الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم حبيب : يجب ألَّا ينجو حكام العراق من أقصى العقوبات
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب بدأت جمهرة من الناس تترحم خطأً على روح نوري السعيد وأقطاب آخرين من ساسة الدولة الملكية، لأنها رأت أوضاعاً أسوأ وأفعالاً أقبح مما حصلت في العهد الملكي. ثم بدأت جمهرة من الناس تترحم خطأ على طغاة آخرين مثل الدكتاتور القاتل صدام حسين وطغمته المستبدة، لأنها تعيش منذ 17 عاماً تحت وطأة الكثير من أمثال صدام حسين وجلاوزته في النظام السياسي الطائفي والفاسد القائم حالياً. وجعل الناس يفكرون بهذا الشكل هو بحد ذاته جريمة بشعة والمسؤول عنها ليس سوى النظام السياسي الطائفي الفاسد، الذي فرضه المحتل الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، يقوده مستبدون أوباش دفعوا جمهرة من الناس، وهم ليسوا قلة، يترحمون خطأً على روح مجرم قاد البلاد فعلياً لـ 35 عاماً بالحديد والنار وبالموت والمعتقلات المماثلة للنازية والتشريد والتهجير القسري، كما حصل لعرب الجنوب والكرد الفيلية، أو مارس الإبادة الجماعية، كما حصل في إقليم كردستان لإبادة الشعب الكردي وبقية القوميات فيها، وقتل وغيَّبَ ما يقرب من 182 ألف إنسان، ودمر القرى والأرياف وأحرق الغابات والحقول والتي رأيت ما حصل في هذا الإقليم بأم عيني الإبادة الجماعية والمجازر الفاشية في الثمانينيات من القرن الماضي. لقد وجهت، ووجه غيري، ومنهم القاضي عبد الرحيم العگيلي، أكثر من مرة التهم المباشرة لحكام العراق الطغاة وبالاسم، ولكن قضاة العراق لم يتحركوا، وهم عنهم ساهون، في حين تقتضي مصلحة الشعب والوطن تقديم هؤلاء للمحاكمة وإنزال قول الحق والعدالة النزيهة بهم، إذ يجب ألاَّ ينجو هؤلاء من الحساب العسير لما اقترفوه من جرائم بحق الشعب العراقي خلال السنوات المنصرمة. والسؤال المشروع والعادل: ماذا فعل طغاة العراق الجدد لكي يستحقوا إحالتهم إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، إضافة إلى محاكمتهم في العراق على وفق الدستور العراقي والقوانين النافذة أيضاً؟1. إنهم أخلّوا بفظاظة بالقسم الذي أدوه في الحفاظ على وحدة الشعب العراقي حين مارسوا سياسة تمييز ديني إزاء أتباع الديانات الأخرى أولاً، ومارسوا السياسة الطائفة والتمييز المذهبي حين اقاموا نظاماً سياسياً طائفياً محاصصياً مقيتاً جزأ العرب والكرد إلى شيعة وسنة وعمق الصراع والقتال والقتل على الهوية في البلاد. وهذه الطغمة ما زالت في الحكم وتمارس النهج ذاته!2. وأخل الطغاة بإصرار وتصميم بالقسم الذي أدوه في الحفاظ على استقلال وسيادة العراق حين باعوا العراق إلى سيدهم في إيران ليهيمن على سياسة العراق الداخلية والخارجية ويفرض الوجهة التي يريدها مرشد إيران علي خامنئي على الدولة العراقية وليس على الحكومة وحدها، أي على جميع السلطات الثلاث وسلطة الإعلام. وهم ما زالوا يمارسون النهج ذاته!3. وأخلّوا بالقسم أيضاً حين مارسوا بوعي كامل واستمرارية سياسة النهب والسلب لموارد العراق المالية والأولية، لاسيما النفط. وقد تجاوزت سرقاتهم عدة مئات من مليارات الدولارات الأمريكية خلال السنين المنصرمة. وهم ما زالوا يمارسون النهب والسلب بمختلف السبل ويسرقون لقمة العيش من أفواه الجياع والفقراء والمعدمين واليتامى والأرامل. وهم لا زالوا يمارسون هذه الجريمة حتى في وقت جائحة كورونا الجارية! 4. إنهم أخلّوا بالدستور العراقي الذي يؤكد بأن السلاح لا يكون إلا بيد الدولة، حين أقاموا ميليشيات طائفية مسلحة مارست ولا تزال تمارس العنف والاعتقال خارج القانون وزجهم في السجون وممارسة التعذيب والقتل والابتزاز المالي والتهديد ونهب المال العام بطرق شتى عبر مكاتب اقتصادية. كما سمحوا لدولة أجنبية هي إيران في أن تكون لها اليد ا ......
