الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن كم الماز : ملابس الزعماء و المفكرين و الأنبياء الداخلية
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز المؤكد أن سيدنا محمد ، سيدنا إلى الأبد و سيد العالمين ، كان أول من لبس الاندر وير أو السليب أو الكلسون … لا شك أن الله لم يكن ليترك قضيب نبيه متدليا يضرب ذات اليمين و ذات الشمال و لا أن تراه النساء من غير أزواجه أو الرجال تحت لباسه و لا أعتقد أن الله كان ليمنح مثل هذه الراحة و الستر لأي بشر قبل نبيه المصطفى … أعتقد أن الله قد قدم لنبيه سليب و كلاسين قطنية مريحة لم يحظ بها في زمانه أيًا من خصومه أو حتى من المؤمنين به و لا أيًا من الملحدين أو المرتدين إلى زماننا هذا … و حتى لو كان الشيخ القرضاوي لا يعيش في قطر و لا يحصل على دراهم تكفي لشراء ملابس داخلية مريحة تناسب ذوق و موخرة مولانا الضخمة فلا شك أن الله كان سيرسل إليه بمثل هذا الكلاسين أو بما يكفي من مال لشراء مثل هذه الكلاسين المريحة … و لا شك أن الرفيق ستالين كان أيضًا يلبس كلاسين دافئة و مريحة خاصة في الشتاء و انه لم يصب بأية تسلخات أو التهابات في شرجه أو اعضائه التناسلية ، طبعًا هذا لا يليق ابدا بقائد البروليتاريا العالمية … إذا كان من شخص عانى من تسلخات كهذه فلا بد أن يكون تروتسكي أو المرتد كاوتسكي أو تشرشل أو هتلر أو الخبيث ترومان أو مرتدو الاشتراكية الديمقراطية ، لا شك أن قوانين الديالكتيك لم تكن لتقبل بمثل هذا و لم تكن البروليتاريا لتتردد في إرسال أفضل ما تنتجه من كلاسين لزعيمها المفدى … لا شك أن زعيمًا كلينين كان أيضًا يرتدي ملابس داخلية مريحة و هو يبدع كتابًا مثل كتابه الدولة و الثورة … لا يمكن تصور مفكر عظيم بدون ملابس داخلية استثنائية جدًا لا يمكن أن تشبه بأي حال الملابس الداخلية للناس العاديين و لا بكل تأكيد ملابس خصومه الداخلية … لا يمكن تخيل مفكرين أبدعوا كل هذه الأفكار الخلاقة و هم يرتدون ملابس داخلية عادية أو يكتبون و هم لا يرتدون أية ملابس داخلية أصلًا … يمكن بالتأكيد أن نتخيل قضيب أبي جهل أو ابي لهب أو عبد الله بن سبأ مدلدلا في الهواء بلا كلسون لكن ليس قضيب محمد أو قضيب خالد بن الوليد … هذه القضبان ، إن صح أن جمع قضيب هو قضبان ، و هذه الخصيان إن صح أن هذا هو الجمع المذكر السالم لخصية الرجل ، لم يكن رب العالمين ليتركها مدندلة هكذا دون كلاسين مناسبة و مريحة تتناسب مع مقام هؤلاء و مكانتهم الخاصة جدًا بيننا نحن معشر البشر … بالمقابل لا يمكن أبدأ أن يكون الله قد منح مثل هذه الكلاسين لشخص كمالك بن نويرة أو زنديق مثل ابن الراوندي ، أن تكون كلاسينهم مثل كلاسين سيدنا محمد أو عمر بن الخطاب أو الحسين بن علي أو ابن الوليد ، معاذ الله ، لا شك أن هذا كفر بواح يستحق قطع الأعناق و الخصى أيضًا … لا شك أن لله حكمة في أنه لم توجد محلات لبيع الكلاسين للعامة في زمن النبي محمد أو خلفائه الراشدين و أهل بيته الأطهار ، لا شك أن هذا كان ليميز نبيه و خلفائه و آل بيته و صحابته عن العالمين … و لا أدري إن كان اتهام الرفيق ستالين بعدم ارتداء ملابس داخلية مريحة و دافئة أو اتهامه بأنه ربما أصيب بتسلخات في شرجه أو حول قضيبه ، إن كان ذلك دليلًا على النزعات التحريفية أو المؤامرات الإمبريالية أو الانحرافات اليمينية أم مجرد غباء سياسي و تخلف إيديولوجي … و لا أدري ما هي العقوبة التي يفترض إنزالها بهؤلاء التحريفيين لأن الرفيق بيريا قد مات و ليس في مؤلفات لينين أو ستالين الكاملة ما يمكننا اقتباسه بهذا الخصوص … إنها مساحة متروكة للتطوير الإبداعي للماركسية اللينينية و هنا بالذات تكمن قوة هذه النظرية و إبداعها … و لا شك أن الحديث عن كلاسين سيدنا محمد غير المناسبة أو غير الموجودة هو علامة أكيدة على الاسلاموفوبيا أو العنص ......
