الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كوسلا ابشن : مسؤولية فرنسا الرسمية في آبادة إمازيغن نريف
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن أصدر مجلس الامن لهيئة الامم المتحدة قرار الرقم 955 لسنة 1994 يدعو الى وقف الآبادة العرقية للتوتسي في رواندا, ومتابعة الاشخاص المسؤولين عن هذه المذابح , وفي نفس السياق أصدرت المحكمة الدولية حول روندا قرار متابعة الاشخاص المسؤولين عن الابادة الجماعية وكل ما يخالف القانون الدولي داخل روندا من 1 يناير الى 31 دسمبر 1994. و إعترف ماكرون في ماي 2021, عن مسؤولية فرنسا في عدم منع حدوث المجزرة.في 19 أبريل 2007 سن الاتحاد الاوروبي قانونا يجرم إنكار محرقة اليهود, والقانون كان ساري المفعول في الكثير من الدول الاوروبية, التي إعترفت بالمحرقة بعد محاكمة نورمبرغ. ولم يعد ينكر المحرقة حاليا إلا أعداء اليهود. أقرت الأمم المتحدة, أن يوم 27 يناير من كل سنة, على أنه اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا الإبادة المنظمة لليهود (هولوكوست) التي إقترفها النازيون, بحيث أبادوا ستة ملايين يهودي بمعسكرات الإعتقال مثل معسكر لودز ووارسو ومينسك وريغا وكوفنو و غيرها, أو في معسكرات الإبادة (بغرف الغاز) كولمهوف وسوبيبور وتريبلينكا وأوشفيتز بيركيناو ومايدانيك وغيرها.كما أن فرنسا إعترفت سنة 2001 بإبادة الارمن بين سنة (1915 و 1917), وأقرت الجمعية الوطنية الفرنسية, قانون تجريم إنكار الإبادة الأرمنية سنة 2011. أعلنت ألمانيا في 28 ماي 2021 عن مسؤوليتها عن الإبادة الجماعية للهيريرو و ناما (ناميبيا) أثناء المقاومة للقوة الاستعمارية الألمانية بين سنة 1904 وسنة 1908.بالإعتراف الرسمي للحكومة الفيدرالية الألمانية, بأن الجرائم التي أرتكبت ضد هيريرو و ناما تعتبر حسب القانون الدولي بالإبادة الجماعية, تحملت ألمانيا تبعات الإبادة, المادية والمعنوية بتعويض ضحايا الابادة الجماعية.قصف التحالف الإستعماري الإسباني -الفرنسي -العروبي, جمهورية ريف بالسلاح الكيمياوي ما بين 1921 و 1926, و قد إستخدم العدو 400 طن من المواد الكيمياوية (الإيبيريت أو غاز الخردل, الفوسجين, الديسفوسجين, والكلوروبيكرين...) معبأة في عشرة آلاف قنبلة, إستهدف بها طيران التحالف الإستعماري, المناطق المكتضة بالمواطنين العزل من السلاح في تجمعات الاسواق والأحياء السكنية و المزارع, لقتل العدد الأكبر من المدنيين, كما منع الاستعمار المنظمات الانسانية ( الصليب الاحمر ) من تقديم المساعدات الطبية للمصابين. لقد أستعمل النظام الكولونيالي العروبي السلاح الكيمياوي للمرة الثانية ضد شعب ريف, فقد قصف الطيارون الفرنسيون بلدات ريف بالغازات السامة (قنابل النابلم) ما بين سنة (1958 و 1959), ردا على الإنتفاضة المناهضة للإستعمار العروبي. رغم إستعمال السلاح الدمار الشامل المحرم دوليا ضد شعب ريف المسالم, سواء اثناء الحرب الكيمياوية بين 1921 و1926, أو أثناء الهجوم العرقي الوحشي, بإستعمال الغازات السامة ( قنابل النابلم ), من طرف الاستعمار العروبي بقيادة الحسن الفاشي بين 1958 و1959 ضد المواطنين العزل من السلاح, لم تتحرك الدول المسؤولة عن جينوسيد ريف, بالإعتراف بالجريمة و تحمل تبعاتها المادية و الأخلاقية و إنصاف الشعب و المنطقة. جرائم الإستعمار في كلا الحالتين الأولى و الثانية تدخلان في إطار جرائم الإبادة الجماعية حسب القانون الدولي, و هذا ما يؤكده قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 260, المؤرخ في 9 ديسمبر 1948, من إتفاقية منع و معاقبة جريمة الإبادة الجماعية. إذ أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة, ما يلي:في المــادة الثانية:"في هذه الاتفاقية, تعني الإبادة الجماعية أيا من الأفعال التالية, المرتكبة عن قصد التدمير الكلي أو الجز ......
#مسؤولية
#فرنسا
#الرسمية
#آبادة
#إمازيغن
#نريف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756566