الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
لطيف شاكر : تأثير اللغة القبطية علي اللغة العربية
#الحوار_المتمدن
#لطيف_شاكر بعد ماتوقف استخدام اللغة القبطية كلغة تخاطب في الحياة اليومية بقيت مفردات وتراكيب قبطية كثيرة مستعملة في لغة المحتل العربي فحولتها الي لغة جديدة لاتستخدم في الدول العربية الناطقة بالعربية سوي مصر فقط وهي اللغة الدارجة او مايقال عنها العامية واصبحت لغة الام الحية المتداولة ,وهي اول ما ينطقها الطفل في مهده وايضا ولغة التفاهم واللسان لجميع المصريين بدون استثناء وتضمن مفردات اللغة القبطية التي لم يعرفها المحتل العربي عن الزراعة والاثار والمصطلحات النيلية والتباتات والطيور والحيوانات وجسم الانسان والابنية والملابس والمصطلحات الكنسية والطعام والشراب والمكاييل التي لم يكن يعرفها المحتل العربي .يقول المؤرخ عبد العزيز جمال الدين : في الحقيقة نحن نتكلم اللغة المصرية الحديثة، وهي الطور الرابع من اللغة المصرية القديمة ,والذي يعتبرها البعض لغة عامية او دارجة لكن من اي لغة متفرعة من العربية ام المصرية . .فاللغة ليست مجرد كلمات، وإلا نكون بمثابة معجم أو قاموس. والألفاظ وحدها لا تصلح لغة.. ويظل نظام النحو والصرف المصري هو الاساس, كما يظل محتواها الحضاري هو حجر الزاوية الذي تقوم عليه وتواصل مسيرتها..فاللغة المصرية امتدت وتطورت في ثوب الحروف (العربية) المتطورة عن النبطية، واستقر جمهرة اللغويين علي ان الحجازيين اقتبسوا ما أصبح يعرف بالحروف العربية من الحروف التبطية المشتقة بدورها من الحروف الآرامية التي ترتبط بصلة وثيقة بالحروف الفينيقية التي ينتهي اصلها عند الابجدية الهيروغليفية. .إن اللغـة المصرية القديمة في صوتياتها وتراكيبها وظواهرها النحوية والصرفية، وابداعاتها الأدبية، ظلت حية في لغتنا المصرية الحالية، ذلك أن الشعب المصري احتفظ في وجدانه وتعاملاته اليومية بالتراث الثقافي للغته المصرية وللتدليل على ذلك: إنه حين غزا العرب "مصر" كان للمصريين أقدم لغة في التاريخ وهي أم اللغات.. وأن ظروف حياتهم المادية التي تميزت بالزراعة كان لها الدور الأساسي في تشكيل اللغة التي تعاملوا بها ولا يزالون.. فهم لم يتحولوا بالغزو العربي من حياة الزراعة في الصحراء، بل استمروا يستعملون لغتهم بألفاظها ونظام جملها الذي يتلاءم ويتفق مع نشاطهم الزراعي وحياتهم الخاصة .وقول "جمال الدين": حقيقةً أن عددًا من الألفاظ العربية قد دخلت اللغة المصرية تمامًا مثل الألفاظ القبطية، وجرت على ألسنة المصريين مثلما دخلتها بعض الألفاظ الفارسية والتركية والفرنسية والإيطالية واليونانية والألمانية والإنجليزية واللاتينية... إلخ، وبالرغم من كلماتها العربية الكثيرة التي دخلت اللغة المصرية، إلا إنهم قد غيروا في صورها وأصواتها وكتابتها، وتم تمصيرها لتتألف مع نظام نطقهم وتخضع لقواعد لغتهم . فنحن مثلاً في لغتنا المنطوقة لا تستعمل أسماء الإشارة العربية.. هذا وهذه وهذان وهذين وهاتان وهاتين وهؤلاء فلا تقول: (هذا الولد) و(هذه البنت)، بل تقول: (الولد دا) و(البنت دي). ثم إننا مع المثنى المذكر والمؤنث وكذلك مع الجمع المذكر والمؤنث نتعامل باسم واحد هو (دول)، فنقول: (الولدين دول) و(البنتين دول) و(الأولاد دول) و(البنات دول)، وأن أسماء التحديد ثلاثة فقط هي: (دا) و(دي) و(دول)، وهي لا تسبق الاسم بل تأتي بعده.. فاللغة المصرية القديمة لا تتعامل بأية أسماء للإشارة بل تتعامل بأسماء التحديد.. ولا يختلف اسم التحديد باختلاف المحدد أو وضعه في الجملة... وأن هذا النظام الذي نتعامل به في لغتنا المنطوقة الحالية هو نفسه نظام لغتنا المصرية القديمة.وإذا كنا في الاسم الموصول لا نستعمل "الذي" و" ......
