عبدالرزاق دحنون : عن رفيقي فؤاد النمري وفرضيَّة فائض القيمة
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون تعليق منTaha Y. Farhanتحية طيبةالسيد فؤاد النمريفي مقابلتك على قناة الحوار المتمدن ذكرت بأن تطور وسائل الإنتاج وانخفاض عدد العاملين يؤدي إلى انخفاض مستوى الربح، فهل توضح لنا كيف يحصل ذلك؟جواب الرفيق فؤاد النمريالسيدطه فرحان على صفحة الفيسبوك في الحوار المتدن2021 / 5 / 17 - 08:13 الساعةأشار ماركس إلى أن أدوات الإنتاج تتطور تقنياً باستمرار وتزداد فعاليتها في الإنتاج، وهو ما يقلل قوى العمل المطلوبة لإنتاج السلعة. "فائض القيمة" ومنه أرباح الرأسمالي ينتجه العمال، وعلية كلما انخفضت قوى العمل المطلوبة لإنتاج السلعة كلما انخفض "فائض القيمة" وبالتالي تنخفض الأرباح. أرجو أن أكون قد شرحت المسألة بما بساعد على فهمها.تعليق:الرفيق العزيز فؤاد النمري عملتُ أكثر من ستة أشهر في ورشة تصنع الأحذية الرياضية الخفيفة في مدينة إزمير على شاطئ بحر إيجة عام 2017. كان عدد العمال في حدود الخمسين عاملاً في مختلف الأقسام، يزيد هذا العدد أو ينقص حسب الحاجة. وكان صاحب ورشة الأحذية يربح بكل تأكيد. هل ربحه كان من فرضيَّة "فائض القيمة"؟ ذات يوم وقفت شاحنة كبيرة محمَّلة بآلات حديثة مغلَّفة بالجلاتين علمنا أنها تُنتج الأحذية التي نُنتجها نحن العمال بآلات وأدوات بسيطة. استورد صاحب الورشة هذا "المصنع" الجديد الذي يعمل بطريقة "المكننة الآلية" من إيطاليا. خلال أسبوع ساعدنا صاحب الورشة في تركيب "المصنع" الجديد وبعد الانتهاء من التركيب وتشغيل المصنع دفع لنا مستحقاتنا وصرفنا جميعاً. لم يعُد بحاجة إلينا، فعنده خمسة أولاد شباب يعملون في الورشة القديمة وهو كل ما يلزم لتشغيل مصنع أحذيته الجديد. الرفيق العزيز فؤاد النمري أنت وكارل ماركس تتفقان على أن أرباح صاحب الورشة هذه ستنخفض، وهذا لم يحصل ولن يحصل، بل ازدادت أرباحه في السنة الأولى، وراح من كان "صاحب ورشة صغيرة" يوسع أعمال مصنع أحذيته. لماذا لم تعمل فرضيَّة "فائض القيمة" وتنخفض أرباحه مع تسريح جميع عماله الذين كانوا يُراكموا فرضيَّة "فائض القيمة"، ما السّر هنا؟ ......
#رفيقي
#فؤاد
#النمري
#وفرضيَّة
#فائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719124
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون تعليق منTaha Y. Farhanتحية طيبةالسيد فؤاد النمريفي مقابلتك على قناة الحوار المتمدن ذكرت بأن تطور وسائل الإنتاج وانخفاض عدد العاملين يؤدي إلى انخفاض مستوى الربح، فهل توضح لنا كيف يحصل ذلك؟جواب الرفيق فؤاد النمريالسيدطه فرحان على صفحة الفيسبوك في الحوار المتدن2021 / 5 / 17 - 08:13 الساعةأشار ماركس إلى أن أدوات الإنتاج تتطور تقنياً باستمرار وتزداد فعاليتها في الإنتاج، وهو ما يقلل قوى العمل المطلوبة لإنتاج السلعة. "فائض القيمة" ومنه أرباح الرأسمالي ينتجه العمال، وعلية كلما انخفضت قوى العمل المطلوبة لإنتاج السلعة كلما انخفض "فائض القيمة" وبالتالي تنخفض الأرباح. أرجو أن أكون قد شرحت المسألة بما بساعد على فهمها.تعليق:الرفيق العزيز فؤاد النمري عملتُ أكثر من ستة أشهر في ورشة تصنع الأحذية الرياضية الخفيفة في مدينة إزمير على شاطئ بحر إيجة عام 2017. كان عدد العمال في حدود الخمسين عاملاً في مختلف الأقسام، يزيد هذا العدد أو ينقص حسب الحاجة. وكان صاحب ورشة الأحذية يربح بكل تأكيد. هل ربحه كان من فرضيَّة "فائض القيمة"؟ ذات يوم وقفت شاحنة كبيرة محمَّلة بآلات حديثة مغلَّفة بالجلاتين علمنا أنها تُنتج الأحذية التي نُنتجها نحن العمال بآلات وأدوات بسيطة. استورد صاحب الورشة هذا "المصنع" الجديد الذي يعمل بطريقة "المكننة الآلية" من إيطاليا. خلال أسبوع ساعدنا صاحب الورشة في تركيب "المصنع" الجديد وبعد الانتهاء من التركيب وتشغيل المصنع دفع لنا مستحقاتنا وصرفنا جميعاً. لم يعُد بحاجة إلينا، فعنده خمسة أولاد شباب يعملون في الورشة القديمة وهو كل ما يلزم لتشغيل مصنع أحذيته الجديد. الرفيق العزيز فؤاد النمري أنت وكارل ماركس تتفقان على أن أرباح صاحب الورشة هذه ستنخفض، وهذا لم يحصل ولن يحصل، بل ازدادت أرباحه في السنة الأولى، وراح من كان "صاحب ورشة صغيرة" يوسع أعمال مصنع أحذيته. لماذا لم تعمل فرضيَّة "فائض القيمة" وتنخفض أرباحه مع تسريح جميع عماله الذين كانوا يُراكموا فرضيَّة "فائض القيمة"، ما السّر هنا؟ ......
#رفيقي
#فؤاد
#النمري
#وفرضيَّة
#فائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719124
الحوار المتمدن
عبدالرزاق دحنون - عن رفيقي فؤاد النمري وفرضيَّة فائض القيمة
محمد المختار أحمد فال : القيمة والمعنى أو في تمايز الديني عن العلمي .....قراءة في مبدأ العلة الأولى
#الحوار_المتمدن
#محمد_المختار_أحمد_فال لعل القارئ لعلم الكلام الإسلامي يدرك دون كثير نبش أن كل الأدلة التي صاغها هذا العلم على وجود الإله كانت بدون استثناء نابعة من الدليل الأرسطي في مبدأ العلية ،لكنها كلها وإن كانت تثبت وجود الإله من جهة فإنها كانت تنفيه في الوقت نفسه ، لأنها كانت تعتمد مبدأ العلة الأولى اعتمادا لا يركن إلى العقل نفسه وإنما يركن إلى شيء طارئ على العقل قوامه اليقين .لقد تمت صياغة هذا المبدأ بعجل شديد وتم رمس كل مافيه من مصادر غير مصادر العقل نفسه ببراعة شديدة فوضع التسلسل النهائي للعلل موضع تسفيه كبير واعتبر دورا واضحا . لكن الحقيق بالتنبيه هو أن هذا المبدأ لم يكن يوما مبدأ عقليا خالصا وأول من تفطن لهذه الإشكالية لم يكن غير ابن تيمية حين ما قال بإمكانية قيام حوادث لا أول لها ! وإن كان ابن تيمية فرق في الظاهر بين تسلسل الفاعلين وتسلسل الآثار (1) إلا أنه لم يكن في حقيقة الأمر مدركا لطبيعة التشابك بينها منطقيا فهما نفس المبدأ (طبعا كان ابن تيمية يعني إمكانية القيام العقلية وليس الوقوع الفعلي ، كان مفرقا بين إمكانية التفكر وحقيقة التيقن وهو أمر سنصل إلى ما يوضحه مع كانط ).لقد كان ابن تيمية حريصا على فهم طابع الإيمان الذي اعترى العقل منذ أرسطو وأرغمه على التوقف عن التسلسل اللانهائي الذي يحكم العقل في جوهره ويصدر من طبيعته ولو اعتمدنا على تعريف مبدأ السببية التالي فإننا سنكون قد نحينا الكثير من العوائف في طريق تبيين حقيقته :" كل سبب لابد له من مسبب سابق عليه " إن التمشي النهائي وإيصال العقل لحدوده القصوى ليس سوى القول بلانهائية التسلسل فيما يخص العلل فكل علة لابد لها من معلول سابق عليها إلى ما لا نهاية ، هذا هو حكم العقل !.وأي توقف بهذا التسلسل -كما يقول محمد إقبال- عند حد معين والارتفاع بواحد من هذه العلل إلى مقام علة أولى لا علة لها هو إهدار واضح لقانون العلية نفسه، و الذي يصدر عنه الدليل بجملته"(2)لقد فهم ابن تيمية هذه الخاصية التي تم طمرها وهو ما أرغمه على أن يحود بالإله من حيز العقل فحكم بأن كل محاولة للتنزيه هي في الوقت نفسه وقوع في التجسيم من حيث إخضاع الإله لشروط العقل والتحدد بحدوده فكان حاسما حين فصل بين عالم الغيب وعالم الشهادة فصلا فلسفيا لا فصلا لاهوتيا.طبعا سيواصل هذا الدليل الذي صاغه أرسطو ونبعت منه كل الأدلة الأخرى سيواصل سيطرته إلى حدود سبينوزا(3) الذي سيفهم بالنظر إلى المآزق التي وقعت فيها الديكارتية خطورة اعتماد هذا الدليل في إطار ثنائية الإله والعالم أو القول بالتعالي وهو ما سيرغمه على القول بالمحايثة والمشكلة لم تكن في التعالي وإنما كانت في إقامة الدليل العقلي وخاصة قصور الدليل الأنطولوجي .إن نكتة الطرح الفلسفي العميق لم تكن إلا مع كانط(4)حين ذاد بهذا المفهوم من كل إقحاماته وجعله ضمن حدود مجالات اشتغاله فحرص على أن ينتقد الدليل الأنطولوجي نقدا لاذعا مفرقا بين الحضور الذهني للأشياء والحضور العيني لها و موضحا ببراعة فلسفية عميقة حدود الإثبات وآفاق التفكر . لقد جسد كانط بخصوص الدليل الأنطولوجي ما كان سيف الدين الآمدي(5) يحكم به على أحوال الجبائي بجعلها موجودة في الأذهان معدومة في الأعيان ، هنا فرق كانط بين ما يمكن للعقل أن يفكر فيه وما يمكن أن يستدل عليه وهو أمر ترك كل الأدلة العقلية على وجود الإله في مأزق فلسفي كبير .يقول نيتشه في العلم المرح مادحا كانط -وهو أمر لا يتكرر كثيرا في نصوص نيتشه- بعد أن عدد ثورات العقل الفلسفي الألماني يقول إن ثاني أكبر ثورة للعقل الفلسفي الألماني كانت :" علامة الاستفهام الكب ......
#القيمة
#والمعنى
#تمايز
#الديني
#العلمي
#.....قراءة
#مبدأ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719975
#الحوار_المتمدن
#محمد_المختار_أحمد_فال لعل القارئ لعلم الكلام الإسلامي يدرك دون كثير نبش أن كل الأدلة التي صاغها هذا العلم على وجود الإله كانت بدون استثناء نابعة من الدليل الأرسطي في مبدأ العلية ،لكنها كلها وإن كانت تثبت وجود الإله من جهة فإنها كانت تنفيه في الوقت نفسه ، لأنها كانت تعتمد مبدأ العلة الأولى اعتمادا لا يركن إلى العقل نفسه وإنما يركن إلى شيء طارئ على العقل قوامه اليقين .لقد تمت صياغة هذا المبدأ بعجل شديد وتم رمس كل مافيه من مصادر غير مصادر العقل نفسه ببراعة شديدة فوضع التسلسل النهائي للعلل موضع تسفيه كبير واعتبر دورا واضحا . لكن الحقيق بالتنبيه هو أن هذا المبدأ لم يكن يوما مبدأ عقليا خالصا وأول من تفطن لهذه الإشكالية لم يكن غير ابن تيمية حين ما قال بإمكانية قيام حوادث لا أول لها ! وإن كان ابن تيمية فرق في الظاهر بين تسلسل الفاعلين وتسلسل الآثار (1) إلا أنه لم يكن في حقيقة الأمر مدركا لطبيعة التشابك بينها منطقيا فهما نفس المبدأ (طبعا كان ابن تيمية يعني إمكانية القيام العقلية وليس الوقوع الفعلي ، كان مفرقا بين إمكانية التفكر وحقيقة التيقن وهو أمر سنصل إلى ما يوضحه مع كانط ).لقد كان ابن تيمية حريصا على فهم طابع الإيمان الذي اعترى العقل منذ أرسطو وأرغمه على التوقف عن التسلسل اللانهائي الذي يحكم العقل في جوهره ويصدر من طبيعته ولو اعتمدنا على تعريف مبدأ السببية التالي فإننا سنكون قد نحينا الكثير من العوائف في طريق تبيين حقيقته :" كل سبب لابد له من مسبب سابق عليه " إن التمشي النهائي وإيصال العقل لحدوده القصوى ليس سوى القول بلانهائية التسلسل فيما يخص العلل فكل علة لابد لها من معلول سابق عليها إلى ما لا نهاية ، هذا هو حكم العقل !.وأي توقف بهذا التسلسل -كما يقول محمد إقبال- عند حد معين والارتفاع بواحد من هذه العلل إلى مقام علة أولى لا علة لها هو إهدار واضح لقانون العلية نفسه، و الذي يصدر عنه الدليل بجملته"(2)لقد فهم ابن تيمية هذه الخاصية التي تم طمرها وهو ما أرغمه على أن يحود بالإله من حيز العقل فحكم بأن كل محاولة للتنزيه هي في الوقت نفسه وقوع في التجسيم من حيث إخضاع الإله لشروط العقل والتحدد بحدوده فكان حاسما حين فصل بين عالم الغيب وعالم الشهادة فصلا فلسفيا لا فصلا لاهوتيا.طبعا سيواصل هذا الدليل الذي صاغه أرسطو ونبعت منه كل الأدلة الأخرى سيواصل سيطرته إلى حدود سبينوزا(3) الذي سيفهم بالنظر إلى المآزق التي وقعت فيها الديكارتية خطورة اعتماد هذا الدليل في إطار ثنائية الإله والعالم أو القول بالتعالي وهو ما سيرغمه على القول بالمحايثة والمشكلة لم تكن في التعالي وإنما كانت في إقامة الدليل العقلي وخاصة قصور الدليل الأنطولوجي .إن نكتة الطرح الفلسفي العميق لم تكن إلا مع كانط(4)حين ذاد بهذا المفهوم من كل إقحاماته وجعله ضمن حدود مجالات اشتغاله فحرص على أن ينتقد الدليل الأنطولوجي نقدا لاذعا مفرقا بين الحضور الذهني للأشياء والحضور العيني لها و موضحا ببراعة فلسفية عميقة حدود الإثبات وآفاق التفكر . لقد جسد كانط بخصوص الدليل الأنطولوجي ما كان سيف الدين الآمدي(5) يحكم به على أحوال الجبائي بجعلها موجودة في الأذهان معدومة في الأعيان ، هنا فرق كانط بين ما يمكن للعقل أن يفكر فيه وما يمكن أن يستدل عليه وهو أمر ترك كل الأدلة العقلية على وجود الإله في مأزق فلسفي كبير .يقول نيتشه في العلم المرح مادحا كانط -وهو أمر لا يتكرر كثيرا في نصوص نيتشه- بعد أن عدد ثورات العقل الفلسفي الألماني يقول إن ثاني أكبر ثورة للعقل الفلسفي الألماني كانت :" علامة الاستفهام الكب ......
#القيمة
#والمعنى
#تمايز
#الديني
#العلمي
#.....قراءة
#مبدأ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719975
الحوار المتمدن
محمد المختار أحمد فال - القيمة والمعنى أو في تمايز الديني عن العلمي .....قراءة في مبدأ العلة الأولى
عمر مصلح : القيمة والفائض
#الحوار_المتمدن
#عمر_مصلح ألقيمة والفائض .. في لغة سنا ياسربعيداً عن التوعير اللغوي الذي يحاول البعض ركوبه للاستدلال القرائي .. نَهجَت سنا ياسر خط رسمٍ ضوئي لتثوير تكوينات مقننة بوعي متجاوز، واستدرجت صوراً تحيل الذائقة الحسية إلى منطقة المشاعر، وبالعكس .. متمردة على المهيمنات التقليدية، وجعلت حكمة الخراب السريالية داعماً لجموح اللغة الرمزيةفأنشأت نصاً على خط التالوك.. القائم في منطقة وسطى مابين الشعر والخاطرة .. حيث ابتدأت نصها بكلمات أسكنتْها نظرة تعدت المدرك الحسي الى منطقة تاجيج المشاعر المتنقلة مابين التأمل البصري الباعث على إثارة المشاعر والشعور الناكص الى مسببه الحسي.. فعملية الانتقال مابين الصورة البصرية والتخندق الشعوري والبوح الروحي هي مخاتلة لا يتقنها إلا كاتب موهوب له إحساس عال بالكلمة وحين أرادت تصوير مشهد استعطائها مدت يدها بتقشف وهذا ابتكار تصويري بليغ متبوع بصورة تقليدية ولكن باختزال لغوي لم يفقد الجملة بريقها بل زادها اناقة ، حين جعلت الدمعة تهمي. وفتكت بالاكتراث من خلال ابتسامة شاهدتُها بأم عيني بين ثنايا النص تارة وعلى باك راوند) اللوحة التعبيرية الحائمة حول المعنى.. دون الدخول الى تفاصيل الصورة.والممتع بهذا النص هو الانتقال الزمكاني غير الخادش للذائقة.. بسرعة ضوئية.. دون إشعارنا بانعطاف التوصيل من الوصفية الى اللغة الحوارية المباشرةثم تعود الى رسم لغوي مقنن، ومكثف صورياً بجملتين اثنتين فقط.. ألحنين إلى الخشونة .. دون عناء وجعلتنا وجهاً لوجه أمام رائحة السخط بدعوة مخادعة حين أوهمتنا بالخشونة وما رسمناه مخيالياً عنها.. ثم تدعونا الى دواخل روحها العاشقة وتطردنا فوراً منها الى الخارج حين تعيد بعضها إليها.. وهذا تحايل على المتلقي بمهارة أفـّاق ذكي يجيد اللعب على أكثر من حبل.. والمتلقي رهن الموافقة والذهول.. فأي جمال هذا الذي تمتلكه هذه الكاتبة الشابة؟. وبلعبة ماهرة بالخروج من الحدود الفيزيقية حمّلت (هو) ندباً تسمى(هي) وبسرعة فأرة تهرب من هذا المخيال الخصب المندفع بقوة هائلة الى واقعية لاهثة وتطالبه بالمضي نحو الذكريات، بلغة آمرة لايحق لغيرها استخدامها.. كونها تجيد الانفعالات وتوصيلها بمهارة ممثل محترف (إذهب) (إلق) (تذكّر) (تلكّأ) (أخبر) (أجلس) (إستنشق) (إعترف) (رمِّم) ( إجمع) ( لوِّح) (عُد)لنتأمل هذا الفصيل من افعال الأمر المتجحفل مع قناعتها.. فالابتداء بفعل أمر والانتهاء كذلك.. لكن شتان مابين (اذهب) و (عد).. فـ (اذهب) هنا كانت بمثابة استحضار للذكريات بمافيها اللاوعي الجمعي.. أما (عد) فإلى مكان كان حاضناً (له) قبلها وماهذا إلا تأكيد على مهارة التنقل ببراعةلتضعه بين محبسين فعلا ً ، ومحبس واحد.. تصوراً بتأكيد آخَر.. وليس آخِر ما عندها من فنون.أكرهكِــــــــــــــــــــــــــــــــ سنا ياسركلماتُكَ الساكنة تلك النظرةتتسلل لأُذُني كبرد يجرد ربيع الروحثِقْ أَنني سأفهم وحين سماعها سأُدمْدِمُ كعجوز اعتادت عليهاأحركُ يدي نحوكَ بِتَقَشُفْأَدعكَ تجسّ نبضَ وريديَ الناتئْأرفَعُ وجهيَ إليكَ كي لا تهمي الدمعة وأبتسمُ فتكا بالاكتراث سَأعود لذلك اليوم أحنُّ لكل ما هو خشنٍ فيك أبدأُ برائحةِ السخطِ فيكأَنْتَهي بسَفَرِكَ القسري خلالي وأُعيدُ بعضيَ القصيّ مني إلي أَلْبسني القناعة بسماعها إحذف من نصوصكَ ,نحنُ ,وكنا ,وأنتِ اتركني وارحل بِأنانية لَوِّح بيدِ الحزْنِ والندم احمل معكندباً على جسدك تسمى أنا ......
