الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
دلير زنكنة : الليبرالية وماركس في حديث مع دومينيكو لوسوردو
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة مقابلة پام نوگاليس و روس وولف مع الفيلسوف دومينيكو لوسوردو حول كتابه الليبرالية: تاريخ مضاد (2011)&#8232 ترجمة دلير زنگنة س. كيف تصف التناقض بين التحرر و نفي التحرر في الأيديولوجيا الليبرالية؟ من أين يأتي هذا المنطق؟ &#8232ج. في رأيي ، المفتاح لفهم تاريخ الليبرالية هو ديالكتيك التحرر ونفي التحرر. الصراع الطبقي الذي تحدث عنه ماركس هو نوع من المواجهة بين هاتين القوتين. أؤكد أنه في بعض الحالات يتشابك الجانب التحرري مع نفي التحرر. بالتأكيد ، يمكننا أن نشهد الجانب التحرري في تاريخ الليبرالية . على سبيل المثال ، يجادل جون لوك ضد السلطة المطلقة للملك. ووفقا له ، من الضروري الدفاع عن حرية المواطنين ضد السلطة المطلقة للملكية ، ولكن من ناحية أخرى ، لوك هو بطل العبودية. في هذه الحالة ، يمثل نفي التحرر في الليبرالية. في كتابي ، أقارن لوك بجين بودن. كان بودن مدافعًا عن الملكية المطلقة، ولكنه في نفس الوقت كان ينتقد العبودية والاستعمار.&#8232  س. مثال بودن المضاد مثير للاهتمام. ناشد الكنيسة والملكية ، المملكتان الأولى والثانية ، في دفاعه عن الإنسانية الأساسية للعبد ضد "القوة التعسفية لإعطاء الحياة والموت" التي أكد لوك أن مالك الملكية ، سيد العبد ، يمكن أن يمارسها فوق العبيد.&#8232ج. نعم ، نرى هذا معاكسا مع لوك. بصفته ناقدًا للنظام الملكي ، يمثل لوك الجانب التحرري ، ولكن عندما يمدح العبودية أو يضفي الشرعية عليها ، فإنه يمثل نفي التحرر في الليبرالية. في النضال ضد السلطة المطلقة الملكية، يعتقد لوك أنه يجب أن يكون للمالكين سيطرة كاملة على ممتلكاتهم ، بما في ذلك عبيدهم . في لوك ، يمكننا أن نرى بوضوح تشابك التحرر ونفي التحرر. أصبح المالكون أكثر حرية ، لكن حريتهم الأكبر تعني أن الظروف العامة للعبودية ساءت.&#8232س. لا يبدو أن لديك رأيًا ايجابيا ثابتا في مسألة الانتقال الى العمل التعاقدي المدفوع الأجر من العمل الاجباري غير المدفوع الأجر الذي سبقه. عندما تخلط عمليًا بين فئتي العمل المأجور والعمل غير الماجور ألا يوجد خوف من عدم رؤية الأهمية التاريخية للانتقال إلى علاقات الأجور كمقياس لتنظيم الإنتاج الاجتماعي حول العالم؟ هل تعتقد أن هذا التحول ، الذي دشن عصر الرأسمالية ، حدث غير مسبوق وصنع حقبة جديدة ؟ هل خلقت الرأسمالية إمكانيات تحررية لم يكن من الممكن تخيلها أو الوصول إليها من قبل؟ إذا كانت الإجابة بنعم ، فما هي هذه الامكانيات؟&#8232ج. أطلق ماركس نفسه على "الثورة المجيدة" ل 1688 إلى 1689 اسم انقلاب. نعم ، تحررت الطبقة الأرستقراطية من حكم الملك ، لكن الطريقة التي استطاع ملاك الارض بها مصادرة الممتلكات من الفلاحين خلقت مأساة تاريخية كبيرة. هنا أيضًا ، يمكننا أن نرى الجدلية بين التحرر ونفي التحرر. بعد "الثورة المجيدة" ، انتشرت عقوبة الإعدام. أي جريمة ضد الممتلكات ، حتى أصغر المخالفات ، يعاقب عليها بالإعدام. بعد "الثورة المجيدة" الليبرالية ، استند حكم الطبقة السائدة على كل أنواع الترهيب.&#8232 س. أدى تحرير الأقنان إلى تطور البروليتاريا الحضرية. غالبًا ما أُجبر الفلاحون الذين اقتلعوا من أراضيهم على الانتقال إلى المدن والانضمام إلى الطبقة العاملة الناشئة. إلى أي مدى تفتح هذه الحالة لنا إمكانيات ثورية لم تكن موجودة من قبل ، أم أن هذا مجرد شكل جديد من أشكال الأسر والبؤس؟&#8232ج. إذا أكدت أن تكوين البروليتاريا الحضرية قد وفر الظروف اللازمة لتغيير شكل المجتمع بأسره ، فأنت محق بالطبع ، لكن يجب أن أؤكد أن جعل هذه الحرية ممكنة لم ي ......
