الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعود سالم : المسامير والعودة المضنية
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم “If the only tool you have is a hammer, everything looks like a nail.”صحراء زمنية تمتد وتمتد على مرمى البصر وصدى مكبر الصوت يأتيك من السماء لا تغرز رأسك في الرمال حاول أن تعرف كيف تقاوم قانون الجاذبية والغبار ورياح القبلي والإعصار لا تخفي رأسك في الرمال لا تندحر لا تستسلم للإنهيار قواقع الأفول تعلن انبثاق النهار وبداية الصحوة وتلاشي فصول النواح والذبول وربما إنحدار القوقعة على رصيف الجماجم عند نهاية الفصول علامة الشمس وراء الغيوم والإسترخاء على العشب الأخضر في السهول والحلول في الأحجار والأمطار والشجر والتشمس على شواطيئ التكوين عاريا في جزر المحال والرقص على أصوات السيول ورخات المطر وضوء القمر وربما نهاية الشقاء والقلق وقافلة الأنين والعودة من المنفى المرصع بالنجوم بداية اللقاء والعودة من غربة الظنون للوعي يعكس مرآة الشجون جمجمة الخيال تتنبأ بصور الغيوم إستحالة الدوام في زنزانة الوجود نهاية المجهول والمعلوم في كهف السماء المثقوبة بنور الإمتداد بوصفة السموم ......
#المسامير
#والعودة
#المضنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698496
احمد الحاج : تحية من القلب ل- صائد المسامير -
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج لقد أكرمني الله عز وجل بصديق مرهف الحس،رقيق المشاعر،دمث الخلق "وجل اصدقائي ولله الحمد والمنة،وأغلب من صادقتهم في حياتي كلها كذلك وقلما شذ منهم أحد عن هذه القاعدة أو خرج عن اطار هذه الدائرة،الا أن صديقي هذا يتميز عن البقية بخصلة انسانية وشرعية جميلة جدا الا وهي إماطة الأذى عن الطريق ومنذ أمد ليس بالقصير وبصره لايكاد يخطئ بقية زجاج مكسور،بقايا عظم مرمي وسط الرصيف أو في الشارع ، وما يبصرايا منها الا ورفعها ما تسنى له ذلك،وقد طرأ جديد على هذه الخصلة الحميدة عنده منذ عام تقريبا متمثلا بـ"رفع المسامير ..البراغي ونحوهما "من الرصيف والشارع !بالأمس خرجت مع هذا الصديق العزيز في رحلة طويلة سيرا على الأقدام لأن رحلات ومسيرات الأقدام الطويلة تلك أو -رينو 11-كما يحلو للعراقيين تسميتها تهكما أحيانا،ودعابة أحايين من شأنها أن تريك جانبا من هذا العالم،تلتقط لك زوايا من هذا المجتمع،تلخص لك مشاهد من هذا العراق،لن تراها راكبا قط شخصيا أطلق على هذه المشاهد والزوايا واللقطات غير المتاحة والتي لاتتسنى للراكبين ولو على دراجة هوائية مصطلح - فلسفة الأرصفة ووجع الطرقات - فذرع تلكم الأرصفة مشيا هي ملهمتي لكتابة مقالاتي ويوم اقرر التوقف عن المشي فسأتوقف حينها عن الكتابة لامحالة ..المهم ..خرجت مع الصديق إياه في رحلة ليست بالقصيرة عثر خلالها على ما لايقل عن 15 مسمارا لم أر أيا منها وقد أماطهاعن الطريق في أماكن متفرقة ومتباعدة وهو يصلي مع كل مسمار يميطه عن الطريق على النبي صلى الله عليه وسلم ...ومع رفع المسمار رقم 15 سألته سؤالين لم أعد قادرا على كتمانها وكان لابد لي من سؤالها اياه ..الاول "كيف يمكنك رصد كل هذه المسامير وكيف يتسنى لك رؤيتها مع ان نظرك ضعيف ؟" اما الثاني فلماذا تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم مع كل مسمار ترفعه عن الارض وترميه في مكان آمن ،هل هذه سنة لا أعلم بها ،أم ماذا تحديدا ؟ فقال : - اذا نويت عملا صالحا صغر ذلك العمل أم كبر ،قل أم كثر ، ومن ثم هممت بفعله واقعا بإستمرار"لأن خير العمل أدومه وإن قل" فسيظهره الله تعالى لك في كل مكان كالرزق تماما ومن حيث لاتحتسب ،حتى تقبل عليه فتكسب بفعله اجرا في كل مرة ليكون وبمرور الايام بمثابة مغناطيس يقول لك ها آنذا ياعبد الله فهلم الى الاجر والثواب واصنعني ..وكأني بتلكم المسامير تقول لي"هاانذا مرمية في طريق الناس وسأوذيهم ، سأتلف اطارات عجلاتهم ، سأوقع كارثة بكبير في السن رجلا كان او امرأة مصاب / مصابة بالسكري واذا ما وطأني أحدهما غافلا فسيصاب بالقدم السكري ولن يتعافى من الكارثة الا بصعوبة بالغة وربما سينتهي به الحال ببتر قدم أو ساق ،ارفعني رحمك الله من هاهنا واكسب برفعي اجرا ،واحم الغافلين والذاهلين عني من خطري ومن شري !!" . - اما عن سؤالك لماذا اصلي على خير الخلق كلهم صلى الله عليه وسلم "مع كل مسمار ارفعه وكل اذى اميطه عن طريق الناس ،فذاك لأن النبي الاكرم صلى الله عليه وسلم هو من علمني ذلك كله ولولاه ما علمته وما صنعته وهو القائل : "الْإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ" ، وهو القائل فداه امي وابي : "بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك على الطريق فأخره فشكر الله له فغفر له"، وهو القائل "وَتُمِيطُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ" ، وقوله صلى الله عليه وسلم :"لَقَدْ رَأَيْتُ رَجُلًا يَتَقَلَّبُ فِي الْجَنَّةِ، فِي شَجَرَةٍ قَطَعَهَا مِنْ ظَهْرِ الطَّرِيقِ، كَانَتْ تُؤْذِي النَّاسَ" ، وقوله صلى الله عليه وسلم :" عُرِضَتْ عَلَيَّ أ ......