#القيمة
#والفائض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725011
#الحوار_المتمدن
#عمر_مصلح ألقيمة والفائض .. في لغة سنا ياسربعيداً عن التوعير اللغوي الذي يحاول البعض ركوبه للاستدلال القرائي .. نَهجَت سنا ياسر خط رسمٍ ضوئي لتثوير تكوينات مقننة بوعي متجاوز، واستدرجت صوراً تحيل الذائقة الحسية إلى منطقة المشاعر، وبالعكس .. متمردة على المهيمنات التقليدية، وجعلت حكمة الخراب السريالية داعماً لجموح اللغة الرمزيةفأنشأت نصاً على خط التالوك.. القائم في منطقة وسطى مابين الشعر والخاطرة .. حيث ابتدأت نصها بكلمات أسكنتْها نظرة تعدت المدرك الحسي الى منطقة تاجيج المشاعر المتنقلة مابين التأمل البصري الباعث على إثارة المشاعر والشعور الناكص الى مسببه الحسي.. فعملية الانتقال مابين الصورة البصرية والتخندق الشعوري والبوح الروحي هي مخاتلة لا يتقنها إلا كاتب موهوب له إحساس عال بالكلمة وحين أرادت تصوير مشهد استعطائها مدت يدها بتقشف وهذا ابتكار تصويري بليغ متبوع بصورة تقليدية ولكن باختزال لغوي لم يفقد الجملة بريقها بل زادها اناقة ، حين جعلت الدمعة تهمي. وفتكت بالاكتراث من خلال ابتسامة شاهدتُها بأم عيني بين ثنايا النص تارة وعلى باك راوند) اللوحة التعبيرية الحائمة حول المعنى.. دون الدخول الى تفاصيل الصورة.والممتع بهذا النص هو الانتقال الزمكاني غير الخادش للذائقة.. بسرعة ضوئية.. دون إشعارنا بانعطاف التوصيل من الوصفية الى اللغة الحوارية المباشرةثم تعود الى رسم لغوي مقنن، ومكثف صورياً بجملتين اثنتين فقط.. ألحنين إلى الخشونة .. دون عناء وجعلتنا وجهاً لوجه أمام رائحة السخط بدعوة مخادعة حين أوهمتنا بالخشونة وما رسمناه مخيالياً عنها.. ثم تدعونا الى دواخل روحها العاشقة وتطردنا فوراً منها الى الخارج حين تعيد بعضها إليها.. وهذا تحايل على المتلقي بمهارة أفـّاق ذكي يجيد اللعب على أكثر من حبل.. والمتلقي رهن الموافقة والذهول.. فأي جمال هذا الذي تمتلكه هذه الكاتبة الشابة؟. وبلعبة ماهرة بالخروج من الحدود الفيزيقية حمّلت (هو) ندباً تسمى(هي) وبسرعة فأرة تهرب من هذا المخيال الخصب المندفع بقوة هائلة الى واقعية لاهثة وتطالبه بالمضي نحو الذكريات، بلغة آمرة لايحق لغيرها استخدامها.. كونها تجيد الانفعالات وتوصيلها بمهارة ممثل محترف (إذهب) (إلق) (تذكّر) (تلكّأ) (أخبر) (أجلس) (إستنشق) (إعترف) (رمِّم) ( إجمع) ( لوِّح) (عُد)لنتأمل هذا الفصيل من افعال الأمر المتجحفل مع قناعتها.. فالابتداء بفعل أمر والانتهاء كذلك.. لكن شتان مابين (اذهب) و (عد).. فـ (اذهب) هنا كانت بمثابة استحضار للذكريات بمافيها اللاوعي الجمعي.. أما (عد) فإلى مكان كان حاضناً (له) قبلها وماهذا إلا تأكيد على مهارة التنقل ببراعةلتضعه بين محبسين فعلا ً ، ومحبس واحد.. تصوراً بتأكيد آخَر.. وليس آخِر ما عندها من فنون.أكرهكِــــــــــــــــــــــــــــــــ سنا ياسركلماتُكَ الساكنة تلك النظرةتتسلل لأُذُني كبرد يجرد ربيع الروحثِقْ أَنني سأفهم وحين سماعها سأُدمْدِمُ كعجوز اعتادت عليهاأحركُ يدي نحوكَ بِتَقَشُفْأَدعكَ تجسّ نبضَ وريديَ الناتئْأرفَعُ وجهيَ إليكَ كي لا تهمي الدمعة وأبتسمُ فتكا بالاكتراث سَأعود لذلك اليوم أحنُّ لكل ما هو خشنٍ فيك أبدأُ برائحةِ السخطِ فيكأَنْتَهي بسَفَرِكَ القسري خلالي وأُعيدُ بعضيَ القصيّ مني إلي أَلْبسني القناعة بسماعها إحذف من نصوصكَ ,نحنُ ,وكنا ,وأنتِ اتركني وارحل بِأنانية لَوِّح بيدِ الحزْنِ والندم احمل معكندباً على جسدك تسمى أنا ......
#القيمة
#والفائض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725011
الحوار المتمدن
عمر مصلح - القيمة والفائض
عدنان الصباح : القيمة الفائضة ... سلاح إمبريالية المعرفة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو ان ماركس الذي استطاع ان يدق الخزان باكرا كاشفا الستار الخفي عن فائض القيمة كأخطر سلاح احتكرته الرأسمالية كما تحتكر الملح معتقدا ان الانتصار على الرأسمال يكمن في قدرة صانعي فائض القيمة من البشر على حرمان مستغليهم من هذا السلاح القادر على توفير القدرة الحقيقية على مواصلة شراء الايدي العاملة واصحابها في تغيير بسيط لدور العبد والقن فيما بعد, ماركس صاحب كتاب راس المال الاشهر في تاريخ الاقتصاد السياسي في العالم لم يلتفت كثيرا الى قدرة الرأسمالية على التحول من شكل الى آخر أكثر بشاعة في الفعل وأكثر لطفا في الشكل والمظهر وهي التي استطاعت ولعقود ان تحمي ظهرها برشوة طبقتها العاملة لصالح السيطرة على شعوب باسرها وسرقة هذه الشعوب وثرواتها وتدميرها وتحويلها الى سوق لسلع الموت والحياة معا عبر صناعة الحرب وصناعة الاستهلاك معا.الرأسمالية الامبريالية في دول الغرب الصناعية الكبرى ادركت سريعا ان خطر الداخل من فقرائها وطبقتهم العاملة تحديدا هو الخطر الأكبر ولذا عليها ان تكف عن حرب الداخل ومصالحة فقرائها والعمال تحديدا وتحويلهم الى اداة جديدة مرتاحة بمداخيل عالية وعمل اقل عبر أتمتة الصناعة والانتقال الى الخارج باستعمار حمل معه للشعوب الفقيرة السلاح والسلع الاستهلاكية الجديدة وسرق من هذه الشعوب كل شيء ذو قيمة بما في ذلك حياة البشر وقد تمكنت القوى الاستعمارية من تطوير ادائها مرارا وتكرارا ليس مع شعوبها فقط ولكن ايضا مع شعوب البلدان التي استعمرتها فهي لم تبق على استعمارها المادي وانما حولته الى استعمار بالوكالة عبر وكلاء محليين كمبرادور اقتصادي وثقافي واجتماعي وكذا سياسي بالضرورة.فائض القيمة كنظرية رياضية احتسبت قيمة السلعة من مكوناتها راس المال الثابت من ارض ومنشآت والات ويحتسب استهلاها في تحديد قيمة السلعة المنتجة الى جانب المواد الاولية والمواد المساعدة واجرة اليد العاملة التي لا تساوي قيمة ما تنتجه بالضرورة ولولاها لما تشكلت السلعة من اصله ولما اصبحت قابلة للتبادل مع النقد المناسب للتكديس لدى صاحب راس المال وهو ما يعني ان صاحب فائض القيمة هو العامل نفسه او القن او العبد في التشكيلات الاقتصادية السابقة للرأسمالية الذي جعل من معادلة نسبة استهلاك راس المال الثبت + قيمة المواد الاولية والمساعدة + اجرة اليد العاملة = التكلفة وعند انتقال السلعة الى السوق تظهر قيمة اخرى وهي القيمة السوقية للسلعة والتي بالضرورة اكثر من قيمة انتاجها أي ان التكلفة الانتاجية للسلعة – القيمة السوقية لنفس السلعة = الربح بعرف صاحب راس المال والقيمة الفائضة بعرف منتج السلعة او صاحب الجهد في الانتاج الذي لم يتقاضى اجرا يساوي نتيجة الجهد المبذول الذي عادة ما يذهب الى خزنة الرأسمالي او جيبه في التعبير الشعبي ومن الضروري ان ندرك الطبقات الوسطى من التجار والمسوقين والباعة فجميعهم يعتاشون من جهد العامل المبذول في السلعة التي بين ايديهم وبالتالي فان الفائض في الاساس يذهب لصاحب راس المال وبعض الفتات للوسطاء مهما بدا كبيرا والظلم يقع على الطرفين الحقيقيين للعملية الانتاجية للسلعة هم العامل كصاحب الجهد وصانع للقيمة الفائضة والمستهلك كمستهدف ودافع لثمن هذه السلعة.هذه العملية باتت مفضوحة مع الزمن عبر الحركات الثورية وتنظيم العمال وصعود صوتهم المطالب بحقوقهم مما قاد الرأسماليين اولا الى استحداث الاستعمار او الاحتلال بهدفين الاول الحصول على المواد الاولية بسرقتها اولا ثم بأرخص الاسعار والثاني فتح اسواق جديدة للسلع المنتجة لديهم والفائضة عن حاجتهم الاستهلاكية وصارت هذه السلع هي اثمان المواد الاولي ......
#القيمة
#الفائضة
#سلاح
#إمبريالية
#المعرفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733910
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو ان ماركس الذي استطاع ان يدق الخزان باكرا كاشفا الستار الخفي عن فائض القيمة كأخطر سلاح احتكرته الرأسمالية كما تحتكر الملح معتقدا ان الانتصار على الرأسمال يكمن في قدرة صانعي فائض القيمة من البشر على حرمان مستغليهم من هذا السلاح القادر على توفير القدرة الحقيقية على مواصلة شراء الايدي العاملة واصحابها في تغيير بسيط لدور العبد والقن فيما بعد, ماركس صاحب كتاب راس المال الاشهر في تاريخ الاقتصاد السياسي في العالم لم يلتفت كثيرا الى قدرة الرأسمالية على التحول من شكل الى آخر أكثر بشاعة في الفعل وأكثر لطفا في الشكل والمظهر وهي التي استطاعت ولعقود ان تحمي ظهرها برشوة طبقتها العاملة لصالح السيطرة على شعوب باسرها وسرقة هذه الشعوب وثرواتها وتدميرها وتحويلها الى سوق لسلع الموت والحياة معا عبر صناعة الحرب وصناعة الاستهلاك معا.الرأسمالية الامبريالية في دول الغرب الصناعية الكبرى ادركت سريعا ان خطر الداخل من فقرائها وطبقتهم العاملة تحديدا هو الخطر الأكبر ولذا عليها ان تكف عن حرب الداخل ومصالحة فقرائها والعمال تحديدا وتحويلهم الى اداة جديدة مرتاحة بمداخيل عالية وعمل اقل عبر أتمتة الصناعة والانتقال الى الخارج باستعمار حمل معه للشعوب الفقيرة السلاح والسلع الاستهلاكية الجديدة وسرق من هذه الشعوب كل شيء ذو قيمة بما في ذلك حياة البشر وقد تمكنت القوى الاستعمارية من تطوير ادائها مرارا وتكرارا ليس مع شعوبها فقط ولكن ايضا مع شعوب البلدان التي استعمرتها فهي لم تبق على استعمارها المادي وانما حولته الى استعمار بالوكالة عبر وكلاء محليين كمبرادور اقتصادي وثقافي واجتماعي وكذا سياسي بالضرورة.فائض القيمة كنظرية رياضية احتسبت قيمة السلعة من مكوناتها راس المال الثابت من ارض ومنشآت والات ويحتسب استهلاها في تحديد قيمة السلعة المنتجة الى جانب المواد الاولية والمواد المساعدة واجرة اليد العاملة التي لا تساوي قيمة ما تنتجه بالضرورة ولولاها لما تشكلت السلعة من اصله ولما اصبحت قابلة للتبادل مع النقد المناسب للتكديس لدى صاحب راس المال وهو ما يعني ان صاحب فائض القيمة هو العامل نفسه او القن او العبد في التشكيلات الاقتصادية السابقة للرأسمالية الذي جعل من معادلة نسبة استهلاك راس المال الثبت + قيمة المواد الاولية والمساعدة + اجرة اليد العاملة = التكلفة وعند انتقال السلعة الى السوق تظهر قيمة اخرى وهي القيمة السوقية للسلعة والتي بالضرورة اكثر من قيمة انتاجها أي ان التكلفة الانتاجية للسلعة – القيمة السوقية لنفس السلعة = الربح بعرف صاحب راس المال والقيمة الفائضة بعرف منتج السلعة او صاحب الجهد في الانتاج الذي لم يتقاضى اجرا يساوي نتيجة الجهد المبذول الذي عادة ما يذهب الى خزنة الرأسمالي او جيبه في التعبير الشعبي ومن الضروري ان ندرك الطبقات الوسطى من التجار والمسوقين والباعة فجميعهم يعتاشون من جهد العامل المبذول في السلعة التي بين ايديهم وبالتالي فان الفائض في الاساس يذهب لصاحب راس المال وبعض الفتات للوسطاء مهما بدا كبيرا والظلم يقع على الطرفين الحقيقيين للعملية الانتاجية للسلعة هم العامل كصاحب الجهد وصانع للقيمة الفائضة والمستهلك كمستهدف ودافع لثمن هذه السلعة.هذه العملية باتت مفضوحة مع الزمن عبر الحركات الثورية وتنظيم العمال وصعود صوتهم المطالب بحقوقهم مما قاد الرأسماليين اولا الى استحداث الاستعمار او الاحتلال بهدفين الاول الحصول على المواد الاولية بسرقتها اولا ثم بأرخص الاسعار والثاني فتح اسواق جديدة للسلع المنتجة لديهم والفائضة عن حاجتهم الاستهلاكية وصارت هذه السلع هي اثمان المواد الاولي ......
#القيمة
#الفائضة
#سلاح
#إمبريالية
#المعرفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733910
الحوار المتمدن
عدنان الصباح - القيمة الفائضة ... سلاح إمبريالية المعرفة
كارل ماركس : رأس المال: II- الإنتاج الراسمالي كإنتاج لفائض القيمة 108 المنتوج الصافي والمنتوج الإجمالي
#الحوار_المتمدن
#كارل_ماركس المنتوج الصافي والمنتوج الإجمالي(قد يلائم ذلك بصورة أفضل المجلد الثالث، الفصل الثالث).بما أن غاية الإنتاج الرأسمالي (وبالتالي العمل المنتج) ليست وجود المنتج، بل إنتاج فائض القيمة، يترتب على ذلك أن كل عمل ضروري لا ينتج عملا فائضاً هو عمل زائد عن اللزوم ولا قيمة له بالنسبة إلى الإنتاج الرأسمالي. ويصح الشيء ذاته على أمة رأسماليين. فكل منتوج إجمالي (Produit brut) يقتصر على إعادة إنتاج العامل، أي لا يخلق أي منتوج صاف (Suplus produce) (Produit net) هو زائد عن اللزوم شأن العامل نفسه. وهكذا فإن العمال الذين كانوا لا غنى عنهم لخلق المنتوج الصافي، في مرحلة معينة من التطور، يمكن أن يصبحوا زائدين عن اللزوم في مرحلة من الإنتاج أكثر تقدما تستغني عن خدماتهم. بتعبير آخر، إن كتلة الناس المربحی-;-ن (Profitable) للرأسمالية هي وحدها الضرورية. ويصح الشيء ذاته على أمة رأسماليين. «أليست الفائدة الحقيقية لأمة من الأمم مماثلة» (المصلحة الرأسمالي الخاص الذي تكون «المسألة بالنسبة إليه غير مهمة سواء استخدم رأسماله مائة أو ألف رجل… شريطة أن أرباحه عن رأسمال يبلغ 20,000 جنيه لا تنخفض عن 2000 جنيه؟») وإذا ما ظل دخله الحقيقي الصافي، أو ظلت ريوعه وأرباحه على حالها، فلا أهمية البتة لما إذا كانت الأمة تتألف من عشرة ملايين أو 12 مليون نفس… فإذا استطاع 5 ملايين إنسان أن ينتجوا من المأكل والملبس بمقدار ما هو ضروري لعشرة ملايين، فإن مأكل وملبس 5 ملايين سيكون إيراداً صافياً، فهل يكون مفيداً للبلد في شيء أن يلزم الإنتاج هذا الإيراد الصافي نفسه سبعة ملايين إنسان، نعني القول إنه يجب استخدام 7 ملايين لإنتاج طعام ولباس يكفي لإثني عشر مليوناً؟ إن طعام ولباس 5 ملايين سيظل مع ذلك إيراداً صافياً (*).حتى المحسنين الإنسانيين لا يمكن أن يثيروا اعتراضا على قول ری-;-کاردو هذا. لأن من الأحسن دوما أن يعيش 50 بالمائة من أصل عشرة ملايين كآلات إنتاج صرف لأجل خمسة ملايين، من أن يعيش كذلك سبعة ملايين من أصل 12 مليونا، أي 583 بالمائة.«ما فائدة أن يجري، في مملكة حديثة، تقسی-;-م مقاطعة كاملة على هذا النحو (بين مزارعين صغار يقيمون أود أنفسهم بأنفسهم كما في عهود روما القديمة مهما كانت زراعتها جيدة، سوى غاية واحدة هي تكاثر النسل، وهي غاية عديمة النفع إن أخذت بمفردها». (آرثر يونغ،الحساب السياسي، إلخ، لندن، 1774، ص 47)(**). بما أن الإنتاج الرأسمالي هو بالأساس (essentiellement) إنتاج فائض قيمة، فإن غايته هي المنتوج الصافي (Net Produce)، نعني القول شكل المنتوج – الفائض (Surplus produce) الذي يتجسد فيه فائض قيمة (Surplus value).إن ذلك كله يتناقض، على سبيل المثال، مع النظرة الغابرة التي تميز أنماط الإنتاج السابقة، والتي تمنع سلطات المدينة، بموجبها، على سبيل المثال، الاختراعات، لتحاشي حرمان العمال من تأمين عيشهم. كان العامل، في مجتمع كهذا، غاية في ذاته، وكان الاستخدام الملائم امتی-;-ازه، وهو حق كان النظام بأسره معنياً بالحفاظ عليه. غير أن ذلك يتصادم، فوق ذلك، مع فكرة نظام الحماية الجمركية (في تعارضه مع التجارة الحرة free trade)، وهي فكرة مشوبة بالنزعة القومية، وترى أن الصناعات تجب حمايتها ما دامت تؤلف مصدر دخل جمهرة الشعب. ولذلك تنبغي حمايتهم، على أساس قومي، من المنافسة الأجنبية. أخيراً إن ذلك يتصادم مع نظرة آدم سميث القائلة، مثلا، إن توظيف رأس المال في الزراعة منتج أكثر، لأن الرأسمالي نفسه يقدم عملا لأيد عاملة أكثر. ومن منظور شکل متطور للإنتاج الرأسمالي ف ......