#ملابس
#الزعماء
#المفكرين
#الأنبياء
#الداخلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721213
بير رستم : هل يولد الزعماء وفي يدهم “عصا الطاعة”؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم قضيت الليلة الماضية وأنا أتابع فيلماً وثائقياً على شكل حلقات عن الألماني “بول شيفر” الذي أنضم في بداية شبابه ل”شباب هتلر” ولاحقاً شكل جماعة دينية ومعسكراً خاصاً بجماعته، أولاً في ألمانيا بعد نهاية الحرب العالمية الثانية ولحين هروبه من بلده عام 1961م وذلك بعد اتهامه بالتحرش والاعتداء على الأطفال في المعسكر، ليقوم بعدها بجولة في عدد من الدول الأوربية والعربية بدأها من إيطاليا وليستقر به المقام بالأخير في تشيلي ويستقبل من قبل الحكومة التشيلية نتيجة توصية من السفير التشيلي في ألمانيا حيث كان على صداقة شخصية مع “شيفر” ولتساعده الحكومة بإنشاء معسكر على مساحة شاسعة على أراضيها، ستصبح لاحقاً دويلة داخل الدولة التشيلية ويصبح “شيفر” هذا ليس فقط داعية ومتحرشاً معتدياً، بل أحد من يقرر مصير تشيلي سياسياُ حيث كان له ولمعسكره وطائفته دور بارز في سقوط حكومة سلفادور أليندي اليسارية الشيوعية.وهكذا ولعقود ثلاث سيكون للمعسكر والجمعية دورها الكبير في الحياة التشيلية، سياسياً ومجتمعياً، وسيمارس ذاك الدعي كل أنواع السادية من خلال الاعتداءات الجنسية على الأطفال؛ إن كانوا الأطفال الألمان الذين ألتحقوا به مع عوائلهم كأتباع ل”الطائفة الشريرة” -وهو اسم الفيلم- أو الأطفال التشيليين الذين أرسلوا للجمعية نتيجة العوز والفقر، فقد كان الكثيرين يرسلون ابنائهم للتعلم والمعالجة لديها حيث كان لها مدرستها ومشفاها الخاص بالطائفة، بل التخلي عنهم لصالحها ليمارس عليهم غسل المخ ويقوم “الزعيم الروحي” بالاعتداء الجنسي عليهم، وسوف يستمر هذا الأمر إلى أن يهرب بعض الأطفال منها وذلك بعد أن اصبحوا شباباً وتتدخل الحكومة الجديدة -الديمقراطية- بعد إسقاط حكومة الديكتاتور بينوشيه في استفتاء شعبي عام 1988 وليهرب “شيفر” منها إلى الأرجنتين إلى أن يقبض عليه هناك عام 2005 ويودع السجن ليموت فيها عام 2010م.. هذا باختصار أحداث الفيلم مع تهميش الكثير من التفاصيل التي تجعل المرء يتقزز من أي زعيم روحي وسياسي.إن مشاهد الفيلم المقززة بأحداثها وشخوصها وأتباعها من المريدين -وهم بالمئات، إن لم نقل بالآلاف- ومن مختلف الأعمار والمهن، وهم يساعدون هذا الزعيم على ارتكاب جرائمه بحق الأطفال، رغم إدعاء البعض بعدم معرفته مع أن الأحداث والوقائع والسنوات الطوال تكذبهم- جعلني أتساءل بيني وبين نفسي؛ هل يولد الزعيم وفي يده عصا الطاعة والولاء والاستبداد ليصبح ديكتاتوراً بحكم الواقع القمعي التاريخي، أم يولد ويولد معه بعض الأدعياء والوكلاء والأنبياء ويضعون بين يديه نصوصاً تقر بأحقيته بالحكم ليدعي إنه يحكم ب”أمر الله”، كما الفراعنة الأقدمون والمتأخرون من الأنبياء وصولاً للزعماء السياسيين وأصحاب الأيدويولجيات والمقولات والشعارات الفلسفية.. أم إننا نحن الجماهير الغبية والرعاع من الحمقى المريدين والأتباع لا نعرف إلا التصفيق، فيولد هؤلاء الزعماء من خلال ضرب الكفوف ليشكل هديراً من الزعيق الهادر في رفع بعض المرضى النفسيين إلى مراتب الزعيم المطلق ليقودنا كما يقاد الدواب إلى المسلخ.. نعم وللأسف جعلني على قناعة بأن لا زعيم يديه بيضاء، كما يقال للذين يراد جعلهم خالين من الأخطاء وإرتكاب أي جرم بحق الآخرين حيث يمكن القول؛ بأن الزعامة والقيادة مشترطة حكماً بالجريمة والخيانة، فلا يمكن لأحد أن يقود ويتزعم دون أن يتورط بهذا أو ذاك الشكل بإرتكاب جريمة ما بحق من يخالفه ويعارضه بالرأي.ربما البعض ينفي تلك الحقيقة، بل بقناعتي الكثيرين والغالبية المطلقة من عموم شعوبنا الشرقية -وضمناً الكرد طبعاً، بل وعلى رأسهم نحن الكرد وبمختلف تيار ......
