الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الشريف : الإنتخابات حق مستحق للمواطنين ولا نريد قطر وتركيا -مراقبين- على الإنتخابات
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف شعبنا عن بكرة أبيه يريد إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني سوية، ونرفض إجراء الانتخابات على مراحل.لمادا؟ لأنه لا ضمان لإجراء الانتخابات الرئاسية بعد ذلك، وكما حل الرئيس المجلس التشريعي الآني بقرار يستطيع بفتاوي القانون أن يحل المجلس الجديد، ولأننا في حكم جبري ديكتاتوري يقبض على كل السلطات بعد إنتهاء الشرعية من الجمهور، وفي ظل إنقسام يمكن إستخدام كل الحيل لتنفيذ قانون الطوارئ وإجراءات ترفع من سقف الديكتاتورية والتفرد من الرئيس عباس.ولأن تعدد سلطات الرئيس تنتقل بنا من طارئ إلى طارئ ومن حيلة إلى أخرى، فإن إنتهت مدة صلاحية التشريعي والرئاسة يخرج علينا رئيس السلطة بأنه رئيس منظمة التحرير. واللجنة التتفيذية، ودوخيني يا لمونة.من يقر بهذه الحيل على شعبنا، مادامت منظمة التحرير لم تفعل، ولم يتم تطويرها، وغزاها مؤخراً "فساد التعيينات" كما حدث في المجلس المركزي الأخير لصالح الرئيس وأتباعه.كل المؤسسات التمثيلية مبنية على الإحتكار والتفرد، أي نحن في نظام عجيب غريب عن كل العالم، ولذلك حالنا السياسي والإقتصادي والإداري فاشل، ولن يصلح قبل إلغاء تعدد سلطات الرئيس محمود عباس، رئيس اللجنة التنفيذية ورئيس السلطة ورئيس دولة فلسطين ورئيس فتح .. أين نحن من البشر؟ وفي أي عصر نعيش؟كل هذه الحيل تجلب الدمار ولن تبنى الديمقراطية في بلادنا ، وكما ترون لا يستجيبوا لمطالب شعبنا، وحتى وشرعيتهم الانتخابية السابقة منتهية دورتين وهم بمتابة خاطفين لشعبنا وقراره ، فهل سيتغير الحال عندما يصبح لهم شرعية جديدة؟ لذلك لا يجوز استمرار قبض الرئيس على كل هذه المؤسسات.من يقرر أن تأتي تركيا وقطر لتراقب على إنتخاباتنا، وهما نظامان متآمران على شعبنا وقضيتنا في خدمة المشروع الصهيوني، وهما دولتان ذات نظامين غير ديمقراطيين، وهما من الأصل منحازان لأحزاب ستشارك في العملية الإنتخابية، ولا نأمن جانبهما في السكوت عن أخطاء إنتخابية لصالح أحزاب تتبعهما، وإدعاء أخطاء لأحزاب تناويئ سياساتهما، فيفسدان الإنتخابات، حتى ولو بدور المراقب، ونعم ليس للمراقب دور مقرر في صحة العملية الإنتخابية، ولكن دور المراقب أخطر في إشاعة ما يريد تزويره وتخريب ولو معنويا، ولو لم تعجبهم النتائج سيدعون أن هناك أخطاء، وتدير قناة الجزيرة التابعة لمحورهم ماكينتها بتخريب أفكار الجمهور وإفقادهم الثقة بأن الانتخابات كان بها أخطاء ويصنعون لشعبنا مشكلة فهم غير مؤتمنين أصلاً بعد دورهم في الإنقسام وإطالة مدته، لذلك يجب عدم دعوتهم للمراقبة. الإنتخابات وإجراءاتها ودعوة الدول والمؤسسات ليس حكرا على قرار أو إتفاق حماس وعباس، بل هي ما تقرره لجنة الانتخابات المركزية، فكيف يدعو الرئيس تركيا للمراقبة وهذا ليس من صاحياته أصلاً، خاصة وأنه قد يكون مرشحا في الانتخابات، وهو أيضا رئيس فتح ، فلحساب من يدعو تركيا للمراقبة. وعلى لجنة الانتخابات المركزية أن تكون مستقلة، وصاحبة قرار، لكي لا تدع مجالا للتشكيك في استقلاليتها، وعليها ألا تأتمر بأمر أحد، ولذلك يجب الحذر، وقراءة المشهد جيداً قبل الوقوع في الأخطاء التي قد تفس العملية الانتخابية، وتورد لنا إشكاليات جديدة تقسم الوطن والسياسيين من جديد لو عملنا إستفتاء سنجد قطاعات كبيرة في شعبنا لا توافق على إستدعاء مراقبين من تركيا وقطر في الإنتخابات القادمة، لتدخلهما السافر في الإنقسام، وكل ما أعاق المصالحة طوال 13 عام، ومن الخطأ الجسيم أن يسمح لهم بالتدخل من جديد في شؤوننا وانتخاباتنا.الانتخابات مستحقة منذ عقد م ......
