصوغه في شكل جدل بين الهزيمة والمقاومة..!ألم يواجه أدباء العالم في الحربين الكونيتين الأولى والثانية،وما استجد من حروب صغيرة هنا وهناك،ظروفا لا تقل وجعا عن التي نحن فيها،غير أنهم سَمَوا بأفكارهم إلى مستوى التحدي،فظهر أدب المقاومة ضد النازي،وهو الأدب الأمريكي و-السوفياتي-والفرنسي،بين العشرينات والخمسينات من القرن الماضي،وبعد أن خلقت الحربان آثارا حضارية قاسية،وآلاما نفسية جريحة وموجعة،انبجست الموجة الوجودية في أدب الغرب،كاحتجاج وتمرد بارزَين..؟أفلم يكن من الأحرى بنا نحن العرب،الذين خضنا حربا مهزومة عام 67 وثانية بديلة عام 73 وأخرى أهلية عام 75،علاوة على مآسي أخرى،وتراكمات تاريخية مؤلمة،أفضت إلى إنتقاضة جاسرة،مازال يخوضها أطفال فلسطين بالنيابة عنا في أرجاء الوطن السليب والمستَلَب،أن يكون أدبنا موسوما بالرفض والمقاومة،ويؤسس في مضمونه للآتي في موكب الآتي الجليل.؟أليس للنص الشعري دور ريادي في تفعيل واقعنا،والإرتقاء بحسنا الإبداعي إلى مراتب البلاغة والإبداع،بما يمنحنا سخاء في الرؤيا يتجاوز الذاكرة الحبلى،والحلم العذري،حس المأساة في خاتمة المطاف،وهي تصاغ في حوار مجلجل مع الجيل الشعري الرائد ؟!إن تجاوب الأدب مع كل هذه التداعيات،وتحويلها لمادة للإنتاج،من شأنه أن يقوي الشعور بالوحدة،وبالرابطة القومية،ويذكي الوضع النفسي المتلائم مع القربى،والإنتماء الواحد،والمصير المشترك،ويضعف بالتالي الشعور الإقليمي،الذي يتكوّن تلقائيا في ظل أوضاع التجزئة،ويفتح ثغرة في جدار الحدود الإقليمية..وقد جسّد شعراء بداية النهضة العربية هذا الدور على أفضل مما يقوم به شعراؤنا اليوم،ولعل في الأبيات التالية -للرصافي-عن تونس ما يؤكّد هذا القول :أتونس،إن في يغداد قوما***ترف قلوبهم بالودادويجمعهم وإياك انتساب***إلى من خص منطقهم بضادفنحن على الحقيقة أهل قربى***وإن قضت السياسة بالبعادإن حالة التردي التي يتسم بها واقع الأمة العربية بكل أقطارها،جعلت الراهن متخما بالمواجع،تتكالب عليه قوى الشر وتتحالف فيما بينها،بهدف اجهاض نقاط الضوء الثورية،التي نجحت في تخطي تخوم الإنكسار،واستطاعت بجهد غير ملول أن تجد لها طريقا بين جدران هذا الظرف،مما حدا بهذه القوى إلى احتواء تلك النقاط المشرقة لتصفيتها نهائيا،ولإشاعة جو اليأس والإحباط والتشاؤم بين أبناء الأمة..وفي خضم-هذا الهم النبيل-وفي ظل تداعيات الوجع العربي بكل أبعاده الدراماتيكية،يقف-الشاعر-يستبطن أبعاد هذا الهم في الواقع الخام والمادة الأدبية،يتابع نبض الهزيمة وإيقاعها المأسوي،ويؤسس في ذات الآن للإنتص ......