#يولد
#الزعماء
#يدهم
#“عصا
#الطاعة”؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744017
سعفان نخله : الزعماء العرب والقِوَادَة والدَّيَاثَة والسعودية نَمُوذجًا
#الحوار_المتمدن
#سعفان_نخله الحكومة والبطالة والتستر التجاري والإلهاء الجنسي ! ! !المخرج واحد !قبل أن أبدأ كلامي عن موضوعي الرئيس أود أن أعلن عن اشمئزازي واحتقاري لجميع الأنظمة العربية كلها وخاصة الخليجية منها !علمانية كانت أو متسترة تحت برقع الإسلام واسطوانة تطبيق الشريعة والملوخية الإسلامية !ما هذا الانحطاط الأخلاقي الذي لم تمر به أمة العرب طوال عمرها !الحاكم العربي نفسه أصبح قَوَّادًا دَاعِرًا وديُّوثًا وَصْفًا ووَاقِعًا اليوم !ما الذي يستفيده الشعب العاطل والجائع من إشغاله والهائه بجمال زوجة الممثل فلان الاغريقي ؟ أو حلب المشهورة فلانة وهي شبه عريانة لبقرة مع ايحاءات جنسية منحطة !هل الآن أصبحت مهمة السلطة الرابعة ترويج دياثة وقوادة ودعارة الحاكم العربي المسلم ؟ !لا تعليق مني أكثر!!سألني أحدهم وقال :يا سَعْفَان السعودية لديها مشكلة حقيقية ومزمنة مع مأساة البطالة من عقودإلا انها في السنوات الخمس الأخيرة فقط تضاعف عدد العاطلين ومن الجنسين مرات عديدة وأصبح عددهم في الملايين وفي ذات الوقت نرى ملايين من المراهقين والشباب الاسيويين وكثير منهم دون العشرين من العمر يعملون في المحلات التجارية وبمختلف القطاعات والانشطة ويملكون سياراتهم الخاصة التي يستغلونها في نقل الركاب !فكيف الحكومة قضت على بطالة صغار السن من البَنْقَال والهنود والباكستانيين وعالجت ملف بطالتهم في بلدانهم ولم استطع حتى الآن توفير مشاريع لتوظيف العاطلين من الشعب!حتى مشاريع الهدد الآن في البلد تم عبرها توظيف مليون عامل باكستاني وافريقي وعلى وجه الخصوص مصر!أين مشاريع الدولة التي تخدم الشعب ويتم من خلالها القضاء على البطالة والفقر؟!فقلت لهالتستر التجاري والذي ترعاه الحكومة نفسها وتستغله في حال الوافدينوالأمر الآخرسياسة جَوِّعْ كلبك يَتْبَعُك!واما سياسة الألهاء فهذا ديدن حكام العرب المسلمينلكن الآن مع الدعارة المفضوحة والدياثة والقوادة العلنيةبس لا تنسى صاحبهم يُطَبِّق الشريعة الاسلامية وآمس تم قطع رقبة شخص بتهمة قتل آخر وتم القصاص منه وِفْقَ الشريعة الاسلامية! ......
