الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمران مختار حاضري : كسر الاستقطاب النيوليبرالي بشقيه الاسلاموي و الحداثوي الزائف مهمة حيوية لا تقبل التأجيل...
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري كسر الاستقطاب الثنائي النيوليبرالي بشقيه الاسلاموي و الحداثوي الشكلاني الزائف مهمة حيوية لا تقبل التأجيل :* عندما تفشل الثورة نتيجة عوامل ذاتية و موضوعية في إختيار قيادة شعبية تكفل سيادة الوطن و تلبي مطالب الثورة و انتظارات الشعب يصبح بعض البسطاء من عامة الناس و بعض " النخب" التي تمكن منها اليأس و التخبط الفكري أكثر استعداداً لتقبل الواقع البائس و محاولة التاقلم معه... ! و أكثر قابلية للمخاطرة إذا قدمت لهم خيارات سيئة فقط...! و تتيح أمامهم أوضاعاً ربما تجعلهم يقبلون على الخيار بين السيء و الأسوأ و الرديء و الأقل رداءة... في ظل هشاشة و ضعف بديل شعبي ديموقراطي ثوري و تقدمي ناهض ، يتصدى بكافة الأشكال النضالية المتاحة ضد السياسات العدوانية و الخيارات النيوليبرالية المدمرة و آثارها الكارثية على الشعب و الوطن...! و في إنتظار تقدم و بلورة البديل الشعبي و الديموقراطي التقدمي و كسب قاعدة شعبية قادرة على التأثير الإيجابي في ميزان القوى لا نرى مبرراً مقنعاً للسقوط في نوع من الترويج لخطاب اليأس و الإحباط أو التباكي أو المكابرة و تبرير واقع المعارضة الديمقراطية الثورية و التقدمية و فعلها و أدائها الفكري و السياسي و التنظيمي... أو كذلك المفاضلة و الاصطفافات الهلامية بين أطراف المنظومة النيوليبرالية التابعة بمختلف تمثلاتها التي تسعى بشكل واعي إلى حرف التناقض الاجتماعي الرئيسي و جوهره في الشغل و الحرية الأساسية و المساواة الفعلية و تكافؤ الفرص و التوزيع العادل للثروة و التعليم و الرعاية الصحية و الاجتماعية و ما تعنيه العدالة الاجتماعية في كافة مفرداتها...فاطراف الخصومات المتصدرين للمشهد السياسى و النيابي كلهم نيوليلراليون و مع حرية اقتصاد السوق و لهم محاورهم الإقليمية والدولية و منصاتهم الالكترونيه المشبوهة و غير قابلين حتى بالحد الأدنى من شروط دولة الرعاية حتى في طابعها الشكلي المغالط على النمط الأوروبي ... و هم يفككون قصديا كل ما تحقق من بعض المكتسبات النسبية في هذا المجال لفائدة لوبيات الاستثمار الخاص... وبالتالي لا فرق بين بن علي و المرزوقي و الباجي و قيس سعيد و الغنوشي و عبير موسي و كافة الحكومات المتعاقبة بمن فيها المرتقبة ... كلهم نيوليلراليون حتى النخاع و كلهم مع اقتصاد السوق المعولم ... و كلهم منخرطون طواعية في املاءات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي و شروط الجهات المانحة ... *لذا على اليسار الديمقراطي الثوري و التقدمي الناهض المتمسك بجوهر التناقص و المؤمن بالعدالة الاجتماعية و المساواة و تكافؤ الفرص و التوزيع العادل للثروة و سيادة الشعب و استحقاقاته أن يستلهم الدروس و يتعلم من أخطائه و يوحد صفوفه و يكثف المشاورات و المبادرات الجادة و الموسعة و يقف على مظاهر اللبرلة فكرا و سياسة و تنظيما و عدم الانحسار في الجانب السياسي و إهمال الجانب الاقتصادي والاجتماعي والثقافي و العمل الجاد على تجاوز مظاهر الزعاماتية و السكتارية و الإصرار على مقاومة الانفصام على الواقع و كسب تحدي الإنتشار في الأوساط الشعبية و المرور من ردة الفعل إلى الفعل... و محاولة فهم الواقع بطريقة علمية و معمقة و البحث في اجابات يطرحها الواقع و منها لماذا لا يتقدم اليسار رغم فشل اليمين !؟... و السعي إلى بناء قدراته الذاتية حول مشروعه المستقل الجامع و ظبط التكتيكات المناسبة له في ضوء استراتيجية واضحة في التغيير الجذري المنشود شعبياً و الذي يطال كلية المنظومة القديمة المرسكلة برمتها...! و الاستعداد الفكري و السياسي و التنظيمي لتوجيه طاقة الاحتجاجات الشعبي ......
