الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : سيرة رحيل القومندانتا فيديل كاسترو
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كان متحمساً يُطلِقُ الرصاص على كل ادوات النظام الإمبريالي العالمي خصوصاً في مقدمتها الجارة اللدودة ما يُسمي الولايات المتحدة الأمريكية التي ابادت الإثنيات والأقليات وساهمت في تعويم فكرة " الرق والعبيد " كذلك عندما إنتصر في الثورة الكوبية كان يُحرضُ على ثورة السود والعبيد والزنوج والسكان الأصليين من الهنود الحمر بعد الإطاحة بهم . وإستخدمت امريكا وحكامها الى زمن ليس بعيد اعتماد نظام التفرقة والتمييز العنصري وكان الفعل ذلك في كل شيئ إبتداءاً بالحكم والتعلم والوظائف ، قرر القومندانتا ان يوجه في خطاباتهِ الطويلة حيزاً مهماً عن فضح الغول الأمريكي المستبد والذي يستخف بمعنويات السكان من غير اللون الأبيض.عن عمر تسعون عاماً ذهب الرفيق القائد الأممي والعسكري والثوري الأول في جزيرة كوبا النائية والمجاورة الى الولايات المتحدة الأمريكية. فلوريدا وميامي .التي وصل اليها المعترضين على الثورة الشعبية الكوبية .اثناء تحالف معظم الطبقات الفقيرة والمسحوقة والمعدومة بتبني ثورة الخلاص من نير العبودية التي كان الشعب الكوبي يعاني منها تحت حكم وظل الحليف والمعادي لطموحات الشعب.فلغونستو باتيستاحارس الخاصرة للولايات المتحدة الأمريكية الى عقود طويلة .فيديل كاسترو الذي أشعل العقول والقلوب حاثاً اياهم على الصحوة من الغفوة الغابرة من الزمن الصامت حيث وضع أسس ومداميك إنطلاق ايام الحرية من هنا،جزيرة كوبا،مُضرماً نيرانها ولهيبها الذي لاحق الخونة والعملاء المنهزمين بين أحضان الإمبريالية،حيث صال وجال في البساتين المزروعة القصب السكري والتبغ التي كانت رائحة عرق العمال تمتزج بالأرض والحقول والغابات والمزارع التي كانت مكان ومسرح التخطيط للثورة التي سوف تندلع وتدحر المتأمرين والمحتكرين لقوت الناس الذين يعيشون في خيم الصفيح .إن الأحرار الذين رأوْا في الخطب الطويلة التي كان القومندانتا الرفيق كاسترو يعلن من خلالها عن حث الجماهير ضد العبودية من جهة ،وتبنيها الأفكار الثورية التي تحمل النهج الأشتراكي في تصنيفها نتيجة الماركسية اللينينية والشيوعية في بلد الفقر وجزيرة الحصار. الذي فرضتهُ الأمبريالية العالمية ضد الثوار.وكان التحالف التاريخي مع الثائر الأممي إرنستو تشي غيفارا، الذي لعب دوراً خارقاً في إنتصار الثورة الكوبية.وحاولا معاً تصديرها الى الخارج .في جنوب امريكا. وفي افريقيا .تحديداً أنغولا والزائير .اثناء السنوات الأولى في عقد الستينيات عندما تحررت افريقيا من رجس الإستعمار.لكن كاسترو كما يحلو للشعب الكوبي إعتبارهِ المنظر الأول والأب الروحي للثورة الكوبية .كان قد رافق رحلتهُ الطويلة تلك والتي تختزن حقداً على الإمبريالية التي تعتمدها امريكا وحلفاؤها في إمتصاص خيرات ودماء الفقراء معاً.إلا إنه إجتمع مع الزعماء في العالم وروؤساء بعضها من امريكا من بعد القطيعة والحصار للجزيرة اثناء الحرب الباردة، عندما نُصبت الصواريخ التي تحمل رؤوسها قنابل نووية في خليج الخنازير متحدياً أمن اكبر دولة تُعتبرُ حاكمة للعالم أجمع.وكادت ان تؤدي الى حرب عالمية ثالثة آنذاك بين القطبين الرأسمالي والأشتراكي .والتي كانت كوبا من أوائل الدول الرافضة للسياسة التعسفية التي تمارسها على الشعوب امريكا وزبانيتها!؟لكن البزة العسكرية والزيتونية الألوان كانت دائماً عندما يرتديها في لقائات عامة مع زعماء من الصف الأخر كتعبير عن ثورة لا تنام.وهذا ما شاهدناه مع الرئيس الامريكي نيكسون.وفي ردهات الأمم المتحدة الناطقة بحقوق الأنسان.حيث ركز إعلانهمع التضامن المزمن والتاريخي الذي ابداه كاسترو في نظرتهِ للقضية الفلسطينية ......