#ألَّا
#ينجو
#حكام
#العراق
#أقصى
#العقوبات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675874
سعاد درير : رسائل حالفة أَلاَّ تَنْطَفِئَ.. نص مسرحي
#الحوار_المتمدن
#سعاد_درير - الشخصيات: غادة، غسان.- المكان: خريطة القلب.- الزمن: زمن «غسان وغادة» المُسافِر في الأزمنة. === -/- المشهد الأول: "حُبّ تحت شُرْفَة القمر"[قارب يَتناوب البَطلان على شَدّ مجدافه اليتيم في البحر. إضاءة زرقاء. صوت خافت لأمواج البحر المتلاطمة. موسيقى آلة كمان موحية].- غادة: ماذا كنتَ تَقول يا زَخَّات مطرٍ أَقْسَمَتْ أَلاَّ تُؤَجِّلَ موعدَ سقوطها في غير الأرض التي تَطَأُ سطحَها قَدَمَاكَ؟! - غسان: لا أقوى على مَدِّ بحرِ الكلماتِ التي تُحاصرني، لكن! «إنني أحبكِ»..- غادة: أَعِدْ وأسمعني ما كنت تكتب عني! - غسان: «أَعْرِفُ أن الكثيرين كتبوا لكِ».. لكنني «حين أمسكْتُ هذه الورقة لأكتبَ كنتُ أعرف أن شيئا واحدا فقط أستطيع أن أقولَهُ وأنا أثِقُ مِن صدقه وعمقه وكثافته وربما ملاصقتِه التي يُخيَّل إلَيَّ الآن أنها كانت شيئا محتوما، وستظل، كالأقدار التي صَنَعَتْنا: إنني أحبكِ»..- غادة: وأينكَ مني؟! - غسان: أينني مِنْكِ! قبل هذا اليوم لم أكن يا رمالا زاهدة في غيومي، يا.. يا.. يا..- غادة: لكن! هذه الـ«أحبك» ألم يسبق لك أن وزنتَها في ميزان الوقت؟! - غسان: «أحسها عميقة أكثر من أي وقت مضى»..- غادة: لكنهم أَلْقَوا بها في يم القذارة حدّ أن غَدَتْ نتنة، نتنة..- غسان: «الآن أحسها، هذه الكلمة التي وسخوها، كما قلتِ لي، والتي شعرتُ بأن عليَّ كل ما في طاقة الرجُل أن يَبذل كي لا أوسخها بدوري»..- غادة: إن صدقتك سأتصبب ألما يا غسان، فلا أحد، لا أحد سينصفني من هذا الألم الذي أكرهه..- غسان: «إنني أحبك، أحسها الآن، والألم الذي تَكرهينَه – ليس أقلّ ولا أكثر مما أمقته أنا – ينخر كل عظامي ويَزحف في مفاصلي مثل دبيب الموت»..- غادة: وكيف تحسها، كيف؟! - غسان: «أحسها وأنا أتذكر أنني أنا أيضا لم أنم ليلة أمس، وأنني فوجِئْتُ وأنا أنتظر الشروق على شرفة بيتي أنني – أنا الذي قاومْتُ الدموع ذات يوم وزجرتُها حين كنْتُ أُجْلَدُ – أبكي بحُرْقَة، بمرارة لم أعرفها حتى أيام الجوع الحقيقي، بملوحة البحار كلها وبغربة كل الموتى الذين لا يَستطيعون فِعل أيّما شيء»..- غادة: و؟! - غسان: «وتساءَلْتُ: أكان نشيجا هذا الذي أسمَعُه أم سَلْخَ السياط وهي تَهوي مِن الداخِل؟»..