الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم جركس : يوم عاشوراء: مابين المأساة الكونية وعقيدة الفداء في الفلسفة النصيرية-العلوية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_جركس يوم عاشور/ أو عاشوراء، يحتفل فيه الشيعة بشكل عام والنصيريون العلويون بشكل خاص في العاشر من شهر مُحَرّم، وهو يوم مقتل الحسين بن علي بن أبي طالب عام 61ه (10 تشرين الثاني عام 680) بكربلاء التي تبعُد حوالي خمسةً وعشرين ميلاً عن مدينة الكوفة. بالنسبة للشيعة، يمثّل هذا اليوم يوم كَربٍ وحُزنٍ شديدين، يوم بكاء ونواح ولطم على مقتل الحسين، الذي قُتِل بطريقة وحشية مع بعض أصحابه على أيدي الأمويين. أمّا خلفية الحادثة في أنّ معاوية الحاكم الأموي على الشام، كان على خلاف مع الخليفة الراشدي علي بن ألي طالب أثناء خلافته عام 661. قُتِل علي على يد أحد الخوارج، عبد الرحمن بن مُلجَم، وسرعان ما تمّ تبجيله وتقديسه وحتى تأليهه بين أتباعه وشيعته. وفي نفس العام تمّ تعيين معاوية خليفة للمسلمين في القدس. فجعل من دمشق عاصمة خلافته. وبدأ معه عهد الخلافة الأموية. في هذه الأثناء أعلن شيعة علي بالعراق رفضهم الاعتراف بالخليفة الجديد، وبايعوا الحَسَن ابن عليّ البكر خليفةً عليهم. بأية حال، تبيّن لاحقاً أنّ الحَسَن لم يكن مهتماً بالخلافة ولايولي بالسياسة أي اهتمام، فتنازل عن منصبه لصالح معاوية، واعتزل بالمدينة، حتى وفاته عام 669 عن عمر يناهز 45 عاماً. من جهةٍ أخرى، رفض ابن علي الأصغر، الحسين، الاعتراف بشرعية ابن معاوية، يزيد، الذي ورث الخلافة عّن والده عام 680. وفي نفس العام وجّه الشيعة في العراق نداءً إلى الحسين للقدوم إلى الكوفة ومبايعته خليفةً عليهم. غادر الحسين إلى العراق برفقة موكبٍ بسيط. وتوقّف في مكانٍ يسمّى "كَربَلاء" ونصب خيامه فيه. فأرسل إليه الخليفة يزيد بن معاوية سَريّة مكوّنة من أربعة آلاف جندي بقيادة عمر بن سعد بن أبي وقّاص، فقُتِل الحسين في هذه الواقعة على يد شُمّر بن الجوشَن الضبابي، الذي حَزَّ رأسه وأرسله إلى الخليفة يزيد بدمشق. وبهذا انتصرت السياسة الإسلامية على الأخوّة الإسلامية. وفي حين أنّ هذه الحادثة المفجعة تمثل يوم كرب وحزن لدى الشيعة حتى أنهم لقّبوا الحسين "سيّد شهداء الجنة"، إلا أنها يوم سرور وابتهاج بالنسبة للنصيريين العلويين. # عيد عاشوراء كما ورد في كتاب الطبراني "مجموع الأعياد"يخبرنا أبو سعيد ميمون بن قاسم الطبراني في كتابه "مجموع الأعياد" أنّ هذا العيد يُقام في العاشر من شهر مُحَرّم وهو أول شهور السنة العربية. هذا هو العيد الوحيد الذي يتمّ تناوله بصورة مجازية وفي نفس الوقت يتميّز بوجود تفسير باطني يتعارض كلياً مع معناه الظاهري. فبالنسبة للشيعة الإماميين، يشكّل يوم عاشوراء، كما أسلفنا، مأساةً كونية تتمثّل في استشهاد الحسين بكربلاء، والذي كان من المُزمَع أن يصل الكوفة لإشعال الثورة ضد طغاة بني أمية، ويعيد الخلافة الإسلامية إلى وَرَثتها الشرعيين. وبالرغم من أنّ النصيريين-العلويين يؤمنون بالطبيعة الشيطانية الملعونة للسلالة الأموية، فإنهم يعتقدون أنّ شهادة الحسين ما هي إلا حَدَث ظاهري، وذلك على أساس مذهب الظهور والفِداء على غرار ما حدث مع عيسى المسيح، فهم لم يقتلوه أو يصلُبوه، إنّما شُبِهَ لهم حسب تعبير الآية القرآنية، أي أنّ الأمر قد اختلط عليهم، فالمسيح لم يُصلَب ولم يُقتَل، بل الذي قُتِلَ حقاً هو يهوذا، وفي الأصل الشيطان، إبليس الأبالسة، ولكن تراءى لهم أنه عيسى. ويقول محمد بن محم بن الحسن البغدادي في رسالته المصرية تعقيباً على هذه الآية ((رُوِيَ أنَّ اليهود عندما اجتمعوا على قتل سيدنا عيسى منه السلام، أتوا إليه ومعه يهوذا إسخربوط فتقدّمهم ودخل البيت الذي كان فيه سيدنا عيسى منه السلام، لينظر هل هو هناك أم لا فيُخبرهم، فلما دخل يهوذا رأى ......
