الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : حسن عبادي يستعيد حكاية إيفا شتال حمد
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري رائد محمد حواري/ نابلسهذا الكتاب يضم شهادة "إيفا شتال/ سميرة" عما جرى في مخيم تل الزعتر، ورغم ألم وقسوة العودة إلى تلك الأحداث الدامية، التي فقدت فيها زوجها "يوسف" وجنينها ـ كان في الشهر السابع ـ ويدها التي بترت، وإصابة رجلها، إلا أنها تجلدت وقدمت شهادتها، فهي تتحدث عن قضية تبنتها وأصبحت جزءا منها، من كيانها.تحدثنا عن بداية عملها لصالح الشعب الفلسطيني: "درست الأمر مع نفسي، واتخذت القرار النهائي بالتطوع في مهمة، بدأت أعمل ساعات إضافية في المساء وأيام العطل لكي أوفر المال الكافي لرحلة.. قرأت كل شيء استطعت الحصول عليه حول فلسطين والفلسطينيين والشرق الأوسط" (ص17)، فهي لم تأتِ كضيفة، بل كمتطوعة/ كمناضلة، تحملت تكاليف السفر والإقامة وخطورة وجودها في المكان، وهذا تذكير نحن في فلسطين كيف كانت شعوب العالم تتعامل مع قضيتنا، وكيف استطعنا بثباتنا ونضالنا أن نكسب العديد من المناضلين والمناضلات، وليس المرتزقة أو المأجورين.أما الحياة الاجتماعية في المخيم فكانت بهذا الشكل: "... فكل الذين قابلتهم وفي كل مكان في المخيم هم أناس مرحون منفتحون كرماء، لقد عشت معهم باطمئنان فأحببتهم وعاشوا معي بأحاسيسهم فأحبوني، لقد أصبحت واحدة منهم" (ص20)، أيضا تذكرنا بكيف كان حالنا في سبعينيات القرن الماضي، وكيف كانت حياة الناس الاجتماعية في المخيمات، وهذا الأمر يستدعي المقارنة بواقع مخيماتنا اليوم وأين وصلنا اجتماعيا. تقول عائشة عودة في روايتها "أحلام بالحرية": "الحديث عن الألم ألم أضافي" لهذا نجد العديد من الأشخاص الذي يتحدثون عن مأساتهم يبكون، ولا يستطيعون إكمال حديثهم، لهذا سأحول الاختصار قدر الإمكان، من مشاهد المجزرة: "في شارع صغير تجمع حوالي 25 شخصا حول فرن، ليحصلوا على الخبز، كانت مغامرة أن يحصلوا على طعامهم وفق هذا الشكل، ولكنهم كانوا جياعا، وفجأة سقطت قذيفة صاروخية وسطهم فأصيب الجميع بجروح كنت بعضها مميتة ومهلكة.... إن الذي ألمني هو أن غالبية المصابين الخطرين كانوا من الأطفال والنساء والمتقدمين في السن.... علينا معالجة الجرحى بإمكانيتنا البسيطة، ولمدة أربع وعشرين ساعة كان الكل يعمل دونما انقطاع، كنت أعمل وأبكي، وكان اليأس يعصر قلبي لأني لا أستطيع أن أفعل المزيد" (ص24 و25)، هذا على صعيد القتل الجماعي، لكن هناك مشاهد أخرى متعلقة بالقتل الفردي، القنص: "في المناطق الخطرة ثبتت ملصقات تحذر سكان المخيم من الاقتراب منها، ولكن ذات يوم جيء بطفل إلى المستشفى والدماء تسيل منه بغزارة بعد أن أصابته إحدى رصاصات القناصين، كان عمره ست سنوات فقط، لم يكن ـ طبعا ـ بقادر على قراءة التحذير، وقبل أن يموت كان جسده قد برد جدا... بنت عمرها تسع سنوات خرجت لتعلب في نفس المنطقة بعد الهدوء النسبي في ذلك الوقت، لم تكن هي الأخرى تعرف القراءة والانتباه إلى التحذير فأصيبت برصاصة في راسها اخترق خدها وخرجت من أحد أذنيها" (ص27 و28)، هذه بعض المشاهد مما جرى في تل الزعتر.أما عن استشهاد زوجها "يوسف" وأصابتها فتقول: "... شعرت في حينها أني ويوسف قد طرنا في الفضاء... ثم ساد المكان سكون تام وخيم ظلام حالك على البيت وصرخت! "يوسف.. يوسف" ولكن لم يجب، حاولت أن أحرك نفسي باتجاهه لكني لم أقدر... ذراعي اليمنى فقدت الحركة، فحاولت أن أحرك ساقي اليسرى لكنها كانت خاملة تماما". (ص29)إذن المشاهد قاسية ومؤلمة ومن الصعب متابعتها بتفاصيلها وتناولها، لهذا سأكتفي بما جاء فيها للحديث عما جرى داخل المخيم، لكن هناك أحداث دامية حدثت بعد أصابتها وقبيل خروجها من المخيم، تحدثت عنها أثناء خروجها ومجموعة من ......
