الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مالك ابوعليا : السوسيولوجيا السيكولوجية على أبواب القرن العشرين
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا المقالة للماركسي السوفييتي ايغور سيميونوفيتش كون، الباحث في علم الجنس والسوسيولوجيا وعلم الأخلاق.ترجمة مالك أبوعلياالملاحظات والتفسير بعد الحروف الأبجدية بين قوسين (أ)، (ب)... هي من عمل المُترجم.1- السوسيولوجيا والسيكولوجيا في القرن التاسع عشرشجعت أزمة النظريات الطبيعانية والحتمية البيولوجية في نهاية القرن التاسع عشر على تعزيز الاتجاه السيكولوجي في علم النفس. بالطبع لم تكن فكرة اختزال الاجتماعي الى النفسي فكرةً جديدة. استشهد لوك وهيوم والتنوير الفرنسي والنفعيين الانجليز بـ"قوانين السيكولوجيا الشاملة" و"خصائص الطبيعة الانسانية". أكد جون ستيوارت ميل في محاججاته ضد كونت أن جميع القوانين الاجتماعية يمكن اختزالها الى "قوانين طبيعة الانسان الفردية".لا يتحول البشر، عندما يلتئمون في جماعةٍ، الى نوعٍ آخر من الأشياء بخصائص مختلفة:...ان الكائنات الانسانية ليس لديها خصائص سوى تلك المستمدة والمنطلقة من قوانين طبيعة الانسان الفردية(1).لذلك فان السوسيولوجيا كعلم "لأفعال جموع جماهير البشر والظواهر المتنوعة التي تُشكل الحياة الاجتماعية" تمتلك قاعدتها الخاصة في السيكولوجيا(2).كما رأينا، خدمت البيولوجيا فقط كنموذجٍ منهجي (المقارنة العضوية، مبدأ التطور، الخ) للعديد من المفاهيم الطبيعانية، وارتكزت مقدماتها ذات المغزى على "السيكولوجيا اليومية". رفعت ولادة السيكولوجيا التجريبية ومأسستها كتخصصٍ مستقلٍ عن كلٍ من الفلسفة والفسيولوجيا، هيبتها الأكاديمية وشجعت انتشار السيكولوجيا في فروع المعرفة الأُخرى. في حين اعتُبِرَت السيكولوجيا تجسيداً بسيطاً للفسلفة في اوائل القرن التاسع عشر، سعى ويلهلم فوندت Wilhelm Wundt 1832-1920 مؤسس السيكولوجيا التجريبية لتغيير هذا الموقف، مُدعياً أن علم النفس الحديث هو فلسفة عصره.أصبح الاتجاه السكلجي Psychologism، في نهاية القرن التاسع عشر، باعتباره اتجاهاً عاماً نحو الاثبات السيكولوجي للمعرفة العلمية وتفسير الظواهر الأكثر تنوعاً، منتشراً على نطاقٍ واسع. صار الاثبات السيكولوجيا للابستمولوجيا والمنطق وعلم الجمال واللغويات والتاريخ والدراسة الأدبية والتخصصات الأخرى موضةً أكاديميةً. كان الاتجاه السكلجي سمةً مُميزةً لـ"الوضعية الثانية" (الماخية، والنقدية التجريبية)، ولم تسلم السوسيولوجيا ايضاً من هذا الوباء.لم تأخذ السيكولوجيا في أوائل القرن التاسع عشر باعتبارها اي نوعٍ من العمليات الاجتماعية، بل كانت تخصصاً حصرياً عن الفرد. تغير هذا الموقف في الثلث الأخير من القرن. من ناحية، اكتشف علماء النفس أنه من المستحيل اختزال عملياتٍ نفسيةٍ عُليا الى العمليات الفسيولوجية، وتطلب هذا أخذ عوامل اجتماعيةٍ معقدةٍ في الاعتبار. من ناحيةٍ أُخرى، أبدى علماء الاجتماع، الذين لم يكونوا راضين عن المشابهات البيولوجية والعضوية، اهتماماً متزايداً بمسائل دوافع وآليات السلوك الاجتماعي النفسي. ونتيجةً لذلك، شكّل دمج هاتين الحركتين المتضاربتين ما نسميه تقليدياً الاتجاه السيكولوجي في السوسيولوجيا (الاتجاه النفسي في علم الاجتماع).لم تكن السوسيولوجيا السيكولوجية، مثلها مثل الاتجاهات الأخرى في أفكار تلك الفترة، بأي حالٍ من الأحوال وِحدةً واحدةً. ان السمة الوحيدة التي صاغتها كاتجاه، كان السعي، غير الواعي أحياناً، لاختزال ما هو اجتماعي الى نفسي. ولكن تم التعبير عن هذا من قِبَل مؤلفين مختلفين بطرق مختلفة وبقوة غير متساوية، في حين أنهم انجذبوا الى تياراتٍ متنوعة من السيكولوجيا. يمكننا رؤية بعض التشعبات المستقلة بشكلٍ أو بآخر، اعتماداً ......