#تأثير
#اللغة
#القبطية
#اللغة
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695252
منسى موريس : تهويد المسيح فى الكنيسة القبطية
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس من أخطر الأفكار التي تقوض وتهدم الفكر المسيحي الأصيل محاولة تهويد "المسيح" نفسه ويكمن خطر هذه الأفكار في أنها تجعل المسيح كأنه لم يأتي بشىء جديد يختلف تماماً عن العهد القديم وللأسف الشديد التيار الغالب فى الكنيسة التقليدية القبطية بنسخته الطقسية الجامدة صار يلعب هذا الدور بأمتياز فوضع الطقس فوق الإنسان وقرأ الإنجيل بعيون يهودية ولم يقرأ العهد القديم بعيون إنجيلية وأخذ يفسر النصوص والآيات والأحداث تفاسير مغلوطة تخالف العقل والنص والتاريخ وحياة " المسيح ذاته " الذى هو المؤسس الوحيد والمشرع الأوحد كونه الإله المتجسد الذى هو محور الكتاب المقدس كله تخيل حجم الكارثة الكبرى أن هذا التيار المتشدد المُنغلق يفرض تأويله الخاطىء على كلام المسيح الصريح ثم يدعى بكل جرأة وثقة أن هذا التأويل هو الصحيح! يالها من أزمة مركبة أزمة في العقل والضمير والوجدان والإستنتاج ، يُعلمون بنجاسة المرأة وعدم تناولها أثناء فترة " الدورة الشهرية" وأولوية الطقس على الروح والإلتزام بالحرف لا المعنى والإحتكام إلى الناموس والشريعة وليس على ما عاشه السيد المسيح وعلمه ويريدون منا الرجوع مرة أخرى إلى عصر ما قبل "المسيح" وعلينا أن نقف على أهم أدلة هؤلاء ونفندها تفنيداً عقلياً ونصياً .1- يقولون أن إله العهد القديم هو إله العهد الجديد وهو الذى أوحى العهدين معاً فبالتالى علينا أن نطبق ماجاء في العهد القديم .2- يقولون أن " المسيح " قال ماجئت لأنقض الناموس بل لأكمل .3- مادام العهد القديم موحى به من الله فعلينا إحترامه وتنفيذ وصاياه .ونبدأ الآن في نقد هذه الأدلة ونبدأ بنقد الدليل الأول .نقد الدليل الأول : يقوم هذا الدليل على نقطة جوهرية وهى بما أن الله هو المُشرع في العهدين إذن علينا الخضوع للعهد القديم مثل خضوعنا للعهد الجديد وهذه مغالطة عقلية كبيرة حيث أن هذه المغالطة تربط بين مصدر الوحى وطبيعة الوحى وكأن كل وحى مصدره الله يجب تنفيذه والعمل به وهذا خطأ فادح فالله قد يوحى بأمور تخص زمان معين ومكان معين وأمور محددة لاتصلح لكل زمان ومكان فليس كل مايوحى به الله ينبغي أن يُطبق في كل الأوقات لكن طبيعة هذا الوحى هي التي تحدد مايجب أن نؤمن به ويستمر في كل العصور والأزمان فالعهد القديم وحى ونحن لانختلف على هذا لكن جاء فيه بعض المبادئ التي كانت تخص الشعب اليهودى منذ آلاف السنين ولاتلزمنا نحن المسيحيون الآن مثل طبيعة دولة إسرائيل وقوانينها الجنائية وعقوباتها ونحن كمسيحيين نؤمن أن المسيح لم يأتي كحاكم سياسى بل فصل بين السُلطة الدينية وبين السُلطة السياسية كما قال هو بنفسه " أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله" وهنا السيد المسيح قال صراحة لليهود أن الحكم الدينى السياسى الذى كان موجوداً من قبل ينبغي أن يتحول إلى مُلك روحانى يحكم ضمير الإنسان ووجدانه وقلبه وهنا نلاحظ الإنتقال التدريجى في الوحى المسيحي فليس معنى أن الله هو الذى أوحى العهدين القديم والجديد إذن وجب علينا الإلتزام بهما ومن التناقض الغريب في فكر هؤلاء الذين يريدون منا الإحتكام إلى العهد القديم لايريدون الإلتزام بهذا المبدأ تماماً لأنهم يأخذون فقط الجانب الطقسى ويتركون الأحكام المتعلقة بدولة إسرائيل وقوانيها وعقوباتها رغم أن إلتزامهم بمنطقهم يفرض عليهم إما قبول الجانب الطقسى والسياسى أو يجعلهم يرفضون الأثنين معاً .نقد الدليل الثانى : يقولون بما أن " المسيح" قال " ماجئت لأنقض الناموس بل لأكمل " إذن " المسيح لم يُلغى كل ماجاء في العهد القديم ونحن نقول نعم لكن ما المقصود بالعهد القديم؟ العهد القديم يحتوى على قيم أدبية وروح ......