#المال:
#الإنتاج
#الراسمالي
#كإنتاج
#لفائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734537
#الحوار_المتمدن
#كارل_ماركس المنتوج الصافي والمنتوج الإجمالي(قد يلائم ذلك بصورة أفضل المجلد الثالث، الفصل الثالث).بما أن غاية الإنتاج الرأسمالي (وبالتالي العمل المنتج) ليست وجود المنتج، بل إنتاج فائض القيمة، يترتب على ذلك أن كل عمل ضروري لا ينتج عملا فائضاً هو عمل زائد عن اللزوم ولا قيمة له بالنسبة إلى الإنتاج الرأسمالي. ويصح الشيء ذاته على أمة رأسماليين. فكل منتوج إجمالي (Produit brut) يقتصر على إعادة إنتاج العامل، أي لا يخلق أي منتوج صاف (Suplus produce) (Produit net) هو زائد عن اللزوم شأن العامل نفسه. وهكذا فإن العمال الذين كانوا لا غنى عنهم لخلق المنتوج الصافي، في مرحلة معينة من التطور، يمكن أن يصبحوا زائدين عن اللزوم في مرحلة من الإنتاج أكثر تقدما تستغني عن خدماتهم. بتعبير آخر، إن كتلة الناس المربحی-;-ن (Profitable) للرأسمالية هي وحدها الضرورية. ويصح الشيء ذاته على أمة رأسماليين. «أليست الفائدة الحقيقية لأمة من الأمم مماثلة» (المصلحة الرأسمالي الخاص الذي تكون «المسألة بالنسبة إليه غير مهمة سواء استخدم رأسماله مائة أو ألف رجل… شريطة أن أرباحه عن رأسمال يبلغ 20,000 جنيه لا تنخفض عن 2000 جنيه؟») وإذا ما ظل دخله الحقيقي الصافي، أو ظلت ريوعه وأرباحه على حالها، فلا أهمية البتة لما إذا كانت الأمة تتألف من عشرة ملايين أو 12 مليون نفس… فإذا استطاع 5 ملايين إنسان أن ينتجوا من المأكل والملبس بمقدار ما هو ضروري لعشرة ملايين، فإن مأكل وملبس 5 ملايين سيكون إيراداً صافياً، فهل يكون مفيداً للبلد في شيء أن يلزم الإنتاج هذا الإيراد الصافي نفسه سبعة ملايين إنسان، نعني القول إنه يجب استخدام 7 ملايين لإنتاج طعام ولباس يكفي لإثني عشر مليوناً؟ إن طعام ولباس 5 ملايين سيظل مع ذلك إيراداً صافياً (*).حتى المحسنين الإنسانيين لا يمكن أن يثيروا اعتراضا على قول ری-;-کاردو هذا. لأن من الأحسن دوما أن يعيش 50 بالمائة من أصل عشرة ملايين كآلات إنتاج صرف لأجل خمسة ملايين، من أن يعيش كذلك سبعة ملايين من أصل 12 مليونا، أي 583 بالمائة.«ما فائدة أن يجري، في مملكة حديثة، تقسی-;-م مقاطعة كاملة على هذا النحو (بين مزارعين صغار يقيمون أود أنفسهم بأنفسهم كما في عهود روما القديمة مهما كانت زراعتها جيدة، سوى غاية واحدة هي تكاثر النسل، وهي غاية عديمة النفع إن أخذت بمفردها». (آرثر يونغ،الحساب السياسي، إلخ، لندن، 1774، ص 47)(**). بما أن الإنتاج الرأسمالي هو بالأساس (essentiellement) إنتاج فائض قيمة، فإن غايته هي المنتوج الصافي (Net Produce)، نعني القول شكل المنتوج – الفائض (Surplus produce) الذي يتجسد فيه فائض قيمة (Surplus value).إن ذلك كله يتناقض، على سبيل المثال، مع النظرة الغابرة التي تميز أنماط الإنتاج السابقة، والتي تمنع سلطات المدينة، بموجبها، على سبيل المثال، الاختراعات، لتحاشي حرمان العمال من تأمين عيشهم. كان العامل، في مجتمع كهذا، غاية في ذاته، وكان الاستخدام الملائم امتی-;-ازه، وهو حق كان النظام بأسره معنياً بالحفاظ عليه. غير أن ذلك يتصادم، فوق ذلك، مع فكرة نظام الحماية الجمركية (في تعارضه مع التجارة الحرة free trade)، وهي فكرة مشوبة بالنزعة القومية، وترى أن الصناعات تجب حمايتها ما دامت تؤلف مصدر دخل جمهرة الشعب. ولذلك تنبغي حمايتهم، على أساس قومي، من المنافسة الأجنبية. أخيراً إن ذلك يتصادم مع نظرة آدم سميث القائلة، مثلا، إن توظيف رأس المال في الزراعة منتج أكثر، لأن الرأسمالي نفسه يقدم عملا لأيد عاملة أكثر. ومن منظور شکل متطور للإنتاج الرأسمالي ف ......
#المال:
#الإنتاج
#الراسمالي
#كإنتاج
#لفائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734537
الحوار المتمدن
كارل ماركس - رأس المال: II- الإنتاج الراسمالي كإنتاج لفائض القيمة (108) المنتوج الصافي والمنتوج الإجمالي
كارل ماركس : رأس المال: II- الإنتاج الراسمالي كإنتاج لفائض القيمة 109 غموض رأس المال
#الحوار_المتمدن
#كارل_ماركس غموض رأس المال، إلخ.بما أن العمل الحي – داخل عملية الإنتاج. قد جرى امتصاصه سلفا في رأس المال، فإن كل القدرات الإنتاجية الاجتماعية للعمل تظهر بمثابة قدرات إنتاجية لرأس المال، بمثابة محمولات باطنية لرأس المال، كما هو الحال مع النقود، حيث بدت القوة الخالقة للقيمة التي يمتلكها الطابع العام للعمل وكأنها صفة لشيء من الأشياء، وما كان يصدّق على النقود يصدق بدرجة أكبر على رأس المال، لأنه1) رغم أن العمل هو تعبير عن قدرة – العمل، ورغم أنه يمثل مجهود العامل الفرد، وبالتالي ينتمي إليه (إنه المادة التي يدفع منها إلى الرأسمالي لقاء ما يتقاضاه منه)، فإنه مع ذلك يتشيّأ في المنتوج وبذا يؤول إلى الرأسمالي. الأنكى من ذلك أن الشكل الاجتماعي الذي يتحد فيه العمال الأفراد، والذي لا يؤدون وظائفهم في نطاقه إلا كأعضاء خاصين من قدرة – العمل الكلية الناشطة التي تؤلف الورشة ككل، إن هذا الشكل ليس ملكا لهم. على العكس، إنه يواجههم بصفته ترتيباً رأسمالياً مفروضاً عليهم؛2) إن تلك القدرات الإنتاجية الاجتماعية للعمل، أو القدرات الإنتاجية للعمل الاجتماعي، لم تأت إلى الوجود تاريخياً إلا مع حلول النمط الرأسمالي الخاص للإنتاج. نقصد بذلك أنها ظهرت کشيء باطني ملازم للعلاقات الرأسمالية، ولا انفصال لها عن هذه العلاقات؛3) مع تطور النمط الرأسمالي للإنتاج، ترتدي الشروط الموضوعية للعمل شكلا مختلفة من جراء النطاق الذي تستخدم فيه، والتوفير المقتصد الذي تستخدم به (بمعزل تماما عن شكل الآلات نفسها). وتزداد هذه الشروط تمركزاً باطراد تطورها؛ إنها تمثل الثروة الاجتماعية. ولوضع المسألة في إطار عام، فإن مجالها وتأثيرها هما مجال وتأثير شروط إنتاج للعمل الموحد اجتماعياً. وبمعزل عن توحيد العمل، فإن الطابع الاجتماعي لشروط العمل – وهذه تتضمن الآلات ورأس المال الأساسي ((capital fixe من كل نوع – يظهر وكأنه منفصل ومستقل كلياً عن العامل. بل إنه يبدو وكأنه نمط وجود رأس المال ذاته، وبالتالي كشيء يمليه الرأسماليون دون رجوع إلى العمال. وعلى غرار الطابع الاجتماعي لعملهم بالذات، بل وإلى حد أكبر، فإن الطابع الاجتماعي الذي تحظى به شروط الإنتاج، بوصفها شروط الإنتاج الجماعية للعمل الموحد، يظهر بمثابة طابع رأسمالي، کشيء مستقل عن العمال وملازم لشروط الإنتاج بما هي عليه.يضاف إلى ذلك (3). ينبغي أن نضيف في الحال الفقرة التكميلية التالية التي تستبق البحث اللاحق إلى حد معين:إن الربح کشيء متميز عن فائض القيمة، يمكن أن ينشأ نتيجة استخدام مقتصد لشروط العمل الجماعية، كالتوفير في النفقات العامة، مثل التدفئة والإنارة، إلخ. هناك واقع أن قيمة المحرك الرئيس لا تزيد بمعدل زيادة قوته نفسها: التوفيرات المقتصدة في سعر المواد الأولية، إعادة تصنيع فضلات الإنتاج، تقليص التكاليف الإدارية، أو تكاليف التخزين نتيجة الإنتاج الواسع، إلخ – إن كل هذه التوفيرات النسبية التي تصيب رأس المال الثابت وتتطابق مع النمو المطلق في قيمته، ترتكز على واقع أن وسائل الإنتاج هذه، أي كلا من وسائل العمل ومواد العمل، إنما تستخدم بصورة جماعية. إن هذا الاستخدام الجماعي، بدوره، يرتكز على المقدمة المطلقة لتعاون مجمع موحد من العمال. وعليه فإنه هو ذاته ليس سوى تعبير موضوعي عن الطابع الاجتماعي للعمل والقوى الاجتماعية للإنتاج الناشئة عنه، مثلما أن الشكل الخاص الذي ترتديه هذه الشروط، کالألات مثلا، لا يتيح استخدامها إلا لأجل عمل يقوم على أساس التعاون الموحد. ولكنها تظهر، بالنسبة إلى العامل الذي يدخل في هذه العلاقات، کشروط معينة، ......
#المال:
#الإنتاج
#الراسمالي
#كإنتاج
#لفائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734781
#الحوار_المتمدن
#كارل_ماركس غموض رأس المال، إلخ.بما أن العمل الحي – داخل عملية الإنتاج. قد جرى امتصاصه سلفا في رأس المال، فإن كل القدرات الإنتاجية الاجتماعية للعمل تظهر بمثابة قدرات إنتاجية لرأس المال، بمثابة محمولات باطنية لرأس المال، كما هو الحال مع النقود، حيث بدت القوة الخالقة للقيمة التي يمتلكها الطابع العام للعمل وكأنها صفة لشيء من الأشياء، وما كان يصدّق على النقود يصدق بدرجة أكبر على رأس المال، لأنه1) رغم أن العمل هو تعبير عن قدرة – العمل، ورغم أنه يمثل مجهود العامل الفرد، وبالتالي ينتمي إليه (إنه المادة التي يدفع منها إلى الرأسمالي لقاء ما يتقاضاه منه)، فإنه مع ذلك يتشيّأ في المنتوج وبذا يؤول إلى الرأسمالي. الأنكى من ذلك أن الشكل الاجتماعي الذي يتحد فيه العمال الأفراد، والذي لا يؤدون وظائفهم في نطاقه إلا كأعضاء خاصين من قدرة – العمل الكلية الناشطة التي تؤلف الورشة ككل، إن هذا الشكل ليس ملكا لهم. على العكس، إنه يواجههم بصفته ترتيباً رأسمالياً مفروضاً عليهم؛2) إن تلك القدرات الإنتاجية الاجتماعية للعمل، أو القدرات الإنتاجية للعمل الاجتماعي، لم تأت إلى الوجود تاريخياً إلا مع حلول النمط الرأسمالي الخاص للإنتاج. نقصد بذلك أنها ظهرت کشيء باطني ملازم للعلاقات الرأسمالية، ولا انفصال لها عن هذه العلاقات؛3) مع تطور النمط الرأسمالي للإنتاج، ترتدي الشروط الموضوعية للعمل شكلا مختلفة من جراء النطاق الذي تستخدم فيه، والتوفير المقتصد الذي تستخدم به (بمعزل تماما عن شكل الآلات نفسها). وتزداد هذه الشروط تمركزاً باطراد تطورها؛ إنها تمثل الثروة الاجتماعية. ولوضع المسألة في إطار عام، فإن مجالها وتأثيرها هما مجال وتأثير شروط إنتاج للعمل الموحد اجتماعياً. وبمعزل عن توحيد العمل، فإن الطابع الاجتماعي لشروط العمل – وهذه تتضمن الآلات ورأس المال الأساسي ((capital fixe من كل نوع – يظهر وكأنه منفصل ومستقل كلياً عن العامل. بل إنه يبدو وكأنه نمط وجود رأس المال ذاته، وبالتالي كشيء يمليه الرأسماليون دون رجوع إلى العمال. وعلى غرار الطابع الاجتماعي لعملهم بالذات، بل وإلى حد أكبر، فإن الطابع الاجتماعي الذي تحظى به شروط الإنتاج، بوصفها شروط الإنتاج الجماعية للعمل الموحد، يظهر بمثابة طابع رأسمالي، کشيء مستقل عن العمال وملازم لشروط الإنتاج بما هي عليه.يضاف إلى ذلك (3). ينبغي أن نضيف في الحال الفقرة التكميلية التالية التي تستبق البحث اللاحق إلى حد معين:إن الربح کشيء متميز عن فائض القيمة، يمكن أن ينشأ نتيجة استخدام مقتصد لشروط العمل الجماعية، كالتوفير في النفقات العامة، مثل التدفئة والإنارة، إلخ. هناك واقع أن قيمة المحرك الرئيس لا تزيد بمعدل زيادة قوته نفسها: التوفيرات المقتصدة في سعر المواد الأولية، إعادة تصنيع فضلات الإنتاج، تقليص التكاليف الإدارية، أو تكاليف التخزين نتيجة الإنتاج الواسع، إلخ – إن كل هذه التوفيرات النسبية التي تصيب رأس المال الثابت وتتطابق مع النمو المطلق في قيمته، ترتكز على واقع أن وسائل الإنتاج هذه، أي كلا من وسائل العمل ومواد العمل، إنما تستخدم بصورة جماعية. إن هذا الاستخدام الجماعي، بدوره، يرتكز على المقدمة المطلقة لتعاون مجمع موحد من العمال. وعليه فإنه هو ذاته ليس سوى تعبير موضوعي عن الطابع الاجتماعي للعمل والقوى الاجتماعية للإنتاج الناشئة عنه، مثلما أن الشكل الخاص الذي ترتديه هذه الشروط، کالألات مثلا، لا يتيح استخدامها إلا لأجل عمل يقوم على أساس التعاون الموحد. ولكنها تظهر، بالنسبة إلى العامل الذي يدخل في هذه العلاقات، کشروط معينة، ......
