الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم ابراش : ما وراء اتهام بريطانيا لحركة حماس بالإرهاب؟ ولماذا الآن؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش بعد أيام من إحياء الفلسطينيين لذكرى وعد بلفور المشؤوم 2 نوفمبر 1917 ومطالبتهم بريطانيا بالاعتذار عن جريمتها التاريخية وتعويض الفلسطينيين عما لحقهم من أضرار بسبب هذا الوعد الذي قطعه وزير خارجية بريطانيا للحركة الصهيونية وهو القرار الذي ما كانت تقوم دولة الكيان الصهيوني بدونه، في هذا الوقت تُعلن وزيرة الداخلية البريطانية أنها تقدمت بمشروع قرار للبرلمان لتصنيف حركة حماس كحركة إرهابية بذريعة أن حركة حماس تعادي السامية وتهدد سلامة اليهود في بريطانيا.يأتي هذا الموقف البريطاني الاستفزازي في معاداته للشعب الفلسطيني في وقت يتعاظم السلوك الإرهابي والاستعماري الصهيوني وفي وقت تعلن حكومة إسرائيل أنها لا تعترف بدولة للفلسطينيين ولا بأي حقوق سياسية ولن تتفاوض أو تجلس مع الرئيس الفلسطيني، وفي وقت تتزايد الانتقادات العالمية لإسرائيل والمطالبات بمقاطعتها وإدانتها دولياً بسبب جرائمها وانتهاكاتها للقانون الدولي والشرعية الدولية، وفي وقت تشرع فيه محكمة الجنايات الدولية بفتح ملفات الجرائم الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة .تصنيف بريطانيا حركة حماس كحركة إرهابية دون أن يثبت على الحركة قيامها بأي نشاط إرهابي لا في بريطانيا ولا في أية دولة في العالم حيث النشاط العسكري لحركة حماس يقتصر على ممارستها للمقاومة ضد إسرائيل ،يؤكد أن وسم حركة حماس بالإرهاب هو استمرار لموقف بريطانيا الداعم لإسرائيل والحركة الصهيونية والمعادي للشعب الفلسطيني، وخصوصاً أن وزيرة الداخلية البريطانية صاحبة مشروع القرار تنتمي لليمين المحافظ في بريطانيا ومناصرة قوية لإسرائيل.تجريم حركة حماس يعني تجريم حق مقاومة الاحتلال وهو حق تمنحه كل الشرائع الدينية والدولية للشعوب الخاضعة للاحتلال، وفلسطين كلها خاضعة للاحتلال والحصار الإسرائيلي كما هو الحال في غزة. وإن كان القرار يمس اليوم حركة حماس فسينسحب مستقبلاً على أية حركة فلسطينية تمارس مقاومة الاحتلال الإسرائيلي. كان من الممكن تفَهُم هذا القرار لو جاء في وقت تلتزم إسرائيل بالعملية السلمية وتنفذ ما عليها من التزامات حتى بمقتضى اتفاقية أوسلو التي رعتها واشنطن، ولو كانت بريطانيا تعترف بالحقوق السياسية المشروعة للشعب الفلسطيني بما فيها حقهم في دولة، وكانت حماس هي المعيقة للعملية السلمية، لو جاء القرار في هذه الأجواء لكان من الممكن تفهم هذا القرار، ولكن أن يأتي القرار مع توقف العملية السياسية بل ووقوف بريطانيا وأمريكا موقفاً معادياً حتى للسلطة الفلسطينية وللرئيس أبو مازن الملتزم بعملية السلام والذي يعترف بإسرائيل ويرفض العمل العسكري ضد إسرائيل ، فهذا يعني أن بريطانيا تقف موقفاً معادياً للشعب الفلسطيني بغض النظر عن توجهاته السياسية وهو نفس الموقف الإسرائيلي الصهيوني.الموقف البريطاني تجاه حركة حماس ليس الأول أو الوحيد فقد سبقته مواقف من عدة دول بما فيها عربية صنفت حركة حماس كحركة إرهابية، ونعتقد أن إدانة دول عربية لحركة حماس وتطبيع دول أخرى مع إسرائيل شجع بريطانيا على الإقدام على هذه الخطوة، بالإضافة إلى انتهاء الدور الوظيفي لجماعة الإخوان المسلمين التي تنتمي لها حركة حماس، وهي الجماعة التي كانت تجد التأييد والدعم من بريطانيا، حيث تعاني هذه الجماعة من حالة انهيار وتفكك.توقيت الإعلان عن تجريم حماس ما كان ليتم الآن دون تنسيق مع دولة الكيان، ولذا فإن أهدافاً أخرى غير المُصرح بها تقف وراء هذا الإعلان وتوقيته وهي: -1- محاولة انقاذ إسرائيل من موجة الانتقادات والاحتجاجات وتراجع شعبيتها في بريطانيا وعبر العالم مقابل تزايد التأ ......
