الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين : تداعيات كوفيد 19 على حياة الرعاة الرحل
#الحوار_المتمدن
#النقابة_الوطنية_للفلاحين_الصغار_والمهنيين_الغابويين عرفت السياسات الفلاحية الطبقية بالمغرب، تواترا تصاعديا، يستهدف ضرب حقوق الفلاحين الصغار والمعنيين الغابويين، منذ ما يسمى الإصلاح الزراعي، وما تلاه من البرامج التصفوية، مرورا ب"مخطط المغرب الأخضر"، وصولا إلى انطلاق ما يسمى استراتيجية 2020ـ2030، جميعها يرتكز على امتصاص عرقهم ودمهم، من أجل تنمية المشاريع الرأسمالية للملاكين العقاريين الكبار.فكان الهجوم على أراضي الجموع، والسيطرة عليها، وبناء مشاريع فلاحية رأسمالية عليها، أساسها الزراعات الرأسمالية المعدلة جينيا، من أجل مضاعفة الإنتاج وتسويق البذور والأدوية، في اتجاه للتصدير إلى أوروبا، مما له تداعيات خطيرة على الحق في الماء، بعد السيطرة على مصادر المياه وتخزينها بالسدود، والاستغلال المكثف للفرشة المائية، فأصبح الفلاحون الصغار منهكين بأعباء الحصول على الماء، بعد تراكم الديون عليهم، مما يضطرهم إلى بيع أراضيهم، أمام تهديدهم بالسجون.وقد استمرت هذه المرحلة عدة عقود، تمت فيها السيطرة على الأراضي الخصبة في السهول، وإعداد قوانين تمليك مئات الآلاف من الهكتارات للملاكين العقاريين الكبار، الذين يخضون بالدعم المالي من صناديق الفلاحة والتنمية القروية، بينما مئات الآلاف من الفلاحين الصغار، تحولوا إلى فلاحين فقراء بدون أرض، يتم استغلالهم في المشاريع الفلاحية الرأسمالية الكبرى، عمالا زراعيين في ظروف شبيهة بالعبودية.في ظل هذه الأوضاع المزرية، بقي المهنيون الغابويون، الرحالة الرعاة، يتنقلون عبر الجبال بحثا عن كلأ، في أحوال مزرية، هم وعائلاتهم، وزادت أوضاعهم تفاقما، خلال السنوات الأخيرة، بعد صدور قوانين استغلال المراعي، والتحديدات الإدارية للغابات، استعدادا لتفويتها إلى الملاكين العقاريين الكبار، عبر إنشاء محميات، من أجل استغلالها من طرف تعاونيات المواشي، الأغنام والإبل.وكان لدخول الملاكين العقاريين الكبار مجال الرعي، عبر إنشاء تعاونيات المواشي، المدعومة من طرف الدولة والحكومة، أثر كبير على تفاقم أوضاع المهنيين الغابويين، الرعاة الرحل، بعد إخراج القانون 113ـ13، الذي يستهدف محاصرتهم، وبالتالي محاصرة الفلاحين الصغار بالجبال، مما له تداعيات خطيرة على إذكاء الصراعات القبلية، وتشجيع تعسفات السلطات عليهم، في ظل أزمة كوفيد 19.وكان للنقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، دور كبير في فضح ومواجهة هذه السياسات الطبقية، عبر تنظيم هاتين الفئتين، خاصة في ظل شروط الحجر الصحي، التي تتطلب التدخل عن بعد، وأنجزنا مجموعة من الفيديوهات التوعوية، تجدونها أسفله : 1 ـ https://www.youtube.com/watch?v=jBozWThQAUc&t=8s 2 ـ https://www.youtube.com/watch?v=f4kVuUYIvTI&t=32s 3 ـ https://www.youtube.com/watch?v=wEmQVNmjJwE الهدف منها هو بناء جسور التواصل مع الرعاة الرحل، المعزولين بالجبال، في ظل شروط قاسية تهدد حياتهم : الجفاف، الحجر الصحي، إغلاق الأسواق، كساد التجارة، قمع السلطات، افتعال نزاعات ضدهم، هجوم سماسرة الانتخابات عليهم.وسنعمل على فضح ومواجهة هذه السياسات الطبقية، عبر نشر المزيد من الفيديوهات، التوعوية، التعبوية والتنظيمية، من أجل الدفاع عن حقهم في الأرض، الماء ......
