الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : عجائب وغرائب الطبيعة.. من الديك المقاتل إلى الحيوانات الأليفة
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين ديك "مقاتل" ينهي حياة صاحبه!في حاثة غريبة من نوعها، لقي شخص في الهند مصرعه على يد ديك شن عليه هجوماً كاسحاً بمخالبه. الضحية تعرض لجروح خطيرة في رقبته. كما أن هجوم الديك عليه صدمه وتسبب له أيضاً في سكتة قلبية.لم تنجح كل محاولات إنقاذ الضحية الخمسيني.وجه الديك ضربات قاتلة لصاحبه، الذي تفاجأ من تصرف الديك الغاضب.غالباً ما تنتهي حياة الديكة على يد البشر، حيث تستعمل لحوم هذه الحيوانات على نطاق واسع في إعداد العديد من الوجبات. كما أن لحوم الديكة تدخل أيضاً في عدة منتوجات ومواد غذائية يومية في أرجاء متفرقة حول العالم.لكن يبدو أن "الصورة" انعكست تماماً هذه المرة، ففي إحدى ولايات الهند، ولغرض الترفيه والمقامرة في نفس الوقت، تحولت رحلة شخص برفقة ديكه إلى مأساة تناقلتها أكثر من وسيلة إعلام هندية وعالمية.أما عن سبب هذه المأساة، فقد أورد موقع "ذا بوست ميلينيل" أن رجلاً من الهند لقي مصرعه بعد هجوم عنيف شنه عليه ديكه. وكان الديك يحاول الفرار من صاحبه أثناء رغبة هذا الأخير نقل الديك للمشاركة في صراع للديكة في الهند.فيديو.. قتال ديك ضد ديكhttps://www.youtube.com/watch?v=8pkSuWSxx-Mونقل نفس المصدر عن متحدث باسم الشرطة المحلية في ولاية أندرا براديش الهندية قوله إن الضحية، ساريبالي تشانفينكاتشوارام، توفي عقب إصابته بجروح خطيرة في رقبته، وذلك بعدما شن الديك "الغاضب" هجوماً بمخالبه على رقبة صاحبه، والذي نزف الكثير من الدم.ونقل الرجل الخمسيني على وجه السرعة إلى المستشفى من أجل إنقاذ حياته، بيد أن الأطباء فشلوا في ذلك لأن الرجل تعرض لجروح خطيرة، بالإضافة إلى أن هجوم الديك صدمه وتسبب أيضاً في سكتة قلبية.وقال ضابط الشرطة راجيتش: "إنها حادثة مأساوية، لكن المفارقة هي أن الديك تم إعداده ليقتل خصمه من الديكة ويجلب بالتالي جائزة لصاحبه، إلاّ أنه بدلاً من ذلك قتل صاحبه"، مضيفاً في تصريحات نقلتها صحيفة "ساوث شينا مورنينغ بوست" أن "الديك تمكن من الفرار ولن نتمكن من متابعته".يشار إلى أن صراع الديكة غير قانوني في الهند منذ سنة 1960، غير أن بعض ملاك هذه الحيوانات ما زالوا يقومون بذلك، حيث تعد من بين الوسائل الشائعة للترفيه والمقامرة في مناطق متفرقة في الهند.فيديو.. معركة الديوك في السعودية - سلالة فرنسيةhttps://www.youtube.com/watch?v=8gJBODtNIQ4مع الحيوانات الأليفة... الأطفال أكثر سعادة!أظهرت نتائج دراسة حديثة أن قضاء الأطفال وقتًا مع الحيوانات الأليفة يُشعرهم بسعادة أكبر من التي يشعرون بها حين يقضون نفس الوقت مع إخوتهم وأقرانهم. شددت نتائج دراسة نُشرت يناير الماضي في دورية علم نفس النمو التطبيقي Journal of Applied Developmental Psychology على أن الطفل يحصل على علاقة سعيدة وخالية نسبيًّا من الصراعات مع الحيوان الأليف، مقارنة بعلاقته مع إخوته التي قد تكون ملأى بالمشاحنات. وبالرغم من أن الدراسة التي أجراها مجموعة من الباحثين من جامعة كامبريدج بإنجلترا تُعَد -نوعًا ما- محدودة، فيما يتعلق بحجم العينة، إلا أنها تضاف إلى مجموعة الأبحاث التي تسعى لإثبات الدور الذي يؤديه الحيوان الأليف في إسعاد الانسان، وذلك وفق ما ذكره الفريق البحثي.اعتمدت الدراسة على رصد علاقة &#1639 ......
#عجائب
#وغرائب
#الطبيعة..
