الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صالح الشقباوي : طبيعة الحل الصهيوني للمسألة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#صالح_الشقباوي استاذ الدراسات العليا جامعة بودواو - الجزائرصراع قوتين على امتلاك مكان واحد، والاعتراف هو المسألة الرئيسية في استراتيجية الصراع، فاسرائيل تسعى للحصول على ملكية الارض بمفردها وهي تعمل بكل قواها ان تجعل الطرف الفلسطيني يرضى بالتنازل الكلي بعد حصولها في اوسلو على التنازل الجزئي ، لذا فهي تسرع الخطى في خلق حقائق على الارض، علما ان الطرف الفلسطيني لم ينجح في زحزحة الآخر الصهيوني بخطوة واحدة باتجاه الاعتراف بالحد الآدنى من الحقوق الوطنية الفلسطينية ، خاصة مفهوم السيادة على الارض ، فالسلطة ومعها كل الشعب الفلسطيني ،حسب المفهوم الاسرائيلي وقانون الملكية يعيشون فوق المكان دون ان يمتلكوه فهم عنه غرباء وهو بالتالي ليس لهم ..وهو غير قابل للقسمة على اثنين ..وهذا ما وجدته في مذكرات بن غوريون الذي قال ( الارض واحدة وغير قابلة للقسمة ).. انطلاقا من هذا الفهم البنغوريوني ..نقول ان الصراع يحكمه تناقض وجود وليس تناقض حدود او حقوق ..صراع بين نقيضين متضاضين في الجوهر والماهية والبنية الأيديولوجية فالفلسطيني لديه الحق ولا يمتلك القوة ليمارسه ويحميه والثاني لديه قوة تؤهله ان يشرعن الباطل حق ويحميه ويصونه ويمارس سيادته ...وهذا واقع يحرس كينونة معادلة الصراع...كما ويؤسس للابتعاد الكلي عن التحدث بلغة الحقائق التاريخية المعزولة في زواياالتهميش وعدم الاكتراث ، وهذا ما يدفعني للقول ان اسرائيل دولة وجودها معادي لجوهر التاريخ بشقيه الانساني والفلسطيني ..دولة تتحدث بلغة الواقع وتنسى لغة الحقائق التاريخية ..علما ان علم التاريخ بركائزه الثلاث يؤكد ان من ينكر التاريخ ويعتمد على الواقع..سينكره التاريخ ويتجاوزه حين يضعف الواقع ويشيخ زمانه..وهذا ما ينطبق كليا على وجود دولة اسرائيل ...التي اعتبرها مشروع مستحيل البقاء والاستمرار بالمعنى التاريخي والسسيولوجي ..وحتى العسكري ..وهذا ما يجعلها في رحلة بحث دائم عن الكيفية التي تحول بها وجودها من وجودمفروض بالقوة الى وجود تقبله الطبيعة العربية بقواها الثلاث( التاريخي ، والثقافي ، والنساني) اعتمادا على نظرية ديمومة ثنائية العجز العربي كوضع ثابت ومتواصل . ......
#طبيعة
#الحل
#الصهيوني
#للمسألة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690221
حاتم الجوهرى : أفغانستان: فرضية التفكك والانسحاب للمسألة الأوربية ونقاط احتكاكها
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى إذا كنت أطرح مقاربة "المسألة الأوربية" و"ما بعدها" كنموذج تفسيري يصلح للتعامل مع اللحظة التاريخية الراهنة في تاريخ البشرية؛ فإن هناك مدخل مهم وعتبة نظرية محورية في فهم موضوع أفغانستان في ظل هذه المقاربة، وهي تعتمد على اختياري لمفهوم "مسألة" (Question) بسياقه الأوربي، في تحديدي لعنوان المقاربة كله أي "المسألة الأوربية" فلم أقل المعضلة أو الإشكالية أو الأزمة، واخترت أن أربطها أيضا بكلمة "ما بعد" (Post) ذات السياق الأوربي أيضا ولم أقل نهاية أو أفول أو رحيل.