الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مالك ابوعليا : الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: نفيس حسن*ترجمة مالك أبوعلياان الاشارات المرجعية بالحروف الأبجدية أ، ب، جـ، الخ، تعود الى المُترجمالمُلخّصتُعاني البيولوجيا المُعاصرة، وخاصةً البحوث الطبية الحيوية أزمةً خانقة. هذه الأزمة ليست مُفاجئة بالنظر الى الثقافة والفلسفة البرجوازية التي وجّهت البحث العلمي منذ ثورة البيولوجيا الجُزيئية والتي ساندتها الشراكات المُتزايدة بين القطاعين العام والخاص. لا يُمكن حل هذه الأزمة الا من خلال تحويل جذري لكيفية فهمنا للعلم وممارسته، ويُمكن للفلسفة الماركسية المادية الدياليكتيكية أن تزودنا بالأدوات اللازمة للقيام بذلك. اني أطرح، في هذه الورقة، لمحة موجزة عن تطور المادية الدياليكتيكية وتطبيقها على مر السنين لفهم العالم الطبيعي. اني أُظهِرُ أيضاً أن البيولوجيين قد تبنوا بشكلٍ مُستقل، وجهات نظر مُماثلة مع تقدم البحث على مر السنين. أخيراً، أنا أزعُم أن الأزمة الابستمولوجية والأزمة التي تُلاحَظ في ممارسة العلم هما وجهان لعملة واحدة، وأن الفلسفة الماركسية يُمكن أن تُساعد في كسر هذه الحلقة المُفرغة.1- المُقدمة"العلم بكل معناه، هو عملية اجتماعية تؤثر على التنظيم الاجتماعية وتتأثر به"(1).نَشَرَ الباحث البارز في مجال السرطان روبرت واينبرغ عام 2014 وَرَقةً يعترف فيها أنه في حين أن الباراديم الحالي لأبحاث السرطان، يكشف عن العديد من التفاصيل الفنية، الا أنه قد فَشِلَ في النهاية، في كشف مدى تعقيد هذه المجموعة من الأمراض(2). ليست هذه حادثة مُنعزلة. أوقفت شركة التكنولوجيا الحيوية Biogen، في وقتٍ سابقٍ من عام 2019 3 تجارب من مرحلتين لعقار الزهايمر(3) مما أثار الجدل حول ما ان كان بيتا-اميوليد هو السمة المُميزة للمرض وان كان هو النقطة التي يجب على الدواء المناسب استهدافها، وبالتالي فان نظريات أُخرى حول تطور مرض الزهايمر(4) تكتسب حالياً المزيد من الانتشار. يتصارع العلاج المناعي للسرطان، وهو العلاج المُعترف به على نطاق واسع باعتباره فتحاً ثورياً، مع ظواهر لا يُمكن تفسيرها مثل السكري في المرضى الذين يتلقون نفس هذا النوع من العلاج Immuno-Oncology therapy(5) وانخفاض معدل استجابة المرضى(6). وُجِدَ، في الآونة الأخيرة، أن التسمم غير المُستهدف off-target toxicity للأعضاء التي لا تُعاني من السرطان، واسع النطاق بين أدوية السرطان في التجارب السريرية الجارية(7).هذه الحالات المذكورة هي مُجرّد أعراض لأزمة أكبر بكثير تشمل الأبحاث الطبية الحيوية والبيولوجيا الحديثة بشكلٍ عام. لقد تم توثيق أزمة التكرار(أ) Replication´-or-Reproducibility Crisis بشكلٍ جيد في العقد الماضي(8)، ويُناضل العلماء لحل هذه المُشكلة(9). أظهرت ورقة بحثية عام 2011 أنه كلما كان عامل تأثير المجلة العلمية أعلى، كلما زاد عدد حالات سحب المقالات (التراجع عنها) التي تحدث في المجلة المعنية(10). فَشِلَت مبادرات التجارب الدوائية طويلة الأمد The Precision Medicine initiatives التي تتم علناً والتي لا يُعلَن عنها، فَشِلَت في الارتقاء الى المستوى العلمي المطلوب(11). لقد تكاثرت المؤتمرات الزائفة(ب) ومجلات النشر الافتراسية(جـ) بمعدلات تُنذر بالخطر، وتسترشد الخُطط التجريبية الحالية بالانحياز التأكيدي(د)، والهوس بالتفاصيل الفنية، والحتمية الجينية، والتأكيد على متطلبات الجهة البحثية المُموِلة بدلاً من الاطار النظري المُلائم(12). أدى غياب اطار نظري مُلائم أيضاً الى اساءة استخدام التجارب الاحصائية مثل "تجريف البيانات"(هـ) p-hacking (13) وخلط النتائج "غير الدالة" Not significant احصائياً ......