#يؤسس
#الشعراء
#لروح
#الإنتصار
#تستكشف
#كنوز
#البيان
#وخبايا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723421
بشير الحامدي : من أجل سياسات راديكالية ومشروع مقاومة يؤسس للتغيير الجذري
#الحوار_المتمدن
#بشير_الحامدي الأحداث والمواجهات التي وقعت ضد نظام بن علي في السنوات 2008 و2009 و2010 كان لها دور كبير في الوصول للحدث الكبير الذي نعرف ووقع في ديسمبر وجانفي 2010 ـ 2011. وفي الحقيقة ولئن ظهرت هذه الأحداث في شكل سلسلة متقطعة إلا أنها كانت في وعي الناس وأثناء كل حدث منها تظهر مترابطة متصلة تراكم لحدث أكبر لم يكن لأحد وقتها أن يتكهن به أو بطبيعته أو بامتداداته أو بما يمكن أن يتزامن معه من معالجات خصوصا من الطبقة المسيطرة ومن القوى الخارجية المرتبطة مصالحها بها وماهي طبيعة الصراعات التي يمكن أن يفضي إليها أو يفجرها. وكان 17 ديسمبر بكل عنفوانه هو هذا الحدث الكبير الذي حمل رسالة كانت جد واضحة ومفهومة من قبل أصحاب المصلحة في نظام بن علي قبل غيرهم ومفادها: "يرحل بن علي" وأن لا مجال لبقائه مهما كان الثمن. "يرحل بن علي" أو "الشعب يريد..." أو ترسانة الشعارات الأخرى بكل ما حملته من زخم تعبوي لا سابق له في تاريخ مواجهات الأغلبية سواء لبورقيبة أو لبن علي بعده هي في الحقيقة بقيت مجرد شعارات ولم تتجاوز الشعار القديم القديم "خبز وماء ونويرة لا" الذي صار بعد انقلاب 1978 "خبز وماء وبن علي لا". وللتاريخ فبورقيبة الذي امتدت ديكتاتوريته من 1956 إلى 1987 لم يواجه وأثناء الأحداث الكبرى التي عرفتها تونس سواء أثناء الإضراب العام سنة 1978 أو أثناء انتفاضة الخبز بشعار "الرحيل" عن الحكم عدا بعض محاولات الانقلاب على حكمه في سنواته الأولى التي كانت نتيجة الصراعات التي تعود لما قبل 1956 بينه وبين التيار اليوسفي ولم تكشف إلى حدّ اليوم الكثير من حقيقة أحداثها وملابساتها.كذلك فلا المعارضات اليسارية بكل تياراتها ولا حركة الاتجاه الإسلامي ولا القوميين كانت أطروحاتهم المتعلقة بالنظام البورقيبي صريحة واضحة في الدعوة لرحيله وأقصى ما كانت تطالب به هو الاعتراف بها والسماح لها بالنشاط القانوني والبحث عن دمقرطة الحياة السياسية بما يسمح لها بالتأسس كمعارضة قانونية إصلاحية. ويمكن إجمالا القول بأن السمة الغالبة لكل معارضات بورقيبة كانت سمة إصلاحية لا تنشد غير الاعتراف بها شريكا في الحياة السياسية (نحن هنا ننظر للاتجاه العام لأطروحات هذه المعارضات ولا نتوقف عن بعض المواقف التي تظهر حينا وتختفي حينا آخر وتحتمها الأوضاع المتغيرة دوما) ولم تكن يوما واضحة في الاطاحة بالنظام البورقيبي.مع بن علي لم يختلف الأمر كثيرا بالنسبة للمعارضات الثلاث حيث شاهدنا حركة الاتجاه الإسلامي تمضي مع بن علي بعد انقلابه على وثيقة الميثاق الوطني كما كانت تحضر لمصالحة معه أشهرا قبل انطلاق أحداث ديسمبر 2010 واستمرت مجموعات اليسار على موقفها الأول المسيج بنظرية الثورة على مراحل والنضال المباشر من أجل الحريات السياسية عدا بعض المجموعات الصغيرة وبعض الأفراد غير المنظمين ساعتها والذين كانوا يقفون على مسافة من هذه الأطروحات اليسارية الإصلاحية دون تأثير كبير منهم في مجرى الأحداث وتاه القوميون بين المنادي باستغلال الانفتاح الديمقراطي لنظام بن علي والالتحاق بحزب الاتحاد الديمقراطي الوحدوي خصوصا زمن رئاسة السيد أحمد الإينوبلي وبين من يرفض ذلك وينطوي على نفسه منتشيا بالفكر القومي منتظرا حدوث انقلاب عسكري يضع كل الشأن في البلاد بين يدي الحذاء العسكري تبين بعد سنوات أنه لن يأتي مطلقا وهو ما دفع بكثير من هؤلاء بعد 2011 للالتحاق ببعض الأحزاب التي تقول عن نفسها قومية وصارت تدعو للجمهورية الاجتماعية دون أن تتخلى عن نظرية الانقلاب العسكري التي بقيت لدى كثير من أنصارها "نوستالجيا" شبيهة بمرض لا فكاك منه. وللتاريخ فشعار "يرح ......
