الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خلدون فيلبس نصير : الربط العضوي بين الديمقراطية الليبرالية بكل عظمتها مع فاشية اقتصادية متوحشة جشعة وشريرة منحطة وعديمة الأخلاق وهي الرأسمالية المتوحشة هو سبب أزمة الديمقراطية وعودة الديكتاتوريات والفاشيات الدينية والشعبوية
#الحوار_المتمدن
#خلدون_فيلبس_نصير كل الإجلال والاحترام لكم ولقناتكم التي تجمعون معها المجد من كل أطرافه العلمية الدقة الوضوح الإبداع السلاسة والجمال والأهمية والحرفية والإنسانية والصدق والنزاهة.......نرفع لكم القبعة عاليا على هذه الحلقة المتربعة على القمة بامتياز فقد وضعت الإصبع على جوهر الأزمة العالمية العنصر الجوهري الذي أنجبته الديمقراطية الليبرالية وهو الأعظم برأيي على الإطلاق من بين كل إنجازات الديمقراطية وهو المجتمع المدني الأخلاقي الواعي الحر القوي وأهم مكوناته المواطنون ونخبه العلمية والثقافية والفكرية و.....................هذه المجتمعات التي أنجبت التطور الحضاري في العصر الحديث يتم استعبادها وترويضها بإرادتها أو رغم عنها بالترهيب والترغيب بالدعاية وبالضغط على مواطنيها إما بقوة القمع أو بخنقها بالتجويع والإفقار إما بتخويفها في أمنها أو في لقمة عيشها بسيطرة الاحتكارات وسلطات إصدار النقد على حركة الموارد والنقد بأساليب كثيرة عن طريق سياسيون أتباع وقوى لوبيات ضغط ومجموعات وشركات علاقات عامة ودعاية .......مازال سلوك معظم مثقفي الديمقراطية (بعكس نسبة أقل منهم ) سلبي جدا وفيه درجة من الخضوع مع أنهم يملكون قوة التغيير من خلال مجتمعاتهم المدنية القوية بعكسنا نحن البائسون المسحوقون تحت كم هائل من الأحذية جامعها هو التخلف وشعاراتها متنوعةأعظمها في منطقتنا وأكبر أخطار التدمير الاجتماعي الإنساني (الفكر الإسلامي ومشتقاته الفكرية) من استبداد وفساد وجهل وظلم وعنصرية وفاشية ...............ٍوتأتي مشاكل أخرى كالقبلية والعشائرية والفاشيات العسكرية.............نعم أنهم يتصرفون بدرجة من الخضوع لقوى المال والسياسة الذين هم من مافيات تزاوج المال والسلطة في الديمقراطيات والاستبداديات (مع مراعاة التفاوت الكبير بين درجة شرورهما )حصروا مصالح المجتمع الذي يدافعون فيها عن القيم الإنسانية ومشاكلها عمليا في قلب مجتمعاتهم فقط ، واكتفوا بخطوات متواضعة باتجاه المجتمعات الإنسانية الأخرى .نحتاجهم ليقودونا في رؤيا جديدة للعالم وتغييره للأفضل ويستطيعون في هذا العصر بقوة لما يتيحه من إمكانيات لم تكن متوفرة سابقا في التاريخ .رغم أن الديمقراطية الليبرالية ببلدانها هي حلم وقصد الجميع والجنة التي يسعى خلفها الجميع فلماذا هذا يحصل؟!برأيي المتواضع كمتابع عادي لفترة طويلة هو عيب لم تتخلص منه المنظومة الديمقراطية الليبرالية ،رغم أنا سبق وتخلصت من عيوب كثيرة ثبت أنها تتعارض مع جوهر حقيقتها الأخلاقية السامية مثل العنصرية ، والاحتلال الاستعماري ،.........حين تتيقن الديمقراطية أن هذا يتعارض مع جوهر أخلاقياتها وهو الخير للإنسان والمجتمع والكون كانت تستأصله وتستعيض عنه بمكون أرقى وأفضل وأسما .وهناك عيب خطير جدا وكبير جدا يمس في جوهر الديمقراطية وظل ملتصقا بها منذ نشأتهاكان في البداية حلا وبديل ناجح عن عيب شرير ومتسلط في المجتمعات المتسمة بالملكياتهو المنظومة الإقطاعية الاقتصادية والاجتماعية وقد تخلص منها بنجاح ولكن ومع تطور هذا البديل بدأ يتحول لنوع مختلف من الشرور وهو جذر مشكلة تراجع الديمقراطية المفاجئ رغم أنه حصل بسبب هذا الشرور من قبل وتم إنقاذ ها من الانهيار هذا العيب الخطير الذي مازال ملتصقا بالديمقراطية هو الربط العضوي بين الديمقراطية الليبرالية بكل عظمتها مع فاشية اقتصادية متوحشة جشعة وشريرة منحطة وعديمة الأخلاق وهي الرأسمالية المتوحشة التي أطلق عليها فون هايك وتلاميذه بالليبرالية الاقتصادية ؟!كان هناك صوت ضمير نزيه ومهني أخل ......