#سيرة
#رحيل
#القومندانتا
#فيديل
#كاسترو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681497
عمر الماوي : كراس كوبا تبخر اسطورة... الخائن التحريفي الانتهازي فيدل كاسترو بدون رتوش
#الحوار_المتمدن
#عمر_الماوي التحريفية او الانتهازية اليمينية ، هي تيار ايديولوجي برجوازي اشد خطراً من الجمود العقائدي ، ان المحرفين الانتهازيين يتشدقون بالماركسية ، ولكن ما يهاجمونه انما هو بالضبط خلاصة الماركسية ، انهــم يعارضون المادية والديالكتيك او يشوهونها ويعارضون الدكتــاتورية الديمقراطية الشعبية والدور القيــادي للحزب الشيوعي و يحاولون اضعافـه. ، ويعـارضون التحـويل الاشتراكي والبنــاء الاشتراكي ، وبعد ان انتصرت الثـــورة الاشتراكيـــة بصورة اساسية في بلادنا ، ما يزال في المجتمع اناس تراودهم الاحلام باعادة النظام الراسمالي فهم يحـاربون الطبقة العاملـــة في جميع الميادين بما في ذلكالميدان الايديولوجي ، والمحرفون هم خير اعـوان لهـم في هـــذا الصراع .ماو تسي تونغفي هذا العرض لبعض المقتطفات المختارة من كراس اصدره الحزب الشيوعي الثوري (الماوي) في الولايات المتحدة عام 1976 بعنوان (كوبا تبخر اسطورة من الثورة المناهصضة للامبريالية الى بيدق للامبريالية الاشتراكية) يتم تسليط الضوء على كوبا بقيادة فيدل كاسترو بيدق و خادم التحريفية السوفييتية الذي يعتبر رمزاً شيوعيًا ملهماً في عرف صغار البرجوازيين من من سقط و بلهاء القوم ادعياء الشيوعية بخاصة لدى المستثقف البرجوازي الصغير ضيق الافق الذي لا يرى ابعد من انفه. و لا يرى الاشتراكية و الشيوعية الا بسيجارة كاسترو. وبالحقيقة ان كاسترو ليس بأكثر من صنيعة الاكاذيب و الاضاليل و الاراجيف الاعلامية و كان ابعد ما يكون عن الشيوعية و كوبا بكل تجربتها الواقعة تحت تأثير هيمنة الامبريالية الاشتراكية السوفييتية ابعد ما تكون عن الاشتراكية و الشيوعية كما سنكتشف من خلال هذه المقتطفات المختارة التي تتناول كاسترو التحريفي الحذاء الذي انتعله خروتشوف و بريجينيف و بقية الارهاط التحريفية من القادة السوفييت الذين كان كاسترو بيدقهم الاول و كوبا مستعمرتهم الجديدة في اميركا اللاتينية. و هنا من النافل الاشارة الى ان الخائن كاسترو في لقاء مع تلفزيون الاوروغواي عام 1987 كان قد قال بوضوح ان مشغله و سيده و ولي نعمته الخائن غورباتشوف قائد كبير و مستوحى من لينين! - وهذا تصريح موثق لكاسترو لمن اراد البحث عنه. ان من واجب الشيوعيين الثوريين جميعاً حماية و صيانة الارث الثوري للحركة الشيوعية العالمية و رسم التخوم مع الخونة التحريفيين و اتباعهم و بيادقهم في كل مكان و انجاز القطيعة معهم و فضحهم و تعريتهم و كشف زيف شعاراتهم التي باعوها لشعوب العالم المضطهدة طيلة عقود طويلة من الزمن. و للاسف ان المتمركس العربي البرجوازي الصغير لا يستطيع التفريق بين ما هو ثوري و تحريفي. و بين ما هو شيوعي و برجوازي. ان المتمركس العربي بحكم التيه الايدولوجي الذي هو فيه لا يستطيع فهم بديهية ان الاتحاد السوفييتي لم يعد اشتراكيًا منذ المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي حين كشف الخائن خروتشوف عن خيانته ودشن المرحلة الجديدة لاعادة تركيز الرأسمالية و الانقلاب على منجزات الثورة و للاشتراكية المحققة بقيادة القائد العظيم ستالين الذي ارتكب بعض الاخطاء لكنه كان قائداً حقيقياً للبروليتاريا العالمية طيلة 30 عاماً قاد بها الاتحاد السوفييتي كأول دولة اشتراكية في التاريخ. لقد حول التحريفيون السوفييت كوبا عبر بيدقهم تاجر السكر الى مستعمرة جديدة استبدلت هيمنة امبريالية بأخرى كما سنلاحظ من خلال هذا العرض المستفيض و الذي نكشف من خلاله عن الوجه القبيح و الحقيقي لفيدل كاسترو الشيوعي المزيف الذي لم يكن يعبر عن الطبقة العاملة بل كان من الواضح بجلاء ان الثورة الكوبية كانت ثور ......
#كراس
#كوبا
#تبخر
#اسطورة...
