الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى عبد الغني : كيف يسرق أصحاب المليارات أموالنا
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني ترجمة مصطفى عبد الغنييُقدَّر اليوم مجموع ثروات أغنياء العالم بما يتجاوز الـ 10 تريليون (ألف مليار) دولار. جُمِعَت تلك الثروات بالاستيلاء على مجهود وعمل الآخرين، والتهرب من دفع الضرائب، والتوريث. لتقريب الصورة عن مدى الثراء، فإنك تحتاج إلى ما يقارب 2740 سنة، إذا أنفقت 1000 دولار يوميًا، لتتمكَّن من إنفاق مليار دولار. أو كما يقول لوك هيليارد المدير التنفيذي لمركز “الأجور المرتفعة” الإنجليزي: “إنها ثروة يكاد يكون من المستحيل إنفاقها خلال عدة أجيالٍ من الرفاهية المطلقة”.ولكن يبدو أن هذا ليس كافيًا بالنسبة لفاحشي الثراء، إذ ازدادت ثرواتهم بمعدل أكثر من الربع بين أبريل ويوليو من العام الجاري، حسب تقريرٍ أصدره البنك المتحد السويسري.على سبيل المثال، تضاعفت ثروة إيلون ماسك، المدير التنفيذي لشركة تسلا، أربعة مرات منذ بداية العام الجاري لتصل لما يقرب من 100 مليار دولار، فيما أصبح جيف بيزوس، رئيس ومؤسس شركة أمازون، أول شخص في التاريخ تصل ثروته لـ 200 مليار دولار في أغسطس الماضي.يدَّعي المؤيدون للرأسمالية أن الأرباح ما هي إلا مكافأة للرأسماليين على المخاطر التي يتحمَّلونها، وكلما قاموا بالاستثمار بحكمة، تكون الأرباح مضمونة في النهاية.وفي تصريح لصحيفة الجارديان البريطانية، قال جوزيف ستادلر، المدير التنفيذي للبنك المتحد السويسري: “أبلى أصحاب المليارات بلاءً حسنًا خلال أزمة كورونا”، لأنهم يتمتَّعون حسب وصفه بـ”شهية كبيرة للمخاطرة”.على جانب آخر، تقول الانتقادات لرأسمالية السوق الحرة إن وجود المليارديرات أنفسهم يدل على أن النسخة الحالية من الرأسمالية بها خلل. يقول هيليارد على سبيل المثال إن زيادة هذه الثروات هو علامة على أن الرأسمالية “لا تُطبَّق بالشكل الصحيح”.في الحقيقة كلا المعسكرين على خطأ، فالأرباح ليست مكافأة على المخاطر، وظهور المليارديرات ليس أثرًا جانبيًا للنظام الرأسمالي الجشع. فهؤلاء المليارديرات هم نتيجة لهذا النظام -نظام الأرباح القائم على استغلال العمال.أظهر تفشي جائحة كورونا بشكلٍ واضح أن الثروات لا تُصنَع بـ”الشهية الكبيرة للمخاطرة”، بل يصنعها عمل العاملين بأجر. ولعلَّ هذا ما يفسِّر لماذا يصر أصحاب الأعمال والأحزاب المحافظة على عودة العمال مرة أخرى إلى العمل في ظلِّ مخاطر هذه الجائحة من أجل جني المزيد من الأرباح.يحصل العمال في النهاية على جزءٍ صغير من قيمة إنتاجهم في صورة أجور هزيلة للغاية، رغم أنهم هم المصدر الأساسي للقيمة. هذا الفارق بين أجور العمال والقيمة الحقيقية لإنتاجهم هو ما يطلق عليه الماركسيون “فائض القيمة”، وهو الذي يمثِّل حجر الأساس في ثروات أصحاب الأعمال.وحتى لو كان بعض العمل الذي يقوم به العاملون لا يولِّد أرباحًا بشكلٍ مباشر، فإن وجوده مهم للحفاظ على هذا النظام. فالنظام الرأسمالي لا يستطيع الحفاظ على قوى عاملة ماهرة وتتمتَّع بصحة جيدة بدون وجود من يعمل في مجالات الصحة والتعليم على سبيل المثال.من البديهي وصف أصحاب الأعمال بالجشع، لكن ليس هذا هو السبب وراء استغلال العمال، فالمنافسة في هذا النظام تجبر أصحاب الأعمال على التطوير الدائم لوسائل الإنتاج واستغلال العمال بصورةٍ أكبر من أجل الحصول على أرباح أكثر من المنافسين. باختصار، من لا يحصل على ربحٍ أكثر مما ينفق، يخرج من السوق.يحصل أصحاب الأعمال على الأموال اللازمة للاستثمار بعدة طرق، منها الاقتراض من البنوك، أو طرح الأسهم في الأسواق المالية، فيما يحصل آخرون عليها من توارث الثروات أو تحصيل إيجا ......
#يسرق
#أصحاب
#المليارات
#أموالنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695967
كاظم فنجان الحمامي : هل سنفقد أموالنا مثلما فقدتها مالي ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي صرنا نخشى على مستقبل أولادنا وأحفادنا في ظل هذا التخبط العجيب الذي ربما تضيع فيه ملكية ثرواتنا النفطية والغازية، لتصبح من ممتلكات شركات جولات التراخيص. . نمر كل يوم على حقولنا الملتهبة بالغاز الطبيعي المحروق، فنشعر أننا غرباء عليها، فالعاملون فيها معظمهم من الأجانب، والأوضاع من حولها يكتنفها الغموض، وليس ثمة أمل في تحسن ظروفنا المعيشية، سواء هبطت أسعار البترول أو إرتفعت، وسواء ارتفعت صادرات النفط أو انخفضت. .ثم ننظر من بعيد صوب منشآت حقل السيبة الغازي، الذي لا نعرف عنه شيئا منذ سنوات. . لقد تقاسمت الشركات (ذهب العراق الأسود) خامس أكبر احتياطي نفطي في العالم. وهذا يفسر غزوهم للعراق وليس كوريا الشمالية المسلحة نووياً، وربما تتذكرون كلام نائب وزير الدفاع الأمريكي (بول وولفوفيتز) عام 2003، حينما قال: (إن الاختلاف الرئيسي بين كوريا الشمالية والعراق هو أن الأخيرة تطفو على بحر من النفط). . وتزداد مخاوفنا أكثر فأكثر عندما نعلم أن فرنسا التي توجهت بجيوشها نحو دولة (مالي) بذريعة محاربة الارهاب، تمتلك الآن رابع احتياطي عالمي للذهب، لكنها لا تمتلك منجماً واحداً هناك، وبلغ مقدار الذهب الفرنسي المنهوب من دولة (مالي) حوالي 2436 طناً، بما قيمته 111.8 مليار دولار, في حين لا تمتلك دولة (مالي) أي احتياطي من الذهب, على الرغم من تعداد مناجم الذهب فوق اراضيها، والتي تصل إلى 860 منجماً من الذهب، وتنتج 50 طن سنوياً. فينطبق عليها قول الشاعر الجاهلي طرفة بن العبد:وأشد ما لاقيت من ألم الجوى قرب الحبيب وما إليه وصولُكالعيس في البيداء يقتلها الضما والماء فوق ظهورها محمولُفهل سينطبق علينا قول طرفة ؟. .الله أعلم. . . ......
#سنفقد
#أموالنا
#مثلما
#فقدتها
#مالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757539