- غادة: ولكن! ألن تنسى تلك الصفحات الدامية وتسقطها من حقيبة ذاكرتك الموشومة وجعا؟! - غسان: «لا، أنتِ تَعرفين أنني رجُل لا أَنسى، وأنا أَعْرَف منكِ بالجحيم الذي يطوق حياتي مِن كُلّ جانب، وبالجنة التي لا أستطيع أن أكرهَها، وبالحَريق الذي يَشتعِل في عروقي، وبالصخرة التي كُتِبَ عليَّ أن أَجُرَّها وتَجُرَّني إلى حيث لا يَدري أحد.. وأنا أعرَفُ منكِ بأنها حياتي أنا، وأنها تنسرب من بين أصابعي أنا، وبأن حبك يستطيع أن يَعيش الإنسان له»..- غادة: إلى هذا الحد تَشدّ الأيام قدميك إلى حفرة موت تسمى الحياة؟! - غسان: إنكِ أنتِ، أنتِ «جزيرة لا يستطيع المنفي في موج المحيط الشاسع أن يمر بها دون أن..»..- غادة: لكن مَن قال إنني أعدكَ ببقاء؟! طيور البحر تتأهب دوما للرحيل..- غسان: «أحبك إلى حد أستطيع أن أغيب فيه، بالصورة التي تشائين، إذا كنتِ تعتقدين أن هذا الغياب سيجعلك أكثر سعادة»..- غادة: إن غبتُ عن أيامك الماضية، فستقوى على غيابي في أيامك الآتية..- غسان: «يا غادة، إنني تعذبت خلال الأيام الماضية عذابا أشك في أن أحدا يستطيع احتماله، كنتُ أُجْلَدُ من الخارج ومن الداخل دونما رحمة»..- غادة: أسألتُ نفسي: هل أستحقك يا غسان؟! - غسان: ليس أنتِ من يجب عليه أن يطرح السؤال، إنما ......
#رسائل
#حالفة
َلاَّ
َنْطَفِئَ..
#مسرحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689374
اسماء محمد مصطفى : ألاّ أنتِ ، ولدتِ من قلبي
#الحوار_المتمدن
#اسماء_محمد_مصطفى صفحة من كتابي عن ابنتي سماء الأميروحين نظر الربّ الى قلبها ، قال : ماهذا القلب الذي خلقته ؟ من حبّ عجيب صنعته ، يحفر في صخر الوجع أملاً ، ويعلّق على جدران العناد غايته ، وفي دمع الفقدان ظنّ أني تركته يغرق ، بينما كان ينتظر الرحمة وهو يلاحق طيفاً في الفضاءات والجدران والسقوف والأبواب والنوافذ والأشجار والسنادين وبتلات الورد وقطرات الندى ونجيمات الليل وغيمات النهار وشعاعات الشمس . أعرفُ أيّ سرّ فيه .. وأي معجزة ينتظر .. فأنا الخالق .. وضعتُ سرّ قوة الحب في قلوب الأمهات الصالحات .. ياصاحبة هذا القلب المتماهي في الحب .. من رماد احتراقه خلقتُ جنة ، لأرسل روح ابنتك اليه .. من قلبك ولدِتْ هذه البنت الجميلة ، وفيه ستحيا كل سعاداتها . منه سيشرق صباحك وهي ترسل صوتها منه .. صباح الخير ماما .. ومنه سترسل اليك أضواء الليل .. وأنت من أهل الخير ماما . قلبك يا أمها ، سينبض قبلات وعناقات .. وسيحيا سعيداً الى الأبد باحتضانه روحها النقية .أليست "سماء" من قالت : " لنتخيل أنها نهاية العالم ، وأن الكوكب زال ، لكن تبقى لدينا كواكب نحيا فيها ، هي قلوب أمهاتنا " ؟ياأمها .. ستجدين الأجوبة على أسئلتك السرية رويداً رويداً ، حتى تتأكدي أن الرب يرسل اليك مناديل الرحمة لدموعك ، لأنّ هذا ليس قلبك وحدك وإنما قلبها .. كوكبك وكوكبها . ......
