الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جريدة اليسار العراقي : بعد أن نعى رفيقيه الراحلين سعدي يوسف وجعفر حسن : الفنان اليساري حميد البصري في ذمة الخلود
#الحوار_المتمدن
#جريدة_اليسار_العراقي الفنان اليساري حميد البصري في ذمة الخلود نعت الفنانة بيدر البصري أبيها الملحن والفنان الموسيقي اليساري العراقي الكبير حميد البصري بوصف مؤثر :( الأب ..المعلم.. الصديق ..عاش شجاعاً.. ومات شجاعاً ..وداعاً يا أبي ) شكَّل الفنان اليساري الراحل( حميد خلف علي ) المعروف بإسم ( حميد البصري ) هو بعمر ال 36 مع الشاعر زهير الدجيلي فرقة تموز للأغنية الجديدة في عام 1976 .والتي تغير اسمها الى ( فرقة الطريق) عندما غادر العراق مجبراً عام 1978 الى جمهورية اليمن الديمقراطية المحطة الأولى في منفاه وعائلته الطويل، ثم الى التنقل بين الكويت وبيروت والشام حيث أقام احتفالات بحضور جماهيري كبير. وشغل الفنان الراحل عدة مواقع ومنها وآخرها قائد الاوركسترا العربية التي أسسها في المعهد العالي للموسيقى بدمشق وأستاذ القانون والموسيقى العربية فيه حتى عام 1995 ثم غادرها الى هولندا منفاه الأخير ..كان البصري قد غادر العراق مكرها في العام 1978 ليبدأ وعائلته وفرقته رحلة المنفى الإجباري.. وليلحّن في مطلع هذه الرحلة بعض أغاني الأطفال في الكويت.. ليتنقل بعدها بين بيروت ودمشق وعدن حيث أقام أحتفاليات موسيقية غنائية ثورية وسط حضور جماهيري هادر. وللفنان اليساري الراحل سجلًُ فني كبير ملتزم بقضايا الشعب والوطن والإنسانية موسيقياً وغنائياً ، حيث ذاع أسمه عراقياً وعربيا أيضاً عام 1969 بأوبريت بيادر الخير .ومثل أوبريت أبجدية البحر والثورة في اليمن عام 1982، وأوبريت زنوبيا في سوريا عام 1988 محطتان كبيرتان في إنتشار أسمه وفرقته ..ولا شك بأن الأغاني التي كتب كلماتها الشاعر الشيوعي الأخير الراحل سعدي يوسف ولحنها وغناه حميد البصري بصحبة زوجته ورفيقة دربه الفنانة اليسارية المبدعة شوقية العطار وفرقة الطريق ..قد شكلت العلامة الأبرز شعبياً في مسيرته ومسيرة زوجته والفرقة الفنية ..وكان الفنان اليساري الراحل حميد البصري قد نعى رفيقه وصديقه كاتب أهم أعمال فرقة الطريق الشاعر الشيوعي الأخير الراحل سعدي يوسف بكلمة مؤثرة (( فقد العراق أيقونة شعرية برحيل الشاعر سعدي يوسف .. عزاؤنا يا أبا حيدر أنك تركت لنا وللأجيال القادمة كنزاً خالداً من الأبداع الشعري …أن صرخة الأه التي وضعتها في نهاية هذه الأغنية ( أن لأقمار الطفولة ) هي صوت كل المغتربين العراقيين الذين تركوا الوطن قسراً. لترقد روحك بسلام )) ونعى رفيق دربه في النضال والأغنية اليسارية جعفر حسن…ليلتحق الفنان اليساري حميد البصري في 27 نيسان 2022 بهما في ذمة الخلود .كل الاغاني انتهت الا أغاني الناسوالصوت لو يشترى ما تشتريه الناسعمدا نسيت الذي بيني وبين النـاسمنهم أنا مثلهم والصوت منهـم عاديوم انتهينا الى السجن الذي ما انتهىمنيت نفسي و قلت المشتهى ما انتهىيا واصل الاهل خبرهم وقل ما انتهىالليل بتنا هنا والصبح في بغدادجريدة اليسار العراقي ......
#رفيقيه
#الراحلين
#سعدي
#يوسف
#وجعفر
#الفنان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754879