#الاستقطاب
#النيوليبرالي
#بشقيه
#الاسلاموي
#الحداثوي
#الزائف
#مهمة
#حيوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686139
اسماعيل شاكر الرفاعي : كيف نجا الأدب بشقيه الشعري والسردي من مجازر الردات السياثقافية
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_شاكر_الرفاعي لسردي : من مجازر الردات السياثقافية ؟ قد لا يعي البعض من شعراء العرب الحداثيين ان ظاهرة كسر قوانين الشعر وقواعده الموروثة ، التي باشرها شعراء عراقيون في النصف الثاني من أربعينيات القرن الماضي ، تمردوا فيها على معايير الوزن والقافية : كانت موقفاً فكرياً وفلسفياً وجمالياً ، وانها ليست محاولات : عفوية ، طارئة ، كما حاجج كثيرون وقت انطلاقتها ( ، واكدوا بانها عمل معزول ، وبلا جذور اجتماسية ) ، للحط من قيمة وعي مؤسسيها ، وسلبهم حيازة الوعي المسبق لما اقدموا عليه : من كسر قواعد فن الشعر التي نسج الشعراء العرب على منوالها لأكثر من 1300 سنة . ان وقائع التاريخ اللاحقة لأربعينيات القرن المنصرم ، أشارت بوضوح الى ان هذا التمرد ، قام به شعراء واعون بما اقدموا عليه ( انظر كتاب " قضايا الشعر المعاصر " لنازك الملائكة وكتاب الدكتور احسان عباس عن السياب ) وان تمردهم هذا حصيلة طبيعية لما حل بالمنطقة من انقلاب تاريخي بعد نهاية الحرب العالمية الاولى تمثل باندحار الامبراطورية العثمانية ، وما تبعه من سقوط الخلافة ( التي مثل سقوطها صدمة للكثير من المسلمين الذين كانوا - وما زال البعض منهم - كالوهابية والقاعدة وداعش ، يعدونها : نظرية الله في الحكم ، ولا يؤمنون بسقوطها ، حالهم حال اتباع وإشياع نظرية ولاية الفقيه الشيعية . ) وما ترتب على سقوط الخلافة من فقدان مفاهيم وقواعد ومعايير الحكم الموروثة لأهميتها في ادارة الشأن العام . وقد تجسد هذا الفقدان لأهمية مفاهيم الماضي الإسلامي الموروثة عن الحكم : في التمردات والعصيانات الخجولة لبعض العشائر في ما سمي لاحقاً بثورة العشرين : رغم فتاوى الجهاد ، ثم قيام المحتل البريطاني بإقامة دولة في عاصمة العباسيين مشتقة في مبادئها وفي مؤسساتها من التاريخ السياسي البريطاني : في تحد صارخ لمباديء ومؤسسات الحضارة الاسلامية ، ثم قيام هذه الدولة بالتعاون مع المحتل : بتمليك الارض على شكل سندات طابو لرؤساء العشائر الذين سارعوا الى مصادرة جهد أفراد عشائرهم تحت حماية قانون الدولة وحراب المحتل : بهذه الطريقة زج بنا الاستعمار البريطاني في الحياة الحديثة : برلمان وانتخابات ، لكن بقيادة الأرستقراطية الإقطاعية التي لم تتجذر بعد في تربة العراق ، فهي لم ترث الارض عن اجداد نبلاء على الغرار البريطاني : وفي هذا يكون النظام السياسي الجديد مع الاستعمار البريطاني قد تعديا على واحد من أصول الاسلام في الحكم ، ذاك المتعلق بارض السواد العراقية التي يجب ان تظل ، في اجتهاد الخليفة عمر الفقهي ، رقبة للدولة ، اي ملكية لها ، وان لا توزع على قادة الجيش الفاتح ، حفاظاً على حقوق الأجيال القادمة ( راجع في هذا الشأن كتاب الخراج وكذلك كتاب الأموال ، وهما من اهم المؤلفات الاقتصادية التي تناولت فقهياً كيفية التعامل مع الأراضي المفتوحة ) . هذا يعني ان الخارج الاستعماري نجح في حملنا زمنياً على الانتقال من زمن الحضارة الزراعية ، الى زمن الحضارة الصناعية الحديثة : لكن ليس كطرف فاعل فيها بل كطرف سلبي يستقبل ولا يرسل ، ويستورد ولا ينتج . لقد ترتب على انتصار المستعمر البريطاني على العثمانيين في الحرب العالمية الاولى وانطفاء نظام الخلافة : ان بدأ شك عميق من قبل غالبية العراقيين والعرب يدور حول مدى صلاحية الكثير من القواعد والأصول الدينية في الحكم ، التي طالب فقهاء ثورة العشرين بضرورة استمرارها ، من غير ان يكون لدى قيادة الثورة بديل عصري لنظام الحكم ولإدارة الدولة ، كما ان البريطانيين من جانبهم قد ادخلوا العراقيين - من خلال ما جاؤوا به من مؤسسات حديثة كالبرلمان والان ......
#الأدب
#بشقيه
#الشعري
#والسردي
#مجازر
#الردات
#السياثقافية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712341