#ألاّ
#أنتِ
#ولدتِ
#قلبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712870
سالم عاقل : قالَها مُحَمَّد صَلعَم: أَلا تَخَاف أَنْ يُسَلِّطَ اللَّه عَلَيْكَ كَلْبَهُ
#الحوار_المتمدن
#سالم_عاقل بداية أحب ان أوجه تحذير هام للكفار والملحدين، واعذِرَ مِن أنذَرَ، فلقد بلغني أن الاله يربي كلبا عظيما، وقد يسلطه علينا ليأكلنا جماعات وفرادى، ماذا؟ اكيد انكم غير مصدقين، واذا كنتم غير مصدقين، اذن اقرأوا الأحاديث أدناه وتأملوا بما اتحفنا به الرسول الأمين صلعم، والذي كان لا ينطقُ عن الهوى طير شاشي وانت ما تدراشي:*حَدَّثَنَا بِشْر قَالَ: ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة (وَالنَّجْم إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبكُمْ وَمَا غَوَى) قَالَ : قَالَ عُتْبَة بْن أَبِي لَهَب : كَفَرْت بِرَبِّ النَّجْم , فَقَالَ رَسُول اللَّه صلعم: {أَمَا تَخَاف أَنْ يَأْكُلَك كَلْب اللَّه} قَالَ: فَخَرَجَ فِي تِجَارَة إِلَى الْيَمَن , فَبَيْنَمَا هُمْ قَدْ عَرَّسُوا , إِذْ سَمِعَ صَوْت الْأَسَد , فَقَالَ لِأَصْحَابِهِ إِنِّي مَأْكُول فَأَحْدَقُوا بِهِ , وَضُرِبَ عَلَى أَصْمِخَتِهِمْ فَنَامُوا , فَجَاءَ حَتَّى أَخَذَهُ , فَمَا سَمِعُوا إِلَّا صَوْتَهُ.*حَدَّثَنَا ابْن عَبْد الْأَعْلَى، قَالَ: ثنا مُحَمَّد بْن ثَوْر, قَالَ: ثنا مَعْمَر, عَنْ قَتَادَة أَنَّ النَّبِيّ صلعم تَلَا: (وَالنَّجْم إِذَا هَوَى) فَقَالَ ابْنٌ لِأَبِي لَهَب حَسِبْته قَالَ: اسْمه عُتْبَة: كَفَرْت بِرَبِّ النَّجْم, فَقَالَ النَّبِيّ صلعم: {احْذَرْ لا يَأْكُلْك كَلْبُ اللَّهِ} قَالَ: فَضَرَبَ هَامَته. قَالَ: وَقَالَ ابْن طَاوُس عَنْ أَبِيهِ , أَنَّ النَّبِيّ صلعم قال: {أَلا تَخَاف أَنْ يُسَلِّطَ اللَّه عَلَيْك كَلْبَهُ} فَخَرَجَ ابْن أَبِي لَهَب مَعَ نَاس فِي سَفَر حَتَّى إِذَا كَانُوا فِي بَعْض الطَّرِيق سَمِعُوا صَوْت الْأَسَد، فَقَالَ : مَا هُوَ إِلَّا يُرِيدُنِي , فَاجْتَمَعَ أَصْحَابه حَوْله وَجَعَلُوهُ فِي وَسَطِهِمْ , حَتَّى إِذَا نَامُوا جَاءَ الْأَسَد (فَأَخَذَهُ) مِنْ بَيْنهمْ.