#المال:
#الإنتاج
#الراسمالي
#كإنتاج
#لفائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734781
الحوار المتمدن
كارل ماركس - رأس المال: II- الإنتاج الراسمالي كإنتاج لفائض القيمة (109) غموض رأس المال
كارل ماركس : رأس المال: II- الإنتاج الراسمالي كإنتاج لفائض القيمة 110
#الحوار_المتمدن
#كارل_ماركس الانتقال من القسمين II و III إلى القمسم I(*) لقد رأينا أن الإنتاج الرأسمالي هو إنتاج فائض قيمة، وبهذه الصفة فإنه (في عملية التراكم) في الوقت نفسه إنتاج رأس المال وإنتاج وإعادة إنتاج مجمل العلاقة الرأسمالية على نطاق متزايد (متسع) باطراد. ولكن فائض القيمة لا ينتج إلا كجزء من قيمة السلع، وهو يظهر في كم معين من السلع أو المنتوج الفائض (Surplus Produce). إن رأس المال لا ينتج إلا فائض قيمة، ولا يعيد إنتاج نفسه إلا بصفته منتجاً للسلع. وعليه ينبغي أن نشغل أنفسنا من جديد بالسلعة بوصفها منتوجه المباشر. لكن السلع، كما رأينا، هي نتائج غير مكتملة منظوراً إليها من ناحية الشكل (أي كأشكال اقتصادية). فقبل أن يكون بوسعها أن تنشط ثانية بمثابة ثروة (سواء كنقود أم كـ قيم – استعمالية) ينبغي لها أن تجتاز تغيرات معينة في الشكل، ويتوجب عليها أن تدخل من جديد عملية التبادل كيما تحقق ذلك. لذا ينبغي أن نلقي عن كثب نظرة متفحصة على السلعة باعتبارها النتيجة الأولى لعملية الإنتاج الرأسمالية، وأن ندرس العمليات اللاحقة التي يجب أن تمر بها.(إن السلع هي عناصر الإنتاج الرأسمالي، والسلع هي منتوجه؛ إنها الشكل الذي يعاود به رأس المال الظهور في نهاية عملية الإنتاج).ونبدأ بالسلعة، بهذا الشكل الاجتماعي الخاص للمنتوج – لأنها أساس الإنتاج الرأسمالي ومقدمته. لنأخذ المنتوج المفرد بين أيدينا ونحلل المحددات الشكلية التي يحتويها كسلعة، والتي تسمه بميسم سلعة. قبل الإنتاج الرأسمالي، كان جزء كبير مما ينتج لا يأخذ شكل سلع، ولا كان ينتج لهذا الغرض. الأكثر من ذلك، أن نسبة كبيرة من المنتوجات التي كانت تذهب إلى الإنتاج لم تكن سلعة، ولم تدخل في عملية الإنتاج بوصفها سلعة. إن تحويل المنتوج إلى سلع كان يجري في نقاط معزولة لا غير؛ وكان ذلك يمس المنتوج الفائض، أو قطاعات معينة (مثل منتوجات المانيفاکتورات). أما المنتوج ككل فلم يدخل في العملية كسلعة، ولا خرج من العملية بهذه الصفة (1). مع ذلك فقد كانت السلع والنقود تداول، في حدود معينة، وبالتالي فقد كان هناك تطور معين للتجارة: كانت تلك هي المقدمة ونقطة الانطلاق لتكوين رأس المال والنمط الرأسمالي للإنتاج. إننا نعتبر السلعة مثل هذه المقدمة، وننطلق من السلعة كإنتاج رأسمالي في أبسط أشكاله. من جهة ثانية، فإن السلعة هي منتوج، نتيجة للإنتاج الرأسمالي. إن ما بدا باعتباره أحد مكونات هذا الإنتاج، اتضح فيما بعد أنه منتوج هذا الإنتاج بالذات. إن السلعة لا تغدو الشكل العام للمنتوج إلا على أساس الإنتاج الرأسمالي. وكلما تطور أكثر، ازداد امتصاص كل عناصر الإنتاج في العملية(**). III: الإنتاج الرأسمالي هو إنتاج وإعادة إنتاج علاقات الإنتاج الرأسمالية الخاصة إن منتوج الإنتاج الرأسمالي ليس فائض القيمة فقط، بل هو أيضا رأس المال.إن رأس المال هو (ن – س – ن)، كما رأينا، أي قيمة تنمي قيمة نفسها ذاتياً، قيمة تنجب قيمة.وفي المقام الأول، حتى قبل تحويل القيمة أو النقود الموظفة إلى عوامل عملية العمل إلى وسائل إنتاج، رأسمال ثابت من جهة، وقدرة – عمل حول إليها رأس المال المتغير، من جهة أخرى فإن هذه القيمة أو هذه النقود ليست إلا رأسمالا في ذاتها، رأسماة بالقوة. وكان هذا أصدق قبل تحويلها إلى عوامل لعملية الإنتاج الفعلية. وحين تجد نفسها داخل هذه العملية، وحين يجري حقاً دمج العمل الحي في أشكال الوجود المتشيئة لرأس المال، وحين يجري اعتصار العمل الإضافي في العملية، عندئذ وحسب نجد أن هذا العمل قد تحول إلى رأسمال. وعلاوة عل ......
#المال:
#الإنتاج
#الراسمالي
#كإنتاج
#لفائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735227
#الحوار_المتمدن
#كارل_ماركس الانتقال من القسمين II و III إلى القمسم I(*) لقد رأينا أن الإنتاج الرأسمالي هو إنتاج فائض قيمة، وبهذه الصفة فإنه (في عملية التراكم) في الوقت نفسه إنتاج رأس المال وإنتاج وإعادة إنتاج مجمل العلاقة الرأسمالية على نطاق متزايد (متسع) باطراد. ولكن فائض القيمة لا ينتج إلا كجزء من قيمة السلع، وهو يظهر في كم معين من السلع أو المنتوج الفائض (Surplus Produce). إن رأس المال لا ينتج إلا فائض قيمة، ولا يعيد إنتاج نفسه إلا بصفته منتجاً للسلع. وعليه ينبغي أن نشغل أنفسنا من جديد بالسلعة بوصفها منتوجه المباشر. لكن السلع، كما رأينا، هي نتائج غير مكتملة منظوراً إليها من ناحية الشكل (أي كأشكال اقتصادية). فقبل أن يكون بوسعها أن تنشط ثانية بمثابة ثروة (سواء كنقود أم كـ قيم – استعمالية) ينبغي لها أن تجتاز تغيرات معينة في الشكل، ويتوجب عليها أن تدخل من جديد عملية التبادل كيما تحقق ذلك. لذا ينبغي أن نلقي عن كثب نظرة متفحصة على السلعة باعتبارها النتيجة الأولى لعملية الإنتاج الرأسمالية، وأن ندرس العمليات اللاحقة التي يجب أن تمر بها.(إن السلع هي عناصر الإنتاج الرأسمالي، والسلع هي منتوجه؛ إنها الشكل الذي يعاود به رأس المال الظهور في نهاية عملية الإنتاج).ونبدأ بالسلعة، بهذا الشكل الاجتماعي الخاص للمنتوج – لأنها أساس الإنتاج الرأسمالي ومقدمته. لنأخذ المنتوج المفرد بين أيدينا ونحلل المحددات الشكلية التي يحتويها كسلعة، والتي تسمه بميسم سلعة. قبل الإنتاج الرأسمالي، كان جزء كبير مما ينتج لا يأخذ شكل سلع، ولا كان ينتج لهذا الغرض. الأكثر من ذلك، أن نسبة كبيرة من المنتوجات التي كانت تذهب إلى الإنتاج لم تكن سلعة، ولم تدخل في عملية الإنتاج بوصفها سلعة. إن تحويل المنتوج إلى سلع كان يجري في نقاط معزولة لا غير؛ وكان ذلك يمس المنتوج الفائض، أو قطاعات معينة (مثل منتوجات المانيفاکتورات). أما المنتوج ككل فلم يدخل في العملية كسلعة، ولا خرج من العملية بهذه الصفة (1). مع ذلك فقد كانت السلع والنقود تداول، في حدود معينة، وبالتالي فقد كان هناك تطور معين للتجارة: كانت تلك هي المقدمة ونقطة الانطلاق لتكوين رأس المال والنمط الرأسمالي للإنتاج. إننا نعتبر السلعة مثل هذه المقدمة، وننطلق من السلعة كإنتاج رأسمالي في أبسط أشكاله. من جهة ثانية، فإن السلعة هي منتوج، نتيجة للإنتاج الرأسمالي. إن ما بدا باعتباره أحد مكونات هذا الإنتاج، اتضح فيما بعد أنه منتوج هذا الإنتاج بالذات. إن السلعة لا تغدو الشكل العام للمنتوج إلا على أساس الإنتاج الرأسمالي. وكلما تطور أكثر، ازداد امتصاص كل عناصر الإنتاج في العملية(**). III: الإنتاج الرأسمالي هو إنتاج وإعادة إنتاج علاقات الإنتاج الرأسمالية الخاصة إن منتوج الإنتاج الرأسمالي ليس فائض القيمة فقط، بل هو أيضا رأس المال.إن رأس المال هو (ن – س – ن)، كما رأينا، أي قيمة تنمي قيمة نفسها ذاتياً، قيمة تنجب قيمة.وفي المقام الأول، حتى قبل تحويل القيمة أو النقود الموظفة إلى عوامل عملية العمل إلى وسائل إنتاج، رأسمال ثابت من جهة، وقدرة – عمل حول إليها رأس المال المتغير، من جهة أخرى فإن هذه القيمة أو هذه النقود ليست إلا رأسمالا في ذاتها، رأسماة بالقوة. وكان هذا أصدق قبل تحويلها إلى عوامل لعملية الإنتاج الفعلية. وحين تجد نفسها داخل هذه العملية، وحين يجري حقاً دمج العمل الحي في أشكال الوجود المتشيئة لرأس المال، وحين يجري اعتصار العمل الإضافي في العملية، عندئذ وحسب نجد أن هذا العمل قد تحول إلى رأسمال. وعلاوة عل ......
#المال:
#الإنتاج
#الراسمالي
#كإنتاج
#لفائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735227
الحوار المتمدن
كارل ماركس - رأس المال: II- الإنتاج الراسمالي كإنتاج لفائض القيمة (110)
عبد الهادي الشاوي : فائض القيمة القيمة الزائدة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي يمكن تعريف فائض القيمة بأنها تلك القيمة التي يخلقها عمل العمال المأجورين زيادة على قيمة قوة العمل والتي يستأثر بها الرأسماليون دون مقابل. ان القيمة الزائدة هي مصدر الربح ومصدر ثروة مختلف الجماعات البرجوازيين والصناعيين والتجار والمصرفيين وكبار ملاك الأراضي. وان البروليتاري في المجتمعات الرأسمالية محروم من وسائل الانتاج وهو مضطر الى بيع قوة عمله كبضاعة وان خاصية هذه البضاعة هي انها في عملية استهلاكية تخلق قيمة اكبر من قيمة قوة العمل نفسها , فالرأسمالي اذ يشتري قوة العمل يحصل على امكانية استثمارها حيث يجبر العامل على العمل اكثر من الوقت المقرر لساعات العمل اليومية ( وقت العمل الضروري ), ويخلق خلال الساعات الزائدة( وقت عمل زائد ) القيمة المضافة التي لا يدفع عنها الرأسمالي شيئا للعامل .وطبقا لذلك فإن عمل العمال المأجورين العاملين في الانتاج ينقسم الى عمل ضروري وعمل زائد .وان العلاقة النسبية بين القيمة الزائدة ورأس المتغير – اي النسبة بين القيمة الزائدة والقيمة المنتجة في وقت العمل الضروري – تكون معدل القيمة الزائدة وهذا العمل الذي يعكس درجة الاستغلال . وتبعا لأسلوب زيادة درجة الاستغلال تنقسم القيمة الزائدة الى قيمة زائدة مطلقة ,. وهي التي تنتج عن طريق اطالة يوم العمل , وقيمة زائدة نسبية وهي نتيجة لزيادة انتاجية العمل اي نتيجة تقليص وقت العمل الضروري . ان الرأسماليين في الواقع يستحوذون على جزء من القيمة الضرورية لإعادة انتاج قوة العمل , ذلك ان الأجور هي في الغالب اقل من قيمة قوة العمل .لقد كشف ماركس في مؤلفه العبقري ( رأس المال ) جوهر الاستغلال الرأسمالي حيث برهن على ان الحصول على القيمة الزائدة وزيادتها هو الهدف المباشر للإنتاج الرأسمالي ولذا فما دامت الرأسمالية موجودة فإن استغلال البروليتاريا سيشتد حتما . اما في الاشتراكية فلا توجد ملكية خاصة لوسائل الانتاج ولا يوجد استغلال للإنسان من قبل الانسان وبالتالي لا توجد قيمة زائدة وان الشغيلة يعملون لأنفسهم وللمجتمع كله . ان المنتوج الذي ينتجونه ينقسم الى قسمين , المنتوج الذي يوزع بين العمال تبعا لكميته ونوعية عملهم ويخدم تأمين حاجاتهم الشخصية , والمنتوج الذي يستخدم للحاجات الاجتماعية , لتوسيع الانتاج الاشتراكي وتطوير التعليم والخدمات الصحية والضمان الاجتماعي .. وهكذا يخدم المنتوج المخصص للمجتمع تأمين حاجات الشغيلة . ......
#فائض
#القيمة
#القيمة
#الزائدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736178
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي يمكن تعريف فائض القيمة بأنها تلك القيمة التي يخلقها عمل العمال المأجورين زيادة على قيمة قوة العمل والتي يستأثر بها الرأسماليون دون مقابل. ان القيمة الزائدة هي مصدر الربح ومصدر ثروة مختلف الجماعات البرجوازيين والصناعيين والتجار والمصرفيين وكبار ملاك الأراضي. وان البروليتاري في المجتمعات الرأسمالية محروم من وسائل الانتاج وهو مضطر الى بيع قوة عمله كبضاعة وان خاصية هذه البضاعة هي انها في عملية استهلاكية تخلق قيمة اكبر من قيمة قوة العمل نفسها , فالرأسمالي اذ يشتري قوة العمل يحصل على امكانية استثمارها حيث يجبر العامل على العمل اكثر من الوقت المقرر لساعات العمل اليومية ( وقت العمل الضروري ), ويخلق خلال الساعات الزائدة( وقت عمل زائد ) القيمة المضافة التي لا يدفع عنها الرأسمالي شيئا للعامل .وطبقا لذلك فإن عمل العمال المأجورين العاملين في الانتاج ينقسم الى عمل ضروري وعمل زائد .وان العلاقة النسبية بين القيمة الزائدة ورأس المتغير – اي النسبة بين القيمة الزائدة والقيمة المنتجة في وقت العمل الضروري – تكون معدل القيمة الزائدة وهذا العمل الذي يعكس درجة الاستغلال . وتبعا لأسلوب زيادة درجة الاستغلال تنقسم القيمة الزائدة الى قيمة زائدة مطلقة ,. وهي التي تنتج عن طريق اطالة يوم العمل , وقيمة زائدة نسبية وهي نتيجة لزيادة انتاجية العمل اي نتيجة تقليص وقت العمل الضروري . ان الرأسماليين في الواقع يستحوذون على جزء من القيمة الضرورية لإعادة انتاج قوة العمل , ذلك ان الأجور هي في الغالب اقل من قيمة قوة العمل .لقد كشف ماركس في مؤلفه العبقري ( رأس المال ) جوهر الاستغلال الرأسمالي حيث برهن على ان الحصول على القيمة الزائدة وزيادتها هو الهدف المباشر للإنتاج الرأسمالي ولذا فما دامت الرأسمالية موجودة فإن استغلال البروليتاريا سيشتد حتما . اما في الاشتراكية فلا توجد ملكية خاصة لوسائل الانتاج ولا يوجد استغلال للإنسان من قبل الانسان وبالتالي لا توجد قيمة زائدة وان الشغيلة يعملون لأنفسهم وللمجتمع كله . ان المنتوج الذي ينتجونه ينقسم الى قسمين , المنتوج الذي يوزع بين العمال تبعا لكميته ونوعية عملهم ويخدم تأمين حاجاتهم الشخصية , والمنتوج الذي يستخدم للحاجات الاجتماعية , لتوسيع الانتاج الاشتراكي وتطوير التعليم والخدمات الصحية والضمان الاجتماعي .. وهكذا يخدم المنتوج المخصص للمجتمع تأمين حاجات الشغيلة . ......
#فائض
#القيمة
#القيمة
#الزائدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736178
الحوار المتمدن
عبد الهادي الشاوي - فائض القيمة ( القيمة الزائدة )
عبد الحسين سلمان : ماركس: القيمة شبه المادية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_سلمان في الكتاب الأول من ( رأس المال) وفي الفصل الأول , الفقرة الثالثة والتي بعنوان ( شكل القيمة أو القيمة التبادلية) , أستخدم ماركس مصطلح من تركيبه و نحته شخصياً وهو :Wertgegenstaendlichkeit دعونا نقرأ الترجمات العربية الثلاثة المتوفرة ثم نعود للترجمة الانكليزية والفرنسية, وبعدها نعود الى معنى هذه الكلمة.أولاً : الترجمات العربية 1. في ترجمة الدكتور ( فهد كم نقش) والصادرة عن ( دار التقدم , موسكو 1985 ) وفي الصفحة رقم 71 و 72, تم ترجمة هذا المصطلح بمعنى: قيمة . 2. في ترجمة الدكتور ( راشد البراوي , مصر 1947) , تم ترجمة هذا المصطلح: إلى : حقيقة قيمة السلعة. 3. في ترجمة الدكتور ( فالح عبد الجبار, دار الفارابي 2013) تم ترجمة هذا المصطلح إلى: شيئية قيمة السلعة . و ( شيئية في اللغة العربية : اسم مؤنَّث منسوب إلى ( شيء) . الشيءُ: اسم لأيّ موجود ثابت متحقّق يصحّ أن يُتصوَّر ويُخبر عنه سواء أكان حسِّيًّا أم معنويًّا . 4. ثانياً : الترجمة الانكليزية: , وهي ترجمة صموئيل مور, Samuel Moore, ( المحامي البريطاني وصديق إنجلز ومترجم المجلد الاول ) فقد ترجم هذا المصطلح , إلى: reality of the value ( حقيقة القيمة) . 5. وفي الترجمة الفرنسية , وهي ترجمة جوزيف روا J. Roy ,بأشراف ماركس نفسه, تم ترجمة هذا المصطلح إلى : La réalité que possède la valeur ( حقيقة قيمة السلعة). 6. ثالثاً: معنى: Wertgegenstaendlichkeit هذا المصطلح هو من نحت ماركس ولم يستخدمها احد من قبل. وقد ورد 7 مرات في الطبعة الألمانية, ويتكون من خمسة مقاطع: Wert + gegen+ staend +lich + keit ولايمكن ترجمته حرفياً, لكن البروفيسور ( Hans G. Ehrbar) في جامعة Utah الامريكية , وفي كتابه الضخم ( شرح كتاب رأس المال, 2010 Annotations to Karl Marx’s ‘Capital’) ترجمه إلى: value quasi-material ( قيمة شبه مادية) ويعلق البروفيسور على هذا المصطلح بأنه يشبه القول عندما تنادي شخصاً بشكل مجازي وتقول له : يا صاحب السمو !!. 7. هذا المصطلح تم ترجمته في الطبعة الانكليزية في المجلد الأول من كتاب رأس المال إلى ( قيمة Value ) لكن الملفت للنظر في هذه الترجمة, دائماً يذكر ( الوجود الاجتماعي social existence ). 8. الآن : اعتقد أن الدكتور ( راشد البراوي , مصر 1947) هي الصحيحة و السليمة, وتأتي بعدها ترجمة الدكتور ( فهد كم نقش), إما ترجمة الدكتور فالح عبد الجبار , فهي ليست صحيحة فقط و إنما مشوشة و مربكة للقاريء…. 9. هل يتوجب علينا , أن نتفق مع إنجلز و ( التوسير) عندما كتبا: في مقالة , كتبها إنجلز باللغة الانكليزية بتاريخ تشرين الثاني 1885 بعنوان, How Not To Translate Marx يقول فيها: لترجمة كتاب على غرار كتاب رأس المال، فإن المعرفة العادية و المتوسطة باللغة الألمانية ليست كافية, لأن ماركس يستخدم تعبيرات حرة من الحياة اليومية , ومصطلحات محلية , و يصوغ كلمات جديدة ، ويأخذ زخارف من كل فرع من فروع العلوم ، وتلميحاته أدبية من عشرات اللغات . من أجل ان تفهم ماركس ، يجب عليك أن تكون خبير و متمرس في اللغة الألمانية ، محادثة و كتابة ، كذلك يتوجب عليك أن تعرف نمط الحياة الألمانية أيضًا … 10. وكتب ( التوسير ) في مقدمته كتابه ( Lire le Capital 1968), الاتي: يجب علينا أن نقرأ كتاب ( رأ ......