#تهويد
#المسيح
#الكنيسة
#القبطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710598
ماهر عزيز بدروس : مستقبل الرهبنة القبطية: إلى أين؟
#الحوار_المتمدن
#ماهر_عزيز_بدروس بدأت الرهبنة القبطية حركة اعتزال للعالم حين قرر رجل لا نعرفه أن يهرب إلى الصحراء فراراً من شيء ما يمنعه من الاستمرار في العيش وسط الناس، وربما كانوا بضعة رجال هربوا إلى الصحراء فراراً من ذنب أو جرم أو مصيبة.. وحين وجدوا أنفسهم معلقين هكذا بين الأرض والسماء لم يجدوا ما يفعلوه إلا أن يُؤَمِّنُوُنَ مأكلهم ومشربهم، ثم يرفعون رؤوسهم إلى السماء ليطلبوا التوبة والعون الذى يجعلهم يستمرون في العيش في الصحراء. كانوا بضعة رجال فروا من مصيرهم المحتوم دون المخاطرة بأخذ نسائهم معهم، حيث كان القرن الرابع الميلادى، وقد تحول المصريون جميعهم إلى المسيحية، لكن ألواناً بقيت قائمة من الخلافات الهرطقية والاضطهادات وشظف العيش والمخاطر والمطاردة، سواء لأسباب عقيدية أو معيشية أو سلطوية أو خلافية أو أخلاقية، التي جعلت كثيرين يطلبون الفرار إلى حيث لا يصل إليهم أحد ممن يطلبون رؤوسهم للفتك بهم أو للقصاص منهم. وشيئاً فشيئاً ظهر من بين أولئك الفارين، من ذوى الشعور الدينى القوى، مَنْ ربط بين الفرار الصحراوى والروح الدينية، بادعاء أنه هروب لأجل اللـه من زئير العالم وجمره، وفى محاولة سيكولوجية لتقبل أنفسهم من حالة الفرار والهروب الصحرواى دعا زملاءه لتزجية الوقت المار بطيئاً متثاقلاً في التعبد، ورفع القلب للـه. وحيث لا تجود الصحارى سوى بأقل القليل من المناعم؛ ولانتشار الفكر الغنوسى المختلط عبثاً وارتباكاً بالفكر المسيحى في ذلك الزمان -الذى لا تزال رواسبه عالقة بالفكر المسمى "الآبائى"- ساد الادعاء بين هذه المجموعات الهاربة بأن الفقر الاختيارى، والعزوف عن الملذات في العالم، تقترن حتماً بالتعبد.وحيث هو مجتمع ذكورى قح ينعدم فيه النساء الهاربات من العالم.. انتشر الادعاء بأن هذا النمط من الهروب التعبدى هو أيضاً هروب من الجنس لأجل اللـه.. في محاولة لتوظيف كلمات يسوع عمن نذروا أنفسهم للـه دون زواج: "ويوجد خصيان خصوا أنفسهم لأجل ملكوت السموات. مَنْ استطاع أن يقبل فليقبل"(مت 19 : 12)، رغم عدم انطباقه سوى على قلة نادرة من البشر، ورويداً رويداً ارتبط الهروب الصحراوى لأى سبب بادعاء التعبد للـه الذى أحد أركانه الابتعاد عن المرأة.. بدأ الأمر بالهاربين فرادى على ابتعادات مسافية في الصحراء بين شخص وآخر، ثم جاء من جَعَلَهُم يعيشون معاً، واكتسب لقباً أطلقه المؤرخون بأنه "أب الشركة".. الذى طفق يضع بعض القواعد التي تحكم هذا التجمع من الهاربين والفارين.