#الخائن
#التحريفي
#الانتهازي
#فيدل
#كاسترو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690610
عمر الماوي : كراس كوبا تبخر اسطورة... التحريفي الانتهازي الخائن فيدل كاسترو بدون رتوش
#الحوار_المتمدن
#عمر_الماوي التحريفية او الانتهازية اليمينية ، هي تيار ايديولوجي برجوازي اشد خطراً من الجمود العقائدي ، ان المحرفين الانتهازيين يتشدقون بالماركسية ، ولكن ما يهاجمونه انما هو بالضبط خلاصة الماركسية ، انهــم يعارضون المادية والديالكتيك و يشوهونها ويعارضون الدكتــاتورية الديمقراطية الشعبية والدور القيــادي للحزب الشيوعي و يحاولون اضعافـه. ، ويعـارضون التحـويل الاشتراكي والبنــاء الاشتراكي ، وبعد ان انتصرت الثـــورة الاشتراكيـــة بصورة اساسية في بلادنا ، ما يزال في المجتمع اناس تراودهم الاحلام باعادة النظام الراسمالي فهم يحـاربون الطبقة العاملـــة في جميع الميادين بما في ذلكالميدان الايديولوجي ، والمحرفون هم خير اعـوان لهـم في هـــذا الصراع .ماو تسي تونغفي هذا العرض لبعض المقتطفات المختارة من كراس اصدره الحزب الشيوعي الثوري (الماوي) في الولايات المتحدة عام 1976 بعنوان (كوبا تبخر اسطورة من الثورة المناهضة للامبريالية الى بيدق للامبريالية الاشتراكية) يتم تسليط الضوء على كوبا سياسيًا و اقتصاديًا بقيادة فيدل كاسترو بيدق و خادم التحريفية السوفييتية الذي يعتبر رمزاً شيوعيًا ملهماً في عرف صغار البرجوازيين من سقط و بلهاء القوم ادعياء الشيوعية بخاصة لدى المستثقف البرجوازي الصغير ضيق الافق الذي لا يرى ابعد من انفه. وبالحقيقة ان كاسترو ليس بأكثر من صنيعة الاكاذيب و الاضاليل و الاراجيف الاعلامية و كان ابعد ما يكون عن الشيوعية و كوبا بكل تجربتها الواقعة تحت تأثير هيمنة الامبريالية الاشتراكية السوفييتية ابعد ما تكون عن الاشتراكية و الشيوعية كما سنكتشف من خلال هذه المقتطفات المختارة التي تتناول كاسترو التحريفي الحذاء الذي انتعله خروتشوف و بريجينيف و بقية الارهاط التحريفية من القادة السوفييت الذين كان كاسترو بيدقهم الاول و كوبا مستعمرتهم الجديدة في اميركا اللاتينية. و هنا من النافل الاشارة الى ان الخائن كاسترو في لقاء مع تلفزيون الاوروغواي عام 1987 كان قد قال بوضوح ان مشغله و سيده و ولي نعمته الخائن غورباتشوف قائد كبير و مستوحى من لينين! - وهذا تصريح موثق لكاسترو لمن اراد البحث عنه و الاطلاع عليه. ان من واجب الشيوعيين الثوريين جميعاً حماية و صيانة الارث الثوري للحركة الشيوعية العالمية و رسم التخوم مع الخونة التحريفيين و اتباعهم و بيادقهم في كل مكان و انجاز القطيعة معهم و فضحهم و تعريتهم و كشف زيف شعاراتهم التي باعوها لشعوب العالم المضطهدة طيلة عقود طويلة من الزمن. و للاسف ان المتمركس العربي البرجوازي الصغير لا يستطيع التفريق بين ما هو ثوري و تحريفي. و بين ما هو شيوعي و برجوازي. ان المتمركس العربي بحكم التيه الايدولوجي الذي هو فيه لا يستطيع فهم بديهية ان الاتحاد السوفييتي لم يعد اشتراكيًا منذ المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي حين كشف الخائن خروتشوف عن خيانته ودشن المرحلة الجديدة لاعادة تركيز الرأسمالية و الانقلاب على منجزات الثورة و للاشتراكية المحققة بقيادة القائد العظيم ستالين الذي ارتكب بعض الاخطاء لكنه كان قائداً حقيقياً للبروليتاريا العالمية طيلة 30 عاماً قاد بها الاتحاد السوفييتي كأول دولة اشتراكية في التاريخ. لقد حول التحريفيون السوفييت كوبا عبر بيدقهم تاجر السكر الى مستعمرة جديدة استبدلت هيمنة امبريالية بأخرى كما سنلاحظ من خلال هذا العرض المستفيض و الذي نكشف من خلاله عن الوجه القبيح و الحقيقي لفيدل كاسترو الشيوعي المزيف الذي لم يكن يعبر عن الطبقة العاملة بل كان من الواضح بجلاء ان الثورة الكوبية كانت ثورة معبرة عن مصال ......
#كراس
#كوبا
#تبخر
#اسطورة...
#التحريفي
#الانتهازي
#الخائن
#فيدل
#كاسترو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690657
