الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي فريح عيد ابو صعيليك : في ذكرى وعد بلفور المشؤوم: الكبار يموتون.. والصغار على العهد مستمرون
#الحوار_المتمدن
#علي_فريح_عيد_ابو_صعيليك كتب م.علي أبو صعيليكلا يمر عام إلا ونستذكر وعد بلفور المشؤوم والذي مر على ذكراه بالأمس مائة وأربعة أعوام، وذلك عندما أرسل وزير الخارجية البريطانية أرثر بلفور عام 1917 وخلال الحرب العالمية الأولى رسالة إلى اللورد ليونيل دي روتشيلد أبرز كبار المجتمع اليهودي البريطاني اشتهرت بإسم “وعد بلفور”. جاء فيها : ”إن حكومة صاحب الجلالة تنظر بعين العطف إلى إقامة وطن قومي في فلسطين للشعب اليهودي”وهي الجريمة التي نفذها الجيش البريطاني عام 1948 عندما سلم الأراضي الفلسطينية لعصابات القتل الصهيونية المسلحة التي إرتكبت سلسة من المجازر بحق الشعب الفلسطيني الأعزل من السلاح في دير ياسين 1948 ومذبحة كفر قاسم 1956 ومذبحة صبرا وشاتيلا 1982 وسلسلة مذابح المصليين العزل في المسجد الأقصى للمصليين أعوام 1990 و 1996 و 2000 وأيضا في الحرم الإبراهيمي عام 1994 ومذبحة جنين 2002 وغيرها من المذابح المستمرة.والكيان الصهيوني الذي يحتل فلسطين منذ ذلك العام قام من خلال مجموعة عصابات إجرامية أبرزها عصابة أرغون التي ترأسها مناحيم بيغن وعصابة شتيرن وترأسها إسحق شامير وعصابات الهاجانا المتوحدة مع عصابة البالماخ وهي العصابة التي تحولت لاحقا عند إعلان الدولة عام 1948 إلى ما يسمى حاليا "جيش الدفاع الإسرائيلي" وأبرز رموزهم إسحاق رابين وأرئيل شارون وهؤلاء الملطخة أيديهم بدماء الأبرياء الفلسطينيين داخل واخرج فلسطين وصلوا لأعلى مستويات السلطة في الكيان الصهيوني من رئاسة وزراء إلى رئاسة الدولة.ونستذكر في هذا المقام الصحفي البريطاني روبرت فيسك الذي توفي في هذا الوقت من العام الماضي 2020 وهو الذي عرف عنه وقوفه مع حق الشعب الفلسطيني في أرضه وقد نشر مقالة شهيرة له في صحيفة الإندبندنت تحدث فيها عن رؤيته بأن نهاية الكيان الصهيوني ستكون بتدمير نفسه بنفسه بناء على رؤيته لتصرفات رؤساء وزراء الكيان الصهيوني في مصادرة الأراضي الفلسطينية وإقامة المستوطنات لليهود.ويحسب لفيسك موقفه من الوعد عندما وصفه ب "المشين" بحق بريطانيا، وكذلك موقفه من الظلم الذي يتعرض له الإنسان الفلسطيني ومساهمة بريطانيا المستمرة في ذلك من خلال دعمها الكيان الصهيوني وفق أولوية علاقاتها التجارية، وأيضا رؤيته بأن الكيان الصهيوني سيبقى في حالة حرب وخوف في المنطقة لأنه موجود وسط أعدائه.لازالت جملة بن غوريون مؤسس الكيان الصهيوني: "الكبار يموتون والصغار ينسون" في الذاكرة، ولكن أثبتت الأيام أنها مجرد هراء إعلامي صهيوني، وقد مرت مائة وأربعة أعوام ولازال الصغار على عهد الكبار، والأجيال لم تنسى شيئا وقد ورثت كل رائحة وحب فلسطين، بل يمكن القول أنها مستمرة في توريث كل التفاصيل التي تتعلق بفلسطين وتقاليدها وتراثها من ناحية وتوثيق جرائم الإحتلال الصهيوني حتى تتم محاكمته عليها من ناحية أخرى، وتستمر مقاومة وجود هذا الكيان بكل الأشكال سواء في داخل فلسطين أو خارجها، فمن غادر أجداده يوما ما مرغمين أصبح أحفادهم مقاومين ومتمسكين بحقهم بما هو متاح لهم من سبل.لا يمكن فصل وعد بلفور المشؤوم عن باقي مؤامرات تلك الحقبة الزمنية وأبرزها اتفاقية سايكس-بيكو والتي قسمت المشرق العربي مثل الكعكة بين بريطانيا وفرنسا وهو ما مهد لاحقاً إلى تمكين الكيان الصهيوني في أرض فلسطين وتحقيق وعد بلفور لليهود، ورغم ثقتنا المطلقة بزوال الكيان المحتل وذلك لأسباب عديدة فهو كيان غير متجانس ولازال كيان أمني وسط منطقة تلفظ وجوده وتتحين نهايته وهو يلهث وراء اتفاقيات تطبيع بالية لا تحمل أي عمق شعبي، إلا أن العمل العربي المشترك وخصوصاً من الشباب العربي لابد ......