*انْ هَنَّاد بْن الْأَسْوَد قَالَ : كَانَ أَبُو لَهَب وَابْنه عُتْبَة قَدْ تَجَهَّزَا إِلَى الشَّام فَتَجَهَّزْت مَعَهُمَا فَقَالَ اِبْنه عُتْبَة وَاَللَّهِ لَأَنْطَلِقَنَّ إِلَى مُحَمَّدٍ وَلَأُوذِيَنَّهُ فِي رَبّه سُبْحَانه وَتَعَالَى فَانْطَلَقَ حَتَّى أَتَى النَّبِيّ صلعم فَقَالَ يَا مُحَمَّد هُوَ يَكْفُر بِاَلَّذِي دَنَا فَتَدَلَّى فَكَانَ قَاب قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى فَقَالَ النَّبِيّ صلعم {اللَّهُمَّ سَلِّطْ عَلَيْهِ كَلْبًا مِنْ كِلابك} ثُمَّ اِنْصَرَفَ عَنْهُ فَرَجَعَ إِلَى أَبِيهِ فَقَالَ يَا بُنَيَّ مَا قُلْت لَهُ ؟ فَذَكَرَ لَهُ مَا قَالَهُ فَقَالَ فَمَا قَالَ لَك قَالَ : قَالَ {اللَّهُمَّ سَلِّطْ عَلَيْهِ كَلْبًا مِنْ كِلابك} قَالَ يَا بُنَيَّ وَاَللَّه مَا آمَنُ عَلَيْك دُعَاءَهُ فَسِرْنَا حَتَّى نَزَلْنَا أَبْرَاه وَهِيَ فِي سُدَّةٍ وَنَزَلْنَا إِلَى صَوْمَعَة رَاهِب فَقَالَ الرَّاهِب يَا مَعْشَر الْعَرَب مَا أَنْزَلَكُمْ هَذِهِ الْبِلَاد فَإِنَّهَا يَسْرَحُ الْأَسَدُ فِيهَا كَمَا تَسْرَحُ الْغَنَم فَقَالَ لَنَا أَبُو لَهَب : إِنَّكُمْ قَدْ عَرَفْتُمْ كِبَرَ سِنِّي وَحَقِّي وَإِنَّ هَذَا الرَّجُل قَدْ دَعَا عَلَى اِبْنِي دَعْوَة وَاَللَّهِ مَا آمَنُهَا عَلَيْهِ فَاجْمَعُوا مَتَاعَكُمْ إِلَى هَذِهِ الصَّوْمَعَة وَافْرِشُوا لِابْنِي عَلَيْهَا ثُمَّ اِفْرِشُوا حَوْلَهَا فَفَعَلْنَا فَجَاءَ الْأَسَد فَشَمَّ وُجُوهَنَا فَلَمَّا لَمْ يَجِدْ مَا يُرِيدُ تَقَبَّضَ فَوَثَبَ وَثْبَة فَإِذَا هُوَ فَوْق الْمَتَاع فَشَمَّ وَجْهَهُ ثُمَّ هَزَمَهُ هَزْمَة فَفَسَخَ رَأْسه (يعني مات عتبة) فَقَالَ أَبُو ......
