الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فراس حاتم : مالذي يجب ان نتعلمه من السودان في التغيير ؟
#الحوار_المتمدن
#فراس_حاتم الى سنوات قليلة مضت كان هذا البلد الاكبر في افريقيا و الاغنى سواء في الثروة الطبيعية و البشرية يعيش اشد المعاناة نتيجة لسياسات الرئيس السابق عمر البشير الداخلية و الخارجية الجائرة فلو استعرضنا الموارد البشرية فلدى السودان بعد انتهاء الانتداب البريطاني افضل نظام اداري من السودانيين حتى ان دولة الامارات العربية المتحدة في عهد الشيخ زايد المغفور له استعان فيه في ادارة مؤسسات الدولة الاماراتية في ابوظبي غير عن الزراعة في شمال السودان ولاية عطبرة وصحراء النوبة التي يتقاسم فيها هذا البلد الحدود مع مصر و اما الغرب المتمثل باقليم دارفور الذي شهد اسوء جرائم الانسانية بحقه من قبل نظام البشير حين ما سلط ميليشيات حكومية تعرف بالجنجويد لقتل و تهجير المدنيين و تجريدهم من جنسيتهم السودانية التي لاحقا كان على راس المطلوبين دوليا هو الرئيس عمر البشير بتهم الابادة بعد اجراء تحقيق دولي في شان دارفور اثر اتفاق لبعثة دولية اما الشرق فهو الاغنى بحريا منها بورسودان و كسلا الذان يتمتعا بطبيعة خلابة لا مثيل لها و شواطىء تطل على البحر الاحمر مجاورة للمملكة العربية السعودية , جيبوتي و ارتيريا و مصر التي تعد شريان السودان الاول على العالم الخارجي فمعظم الصادرات تاتي من هناك اما الجنوب فحكاية اخرى تمرد على يد الجنرال جون كرانك فحرب اهلية ثم انفصال و اقامة دولة جنوب السودان ثم حرب اهلية اخرى هذا الاقليم الغني بالنفط طبيعيا و الزراعة التي هو سلة السودان الغذائية غير عن التقاء نهري النيل الابيض و الازرق قبل الوصول الى العاصمة جوبا التي حدود هذه الدولة اوغندا , كينيا , اثيوبيا و افريقيا الوسطى و الكونغو الديمقراطية اما العاصمة الخرطوم فهي العاصمة واحدة من ثلاث عواصم عربية يمر فيها النهر تكاد تكون تتشابه جغرافية هي القاهرة في مصر عند نهر النيل و بغداد المطلة على نهر دجلة في العراق حيث المركز السياسي لحكم البلاد . لكن مع كل هذا المفارقة ان الثلاث دول مرت بفترات عدم استقرار سياسية متشابهة نتيجة لتغييرات محلية و اقليمية و دولية حيث الانقلابات العسكرية و محاولات الانقلابات العسكرية التي اعقبتها بعد حكم ناجح في بعد الاستقلال 01/01/1956 غن حكم بريطانيا و الانفصال عن مصر في عام 1955 لكن في السودان كان في اعقابها سجال سياسي كبير تخوضه جماعات ليبرالية , قومية , دينية و شيوعية و غيرها عن شكل الدولة و الدستور هل تستمر ان تكون نموذج بريطاني بحكم برلماني ام حكم رئاسي امريكي بالانتخاب و عن دور الدولة في ذلك الوقت و دور الجيش في ان يكون حامي البلاد و العباد ام حامي النظام و الحاكم فقط هذا كان بقيادة الاسرة المناضلة المهدية التي كان لها دور كبير في الحياة السياسية السودانية و كان ابرزهم و اول رئيس عبد الرحمن المهدي و ما اعقبها من حوادث بالاطاحة بالرئيس عبد الرحمن سوار الذهب و جعفر النميري الذي اراد صناعة حكم مدني في السودان لكن الانقلاب العسكري الذي الفريق عمر البشير بدعوى ثورة الانقاذ ادخل السودان منذ عام 1989 في نفق مظلم حتى ابريل 2019 بعد ما تولى الجيش السوداني بقيادة الفريق عبد الفتاح البرهان و اختيار الدكتور عبدالله الحمدوك رئيس الوزراء للفترة الانتقالية بعد جدل على ان لا يسلم السودان الا الى ايدي امينة و في اعقاب ذلك طرأت انفراجة في العلاقات مع الغرب بعد محاكمة الرئيس المخلوع البشير و تسليمه الى المحكمة الجنائية الدولية و مفاوضات مع الولايات المتحدة الامريكية شاقة من اجل شطب اسم السودان من قائمة الارهاب و ايضا تفكيك نظام البشير باسترداد الاموال المنهوبة و تفكيك الميليشيات المسلحة بمفاوضا ......