#سياسات
#راديكالية
#ومشروع
#مقاومة
#يؤسس
#للتغيير
#الجذري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725896
عبد الرزاق عيد : السيد أحمد القبانجي يؤسس لروحانية إسلامية عرفانية، تتقاطع مع روحية الحداثة، في تناغم معرفي سيمفوني .... د.عبد الرزاق عيد
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزاق_عيد منذ سنوات وأنا أتابع هذا الرجل (القبانجي) في سياق اهتمامي بفكر الحداثة التراثية ، وأهم مايميزها لاكتسابها هذه الصفة (الحداثة التراثية) هي فكر القطيعة المتصالحة مع الروح التراثية النقدية بتلاوينها المتعددة اليسارية المتدرجة منذ بندلي جوزي مرورا بحسين مروة، إلى العقلانية القومية مع محمد عابد الجابري الذي شكل انعطافا في تاريخ الفكر العربي الحديث عندما جعل من التراث الفكري الإسلامي والعقلانية مدخلا لتناول الفكر العربي الحديث ،إذ غدا تاريخا لمرحلة ثقافية عربية بدأت في االثمانينات ولا تزال شاغلة أساسية لتوجهات الثقافة العربية ، سيما وأن أدونيس قد سبق للقراءة الحديثة للتراث من خلال كتابه (الثابت والمتحول) الذي عبرعن منزع ليبرالي لم يتأصل بعد بالفكر العربي، ولهذا لحقته بعض المناوشات الفكرية العقائدية الايديولوجية التي تصكه بالطائفية لتبنيه فكرة أن الأكثرية الاسلامية السنية كانت تمثل عنصر (الثبات والاتباع) في الابداع العربي ، بينما الأقلية الشيعية هي التي كانت تقود منحى (التحول والابداع) في مواجهة الثبات الإسلامي الأكثري الركودي .............لكن مع الأسف أن فكر أدونيس لم يثبت لاحقا أية ممارسة عقلية فكرية تنتج أية قطيعة مع موروثها الطائفي الشيعي عندما أيد الأيات الخمينية وثوراتها الخارجة من الحسينيات الشيعية في ايران، ومن ثم بنائها لأكثرالأ نظمة الطائفية الثيوقرلاطية شمولية وعنفا وارهابا ........فكرست شرقا أوسطيا في صيغة فكرة استعادة النموذج البدئي الأسطوري لمبدا الصراعات إسلاميا، حيث العودة إلى الأصل الابستمي للصراع الطائفي الانشقاقي المللي النحلي قبل أكثر من عشرة قرون في تاريخ الإسلام ، عبر الانشقاق الأكبر في تاريخ الإسلام، الذي بلغ حد الحديث عن اسلامين (إسلام سني وإسلام شيعي) وأتت الخمينية لتكرس هذا الانشقاق سياسيا الذي سمح للفكر الاستشراقي خلال القرن الماضي أن يكرس هذين المصطلحين عن إسلامين (سني وشيعي )، كما اعترض مفكرون وباحثون عرب (من المنحى القومي ) كمحمد عابد الجابري أن يستنكر بعنف على الاستشرا ق الغربي تكريس هذين المصطلحين ، غير أن إيران خلال العشرات سنين اللاحقة ردت على المفكرين القوميين بإعلانها لأربعة عواصم عربية بوصفها أقاليم إيرانية ، والطريف في أمر هذا الاستيلاء على العواصم العربية أن يكون النظامان العربيان القوميان البعثيان في (بغداد ودمشق) هما الأكثر التحاقا بفارسية طهران، ناهيك عن حالة (الأيرنة لحزب الله ) وقطعه مع العروبة