#الإنتخابات
#مستحق
#للمواطنين
#نريد
#وتركيا
#-مراقبين-
#الإنتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693038
محمد عبد الشفيع عيسى : عتابٌ مستحقٌّ من أجْل جمال عبد الناصر
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى كتب أحد الكُتّاب مقالا قصيرا على صفحات "الشروق" القاهرية الغرّاء يوم الثلاثاء، الثامن عشر من أغسطس 2020 ، بعنوان "عصر الهيمنة الإسرائيلي"؛ ضمّنه تحليلا مركّزا لبعض جوانب الواقع العربي الراهن التي تم الكشف عنها أو تسليط أضواء عليها بعد التطورات الأخيرة المتصلة بقضية "تطبيع" العلاقات العربية مع إسرائيل، وإضفاء الطابع الرسمي عليها. وبعد أن أفاض الكاتب نسبيا في ذلك، أضاف فقرة كاملة نورد نصها الحرفيّ على النحو الآتي: ( كل هذا التغلغل الإسرائيلي في عالمنا العربي الذي يسعى إلى الهيمنة على كل مقدرات الإقليم لم يكن ليتحقق بكل هذه السهولة لو لم نكن قد ارتكبنا العديد من الأخطاء الكارثية خلال مواجهاتنا مع إسرائيل بدأها عبد الناصر بالطنطنة الفارغة حول إلقاء إسرائيل في البحر دون أن يكون مستعدا عسكريا والتي انتهت بهزيمة 67 المذلة، ثم إعلانه أنه " لاصوت يعلو فوق صوت المعركة" للاستمرار في تأسيس مرحلة جديدة من نظامه الديكتاتوري بدلا من التبشير بقيم ديمقراطية شعبية في مصر كانت ستنتقل بالضرورة لكل الدول العربية للمشاركة في صنع القرار السياسي، ثم إعلان السادات بعد انتصارات 1973 أن حرب أكتوبر هي آخر الحروب، وأن أمريكا تمتلك 99% من أوراق اللعبة في الشرق الأوسط، نهاية بغزو صدام حسين للكويت).و إنه لموقف محمود من "الشروق" حقا أن تدع مزيدا من الزهور تتفتح في حقل الحياة الثقافية؛ و هو ما شجعني أن أسهم بهذا النصيب من نثر زهرة أخرى أو نحوها، وإن كان ذلك أقرب إلى العتاب منه إلى أي أمر آخر؛ فما أظن أن بيني وبين أحد من كتّاب "الشروق" ما يدعو إلى غير ذلك في حال خلاف الرأي، أو اختلافه، إن وُجد. وهو عتاب أيّ عتاب، فإن لم يكن العتاب من أجل جمال عبد الناصر، فمن أجل مَنْ غيره يا تُرى يكون..؟ و قد أجِدُني في هذا المقام أستعيد بيتا من الشعر العربي عاتبني به الراحل الكبير الأستاذ محمد حسن الزيات، حينما كنت كتبت منذ أعوام بعيدة، في أواسط الثمانينات، مقالا في "الأهرام" أظنه بعنوان (طه حسين و مشروع التحديث الغربي: المأزق والمخرج)؛ و قد وجد فيه الأستاذ الزيات، عاشق طه حسين وصِهْره، ما يستحق عتابا بل و ربما لوما، ذاكرا