#السوسيولوجيا
#السيكولوجية
#أبواب
#القرن
#العشرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674667
حميد طولست : -السياسة والمال- أخطر الحروب الإعلامية السيكولوجية.
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست "السياسة والمال" أخطر الحروب الإعلامية السيكولوجيةكثيرا ما نسمع عبارات من قبيل : "الّي ما عندو فلوس كلامو مسوس " و"المال كيدير الطريق فالبحر" وغيرها كثير من العبارات التي تستعمل في الحياة العامة للتدليل على "أن المال عصب الحياة" وأنه قوة خارقة في تحقيق المطالب والرغبات في كافة الميادين بما فيها السياسة التي لا ينفكُّ يلعب الأدوار الخطيرة في تحريك دواليبها ، ما يغري محتلف النظم السياسية، ديمقراطية كانت أو ديكتاتورية أو حتى الإسلامية ، بتوظيفه بشكل مبالغ فيه ، يجعلههما وجهان لعملة واحدة ، كما هو الحال في البلدان التي "ليست فيها قوانين تمنع قادتها من استخدام مؤهلاتهم المالية للوصول إلى السلطة ،على اعتبار أن المال " لبن السياسة" كما فعل برلسكوني في ايطاليا ، ودونالد ترامب في الولايات المتحدة ، وأندريه بابيس في جمهورية التشيك، الذين تصدروا الهرم السياسي بفضل زواج المال بالسياسة ، والذين سار السيد عزيز اخنوش على خطاهم في أول تجربة تعرفها بلادنا في العهد الديموقراطي الجديد ، حيث إستطاع صاحب أكبر ثروة مغربي – ورث حصته في أكوا عن والده، الذي أسس الشركة عام 1932- إقناع الطبقة الاجتماعية البرجوازية وفي نفس الوقت الطبقة الفقيرة بوضع الثقة في حزبه الذي فاز فوزا عريضا مكنه من تصدر الهرم السياسي بالمغرب - وفي وقت وجيز –وحصول رئيسه على أعلى منصب سلطة بعد الملك الذي عينه رئيسا للحكومة بعد الإنتخابات التشريعية الأخيرة ، التي تميز فيها حزب التجمع الوطني للأحرار باستعداده الجيد والمبكر للتعبئة الانتخابية التي وظف للدعاية لها الإمكانات المالية الضخمة للدعاية ، عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية وعشرات الأقلام الصحفية والهيئات الفنية والرياضية، التي استثمرها للاطاحة بمنافسيه ،وخاصة منهم حزب العدالة والتنمية ، الذي إكتفى في حملته بالتركيز على التصويت العقائدي واستغلال الدين ، والاعتماد على التيارات الاسلام السياسي - ذراعه الدعوي "التوحيد والإصلاح" و"العدل والاحسان" - الذي لم يمكنه من الفوز في هذه الاستحقاقات التي هيمن فيها غرماؤه - وعلى رأسهم السيد عزيز- على الساحة السياسية المغربية، الأمر الذي أوغر صدور قادة الحزب ، ودفع الغيظ بمريديه لإحياء الجدل القديم/الجديد حول "زواج المال والسلطة"، أو"الفصل بين السلطة والمال" ، القضية -التي برزت في إطار التحول الذي حدث بعد حركة 20 فبراير 2011 وظل النقاش يتجدد حولها بين الفينة والأخرى- التي جدد الاسلاميون طرحها للنقاش قبيل الانتخابات ، وروجوا لها بشدة خلالها ، وتداولوها بحدة بعد ظهور النتائج المهينة التي تحصلوا عليها ، وذلك ليس بدافع فضح المتاجرين والفاسدين والدجالين وأصحاب السوابق من جميع الأحزاب ، يمينية كانت أو يسارية أو اسلامية ، أو بهدف تخليق الحياة السياسية ، أو الحفاظ على ما تتطلبه الانتخابات من نبل ورقي ونزاهة وتحضر وانضباط للقانونين الاخلاقية العالمية والوطنية ، كما يمكن أن يتبادر إلى بعض الأذهان البسيطة..لكن بهدف التلاعب بالعقول -الذي يثقن الإسلاميون فنونه-عبر إنتاج قوالب ومعلبات أيديولوجية سهلة النفاذ إلى لاوعي الجماهير لشيطنة شخص أو هيئة ، وتأليب الرأي العام عليها وإذكاء الحقد الطبقي والضغينة التي يكنها المسحوقون لأصحاب المال ، والتي يعتمدون في تمريرها على التأكيد والتكرار والعدوى -حسب كوستاف لوبون في سيكولوجية الجماهير- وعلى العاطفة الدينية أسهل المداخيل لتمرير أي فكرة كيفما كانت . وخلاصة القول أني هنا في هذا المقال لست مرتهنا لأي طرف من الأطراف ، ولا أنطلق من رغبة في الشماتة ، أو أنزع نحو ......