#عاشوراء:
#مابين
#المأساة
#الكونية
#وعقيدة
#الفداء
#الفلسفة
#النصيرية-العلوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690172
زاهر بولس : فلسطينيو 48:القيادات العربيّة البرلمانيّة والمستعربين وعقيدة الصّدمة، ووجوب نقل الثقل إلى مكان ما..
#الحوار_المتمدن
#زاهر_بولس إن استراتيجيّة الصّدمة، أو عقيدة الصّدمة، (The Shock Doctrine)، هي استراتيجيّة معلومة وموغِلة في القِدَم، يستعملها راسمو سياسات الدول على المستويين، الداخلي والخارجي.تتلخّص هذه الاستراتيجيّة بمبدأ متناهٍ في بساطته إنما عالٍ في تنظيمه وفعاليته بين الجماهير البسيطة الباحثة عن خبز يومها:لأي سلطة في أي دولة في العالم مصالحها ومصالح الطبقة التي تمثّلها وبعضها تخدم مصالحًا بالوكالة لمن يهيمن عليها، فتتداخال مصالح الصراع القومي بالسياسي بالاجتماعي بالاقتصادي بالطبقي، لذا تجهِّز وتخبِّئ في دُرجِها خطط لمشاريع تعجز عن تمريرها في الظروف العاديّة للناس، لتَنَاقُض مصالح الناس مع مصالح أصحاب المصالح الضيِّقة، لكنّها جاهزة بانتظار قنص الظرف المناسب، وليس أنسب من تمريرها في حالة فوضى وخوف تَعْقِب صدمة، وهذه الصّدمة قد تكون كارثة طبيعيّة، كفيضان أو بركان أو هزّة أرضيّة أو وباء وما شابه، أو كارثة بفعل الإنسان، كالحرب أو وباء مصطنع أو حالة انفلات جريمي منظّم على يد سُلطة معادية، كما في حالة فليسطينيي الداخل (48)، ما يؤدِّي إلى شعور الناس بالخوف من المجهول، شعور من عدم القدرة على الرَّد في ظل انعدام الأمن الشخصي على حياة الناس، والأهم، حياة صغارهم.يقع فلسطينيو الداخل بين أضلاع ثلاثيَّةٍ أفضلها سيِّء:1-أن يتنظّم فلسطينيو الداخل للدفاع عن أنفسهم، فيقعون تحت طائلة القانون بتهمة أخذ عملية تنفيذ القانون إلى اليدين، وهو ما يُعتبر خروجًا على القانون.2- الرضوخ إلى عصابات الإجرام المنظّم على يد الكيان الصهيوني، لتدمير المجتمع الفلسطيني في كل المناحي والمستويات. وبهذا يدفع فلسطينيو الداخل الخاوة مرّتين، مرّة لعصابة الكيان على شكل ضرائب، واخرى لعصابة الإجرام المنظّم، المنظَّمة على يد الكيان.3- وهو بيت القصيد: أن يتوسّل فلسطينيو الداخل من شرطة الكيان أن تتدخّل من أجل وضع حدٍّ لعصابات الإجرام المنظّم، تحت ضغط عامل الخوف والاستسلام والركون إلى حالة اليأس وانعدام البدائل. وتأتي أعلى درجات اليأس هذه بتوسُّل قيادات الأحزاب البرلمانيّة الى الشرطة أن تضبط ايقاع الاجرام الذي نظّمته هي بنفسها، لتُقرّ هذه القيادات بانعدام وسائلها لحماية الناس، فتُدخل هذه القيادات الناس في حالة نفسيّة من الهلع إثر الشعور بصدمة جَمعِيَّة، تفسح المجال لدولة الكيان بإخراج بعض مخطّطاتها من الدُرج:أ- توظيف بعض العرب في سلك شرطة الكيان المعادي، بعد التمادي بتدجينهم. لتوظّف طاقاتهم في غير مصالح شعبهم.ب- نسخ نموذج وحدات اليهود المستعربين المستخدمين في الضفّة الغربيّة وقطاع غزّة، وهُم مِن ضمن مَن نظّم ودرّب العرب المتهوّدين في عصابات الإجرام المنظّم.ج- في السابق سقط العديد من الضحايا على يد شرطة الكيان، وتمّت المطالبة بمحاكمتهم، وحصلت في بعض الأحيان محاكمات، أقصاها صوريّة، إلّا أن اسم وشكل الشرطي القاتل معلومة للناس. أما بعد قرار إدخال المستعربين فإن مرحلة جديدة من الاغتيالات، قد تنال حياة الناس، إضافة إلى حياة بعض القادة السياسيين والفكريين دون رادع، على يد ظلال رجال الأمن/ عصابات المستعربين.فأين قيادات الشعب الفلسطيني في الداخل من هذه السرديّة المدعّمة بحقائق الواقع؟!(يتبع) ......
