الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : التوافقية والنهج بالسياسة السابقة يهدد العراق وطن وشعب ويعيده إلى المربع الأول
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي السياسة الماضية وفق النهج التوافقي (أرضيك وارضيني .. أسكت عنك واسكت عني) مارستها الكتل والأحزاب السياسية للفترة الممتدة من عام/ 2003 إلى عام/ 2021 وقد أفرزت سلبيات متراكمة كثيرة سببت انفجار ثورة الجوع والغضب التشرينية واستمرت سنة ونصف وأدت إلى استشهاد سبعمائة متظاهر وجرح خمسة وعشرون ألف وزعزعت كرسي رئيس الوزراء وأقالته وتحقيق الانتخابات المبكرة وما كان بها أن تنتهي لولا الأساليب والوعود التخديرية والترقيدية التي أدت إلى تفككها وتشرذمها إلى كتل وأحزاب إلا أن الأكثرية منها قررت عدم المشاركة في الانتخابات ومقاطعتها مع كتل وأحزاب وطنية أخرى وكانت نتيجة المشاركة في الانتخابات بنسبة 15% وهذه النسبة تدل على سعة المتظامنين مع القوى المقاطعة ولا زالت جماهيرها وقوتها وعنفوانها جمر توقد تحت الرماد في حالة وعودهم لم تتحقق إضافة إلى ذلك ما يزيد ويسبب توهج الجمر إلى تجديد ثورة الجوع والغضب في حالة عودة التوافقية السياسية الماضية في نظام الحكم وسوف تكون النتيجة عودة حمام الدم للشهداء والجرحى حتى إسقاط نظام الحكم الجديد وسوف تشيد حكم بما ينسجم مع مصالح جماهير الشعب المناضلة بعد أن أصبحت عملية التغيير عقيدة ومبدأ لدى العراقيين من خلال وعي الواقع وتغييره بما يحقق طموح وأماني الشعب نحو مجتمع ديمقراطي يرفل ويعيش بعز وكرامة وبجهده وعرق جبينه في عراق وطن وشعب متضامن ومتآخي في الحياة الحرة الكريمة وأمن واستقرار وطمأنينة بعد أن رفض التجربة السابقة لنظام الحكم في العراق واختار عن إيمان وعقيدة هدف التقدم والتطور للعراق وطن وشعب وهذه العملية لم تأت عن رغبات عاطفية وإنما من تجربته وإدراكه للواقع المؤلم والحقيقة المرة التي تجثم بكابوسها على صدور العراقيين ومن خلال هذه الصورة أصبح الشعب يدرك ويعرف طريقه الذي يوصله إلى تحقيق طموحه ورغباته ومن خلال ذلك أن أي انحراف وسلوك وعمل لا ينسجم مع طموح وإرادة الشعب سوف يكون نتيجته الفشل لأنه يصطدم بإرادة وتصميم جماهير الشعب الثائرة. ......
#التوافقية
#والنهج
#بالسياسة
#السابقة
#يهدد
#العراق
#وشعب
#ويعيده
#المربع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738749