#مالذي
#نتعلمه
#السودان
#التغيير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676699
الخليل علاء الطائي : [الجمعة الدامية 8 شباط 1963 الدرس الذي لم نتعلمه ]
#الحوار_المتمدن
#الخليل_علاء_الطائي [الجمعة الدامية 8 شباط 1963 الدرس الذي لم نتعلمه ]تتوالى الكتابات عن هذا اليوم المشؤوم؛ بأقلام الذين عاصروا هذا الحدث ومن زوايا مختلفة؛ لكن الدراسات تلتقي في زاوية التحليل التأريخي للأسباب, والتطورات, التي سبقت وأدت إلى نجاح الإنقلابيين في إسقاط حكومة الزعيم عبد الكريم قاسم, وجانب من الكتابات يسترجع الأحداث بصيغة الذكريات الشخصية لمن عاش جانباً من المأساة أو شاهدها, أمَّا الذين إصطفُّوا مع الإنقلابيين وأعادوا تقييم ماحصل, فغالباً ما تكون نظرتهم ضبابية, أُحادية, تُبرر الجرائم بحجج واهية. وقسم هام من التحليلات تُعالج الوقائع التأريخية لذلك الحدث بروح التقييم والنقد الموضوعي وحتى النقد الذاتي لتركيبة حكومة الزعيم عبد الكريم قاسم وتغافلها عن الأخطار إلى لحظة وقوعها؛ أي أن معظم الدراسات تهتم بتشريح الماضي دون أن تذكر للأجيال التالية الدروس التأريخية المتكررة من الإنقلاب البعثي بالوسائل الجديدة, الأكثر خبثاً ومكراً و دمويةً وبأساليب جديدة مُخادعة؛ فقد عادت القوى الدموية، ذاتها، إلى الحُكم بِصور برّاقة وألوان زاهية تُناسب الزمن وأحداثياته وشعاراته؛ لكن طبيعتها الدموية الفاشية لم تتغيَّر وكانت تنبعث تدريجيَّا مع كل خطوة تترسخ فيها سلطتها. يقول الشاعر مظفر النوّاب, في لقاء على اليوتيب؛ أن القتلة إستفادوا من الدرس في إنقلابهم وغيَّروا أساليبهم.. أمَّا القوى الأخرى, الضحايا, فلم تستفد من الدرس.. أي الثقة بالقاتل.....إنتبه المستمعون لنشرة أخبار الساعة الثامنة صباح الجمعة 8 شباط 1963 على تقطُّع في البث دام لحظات ليأتي صوت قبيح يلثغ بحرف الراء وهو يُعلن بدء الإنقلاب مستخدماً مصطلح (الجماهير) بدلاً من (الشعب) المألوف في الخطب الرسمية لثورة 14تموز 1958. خرج الناس من أكواخهم وصرائفهم من خلف السدة ليشاهدوا رتل الدبابات وعلى صدورها صور الزعيم عبد الكريم قاسم . كان الرتل يُطوُّق منطقة خلف السدة ويقطع الطرق عليها من الدخول إلى أحياء بغداد, الرصافة, من جانب باب الشيخ ومنطقة النهضة وشارع الكفاح وكانت أحياء مناطق الكرخ مطوَّقة بأرتال أخرى.إستخدموا صورة الزعيم لتضليل الجماهير التي ستسانده؛ كانت الصورة بالأسود والأبيض ونفس اللقطة الرسمية بالزي العسكري وبقياس واحد كما في الملصقات الإعتيادية أو الصور الرسمية؛ وذلك يدل على أن جهة مركزية واحدة, هي التي طبعت الصور ووزعتها على الوحدات المُشاركة في الإنقلاب, وبوقت واحد, ربما في ليلة 8شباط أو قبل ساعة من التحرك صوب بغداد. وهذا التكتيك (البعثي ويدل على دور الخط المدني في الحزب) يدل على أن الإنقلابيين حسبوا حساب الأحياء الفقيرة وأعدّوا لها العدة بتكتيك الخدعة وإن لم ينجح فبالرصاص والدبابات وهو ماحصل في ظهيرة ذلك النهار, حين طافت الجموع في شوارع بغداد متجهةً إلى وزارة الدفاع لنصرة الزعيم. أحاط الناس بالدبابات وسألوا الجنود: إنتم ويَّه الزعيم؟ (مع الزعيم؟) لكن الجنود لم يُجيبوا على أسئلة الناس. يقول أحد البعثيين, من المدرسة العفلقية, أن الخطة كانت مُحكمة ودقيقة لحساب كل الإحتمالات, ووضعوا البدائل وإستخدموا الخِدع والتضليل والكذب, وأشَّروا على البيوت المُستهدفة بالتصفية أو الإغتيال, وراقبوا ورصدوا كل حركة مشبوهة ونصبوا السيطرات في تقاطعات الطرق والشوارع الرئيسية والفرعية. وكما يقول هذا البعثي (.. إن فرع بغداد لحزب البعث كان له الدور الأساس في الأنقلاب) أُسنِد له دور (عرقلة المقاومة التي ستقاوم الإنقلابيين) كما ذكرنا مثال الصوَّر.كان الهدف الأول والأخير هو الحزب الشيوعي العراقي ولكن المخطط ......
#[الجمعة
#الدامية
#شباط
#1963
#الدرس
#الذي
#نتعلمه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746363