#الماركسية
#وأزمة
#البيولوجيا
#المُعاصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746135
حسن مدن : مختبرات البيولوجيا والأوبئة
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن من المبكر القول إن العالم تجاوز جائحة «كورونا»، بكل ما ترتب عليها من تبعات، ولكن المؤكد أنه نجح في الحدّ من مخاطر تفشيها إلى حدٍ كبير، وأغلبية بلدان العالم بدأت تتنفس الصعداء بعد محنة الوباء التي هيمنت على العالم أكثر من عامين. ومنذ أن أخذ هذا الوباء في التفشي والعالم منشغل بمصدر الفيروس الذي تسبب به، أهو نتاج خلل في البيئة المحيطة التي يعيش فيها بنو البشر جنباً إلى جنب مع كائنات حية أخرى سواهم، كالحيوانات والطيور وحتى النباتات، أم أنه نتاج مختبرات بيولوجية منتشرة في بلدان كثيرة في العالم تُجري تجارب على أنواع مختلفة من الفيروسات، بعضها فتاك؟وعاد موضوع هذه المختبرات إلى الواجهة مع اندلاع الحرب الروسية – الأوكرانية، حيث ذاعت أنباء تبدو صحيحة عن وجود مختبرات بيولوجية على الأراضي الأوكرانية، تدار من دول غربية، وقد تكون لمثل هذه المختبرات وظائف في أي نزاع دولي قادم، حيث يكثر الحديث عن الأسلحة البيولوجية.ومع أن الرأي لم يستقر على يقين حول مصدر فيروس كورونا، الذي أوقع ما أوقع من وفيات ومن إصابات مليونية في شتى بقاع الأرض، فضلاً عن التداعيات الاقتصادية الكبيرة التي تسبب بها، وقد يظل هذا الأمر غامضاً وبلا إجابة قاطعة حتى أمد بعيد. ما كاد العالم يشعر بدرجات لافتة من التعافي من الوباء، حتى انتشرت الأخبار عن ظهور وباء آخر، هو «جدري القرود»، الذي يبدو هو الآخر مقلقاً،. وحتى أيام مضت جرى الإبلاغ عن أكثر من 100 حالة إصابة به في جميع أنحاء العالم، توزعت أيضاً على مختلف القارات، حيث اكتشفت في بلدان مثل إسبانيا والبرتغال وبريطانيا والولايات المتحدة، فضلاً عن بلجيكا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والسويد وأستراليا.مرة أخرى، عاد النقاش حول مصدر الوباء الجديد، أهو آت من كائنات تشاركنا الحياة على الكوكب، كالقرود التي عرف هذا الوباء باسمها، أم أنه بلغ هذه القرود من مختبرات بيولوجية؟ ولفتت بعض التقارير الأنظار إلى أن سلالة واحدة على الأقل، من هذا الوباء، التي عرفت بسلالة غرب إفريقيا، نشأت في نيجيريا، حسب قول منظمة الصحة العالمية، ويقال إنه في نيجيريا بالذات تعمل أربعة مختبرات بيولوجية أمريكية. كثر هم العلماء والمختصون الذين حذروا في ذروة جائحة «كوفيد – 19» من خطر أوبئة أخرى قادمة، وجرى في الكثير من الحالات الربط بين هذه التحذيرات وانتشار المختبرات والبنى التحتية البيولوجية في بلدان عدة، ما يتطلب وقفة دولية جادة حول الموضوع، ليس لكشف الملابسات المحيطة بإنشاء مثل هذه المختبرات فقط، وإنما علاقتها بالأوبئة الفتاكة. ......