وشيئاً فشيئاً صار هذا المجتمع الذكورى الصحراوى، الذى احترف العبادة، ينسج حول ذاته الأساطير التى تغسل عثراته وخبيئاته للساكنين في العالم، فتظهرهم بمظهر القداسة التي تخلب عقول وأرواح الساكنين في العالم.. وزاد الأمر هولاً حين سَرَتْ كالنار في الهشيم فرَّية أنهم تبتلوا لأجل المسيح.. فأكبر الساكنون في العالم ذلك إكباراً خرافياً، جعل منه حجر الزاوية في أسطورة القداسة الشعبوية.. ألا وهو المرتبط بعدم ممارسة الجنس مع النساء، باعتبار ذلك قمة الطهر.. ومن ثمَّ.. قمة القداسة؛ وسرت الأكذوبة كالنار في الهشيم أن هؤلاء أطهار لأنهم بعيدون عن النساء، بينما الساكنون في العالم دنسون لأنهم قريبون من النساء.. لأن كل رجل في العالم متزوج من امرأة لا يُكَوِّن أسرة سوى في الاتحاد الزيجى لينجب الأطفال؛ والاتحاد الزيجى يقتضى ممارسة الجنس، والجنس هو الدَّنَس، هكذا اعتقدوا ولا يزالون.. وبهذه الأسطورة الخبيثة راحوا يحقرون الفعل الطبيعى الذى خلق اللـه لأجله الرجل والمرأة وقَدَّسَه بالحب، مقابل تمجيدهم الخرافى الشعوذى لاعتزال الجنس الطبيعى ......
#مستقبل
#الرهبنة
#القبطية:
#أين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727268
صفوت سابا : في فَقْه الدورة الشهرية في الكنيسة القبطية
#الحوار_المتمدن
#صفوت_سابا فَقْه الدورة الشهرية في الكنيسة القبطية_____________________الدورة الشهرية عند النساء تبدأ من عمر يقترب من 12 سنة وتستمر من 4 - 8 أيام، وتنقطع في سن الـ 52. وبحسبة بسيطة فإن هذه الفترة تمتد إلى (6x12x40) = 2880 يوم، أي حوالي ثمان سنوات من عمرها.والكنيسة القبطية بها قوانين تحرم المرأة من التناول ومن دخول الكنيسة في أثناء فترتي الطمث والنفاس. وهنا أريد أن ألفت نظر القارئ إلى أمرين بخصوص وضع المرأة في الكنيسة القبطية، هما: -1- الكنيسة القبطية تحرم المرأة من الأفخارستيا لمدة ثمان سنوات من الخمسين سنة الأولى من عمرها لمجرد أنها امرأة. وإذا سلمنا بأن الآباء الذين وضعوا هذه القوانين البالية لم يكن في نَيَّاتِهم أن يكونوا عنصريين ضد المرأة، فإن قادة الكنيسة الذين يرضون بهذه القوانين في وقتنا الحالي يقفون في صف العنصريين ضد المرأة والظالمين لها.ولرفع هذا الظلم و لوأد هذه العنصرية ليس كافياً أو مُرْضيًا أن يخرج علينا المجمع المقدس بخطابٍ يوصي فيه بأن "المرأة غير نجسة"، وأنها في حالات استثنائية يمكن أن تتناول من القربان المقدس في هذه الفترة بعد أن تأخذ الحَلَّ من أب اعترافها، أقول ليس هذا بكافٍ بل على المجمع المقدس – مشرع القوانين الكنسية - أن يسلم بحرية المرأة في التناول من الأفخارستيا دون أي شروط أو قيود تزيد عن القيود والشروط الموضوعة على الرجال في هذا الخصوص (أرجو أن لا يربط أحد حافظي التراث الدورة الشهرية عند المرأة بإفرازات الرجل أثناء النوم أو الاستنماء)، ثم يضع قوانيناً واضحة تمنع الكاهن من حرمان المرأة من التناول من الأسرار الإلهية لمجرد أنها في فترة الدورة الشهرية او فترة النفاس. كما على المجمع المقدس أن يشجب القوانين التي تمنع المرأة من التناول بسبب الدورة الشهرية وبشكل لا يسمح بالتأويل، ويعلن أن هذه القوانين لا تتوافق مع نظرة الكنيسة للمرأة في القرن