#قالَها
ُحَمَّد
َلعَم:
َلا
َخَاف
َنْ
ُسَلِّطَ
#اللَّه
َلَيْكَ
َلْبَهُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738533
زهير دعيم : تعالوا ألّا نرفس النعمة
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم " قد يكون الحلّ بالعودة للتدفئة على النار والتنقل على الحمير"هذا تصريح وتغريدة من تغريدات كثيرة أطلقها رجال ونساء عبر مواقع التواصل الاجتماعيّ في الايام الأخيرة إثر الاعلان عن رفع تسعيرة الكهرباء ب 5.7 % ورفع بعض انواع السلع الغذائيّة ب 5% لبعض الشركات والتي بدورها وبغالبيتها تراجعت عن قرارها . وأضحك وأنا اتذكّر قول المرحومة أمّي " تعالوا ألّا نرفس النعمة" فنحن وقياسًا بسبعين بالمائة من سكان المسكونة نعيش ببحبوحة ورفاهية نُحسد عليها ، فأنت يا صديقي لو وقفت يومًا ما على أيّ شارع رئيسيّ أو حتّى شبه رئيسيّ في أيّة بلدة عربيّة من بلداتنا، لشاهدت عشرات الجيبات الجديدة يسُقنها نساء... ولو دخلت مُتنزّهًا لرأيت بأمّ عينيك كميات الأطعمة الطازجة تهرول في نهاية المطاف الى سلال القمامة ... أضحك وأنا اسمع وأقرأ تصريحات زادت عن الحدّ ، وأبكي أو أكاد وأنا أُشاهد عبر الشاشات امرأة بل نساء لبنانيات يبكين هنا وهناك ويستصرخن أهل الخير ، فلا حليب لأطفالهنَّ ولا خبز ولا دواء ولا تدفئة ولا يحزنون... نعم أضحت الكهرباء هناك أملًا ورجاءً بعيد المنال .. كتب لي قبل سنوات كاتب وصديق لي مصريّ الجنسيّة يقول : : جمعنا يا صديقي بعد جهد جهيد عدّة آلاف من الجُنيهات تحضيرًا لدفعها للمشفى الذي ستضع فيه كَنتنا مولودها الجديد، وكم كان الوقع صعبًا وقاسيًا علينا ، حين ظهر لنا انَّ كنتنا وضعت توأمين ولم نكن على علم ، وعلينا ان نضاعف أجرة المشفى ، والمبلغ المطلوب غير متوفّر، فاضطررنا أن نستدين ونقترض واليد قصيرة ، وإلا لظلّت كنتنا في المشفى رهينة ، في حين تروح المبالغ تتضاعف. صدّقوني انّ هذا النّقّ الكثير وهذه القرقرة المفرطة حول غلاء الأسعار مبالغ فيها ، فوضعنا المعيشيّ والحقّ يقال في البلاد على ما يرام .. صحيح أنّنا قد نكون أقلّ رفاهية من اخوتنا اليهود ، ولكننا نعيش الرغداء ، فالخدمات والمُخصّصات الاجتماعية والصّحيّة للاطفال والشيوخ والعاطلين عن العمل والعلاج المجانيّ في المشافي لأمر جميل نُحسد عليه.قد تتضايق جيوبنا بعض الشيء بأرتفاع بعض الاسعار ، ولكن ليست لدرجة نروح نبكي وننوح قائلين : سنعود للتنقّل على الحمير. تعالوا نشكر السماء ، ولا نرفس النعمة ، ولا بأس احيانًا من الاحتجاج ورفع عقيرتنا بالتذمّر المقبول وغير المبالغ فيه. ......
#تعالوا
#ألّا
#نرفس
#النعمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745921
عبد الحميد فجر سلوم : بعد 59 سنة من وصول البعث للسلطة ألَا نشعُر أننا بحاجة لِمُراجعةِ أيِّ شيء؟.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحميد_فجر_سلوم ما كان بودِّي التطرُّق لهذه المناسبة، إلا أن ما سمعتهُ وقرأتهُ من خطابات وتصريحات للبعض وهُم يُحيُون الذكرى 59 لثورة الثامن من آذار 1963، جعلني في حالةٍ من التأمُّل والحيرة..