#الربط
#العضوي
#الديمقراطية
#الليبرالية
#عظمتها
#فاشية
#اقتصادية
#متوحشة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759326
علاء الدين محمد ابكر : واظهرت بريطانيا كامل عظمتها في يوم وداع الملكة إليزابيث الثانية
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_محمد_ابكر &#9997&#65039 علاء الدين محمد ابكروسط تقاليد ملكية عسكرية صارمة شيعت الامة البريطانية جثمان جلالة الملكة إليزابيث الثانية الي مثواها الأخير بعد فترة حكم تعتبر هي الاطول في تاريخنا المعاصر فقد استطعت صاحبة الجلالة الملكة إليزابيث الثانية ان تلعب دوراً كبيراً في المحافظة على التراث الملكي وفي نفس الوقت كانت رمز للدولة البريطانية وذلك بالوقوف في مسافة واحدة من جميع الوان طيف الشعب البريطاني بما تمتلكه من خبرات وتجارب سياسية كبيرة فقد عاصرت صاحبة الجلالة الملكة إليزابيث الثانية العشرات من رؤساء الحكومات البريطانية من اصحاب الكفاءات والكثير من حكام وملوك ورؤساء دول العالم فهي بذلك كانت مرجع شامل للمعرفة السياسية الدولية وكما شهد حفل تتويجها في العام 1952م بمشاركة وحدات عسكرية رمزية من المستعمرات التي كانت تتبع للتاج البريطاني في ذلك الوقت فقد حرص روساء نفس تلك المستعمرات والتي صارت في مابعد دول مستقلة عن المملكة المتحدة علي المشاركة في حفل تأبين وتشيع صاحبة الجلالة الملكة إليزابيث الثانية وياتي ذلك كنوع من الوفاء والاحترام لجلالة الملكة إليزابيث الثانية و التي لعبت دور في استقلال هذه الدول منافق من ينكر اثر الثقافة الانجلزية علي الدول التي كانت خاضعة للتاج البريطاني خاصة في التقاليد والمراسم والتعليم والثقافة وسط مقاومة من البعض المتطرفيين الذين يحاولون ارجاع عقارب الساعة إلى الوراء فالعالم بات اليوم قرية صغيرة ومن الصعب الانغلاق والتقوقع في اطار حدود جغرافية بعيد عن التواصل الانساني العالميلقد انتقلت بريطانيا منذ وقت مبكر من ملكية مطلقة الي ملكية دستورية تسمح لجميع الشعوب البريطانية في المشاركة في عملية صنع القرارات السياسية والإجتماعية والثقافية وحتي دول الكومنولث البريطاني تعيش هي الاخري اجواء الحرية والديمقراطية والعدالة بعيد عن شبح الانقلابات العسكرية وبالمقابل فان العديد من الدول التي كانت ضمن التاج البريطاني ولم تنضم الى الكومنولث لم تشهد اي نوع من التقدم في مجال الديمقراطية والاستقرار السياسي والاقتصادي بسبب غياب الديمقراطية فيهالقد ربطت المملكة المتحدة مابين الاصالة والمعاصرة فلم تهمل الاهتمام بالمحافظة على الارث التاريخي وفي نفس الوقت كانت في طليعة الدول المتقدمة في شتي المجالات لذلك ينبغي علي الدول العربية اقتباس هذه التجربة ليس بتقليد ونسخ العادات والتقاليد البريطانية فحسب وانما بالعمل علي المحافظة علي تراثها الممزوج بالضوابط الصارمة التي عرفت عن التقاليد الانجلزية كنوع من التنظيم لقد كان حفل وداع الملكة إليزابيث الثانية في غاية التنظيم والفخامة والايمان وقد كان بالفعل مناسبة لبريطانيا كدولة عظمى ان تظهر للعالم بكامل عظمتهاباستعراض تاريخها الطويل وقد ابرز ذلك الحفل وحدة وتنوع الامبراطورية التي ماكانت تغيب عنها الشمس&#120302&#120313&#120302&#120302&#1203149770@&#120308&#120314&#120302&#120310&#120313.&#120304&#120316جمهورية السودان ......
#واظهرت
#بريطانيا
#كامل
#عظمتها
#وداع
#الملكة
#إليزابيث
#الثانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768984