#ذكرى
#بلفور
#المشؤوم:
#الكبار
#يموتون..
#والصغار
#العهد
#مستمرون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736645
محمد فؤاد زيد الكيلاني : الكبار يرحلون والصغار يتابعون .......
#الحوار_المتمدن
#محمد_فؤاد_زيد_الكيلاني بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني كثيرة هي المراهنات على القضية الفلسطينية التي تعتبر القضية المحورية في العالم، وتحديداً في الشرق الأوسط وكما يقال بأنها آخر احتلال في العالم، فسياسة الاحتلال الظالمة تعتمد على مقولة ((الكبار يموتون والصغار ينسون)) وهذه الإستراتيجية فاشلة بكل المقاييس، وكانت مفاجئة للمراقبين.لو تتبعنا ما حصل في الفترة الأخيرة من أحداث داخل فلسطين لوجدنا أن الذين يقومون بأي عمل انتقامي ضد هذا الكيان الغاصب هم من الجيل الجديد (الجيل الرابع)، الذي كانت المراهنة عليه بأنه سوف ينسى بعد موت الكبار، لكن ما حصل هو العكس تماماً استمرت المسيرة أكثر من المتوقع برسم إستراتيجية التحرير ولو بالحجر أو بالسلاح الأبيض وفي أي مكان داخل الأراضي المحتلة، وهذا الأمر كانت مرعب للإدارة الإسرائيلية كما جاء على المواقع الإسرائيلية.فالعمليات التي تمت بعد (سيف القدس 1) كانت مزلزلة لهذا الكيان، فكانت بالداخل وفي مدن مهمة بالنسبة له، العمليات في تل أبيب قام بها الذين يراهنون على نسيانهم، فهذا العمل عجز عنه الكبار فقام به الصغار، وفرض حضر تجوال داخل المدن الإسرائيلية لأيام من الصغار وبالسلاح الأبيض وغيره، وهذا ما شكل المفاجئة لهذا العدو الغاصب.هذه إستراتيجية الفلسطينيين وليس المقاومة كما الكل يعتقد، فهو شعب يبحث عن الحياة والحرية بكل الوسائل والطرق، وهذا ما يجعل العدو يعيد حساباته من جديد، وفي كل مرة تكون حساباته خاطئة، لأنه لا يدرك مدى إصرار هذا الشعب على الحرية وإخراج المحتل من ارض أجداده الكبار وآبائه ليتركها للجيل الخامس من بعده ليعش بحرية تامة دون أي منغصات.السياسية الإسرائيلية القائمة على الاغتيالات لإرهاب الصغار باتت بالفشل، فهم أصبحوا أقوى من أبائهم بعقيدة المقاومة التي يمتلكونها لاسترجاع الحق المسلوب على مبدأ (ما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة).لا نسيان للقضية الفلسطينية العادلة أمام هذا الكيان الغاصب، لا من الكبار ولا من الصغار ولا من الجيل القادم، فمن رفع الأعلام في جنازة شيرين أبو عاقله هم الجيل الخامس، فكان حضورهم قوياً في هذه الجنازة وكان لهم دوراً فعالاً أيضاً بإرسال رسالتهم للمحتل بأننا نحن هنا أقوى من الأجيال السابقة وسنتابع المسيرة حتى التحرير والنصر.00962775359659المملكة الأردنية الهاشمية ......
#الكبار
#يرحلون
#والصغار
#يتابعون
#.......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756160