من بين ما ذكر، ضِمْن ردّه على صفحات الأهرام أيضا، هذا البيت من الشعر: لا تظلموا الموتى و إن طال المدى ... إنّي أخاف عليكمو ان تلتقوافهذا إذن هو جمال عبد الناصر، الذي تعرّض، في ظني الشخصي، لظلم ممتد عبر خمسين عاما، منذ وفاته، بالتمام، ولم يزل. وما بالك إن أتى الظلم من أحد ممّنْ لا يُصنّف عدوّا لجمال عبد الناصر، و لكأنّي أستعيد في هذا المقام من جانبي بيتا آخر من الشعر العربي القديم: و ظلمُ ذوي القُربَى أشدّ مضاضةً ... على النفس من وقْع الحسام المُهنّدِولكنه فيما أزعم نقد مكرر متكرر أدلى به على الدوام تقريبا بعض فرقاء الحركة الوطنية المصرية، سيّما في شقها اليساري، أعقاب 1967 مباشرة؛ وما أبرّيء نفسي، فقد حدثتني نفسي بشيء قريب من ذلك حينها، و أنا بعدُ في مقتبل العمر عضو "قيادي" في "منظمة الشباب الاشتراكي"، ثم راودني صواب بعد وفاة جمال عبد الناصر، و لا زمني حتى الآن، وما أخاله يبرح عقلي من بعد.بيْد أنّي أجد من الوفاء لفريضة الصدق أن أتكلم، و لو خالفت في ذلك نفرا ممن قد أحبّ. و برغم النَّفَس (العاطفي) والطابع (الأدبيّ !) الذي أدرك انّي أكتب به هذه الكلمات اليوم، إلا أني أفضّل ان أسوق عددا من الحقائق المرتبة وربما "المجرّدة"، التي لا أنكر عروتها الوثقى مع تفضيلاتي الفكرية الخاصة، ربما إيمانا منّي بأنه ( لا حياد ......
#عتابٌ
#مستحقٌّ
#أجْل
#جمال
#الناصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700315
كمال الجزولي : تَصْوِيبٌ وَاجِبٌ وَشُكْرٌ مُسْتَحَقٌ
#الحوار_المتمدن
#كمال_الجزولي تَصْوِيبٌ وَاجِبٌ وَشُكْرٌ مُسْتَحَقفي روزنامة «لَاهُوتُ الكَبَّاشِي» أخطأتُ، سهواً، في واقعة تاريخيَّة، خطأ غير مقصود أعتذر عنه، وقد لفت نظري إليه، مشكوراً، أخي الأستاذ حمد هادي. وكان بإمكانه نشر تصويبه في نفس الصَّحيفة والمواقع التي نشرت تلك الرُّوزنامة، إلا أنه اختار، تأدُّباً وتهذيباً، أن يبعث به إليَّ على بريدي الخاص. لكن هأنذا أعمِّم تصويبه لفائدة القرَّاء. فالشَّاهد أنني، في الرُوزنامة المشار إليها، كتبت عن صراع الفيليِّين والشَّوقيِّين في انتخابات لجنة نادي الخرِّيجين عام 1932م، فنسبتُ الشَّيخ أحمد السَّيِّد الفيل إلى «الأنصار»، ومحمَّد علي شوقي إلى «الختميَّة»، بينما العكس هو الصَّحيح، ولذا لزم التَّنويه. *** ......
َصْوِيبٌ
َاجِبٌ
َشُكْرٌ
ُسْتَحَقٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701145