الحادي والعشرين. والحقيقة أن قداسة البابا قد بدأ علق في شجاعة شديدة على مفهوم نجاسة المرأة الذي ورد في الصلوات والقوانين الكنسية بالقول بأنها "كلمات مكتوبة بفكر قديم" (انظر إجابة السؤال التاسع في 99 دقيقة للشباب - مارس 2021). لاحظ أننا هنا نتحدث عن قوانين اجتماعية لا علاقة لها بالإيمان أو العقيدة ولكنها تحدث شرخا بين الكنيسة والمرأة أي نصف المجتمع الكنسي.2- من غير اللائق والعجيب أن أحد أعضاء المجمع المقدس حاول جاهدًا أن يقنعنا بأن العلم أثبت "أن الرجل أكثر ذكاء من المرأة"، وأن المرأة عقلها أقل من عقل الرجل … هذه هراء لا يصدقه أي من أُولي الألباب عصر الإنترنت الذي جعل التأكد من صحة المعلومات رهن لوحة المفاتيح. والأكثر عجباً إن الكثير من العلمانيين ورجال الكهنوت مازالوا يرددون أن المرأة أقل احتمالاً وأضعف من الرجل، بالرغم من أنها تتحمل الآلام والأوجاع لمدة ستة أيام من كل شهر في أهم وأَنْضَرَ خمسين سنة من عمرها، ومع هذا تقوم بواجباتها ومسئولياتها اليومية مثلها مثل الرجل، وتواجه بشجاعة تحديات المعيشة في مجتمع ذكوري عنصري. ......
َقْه
#الدورة
#الشهرية
#الكنيسة
#القبطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736353
سيد طنطاوي : -جبرتي جديد-.. روبير الفارس يوثق تاريخ صحابة الجلالة القبطية
#الحوار_المتمدن
#سيد_طنطاوي لدينا تاريخ متناثر مدوّن في صحافتنا العريقة، وهذا التاريخ يحتاج منّ يجمع شتاته ليكون لدينا توثيقًا لشيئين التاريخ الصحفي المصري، والأحداث التاريخية التي دونتها الصحافة، والتي يمكن الاعتماد عليها كمصدر من مصادر التأريخ.من هذا المنطلق تصدى الكاتب الصحفي روبير الفارس، لهذه المهمة في كتابه التوثيقي "المجلات القبطية دراسة تاريخية ومختارات".يؤرخ الكاتب في كتابه لنشأة الصحافة القبطية وتطورها من مخاضها الأول حتى الآن، ليُعرفنا أحوال وحكايات صاحبة الجلالة القبطية، منطلقًا في ذلك بحيادية كاملة وثقافة جمة، واستقلال فكري يحترم فيه الكنيسة ويجلها لكنه لا يرضى أبدًا بسطوة الكنيسة على أبنائها.نوّع "الفارس" في رصده ما بين القراءة في الوثائق والمخطوطات، ومحاورة الرواد وأرباب الأعمال التاريخية، وقدم لنا مختارات من المقالات انتقاها بعناية، فيما قدم إشارات نورانية حينما عرفنا بالتاريخ الصحفي لـ"نظير جيد" –الاسم العلماني للبابا شنودة- وملابسات وحيثيات التحاقه بنقابة الصحفيين، واللافت أيضًا أنه ألقى نظرات على أنواع مختلفة من الصحافة تثير شهية أي صحفي نحو إعادة إنتاج هذه الصحافة ومنها أنه عرفنا أن كان هناك صحافة نسائية قبطية منها مجلة الجنس اللطيف الأرثوذكسية، وهناك مجلة تصدر عن رابطة السيدات العامة لسنودس النيل الإنجيلي منذ عام 1957، ومستمرة حتى الآن واسمها "أعمدة الزوايا".ويقدم الكاتب دعوة مفتوحة لإعادة إنتاج الصحافة النسائية القبطية وقدم مسميات في ذلك منها مجلة العذارى، ليقول لنا بصريح العبارة، إن الصحافة النسائية ليست وليدة عمر "الفيمنيست" بل لنا تاريخ في ذلك يُمكن البناء عليه والنهل منه.