#ماركس:
#القيمة
#المادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737500
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_سلمان في الكتاب الأول من ( رأس المال) وفي الفصل الأول , الفقرة الثالثة والتي بعنوان ( شكل القيمة أو القيمة التبادلية) , أستخدم ماركس مصطلح من تركيبه و نحته شخصياً وهو :Wertgegenstaendlichkeit دعونا نقرأ الترجمات العربية الثلاثة المتوفرة ثم نعود للترجمة الانكليزية والفرنسية, وبعدها نعود الى معنى هذه الكلمة.أولاً : الترجمات العربية 1. في ترجمة الدكتور ( فهد كم نقش) والصادرة عن ( دار التقدم , موسكو 1985 ) وفي الصفحة رقم 71 و 72, تم ترجمة هذا المصطلح بمعنى: قيمة . 2. في ترجمة الدكتور ( راشد البراوي , مصر 1947) , تم ترجمة هذا المصطلح: إلى : حقيقة قيمة السلعة. 3. في ترجمة الدكتور ( فالح عبد الجبار, دار الفارابي 2013) تم ترجمة هذا المصطلح إلى: شيئية قيمة السلعة . و ( شيئية في اللغة العربية : اسم مؤنَّث منسوب إلى ( شيء) . الشيءُ: اسم لأيّ موجود ثابت متحقّق يصحّ أن يُتصوَّر ويُخبر عنه سواء أكان حسِّيًّا أم معنويًّا . 4. ثانياً : الترجمة الانكليزية: , وهي ترجمة صموئيل مور, Samuel Moore, ( المحامي البريطاني وصديق إنجلز ومترجم المجلد الاول ) فقد ترجم هذا المصطلح , إلى: reality of the value ( حقيقة القيمة) . 5. وفي الترجمة الفرنسية , وهي ترجمة جوزيف روا J. Roy ,بأشراف ماركس نفسه, تم ترجمة هذا المصطلح إلى : La réalité que possède la valeur ( حقيقة قيمة السلعة). 6. ثالثاً: معنى: Wertgegenstaendlichkeit هذا المصطلح هو من نحت ماركس ولم يستخدمها احد من قبل. وقد ورد 7 مرات في الطبعة الألمانية, ويتكون من خمسة مقاطع: Wert + gegen+ staend +lich + keit ولايمكن ترجمته حرفياً, لكن البروفيسور ( Hans G. Ehrbar) في جامعة Utah الامريكية , وفي كتابه الضخم ( شرح كتاب رأس المال, 2010 Annotations to Karl Marx’s ‘Capital’) ترجمه إلى: value quasi-material ( قيمة شبه مادية) ويعلق البروفيسور على هذا المصطلح بأنه يشبه القول عندما تنادي شخصاً بشكل مجازي وتقول له : يا صاحب السمو !!. 7. هذا المصطلح تم ترجمته في الطبعة الانكليزية في المجلد الأول من كتاب رأس المال إلى ( قيمة Value ) لكن الملفت للنظر في هذه الترجمة, دائماً يذكر ( الوجود الاجتماعي social existence ). 8. الآن : اعتقد أن الدكتور ( راشد البراوي , مصر 1947) هي الصحيحة و السليمة, وتأتي بعدها ترجمة الدكتور ( فهد كم نقش), إما ترجمة الدكتور فالح عبد الجبار , فهي ليست صحيحة فقط و إنما مشوشة و مربكة للقاريء…. 9. هل يتوجب علينا , أن نتفق مع إنجلز و ( التوسير) عندما كتبا: في مقالة , كتبها إنجلز باللغة الانكليزية بتاريخ تشرين الثاني 1885 بعنوان, How Not To Translate Marx يقول فيها: لترجمة كتاب على غرار كتاب رأس المال، فإن المعرفة العادية و المتوسطة باللغة الألمانية ليست كافية, لأن ماركس يستخدم تعبيرات حرة من الحياة اليومية , ومصطلحات محلية , و يصوغ كلمات جديدة ، ويأخذ زخارف من كل فرع من فروع العلوم ، وتلميحاته أدبية من عشرات اللغات . من أجل ان تفهم ماركس ، يجب عليك أن تكون خبير و متمرس في اللغة الألمانية ، محادثة و كتابة ، كذلك يتوجب عليك أن تعرف نمط الحياة الألمانية أيضًا … 10. وكتب ( التوسير ) في مقدمته كتابه ( Lire le Capital 1968), الاتي: يجب علينا أن نقرأ كتاب ( رأ ......
#ماركس:
#القيمة
#المادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737500
الحوار المتمدن
عبد الحسين سلمان - ماركس: القيمة شبه المادية
مالك ابوعليا : الفلسفة الماركسية ومسألة القيمة
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا كاتب المقال: أوليغ غريغوريفيتش دروبنيتسكي*ترجمة مالك أبوعلياان الاشارات بعد الحروف أ، ب، جـ... من عمل المُترجمفي السنوات الأخيرة، طُرِحَ السؤال حول موقف الفلسفة الماركسية تجاه ما يُسمّى بمشكلة القيمة. لا يقتصر الأمر على أن علم القِيَم axiology البرجوازي، الذي كان يتطور على مدى ثلاثة أرباع قرن، يجب أن يُحلل نقدياً. محور المسألة هو ما اذا كان علم القِيَم الماركسي مُمكناً(أ). سيكون ما يلي، مفيداً في هذا الصدد. غالباً ما يطرح المؤلفون الذين يتجاهلون تاريخ الفلسفة ويبدأون في بناء نظرية للقيمة على أساس التعميم المُباشر "لجميع الحقائق المعروفة"، غالباً ما يطرحون المسألة القيمية بالضبط كما تمت صياغتها في وقتٍ مُبكرٍ من القرن التاسع عشر.كما نرى، لا ينبغي أن ننسى أن نتعلم من درس علم القِيَم البرجوازي. من الأفضل أن نبدأ دراسة هذه المُشكلة ليس فقط من خلال تبيان ظواهر القِيَم وتعريفها، ولكن بتحليل كيف ظهرت المشكلة تاريخياً. لا يُمكن لأحد أن يشك بحقيقة أن أشياء وظواهر العالم الاجتماعي هي ذات خصائص تحتوي على قِيَم مُعينة، مثل الخير والشر، الجميل والقبيح، العدالة والظلم. مما لا شك فيه أن ظاهرة الوعي الاجتماعي، في بعض جوانبها، تشتغل باعتبارها "قيماً روحية"، أي أنها تمتلك طابع معايير التقييم. أخيراً، يُمكن دمج كل هذه الظواهر تحت مفهوم واحد يُسمى القيمة. السؤال، هو كيفية التعامل مع تحليل القِيَم: هل بأخذ حقيقة وجودها كنقطة انطلاق للتفكير النظري، أم مُحاولة اكتشاف ميكانيزم نشوئها. هل باتخاذ وجهة نظر الوعي القِيَمي ووصف العالم انطلاقاً منها، أم مُحاولة توضيح علاقة هذا الوعي بالواقع، لتحديد الى أي درجة يُمكنها بحد ذاتها أن تكشف عن طبيعة الأشياء التي تُقيّمها. سنحاول اثبات أن معيار الوعي بالقيمة غير مقبول بشكل أساسي بالنسبة الى علم يريد دراسة الواقع بشكل موضوعي صارم.نشوء علم القِيَم (الاكسيولوجيا) البرجوازيتمت في الفلسفة، منذ أزمان بعيدة، مُناقشة مسألة طبيعة الظواهر المتنوعة، والتي أصبحت تُسمى قيماً. لكن مشكلة القيمة كأحد الجوانب الأساسية للفلسفة وعلم القِيَم قد نشأت فقط في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. هل من قبيل المصادفة أن هذه المُشكلة كانت غائبةً في الفلسفة البرجوازية الكلاسيكية، على الرغم من أن هيوم وكانط قد أشارا الى بعض مُقدماتها الأساسية؟ على العكس من ذلك، يُمكننا أن نقول أن هذا الاتجاه في الفلسفة الحديثة الذي نشأت فيه الاكسيولوجيا قد تبلور في نواحٍ عديدة كنقيض للفكر المُهيمن في الفلسفة البرجوازية الكلاسيكية، وقبل كل شيء، كنقيضٍ لأفكار التنوير.في هذا السياق، دعونا نتتبع الطريقة التي نظر بها الماديون الفرنسيون الى مسألة النشاط الانساني والنظرة الى العالم. الانسان هو جزء من الطبيعة، وهو بالتالي كائنٌ طبيعي. ان طبيعته هي التعبير المُناسب لقواه الجوهرية-مصالحه الموجهة عقلانياً- التي تكشف عن انسجام تام مع قوانين الطبيعة العالمية. لذلك، فان الدراسة والاستيعاب العملي للموضوع الخارجي ككل مُتطابقان من الناحية النظرية مع الذات واكتشاف الانسان لذاته. وهذا يعني، عند التعبير عنه بلغة العلوم الاجتماعية، أن التحقيق الصحيح للمصالح الشخصية لكل امرئ يؤدي الى تحقيق الرفاهية للجميع. يترتب على ذلك، أن حل جميع المشاكل الاجتماعية يفترض معرفةً موضوعيةً لطبيعة الانسان والعالم. يجب على الانسان أن يجد كل مبادئ التوجه الاجتماعي في داخله. صحيح أن هذا الموقف لا يتم بلوغه الا في مُجتمع عقلاني، لكن يجب أن يُبنى على أساس التطور الموضوعي الحر للطب ......
#الفلسفة
#الماركسية
#ومسألة
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741116
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا كاتب المقال: أوليغ غريغوريفيتش دروبنيتسكي*ترجمة مالك أبوعلياان الاشارات بعد الحروف أ، ب، جـ... من عمل المُترجمفي السنوات الأخيرة، طُرِحَ السؤال حول موقف الفلسفة الماركسية تجاه ما يُسمّى بمشكلة القيمة. لا يقتصر الأمر على أن علم القِيَم axiology البرجوازي، الذي كان يتطور على مدى ثلاثة أرباع قرن، يجب أن يُحلل نقدياً. محور المسألة هو ما اذا كان علم القِيَم الماركسي مُمكناً(أ). سيكون ما يلي، مفيداً في هذا الصدد. غالباً ما يطرح المؤلفون الذين يتجاهلون تاريخ الفلسفة ويبدأون في بناء نظرية للقيمة على أساس التعميم المُباشر "لجميع الحقائق المعروفة"، غالباً ما يطرحون المسألة القيمية بالضبط كما تمت صياغتها في وقتٍ مُبكرٍ من القرن التاسع عشر.كما نرى، لا ينبغي أن ننسى أن نتعلم من درس علم القِيَم البرجوازي. من الأفضل أن نبدأ دراسة هذه المُشكلة ليس فقط من خلال تبيان ظواهر القِيَم وتعريفها، ولكن بتحليل كيف ظهرت المشكلة تاريخياً. لا يُمكن لأحد أن يشك بحقيقة أن أشياء وظواهر العالم الاجتماعي هي ذات خصائص تحتوي على قِيَم مُعينة، مثل الخير والشر، الجميل والقبيح، العدالة والظلم. مما لا شك فيه أن ظاهرة الوعي الاجتماعي، في بعض جوانبها، تشتغل باعتبارها "قيماً روحية"، أي أنها تمتلك طابع معايير التقييم. أخيراً، يُمكن دمج كل هذه الظواهر تحت مفهوم واحد يُسمى القيمة. السؤال، هو كيفية التعامل مع تحليل القِيَم: هل بأخذ حقيقة وجودها كنقطة انطلاق للتفكير النظري، أم مُحاولة اكتشاف ميكانيزم نشوئها. هل باتخاذ وجهة نظر الوعي القِيَمي ووصف العالم انطلاقاً منها، أم مُحاولة توضيح علاقة هذا الوعي بالواقع، لتحديد الى أي درجة يُمكنها بحد ذاتها أن تكشف عن طبيعة الأشياء التي تُقيّمها. سنحاول اثبات أن معيار الوعي بالقيمة غير مقبول بشكل أساسي بالنسبة الى علم يريد دراسة الواقع بشكل موضوعي صارم.نشوء علم القِيَم (الاكسيولوجيا) البرجوازيتمت في الفلسفة، منذ أزمان بعيدة، مُناقشة مسألة طبيعة الظواهر المتنوعة، والتي أصبحت تُسمى قيماً. لكن مشكلة القيمة كأحد الجوانب الأساسية للفلسفة وعلم القِيَم قد نشأت فقط في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. هل من قبيل المصادفة أن هذه المُشكلة كانت غائبةً في الفلسفة البرجوازية الكلاسيكية، على الرغم من أن هيوم وكانط قد أشارا الى بعض مُقدماتها الأساسية؟ على العكس من ذلك، يُمكننا أن نقول أن هذا الاتجاه في الفلسفة الحديثة الذي نشأت فيه الاكسيولوجيا قد تبلور في نواحٍ عديدة كنقيض للفكر المُهيمن في الفلسفة البرجوازية الكلاسيكية، وقبل كل شيء، كنقيضٍ لأفكار التنوير.في هذا السياق، دعونا نتتبع الطريقة التي نظر بها الماديون الفرنسيون الى مسألة النشاط الانساني والنظرة الى العالم. الانسان هو جزء من الطبيعة، وهو بالتالي كائنٌ طبيعي. ان طبيعته هي التعبير المُناسب لقواه الجوهرية-مصالحه الموجهة عقلانياً- التي تكشف عن انسجام تام مع قوانين الطبيعة العالمية. لذلك، فان الدراسة والاستيعاب العملي للموضوع الخارجي ككل مُتطابقان من الناحية النظرية مع الذات واكتشاف الانسان لذاته. وهذا يعني، عند التعبير عنه بلغة العلوم الاجتماعية، أن التحقيق الصحيح للمصالح الشخصية لكل امرئ يؤدي الى تحقيق الرفاهية للجميع. يترتب على ذلك، أن حل جميع المشاكل الاجتماعية يفترض معرفةً موضوعيةً لطبيعة الانسان والعالم. يجب على الانسان أن يجد كل مبادئ التوجه الاجتماعي في داخله. صحيح أن هذا الموقف لا يتم بلوغه الا في مُجتمع عقلاني، لكن يجب أن يُبنى على أساس التطور الموضوعي الحر للطب ......
#الفلسفة
#الماركسية
#ومسألة
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741116
الحوار المتمدن
مالك ابوعليا - الفلسفة الماركسية ومسألة القيمة
صلاح شومان : الابداع مصدر فائض القيمة
#الحوار_المتمدن
#صلاح_شومان تقوم شركة آبل Apple بتصميم وتصنيع وتسويق (بيع) التليفونات الذكية Smart phones و الكمبيوترات الشخصية Personal computers واللوائح الالكترونية Tablets و ملحقات الأجهزة Wearables and Accessories بالاضافة الى خدمات مابعد البيع تعتمد مراحل التصميم والتصنيع على مهندسين وتقنيين بمستوى عالي من الابداع و الكفاءة العقلية . ليس هنالك حاجة للجهد العضلي الجسدي (Proletariat بروليتاريا ) في عملية الإنتاج او التسويق. القيمة السوقية لشركة أبل تقترب من 3 ترليون دولار . وتبلغ المبيعات السنوية للشركة حوالي 365,817 بليون دولار وهو اكثر من ثلاثة اضعاف مبيعات العراق من النفط. شركة أبل تمتلك سادس أكبر اقتصاد في العالم و صافي ارباح سنوي اكثر من 152 بليون دولار. العامل هو العبء الأكثر تكلفة في عملية الإنتاج من أجل سلامة المجتمع من الضروري توفير حياة كريمة لكل أفراده النظرية خاطئة ولا تستحق الجدل ......
#الابداع
#مصدر
#فائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741903
#الحوار_المتمدن
#صلاح_شومان تقوم شركة آبل Apple بتصميم وتصنيع وتسويق (بيع) التليفونات الذكية Smart phones و الكمبيوترات الشخصية Personal computers واللوائح الالكترونية Tablets و ملحقات الأجهزة Wearables and Accessories بالاضافة الى خدمات مابعد البيع تعتمد مراحل التصميم والتصنيع على مهندسين وتقنيين بمستوى عالي من الابداع و الكفاءة العقلية . ليس هنالك حاجة للجهد العضلي الجسدي (Proletariat بروليتاريا ) في عملية الإنتاج او التسويق. القيمة السوقية لشركة أبل تقترب من 3 ترليون دولار . وتبلغ المبيعات السنوية للشركة حوالي 365,817 بليون دولار وهو اكثر من ثلاثة اضعاف مبيعات العراق من النفط. شركة أبل تمتلك سادس أكبر اقتصاد في العالم و صافي ارباح سنوي اكثر من 152 بليون دولار. العامل هو العبء الأكثر تكلفة في عملية الإنتاج من أجل سلامة المجتمع من الضروري توفير حياة كريمة لكل أفراده النظرية خاطئة ولا تستحق الجدل ......
