الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رياض اسماعيل : الليبراليون الغربيون دعاة حرب
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل تأمل واقعنا في ضوء النهم والجشع الغربي التي دمرت بيئتنا، وبلداننا، يريد دعاة الحرب الامريكيون وبعض الدول الغربية المتجحفلة معها، الى جلب (الديموقراطية) الى بلداننا، ويحتفلون بتفوقهم علينا وعلى من يساندنا من خصومهم التقليديين (الصين وروسيا)، لطالما كان الغربيون أكثر وحشية من شعوب العالم في شروعها ب "تحضرنا "ومن ثم "دمقرطتنا"، مقابل استغلال موارد بلداننا، ولا يزال هذا هو الحال الى يومنا هذا، لكنها اخذت اشكالاً متعددة، حيث بدأت بالقتال على انابيب النفط والاستثمارات النفطية الهائلة بمسميات وطنية! ثم تطورت الى استثمار فوائد الديون الضخمة نتيجة للعقود المهلهلة التي لم تتوازن اقتصاديا اثناء التنفيذ، ويعتبر ذلك تغريراً واخلالاً للعقد في نظر القانون العراقي بحسب نظرية الظرف القاهر! وظنوا بأننا اقتنعنا بأنهم بذلك اوجدوا عالماً أكثر استقراراً!!!! ولعل عدم وضوح الرؤية لهذا الامر، هو ان كتبنا المدرسية وتاريخنا يكتبها الغربيون، تماما كما يُنَصِبون مراكز القرار في بلداننا. كشفت تصرفات الولايات المتحدة الامريكية ودول غرب أوروبا ضد مؤسس موقع الويكيليكس جوليان أسانج، عن شرور وفساد الحكومات الامريكية والغربية، أكثر مما حاول أسانج نفسه، وغفلت صحافتنا تسليط الضوء عليها كما ينبغي. تلك الحكومات التي جرمت المشردين ووصفتها حلاً للتشرد! والعجيب ان الحكومة الروسية تسعى لنفس الهدف، وتعلن محاربة الشر الخارق، والدفاع عن الديموقراطية والحرية وهي لازالت في مهد الطفولة فيها! لكن الدعاية تحكم الوعي العام. الحديث عن الثورات بلا نضج سياسي ووعي جماهيري وانتفاض حقيقي هي مجرد سذاجة، فلا تبحثوا عن العصا السحرية، أولا عالجوا وسائل الاعلام المأجورة، والاعلام المردد والملقن من الاعلام العالمي الموجه. ان أعظم المؤامرات سيئة السمعة يتم التعبير عنها من خلال القانون والتكنولوجيا والتمويل وصناعة الديون، أحيانا تُعلن بقليل من الفخر، وتطبل لها في صحفنا بمانشيتات كبيرة، وعبر شاشاتنا بانتظام، يجعلنا غير قادرين على ربط تفاهة اساليبهم بجشع طموحاتهم. مشكلتنا هي ان المؤامرات الحقيقة مثل صناعة الديون والتلاعب في الانتخابات او المراقبة الجماعية (سهولة الوصول الى اتصالات كل شخص وتتبعها)، تطغي دائماً تقريباً على نظريات المؤامرة، تلك الأكاذيب الحاقدة التي يمكن ان تؤدي في مجملها الى تآكل الثقة المدنية في وجود أي شيء مؤكد يمكن التحقق منه. يتحدثون عن نظريات المؤامرة لتجنب الحديث عن ممارسات المؤامرة، التي غالباً ما تكون مخيفة للغاية، ومهددة. يجب ان يكون لدينا نفس القياس للمساءلة والعدالة لجميع ضحايا الجرائم ضد الإنسانية. ان تسليم جوليان أسانج (مؤسس موقع الويكيلكس) الى أمريكا على سبيل المثال، هي بمثابة تحذير لليبرالية واللذين لا يزالون يؤمنون " بالديموقراطية الليبرالية الامريكية"، فالمتهم دُعي لحيازة كل هذه الوثائق، وهذا يكسر القواعد الأساسية للشرعية. ما يحدث الآن مع أسانج يجب أن يكون تحذيرًا لكل هؤلاء الليبراليين الذين ما زالوا يؤمنون بنوع من الديمقراطية الليبرالية الأمريكية الجينية. الرجل كشف عن جرائم الحكومة والجيش الأمريكي الجسيمة، الإجراءات للجهات الامريكية الرسمية هي دائما إشارة تنذر بالسوء، عندما يتم اتخاذ تدابير ضد فرد مهدد بطريقة وحشية بشكل مباشر لدرجة أن هذه الوحشية ذاتها تعني شيئًا ما. وللطرافة فقد كان المركز الليبرالي المناهض لسياسة ترامب، اشد قسوة على أسانج من ادارة ترامب نفسه! ومن دواعي السخرية ان جناح بليرين الاكثر وسطية في حزب العمال البريطاني كانوا أكثر المتحمسين لتسليم أسانج (للعدالة الا ......