وانتمائهم إلى أخوالهم الفرس أبنا ء ابنة ( يزد جرد) زوجة الإمام الحسين .... في هذه المناخات الفكرية والعقلية كان مشروعنا في تأسيس رابطة العقلانيين العرب الذي أعلن في باريس ، بعد مؤتمره التاسيسي في بيروت إحياء لذكرى المفكر الفلسطيني العالمي ادوارد سعيد في أربعينية وفاته ،وكان يعود الفضل في هذا المشروع عربيا للمفكر الليبرالي الليبي محمد عبد الطلب الهوني ،وكان من ضمن مجموعة العمل الراحل محمد أركون ، والراحلان السوريان الصديقان صادق جلال العظم ،وجورج طرابيشي ..... كنت الوحيد القادم من سوريا إلى المؤتمر وسأعود إليها بعد أسبوع وفق الدعوة من المؤتمر في فرنسا، وذلك قبل هجرتنا النهائية السياسية إلى باريس سنة 2008 ......... في هذه اللقاءات التحضيرية لهذا المؤتمر التاسيسي قبل انعقاده كانت لقاءاتنا التحضيرية تدور حول أفضل أشكال المواجهة الفكرية مع الإسلام السياسي بصيغته الخمينية الشيعية أو صيغته السنية القطبية لقناعة مشتركة بيننا بأن الخمينبة ليست إلا الوجه القفا للقطبية ،حيث يشكل قطب مشترك اللق ......
#السيد
#أحمد
#القبانجي
#يؤسس
#لروحانية
#إسلامية
#عرفانية،
#تتقاطع
#روحية
#الحداثة،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736316
إبراهيم ابراش : غزو أوكرانيا يؤسس لنظام دولي جديد
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش ستتوقف الحرب العسكرية في أوكرانيا قريبا لصالح روسيا لامتلاكها ورقتي قوة وهي السلاح النووي والفيتو في مجلس الأمن، ولكن ستستمر حرب اقتصادية تجارية سيبرانية عالمية ستؤثر على كل دول العالم وستؤسِس لنظام دولي جديد تسوده حالة توتر وعدم استقرار وتَفَجُر حروب أهلية في أكثر من دولة ومنطقة في العالم، وستكون الصين الرابح الأكبر في هذا النظام الجديد وأوروبا الخاسر الأكبر. ......
#أوكرانيا
#يؤسس
#لنظام
#دولي
#جديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748167
تيسير خالد : الاستيطان الاستعماري يؤسس لبناء نظام التمييز العنصري الاسرائيلي إعداد : تيسير خالد ***
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد بداية الاستيطانبدأت اسرائيل مشروعها الاستعماري الاستيطاني في الضفة الغربية بما فيها القدس مع وقف إطلاق النار في حرب حزيران من العام 1967 وذلك بتدمير القرى الفلسطينية ( يالو ، عمواس ، بيت نوبا ) وتهجير سكانها وتدمير جزء من مدينة قلقيلية وبيت عوا وفرض السيطرة على ما يزيد عن 58 كم2 من الأراضي الحرام ، وإقامة مستوطنة على تلك الأراضي ، بالتزامن مع عملية هدم حي الشرف في مدينة القدس لإقامة الحي اليهودي. وكان هدف السياسة الإسرائيلية في ذلك الوقت إجراء تعديل على الحدود يمكن اسرائيل من ضم جزء من أراضي الضفة الغربية إلى إسرائيل (القدس ، اللطرون ، ومنطقة غوش عتصيون )، أما منطقة الغور فقد تعاملت اسرائيل معها باعتبارها