مفهوم "المسألة" و"المابعد" في النموذج الأوربي:اخترت مفهوم "مسألة" بسياقه ودلالته الأوربية -الذي سيكون مدخلا مهما في مقاربة موضوع أفغانستان وطالبان وانسحاب أمريكا- لأنه من ضمن سياقات المفهوم الأوربية أنه يرمز من ضمن ما يرمز إلى وجود تركة سياسية وجغرافية خلّفها كيان سياسي هوياتي، وهذه التركة تحولت إلى مشكلة في كيفية التعامل معها ومآلاتها، في ظل تراجع هذا الكيان الهوياتي (الأوربي) وحدوث عملية فراغ بعد حضور.وكذلك استخدمت مفردة "ما بعد" بسياقها الأوربي لأنها لا تعني النهاية التامة لفكرة أو فلسفة أو مشروع فكري ما؛ بقدر ما تعني ظهور مرحلة تالية له لم تتخلص بعد من آثاره، وربما تكون بعض سمات هذه المرحلة رد فعل لما قبلها، أي ما أطرحه بالتالي حول مرحلة "ما بعد المسألة الأوربية" مازال في بعض سماته يرتبط بالمرحلة الأوربية ومحدداتها الهوياتية.انسداد النموذج الأوربي وتحوله إلى "مسألة" في أفغانستانأما في علاقة مفهوم "المسألة" بانسحاب أمريكا من أفغانستان والصعود السريع لحركة طالبان وسيطرتها، فالدلالة هنا أن "المسألة الأوربية" التي تتزعمها حاليا أمريكا بوصفها مستعمرة أوربية قديمة، وصلت لمرحلة الازمة والتحلل وأنها أصبحت "رجل العالم" المريض، كما كانت كلاسيكيات الفكر الأوربي تعتبر إرث "الدولة العثمانية" وانتشارها الجغرافي "مسألة" وتبحث في مصيرها، فيما عرف بـ"المسألة الشرقية".إذن يمكن مقاربة الصعود السريع لطالبان داخل أفغانستان من منطق أن النموذج الأوربي/ الغربي بأكمله، دخل في مرحلة الأزمة وتحولت سماته الهوياتية/ الثقافية إلى عقد و"متلازمات ثقافية" تستعصي على الحل ووصلت لمرحلة الانسداد، من ثم أصبح النموذج الأوربي "مسألة" بدوره.ومن هنا سننتقل إلى فرضية أخرى أن كل نموذج حضاري يصل لمرحلة "المسألة" والانسداد، يكون له "نقاط احتكاك" ما يبرز فيها حضوره القديم خاصة التي فيها استقطاب كبير، وصراع يقوم على "ثنائيات حدية" لفكرة تصارع أخرى وكل منهما لا يرى سوى الانتصار لنفسه والموت للأخرى.مع الوضع في الاعتبار أنه لا يغيب عن الذهن أن "الثنائيات الحدية" لـ"المسألة الأوربية" سبق لها أن استهلكت "البديل الحدي" الأول في أفغانستان، مع انهيار الاتحاد السوفيتي ممثلا عن المادية الشيوعية والخسائر والهزائم الضخمة التي تعرض لها أثناء احتلاله لأفغانستان."نقاط الاحتكاك" الخاصة بالمسألة الأوربيةوسنجد أن "المسألة الأوربية" وفق الفرضية السابقة لها عدة "نقاط احتكاك" استقطابية بنيت على أساس الاختيارات الهوياتية الأوربية؛ أبرز "نقاط الاحتكاك" هذه ستكون الصهيونية التي بنيت على "استقطاب هوياتي" بين حق الفلسطينيين وبين عقدة الذنب الأوربية تجاه يهود أوربا وتوظيفها لصالح التمدد الأوربي، كذلك سنجد "نقطة احتكاك" في كوريا الشمالية التي قامت على استقطاب هوياتي بين الجنوب التابع للمادية الليبرالية الأمريكية والشمال الذي كان تابعا للمادية الشيوعية السوفيتية، وكذلك سنجد "نقطة احتكاك" في أفغانستان التي قامت على اس ......