#الديك
#المقاتل
#الحيوانات
#الأليفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716299
محمد علي حسين - البحرين : عجائب وغرائب الطبيعة.. صداقات الإنسان مع الحيوانات الأليفة
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين صداقة الإنسان والكلب بدأت بسيبيريا منذ 10 آلاف سنةكان الإنسان القديم يختار كلاباً خفيفة الوزن لجر الزلاجاتلا تزال العلاقة القائمة بين الإنسان والكلب «الصديق الوفي» مثاراً للدهشة، لا سيما لجهة إدراك الكلب لما يريد منه صاحبه، وقيامه بأعمال متنوعة، يستفيد منها الإنسان، مثل الحراسة، وجر العربات، وغيرها من مهام، دفعت العلماء نحو البحث عن بدايات تلك العلاقة الفريدة، التي أنتجت هذه الصيغة من التعاون.وضمن واحدة من أحدث الدراسات العلمية بهذا الصدد، قام خبراء في مجال علم الوراثة، بأخذ بيانات حمض نووي لنحو 144 سلاسة من سلالات الكلاب والذئاب الحديثة، وقارنوها مع عينة حمض نووي تم أخذها من فك كلب جر زلاجات، عُثر على عظامه في أحفورية عمرها 35 ألف سنة في سيبيريا، ووجدوا أنها تتشارك جميعها في نوع من الجينات المسؤولة عن تكييف هذه الحيوانات مع ظروف المناخ القاسية في القطب الشمالي. وبناء عليه خلص الفريق العلمي إلى استنتاج مفاده أن سلف جميع سلالات كلاب جر العربات والزلاجات، ظهرت في سيبيريا منذ 10 آلاف سنة.ومع وجود أكثر من وجهة نظر علمية بشأن المرحلة من تاريخ البشرية، التي بدأت فيها العلاقة بين الإنسان والكلب، وظروف وكيفية نشأتها، قال علماء من جامعة التاي في روسيا، في دراسة حديثة، نشرت وكالة «تاس» مقتطفات منها، إن حجم الكلب لم يكن عاملا رئيسيا في اختياره للترويض، وإن الإنسان كان ينطلق في اختياره بصورة خاصة من المهام أو الوظائف التي يمكن أن يقوم بها الكلب، والحجم الذي يتطلب كميات أقل من الطعام.وبعد دراسة بقايا 119 كلبا تم أخذها من أحفوريات في سيبيريا، عمرها 10 آلاف سنة، وجد علماء من روسيا وكندا أن الإنسان كان يختار منذ تلك الحقبة الكلاب بوزن نحو 20 كغ، ومع أقدام أقصر من أقدام السلالات الأخرى، لجر الزلاجات على الثلج. بينما قاموا بترويض الكلاب الضخمة للقيام بمهام حراسة القطيع، حيث يكون الكلب الضخم قادرا عادة على التصدي للحيوانات المفترسة، لا سيما الذئاب.أما كلاب الصيد فكانت من الحجم المتوسط وبأقدام طويلة، ويبدو أن الإنسان استفاد منها في هذه المهمة منذ القدم، وهو ما تؤكده بقايا كلاب صيد عُثر عليها خلال حفريات في مستوطنة قديمة في إقليم التاي، يعود تاريخها إلى نهاية الألفية الثالثة، وبداية الألفية الثانية قبل الميلاد.فيديو.. حيوانات صديقة على غير العادة: الشركاء الثلاثة - ناشونال جيوغرافيكhttps://www.youtube.com/watch?v=wi_ig8NYTvY«صداقة الحيوانات».. وفاء محفوف بالمخاطرنشأت علاقة صداقة بين الإنسان والحيوانات الأليفة منذ القدم، لا سيما الإبل والخيل، فقد أكد ذلك الشاعر طرفة بن العبد بقوله: «وإني لأمضي الهم عند احتضاره.. بعوجاء مرقال تروح وتغتدي»، إذ يستعين بناقته في الترويح عن نفسه وقت الحزن ويسير بها في الصحراء، لكن غير المألوف أن يصاحب الإنسان الحيوانات المفترسة كالأسود والنمور والأفاعي وتنشأ بينهما علاقة ود.فقد صاحب الإندونيسي عبدالله شوليه أنثى نمر بنغاليا يزن 171 كغم ومولع بالقتال، حيث يعيشان معا في مكان واحد ويلعبان ويتعاركان دون أن تقضي عليه.ويمضي الصديقان كل يوم معا منذ أن ساعد «شوليه» في تربيتها منذ أن كان عمر أنثى النمر 3 شهور فقط بمدينة مالانغ بأندونيسيا وحاليا يرعاها طوال الوقت لصالح مالكها «نوير محمد شوليه» وأصبح يُعرف بمربي النمر. وكثيرا ما يتم مشاهدة أنثى النمر وهي تمزح مع صديقها، ......
#عجائب
#وغرائب
#الطبيعة..
#صداقات
#الإنسان
#الحيوانات
#الأليفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721231