الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غسان صابور : هل ابتلى العرب.. جيناتيا وتاريخيا.. بالظلم والظلام؟؟؟...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور بعد قتل المناضل المعترض الفلسطيني نـزار بــنــات Nizar BANAT (43 سنة).. والمعترض على محمود عباس (رام الله)... نزار بنات مات تحت الضرب والتعذيب.. أثناء اعتقاله وبعد اعتقاله.. بشهر حزيران الماضي.. مما أدى إلى طلب ممثلي الاتحاد الأوروبي.. للأمم المتحدة بتوقيف المساعدات التي تعطى لبانتوستاني غزة ورام الله... إن لم تتبع عناصر أمنها.. إن لم تتبع سلطاتها وعناصر أمنها الأنظمة الديمقراطية والإنسانية.. بشكل واضح كامل...سياساتهم... سياسات العرب وحكامهم... لم تتغير منذ عدة قرون... حتى هذه الساعة... موروثات عشائرية وقبلية... دون أن ننس أربعة قرون سلطنة عثمانية.. غارقة بالدم والظلم المعهود... ونبذ كل تربية ديمقراطية إنسانية متطورة.. منذ نهاية الحرب العالمية الأولى.. وتفجير الأنظمة العلمانية المتنورة التي بدأت تنتشر.. لدى غالب الأمم المتحضرة بالعالم... حيث بقيت قوانيننا وأنظمتنا وعاداتنا موروثة من عتمات المخلفات الدينية.. وتفسيراتها المتوافقة مع حاجات الحكام والأمراء والملوك المحليين...نحتاج لإعادة كتابة تواريخنا الحقيقية.. وعاداتنا وتقاليدنا.. ومنشئها وأسبابها وموروثاتها المكركبة.. وبطولاتنا الوهمية.. وحقيقة غالب قصصنا العنترية... حتى نعود لحقائق علمية آكاديمية مدروسة.. تغربل أوهامها وسلبياتها التي مارسناها..منذ قرون... على سبيل المثال: الشهر الماضي بمدينة الحسكة السورية المحتلة.. شاب ذبح أخته.. بالثالثة عشر من عمرها.. لأنها رفضت الزواج من ابن عمها... وصورها قتيلة.. للعائلة.. للعشيرة... تصوروا الوحشية يا بشر.. ولكنه نال تصفيق وتهنئة العائلة والعشيرة... ومن هذه البطولات الفردية والجماعية (والوطنية والقومية) آلاف الأمثال حتى هذه الساعة... والسهولات الشعبية التي لاقاها داعش.. ووحشية داعش.. وشريعة داعش.. أمثال وأمثال مما أبدي...العروبة والعربان.. جمدا تواريخ هذه البلدان... ولم يخدما سوى طبقات عائلية.. لم توسع سوى مجالات الجهل والجهالة والجمود الفكري الكامل.. حتى تلتصق بما تبقى من سلطات لعائلاتها... والتي لم تترك ابسط المجالات.. حتى تخرج شعوبها من الجهل والفساد والعتمة...كل شعوب العالم تطورت وتحررت.. حتى التي كانت مظلومة مستعمرة.. وبدات تتحرر.. وتغربل عاداتها وقوانينها... ما عدا الشعوب العربية.. والتي تملك ثروات عالمية وموارد غنية طائلة.. ولا تملك شعوبها سوى ديمومة جهل عاداتها وتقاليدها وموروثاتها القبلية القرونوسطية.. وأعتق...ومع هذا نشر صديقي المتجول البعثي العتيق.. وأرسل لي نسخة منها... منتقدا مصائبنا بالعشرين سنة الفائتة.. وأن أسبابها عدم تمسكنا بالقومية العربية.. ودعم العروبة.. فلم أجد لإجابته سوى الكلمة الإنكليزية البسيطة : No Comment... بلا أي جواب موسع.. آخر... ولكن آمل انه خلال ترحاله وأسفاره.. يمكنه قراءة كلماتي هذه...***************عـلى الــهــامــش :ــ من ذكريات حياتيحياتي الحقيقية.. التي بدأت بآخر أيام الشباب( 29ـ30 سنة).. عندما غادرت سوريا.. بحثا عن الأوكسيدين.. وحططت الرحال بفرنسا نهائيا.. ممزقا كل ذكريات الفتوة والشباب المؤلمة.. وتعاسة كل تجربة السياسة.. والسجن والعتمة...وحططت الرحال بمدينة مرسيليا الفرنسية.. بالسابع عشر من نيسان 1963... ولقاءاتي مع الجالية السورية هناك.. الوفيرة العدد التي رافقت الجيش الفرنسي أثناء ما سمي الجلاء,, أو عيد الجلاء.. وبعد أن درت عديدا من المدن استقريت بمدينة ليون... حيث لم يكن فيها.. سوى بضعة عائلات لبنانية وأرمنية وسورية.. لا تتعدى ما بين الثلاثين أو أربعين عائلة... واليوم تتعدى ......
#ابتلى
#العرب..