#الابداع
#مصدر
#فائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741903
الحوار المتمدن
صلاح شومان - الابداع مصدر فائض القيمة
احزاب ومنظمات شيوعية و عمالية : عن الخبرة القيِّمة المستنبطة من الإضرابات والمظاهرات الكبيرة لطبقة كازاخستان العاملة وشعبه
#الحوار_المتمدن
#احزاب_ومنظمات_شيوعية_و_عمالية بيان مشترك لأحزاب شيوعية و عماليةعن الخبرة القيِّمة المستنبطة من الإضرابات والمظاهرات الكبيرة لطبقة كازاخستان العاملة وشعبه 1) في بداية عام 2022، اهتزت كازاخستان، جمهورية آسيا الوسطى السوفيتية السابقة هذه، من التحركات العمالية الشعبية الكبيرة، التي يتواجد سببها في المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المحتدمة التي يعيشها العمال منذ إعادة تنصيب الرأسمالية، بعد انقضاء 30 عاماً على الثورة المضادة وتفكيك الاتحاد السوفييتي، عندما انتقلت السلطة ووسائل الإنتاج إلى أيدي رأس المال، حيث تسيطر الاحتكارات متعددة الجنسيات الآن على جزء كبير على قطاع الصناعات الاستخراجية في الاقتصاد. 2) نُعرب نحن الأحزاب الشيوعية والعمالية الموقعة على هذا البيان المشترك عن تضامننا مع المطالب الاقتصادية والسياسية العادلة للمتظاهرين الذين طالبوا بزيادة الأجور والمعاشات التقاعدية وخفض أسعار المحروقات و حد سن التقاعد، و إلغاء نتائج الخصخصة، مطالبين باتخاذ إجراءات دعم للعاطلين عن العمل و إطلاق الحريات والحقوق النقابية والسياسية. و نحيي بنحو خاص العمال الصناعيين في غرب كازاخستان، الذين مثَّلوا "قلبَ" هذه التحرك الشعبي العظيم. 3) حاولت القوى البرجوازية استغلالها في سياق نزاعها حول تقاسم "فطيرة" سلطتها الاقتصادية والسياسية، أثناء التحركات التي جرت في ألماتي وجنوب كازاخستان، 4) إن تدخل روسيا العسكري غير المقبول من خلال منظمة معاهدة الأمن الجماعي التي تقودها، جرى من أجل ردع اهتزاز السلطة البرجوازية في ظروف احتدام المزاحمة الإمبريالية في منطقة آسيا الوسطى الحساسة، التي تشكل ميداناً للصراع بين الاحتكارات العاتية والدول الرأسمالية كما هي الولايات المتحدة. 5) لقد سهّل وجود قوات منظمة معاهدة الأمن الجماعي قمع التحركات الشعبية من قبل الدولة البرجوازية. يُظهر هذا التطور برمته الطابع الطبقي لهذه الأحلاف الدولية، التي تُبنى مثل فوق أرضية الرأسمالية على غرار حلفي الاتحاد الأوروبي و الناتو، و هي التي تتمثل مهمتها الأساسية في الحفاظ على السلطة البرجوازية في كل بلد وفي الحلف ككل، من أجل مواصلة الاستغلال الطبقي للعمال. حيث يثبت من حالة كازاخستان اﻷ-;-خيرة، أن وجود و نشاط هذه الأحلاف هو مناهض للشعوب و مُدان. 6) و فيما يتعلق بمحاولات القوى الإمبريالية الساعية لاستغلال التحركات العمالية لمصالحها الخاصة، و التسبُّب ﺑ-;-"ثورات ملونة"، فإن أحزابنا تؤكد أن باﻹ-;-مكان إبطال قيام هذه التدخلات عبر الدفاع عن استقلالية نضال الطبقة العاملة و رفض تشبيكه السياسي- الأيديولوجي - التنظيمي مع أي قوة إقليمية أو دولية و عبر عدم وصم أي تحرك شعبي. لا يمكن للحركة الشيوعية الأممية أن تبحث عن صداقات داخل العالم الإمبريالي، ولا يمكنها أن تؤجل الصراع الطبقي بذريعة توازن القوى الدولي. و من جهة أخرى، فإن واجب الحركة الشيوعية هو حماية التحركات الاجتماعية من مخططات الحكومات البرجوازية و من التناقضات البرجوازية البينية وأن تكون متيقِّظة في هذا الشأن. 7) تُظهر التطورات في كازاخستان ضرورة وجود حزب شيوعي قوي في كل بلد، مع برنامج ثوري وعلاقات قوية مع الطبقة العاملة، حزبٍ قادر على حشد و تحريك قوى عمالية شعبية، ضد الرأسمالية والاحتكارات، ليتمكن النضال الشعبي من حيازة النجاعة، لكي ينير طريق الاشتراكية التي هي البديل الوحيد للهمجية الرأسمالية.< ......
#الخبرة
#القيِّمة
#المستنبطة
#الإضرابات
#والمظاهرات
#الكبيرة
#لطبقة
#كازاخستان
#العاملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744286
#الحوار_المتمدن
#احزاب_ومنظمات_شيوعية_و_عمالية بيان مشترك لأحزاب شيوعية و عماليةعن الخبرة القيِّمة المستنبطة من الإضرابات والمظاهرات الكبيرة لطبقة كازاخستان العاملة وشعبه 1) في بداية عام 2022، اهتزت كازاخستان، جمهورية آسيا الوسطى السوفيتية السابقة هذه، من التحركات العمالية الشعبية الكبيرة، التي يتواجد سببها في المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المحتدمة التي يعيشها العمال منذ إعادة تنصيب الرأسمالية، بعد انقضاء 30 عاماً على الثورة المضادة وتفكيك الاتحاد السوفييتي، عندما انتقلت السلطة ووسائل الإنتاج إلى أيدي رأس المال، حيث تسيطر الاحتكارات متعددة الجنسيات الآن على جزء كبير على قطاع الصناعات الاستخراجية في الاقتصاد. 2) نُعرب نحن الأحزاب الشيوعية والعمالية الموقعة على هذا البيان المشترك عن تضامننا مع المطالب الاقتصادية والسياسية العادلة للمتظاهرين الذين طالبوا بزيادة الأجور والمعاشات التقاعدية وخفض أسعار المحروقات و حد سن التقاعد، و إلغاء نتائج الخصخصة، مطالبين باتخاذ إجراءات دعم للعاطلين عن العمل و إطلاق الحريات والحقوق النقابية والسياسية. و نحيي بنحو خاص العمال الصناعيين في غرب كازاخستان، الذين مثَّلوا "قلبَ" هذه التحرك الشعبي العظيم. 3) حاولت القوى البرجوازية استغلالها في سياق نزاعها حول تقاسم "فطيرة" سلطتها الاقتصادية والسياسية، أثناء التحركات التي جرت في ألماتي وجنوب كازاخستان، 4) إن تدخل روسيا العسكري غير المقبول من خلال منظمة معاهدة الأمن الجماعي التي تقودها، جرى من أجل ردع اهتزاز السلطة البرجوازية في ظروف احتدام المزاحمة الإمبريالية في منطقة آسيا الوسطى الحساسة، التي تشكل ميداناً للصراع بين الاحتكارات العاتية والدول الرأسمالية كما هي الولايات المتحدة. 5) لقد سهّل وجود قوات منظمة معاهدة الأمن الجماعي قمع التحركات الشعبية من قبل الدولة البرجوازية. يُظهر هذا التطور برمته الطابع الطبقي لهذه الأحلاف الدولية، التي تُبنى مثل فوق أرضية الرأسمالية على غرار حلفي الاتحاد الأوروبي و الناتو، و هي التي تتمثل مهمتها الأساسية في الحفاظ على السلطة البرجوازية في كل بلد وفي الحلف ككل، من أجل مواصلة الاستغلال الطبقي للعمال. حيث يثبت من حالة كازاخستان اﻷ-;-خيرة، أن وجود و نشاط هذه الأحلاف هو مناهض للشعوب و مُدان. 6) و فيما يتعلق بمحاولات القوى الإمبريالية الساعية لاستغلال التحركات العمالية لمصالحها الخاصة، و التسبُّب ﺑ-;-"ثورات ملونة"، فإن أحزابنا تؤكد أن باﻹ-;-مكان إبطال قيام هذه التدخلات عبر الدفاع عن استقلالية نضال الطبقة العاملة و رفض تشبيكه السياسي- الأيديولوجي - التنظيمي مع أي قوة إقليمية أو دولية و عبر عدم وصم أي تحرك شعبي. لا يمكن للحركة الشيوعية الأممية أن تبحث عن صداقات داخل العالم الإمبريالي، ولا يمكنها أن تؤجل الصراع الطبقي بذريعة توازن القوى الدولي. و من جهة أخرى، فإن واجب الحركة الشيوعية هو حماية التحركات الاجتماعية من مخططات الحكومات البرجوازية و من التناقضات البرجوازية البينية وأن تكون متيقِّظة في هذا الشأن. 7) تُظهر التطورات في كازاخستان ضرورة وجود حزب شيوعي قوي في كل بلد، مع برنامج ثوري وعلاقات قوية مع الطبقة العاملة، حزبٍ قادر على حشد و تحريك قوى عمالية شعبية، ضد الرأسمالية والاحتكارات، ليتمكن النضال الشعبي من حيازة النجاعة، لكي ينير طريق الاشتراكية التي هي البديل الوحيد للهمجية الرأسمالية.< ......
#الخبرة
#القيِّمة
#المستنبطة
#الإضرابات
#والمظاهرات
#الكبيرة
#لطبقة
#كازاخستان
#العاملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744286
الحوار المتمدن
احزاب ومنظمات شيوعية و عمالية - عن الخبرة القيِّمة المستنبطة من الإضرابات والمظاهرات الكبيرة لطبقة كازاخستان العاملة وشعبه
مصطفى كاظم الزيدي : القيمة القانونية للبصمة الوارثية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كاظم_الزيدي الدم اساس الحياة تتم من خلالة العمليات الحيوية كافة التي يحتاجها الجسم ولاتقتصر اهمية الدم على هذة الناحية فقط بل اصبحت اهميته واسعة الافاق تمتد اثارها الى الروابط الاجتماعية وتحديد المراكز القانونية في قضايا الاحوال الشخصية اذ تعمقت الابحاث العلمية في هذا المجال واصبح لفحص الدم قيمة قانونية معتبرة ومتميزة كدليل مهم في قضايا تنازع البنوة الى جانب الادلة العلمية الاخرى غير ان التطور الهائل الذي وصل اليه التقدم العلمي لاسيما في مجال الطب كشف عن ادلة تصلح لاثبات الكثير من النزاعات في قضايا الاحوال الشخصية ومنها البصمة الوراثيةوالتي تعتمد في قضايل اثبات النسب ومن اهم المسائل التي ناقشها العلماء منذ ظهور البصمة الوراثية هي محاولات اعطاء تعريف دقيق وشامل يفصح عن ماهيه هذا الاكتشاف الحديث الذي ابهر العالم والبصمة الجينية هي بصمة الحامض النووي والجينات هي الاساس الجزئي التي تنتقل الرسالة الوراثية من جيل لاخر وقد سمي بالمض النووي لوجوده وتمركزة في نوبة خلايا الكائنات الحية جميعا والحامض النووي للانسان موجود في نواة الخلية مشتق من كل من الاب والام وتتميز البصمة الوراثية بعدة خصائص ابرزها انه يمكن اجراء الفحوصات على عينات ضئيلة من سوائل الجسم المختلفة وان البصمة الوراثية لاتتغير من خلية الى اخرى في جسم الانسان والنتيجة النهائية لعمل البصمة الوراثية تكون على صورة خطوط عريضة تختلف في السمك والمسافةوقد اثبت الطب الحديث ان نتيجة البصمة الوراثية قطعية لاتقبل التردد لانه يثبت النسب او ينفيه بنسبة 99% وان نتائج تحاليل البصمة الوراثية تعد من الوسائل العلمية الحديثة التي فرضت نفسها في اثبات قضايا النسب الى جانب الادلة التقليدية ولم يرد نصا صريحا في قوانين الاحوال الشخصية والاثبات بشان البصمة الوراثية الا ان المشرع العراقي فسح المجال امام القاضي للاستعانة بوسائل الاثبات الحديثة والوسائل العلمية في قضايا اثبات النسب ونجد من الضروري على المشرع العراقي تعديل القانون وتنظيم مسالة البصمة الوراثية بصورة محكمة ومفصلة على غرار قوانين قطر والكويت ويحدد قيمتها القانونية . ......
#القيمة
#القانونية
#للبصمة
#الوارثية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745487
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كاظم_الزيدي الدم اساس الحياة تتم من خلالة العمليات الحيوية كافة التي يحتاجها الجسم ولاتقتصر اهمية الدم على هذة الناحية فقط بل اصبحت اهميته واسعة الافاق تمتد اثارها الى الروابط الاجتماعية وتحديد المراكز القانونية في قضايا الاحوال الشخصية اذ تعمقت الابحاث العلمية في هذا المجال واصبح لفحص الدم قيمة قانونية معتبرة ومتميزة كدليل مهم في قضايا تنازع البنوة الى جانب الادلة العلمية الاخرى غير ان التطور الهائل الذي وصل اليه التقدم العلمي لاسيما في مجال الطب كشف عن ادلة تصلح لاثبات الكثير من النزاعات في قضايا الاحوال الشخصية ومنها البصمة الوراثيةوالتي تعتمد في قضايل اثبات النسب ومن اهم المسائل التي ناقشها العلماء منذ ظهور البصمة الوراثية هي محاولات اعطاء تعريف دقيق وشامل يفصح عن ماهيه هذا الاكتشاف الحديث الذي ابهر العالم والبصمة الجينية هي بصمة الحامض النووي والجينات هي الاساس الجزئي التي تنتقل الرسالة الوراثية من جيل لاخر وقد سمي بالمض النووي لوجوده وتمركزة في نوبة خلايا الكائنات الحية جميعا والحامض النووي للانسان موجود في نواة الخلية مشتق من كل من الاب والام وتتميز البصمة الوراثية بعدة خصائص ابرزها انه يمكن اجراء الفحوصات على عينات ضئيلة من سوائل الجسم المختلفة وان البصمة الوراثية لاتتغير من خلية الى اخرى في جسم الانسان والنتيجة النهائية لعمل البصمة الوراثية تكون على صورة خطوط عريضة تختلف في السمك والمسافةوقد اثبت الطب الحديث ان نتيجة البصمة الوراثية قطعية لاتقبل التردد لانه يثبت النسب او ينفيه بنسبة 99% وان نتائج تحاليل البصمة الوراثية تعد من الوسائل العلمية الحديثة التي فرضت نفسها في اثبات قضايا النسب الى جانب الادلة التقليدية ولم يرد نصا صريحا في قوانين الاحوال الشخصية والاثبات بشان البصمة الوراثية الا ان المشرع العراقي فسح المجال امام القاضي للاستعانة بوسائل الاثبات الحديثة والوسائل العلمية في قضايا اثبات النسب ونجد من الضروري على المشرع العراقي تعديل القانون وتنظيم مسالة البصمة الوراثية بصورة محكمة ومفصلة على غرار قوانين قطر والكويت ويحدد قيمتها القانونية . ......
#القيمة
#القانونية
#للبصمة
#الوارثية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745487
الحوار المتمدن
مصطفى كاظم الزيدي - القيمة القانونية للبصمة الوارثية
عبد الهادي الشاوي : فائض القيمة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي ان فائض القيمة يمثل القيمة الزائدة التي يخلقها جهد العمال زيادة عن قيمة قوة عملهم الذي هو الأجر الذي يأخذه العمال من ارباب العمل والذي يستأثر به الرأسماليون دون مقابل .اذن القيمة الزائدة هي مصدر الربح الذي ينمي ثروة الصناعيين والتجار والمصرفيين وكبار ملاك الاراضي . ان العامل في النظام الرأسمالي لكونه لا يملك وسائل الانتاج فهو مضطر الى بيع قوة عمله الى مالكي وسائل , وهذا يعني ان الجهد الذي يبذله العامل المأجور ضمن وقت العمل الضروري , عمل زائد لا يأخذ عنه اي اجر .ان العلاقة النسبية بين القيمة الزائدة ورأس المال المتغير , اي النسبة بين القيمة الزائدة والقيمة المنتجة في وقت العمل الضروري تكون معدل القيمة الزائدة , وهذا المعدل الذي يعكس درجة الاستغلال . وتبعا لأسلوب زيادة درجة الاستغلال تنقسم القيمة الزائدة الى قيمة زائدة مطلقة وهي التي تنتج عن طريق زيادة ساعات العمل .ان الرأسماليين في الواقع يستحوذون على جزء من القيمة الضرورية لإعادة انتاج قوة العمل , ذلك ان الاجور هي في الغالب اقل من قيمة قوة العمل . (لقد كشف ماركس في مؤلفه - رأس المال – جوهر الاستغلال الرأسمالي , حيث برهن على ان الحصول على القيمة الزائدة وزيادتها هو الهدف المباشر للإنتاج الرأسمالي , ولذا فما دامت الرأسمالية موجودة فان استغلال البروليتاريا سيشتد حتما ).اما في الاشتراكية فلا توجد ملكية خاصة لوسائل الانتاج ولا يوجد استغلال للإنسان من قبل الانسان , وبالتالي لا توجد قيمة زائدة حيث يعمل الشغيلة لأنفسهم وللمجتمع كله .وينقسم الانتاج الذي يحققونه الى قسمين : 1) المنتوج الذي يوزع بين العمال تبعا لكمية ونوعية عملهم , ويخدم تأمين حاجاتهم الشخصية .2) والمنتوج الثاني الذي يستخدم للحاجات الاجتماعية لتوسيع الانتاج الاشتراكي وتطوير التعليم والخدمات الصحية والضمان الاجتماعي وغيره . وهكذا يخدم المنتوج المخصص للمجتمع تأمين حاجات الشغيلة ... ......
#فائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745898
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي ان فائض القيمة يمثل القيمة الزائدة التي يخلقها جهد العمال زيادة عن قيمة قوة عملهم الذي هو الأجر الذي يأخذه العمال من ارباب العمل والذي يستأثر به الرأسماليون دون مقابل .اذن القيمة الزائدة هي مصدر الربح الذي ينمي ثروة الصناعيين والتجار والمصرفيين وكبار ملاك الاراضي . ان العامل في النظام الرأسمالي لكونه لا يملك وسائل الانتاج فهو مضطر الى بيع قوة عمله الى مالكي وسائل , وهذا يعني ان الجهد الذي يبذله العامل المأجور ضمن وقت العمل الضروري , عمل زائد لا يأخذ عنه اي اجر .ان العلاقة النسبية بين القيمة الزائدة ورأس المال المتغير , اي النسبة بين القيمة الزائدة والقيمة المنتجة في وقت العمل الضروري تكون معدل القيمة الزائدة , وهذا المعدل الذي يعكس درجة الاستغلال . وتبعا لأسلوب زيادة درجة الاستغلال تنقسم القيمة الزائدة الى قيمة زائدة مطلقة وهي التي تنتج عن طريق زيادة ساعات العمل .ان الرأسماليين في الواقع يستحوذون على جزء من القيمة الضرورية لإعادة انتاج قوة العمل , ذلك ان الاجور هي في الغالب اقل من قيمة قوة العمل . (لقد كشف ماركس في مؤلفه - رأس المال – جوهر الاستغلال الرأسمالي , حيث برهن على ان الحصول على القيمة الزائدة وزيادتها هو الهدف المباشر للإنتاج الرأسمالي , ولذا فما دامت الرأسمالية موجودة فان استغلال البروليتاريا سيشتد حتما ).اما في الاشتراكية فلا توجد ملكية خاصة لوسائل الانتاج ولا يوجد استغلال للإنسان من قبل الانسان , وبالتالي لا توجد قيمة زائدة حيث يعمل الشغيلة لأنفسهم وللمجتمع كله .وينقسم الانتاج الذي يحققونه الى قسمين : 1) المنتوج الذي يوزع بين العمال تبعا لكمية ونوعية عملهم , ويخدم تأمين حاجاتهم الشخصية .2) والمنتوج الثاني الذي يستخدم للحاجات الاجتماعية لتوسيع الانتاج الاشتراكي وتطوير التعليم والخدمات الصحية والضمان الاجتماعي وغيره . وهكذا يخدم المنتوج المخصص للمجتمع تأمين حاجات الشغيلة ... ......