#تحية
#القلب
#صائد
#المسامير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704123
جعفر المظفر : فن النوم على المسامير
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر أكثر المجالس والمنتديات الثقافية العراقية والعربية خصصت محاضرة على الأقل لموضوعة الغزو الروسي لأوكرانيا, لكن بعض المحاضرين والمحاورين سرعان ما أغرقوا في قضية التعاطف مع الشعب الأوكراني منددين بالغزو الروسي لأراضيه حتى تحولت المحاضرات وكأنها مجرد جلسات تضامنية مع الشعب الأوكراني وللتنديد بـ (الوحش بوتن) ومآتم للحزن والبكاء والعويل على الشعب الأوكراني المسكين والمُبهذل.لست ضد التعاطف بطبيعة الحال مع قضية الشعب الأوكراني, ولن أترك لأحدٍ أن يزايدني على مسألة الإيمان بالديمقراطية وحق الشعوب في تقدير مصيرها وإدانة الغزو بكل أشكاله, فأنا إبن العراق وكنت فيه حينما خاض أغلب حروبه الأخيرة وحينما تسبب له صدام الدكتاتور بكثيرٍ من الكوارث.غير إنني وأنا أستمع لبعض المحاضرين الذين توسمت فيهم سعة الأفق والمعرفة ومهنية البحث والتقصي, متطلعاً إلى معرفة المزيد من عُقد هذه القضية الأخطر على أمن العالم برمته, سرعان ما أُصبت بخيبة الأمل لأن هذه المحاضرات وبعض الحوارات ذهبت إلى التركيز على جوانب التعاطف مع ماساة الشعب الأوكراني وإلى الحد الذي صرنا فيه وكأننا في جلسات تضامنية مع الشعب الأوكراني لا أكثر, وأمام خطب تنديد بالدكتاتور بوتن وإشادة بالديمقراطي زيلنسكي ليس إلا.لقد نسينا ان الحدث الأوكراني يصلح الآن لكي يكون (اكاديمية علوم سياسية) قائمة بحد ذاتها حيث يمكن من خلالها فهم الصراع العالمي على حقيقته ومآلات تشكيل العالم الجديد, وربما بداية انتقاله من نظام القطب الواحد إلى العالم متعدد الأقطاب وما يرافق ذلك على صعيد التغيرات التي ستحصل على صعيد ترتيب أهمية القوى وطبيعة التحالفات.وتحت شعارات الإيمان بالديمقرطية والإنحياز لها ضد الدكتاتورية عَوّمْنا, بل وضَيّعنا, الاسباب الحقيقية لحصول هذا الغزو وكأن (بوتن) مجرد مجنون روسي تتحكم به عقدة القياصرة وحلمهم بالوصول إلى مياه الخليج الدافئة, أو يتلبسه وهم إعادة الإتحاد السوفيتي إلى سابق عهده, وهو كان قد استيقض ذات صباح فلبس جبة الجنرال وأمسك بعصا المارشالية وأشار بها إلى حيث تقع أوكرانيا صائحاً أريد زيلينسكي حياً أو ميتاً.وأجد أنننا ومن خلال عناوين كراهية بوتن والإنتصار للشعب الأوكراني والتغني بقضايا الديمقراطية واللبرالية قد وقعنا في فخ تعويم القضايا ذات الأهميات الإستراتيجية على أمن العالم كله.نحن العراقيون كأننا صرنا خبراء بالدعوات التي تعوم حق الشعوب تحت لمعان هذه الشعارات, لكن علينا أن نعلم أن تلك الشعارات لا تصلح وليس من الحق ان يجري تحت يافطاتها تنفيذ الحق الذي يراد به باطل. وكنا بالأمس قد خبرنا كيف جرى تحت عنوان إستثمار كراهيتنا للدكاتور صدام تبرير احتلال العراق وتسليمه تحت مسمى الديمقراطية ويافطاتها إلى حفنة من اللصوص والعملاء. وكنا قد أدنا غزو صدام للكويت في أثنائه, لكننا لن ننسى كيف إستثمر الكويتيون والدول التي ساندتهم هذه الكراهية من أجل تضيع حق العراق وإستلاب أراضيه وحقول نفطه وإطلالاته البحرية.حذارِ حذارِ أيتها الأخوات والأخوة أن يجري تضيع الحقوق الأساسية للشعوب والبلدان وطمس الأسباب الحقيقية للصراعات تحت عناوين إنسانية يجري إستثمارها حتماً لإخفاء الوجوه الحقيقية لهذه الصراعات.وفي مجالسنا الثقافية نحن نحتاج إلى أكثر من كلمات التضامن أو برقيات الحزن. نحتاج إلى فهم أفضل للعالم من خلال بوابات أزماته الصعبة, خاصة ونحن كنا قد خبرنا مأسي الحروب وأهوالها ومصائب الغزو وكوارثه. ولن يصير من الحماقة أبداً, أو فِقَر التفكير, لو أننا تفحصنا الكارثة الأوكرانية بمناظير كوارثنا العراقية الفائقة ......
#النوم
#المسامير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750398