أخرج "الفارس" هذا التاريخ الصحفي الذي لم يكن يطلع عليه سوى الأقباط للنور، وأتاحه للجميع، وهو ما تقول عنه الدكتورة نيفين مسعد، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة في تقديمها للكتاب: "ما يميز الكتاب الجديد للأستاذ روبير الفارس، أولًا أنه يجعل المجلات القبطية هي بؤرة اهتمام الكتاب ومحور تركيزه، وثانيًا أنه يتعامل مع المجلات القبطية التي تطرح للتداول حصريًا بين أبناء شعب الكنيسة، ومن ثم فما كان لغير القبطي أن يطلع عليها لولا جهد المؤلف.استعرض المؤلف أيضًا في إشارات متعددة للتأريخ الذي قدمته المجلات القبطية منها حكايات وبطولات لجنود أقباط في حرب أكتوبر، وكيف كان الإيمان سندًا قويًا للجنود في الحرب، إذ قدمت مجلة مرقس في إبريل 1974 واقعة شهيرة لذلك.اللافت أيضًا ما قدمه الكاتب حول الجريمة التي وقعت في 4 يناير 1952 من قتل الأقباط وحرق كنائسهم، وهو وقت كانت مصر كلها على قلب رجل واحد ضد الاحتلال، ومن ثم فإن البحث عن الأيادي الخفية هنا ليس من باب الإيمان بنظرية المؤامرة، بل هذا حدث لا يمكن تصديقه أنه نتاج الحياة الطبيعية آنذاك، بل هو جريمة دُست علينا.المعلومة التي قدمها "الفارس" وأثارتني أن أول مجلة قبطية لم تكن أرثوذكسية بل إنجيلية وهذه مفارقة –على المستوى الشخصي على الأقل- إذ أنه عند طرح سؤال عن نشأة المجلات القبطية في مصر طبيعي أن يتبادر الذهن أولًا إلى الإصدارات الأرثوذكسية، لكن الحقيقة أنها إنجيلية وهي معلومة تساوى قدرها ذهبًا قدمها المؤلف، حينما أكد للقارئ أن مجلة "النشرة الإنجيلية المصرية"، هي أول الإصدارات وكانت عام1864 ، فيما تعود أول مجلة قبطية أرثوذوكسية إلى عام 1892 وحملت اسم "النشرة الدينية الأسبوعية"، وأصدرها القمص يوسف حبشي، فيما كانت أول مجلة كاثوليكية هي "الأسد المرقمي"، وصدرت عن جمعية الوحدة المرقسية عام 1899. تأثرت الصحافة القبطية بما تأث ......
#-جبرتي
#جديد-..
#روبير
#الفارس
#يوثق
#تاريخ
#صحابة
#الجلالة
#القبطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743268
عطا درغام : حول الثقافة الشعبية القبطية
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام الفولكلور القبطي هو أصل الفولكلور المصري،، سواء في الفنون القولية من غناء وتعاويذ ورقي وبكائيات وحكايات وأمثولات وألغاز،أما البصرية كالرسم والنقش والوشم والنحت والزخرفة وتشكيل الأواني الفخارية والحرف اليديوة الفنية ،وما إلي ذلك.