#فائض
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745898
الحوار المتمدن
عبد الهادي الشاوي - فائض القيمة
مالك ابوعليا : الماركسية ومسألة القيمة: مُقاربة نظرية
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا كاتب المقالة: الماركسي السوفييتي فلاديمير فلاسوفيتش شيفيرنادزة*ترجمة: مالك أبوعلياان مسألة تطوير نظرية القيمة الماركسية اللينينية، والحاجة الى تعريف علمي دقيق وصارم للموضوع المُراد بحثه، وأداوته المفاهيمية ومقولاته الفردية، وتحديد مكان هذه المقولات في منظومة المعرفة العلمية، هي أُمور تطرح نفسها فيما يتعلق بعددٍ من المسائل المُلحة التي تشغل بال العديد من الفلاسيفة الماركسيين. ليس أقل أهميةً بمكان، في هذا الصدد، حقيقة أن هذه المسائل تحتل مكانةً بارزةً في الأدب الفلسفي والسوسيولوجي البرجوازي المُعاصر. تُعالج النظريات الاكسيولوجية البرجوازية المُختلفة الموجودة الآن، والتي لا تتضمن "مفاهيم القيمة" (أنظمة نظرية) فقط، بل و"مُقاربات حول القيمة" (المسائل في منهجية البحث) كذلك، نقول، تُعالج مجموعةً كبيرةً من المشكلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية-النفسية والأخلاقية والجمالية والدينية وغيرها. يقوم الآيديولوجيين البرجوازيين بتشويه هذه المشكلات بطريقةٍ مثالية، في حين يكتسب تفسيرها نبرةً مُعاديةً للشيوعية بشكلٍ مُتزايد، ويستمرون في مُمارسة تأثير مخفي على ملايين من الناس غير المُتمرسين فلسفياً في البلدان الرأسمالية.طَرَحَت الحاجة الى النضال ضد الايديولوجيا البرجوازية أمام الفلاسفة الماركسيين مهمة تقديم تفسير نقدي لـ"نظريات القِيَم" التي تطورت على نطاقٍ واسعٍ في الكتابات البرجوازية. تتضمن هذه المهمة البحث عن تعريف علمي صارم لمفاهيم أساسية مُعينة، والتي كان الكثير منها يُطبّق في العادة حتى الآن فقط في معناها اليومي ولم تتطلب تعريفاً صارماً(1). يتعلق هذا بمفهوم "القيمة" نفسها، وكذلك بالمصطلحات المُشتقة منها: "القيمة الايجابية" و"القيمة السلبية"، الخ. ستطرح هذه المقالة فقط مُقاربة عامة لمسألة القيمة ولحل بعض المسائل الأساسية.إن كُلاً من طرح مسألة "القِيَم" وحقيقة أن الفلاسفة البرجوازيون يعالجونها بطريقة خاصة للغاية، لهما جذور في العلاقات الطبقية ذات الطبيعة الاجتماعية-الاقتصادية والسياسية، وفي تقاليد مُعينة.يُمكن ايجاد مفهوم "القيمة" في بواكير الفلسفة القديمة، ولكن تطور هذا المفهوم، وحتى الوقت الذي تمايزت فيه "مسألة القيمة" كجزء من الفلسفة، ثم تحولها الى "نظرية القيمة" باعتبارها مجالاً مُستقلاً "الاكسيولوجيا"، كان له تاريخ استثنائي للغاية. يُمكن للمرء أن يقول أن طرح وتطوير "نظريات القيمة" البرجوازية، والمُقاربة الاكسيولوجية لهذه المسألة في الفلسفة البرجوازية الأوروبية بدأ في النصف الأخير من القرن التاسع عشر (رودولف هيرمان لوتزه Rudolf Hermann Lotze 1817-1881، وفريدريك نيتشه 1844-1900، فيلهلم فيندلباند W. Windelband 1848-1915، ماكس فيبر 1864-1920، هينريك ريكرت 1863-1936، ماكس شيلر Max Scheler 1847-1928، نيكولاي هارتمان Nikolai Hartmann 1882-1950، وآخرين). كان أول عمل تركيبي الى حدٍ ما حول مسألة القيمة في السوسيولوجيا البرجوازية الأمريكية، على الرغم من أنه لم يكن دراسةً خاصةً في الاكسيولوجيا، هو كتاب فلوريان زنانيكي Florian Znaniecki وويليام توماس William I. Thomas (الفلاح البولندي في أوروبا وأمريكا) الذي نُشِرَ عام 1918.في البداية، تضمّنت "مُقاربة القِيَم"، في مُعظمها، المجالات الأخلاقية والاجتماعية والدينية فقط، وتألفت من جهود لتقديم تحليل لِقَيَم مُعينة (اجتماعية، ثقافية، علمية، أخلاقية، جمالية، دينية، الخ) زُعِمَ أنها مُحددات نهائية لسلوك الانسان في المُجتمع وللتطور الاجتماعي نفسه، ووُضِعَت مقابل نظرية القوانين المادية الموضوعي ......
#الماركسية
#ومسألة
#القيمة:
#مُقاربة
#نظرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746677
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا كاتب المقالة: الماركسي السوفييتي فلاديمير فلاسوفيتش شيفيرنادزة*ترجمة: مالك أبوعلياان مسألة تطوير نظرية القيمة الماركسية اللينينية، والحاجة الى تعريف علمي دقيق وصارم للموضوع المُراد بحثه، وأداوته المفاهيمية ومقولاته الفردية، وتحديد مكان هذه المقولات في منظومة المعرفة العلمية، هي أُمور تطرح نفسها فيما يتعلق بعددٍ من المسائل المُلحة التي تشغل بال العديد من الفلاسيفة الماركسيين. ليس أقل أهميةً بمكان، في هذا الصدد، حقيقة أن هذه المسائل تحتل مكانةً بارزةً في الأدب الفلسفي والسوسيولوجي البرجوازي المُعاصر. تُعالج النظريات الاكسيولوجية البرجوازية المُختلفة الموجودة الآن، والتي لا تتضمن "مفاهيم القيمة" (أنظمة نظرية) فقط، بل و"مُقاربات حول القيمة" (المسائل في منهجية البحث) كذلك، نقول، تُعالج مجموعةً كبيرةً من المشكلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية-النفسية والأخلاقية والجمالية والدينية وغيرها. يقوم الآيديولوجيين البرجوازيين بتشويه هذه المشكلات بطريقةٍ مثالية، في حين يكتسب تفسيرها نبرةً مُعاديةً للشيوعية بشكلٍ مُتزايد، ويستمرون في مُمارسة تأثير مخفي على ملايين من الناس غير المُتمرسين فلسفياً في البلدان الرأسمالية.طَرَحَت الحاجة الى النضال ضد الايديولوجيا البرجوازية أمام الفلاسفة الماركسيين مهمة تقديم تفسير نقدي لـ"نظريات القِيَم" التي تطورت على نطاقٍ واسعٍ في الكتابات البرجوازية. تتضمن هذه المهمة البحث عن تعريف علمي صارم لمفاهيم أساسية مُعينة، والتي كان الكثير منها يُطبّق في العادة حتى الآن فقط في معناها اليومي ولم تتطلب تعريفاً صارماً(1). يتعلق هذا بمفهوم "القيمة" نفسها، وكذلك بالمصطلحات المُشتقة منها: "القيمة الايجابية" و"القيمة السلبية"، الخ. ستطرح هذه المقالة فقط مُقاربة عامة لمسألة القيمة ولحل بعض المسائل الأساسية.إن كُلاً من طرح مسألة "القِيَم" وحقيقة أن الفلاسفة البرجوازيون يعالجونها بطريقة خاصة للغاية، لهما جذور في العلاقات الطبقية ذات الطبيعة الاجتماعية-الاقتصادية والسياسية، وفي تقاليد مُعينة.يُمكن ايجاد مفهوم "القيمة" في بواكير الفلسفة القديمة، ولكن تطور هذا المفهوم، وحتى الوقت الذي تمايزت فيه "مسألة القيمة" كجزء من الفلسفة، ثم تحولها الى "نظرية القيمة" باعتبارها مجالاً مُستقلاً "الاكسيولوجيا"، كان له تاريخ استثنائي للغاية. يُمكن للمرء أن يقول أن طرح وتطوير "نظريات القيمة" البرجوازية، والمُقاربة الاكسيولوجية لهذه المسألة في الفلسفة البرجوازية الأوروبية بدأ في النصف الأخير من القرن التاسع عشر (رودولف هيرمان لوتزه Rudolf Hermann Lotze 1817-1881، وفريدريك نيتشه 1844-1900، فيلهلم فيندلباند W. Windelband 1848-1915، ماكس فيبر 1864-1920، هينريك ريكرت 1863-1936، ماكس شيلر Max Scheler 1847-1928، نيكولاي هارتمان Nikolai Hartmann 1882-1950، وآخرين). كان أول عمل تركيبي الى حدٍ ما حول مسألة القيمة في السوسيولوجيا البرجوازية الأمريكية، على الرغم من أنه لم يكن دراسةً خاصةً في الاكسيولوجيا، هو كتاب فلوريان زنانيكي Florian Znaniecki وويليام توماس William I. Thomas (الفلاح البولندي في أوروبا وأمريكا) الذي نُشِرَ عام 1918.في البداية، تضمّنت "مُقاربة القِيَم"، في مُعظمها، المجالات الأخلاقية والاجتماعية والدينية فقط، وتألفت من جهود لتقديم تحليل لِقَيَم مُعينة (اجتماعية، ثقافية، علمية، أخلاقية، جمالية، دينية، الخ) زُعِمَ أنها مُحددات نهائية لسلوك الانسان في المُجتمع وللتطور الاجتماعي نفسه، ووُضِعَت مقابل نظرية القوانين المادية الموضوعي ......
#الماركسية
#ومسألة
#القيمة:
#مُقاربة
#نظرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746677
الحوار المتمدن
مالك ابوعليا - الماركسية ومسألة القيمة: مُقاربة نظرية
فواد الكنجي : القيمة الجمالية للاحتفال بيوم اكيتو هو بث الوعي القومي بين أبناء الأمة الاشورية
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي الاحتفال بيوم (اكيتو) كمناسبة قومية (للاشوريين) مبدأ مقرر يعزز القيم الروحية في ذات الإنسان وهو يعيش في هذا العالم المتعدد الأجناس والأطياف؛ ليكون هذا اليوم فرصة لتقارب والبحث في أحاديث التاريخ ليعلم الأجيال المعاصرة جذورهم وأصولهم وعاداتهم وتقاليدهم ليحسنوا الاقتداء بالجوانب المشرق من حضارتهم (الاشورية) في (بلاد اشور – بلاد وادي الرافدين – العراق الحالي) الذين مجدوا أعيادهم بشكل الذي يليق بأمجادهم الخالدة. إنها حقا فرصة طيبة لتذكر ولتذكير من أجل بناء مقومات الأمة وتثقيف أبنائها وإشراكهم بما يتيح لهم تنمية مفاهيم متقدمة للحضارة لبناء مستقبلهم وتحقيق طموحاتهم في حق تقرير المصير والحرية وفي زيادة الوعي العام للمجتمع (الاشوري)، ليدركوا مدى أهمية ذلك لتطويره وتوسيع مدارك الإنسان (الاشوري) والحفاظ على أمنه وسلامته ومستقبلة بهدف الحصول علي شتى وسائل الدعم ومؤازرة المجتمعات الأخرى لتحقيق أهدافهم في الحرية والاستقلال .فأكثر من سبعة ألاف عام من (التاريخ الأشوري في بلاد وادي الرافدين) وحتى الآن؛ مازالت هذه الحضارة مركز اشعاء وتنوير يشع العالم والبشرية بشمس المعارف بما تم ابتكاره وصناعته وتدوينه ونشره وبما جرى وحدث على هذا المسرح من أحداث وأفعال وأعمال مهمة ابتدءا من نشأت الزراعة.. والحرف اليدوية.. والصناعات ومنها صناعة الخزف المطلي المصقول.. وصناعة الحلي والحديد.. والتجارة.. والفن.. وابتكار الحروف الهجائية والكتابة.. والآداب.. والموسيقى.. والنحت.. والهندسة.. وتشريع القوانين والشرائع السماوية.. وعلوم الرياضة.. والطب.. والهندسة.. والفلك.. وغيرها من المعارف، ومن هذه الانجازات استمدت منها وعلى مدى قرون كل الحضارات الأخرى في (أوربا) و(أمريكا) عن طريق (كريت) و(اليونان) و(الرومان)؛ وهذه الحضارات لم ينشئوا ولم يبتكروا الحضارة بقدر ما ورثوه من (الحضارة الاشورية) أكثر مما ابتدعوه؛ هذه حقيقة يجب إن تقال في كل مقام ومناسبة؛ لان كل الوثائق التاريخية تؤكد ذلك؛ وهذا ما قاله وأكده الباحث الكبير (ولي ديورانت) في موسوعته الشهيرة (قصة الحضارة)، فالتاريخ الذي يتداول اليوم هو إنتاج (المستشرقين الغربيين) الذي غزوا (بلاد وادي الرافدين) ونقبوا عن (الآثار الاشورية) وصاغوا النتائج وفق غاياتهم – لا كما هي الحقيقة – رغم إن ما اكتشف إلى يومنا هذا لم يتجاوز عن خمسة بالمائة من (الآثار الاشورية) فحسب؛ لنجد بان اغلب (الميثيولوجيا الاشورية) اقتبس منها لبناء مفاهيم الديانات ومعتقدات التي نشأة في العالم وتحديدا في (أسيا) كما نجد ذلك في كتاب (التوراة) و(الإنجيل) و(القران)؛ لتكون لـ(ميثيولوجيا الاشورية) دورا كبيرا في تطور المعرفة عند الإنسان ومنها (قصة الخلق – إينوما إيليش) التي تستمد من طقوسها احتفالات (اكيتو) التي نتناولها في هذا المقال . فـ(الاشوريون) اعتادوا الاحتفال بأعيادهم وفق عادات وتقاليد ومناسبات خاصة بهم؛ فأقاموا لكل مناسبة مراسيم خاصة وبشكل ثابت لما تمثله هذه المناسبة وتلك من قيم معنوية وشعور واعتزاز بكيانهم وشخصيتهم فضلا عما لهذه المناسبات من مدلولات دينية.. واجتماعية.. وثقافية.. ناهيك عن الجانب السياسي والوطني منها. الأساطير التي اعتمدت لتنظيم طقوس الاحتفال بعيد اكيتو ومن تلك العادات والتقاليد الثابتة عند (الاشوريين) هو الاحتفال بـ(عيد اكيتوا) الذي يصادف في (الأول من نيسان) سنويا كأول يوم من (بداية أيام السنة الاشورية)؛ والذي يمثل كرمز لميلاد الأرض والحياة؛ ولعظمة وقدسية هذا اليوم لديهم كانت هذه (الاحتفالات) من أعظم الاحتفالات تقام في بلاده ......
#القيمة
#الجمالية
#للاحتفال
#بيوم
#اكيتو
#الوعي
#القومي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751308
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي الاحتفال بيوم (اكيتو) كمناسبة قومية (للاشوريين) مبدأ مقرر يعزز القيم الروحية في ذات الإنسان وهو يعيش في هذا العالم المتعدد الأجناس والأطياف؛ ليكون هذا اليوم فرصة لتقارب والبحث في أحاديث التاريخ ليعلم الأجيال المعاصرة جذورهم وأصولهم وعاداتهم وتقاليدهم ليحسنوا الاقتداء بالجوانب المشرق من حضارتهم (الاشورية) في (بلاد اشور – بلاد وادي الرافدين – العراق الحالي) الذين مجدوا أعيادهم بشكل الذي يليق بأمجادهم الخالدة. إنها حقا فرصة طيبة لتذكر ولتذكير من أجل بناء مقومات الأمة وتثقيف أبنائها وإشراكهم بما يتيح لهم تنمية مفاهيم متقدمة للحضارة لبناء مستقبلهم وتحقيق طموحاتهم في حق تقرير المصير والحرية وفي زيادة الوعي العام للمجتمع (الاشوري)، ليدركوا مدى أهمية ذلك لتطويره وتوسيع مدارك الإنسان (الاشوري) والحفاظ على أمنه وسلامته ومستقبلة بهدف الحصول علي شتى وسائل الدعم ومؤازرة المجتمعات الأخرى لتحقيق أهدافهم في الحرية والاستقلال .فأكثر من سبعة ألاف عام من (التاريخ الأشوري في بلاد وادي الرافدين) وحتى الآن؛ مازالت هذه الحضارة مركز اشعاء وتنوير يشع العالم والبشرية بشمس المعارف بما تم ابتكاره وصناعته وتدوينه ونشره وبما جرى وحدث على هذا المسرح من أحداث وأفعال وأعمال مهمة ابتدءا من نشأت الزراعة.. والحرف اليدوية.. والصناعات ومنها صناعة الخزف المطلي المصقول.. وصناعة الحلي والحديد.. والتجارة.. والفن.. وابتكار الحروف الهجائية والكتابة.. والآداب.. والموسيقى.. والنحت.. والهندسة.. وتشريع القوانين والشرائع السماوية.. وعلوم الرياضة.. والطب.. والهندسة.. والفلك.. وغيرها من المعارف، ومن هذه الانجازات استمدت منها وعلى مدى قرون كل الحضارات الأخرى في (أوربا) و(أمريكا) عن طريق (كريت) و(اليونان) و(الرومان)؛ وهذه الحضارات لم ينشئوا ولم يبتكروا الحضارة بقدر ما ورثوه من (الحضارة الاشورية) أكثر مما ابتدعوه؛ هذه حقيقة يجب إن تقال في كل مقام ومناسبة؛ لان كل الوثائق التاريخية تؤكد ذلك؛ وهذا ما قاله وأكده الباحث الكبير (ولي ديورانت) في موسوعته الشهيرة (قصة الحضارة)، فالتاريخ الذي يتداول اليوم هو إنتاج (المستشرقين الغربيين) الذي غزوا (بلاد وادي الرافدين) ونقبوا عن (الآثار الاشورية) وصاغوا النتائج وفق غاياتهم – لا كما هي الحقيقة – رغم إن ما اكتشف إلى يومنا هذا لم يتجاوز عن خمسة بالمائة من (الآثار الاشورية) فحسب؛ لنجد بان اغلب (الميثيولوجيا الاشورية) اقتبس منها لبناء مفاهيم الديانات ومعتقدات التي نشأة في العالم وتحديدا في (أسيا) كما نجد ذلك في كتاب (التوراة) و(الإنجيل) و(القران)؛ لتكون لـ(ميثيولوجيا الاشورية) دورا كبيرا في تطور المعرفة عند الإنسان ومنها (قصة الخلق – إينوما إيليش) التي تستمد من طقوسها احتفالات (اكيتو) التي نتناولها في هذا المقال . فـ(الاشوريون) اعتادوا الاحتفال بأعيادهم وفق عادات وتقاليد ومناسبات خاصة بهم؛ فأقاموا لكل مناسبة مراسيم خاصة وبشكل ثابت لما تمثله هذه المناسبة وتلك من قيم معنوية وشعور واعتزاز بكيانهم وشخصيتهم فضلا عما لهذه المناسبات من مدلولات دينية.. واجتماعية.. وثقافية.. ناهيك عن الجانب السياسي والوطني منها. الأساطير التي اعتمدت لتنظيم طقوس الاحتفال بعيد اكيتو ومن تلك العادات والتقاليد الثابتة عند (الاشوريين) هو الاحتفال بـ(عيد اكيتوا) الذي يصادف في (الأول من نيسان) سنويا كأول يوم من (بداية أيام السنة الاشورية)؛ والذي يمثل كرمز لميلاد الأرض والحياة؛ ولعظمة وقدسية هذا اليوم لديهم كانت هذه (الاحتفالات) من أعظم الاحتفالات تقام في بلاده ......