وكوني انتسبتُ لهذا الحزب بعد خمسِ أو ستِّ سنوات، من وصولهِ للسُلطة، وأنا في المرحلة الثانوية للعام الدراسي 1968 ــ 1969 ، وذلك إيمانا مني بِعقيدتهِ العَلمانية وأهدافهِ في خدمة الطبقات الكادحة التي نشأتُ في وسطها، وشعاراتهِ العروبية إزاء فلسطين وقضية شعب فلسطين العادلة، فلا بُدَّ أن يكون لي رأيا صريحا وواضحا، وأن أكون صادقا مع نفسي، ومع الجميع..*تغيّرَ وجهُ العالم.. وتغيّرَ وجهُ المنطقة.. بل تغيّرَ وجهُ سورية الداخلي، مُبتعِدا عن كل أهداف الحزب الداخلية، ومع ذلك ما زال ذات الخطاب وذات الشعارات وذات التصريحات وذات العبارات والمفردات تتردّد وتتكرّرُ، في الوحدة والحرية والاشتراكية، وغيرها، وكأننا لم نغادر ستينيات القرن الماضي..*تفكّكَ الاتحاد السوفييتي.. وتفكّكت منظومة حلف وارسو، وانضمّت دولهِ إلى الاتحاد الأوروبي والحلف الأطلسي.. وروسيا تحولت إلى دولة رأسمالية، كما أي دولة رأسمالية غربية، تبحثُ عن مناطق نفوذ واستثمارات وأرباح ومصالح، بعيدا عن الآيديولوجيا السوفييتية، وما زلنا نتجاهل ذلك..*العِداء لإسرائيل، تحوّل إلى عداء بين العرب أنفسهم، وتحالَفَ بعضهم مع "إسرائيل".. وغالبية العرب عقدوا اتفاقات تطبيع معها وما عادت بالنسبة لهم عدوا، وإنما حليفا وشريكا وصديقا.. وحتى سورية، لو نجحت المفاوضات بينها وبين "إسرائيل" ووافقت هذه على إعادة الجولان، لكانَ هناك اليوم تطبيعا.. فسورية وافقت على المبادرة العربية للسلام في قمة بيروت 2002 التي قامت على قاعدة: الأرض مقابل السلام(أي يُعيدون الأرض ونعقدُ السلام..والسلام يعني التطبيع).. كما شاركت في مؤتمر مدريد للسلام عام 1991 ، وانخرطت في مفاوضات مع "إسرائيل" لحوالي عشرين عاما، بِلا نتيجة..لم يصدر عن دمشق أي بيان رسمي يُندِّد بالتطبيع في السنتين الأخيرتين بين أي دولة عربية وإسرائيل، كما درجت العادة بالماضي.. بل في عز التطبيع الإماراتي الإسرائيلي، كان استقبال وزير خارجية الإمارات في دمشق.. فهذا لم يعُد أمرا يُتَوَقَّفُ عنده.. إذا تغيّر وجهُ الصراع، وتغيّر وجهُ المنطقة، وكأنَّ هناك من لم يُدرِكوا ذلك وهُم يلقون المحاضرات ويُقيمون الندوات ويدلون بالتصريحات أمام الشاشات، ويُكرِّرون ذات الخطاب الإنشائي المُعتاد والمُتداوَل على مدى عقود طويلة، كما لو كانت أسطوانة عليها ذات الأغاني وكلما فتحتها تسمعها نفسها.. *إسرائيل تقدمت بكل المنطقة العربية، من مغربهِ إلى مشرقهِ.. من الرباط ونواكشوط إلى أبو ظبي والمنامَة، وما بينهما، وما يربطها بعلاقات مع عواصم العرب، أقوى مما يربط بين سورية وتلك العواصم ( وبالتأكيد هذا يُحزننا جدا ولكن هذا هو الواقع) .. ومع ذلك ما زال هناك من يقولون أننا وضعنا حدّا للتطلعات الإسرائيلية المعادية للأمة العربية.. (نتمنى من كل قلوبنا لو كانت هذه هي الحقيقة، ولكن هل هي كذلك؟.).. ماذا تريد إسرائيل من طموحات أكثر مما تحقق لها في هذا الزمن مع غالبية الدول العربية(بل في داخل سورية)وإبرام اتفاقات في كل المجالات من المغرب وحتى البحرين، وأولها اتفاقات عسكرية وأمنية وسيبيرية.. فضلا عن إقامة التدريبات العسكرية المشتركة..واستقبال قادتها ووفودها بحفاوةٍ بالغةٍ في العواصم العربية..وما زالت هذه تعتدي على سورية بشكلٍ دائمٍ، دون أي ردٍّ، وما زالت تحتل الجولان، فكيفَ إذا وضعنا حدّا لتطلعاتها الع ......
#وصول
#البعث
#للسلطة
#ألَا
#نشعُر
#أننا
#بحاجة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749626