#الليبرالية
#وماركس
#حديث
#دومينيكو
#لوسوردو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766031
كامل عباس : حوار حول ترجمة مقابلة للصديق دلير زنكنة مع دومينيكو لوسوردو
#الحوار_المتمدن
#كامل_عباس نشر موقع الحوار المتمدن هذا الشهر ترجمة مقابلة للصديق دلير زنكنة مع الدكتور الايطالي المتوفي عام 2018 دومينيكو لوسوردو حول كتابه غير المترجم للغة العربية - اللبرالية تاريخ مضاد – . المقابلة جديرة بالقراءة والسجال حولها مفيد جدا للبراليين والماركسيين ولكل المعنيين بالشأن العام . من اجل ذلك كانت هذه الكلمات . الدكتور شيوعي ايطالي توفي عام 2018 وبين الشيوعيين واللبراليين صراع قديم منذ ايام ماركس لم ينته حتى الآن . يشترك الشيوعيون واللبراليون في الغاية ويختلفان في الوسيلة تبعا لنظرة كل من الفريقين الفلسفية للحياة . الشيوعيون ينطلقون من الملكية العامة , من المجتمع الى الفرد اللبراليون ينطلقون من الملكية الخاصة كأساس للعمل , من الفرد وحقوقه وواجباته داخل المجتمع. شخصيا كنت شيوعيا لفترة ليست قليلة ثم تركت الفلسفة الشيوعية واصبحت لبراليا يريد ان يناضل من اجل الانسان على الطريقة اللبرالية. بدى لي الشيوعيون في كل مكان من خلال تجربتي النضالية مع حزب العمل الشيوعي في سوريا التي دامت أكثر من عشرين عاما بين مطاردة واعتقال مناضلين أشداء مستعدين بالتضحية بكل شيء من أجل رفع الظلم والقهر عن الطبقات الشعبية الفقيرة ووسيلتهم لذلك هي العنف الثوري ودعم الثورات والانتفاضات ضد الطبقات الغنية, اما الليبراليون فينطلقون من الواقع , واقع كوننا كجنس بشري محكومون بتطور طبيعي كبقية الأجناس الحية لا نستطيع تجاوزه دفعة واحدة بالحماس واسقاط رغبتنا على الواقع بل الأكثر فائدة هو خدمته عبر الاصلاح وليس عبر الثورات . الثورة هدم وبناء اما الاصلاح فهو بناء على البناء لم يوفق الدكتور بقوله في كتابه عن اللبرالية : المفتاح لفهم تاريخ الليبرالية هو ديالكتيك التحرر ونفي التحرر. الصراع الطبقي الذي تحدّث عنه ماركس هو نوع من المواجهة بين هاتين القوتين. , لقد شرح عميد اللبرالية جون ستيوارت ميل الخطوط لعريضة لهذا المذهب الفلسفي في كتيبه الشهير - بحث في الحرية جاء فيه حرفيا ( لا يزال استبداد العادة في كل مكان العقبة الرئيسية في سبيل التقدم البشري , ولا غرو فان العادة منافية بطبيعتها لتلك النزعة التي تطمح الى الارتقاء عن المألوف والتي تسمى بحسب الظروف تارة روح الحرية وتارة روح الاصلاح , وجدير بالملاحظة في هذا المقام ان روح الاصلاح ليست على الدوام روح الحرية , فإنها قد ترمي الى إكراه شعب على قبول ضروب من الاصلاح بالرغم من أرادته , كما ان روح الحرية عند مقاومتها أمثال هذه المجهودات قد تكون منافية لروح الاصلاح .... على أن مبدأ التقدم سواء تجّلى في صورة حب الحرية ام في صورة حب الاصلاح , لا يفتأ منابذا لسلطان العادة او على الأقل مطالبا بخلع نيرها وصدع أغلالها , ولا يزال النزاع القائم بين هاتين القوتين مصدر الفائدة وبيت القصيد في تاريخ الإنسانية بأجمعه . )).لا يوجد في الفلسفة اللبرالية هذا التناقض ابدا فهي مع روح التحرر على الدوام في كل زمان ومكان وقد تبلورت بشكل تام كنظرية متكاملة معنية بالعدالة الاجتماعية على قاعدة اصلاح تتحمله روح العصر أما الديمقراطية فهي ألية عمل وغير معنية بالعدالة الاجتماعية وأقدم من اللبرالية ولها سلبياتها وايجابياتها . لكن الغرب شوّه اللبرالية بعد غروب قرن الأنوار الأوروبية وانحياز حكوماته للأغنياء على حساب الفقراء لينتج لنا ما يُعرف باللبرالية الجديدة التي تدمج بين الديمقراطية واللبرالية وترّكز على الحرية : حرية السوق حرية الموت جوعا , حرية عرجاء تمشي على رجل واحدة سياسية وتتجاهل الحرية الاقتصادية . لقد ساهم ال ......
#حوار
#ترجمة
#مقابلة
#للصديق
#دلير
#زنكنة
#دومينيكو
#لوسوردو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766364