#جيناتيا
#وتاريخيا..
#بالظلم
#والظلام؟؟؟...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724934
مؤمن سمير : السينما المصرية بين النور والظلام
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير ظل فن السينما دائماً هو المعبر الأبرز عن طموح الإنسان في اقتناص الحلم و دمجه بالواقع، في ممارسة السحر الحلال لفك غموض الكون وفتح بوابات الروح على مصراعيها، في اللعب بين الوعي واللاوعي ..باختصار، في مراقبة ذاته والتلصص على نفسه في مرآة تلون عيونه بالبهجة و المتعة..و ظلت السينما في مصر واحدة من أهم مكونات الوجدان المصري من ساعة أن هَلَّ وأنار هذا الفن حياة المصريين متزامناً مع بداياته العالمية.. وبما أن السينما جزء حي وصادق في الذاكرة الجمعية المصرية، كان من الطبيعي أن تتأثر بكل ما يعتري الواقع المصري من تحولات حادة أو طفيفة، فإذا حدث ارتباك سياسي أو مجتمعي ما، يخفت صوت السينما، لكنها تكون في حال يشبه الظل الرابض إلى جوار حائط، كي يختزن ويحلل ثم بعد أن يمضي الوقت المخاتل، يفرش هذا الظل الحي كله.. لهذا تبقى مقولة تراجع صناعة السينما في مصر دائماً مقولة غير دقيقة، حيث أننا في الفترة الأخيرة مثلاً، ونتيجة للتطور المهول في الإمكانات التقنية، ونتيجة لاكتساح وسائل التواصل الفضاء بما أتاحته ورسخته من قيم الحرية والجرأة، أصبحنا نتقابل مع أفلام نُفذت بإنتاج ضخم جداً واستخدمَ صانعوها وسائل تكنولوجية خلقت الإبهار مع المشاهدين وجعلتهم في حالة مقارنة مع السينما العالمية، هذا مع مقاربة موضوعات كانت شائكة ومحرمة من قبل.. لقد كانت هناك سينما تعني بالمضمون طول الوقت، جنباً إلى جنب مع الأفلام التجارية التي تكتسح دور العرض السينمائي ثم المجال السينمائي كله لكن الجديد هو بعض التداخل الذي يفرض إعادة النظر والنقاشات حول كل عمل على حدة.. و كما لا يمكن إنفاذ مقولة تراجع أو انهيار أو موت السينما المصرية، لا يمكن كذلك الموافقة على استمرار فكرة صدارة السينما المصرية للسينما العربية كما كان يمكن القول بأريحية من قبل، وذلك لصعود وتميز صناعة السينما في البلدان العربية الأخرى وخاصة المرتبطة بتجارب السينما المستقلة حيث استمتعنا بالإنتاج السينمائي المبهر لأصحاب التجارب الطليعية في بلاد المغرب العربي الثلاثة ولبنان بالإضافة إلى الصعود العظيم للسينما الإيرانية وتميز التجارب الإفريقية لتختلف بالتالي مسألة قيادة السينما المصرية لمنطقة الشرق الأوسط اختلافاً جذرياً عن السابق.. لقد وصل الكثير من الأفلام المصرية القديمة والحديثة للعالمية، بالطبع مع مثيلاتها العربية، نتيجة لاستثمارها الشرط الفني الإنساني العالمي وهو مناقشة قضايا الإنسان في كل مكان أو طرح الأسئلة الخالدة في كل مكان وزمان أو تميز الإخراج واتساع رؤيته الإبداعية أو حتى للجودة التقنية لكن أظن أن الأفلام التي قد تصل للعالمية بالأساس تكون هي التي تنتمي لواقعنا الضيق البسيط بشكل عميق وحقيقي، فلا يحتاج الغرب لما يعرفه وإنما دائماً يبحث عما هو مجهول بالنسبة إليه ولكن بشرط الصدق وعدم الافتعال..يظل الإنتاج هو أبرز العقبات التي تقف حائلاً دون تقديم سينما جيدة ترضي طموحات الفنانين المؤمنين بأهمية السينما كوسيط إبداعي عظيم و الذين يسعون للتعبير عن رؤاهم وتطلعاتهم وأحلامهم عن طريق هذا الفن.. بعد ذلك تظهر الرقابة الفوقية من الدولة، وكذلك الرقابة المجتمعية في حالة أن يكون الفكر المهيمن على المجتمع محافظاً تقليدياً، وهي الأمور التي تتعاضد لخنق صناعة السينما لكن في كل أزمنة الضعف تبقى المبادرات الفردية الشجاعة كبصيص النور الذي يشد غيره لتدخل الشمس رغماً عن هيمنة الظلام..أظن أن هناك دائماً أملاً فيما يخص صناعة السينما في مصر ويرجع ذلك بالأساس لطبيعة فن السينما ذاته وهو الفن الذي يواكب كل جديد وكذلك لكون هذا الفن متغلل في وجدان ......
#السينما
#المصرية
#النور
#والظلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731556