منطقة أمنية . وتطورت سياسة الاستيطان مع تطور الوضع السياسي وهكذا مر الاستيطان الاسرائيلي وتحديدا في الضفة الغربية بما فيها القدس بعدد من المراحل ، وقد شهدت فترة حكم حزب العمل بين 1967 و 1977 بناء عدد من المستوطنات بلغ نحو 31 مستوطنة في غوش عتصيون في محافظة بيت لحم وفي غور الأردن فضلا عن المستوطنة التي اقامتها على اراضي القرى المدمرة (يالو، بيت نوبا، اللطرون). أما عدد المستوطنين فقد ارتفع إلى 2876 مستوطنا ، كان التركيز في ذلك الوقت على غوش عتصيون وغور الأردن ومنطقة القدس الكبرى ، أما في بقية انحاء الضفة الغربية فبنت اسرائيل فيها مستوطنة واحدة فقط .وفي العام 1977 وقع التحول الكبير في سياسة اسرائيل الاستيطانية بعد صعود اليمين المتطرف بقيادة مناحيم بيغن الى السلطة وبعد التوقيع على اتفاق السلام مع مصر ، حيث أقامت اسرائيل 35 مستوطنة جديدة وارتفع عدد المستوطنين إلى 13234 مستوطنا . وشهد النصف الاول من ثمانينات القرن الماضي هجوما استيطانيا واسعا ، حيث أقامت اسرائيل 43 مستوطنة جديدة ليرتفع عدد المستوطنين إلى 28400 مستوطنا شكلوا ما نسبته 2,2% من مجموع عدد سكان الاراضي الفلسطينية المحتلة بحرب 1967 البالغ آنذاك 1294700 نسمة. وتصاعدت النشاطات الاستيطانية في الفترة التي رافقت مفاوضات مدريد وواشنطن بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي يعد حرب الخليج الاولى عام 1991 فأقامت حكومة اسحق شامير سبع مستوطنات جديدة وارتفع عدد المستوطنين إلى 107 آلاف مستوطن ، لترتفع نسبتهم الى 5,3% من المجموع العام لسكان الضفة الغربية وقطاع غزة . وعلى الرغم من التوقيع على اتفاقيات اوسلو بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي في ايلول عام 1993 فقد تواصلت النشاطات الاستيطانية حيث جرى التوسع في الاستيطان وفي فتح الشوارع الالتفافية وإصدار الأوامر العسكرية القاضية بوضع اليد على الأراضي الفلسطينية ، وكأن اسرائيل في سباق مع الزمن لفرض المزيد من الحقائق الجديدة على الارض ، فارتفع عدد المستوطنين إلى 145 ألف مستوطن في نهاية حكومة العمل برئاسة بيريس 1996 . ومع صعود الليكود من جديد الى الحكم 1996 تواصلت النشاطات الاستيطانية وهكذا ما أن انتهت حكومة الليكود عام 1998 حتى ارتفع عدد المستوطنين إلى 165 ألفا.ورغم أن الاتفاقيات تقرر أنه لا يجوز لأي جانب القيام بإجراءات أحادية الجانب تؤثر في نتائج مفاوضات الوضع الدائم . إلا أن الاستيطان أخذ يتوسع ، ومع التوسع الاستيطاني بدأ الاحتلال يتعمق وكذلك نظام فصل عنصري في الاراضي الفلسطينية المحتلة . وبالرجوع إلى اتفاقية المرحلة الانتقالية المؤقتة الموقعة في أيلول من العام 1995 بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل ، فقد تم تقسيم الأراضي الفلسطينية إلى ثلاث مناطق : مناطق A: وهي المناطق التي تخضع للسيطر ......