عبدالرزاق دحنون : هل تُعلِّق على جدار غرفتك صورة فيدل كاسترو؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون يفتتح المفكر الفرنسي ريجيس دوبريه كتابه "حياة الصورة وموتها" بحكاية طريفة ومعبِّرة. تقول الحكاية: في أحد الأيام طلب أحد أباطرة الصين من كبير الرسامين في القصر الامبراطوري محو الشلال الذي رسمه في لوحة جدارية لأن خرير الماء كان يزعجه ويمنعه من النوم. الإحساس بصوت خرير الماء المتدفق بغزارة وقوة شلال هادر في اللوحة الجدارية والذي منع الامبراطور الصيني من النوم ملء جفنيه، هو ذات الإحساس الذي دفعني لتأمل صورة فيدل كاسترو النادرة والتي رافقتني وأنا في أول سن الشباب حيث صادفتها على جدار غرفة اخي في زيارتي الأولى لمدينة دمشق صيف عام 1977، أنا القادم من بلدة ريفية صغيرة في الشمال السوري. في ذلك الصيف أنهيت اختبارات مرحلة التعليم الإعدادي-الصف التاسع-بنجاح، وأراد والدي مكافأتي، فأرسلني لزيارة أخي الكبير الذي يدرس الصيدلة في جامعة دمشق. حمَّلني الأهل حقيبة مُتخمة بما لذَّ وطاب من لحوم مشوية ومطبوخة-حتى لا تفسد نيئة في الطريق الطويل التي سيقطعها الباص من إدلب إلى دمشق- وكبّة بأصنافها وسمبوسك ولحم بعجين وحلويات، لذا كانت الحقيبة ثقيلة على ذلك الفتى الذي كنته في تلك الأيام. وحين وصلت بعد جهد جهيد إلى الغرفة التي يسكنها أخي في سفح جبل قاسيون، وأذكر ما أزال أنها في بيت شامي قديم في زقاق قريب من جامع ضريح شيخنا الأكبر مُحْيي الدين بن عربي. رأيتُ على أحد جدران الغرفة صوراً لشخصيات لا أعرفها، لفت نظري صورة في حدود الأربعين سنتمتراً طولاً والعشرين سنتمتراً عرضاً. يلفُّ سوادها بياض في الوسط كأنه هلال في ليل، أظهر المصور حرفيَّة عالية في عمله، أضاء حواف الوجه من الأمام بنور باهر وترك الباقي في سواد حالك، ثمَّ التقط الصورة من جانب الوجه الأيسر. تتأمل الصورة ملياً، فتشك أول الأمر، هل هي صورة شخصيَّة أم لوحة تشكيلية لرسام حديث؟ تكتشف بعد حين أنها صورة شخصية مذهلة فعلاً. سألتُ أخي من يكون صاحب الصورة، فقال: فيدل كاسترو، ألا تعرفه؟ نعم، لم أكن أعرفه، وخجلت أن أسأله ماذا تعني عبارة "فيدل كاسترو" مما زاد في غُمُوض الصورة البارعة. تركت الصورة تأثيراً عميقاً في مُخيلتي، ثمَّ رحتُ أبحث عمَّا قصد أخي من تسمية الصورة فيدل كاسترو. فاكتشفتُ أنه أحد أشهر الشخصيات السياسية في القرن العشرين. قاد ثورة مسلحة في جزيرة قصب السكر في الكاريبي إلى جانب رفيق دربه الثائر الأرجنتيني أرنستو تشي غيفارا. وها نحن بعد ستين عاماً على تلك الثورة نسأل هل تغيرت الصورة في جزيرة قصب السكر؟ بقيت صورة فيدل كاسترو هذه في مكتبتي بمدينة إدلب في الشمال السوري بعد أن شردتنا الحرب الضروس التي طحنت رحاها البشر والشجر والحجر. وفي الذكر الستين لانتصار الثورة الكوبية تذكرت الصورة، رحت أبحث عنها في محركات البحث على "الإنترنيت" شبكة المعلومات العالمية، لعل وعسى أصل بطريقة ما إليها. كانت فرحتي عارمة حين لمحت الصورة في أحد المواقع الأجنبية التي تجمع الصور. نعم هذه هي الصورة التي أتحدث عنها. عن جد سُررتُ بها كثيراً. مات فيدل كاسترو وترك كوبا متمسكة بخيارها الاشتراكي، فقيرة، محاصرة، يبحث الشباب فيها عن الحرية في شوارع هافانا، وربما العجائز أيضاً، نعم، الناس فيها إلى اليوم يحصلون على مخصصاتهم الشهرية من بيض الدجاج بموجب قسيمة خصصتها لهم الحكومة الثورية.في هذا المقام لن أذهب بعيداً فقد قيل الكثير عن التجربة الاشتراكية في جزيرة قصب السكر. ولكنني سأتابع رحلة السيارات القديمة التي استغرقت في سيرها البطيء في شوارع العاصمة هافانا عقوداً من السنين. سأذهب معها-إن استطعتُ ذلك- إلى تفاصيل الحيا ......
ُعلِّق
#جدار
#غرفتك
#صورة
#فيدل
#كاسترو؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690780
راتب شعبو : تعودت أن أحب كاسترو
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو تعودت أن أحب كاسترو، تماماً كما تعودت أن أكره الاستعمار. كان ذلك بمثابة المشاعر البديهية. وفي الحب ينسحب العقل إلى الزاوية البعيدة، ويصبح متواطئاً مع الحب من زاويته تلك. المشاعر تغلب على العقل، هكذا يكون الحال في الغالب. الآن، حين أسترجع ذاتي وأمتحن مشاعري البعيدة، أجد أن كاسترو حاز بالفعل على ما يتطلبه الإعجاب، فقد كان "كل ما يجب أن يكونه الثائر" حسب قول هنري ريستون رئيس مجلس العلاقات الخارجية الأمريكية في الفترة بين 1951-1964. استطاع أن يقف ضد الطغيان الأمريكي، وأن يلهم الكثير من الثوار حول العالم. كثيراً ما ينهزم الثائر، وفي هزيمته يضمن لنفسه نصراً أخلاقياً يتغذى على قيمة تمرد الضعيف، فكيف إذا انتصر وصمد الثائر كما كاسترو؟ كيف إذا استطاع أن يبقى منتصباً، على ضعفه، مثل كوبا؟