#عبادي
#يستعيد
#حكاية
#إيفا
#شتال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689777
محمد علي حسين - البحرين : يوم المرأة العالمي.. ومعاناة المحامية شيرين عبادي ونرجس محمدي ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين أقدم للقراء الأعزاء رابط آراء القراء العرب حول القاضية والمحامية، والمدافعة عن حقوق الإنسان والناشطة الايرانية المعارضة شيرين عبادي، التي نالت جائزة نوبل للسلام عام 2003، وسلبت منها الزمرة الخمينية وعصابات الملالي، وثم نالت جائزة جيمس باركس مورتون لما بين الأديان عام 2004،. بالإضافة مع ملخص كتابها "شاركت بملء إرادتي.. في زوالي".https://www.goodreads.com/ar/book/show/7580.Iran_Awakeningفيديو.. المحامية الإيرانية شيرين عبادي: "النظام الإيراني يضعف وكلما صار أضعف أصبح أكثر قمعا"https://www.youtube.com/watch?v=--VcSXTDOzc“شاركت بملء إرادتي.. في زوالي”"لقد شاركت بملء إرادتي وبحماسة في زوالي. كنت امرأة وقد طالب انتصار الثورة هذا بهزيمتي"، هذه أول عبارة أستوقفتني في كتاب (إيران تستيقظ – مذكرات الثورة والأمل)، للفائزة بجائزة نوبل للسلام، الحقوقية والمناضلة شيرين عبادي.ربما لا يعد الكتاب مثالياً لمن يرغب في التعرف على الثورة الإيرانية بقيادة الخميني بصورة شبه شمولية، ولكنه يسلط الضوء على قضايا وزوايا هامة، لا أتوقع أن تجد مساحة كافية من الاهتمام في كتب سرد التجارب السياسية الأخرى.تقول شيرين في مذكراتها: "أردت منذ زمن كتابة مذكراتي عن تلك الأعوام، أتحدث فيها من وجهة نظر امرأة تعرّضت للتهميش من قبل الثورة الإسلامية لكنها ظلت في إيران وحفرت لنفسها دوراً مهنياً وسياسياً في الحكم الديني الناشئ الذي يحظر ذلك. وإلى مسيرتي الشخصية، أردت تصوير كيف تتغير إيران، وهو تغيير يحل على الجمهورية الإسلامية بطرق بطيئة وماكرة ويمكن بسهولة عدم ملاحظتها".في هذه المذكرات، تتضح للقارئ حقائق عدة، ومنها ما يجعله في حالة تأمّل وتفكّر، فعلى سبيل المثال؛ كيف يمكن لحكومة ثيوقراطية بوليسية أن تفرض واقعاً مؤلماً، وكيف يتقبل المواطنون هذا الواقع مع مرور الوقت ويتعايشون معه حتى يصبح جزءً من حياتهم اليومية المعتادة !مرت الكاتبة على أحداث مهمة جداً في تاريخ الثورة الإيرانية مرور الكرام، وتمنيت لو أنها كتبت أكثر عن بعضها ولو في صفحات قليلة. وقد أشارت في خاتمة خاتمتها إلى ذلك: "ما رويته في هذا الكتاب هو حصيلة تذكّر شخصي لعدد كبير من الحالات والأحداث التي أثّرت في حياتي. وليست هذه مذكرات سياسية، ولم أحاول فيها تقديم تحليل سياسي لكيفية وقوع أحداث معينة أو لأسبابها. إن كثيراً من الحالات التي وصفتها تستحق معالجة أوسع بكثير مما حظيت به هنا، وآمل أن أتمكن من تخصيص كتب أخرى تتناولها من زاوية تحليلية أعمق".ولكنني وجدت ضالتي في معرفة إجابات بعض الأسئلة التي قفزت إلى ذهني في كتاب (إيران الخفية) –ترجمة العبيكان-، لراي تقيه، وهو خبير بارز يوضح السبب وراء فشل الولايات المتحدة في فهم إيران ويقدم إستراتيجية جديدة لإعادة تعريف هذه العلاقة المهمة، كما هو مكتوب في غلاف الكتاب في نسخته العربية.صدر الكتابان، إيران تستيقظ وإيران الخفية، باللغة الانجليزية في عام 2006 وتمت ترجمتهما ونشرهما باللغة العربية في 2010. أستغرب هذا التأخر في ترجمة هذين الكتابين، رغم أنهما يتناولان موضوعاً بالغ الأهمية، بالنسبة لنا نحن على الأقل، جيران هذه الجمهورية الكبيرة والغنية بتراثها وفكرها وثقفاتها وتجاربها، إضافة إلى حجم الإثارة في سياستها الخارجية ومدى خطورتها في نف ......