#تداعيات
#كوفيد
#حياة
#الرعاة
#الرحل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676473
ميمون الواليدي : عن قضية الرعاة والمزارعين
#الحوار_المتمدن
#ميمون_الواليدي منذ مدة طفى على السطح "صراع" مفتعل بين أبناء الفلاحين الصغار والفقراء، "صراع" بين الرعاة الرحل "إمكساون" و المزارعين (إمكرازن)، "صراع" أريد له أن يكون اداة لتحوير النقاش حول السياسات الطبقية ليتحول الأمر من صراع بين الفلاحين الصغار والفقراء من جهة والملاكين العقاريين من جهة ثانية، إلى صراع بين "أعرابن" و "إمازيغن"! الجميع يعلم (إلا من تمت أدلجته وتغييب وعيه وتوجيه بوصلته بعيدا) أن السياسات الفلاحية بالمغرب هي سياسات طبقية. وأن أغلب القوانين التي تحكم القطاع الفلاحي هي قوانين استعمارية، وأن أي مخططات وبرامج تنزلها الدولة المغربية على أرض الواقع هي مخططات وبرامج طبقية تستهدف إغناء الملاكين العقاريين لأنهم جزء من التحالف الطبقي الحاكم ومزيدا من تفقير الفلاحين والقضاء على فلاحتهم المعيشية والاستيلاء على أراضيهم وثرواتهم الطبيعية.في هذا الصدد، خرجت علينا وزارة الفلاحة بما سمي "بمخطط المغرب الاخضر"، لن أدخل أكثر في تفاصيل هذا المخطط الأخنوشي الجهنمي، لكنني سأركز فقط على علاقته ب"الصراع" المشار إليه أعلاه. في إطار ما سمته وزارة الفلاحة الدعامة الأولى للمخطط تم تكوين تعاونيات لتربية الإبل، هذه التعاونية يملكها ويتحكم فيها اقطاعيون وملاكون كبار مرتبطون بالتحالف الطبقي. هذه التعاونيات تضم الآلاف من رؤوس الإبل التي تحتاج لكثير من الكلأ والماء. من بين العقبات التي اعترضت وتعترض السياسات الطبقية للدولة المغربية هي تشبث الفلاحين بأراضيهم، ولهذا فأي مخطط يمكن أن يحقق للملاكين السيطرة على الأراضي والمياه هو مخطط مرحب به وتصرف عليه الملايير من أموال دافعي الضرائب. الذي حدث هو أن الملاكين استغلوا تعاونيات الإبل للسيطرة على الأراضي، فهم من جهة يسوقون قطيعهم شمالا وجنوبا وشرقا ليأتي على الأخضر واليابس، فلا يترك لقطعان الفقراء شيئا، ومن جهة ثانية يقلصون من مساحة الأراضي المملوكة للفلاحين الصغار من خلال محاصرتهم بقواني الرعي والغابة وغيرها مثل القانون الطبقي 13/113 .للأسف أن هذه السياسة التي تستهدف السيطرة على ماتبقى من الأراضي والمياه، والقضاء على الفلاحة البيئية المعيشية، ومن ثم السيطرة على أي معادن يفترض أنها توجد تحت الأرض، لم يتفطن لها الكثيرون. وعوض مناهضة القوانين والسياسات الطبقية، انبرى بعضهم لمهاجمة الرعاة دون تمييز بين الرحل الرعاة التاريخيين الذين وفروا اللحوم للمغاربة لقرون وبين الملاكيين الساعين للربح والتملك. هؤلاء نسوا بأن الأب المغربي تاريخيا كان يقسم العمل بين أبنائه فيكلف البعض بحراثة الأرض والبعض الآخر بتربية الماشية، ونسوا بأن الرعي يدخل في الدورة الطبيعية للزراعة ويخصب الأرض ويلقح الأشجار ويوفر ثمار الأركان.هؤلاء الدهماء، لم يهمهم في الأمر سوى أن بعض الرعاة ينطقون بالعربية وأصحاب الأرض ينطقون الأمازيغية، تنكروا حتى لقولهم أن كل المغاربة أمازيغ. ولتجييش الناس، خلقت عشرات الجمعيات والتنسيقييات بدعوى الدفاع عن الأرض "اكال"، تنسيقيات يتحكم في أغلبها زبانية اخنوش ومن يسير في ركبه. وهكذا نشبت عديد المشاحنات والشجارات بين المزارعين والرعاة، أبناء البلد الواحد وأبناء الطبقة الواحدة في سبيل اغتناء الملاكين وانتعاش الانتهازيين وخدمة للاجندات الانتخابوية والسياسوية لهذا وذاك ! ......