يثير التعاطف أن تجد بلداً صغيراً ككوبا محاصراً من امبراطورية بحجم أميريكا. ويثير الإعجاب أن تقاوم كوبا هذا الحصار وأن تعمل في السياسة الخارجية كل ما يغيظ العملاق الأمريكي، وأن تمد يدها الفقيرة إلى كل حركات التحرر وإلى كل الدول التي تعتبرها معادية لأميريكا المتغطرسة والمعتدية. ولكن ليس قليلاً أن يغيب وراء هذا التعاطف والإعجاب السؤال عن "الوضع الداخلي" في مثل هذه البلدان، والسؤال عن معنى "الزعيم المؤبد". غالباً ما يغيب "الحصار الداخلي" وراء ضجة "الحصار الخارجي" الذي يتحول إلى ركيزة قوية لتعزيز الحصار الأول وقبوله وتشريعه. القضايا الكبرى تلتهم القضايا الصغرى وتطمسها، وإذا كان يمكن قبول هذا تحت اسم الضرورات، فمن غير المقبول أن تتحول الضرورات من أمر عابر إلى أمر مقيم. عندئذ تتحول القضايا الكبرى إلى مجرد كلام يشبه شواهد القبور.أمام قضية كبرى، مثل تحدي الحصار الأمريكي، القريب الشبه من ممانعة هذه الأيام عندنا، تتحول حياة الكوبيين إلى تفاصيل مهملة. وبذلك يتحول استمرار أمثال كاسترو في الحكم إلى قضية بحد ذاتها، قضية طاردة لكل أنواع الاحتجاج أو السؤال أو حتى التأمل. مواجهة أميريكا تتطلب وجود الزعيم، واستمراره يتطلب التضحية بالقضايا الصغرى مثل حقوق الإنسان وحرية التعبير ..الخ. أليس لدينا ما يشبه ذلك اليوم، على بعد المسافة والزمن؟حين تمكنت "الثورة" الكوبية من الاستمرار ومن إنتاج العناصر المحلية والعالمية الكفيلة بديمومتها، تحولت إلى حالة "مؤسساتية"، وانضوت في عالم مؤسس على الظلم والتفاوت، وباتت جزءاً من جمود هذا العالم وعطالته. ليس في هذا أي عجب، وليس في هذا أي انتقاص من قيمة الحرب الثورية التي باشرها الكوبيون ضد حكومة باتيستا الذي كان بمثابة الوكيل المحلي للأمريكان. لكن في هذا محل للتساؤل عن الديمومة الثورية وعن الجدوى. الثورة التي حققت مكاسب للكوبيين في مجال التعليم والصحة وتحسين الدخل، تحولت إلى نظام صلب ينتج التمايزات القائمة على الولاء ويكرسها، كما تحول الثائر الكبير إلى دكتاتور. وقد خبرت معظم شعوب العالم الثالث، بلحمها ودمها، هذا التحول الفظيع من ثوار حركات التحرر إلى ديكتاتوريي "الدول الوطنية".حاز كاسترو على مجد واسع، وقد كانت مادة هذا المجد تصبح مع الوقت شخصية أكثر منها كوبية. اضمحلت كوبا وراء ضخامة كاسترو، مثلما تسربت أرواح وأعمار كوبيين كثر خلف راية "الثورة"، بمن فيهم بعض أبرز قادتها، ليس لمصلحة الثورة بل لمصلحة "سلطة" الثورة.مع الوقت، ولاسيما بعد أن تفكك الاتحاد السوفييتي الذي أوشك أن يشعل حرباً نووية من أجل كوبا، فيما عرف بأزمة الصواريخ في تشرين الأول/أكتوبر 1962، باتت كوبا كأنها قطعة من الماضي. وبات كاسترو ثورياً تاريخياً ناضباً، أو علامة فارقة، يتهافت نجو ......
#تعودت
#كاسترو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715050
محمد علي حسين - البحرين : حكايات قادة جبهة التحرير البحرينية.. عن كاسترو وگيفارا والثورة الكوبية
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين من ضمن الحكايات التي سمعتها من قادة جبهة التحرير البحرينية، وخصوصاً القائد والمؤسس حسن نظام، ورفيق دربه علي مدان والكادر محمد كشتي، كانت حكاية الثورة الكوبية بقيادة فيديل كاسترو ورفيقه ارنستو چي گيفارا، في نهاية الخمسينات وقبل انضمامي للجبهة عام 1961.محمد علي حسينفيديو نادر لخطاب كاسترو في الأمم المتحدة - بالانجليزيةhttps://www.youtube.com/watch?v=4taYQzE5ZXQكاسترو وغيفارا..زعيمان غيّرا وجه أميركا اللاتينيةلكل أمة تاريخ سياسي وحروب وانتصارات وهزائم، ولكل عصر رجالاته وأبطاله، وقد يختلف المؤرخون والمحللون السياسيون في كتابة التاريخ بين وصف حقبة من الزمن وزعمائها بالابطال أو الديكتاتوريين، ولكنّ الأمر المتفق عليه يبقى أن اسماء من قادوا الحروب والثورات تنطبع مسيراتهم في ذاكرة التاريخ وتتناقلها الأجيال لدراسة عملية التطور الطبقي للإنسان وتبلور المجتمع في سعي لملاحقة تسارع الزمن بخلق وبناء دولة قوية مستقلة.تتباين الآراء في الحكم على الثورة الكوبية؛ فالبعض يصفها بعملية انقلابية ثورية غيّرت وجه الأمة وارتقت بها لمحاكاة العدالة الإنسانية في وجه "الامبريالية والرأسمالية العالمية" لتشكيل كيان قوي مستقل، ويراها آخرون أنّها ليست سوى حركات دمّرت كيان الدولة وعزلته عن التواصل بالمجتمع الدّولي وركب الحضارة.وبين الديكتاتورية والنضال، تختلف النظرة إلّا أنّ رحيل "ابي الثورة الكوبية" فيديل كاسترو اليوم، أطلق تعليقات الملايين حول العالم. واللافت أنّ الحديث لم يقتصر على غياب كاسترو وحده بل التصق باسم "رفيقه" الثائر ارنستو تشي غيفارا.