#الاستيطان
#الاستعماري
#يؤسس
#لبناء
#نظام
#التمييز
#العنصري
#الاسرائيلي
#إعداد
#تيسير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761093
ماجد احمد الزاملي : دستور المواطنة يؤسس لدولة قوية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي الغزو الامريكي البريطاني للعراق واحتلاله، شكَّلَ منعطفاً حاسماً وخطيراً في التطور السياسي للعراق، ولمجمل المنطقة العربية والعلاقات الدولية,ومن بين نتائجه انتهاك سيادة العراق . وبما ان القضاء على الديكتاتورية يتطلب تفكيك الدولة المركزية، أي تحويل بعض صلاحيات الدولة المركزية إلى الأقاليم. وبما أنَّ قيام العملية السياسية في العراق بعد الاحتلال، لم تتم على اسس سليمة و لا تتقدم باضطراد. فالاحتلال الامريكي يخطط لتحقيق أجندته وهي تقسيم العراق وتفتيته الى كيانات عرقية وطائفية, لغرض افساح المجال امام القوى الاقليمية الاخرى للهيمنة، وفرض اجندة استعمارية جديدة على المنطقة من خلال تطبيق المشروع الامريكي الاسرائيلي فيما يعرف (بالشرق الاوسط الكبير) الذي يحاول ان يجمع كيانات عرقية وطائفية عديدة موجودة. او من خلال خلقها بتطبيق المبدأ الاستراتيجي الامريكي المعروف (الفوضى الخلاقة أو التفكيك النظيف!)،وتحقيقاً لاهم اهدافها من جراء غزوها للعراق. لأن من يراجع المشروع الامريكي لابد أن يصل الى حقيقة مهمة مفادها ، ان الكيانات المراد انشائها وفق الاستراتيجية الامريكية ستعمق الطائفية في العراق ، بموجب تنظيم مؤسساتي محكم. لان مجلس أي محافظة سيتكون سواءً بالترغيب او بالترهيب من الكتل السياسية التي يمكن ان تكون لها سطوة على تلك المناطق، والخوف يصاحب هذا المنهج اذا اقحمت هذه الكتل نفسها في صراعات نفوذ بوسائل عقائدية ودينية فيما بينها، حيث سيسمح هذا الوضع بايجاد ارضية فكرية وسياسية ومجتمعية ، لبدء صفحة جديدة من التناحر العرقي والطائفي ,لان الولاء سيكون للطائفة وللمذهب وليس للعراق والوطن. وهو ما يتناقض جملةً وتفصيلاً مع الدستور العراقي الجديد الذي وضع في ظل الاحتلال الامريكي، الذي يؤكد على وجود المساواة بين العراقيين امام القانون بدون اي تمييز بسبب العرق اللغة، الدين، المذهب او المعتقد والرأي. الديمقراطية لا تستطيع البقاء على قيد الحياة طويلاً ما لم يؤمن الناس بها، لكن الايمان الواسع الانتشار بصحة الديمقراطية وشرعيتها لا يكفي ايضاً كي يضمن ديمقراطية متماسكة والمتمثلة باهمية المؤسسات، الدستور، الانظمة الانتخابية والاحزاب السياسية وغيرها. فوجود المجتمع المدني، اي التركيب الاجتماعي الذي يتكون بطريقة عفوية تلقائية مثل جماعات الخير، وسائل الاعلام المستقلة، جماعات الحقوق المدنية الموجودة عادةً خارج مجال سيطرة الدولة,تؤدي مهمة تحقيق التفاعل بين الافراد والحكومة. إن وجود هذه التنظيمات سوف لن يحل محل السلطة ولا الاحزاب السياسية، وإن نشاطاتها في تنمية الديمقراطية تبقى قضية نسبية، متوقفة على الطبيعة السياسية للنظام والبيئة. لكن للاسف تتميز الدولة بقوتها و ضعف قوة المجتمع المدني، ان لم نقل غيابه في بعض المجتمعات ، كحالة المجتمع الشرق أوسطي. عملية بناء دولة ديمقراطية في العراق في ظل ظروف داخلية وخارجية بالغة التعقيد ليست عملية سهلة. وعملية التحول من النظام المركزي وإنعدام التعددية الحزبية(الحزب الواحد), الى نظام سياسي يتبنى التعددية والديمقراطية والفيدرالية وحقوق الانسان، تحمل في ثناياها كثيراً من التحديات والصعوبات، للحفاظ على الحرية الوطنية. مقابل الاحتفاظ بالخصوصيات الاثنية، والمذهبية، ووفقاً لمعطيات وواقع الدولة العراقية الحالية. واتصاف المجتمع العراقي بالتلون الاجتماعي والقومي، انعكست كل هذه الامور على تشكيل هويته، فلكون ان الموروث الموجود لدى اغلب العراقيين في التفكير وا ......
#دستور
#المواطنة
#يؤسس
#لدولة
#قوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768975