فالعامية المصرية، وإن بدت كأنها فتات من تكسير العربية الفصحي علي ألسنة العامة إلا أنها لم تخرج من عباءة اللغة العربية الفصحي، بل كانت قائمة علي مفردات من اللغة القبطية باتت تتراجع يومًا بعد يوم بحكم سيطرة اللسان العربي علي جميع مجريات الأمور في الحياة ؛ لتحل محلها مفردات من اللغة الجارية، ولكنها محملة بمعاني ومداليل تختلف عن معانيها الأصلية في القاموس العربي؛ إذ إن المفردة وإن كانت عربية ؛ فإن طريقة نطقها علي اللسان المصري حمّلتها مشاعر جديدة وضخمتها بزخم حياة مختلفة عن الحياة التي نشأت عنها اللغة العربية. فما إن تكاملت العامية وباتت لغة حياة يومية حتي كانت قد حملت موروث مصر الحضاري والمعرفي والوجداني، الذي ما لبث حتي ظهر في البكائيات والمواويل وأغاني التخمير والبذار والري والحصاد والأفراح والموت والميلاد.وكذلك الأمر بالنسبة للفنون البصرية، عصبها الأساس روح الثقافة المصرية القديمة يعلن عن هويتها المصرية حتي بعد استيعابها لتأثيرات ثقافية وافدة علي مختلف العصور في تاريخ مصر.وقد اهتمت الدراسات الشعبية بتقديم أكثر من بحث وأكثر من دراسة عن الثقافة الشعبية القبطية ، وذلك لاستجلاء المكونات التاريخية والاجتماعية والعقائدية للشخصية المصرية سواء أكانت تدين بالمسيحية أو بالإسلام ؛ إذ نحن في الواقع- أحوج مانكون إلي هذا الفهم والاستيعاب.إن الكثيرين منا يمارسون عادات ويشاركون في طقوس قد لا يعرفون حقيقة أصلها أو المناسبة التي فرضتها علي السلوك الشعبي في عصر من العصور، ومعظم موالد أولياء الله الصالحين الذين نحرص علي حضورها بشغف تقدم لنا من الطقوس والألعاب والسلع المبيعة من الحلوي والحمص وبعض منتجات الحرف اليدوية وصانعي الأختام والأوشام. ووراء ارتباط الجماهير بكل هذا قصص وحكايات وتواريخ، وهذه المظاهر ليست في الموالد الإسلامية وحدها، بل هي مظاهر مصرية موجودة بحذافيرها في الموالد المسيحية مع اختلافات قليلة في طقوس الديانتين.والباحث أشرف أيوب معوض يقدم لنا في كتابه ( حول الثقافة الشعبية القبطية) طائفة من ظواهر الفولكلور القبطي الخاص بالموالد المسيحية حافلة بالمعلومات التاريخية والعقائدية والاجتماعية لا يعرف القاريء المعاصر شيئًا كثيرًا عنها،مع أنها من صميم مصريته.يُطلعنا هذا البحث علي دراما يهوذا، تلك الدراما الشعبية التي حرص القبط المسيحيون علي إقامتها في يوم معلوم من كل عام في ساحة أمام الكنائس أو في داخلها، حيث يقوم المحتفلون بتمثيل مسرحية عتيدة يحفظونها جميعًا عن خيانة يهوذا للسيد المسيح ويختارون شخصًا لتمثيل دور يهوذا،وكان ذلك موقفًا صعبًا علي من يقبل القيام بهذا الدور؛لأن جميع المشاهدين لابد أنهم سيندمجون في الحالة فيغيب عنهم- من فرط التأثير- الوعي بأنهم يمثلون فينهالون علي ممثل يهوذا- باعتباره يهوذا الفعلي- باللعن والضرب..إلخ.يجول بنا أشرف أيوب في الموالد المسيحية للقبط، وفي دير العدرا، وفي أغاني القدس التي أبدعتها القريحة المصرية علي امتداد الزمن تقديسًا لهذه المدينة المقدسة في عالم الوشم،إنه لعالم حقًا أنواعه وحرفيوه وزبائنه وآلياته ،وما يرتبط بأشكاله من معتقدات،حيث الأوشام أشكال يتخذها بعض الناس تمائم سحرية،ورموزًا للتفاؤل وبطاقة هوية أحيانًا..إلخ.ثم نجول في عالم الأعراس القبطية وما تحفل به من ط ......