لقد وقف غيفارا إلى جانب كاسترو في مسيرة حياته الثورية وتقاسم معه المخاطر وشد من أزره وسانده في أصعب المواقف وأحرجها. وآمن غيفارا بحرية الانسان والدفاع عنه من خلال "الثورة الشعبية"، وكان ماركسيًا حتى النخاع، وذاع اسمه في جميع بقاع الأرض وفاق عدد معجبيه عدد كارهيه، وهو الطبيب، الذي استهوت افكاره النضال طريقًا على ممارسة الطب ففضل مشاركة الثوار والفقراء الآمهم على اعتلاء المناصب.التقى زعيما أميركا اللاتينية التاريخيان عام 1956. فبعد انتصار الانقلاب الموجه من طرف وكالة الاستخبارات الأميركية في غواتيمالا، هرب غيفارا مرغمًا إلى المكسيك، حيث التقى كاسترو قائد حركة ثورية 26 يوليو (تموز)، التي كانت منخرطة في صراع شرس ضد سلطة الجنرال فولهينسيو باتيستا في كوبا. منذ لقائهما الأول نسج الرجلان علاقة راسخة بينهما. وكان كاسترو حينها في حاجة إلى رجال يمكن الاعتماد عليهم وكان غيفارا في حاجة إلى منظمة وقضية يناضل من أجلها. وكان غيفارا قد رأى بأم عينيه العجز المطلق الذي تعاني منه الإصلاحية ما رسّخ قناعته بأنه لا يمكن تحقيق الاشتراكية سوى بالكفاح المسلح. وصل إلى مدينة مكسيكو سيتي خلال بدايات شهر سبتمبر (أيلول) من سنة 1954، ودخل في علاقة مع بعض المنفيين الكوبيين الذين كان قد التقاهم في غواتيمالا. خلال شهر يونيو (حزيران) 1955، التقى أولا براؤول كاسترو، بعدها التقى أخاه فيديل، الذي كان قد استفاد من عفو وأطلق سراحه من سجن في كوبا، حيث كان معتقلا بعد فشل عملية الهجوم على ثكنات المونكادا.فيديو.. خطاب تشي جيفارا التاريخي بمقر الأمم المتحدةhttps://www.youtube.com/watch?v=oWDRhYW2ockالتحق غيفارا فورا بحركة 26 ......
#حكايات
#قادة
#جبهة
#التحرير
#البحرينية..
#كاسترو
#وگيفارا
#والثورة
#الكوبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717387
نهاد ابو غوش : عرض كتاب المستقبل للاشتراكية لفيدل كاسترو
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش من الصعب التفاعل مع هذا الكتاب، أو قراءته من دون التعرف على كوبا: البلد والتاريخ والدور الذي لعبته في نصف القرن الماضي، والنموذج الذي مثلته للعديد من حركات التحرر الوطني والبلدان المستقلة في العالم أجمع، والتعرف كذلك على شخصية فيدل كاسترو المناضل ورجل الدولة والإنسان، من حظنا كفلسطينيين أننا نعرف ذلك أكثر من غيرنا: نعرف كوبا كحليف ثابت ومبدئي لثورتنا وحقوقنا الوطنية، والبلد الذي وفر افضل فرص التعليم للآلاف من أبناء شعبنا الذين لم تكن فرصة دراسة الطب والهندسة وغيرها من العلوم لتتاح لهم لولا كوبا ودعمها السخي، فضلا عن الدعم العسكري والتدريبي الذي وفرته كوبا لكوادر الثورة الفلسطينية، ونعرف كاسترو رفيق جيفارا، وصديق قادة الثورة الفلسطينية ورموزها، ولم يكن غريبا على الإطلاق أن كل الفصائل الفلسطينية على اختلاف توجهاتها الفكرية والسياسية نعت هذا القائد الفذ بصفته صديقا ثابتا وفيا للشعب الفلسطيني.يوحي عنوان الكتاب بمناقشة نظرية لتناقضات العالم الرأسمالي وبخاصة التناقض بين علاقات الانتاج وقوى الانتاج، لكن الكتاب في الحقيقة هو تقرير مقدم للمؤتمر الأول للحزب الشيوعي الكوبي الذي انعقد في أوائل العام 1976 بعد 17 عاما من انتصار الثورة، والحزب نفسه تكوّن من اندماج مجموعة من الفصائل الديمقراطية الثورية مثل حركة 26 يوليو، والحزب الاشتراكي الشعبي، مع مجموعات الشيوعيين قبل قيام الثورة، إذن يقدم الكتاب كشفا عن إنجازات الثورة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية، ورؤية كاسترو لمستقبل وطنه والعالم.كانت أميركا اللاتينية لعقود طويلة بمثابة ساحة خلفية للولايات المتحدة الأميركية، إليها تلقي بكل آفاتها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والأخلاقية، بعيدا عن قيود مشرعي الكونغرس والصحافة الليبرالية، وكانت كوبا هي الأقرب للولايات المتحدة فكانت مرتعا للفساد والاستبداد والقمع وسياسات الإفقار والتجهيل والاضطهاد المركب والتمييز العنصري، بلاد تحكمها الاحتكارات والشركات الأميركية التي تُنصّب دمى من الحكام المستبدين وتستبدلهم كما تستبدل مدير فرع للشركة، يعرض كاسترو القفزات الهائلة التي حققها المجتمع الكوبي في مختلف ميادين التنمية. في ظل الثورة وعلى الرغم من كل المؤامرات والحصار المشدد والعقوبات الأميركية تحولت كوبا من مزرعة كبيرة لقصب السكر والتبغ يحتكرها ويتحكم فيها الأميركي إلى