#قضية
#الرعاة
#والمزارعين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697448
هاجر منصوري : بين رأس السنة الميلاديّة الجديدة ورؤوس الرعاة الثلاث... نذكّر حتّى لا ننسى
#الحوار_المتمدن
#هاجر_منصوري أدرك أنّه لا رابط بين الرأس الأوّل والرؤوس الثلاثة إلاّ على مستوى اللفظ، ولكن في استعارة اللفظ مجاز لغويّ يعبر بنا إلى خطورة الأوضاع في تونس وفظاعة بعض وقائع السنة الماضيّة وحتّى قبلها. وها قد تصّاعد إلينا رأس هذه السنة الجديدة متعاليا متخايلا، دون أن يخفي عنّا شريطا كاملا من الأحداث عاشتها تونس، فيها أينعت رؤوس وهرمت أخرى، وطأطأت رؤوس وقطعت أخرى. وفي عين التونسيّ/ة المقبل/ة على سنة جديدة، سعيدا/ة بها مبتهجا/ة بتباشيرها، راجيا/ة الصحة والسعادة والحبّ لأهله/ها وذويه/ها وصحبه/ها، لا يسعه أن يطبق أجفانه عن حصيلة السنة الماضية بمستوياتها الاجتماعيّة والاقتصاديّة والسياسيّة. وإذا ما اختصرنا العبارة فيما مضى من سنة 2020، فقد شهد الوضع الاجتماعي فيها احتقانا ملحوظا بلغ ذروته في كثرة الاحتجاجات، وحسب منظّمة المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية بلغت الاحتجاجات في شهر أوت معدّل 12 احتجاجاً في اليوم. وتمثّل فيها نسبة المحتجيّن عن العمل 45%، يليهم أصحاب الشهادات العليا 20%، ثم العمّال 17%، وتندرج مطالبهم المشروعة في حقّ التشغيل والتنمية. وأمّا المؤشّرات الاقتصاديّة، فإنّ الأرقام الرسميّة الصادرة عن المعهد الوطني للإحصاء في تونس، تشير إلى أنّه خلال النصف الأوّل من سنة 2020 انكمش الاقتصاد بنسبة 11,9 % مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2019 . وسجّل تراجعا في الناتج الإجمالي بأسعار سنة 2019 خلال الثلاثي الثاني من سنة 2020 بنسبة غير مسبوقة بلغت 21,6 % سلبية. ويبدو أنّ الازمة السياسيّة التي عرفتها تونس بسبب التجاذبات المختلفة بين رئيس الدولة قيس سعيّد ورئيس البرلمان راشد الغنوشي أو الأحزاب من جهة أولى وبين الأحزاب فيما بينها والكتل الممثّلة لها في البرلمان من جهة ثانية لم تؤثّر فحسب في عدم استقرار البلاد بل أثّرت أيضا في اتخاذ القرار الاقتصادي المناسب بل وعسّرت من مهمّة تحفيز الاقتصاد وتعزيز قدرته على مواجهة تحدّيات التشغيل والتنمية وقد ضاعفت جائحة الكورونا من تأزّمه. وكلّ هذه الأزمات ناخت بكلكلها على رؤوس التونسيين والتونسيات، فاشتدّت خصاصة الفئات المهمّشة وزاد فقرها وعمّ العنف والتعنيف الفضاءات الخاصّة والعامّة وارتفعت نسب البطالة ومنسوب الجريمة بشكل غير مسبوق، وحصدت الكورونا أرواح ما يقارب 4730 شخص. ولعلّ أفظعها ما بلغه الإرهاب في تونس من قطع للرؤوس اهتزت له جبالنا التي استعار شاعرنا أبو القاسم الشابي صورة علوّها وشموخها لحثّنا نحو المعالي والمراقي في قوله: ومن لا يروم صعود الجبال .. يعش أبد الدهر بين الحفر"، ولكن في جبل سمّامة بولاية القصرين يقطع رأسي الأخوين وهما مبروك السلطاني في 13 نوفمبر 2015 أمام مرأى ابن عمّه ليحمل رأسه إلى والدته، ويتكرّر نفس الجرم المشين مع أخيه خليفة في يوم 19 أفريل 2019، ثمّ يلحق بهما عقبة الذيبي في 20 ديسمبر 2020 وقد ذبح أمام ابن عمّه في جبل السلّوم من نفس الولاية.وهكذا، فإنّه بين رأس السنة الجديدة ورؤوس الرعاة الثلاث أحداث جمعت بين القهر والانتفاضة والإرهاب، وهي لا تمنعنا من الاحتفال برأس هذه السنة الجديدة وكلّ رؤوس السنوات القادمة ولكن في الآن ذاته تنقش في ذاكرتنا عهدا بألاّ ننساها أو نتناساها، بل قد تحفّزنا إلى أن نقوم بجملة من المراجعات الضروريّة التي نصوغ من خلالها استراتيجيّة محكمة في التعاطي مع الوضع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي معتمدين/ات في ذلك على خبراء في هذه المجالات، وما عدا ذلك فلن تكون لنهاية سنة وبداية أخرى جديدة من معنى ومنطق وفلسفة للعبور نحو إنسانيّة أرقى وأسمى. وإن لم نفعل ذلك فقد نفوّت على ......
#السنة
#الميلاديّة
#الجديدة
#ورؤوس
#الرعاة
#الثلاث...
#نذكّر
#حتّى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704353