الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم اليوسف : بهلوانيات- كسيحة-
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف عرض علي أحد الأصدقاء في إحدى منظمات المجتمع المدني التوقيع على بيان موجه للمجلس الوطني الكردي للانسحاب من الائتلاف، فما كان مني إلا أن عرضته على الزملاء في قيادة منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف، وجاء الرد من قبل زملائنا: البيان سياسي، بامتياز- لأن للبيانات الحقوقية لغتها الخاصة- ومضمونه ليس من شأن منظمات المجتمع المدني، ولن نوقِّع عليه- وهو معيارنا دائماً- وتفهم الزميل ومن معه في منظمة مقدَّرة من قبلنا، من دون أن نقترح عليهم عدم إصداره فهو شأن خاص بهم، وقد تفاجأنا بإقدام أحد الأشخاص الذين طردوا من منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف/ ألمانيا، بالتوقيع باسمنا، ما دعانا لإصدار بيان توضيحي، بصدد تجاوزاته المتكرِّرة، كما نفعل قبل ظهور هذه المنظمة الصديقة مشيرين إلى أن الشخص المذكور لاعلاقة له بمنظمة ماف، إلا من قبيل اغتصاب اسمها، وقد حسمت الجهات الرسمية المعنية في سويسرا- مؤخراً- الأمر وتم إبلاغه رسمياً، من قبل رئاسة المنظمة، بضرورة إعادة - الخاتم- البطاقة البنكية إلخ...- إلى المنظمة- في موعد أقصاه اليوم 10-5-2021 باعتبار أنه لم تعد له رسمياً أية علاقة بهذه المنظمة، إلا أن هناك من حاول استغلال البيان وتبيان مايلي عبر "حلقة "ديجيتال" تابعة لأحد صفحات "البث" الفيسبوكي:1- الإشارة إلى اسمي شخصياً، مع أن البيان التوضيحي صادر عن منظمة حقوق الإنسان، وليس عن شخصي، وإن كنت رئيساً للمنظمة!2- أننا أصدرنا البيان لأننا ائتلافيون"!!!" ومفعلنا ذلك لأننا ميالون للمجلس الوطني الكردي- الذي كنا من عداد مؤسسيه، في بداياته، بصفة: مراقبين! 3- الزعم بأننا أننا مع احتلال عفرين "وثمة روابط سيجدها القارىء عن مواقفنا من الاحتلال وعن موقفي الشخصي بهذا الصدد لا كما يدعي مقدِّم البرنامج وضيفه في مسرحية تهريجية ملفقة"ما حدث، حول هذه الحلقة التي ادَّعي مقدمها أنه بانتظاري وقد أحضر؟، أنه اتصل بي أحد الأصدقاء من سويسرا ، طالباً مني أن أدخل في" مناظرة" مع شخص مطرود من منظمة ماف- فاعترت، بلباقة، ولن أقول أسبابي".." هنا في رفضي لأن أكون" مقابله"، فاقتنع ذلك الشاب، واعتذر مني!عرض علي شخص آخر "هو مقدم الحلقة" في القناة البثية ذاتها، وهوالذي طالما حاول تمرير اسمي بالإساءة إلي، ومن دون سبب" كأن يقول بعد احتلال عفرين bera serê ibrahîm yûsiv saxbe" وكأنه أحد أبطال عفرين وأنا من بعتها أو وكأنه قد وقف إلى جانب عفرين أكثر من سواه و مني، أو أنه أكثرغيرة مني على عفرين وشعبي وكل مظلوم، وكان ذاته قد ذكراسمي و د. عبدالباسط سيدا وآخرين في أحد الحوارات عندما سأل محاوره عن تشكيل الكتلة الكردية، والحراك الشبابي في المجلس الوطني السوري، قائلاً: هؤلاء المجتمعون على مزبلة أردوغان - هكذا- و تدخل إثر ذلك، بعض زملائه، ومن باب الحرص على العلاقة بيننا، لنلتقي في اجتماع خجلت أن أحرجه وأواجهه خلاله بكلمة، بعد تنصله، وزعمه البراءة، لأعفو عنه، لطالما مزاعمه ليست إلا - فرية- مفضوحة، تبين مستوى وعيه، ومدى حقده الداخلي، إلا إنه عاد وحاول الإساءة إلي، بعد ذلك اللقاء، وتنطع للإساءة إلي بعد مصالحتنا، تلك، حتى سألني في المرة الأخيرة، وفي مخطط ساذج منه: هل أقبل أن آتي وأناظر في مواجهة".." ساطٍ على رخصة منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف، فاعتذرت وتفهم الأمر وغاب، ويبدو أمام شكل الضغط الداخلي، أو الخارجي، عليه، لا أدري، قرَّر من جديد: إقامة الحلقة التي اعتذر عن تقديمها، ودخل بوابة الدردشة الماسنجرية بيننا، على حين غرة، بعد رفضي السابق له، مرسلاً إلي دعوة جاهزة، أي - بطاقة دعوة- رفع العتب، لنسج كذبة ......
#بهلوانيات-
#كسيحة-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718482