دولة تنتج مختلف أنواع السلع والخدمات التي يحتاجها الشعب الكوبي، تضاعف الانتاج عشرات المرات، وتم القضاء على البطالة. في المجال الاجتماعي قضت الثورة على التمييز العنصري والدعارة والقمار والمخدرات وغيرها من الآفات، في الثقافة والتعليم سجلت كوبا نجاحا استثنائيا في القضاء على الأمية، قبل الثورة لم يصدر في كوبا اي كتاب ثقافي أو علمي وخلال سنوات الثورة صدرت آلاف الكتب، وافتتحت مئات المدارس لتعليم العمال وتثقيفهم، تعزز دور المرأة في الاقتصاد والعمل السياسي والاجتماعي وصارت تتبوأ أعلى المناصب في الحزب والدولة، ويعزو كاسترو هذه الإنجازات لدور الحزب في مجال تنظيم الجماهير وتسليحها بالوعي قبل السلاح، من بناء المنظمات الجماهيرية والنقابات ولجان حماية الثورة.في تقريره المقدم للمؤتمر تظهر شخصية كاسترو بأكثر من صورة، فهو المناضل الثوري الذي يتدفق حماسة وكأنه قادم لتوه من جبال سييرا ماستيرا، وهو رجل الدولة الذي يتحدث عن التحديات والإنجازات والإخفاقات، وخطط التنمية والمشاريع وقطاعات الإنتاج، وهو كذلك المثقف الثوري الذي يناقش مستقبل البشرية في ظل الصراع مع الإمبريالية، تتداخل هذه المستويات من شخصية فيديل وتتما ......
#كتاب
#المستقبل
#للاشتراكية
#لفيدل
#كاسترو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729691
عبدالله عطية شناوة : كاسترو ..حقائق غائبة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة نحو خمسة أعوام مرت على رحيل فيديل كاسترو. ذلك الشيوعي الأخير كما كان، وربما ما زال، يوصف من البعض، وهو الذي كان يختم خطاباته المطولة بهتاف: ((الإشتراكية أو الموت )). شعار يهز مشاعر من بقى لصيقا بقيم الإشتراكية. لكن هل كان كاسترو شيوعيا حقا؟ وإن لم يكن شيوعيا فماذا كان؟وفق أدبيات الحركة الشيوعية، التي كانت تعبر عنها مجلة (( قضايا السلم والإشتراكية )) المجلة النظرية للأحزاب الشيوعية التي تلتزم الخط السوفييتي، كان كاسترو ورفيقه إرنستو شي خيفارا ديمقراطيان ثوريان. والمقصود بـ (( الديمقراطي الثوري )) هو ذلك الشخص أو التيار الذي يسعى إلى تحقيق ((الديمقراطية الاجتماعية )) - وليست السياسية - أي إحداث تغيرات إقتصادية إجتماعية عميقة لمصلحة العمال والفلاحين، بوسائل ثورية. مثل مصادرة الأراضي وتوزيعها على الفلاحين، وتأميم الرأسماليات الكبيرة، وتحقيق هيمنة قطاع الدولة، وقبل هذا وبعده مناهضة (( الإمبريالية )) والتعاون مع (( المعسكر الإشتراكي وطليعته الإتحاد السوفييتي )). ولهذا كانت صفة "الديمقراطية الثورية" تطلق على قوى وشخصيات قومية وشعبوية ليست شيوعية، وربما تكون معادية لها في بعض المراحل، ولكنها يمكن ان تقترب منها وتندمج بها في مراحل لاحقة في مجرى النضال المشترك مع الشيوعيين من أجل الأهداف المشتركة.وهكذا كانت الحركة الشيوعية تطلق صفة (( الديمقراطية الثورية )) على قوى مثل حزب البعث بفرعيه العراقي والسوري، وعلى أجزاء من حركة القوميين العرب، والإتحاد الإشتراكي العربي في مصر. وتطلق تسمية (( قادة الديمقراطيين الثوريين )) على جمال عبدالناصر، وصدام حسين وحافظ الأسد.جميع هذه الحركات وهؤلاء القادة بما فيهم فيديل كاسترو كانوا يعادون الحركات الشيوعية في بلدانهم، ويحاولون تصفيتها وانتحال دورها، واستخدام اقسى الأساليب وأكثرها بربرية ضد الشيوعيين، والتهادن معهم في حال خضعوا للتدجين والأنسجام مع (( قيادة الحزب والثورة)).لكن موقع كوبا المحاذي جغرافيا للولايات المتحدة، وحاجتها الى حماية الإتحاد السوفييتي ودعمه الإقتصادي - ما يعادل 4 مليارات دولار سنويا - فرض على كاسترو اتباع تكتيك مغاير لتكتيكات صدام وناصر والأسد. وبعد عمليات ملاحقة الشيوعيين الكوبيين والسعي الى تصفيتهم، انتقل كاسترو الى السطو على حزبهم وتنظيم عملية اندماج حركته بحزبهم، وفرض قيادته عليهم. واستمرت الإختلافات النظرية بين كاسترو والحركة الشيوعية حتى بعد الإندماج، ولم تهضم القيادة الشيوعية في الكرملين نظرية (( البؤرة الثورية )) التي أطلقها كاسترو ودفع جيفارا الى تطبيقها، بخلق بؤر ثورية لتغيير الأوضاع، بدلا من "النضال الطبقي بقيادة الطبقة العاملة وطليعتها حزبها الشيوعي )).وكما كان عبدالناصر، وصدام حسين من بعده يطمحان الى قيادة "الأمة العربية" وإزاحة كل ما يعترض طريقهما عن طريق القمع والمناورة، وتوطيد نظام استبدادي، استخدم كاسترو ذات الأساليب في مساعيه للسيطرة على كوبا والتحول الى قائد لقارة أمريكا اللاتينية. ......
