الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سيماء علي مهدي : العراق: إن افترقوا قتلونا وإن اجتمعوا سرقونا
#الحوار_المتمدن
#سيماء_علي_مهدي كثير ما يردد المواطن العراقي هذه المقولة لما رآه من حاكميه الذين كان متأمل بهم خيراً بعد 2003 , لكنهم اصطدموا بواقع اسلاميي السلطة وبكثرة نزاعهم, وبدلا من تحقيق وعودهم ببناء نظام ديمقراطي يضمن التداول السلمي للسلطة، ويحمي الحقوق، ويرسخ دولة المواطن، ظهر استبداد الأحزاب الدينية كواحد من أخطر أنواع الاستبداد السياسي والاقتصادي والاجتماعي في تاريخ العراق المعاصر. ووصل مستوى الإحباط بين العراقيين إلى نقطة الغليان في أواخر عام 2019 ، على إثر اندلاع احتجاجات شعبية حاشدة في بغداد والعديد من مدن جنوب العراق, إلا أن العديد من الأسئلة الكبيرة التي أثارتها الاحتجاجات لا تزال بدون إجابة ، ومعظمها يدور حول استدامة النظام السياسي بعد عام 2003 وقدرته على تصحيح نفسه بمرور الوقت خاصة بعد الوعود بالإصلاح وانتاج عملية سياسية قائمة على الاغلبية متناسية المحاصصة الطائفية, لكن وكما يبدوا واضحاً لا مجال لتحقيق ذلك والا عرقلت عملية انشاء الحكومة بسبب الضغوط السياسية للأحزاب الخاسرة واللعب على وتر الطائفية( المكون الشيعي الاكبر) .ويبقى سؤال المواطن العراقي, أليس في العراق رجل رشيد(المنقذ) يخلصه من عبّاد السلطة؟! بدل التوافقات الغير ممهدة للإصلاح. ......
#العراق:
#افترقوا
#قتلونا
#اجتمعوا
#سرقونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749806
سيماء علي مهدي : العراق: إن افترقوا قتلونا وإن اجتمعوا سرقونا
#الحوار_المتمدن
#سيماء_علي_مهدي كثير ما يردد المواطن العراقي هذه المقولة لما رآه من حاكميه الذين كان متأمل بهم خيراً بعد 2003 , لكنهم اصطدموا بواقع اسلاميي السلطة وبكثرة نزاعهم, وبدلا من تحقيق وعودهم ببناء نظام ديمقراطي يضمن التداول السلمي للسلطة، ويحمي الحقوق، ويرسخ دولة المواطن، ظهر استبداد الأحزاب الدينية كواحد من أخطر أنواع الاستبداد السياسي والاقتصادي والاجتماعي في تاريخ العراق المعاصر. ووصل مستوى الإحباط بين العراقيين إلى نقطة الغليان في أواخر عام 2019 ، على إثر اندلاع احتجاجات شعبية حاشدة في بغداد والعديد من مدن جنوب العراق, إلا أن العديد من الأسئلة الكبيرة التي أثارتها الاحتجاجات لا تزال بدون إجابة ، ومعظمها يدور حول استدامة النظام السياسي بعد عام 2003 وقدرته على تصحيح نفسه بمرور الوقت خاصة بعد الوعود بالإصلاح وانتاج عملية سياسية قائمة على الاغلبية متناسية المحاصصة الطائفية, لكن وكما يبدوا واضحاً لا مجال لتحقيق ذلك والا عرقلت عملية انشاء الحكومة بسبب الضغوط السياسية للأحزاب الخاسرة واللعب على وتر الطائفية( المكون الشيعي الاكبر) .ويبقى سؤال المواطن العراقي, أليس في العراق رجل رشيد(المنقذ) يخلصه من عبّاد السلطة؟! بدل التوافقات الغير ممهدة للإصلاح. ......
#العراق:
#افترقوا
#قتلونا
#اجتمعوا
#سرقونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749804