#فلسطينيو
#48:القيادات
#العربيّة
#البرلمانيّة
#والمستعربين
#وعقيدة
#الصّدمة،
#ووجوب
#الثقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714903
هفال عارف برواري : أسطورة عودة المسيح وعقيدة المخلص والمهدي المنتظر
#الحوار_المتمدن
#هفال_عارف_برواري بداية نبدأ بقول الله تعالى {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ &#1754-;- وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا }النساء 82إن المتتبع لأغلب الشعوب والملل سيجد أن غالبيتها إن لم نبالغ ونقول أن كلها تنتشر فيها عقائد آخر الزمان وعقيدة المخلص والإنتظار ولسنا بدعاً من الأ ُمم فالناس بطبعها يميلون الى مثل هذه المعتقدات لأنها آيدولوجيا المساكين والضعفاء والمقهورين لذلك نجد أن في كل ملة يوجد هناك مخلص أسطوري ينتظرون ولادته وخروجه أو ظهوره أو نزوله من السماء!وكل هذه الإفرازات العقدية قد خرجت نتيجة الاستبداد السياسي عبر التاريخ وطغيان سلطوي أدى الى خلق هذه المعتقدات والإيمان بها ومع مرور الزمان تم تنظيم تلك المعتقدات ودعمها من قبل الأنظمة المستبدة لإمتصاص قوى المعارضة والتغيير ويتم التحكم بحركة تلك المجتمعات ويفرغها من فاعليتها !ويتم ترسيخ هذه المفاهيم الأسطورية في ذاكرة الناس ويدعّمونها بمفاهيم التراث والتفاسير للنص الديني لدعم مايقولون لكي يتم تحويلها الى أمور ثابتة مسلمة بها لايتم المساس بها بين الناس لذلك تم خلق عقائد عبر التاريخ مثل عقيدة المشيحانية اليهودية ( ومعناها المسيح!) حيث يعتقد انه يأتي من نسل الملك داود ليبشر بنهاية العالم ويخلص الناس من ويلاته !وهي إحدى مباديء الايمان اليهودي أي عندهم المسيح لم يولد بعد .....كذلك العقيدة المسيحية التي تعتقد أن النبي عيسى هو ( لاهوت) نزل ( بـ ناسوت) وتجسيده بصورة بشر وأن صلبه وقتله هو الجانب البشري ( الناسوت) فقط و ( اللاهوت) أرتفع الى السماء سواءً كان هو الله نفسه أم ابن الله وبقي في جواره بصورة بشر !وعقيدتهم عن آخر الزمان تسمى ب ( العقيدة الألفية) وهو الاعتقاد أن المسيح يسوع سيعود جسدياً الى الأرض ( المجيء الثاني) والذي سيحكم الأرض الف عام وتسمى بحقبة السلام وسيعم المسيحية العالم وسيؤسس المسيح ملكوته على الأرض بعد أن أسسها في السماء !وفي التأريخ الإسلامي ظهرت هذه العقائد عبر التاريخ متأثرين بالثقافة اليهودية والمسيحية السائدة في المنطقة فظهرت في معتقداتها وقناعاتها فلسفة الانتظار والخلاص والمهدوية التي تؤمن بالنسل والعرق المعصوم وعقائد آخر الزمان وتبلورت في عقائد بل وتسللت اليها عقيدة عودة المسيح ومفهوم أن عيسى هو كائن روحي بصورة بشر ولكن ليس ككل البشر فالمروية تنسب إليه أفعالاً نبوية بل إلهية، فهو لن يغير فقط شرائع دينية بل سيغير قوانين وسنناً كونية، ألن يُلغي حرية الإيمان؟ ألن يلغي الجزية بمعنى أنه سيقتل من أبى الإسلام؟ ألن يغير قوانين الوجود وسننه؟ فلا معنى للقول بعد ذلك بأنه لن يكون نبياً بصفة مؤقتة، هو نبي ويقوم بأفعال إلهية!!وكأنهم يقولون أنه نصف إله !!ويقال أن أصل هذه الأساطير راجع الى أسطورة ( أيزيس و أوزوريس وست)التي تأثرت بها العالم القديم وتركت آثارها على الديانات الأرضية فيما بعد منها اليهودية ثم المسيحية ثم تسربت الى الموروث الاسلامي ....حيث ذكرت المرويات الصحاح كما ذكره أبو هريرة والتي توافق التوراة في سفر أشعيا 11 بالضبط وكأنه أستنسخ من كتبهم !!فقد ذكر أبو هريرة أن عيسى سيكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزيةويدعو الناس إلى الإسلام ، ويهلك الله في زمانه الملل كلها إلا الإسلاموفي رواية مسلم(فلا يحل لكافر يجد ريح نفسه إلا مات ونفسه ينتهي حيث ينتهي طرفه)!وكأنه تنين يقتل بنَفَسه الكافرين على بعد بصره!حتى ترتع الأسود مع الإبل ، والنمار مع البقر ، والذئاب مع ا ......
#أسطورة
#عودة
#المسيح
#وعقيدة
#المخلص
#والمهدي
#المنتظر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744895