#وراء
#اتهام
#بريطانيا
#لحركة
#حماس
#بالإرهاب؟
#ولماذا
#الآن؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738366
سعيد مضيه : الصهيونية تواجه بالإرهاب الفكر المعارض
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه إدراك مبكر بنوايا الاقتلاع للاستئثار بكامل فلسطينيحكم على ديمقراطية الفرد او الجماعة بمدى تقبل الرأي الآخر ومقاربته بالمحاورة والنقاش او حق التعبير . والامبريالية ، إذ استبدلت بالاحتكار المنافسة الحرة، فقد قضت على حرية الفكر؛ مثلما احتكرت الفعل الاقتصادي باتت تحتكر الفكر وتضطهد الفكر النقيض والرأي الآخر. في الولايات المتحدة الأميركية مسار طويل لقمع المعارضة واضطهاد المعارضين . شارك الصهاينة في اضطهاد الأفكار والآراء المعارضة. لم يحدث قط أن قبل الصهاينة مناقشة الرأي المعارض؛ إنما كان رد الفعل، ولم يزل، هو العنف أو العقوبة في مجال العمل، والأكاديميين على وجه الخصوص . يضعنا الكاتب البريطاني توماس سواريز، في كتابه " دولة الإرهاب كيف قامت إسرائيل على الإرهاب" ، مباشرة امام لغز احتكار الصهيونية ، وإسرائيل، بقوة الإرهاب تمثيل يهود العالم. صدر الكتاب بالانجليزية عام 2016، ومترجما للعربية ضمن سلسلة "عالم المعرفة" - أيار 2018. كشف الستار عن الأطماع الصهيونية في كامل فلسطين ، وكل من عارض تلك الأطماع ، يهودا او عربا او من أي قومية فمصيره التصفية الجسدية او التسبب له بصعوبات في الحياة. يعود المؤلف الى وثائق وسجلات بريطانية لم تُنشر من قبل، من بينها أوراق سرية، ومراسلات دبلوماسية وتقارير مخابراتية، ليبرهن حقيقة أن الجزء الأكبر لدوام العنف إلى اليوم بلا أي حل هو هذا الإرهاب الممنهج والذي لقي ويلقى الدعم باستمرار. يقول الكتاب ان الصهاينة مارسوا الإرهاب منذ انتهاء صدور الكتاب الأبيض البريطاني عام 1939، لأنه وعد بالحد من تدفق الهجرة اليهودية الى فلسطين. وهو يقدم الوثائق الدالة على ان الصهاينة أضمروا قبل صدور وعد بلفور مخطط اقتلاع شعب فلسطين من وطنه. ومباشرة بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية نشط إرهاب المنظمات الصهيونية ضد القوات العسكرية البريطانية وضد الفلسطينيين، وشملت ممارسات الإرهاب الشرسة الجماعات اليهودية المعارضة لمشروع الصهاينة ولأساليبهم المتبعة. بالعنف الإرهابي فرض الصهاينة هيمنتهم على اليهود كافة، وتم بالعنف التماهي بين اليهودية والصهيونية ، وهو ما تصر عليه الصهيونية في الزمن الحالي ، رغم تفلت يهود كثر من هيمنة الصهيونية وإعلان معارضتهم لتهجها العنصري وللممارسات الإسرائيلية ضد شعب فلسطين.شمل الإرهاب الصهيوني يهودا ماغنس، رئيس الجامعة العبرية، حين انتقد "النزعة الشمولية المتنامية لدى اليهود" وتنديده للضغوط " المتصاعدة من اميركا للخضوع للشمولية الصهيونية التي تسعى الى إخضاع الشعب اليهودي كله الى مذهبها" (130)، جوبه بحملة دعائية لتلطيخ سمعته دونما اعتبار لمكانته الأكاديمية. وماغنس ، شأن أينشتاين وأحد هعام وحنة أرندت ونوعام تشومسكي، عارضوا فكرة الدولة اليهودية. وانتهت حياة ماغنس بصورة غامضة.على الصفحة 102 تضمن الكتاب تقريرا استخباريا أميركيا عن الشرق الأوسط(4 يونيو 1943) يصف الصهيونية في فلسطين"شكلا من أشكال القومية التي ستوصم في أي بلد آخر بأنها نازية رجعية "، وتطرق التقرير الى تحذير صدر عن وزارة الحرب البريطانية من ان "المستوطنين ينظمون انفسهم على أسس ديكتاتورية تعرض حياة كل يهودي يعارض ‘خط الحزب معارضة صريحة’ للخطر ". انتقد نفس التقرير تخلف الصهاينة عن أن "يمضوا أكثر باتجاه إنقاذ المساكين الذين كانوا يعيشون في دول المحور في اوروبا لو انهم لم يصروا دوما على حشر القضية الفلسطينية المعقدة في الصورة" . يعني ان إصرار الصهاينة على توجه اليهود القادرين الى فلسطين لاغيرها أعاق لحد كبير عملية تهجير اليهود بعيدا عن بطش النازية. ل ......
#الصهيونية
#تواجه
#بالإرهاب
#الفكر
#المعارض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739476