#الزعماء
#العرب
#والقِوَادَة
#والدَّيَاثَة
#والسعودية
َمُوذجًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746317
أحمد الخميسي : المترجم السوفيتي العجوز يكشف أسرار الزعماء
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي في هذا الكتاب الصادر في أبريل 2022 يكشف فاسيلي كولوتوشا المترجم السوفيتي المخضرم أسرار قادة العالم التي عايشها بصفته مترجما شارك في اللقاءات السرية بين زعماء العالم، بعد أن أصبح مسموحا بنشر الحقيقة. إنه يصف زعيم الاتحاد السوفيتي السابق بريجنيف فيقول إنه لم يكن يدري بما حوله إلى درجة أنه كان يقرأ من ورقة أمامه كتبت عليها الكلمات بحروف ضخمة، فإذا لم يطو أحد الورقة يظل يقرأ نفس الورقة مرة واثنتين حتى يضطر المترجم إلى قول إن ذلك التكرار لأهمية ما جاء بالورقة من قضايا!. عنوان الكتاب " حكايا المترجم العجوز. مرفوع عنها السرية"، صدر عن دار" ابعاد" وترجمه عن الروسية الدكتور ماهر سلامة الأستاذ القدير الذي نقل من الروسية إلى العربية قبل ذلك أكثر من خمسة عشر كتابا منها " الدفتر الأفغاني" بقلم جنرال المخابرات السوفيتية ليونيد بجدانوف، وفيه يتحدث عن الأخطاء السوفيتية في أفغانستان. المترجم العجوز قضى نحو خمسة أعوام في مصر في الستينيات والتسعينيات، وزار وعمل في لبنان والعراق والأردن والمغرب حيث كان سفيرا. والكتاب في معظمه كما يقول المؤلف في المقدمة : " شهادة عن سياسة الاتحاد السوفيتي في الشرق الأوسط". وينوه كالوتوشا بأنه تعلم اللغة العربية على يدي أستاذين، اما الثالث فكان جمال عبد الناصر! هذا بعد أن بدأ " كالوتوشا " عمله في القنصلية بالاسكندرية عام 1965 واكتشف أنه لا يتقن سوى الفصحى، فراح يسجل خطابات عبد الناصر ويستمع اليها ليلا ويكرر وراءه كل كلمة وكل جملة مقلدا القاء عبد الناصر! وخلال ذلك يحاول التهوين على نفسه بقول إن اللغة العربية صعبة فقط في العشرين سنة الأولى ! ويحكي لنا عن زيارة خروتشوف لمصر في مايو 1964، حين قرر عبد الناصر منح خروتشوف قلادة النيل، ولم يكن برنامج الزيارة ينص على ذلك، مما أوقع الروس في حرج وجعل خروتشوف يقول لمن معه : " لابد أن نرد على ذلك الوسام بالمثل، فما العمل؟"، فاقترح أحدهم منح ناصر وسام بطل الاتحاد السوفيتي، فقال خروتشوف: " وعبد الحكيم عامر؟ علينا أن نقوم بتكريمه أيضا وإلا فإنه قد يزعل "! وبعث خروتشوف الى موسكو ليرسلون إليه وسامين وصلا في اليوم التالي. يحكي عن النقاش الحاد حول القومية العربية حين قال عبد الناصر لخرتشوف: " ومن غير المستبعد أن بعض الشيوعيين يرتكبون الجرائم أيضا"، وتقبل خروتشوف الكلمات بغضب شديد. ويدلي كولوتوشا بشهادته عن المظاهرات التي خرجت بعد النكسة تطالب عبد الناصر بالاستمرار في الحكم فيقول:" رأيي الشخصي وقناعتي أن مظاهرات الجماهير العفوية لم تكن أمرا مدبرا من قبل السلطات التي كانت في حالة عجز وشلل تام". وفي 1967 نقل كالوتوشا للعمل في السفارة بالقاهرة، وكان يترجم بين ناصر والوفود السوفيتية، ويذكر أنه في منتصف سبتمبر 1967 التقى بعبد الناصر ويقول: " كان ناصر مختلفا تماما، وجهه شاحب وقاتم، وحول عينيه دوائر سوداء، وصوته كان مبحوحا وخافتا". ويلاحظ أن ناصر على كثرة ما التقاه في ولائم رسمية لم يكن يشرب إلا الماء فقط بينما يتجرع الجميع فودكا وويسكي. ويلفت النظر ما سرده من أن ناصر عام 1968 فاتح السوفيت في أنه تلقى رسالة شفهية من موشى دايان بشأن الصلح حملتها إليه الشاعرة فدوى طوقان ! قضى كالوتوشا في مصر خمسة أعوام من أهم لحظات التاريخ المصري، لكنه لا يكتفي بأسرار تلك المرحلة بل يتطرق إلى أسرار وأحداث أخرى مهمة وقادة عرب آخرين مما لا يتسع له مقال واحد، في كل الأحوال إنه كتاب ممتع أهداه إلينا مترجم كبير بعد مرور نصف قرن على ذكريات دبلوماسي عجوز أصبح مسموحا له بالكلام صراحة. د. أحمد الخميسي. قاص وكاتب صحفي مصري ......
#المترجم
#السوفيتي
#العجوز
#يكشف
#أسرار
#الزعماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754508