#-السياسة
#والمال-
#أخطر
#الحروب
#الإعلامية
#السيكولوجية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732680
ترجمة سعيد العليمى : دوافع البلشفى السيكولوجية للثورة ا . شتينبرج
#الحوار_المتمدن
#ترجمة_سعيد_العليمى يمثل هذا المقال الفصل الخامس عشر من كتاب " فى ورشة / مشغل / مطبخ الثورة " * لمؤلفه إيزاك ناخمان شتينبرج 13 يوليو 1888 – 2 يناير 1957 . وهو قائد الجناح اليسارى للاشتراكيين الثوريين الروس الذين تحالفوا مع البلاشفة لأمد قصير للاطاحة بحكومة كيرنسكى المؤقتة . وشغل منصب مفوض الشعب للعدالة فى حكومة لينين فى الفترة مابين ديسمبر 1917 – ومارس 1918 . اصبح معارضا للينين وقبض عليه ثم فر متنقلا فى اوروبا واستراليا وانتهى به المقام فى امريكا . وفى كتابه فى ورشة الثورة عرض للأيام التاريخية الدرامية الكبرى بين عامى 1917 – 1918 . والكتاب يفيض بالحقد والمرارة والاحكام الذاتية والتهجم الشخصى على البلاشفة وقادتهم وعلى مسلكهم السياسي بعد ثورة اكتوبر . وقد وصفه بعض الكتاب بأنه " دون كيشوت موسكو " ورغم الارهاب الفردى البطولى الذى مارسته جماعته – الا انه تخيل الثورة بوصفها فعل محبة انسانى لابد ان ينزع لتحطيم البنى والمؤسسات لا الافراد . وأى شخص ملم بتاريخ الثورة الروسية يعرف ان الحرب الاهلية قد فرضت على البلاشفة وان كولتشاك ودينكين كانا رجالا من لحم ودم . وقد فند لينين فى الثورة البروليتارية والمرتد كاوتسكى ، وتروتسكى فى الارهاب والشيوعية وجهة النظر هذه .مادعانى لترجمة هذا الفصل تحديدا هو انشغالى منذ زمن بعيد بالدوافع التى تحفز الأفراد للانخراط فى سلك المناضلين الثوريين ومدى ارتباط الذاتى بالموضوعى فى هذه الحالة وذلك من واقع خبرتى كمناضل فى حزب العمال الشيوعى المصرى فى سبعينات القرن الماضى . والواقع انه لم تصادفنى دراسات سيكولوجية مماثلة الا من منظور معاد يرجع دوافع الثورى الى تمرده على السلطة الابوية او كبته الجنسي . غير أننى أعتقد ان ماكتبه شتينبرج مفيد وان كان اوليا فى دراسة نماذج وانماط الثوريين . وعلى أى حال تتداخل هذه الأنماط ولاتوجد بأشكال صافية نقية ..الفصل الخامس عشر ـ الأنماط الخمسة من الثوريين الروسكرس ثوار روسيا جميعًاأنفسهم للثورة من أعماق قلوبهم. ووضع كل منهم مصالح الثورة فوق تطلعاته الفردية ، واحتياجاته الخاصة ، وفوق بقاءه الشخصي. واتسموا طوال حياتهم بإنكار الذات ، ورفض أثمن ما في طيبات هذاالعالم ، وكثيراً ما انتهت بالتضحية البطولية. لقد برزوا - حتى في مظهرهم متميزين فى سلوكهم عن النموذج العادى للبشر ،فلم تستغرقهم المشاكل اليومية للأسرة ، والأعمال التجارية ، والواجبات المجتمعية والسعادة الخاصة. لقد جاهد الثوار من أجل المستقبل.ومن ثم عاشوا في المستقبل .لكن على الرغم من التشابه بينهم ، إلا أنهم اختلفوا عن بعضهم البعض استنادًا لدوافع أفكارهم وأفعالهم الثورية. على الرغم من أن التباين في الدافع ، بطبيعة الحال ، قد ترك أثره فيهم ، ويمكن التعرف على الاختلافات الروحية بشكل أكثر وضوحًا من خلال التمعن الدقيق. قد يبدو بعد ذلك أن بعض الأفراد ، الذين يُعتبرون عمومًا ثوريين ، كانوا في الحقيقة غير متوافقين مع مفهوم الثورة وصورتها.كان هناك خمسة أنماط من الثوريين ، من الأفضل دراستها على الخلفية العريضة للثورة الروسية. غير أنه لم يكن أي منهم نموذجا كاملا تماما. لقد تضمنت كل شخصية ملموسة عناصر كثيرة . غير ان كل منها يتطلب دراسة نفسية منفصلة.1 . المتمرد من أجل ذاتههو الإنسان المقاتل العفوي الذي كافح بإخلاص من أجل نفسه وحقوقه المنتهكة – أى الثوريً من اجل ذاته. وقد شكل نوعه عنصرًا رئيسيًا في الحركات الثورية للتاريخ - بصفته من المناضلين . لقد كان متمردا في انتفاضات العبيد في العصور القديمة ، في انتفاضات الفلاحين في نهاية العصور الوسطى ، وفي السنوا ......
#دوافع
#البلشفى
#السيكولوجية
#للثورة
#شتينبرج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759842