#الليبراليون
#الغربيون
#دعاة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727258
حميد زناز : لماذا فشل الغربيون في فهم التطرف الاسلاموي ؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز يعود صعود الإرهاب في الغرب في جزء كبير منه إلى عدم القدرة على فهم الغربيين للظاهرة. إن استحضار المفكرين والسياسيين الغربيين لمقولات مثل حقوق الإنسان والعلمانية والحرية الدينية ، فضلاً عن اعتبار الإرهابيين مرضى نفسيين ، كل هذا أدى إلى ظهور رؤية ضبابية وشبه متسامحة مع الإرهاب الاسلاموي. لقد ساهمت هذه النظرة الغامضة و المتذبذة في تشجيع الأعمال الإرهابية. مرعب هذا التسامح من الغرب تجاه هؤلاء البرابرة الجدد الذين لا هدف لهم سوى تدميره ! أمام ظاهرة الإرهاب الإسلاموي ، يواجه الغربيون أزمة نظرية ، بل عطالة معرفية، لدرجة أن سبّب هذا الارهاب انشقاقات وسوء فهم داخل مراكز البحث وبين الباحثين والسياسيين. وكأن الافعال الارهابية الجهادية قد فاجأت هؤلاء الحالمين ، في حين أن الأمر كان واضحًا تمامًا منذ البداية بالنسبة للذين لم تخدعهم التحليلات المواربة والأطروحات الديماغوجية والساذجة التي اقترحها المستشرقون الجدد مثل جيل كيبيل وأوليفييه روي وفرانسوا بورغا وغيرهم. على الرغم من كل الهجمات والاغتيالات الاعتداءات المتكررة ، فإن قلة فقط من المعلقين و المحليين قد فهمت أن التعصب الإسلاموي يؤدي حتماً إلى العنف الإرهابي. و ربما يعود ذلك العجز الى عوامل ثقافية تقف حاجزا امام القدرة على تصور عمل إرهابي تحت يافطة الدين بالنسبة لكثير من الاوروبيين. و رغم كل ذلك، لقد فهم البعض المسألة جيدًا منذ البداية ، لكنهم فضلوا الانخراط في الخطاب المهادن السائد حفاظًا على مصالحهم الشخصية و تجنبا لشر اليسار المتطرف المتربص الشاهر لتهم العنصرية و الاسلاموفوبيا و التحريض على العنف في وجه كل من تسوّل له نفسه الأمارة بالعلمانية و قيم الجمهورية و كل من يفضح تلك الروحانية القاتلة الوافدة. كثير من المؤلفين والباحثين الذي يكثرون من النشر حول مسألة الإسلام السياسي مصابون بالعمى و يضببون رؤية من يقرأ ما ينشرون . إنهم لا يجرؤون على طرح المشاكل الحقيقية ، بل يفضلون المراوغة كما يفعل اوليفييه روا حينما يعتبر هؤلاء الإرهابيين الإسلاميين عدميين جدد مقارنة بالعدميين في الستينيات من القرن الماضي و اعتبار الامر مجرد أسلمة للتطرف وليس تطرفا إسلاميا ! في المانيا ، يبدو أن الامر قد حسم إذ ليس لدى السياسيين الألمان الذين يتعاونون مع الـــ 850 مسجدًا على اراضيهم أي فكرة عما يقال فيها. هذه المساجد لا تفعل شيئا من أجل إدماج المهاجرين فحسب بل تكافح كل يوم ضد أي شكل من أشكال الاندماج. الخطاب الديني الرئيسي للأئمة في ألمانيا وفرنسا وبلجيكا أو في أي مكان آخر هو تحذير و تنفير المؤمنين المسلمين من أسلوب الحياة في الغرب. لا يزال الغربيون في اغلبهم يعتبرون الأصولية مرض الإسلام، ويحلمون بمعالجة تشدّد المتطرفين وإعادتهم إلى الطريق المستقيم من خلال تقديم نسخة الإسلام الحقيقي هم. لكن هل يوجد إسلام حقيقي ؟ تتكاثر الجمعيات من أجل هذا العلاج المزعوم للمتطرفين و تحوم حول هذه التجارة المربحة و هي الجمعيات نفسها التي ساهمت بطريقة أو بأخرى في جع ......
#لماذا
#الغربيون
#التطرف
#الاسلاموي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735324