#الثقافة
#الشعبية
#القبطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761512
فاطمة ناعوت : السنة المصرية والسنة القبطية وعيد النيروز
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت &#1633&#1633 سبتمبر، يوم استثنائي في تاريخ مصر وأرجو أن يتحول إلى عيد قوميّ، لأنه "رأسُ حَربة" اعتزازنا بهويتنا المصرية الرائدة الخالدة. فأولا هو رأس السنة المصرية في التقويم المصري القديم؛ وكان الأمس هو &#1633 توت عام &#1638&#1634&#1638&#1636؛ وبهذا فهو أقدمُ وأعرقُ تقويم في تاريخ البشرية، حينما اكتشف الجدُّ المصري العبقري حتمية تدوين الزمن، وابتكار تقويم مصري من أجل تنظيم عمليات الزراعة والحصاد. وثانيًا كان الأمس كذلك هو رأس السنة القبطية عام &#1633&#1639&#1635&#1641، بعد تصفير التقويم المصري القديم في عصر الشهداء عام &#1634&#1640&#1636 ميلاديًّا. وكذلك كان بالأمس عيد "النيروز" المشتقّ من الكلمة المصرية القديمة: "ني-يارؤو"، وتعني: (الأنهار). لأن شهر (توت/ تحوت) الذي بدأ بالأمس، يتوافق مع موعد اكتمال فيضان نهر النيل (حابي)، أصل الحضارة والحياة عند سلفنا المصري العبقري. أما سبب تحوّر الكلمة المصرية: "ني-يارؤو"، إلى "النيروز"، فيعود إلى الإغريق الذين دخلوا مصر غزاةً عام &#1635&#1634&#1635 ق.م.؛ وكعادة الإغريق اللغوية في إضافة حرف (س) إلى أسماء الأعلام، فقد أضافوا للكلمة القبطية حرف (س)، فتحولت كلمة (ني يارؤو) إلى (نيروس)، التي تَحوَّر نطقُها مع الوقت إلى: (نيروز). وعلينا ألا نخلط بين عيدنا المصري "النيروز"، وعيد "النوروز" الفارسي الكردي، الذي يعودُ إلى الكلمة الفارسية: (نو-روز)، وتعني: "اليوم الجديد"، ويتوافق مع بداية فصل الربيع &#1634&#1633 مارس في التقويم الميلادي. التقويم المصريّ القديم يحفظُه عن ظهر قلب كلُّ مزارع مصري؛ إذ يحسِبُ من خلاله مواعيدَ غرس البذور وحصاد المحاصيل وفق شهورها الثلاثة عشر: (توت، بابة، هاتور، كيهك، طوبة، أمشير، برمهات، برمودة، بشنس، بؤونة، أبيب، مسرا، النسي)، وهي ما تُعرف اليوم بالشهور القبطية. أما العالم المصري الكبير "تحوت"، أو "توت" كما اشتُهر، فيعود إليه الفضلُ في ابتكار التقويم المصري القديم، ولهذا تبدأ الشهور المصرية باسمه (توت) تخليدًا لمقامه الرفيع في العلوم والمعرفة والفلك واللغة والرياضيات والحساب والألسنيات والفلسفة. وهو كذلك مخترعُ حروف الأبجدية الهيروغليفية التي خلّدت حضارتنا الثرية القديمة؛ لهذا يُعرف كذلك بـ "ربّ القلم"؛ فكرّمه المصريون القدامى ونصّبوه إلهًا للحكمة والمعرفة، في الميثولوجيا المصرية، تقديرًا لعلمه الموسوعي الغزير. وتُصوِّره الجدارياتُ الفرعونية بجسم إنسان ورأس طائر "أبي منجل". ويكون بهذا النظيرَ الذكوريّ للإلهة "ماعت" ربّة العدالة في أدبياتنا المصرية. وفي هذه الأيام نحتفل كذلك بمرور &#1634&#1632&#1632 عام على فك رموز "حجر رشيد" العظيم الذي ظهر للوجود عام &#1633&#1641&#1638 قبل الميلاد، ويزيّن اليوم متحف لندن، والذي نرجو أن يعود إلى حضن وطنه مصر. ويعود الفضل في فك رموز الحجر لعالم الآثار الفرنسي "فرانسوا شامبليون" يوم &#1634&#1639 سبتمبر &#1633&#1640&#1634&#1634، ومن هنا بدأت نشأة علم المصريات العظيم؛ وهو العلم الذي تقرره وزاراتُ التعليم في الدول المتحضرة في مناهج المراحل الابتدائية لكي يتعلم النشء الصغير أصلَ الحضارة الإنسانية في هذا العالم، والتي أشرقت على يد الجدِّ المصري الخالد. تقويمُنا المصري القديم، بدأ قبل أكثر من اثنين وستين قرنًا من الزمان. وهو عيدٌ وطنيٌّ عظيم يخصُّ المصريين جميعًا (وليس عيدًا دينيًّا كما يظنُّ غيرُ العارفين). فهذا التقويم العريق موجودٌ قبل نزول المسيحية بأكثر من &#1636&#1632&#1632&#1632 سنة. وأرجو أن تحتفل به مصرُ رسميًّا في مقبل السنوات. وكعادتنا كل عا ......
#السنة
#المصرية
#والسنة
#القبطية
#وعيد
#النيروز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768454