#المرأة
#العالمي..
#ومعاناة
#المحامية
#شيرين
#عبادي
#ونرجس
#محمدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711693
رائد الحواري : -أسرى وحكايات- في فضاء عمان تقرير: حسن عبّادي حيفا
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري "أسرى وحكايات" في فضاء عمانتقرير: حسن عبّادي/ حيفاعقدت رابطة الكتاب الأردنيين مساء الاثنين 26.07.2021 في العاصمة الأردنية عمّان عبر تطبيق زوم الندوة الحادية عشرة لمبادرة "أسرى يكتبون"، وخصصت لمناقشة كتاب "أسرى وحكايات" (من فن السيرة في السجون) للأسير أيمن ربحي الشرباتي الملقّب بـ (المواطن)، وأدار الأمسية الشاعر محمد خضير الذي تحدث عن الكتاب وأدب السجون، وقرأ نصوصاً من الكتاب. وقد حضر الندوة العديد من الأدباء والكتاب والمهتمين بأدب الحركة الأسيرة.افتتح باب المداخلات الأديب المقدسيّ محمود شقير بتحيّة للأسرى خلف القضبان، وقرأ رسالة بعثها للكاتب يوم 24.11.2020 وتطرّق لكيفية كتابة الكتاب ورؤيته النور، وأسلوبه واستخدامه الفكاهة بطريقة ذكيّة.تلاه الكاتب صالح حمدوني بمداخلة عنونها: "سفر التنكيل"، وجاء فيها: "ينقطع الفعل الإنساني في حالتين: "في الأسر ترفض الروح إلا تأكيد وجودها، لذا تتحوّل الكتابة إلى فعل تُقاوم الروح من خلاله لتأكيد حضورها، وإصرار جسدها على البقاء من خلالها، الكتابة ملاذ أخير، وربما وحيد، ليقول الأسير بعد 24 عاماً من الأسر، أنه موجود وحيّ."وفي مداخلة للكاتب محمد عويسات بعنوان "مقاومة الضّياع في عتمة الزّنازين" تناول فيها الناحية الموضوعية والفنيّة وقال: "أبرز ما يسم الكتاب هو الحشد العظيم من الاستعارات والمجازات والتشبيهات والتّصوير البيانيّ، التي منحت نصوصه لمسات جماليّة رائعة، وإن كان تواليها متراكبة متكاثفة يأتي أحيانا على حساب الفكرة."تلتها كلمة للأسير أيمن الشرباتي، ألقاها نيابة عنه ابنه علاء، شكر فيها القيّمين على الندوة وكلّ من ساعده في النشر، وتحدّث عن أهميّة الكتابة والنشر بالنسبة للأسير "بدأت بالكتابة بعد وصولي إلى قناعة بأن الصراع العربي الإسرائيلي ما هو إلّا صراع روايات بالدرجة الأولى والأخيرة فقرّرت أن أجعل من قلمي بندقيّة مشحونة بذخيرة الأحرف، وأن أجعل لغتي خندقُا ونصوصي حصنًا افتراضيًا في وجه سجّاني".كما وشارك في النقاش الأديب جميل السلحوت والقاص مصطفى عبد الفتاح، والأديب سعيد نفاع (الأمين العام لاتحاد الأدباء الفلسطينيّين الكرمل 48) وقرأ قصّة بعنوان "المواطن يكتب القصّة".وكانت المشاركة الختاميّة للمحامي الحيفاوي حسن عبادي الذي شكر بدوره ميسّر الأمسية ورابطة الكتّاب الأردنيّين، راعية المشروع، كما تحدّث عن أهميّة الكتابة بالنسبة للأسير "إنَّ الكتابة خلف القضبان متنفّس الأسير، يرسم الوطن وقوس قزح يتكوّر في أعالي السّماء ليعانق شمس الحريّة... نعم؛ الحريّة خير علاج للسّجين". ......
#-أسرى
#وحكايات-
#فضاء
#عمان
#تقرير:
#عبّادي
#حيفا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726407