#كاسترو
#..حقائق
#غائبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739281
كاسترو عبدالله : الطّبقة العاملة اللبنانيّة ضحية السّياسات النيوليبراليّة
#الحوار_المتمدن
#كاسترو_عبدالله ونحن نحتفل بعيد العمال العالمي في الأول من مايو/ أيار، يتعين القول إن الطبقة العاملة اللبنانية هي المتضرر الأول والأكبر من الأزمة الاقتصادية والمالية التي تعيشها البلاد، منذ ظهرر هذه الأزمة، قبل عامين ونصف، إلى العلن، حيث استخدمت السلطة السياسية كل أوجه مكرها وحيلها لـتغطية العجز في الموازنة العامة، ومحاولاتها تأمين إيرادات إضافية تثقل أوضاع المواطنين الذين باتوا غير قادرين على تحمّل السياسات الضرائبية العشوائية والفلتان الغذائي والصحي والاجتماعي والمحاصصات الطّبقيّة والطّائفيذة لتحالف السلطة والمال. فجاءت ما عرف يومها بضريبة “الواتس آب” لتشكّل شرارة الإنتفاضة الشعبيّة في 17 تشرين/ أكتوبر من عام 2019، ولتفتح هذه الانتفاضة الباب واسعاً أمام جماهيرنا العاملة والكادحة لتوسيع إطار الرفض والارتقاء نحو وضع سلة الإصلاحات السّياسيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة في مقدمة المطالب كمقدمة للتغيير في بنية النظام السياسي – الطائفي وفي تحويل الريع الاقتصادي الى اقتصاد منتج وفي تقديم المتطلبات الحياتيّة والمعيشيّة والخدماتيّة المفقودة للمواطنين. عدا عن استشراء حالات الفساد والنهب والتسيب الاداري وغياب التنمية والتخطيط للخروج من أزمة وطنيّة استفحلت على مدى 30 عاماً بعد انتهاء الحرب الأهليّة وإعلان اتفاق “الطائف”.شكّلت الانتفاضة محطةً أساسية في تاريخ لبنان، لعبت خلالها الحركة النقابية اللبنانية، ومن ضمنها الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين، دوراً أساسياً في تحريك صفوف الطبقة العاملة وعموم الشغيلة لرفض الزيادة على الضرائب الجديدة، وإحلال الضريبة التصاعدية، فلا يجوز أن يدفع أثمان الفساد والنهب والسرقة الفقراء فقط فيما الطبقة المسيطرة وأزلامهم ومافياتهم وصفقاتهم معفيون منها، باسم الحقاظ على الاقتصاد الليبرالي الحر، وهو في حقيقته اقتصاد نيوليبرالي متوحش حوّل لبنان الى كتلة اسمنت بعد ان ضرب الاقتصاد الوطني (الصناعة والزراعة والتجارة) والتجأ لتنفيذ السياسات النيوليبراليّة المعولمة وتوحش سوقها، واعتماد هندسات مالية أوصلت البلاد الى ديون فاقت لغاية اليوم 120 مليار دولار اميركي بفعل هذه السياسات الموجهة من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، واللجوء الى مؤتمرات الديون، من باريس – 1 لغاية باريس – 3، ومن سيدر – 1 إلى الإتفاق الأخير مع صندوق النقد الدولي، من أجل دعم لبنان بثلاثة مليارات دولار على مدى 46 شهراً وفق كامل شروط هذا الصندوق، ما يعني رهن ما تبقى من مؤسسات عامة وبيع أصول الدولة، والإرتماء في أحضان الخصخصة.عدا عن سياسة التبعية المطلقة لشروط المانحين عبر صندوق النقد، وربط الأزمة بكل القضايا السياسيّة والأمنيّة الاستراتيجية في المنطقة، ولا سيما الاتفاقات الدوليّة – الإقليميّة في المنطقة وقضية النفط والغاز واللاجئين الفلسطينيين والسوريين. كل هذا ارتد وسيرتد على الطبقة العاملة والأجراء والموظفين وعموم الكادحين الفقراء الذين وصلت نسبتهم اليوم الى ما فوق 86% من الشعب اللبناني. لقد طالب الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان منذ الانتفاضة وما زال يناضل من اجل حكومة وطنيّة مستقلة من خارج المنظومة السّياسيّة الحاكمة، وبقضاء مستقل، وبمحاكمة الفاسدين والكارتيلات والمحكترين والزج بهم في السجون، واستعادة اموال المودعين الفقراء، واسترجاع الأموال المنهوبة التي تم تهريبها الى خارج لبنان بالتواطأ مع الطغمة الماليّة والسّياسيّة وحيتان المصارف اللبنانية، إلا أن الطّبقة السّياسيّة الحالية فضلت انهيار الدولة وافلاسها ولو هجّرت كل اللبنان ......
#الطّبقة
#العاملة
#اللبنانيّة
#ضحية
#السّياسات
#النيوليبراليّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754825