#أفغانستان:
#فرضية
#التفكك
#والانسحاب
#للمسألة
#الأوربية
#ونقاط
#احتكاكها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728606
غازي الصوراني : البعد الثوري المعرفي للمسألة التنظيمية
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني الثورة هي علم، ولهذا العلم قوانينه وتجاربه ودروسه، ولا ريب في أنه من دون استيعاب هذه القوانين والتجارب والدروس تصبح "النيات" وحدها هي البوصلة العاجزة التي تعرّض المسيرة للخطأ والارتباك إن لم نجزم للتعب والانحراف. حيث لا يقتصر الواقع التنظيمي لحزب ما على ما يتعلق بقواعد عامة وترداد شعارات تنظيمية معينة، بل يشبه ذلك التركيب المعقد والمتداخل لحركة النمو داخل شجرة عملاقة. في نموها وتطورها وإثمارها وتجذرها.لقد أكدت التجارب بما لا يدع مجالاً للشك على أن المسألة التنظيمية في الثورة تحتل مكاناً محورياً، تستند إليه وتنبع منه كافة المحاور الأخرى، وتزداد هذه الأهمية المفصلية في ظروف كالتي تعيشها قضيتنا الفلسطينية، حيث تصبح مهمة هذه الآلة التنظيمية ليست مواجهة العدو القومي والطبقي ودحره فحسب، بل أيضاً عليها أن تكون في الوقت ذاته حصينة ضد سيول من أمراض المجتمع ونقائصه، ومنيعة ضد تمكن هذه الأمراض الضاربة جذورها عميقا في المجتمع، من التسلل إلى تركيبها ونخر أسسه وقواعد عمله وقنواته. فالمسألة التنظيمية من حيث الأساس هي انعكاس للبعد الثوري للحزب اليساري الماركسي، فلا يمكن أن يتصف بالثورية حزب يعتمد في بناه وأهدافه وآليات عمله أبعاد غير علمية تستند للارتجال والعشوائية والتجريب أو لا تضع في برامجها المسألة المعرفية حتى في أدق الأمور، فالنظرية والممارسة مسألتان غير منفصلتان وإنما هما طرفان متصلان يؤثر كلٌ منهما بالآخر في عملية جدلية مستمرة تحكم الحركة وتطورها من شكل إلى آخر في إطار مدروس مستند إلى المعرفة المسبقة التي استفادت من العلوم والتجارب التي سبقتها.وشكلت المسألة التنظيمية على الدوام نقطة الضعف القاتلة في المسيرة النضالية العربية والفلسطينية، فحتى التنظيمات التي جاهرت بأيديولوجيا تقدمية، أو حتى بالنسبة إلى التجمعات التي وصلت في مسيرتها أحياناً إلى حمل السلاح ضد العدو الصهيوني والإمبريالي، كانت رخاوة البنية التنظيمية تتيح دائماً للقيادات أن تنحرف بالثورة أو تجهضها أو تساوم في شأنها أو على الأقل عدم إنجازها لأهدافها في التحرر أو التغيير، حيث لا تشكل المسألة التنظيمية في كل ثورة وكأنها مسألة تكنيكية لا علاقة لها بالالتزام الأيديولوجي ولا بالممارسة العملية، فعلى العكس تماماً فإن البنية التنظيمية يجب أن تكون انعكاسا للالتزام العقائدي كذلك فإنها تعكس مدي ثورية هذا الحزب أو ذاك، وأيضاً يجب أن تتيح من خلال تكوينها ذلك الاتصال المستمر بين النظرية والممارسة. ففي ذلك التفاعل الجدلي تستطيع الثورة تصحيح وتصويب مسارها من خلال حزبها الطليعي الذي يستند إلى النظرية الثورية في بناه ورؤيته ومنهجه بحيث يشكل ذلك الحزب ذلك المعمل المعرفي الذي تتلاقى به كل عناصر التفاعل لتنتج عملية التغيير المطلوبة في سياق عملية ثورية مبنية على الوعي والمعرفة ومتصادمة مع العناصر الهدامة التي يتم إزالتها باستمرار.نحن أمام ضرورات لا يمكننا تجاوزها أو القفز عنها أو تجاهلها، فالمعرفة المستندة إلى المنهج العلمي الماركسي (المادي الجدلي) هي في حد ذاتها القاعدة الراسخة التي تجعلنا أكثر وثوقاً بحتمية انتصارنا بل وتتيح لنا تملك أدوات التغيير حتى في أبسط الأمور حيث لا يمكن فصل الجزئيات فصلاً تعسفياً عن الكليات، ولا نستطيع رؤية المستقبل واتخاذ القرار المناسب إلا إذا كنا نتسلح بالمعرفة بالجزئيات وعلاقاتها بالعموميات.تشكل عملية المعرفة ضرورة لنمو الوعي فالمسألة الفكرية ليست مسألة جانبية غير مهمة وإنما هي صلب الوعي، حيث تصاغ العقول من ناحية والمسألة الأخلاقية التي تحدد السلوك من ......
#البعد
#الثوري
#المعرفي
#للمسألة
#التنظيمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766630