#مختبرات
#البيولوجيا
#والأوبئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757661
أحمد رباص : الحرية العلمية والحرية السياسية في البيولوجيا الاجتماعية: نقد أطروحة إداوار ويلسون
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص ترجمة وتقديم أحمد رباصمن هو إدوارد أوسبورن ويلسون (بالإنجليزية: Edward Osborne Wilson)؟: عالم أحياء أمريكي ولد في برمنغهام، ألاباما، الولايات المتحدة في 10 يونيو 1929. اشتهر ويلسون بعمله في مجالات التطور وعلم الحشرات وعلم الاجتماع الحيوي. ويعد من أبرز المتخصصين في حياة النمل واستخدامه للفيرومونات كنوع من وسائل الاتصال. ويعد ويلسون واحدا من العلماء الأكثر شهرة على الصعيدين الوطني والدولي. وبعد حصوله على شهادة البكالوريوس في العلوم ودرجة الماجستير في علم الأحياء في جامعة ألاباما (توسكالوسا)، حصل على الدكتوراه من جامعة هارفارد. ويعمل ويلسون حاليا كأستاذ فخري وأمين عام لمتحف علم الحيوان المقارن في جامعة هارفارد. وويلسون هو واحد من اثنين فقط حصلا على الجوائز في مجالات العلوم في الولايات المتحدة، حيث حصل على الميدالية القومية للعلوم، وجائزة بوليتزر في الأدب 1979، والتي حصل عليها مرتين. وقد كرمته الأكاديمية الملكية السويدية، التي تمنح جائزة نوبل، بجائزة كرافورد، امتيازا له على تغطيته لمجالات البيولوجيا وعلم المحيطات، والرياضيات، وعلم الفلك. وكما هو معلوم، فقد أصدر ويلسون مؤخرا كتابا بعنوان " وحدة المعارف " حاول فيه بسط مجموعة من الأفكار في اطار البيولوجيا الاجتماعية. نقدم لكم في ما يلي ترجمة لمقال مونيك شوميليي-جندرو Monique Chemillier-Gendreau وهو عبارة عن قراءة نقدية لكتاب " وحدة المعارف ".تقتصر اهتمامات البيولوجيا الاجتماعية على الدوائر في فرنسا فقط. صحيح أن هذا التيار غير ممثل بشكل جيد لدى جانب من علماء الأحياء ، ونتيجة لذلك ، لا يتوفر سوى على أصداء قليلة في فروع المعرفة الأخرى, ومع ذلك (من وجهة نظر نقدية)، لا يمكن اعتبار هذا المذهب تافها لأنه يواصل طريقه عبر المحيط الأطلسي بنجاح غير متوقع هنا. لقد حذر مؤيدو ما أعتبره إيديولوجيا خبيثة في الولايات المتحدة نفسها، في الآونة الأخيرة، من تحقيق اختراق ثانٍ، يبدو أنه غير مقبول أكثر من ذلك. إن الرهانات الإيديولوجية ذات طبيعة بحيث يبدو من الضروري إدخال النقاش الى أوروبا لأنها تسمح بتعميق جوانب معينة من التفكير في السياسة.يمكننا أن نركز تفكيرنا بشكل مفيد على كتاب "وحدة المعارف" لإدوارد ويلسون، حيث نجد فيه أطروحات البيولوجيا الاجتماعية التي يمكن وصفها بأنها لينة، بينما تبعا لنفس التمشي استدعى المؤلف ممثلي العلوم الأخرى، وخاصة العلوم الاجتماعية ، ليغرقهم في القالب المنهجي الذي بناه باحثون في مجال العلوم الطبيعية. كل هذه الأطروحات تثير شعوراً حقيقياً بالقلق الذي من الضروري وضعه موضع سؤال.وحتى لا أنساق الى الإعجاب بالنجاح المكتبي لمؤلف ويلسون، أقول فجأة إنه في مجمله ثرثار، متوافق جدا مع صاحبه ومطبوع بعناد مفرط للاقناع اعتمادا على أطروحات غير مكتملة تعتبر فيها الحدوس نتائج علمية، نظرا لغياب تجريب كاف. يسجل العالم اللبيولوجي الذي يتكلم تحفظا متطرفا، مشوبا بالعداء تجاه العلوم الاجتماعية، التي يكشف بالطريقة التي يتحدث عنها أن معلوماته عنها ناقضة إلى حد كبير. ليس من نافل القول التوقف للحظة أمام واقعة أن عالم أحياء أمريكي مشهور يصف الوضع في العلوم الاجتماعية بأنه يائس. ننتظر من الطبيب، كما يقول، أن يعالج السرطان ويقوم العيوب الوراثية عند الولادة. وبالمثل، يتوقع من علماء الاجتماع " أن يخبرونا عن كيفية التخفيف من حدة الصراع العرقي، وإحلال الديمقراطية في الدول النامية، وتحسين التجارة الدولية ".والحال أنه بينما التقدم، يقول متابعا، واضح وحاسم في العلوم الطبية، فهيو ضعيف جدا في العلوم الاجتماعية وغار ......
#الحرية
#العلمية
#والحرية
#السياسية
#البيولوجيا
#الاجتماعية:
#أطروحة
#إداوار
#ويلسون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768286