#القيمة
#الجمالية
#للاحتفال
#بيوم
#اكيتو
#الوعي
#القومي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751308
الحوار المتمدن
فواد الكنجي - القيمة الجمالية للاحتفال بيوم (اكيتو) هو بث الوعي القومي بين أبناء الأمة الاشورية
حسين عجيب : المشكلة اللغوية مثال جديد ، بدلالة العلاقة بين القيمة والسعر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن والوقت بدلالة القيمة والسعر _ مثال جديد على المشكلة اللغويةيتحدد السعر والثمن ، بالقيمة بشكل مسبق ، ثم بالعرض والطلب من جانب آخر مباشر .لكن السؤال المزعج ، والمزمن ، ما هي القيمة ؟!1السعر والقيمة :السعر يشبه الوقت ، وهو أقرب إلى اسم الفرد أو اللقب الشخصي ، منه إلى المصطلح .السعر مرادف للقب الشخصي .لكل فرد ، أو موضوع ، أو فكرة اسم واحد _ نظريا _ على الأقل .الاسم نفسه اللقب ، في حال عدم وجود ألقاب للشيء المفرد والفكرة .السعر آني ، ومباشر ، ومحاولة تعريفه تتصل بالحذلقة اللغوية .تحديد القيمة أمر آخر ، هي مشكلة فكرية وثقافية ، مشتركة بين اللغة والفلسفة والمنطق والعلم ، والدين بطبيعة الحال .....القيمة بين سعر المبيع وسعر الشراء .هذا هو التعريف والتحديد الأولي ، المشترك والموروث ، للقيمة .لكنه لا يكفي ، في حالة الابداع والجديد والمستقبل خاصة .القيمة تشبه البديل الثالث ، وتجسده في العلاقة بين العرض والطلب .....الثالث المرفوع ...في الثقافة العربية لا أحد يجهل العبارة .ولكن المفارقة والمغالطة ، لا أحد يعرف معنى العبارة بالفعل .الثالث المرفوع ، حيلة لغوية على مشكلة التناقضات الثقافية المتنوعة .الثالث المرفوع هو أكثر من تسوية وحل وسط ، في الثقافة الكلاسيكية .تعزى له صفات غيبية ، وسحرية ، عبر استخداماته المختلفة في الثقافة العربية .....المشكلة بين القيمة والسعر ، تتصل مباشرة بمشكلة الواقع والزمن .السعر محدد سلفا ، عبر الاستخدام لمرة واحدة ، ولو تكررت فهي صدفة وغير ملزمة لأحد .لكن المشتري يأخذ القيمة أيضا عند دفع السعر .لحظة التبادل ، تتطابق القيمة والسعر بعبارة ثانية . عدا ذلك ، يوجد فرق حقيقي بين القيمة والسعر .البائع خاسر والمشتري رابح ، العبارة المأثورة ، لا تنطبق في سووريا على الأراضي والملكيات الثابتة فقط .2خلال العمر الفردي يتطابق الوقت والزمن ، مثل الزمن والزمان .....بسهولة يمكن التأكد من حركة الوقت ، واتجاهه ، وسرعته .ولهذا السبب ، اعود باستمرار لنفس المشكلة عبر أمثلة جديدة .....القيمة تتضمن السعر بطبيعتها ، بينما السعر حالة خاصة للقيمة .نفس الشيء ، بالنسبة للعلاقة بين الزمن والوقت .الوقت جزء محدد من الزمن ، وربما يكون هو الزمن نفسه ولا شيء آخر .3 مستقبل الوقت الشخصي يتحدد بسهولة :من هذه اللحظة ، وحتى نهاية العمر للكاتب أو القارئ _ ة .ماضي الوقت بالعكس :من هذه اللحظة إلى لحظة الولادة ، بشكل تراجعي طبعا .تتكشف عبقرية نيوتن ، من خلال سهم الزمن ، أيضا فرضية الحاضر قيمة لامتناهية في الصغر _ تقارب الصفر _ ويمكن اهمالها بدون أن تتأثر النتيجة والحلول . إذ أننا ما نزال ، في الثقافة العالمية كلها ، نستخدم فرضياته ونعتبرها حقائق علمية وموضوعية .الوقت المشترك = الوقت الشخصي + الوقت الإنساني .ما ينطبق على الوقت الشخصي ، هو نفسه يتكرر بالنسبة للوقت الإنساني .....بعد تصحيح أخطاء نيوتن الزمنية ، الثلاثة خاصة :1 _ سهم الوقت ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل .يجب عكسها فقط : من المستقبل إلى الماضي .يمكنك الآن ، اختبار الفكرة ، وتعميمها بلا استثناء :المستقبل يقترب إلى الحاضر ، من المجهول الأبعد والأبد ....بينما ، بالتزامن : الماضي يبتعد عن الحاضر ، إلى المجهول الأبعد والأزل ...يمكن فهم الفكرة بسهولة ، بعد فصل الحياة عن الزمن .الحركة الموضوعية لل ......
#المشكلة
#اللغوية
#مثال
#جديد
#بدلالة
#العلاقة
#القيمة
#والسعر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753507
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن والوقت بدلالة القيمة والسعر _ مثال جديد على المشكلة اللغويةيتحدد السعر والثمن ، بالقيمة بشكل مسبق ، ثم بالعرض والطلب من جانب آخر مباشر .لكن السؤال المزعج ، والمزمن ، ما هي القيمة ؟!1السعر والقيمة :السعر يشبه الوقت ، وهو أقرب إلى اسم الفرد أو اللقب الشخصي ، منه إلى المصطلح .السعر مرادف للقب الشخصي .لكل فرد ، أو موضوع ، أو فكرة اسم واحد _ نظريا _ على الأقل .الاسم نفسه اللقب ، في حال عدم وجود ألقاب للشيء المفرد والفكرة .السعر آني ، ومباشر ، ومحاولة تعريفه تتصل بالحذلقة اللغوية .تحديد القيمة أمر آخر ، هي مشكلة فكرية وثقافية ، مشتركة بين اللغة والفلسفة والمنطق والعلم ، والدين بطبيعة الحال .....القيمة بين سعر المبيع وسعر الشراء .هذا هو التعريف والتحديد الأولي ، المشترك والموروث ، للقيمة .لكنه لا يكفي ، في حالة الابداع والجديد والمستقبل خاصة .القيمة تشبه البديل الثالث ، وتجسده في العلاقة بين العرض والطلب .....الثالث المرفوع ...في الثقافة العربية لا أحد يجهل العبارة .ولكن المفارقة والمغالطة ، لا أحد يعرف معنى العبارة بالفعل .الثالث المرفوع ، حيلة لغوية على مشكلة التناقضات الثقافية المتنوعة .الثالث المرفوع هو أكثر من تسوية وحل وسط ، في الثقافة الكلاسيكية .تعزى له صفات غيبية ، وسحرية ، عبر استخداماته المختلفة في الثقافة العربية .....المشكلة بين القيمة والسعر ، تتصل مباشرة بمشكلة الواقع والزمن .السعر محدد سلفا ، عبر الاستخدام لمرة واحدة ، ولو تكررت فهي صدفة وغير ملزمة لأحد .لكن المشتري يأخذ القيمة أيضا عند دفع السعر .لحظة التبادل ، تتطابق القيمة والسعر بعبارة ثانية . عدا ذلك ، يوجد فرق حقيقي بين القيمة والسعر .البائع خاسر والمشتري رابح ، العبارة المأثورة ، لا تنطبق في سووريا على الأراضي والملكيات الثابتة فقط .2خلال العمر الفردي يتطابق الوقت والزمن ، مثل الزمن والزمان .....بسهولة يمكن التأكد من حركة الوقت ، واتجاهه ، وسرعته .ولهذا السبب ، اعود باستمرار لنفس المشكلة عبر أمثلة جديدة .....القيمة تتضمن السعر بطبيعتها ، بينما السعر حالة خاصة للقيمة .نفس الشيء ، بالنسبة للعلاقة بين الزمن والوقت .الوقت جزء محدد من الزمن ، وربما يكون هو الزمن نفسه ولا شيء آخر .3 مستقبل الوقت الشخصي يتحدد بسهولة :من هذه اللحظة ، وحتى نهاية العمر للكاتب أو القارئ _ ة .ماضي الوقت بالعكس :من هذه اللحظة إلى لحظة الولادة ، بشكل تراجعي طبعا .تتكشف عبقرية نيوتن ، من خلال سهم الزمن ، أيضا فرضية الحاضر قيمة لامتناهية في الصغر _ تقارب الصفر _ ويمكن اهمالها بدون أن تتأثر النتيجة والحلول . إذ أننا ما نزال ، في الثقافة العالمية كلها ، نستخدم فرضياته ونعتبرها حقائق علمية وموضوعية .الوقت المشترك = الوقت الشخصي + الوقت الإنساني .ما ينطبق على الوقت الشخصي ، هو نفسه يتكرر بالنسبة للوقت الإنساني .....بعد تصحيح أخطاء نيوتن الزمنية ، الثلاثة خاصة :1 _ سهم الوقت ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل .يجب عكسها فقط : من المستقبل إلى الماضي .يمكنك الآن ، اختبار الفكرة ، وتعميمها بلا استثناء :المستقبل يقترب إلى الحاضر ، من المجهول الأبعد والأبد ....بينما ، بالتزامن : الماضي يبتعد عن الحاضر ، إلى المجهول الأبعد والأزل ...يمكن فهم الفكرة بسهولة ، بعد فصل الحياة عن الزمن .الحركة الموضوعية لل ......
#المشكلة
#اللغوية
#مثال
#جديد
#بدلالة
#العلاقة
#القيمة
#والسعر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753507
الحوار المتمدن
حسين عجيب - المشكلة اللغوية مثال جديد ، بدلالة العلاقة بين القيمة والسعر
محمد عادل زكى : المزيدٌ من الشَّرح لدور الزَّمن في تكوين القيمة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عادل_زكى في الطبعة السَّادسة من كتابي"نقد الاقتصاد السّياسي"، عالجتٌ قانون القيمة وبينتُ أن الاقتصاد السّياسي عَبْر تاريخه، يقيس القيمة، الَّتي هي محل انشغاله الأصيل، بمقياسٍ غير صحيح عِلميًّا، وبالتَّالي ابتعد، كعِلم، عن هدفِه في الكشف عن القوانين الموضوعيَّة الحاكمة لظاهرَتي الإنتاج والتَّوزيع على الصعيد الاجتماعيّ؛ فانتهىا بالتبع إلى نظرية في ثمن السُّوق، وليس في القيمة. وكان بُرهاني هو أن القيمة هي خصيصة من خصائص الشيء، صفة، تميّزه وتحدّده. وهي على هذا النحو مثل الوزن والطول والحجم والارتفاع،... إلخ. فإذا كان للشيء ثقلٌ ما قلنا أن للشيء وزنًا. ذو وزن. وإذا كان للشيء بُعدٌ ما بين طرفَيه قلنا أن للشيء طولًا، ذو طول. وإذا كان الشيء يشغل حيزًا ما؛ قلنا أن للشيء حجمًا، ذو حجم. وإذا كان للشيء طولٌ عمودي من قاعدته إلى رأسه؛ قلنا أن للشيء ارتفاعًا، ذو ارتفاع. والأمر نفسه بالنسبة للقيمة؛ فالشيء/ المنتوج الَّذي يكون نتيجة العمل (أيًّا ما كان: حُر، مُستَعبَد، مُسخَّر، تعاقدي)، ومن ثم يحتوي على قدرٍ أو آخر من ذلك المجهود الإنساني والَّذي يتجسد في هذا المنتوج، يُصبح له قيمة، ذو قيمة. والقيمة على هذا النحو لا تعتمد في وجودها على قياسها أو تقديرها؛ إذ لا يصح في العقل أن نقول أن الشيء بلا قيمة لأننا لا نعرف بعد قدر المجهود الإنساني المبذول في إنتاجه. ذلك لأن القيمة، كخصيصة، تثبت للشيء بمجرد أن داخله هذا القدر أو ذاك من المجهود الإنساني، ولا يكون قياس القيمة، أو تقديرها بكمية من شيء آخر، إلا في مرحلة تالية لثبوت القيمة ذاتها. تمامًا كما أن قياس الطول لا يكون إلا تابعًا لثبوت خصيصة البُعد بين طرفَي الشيء. والاقتصاد السّياسي حينما يقول، على سبيل المثال، أن القلم قيمته 40 دقيقة فإنما يعني أن المجهود الإنساني المتجسّد في القلم قيمته 40 دقيقة. (سميث، ثروة الأمم، الكتاب الأول، الفصل السادس. ريكاردو، المبادىء، الفصل السادس، القسم الأول. ماركس، رأس المال، الكتاب الأول، الفصل الأول) بيد أن هذا المذهب في قياس القيمة وما يترتب عليه، إنما يتصادم مع أصول عِلم القياس، بل ويتعارض مع مفهوم القيمة ذاتها؛ إذ لا يصح علميًّا القول بأن المجهود الإنساني المبذول في سبيل إنتاج الشيء يساوي (ك) من الدقائق أو (ع) من السَّاعات. وإن جاز القول بأن المجهود الإنساني المبذول في سبيل إنتاج الشيء تم خلال (ك) أو (ع) من الدقائق أو السَّاعات. بل وحتّى حينما نقول أن المجهود الإنساني بُذل خلال (ك) من الدقائق أو تم خلال (ع) من السَّاعات، فلا يعني ذلك أبدًا أننا قمنا بقياس هذا المجهود الإنساني؛ بل على العكس، ذلك يعني أننا عرفنا فحسب الوقت الَّذي أنفق (خلاله) هذا المجهود دون أن نعرف قدر ذاك المجهود. عَرفنا الزَّمن الَّذي تكونت (خلاله) القيمة، ولكن، لم نعرف مقدار القيمة نفسها! ولأن الاقتصاد السّياسي يمضي مجافيًا العِلم حينما يؤكد، كمسلَّمة، عَبْر مئتي عامًا أن قيمة السلعة تُقاس بالوقت المنفَق في سبيل إنتاجها؛ فإنه بتلك المثابة يستخدم مِقياسًا غير صحيح لقياس القيمة؛ لأنه يقيس الجهد الإنساني المتجسّد في المنتوج باستعمال وحدة قياس الوقت! وكأنه، وكما ذكرت في كتابي، يحاول قياس الطول بالريختر، أو قياس الارتفاع بالجالون الإنجليزي! وعليه، قمت بمراجعة مئتي عامًا من تاريخ علم الاقتصاد السّياسي؛ كي انتهي إلى تصحيح مقياس ووحدة قياس القيمة؛ مُقدّمًا، كفرضيَّة منهجيَّة، وحدة القياس الصحيحة ممثلة في السُّعر الحراري الضَّروري (س. ح. ض)، وبالتالي تمكنتُ من إعادة تقديم قانون القيمة على نحوٍ باستطاعته مُعالجة جميع المشكلات الموضو ......
#المزيدٌ
#الشَّرح
#لدور
#الزَّمن
#تكوين
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754769
#الحوار_المتمدن
#محمد_عادل_زكى في الطبعة السَّادسة من كتابي"نقد الاقتصاد السّياسي"، عالجتٌ قانون القيمة وبينتُ أن الاقتصاد السّياسي عَبْر تاريخه، يقيس القيمة، الَّتي هي محل انشغاله الأصيل، بمقياسٍ غير صحيح عِلميًّا، وبالتَّالي ابتعد، كعِلم، عن هدفِه في الكشف عن القوانين الموضوعيَّة الحاكمة لظاهرَتي الإنتاج والتَّوزيع على الصعيد الاجتماعيّ؛ فانتهىا بالتبع إلى نظرية في ثمن السُّوق، وليس في القيمة. وكان بُرهاني هو أن القيمة هي خصيصة من خصائص الشيء، صفة، تميّزه وتحدّده. وهي على هذا النحو مثل الوزن والطول والحجم والارتفاع،... إلخ. فإذا كان للشيء ثقلٌ ما قلنا أن للشيء وزنًا. ذو وزن. وإذا كان للشيء بُعدٌ ما بين طرفَيه قلنا أن للشيء طولًا، ذو طول. وإذا كان الشيء يشغل حيزًا ما؛ قلنا أن للشيء حجمًا، ذو حجم. وإذا كان للشيء طولٌ عمودي من قاعدته إلى رأسه؛ قلنا أن للشيء ارتفاعًا، ذو ارتفاع. والأمر نفسه بالنسبة للقيمة؛ فالشيء/ المنتوج الَّذي يكون نتيجة العمل (أيًّا ما كان: حُر، مُستَعبَد، مُسخَّر، تعاقدي)، ومن ثم يحتوي على قدرٍ أو آخر من ذلك المجهود الإنساني والَّذي يتجسد في هذا المنتوج، يُصبح له قيمة، ذو قيمة. والقيمة على هذا النحو لا تعتمد في وجودها على قياسها أو تقديرها؛ إذ لا يصح في العقل أن نقول أن الشيء بلا قيمة لأننا لا نعرف بعد قدر المجهود الإنساني المبذول في إنتاجه. ذلك لأن القيمة، كخصيصة، تثبت للشيء بمجرد أن داخله هذا القدر أو ذاك من المجهود الإنساني، ولا يكون قياس القيمة، أو تقديرها بكمية من شيء آخر، إلا في مرحلة تالية لثبوت القيمة ذاتها. تمامًا كما أن قياس الطول لا يكون إلا تابعًا لثبوت خصيصة البُعد بين طرفَي الشيء. والاقتصاد السّياسي حينما يقول، على سبيل المثال، أن القلم قيمته 40 دقيقة فإنما يعني أن المجهود الإنساني المتجسّد في القلم قيمته 40 دقيقة. (سميث، ثروة الأمم، الكتاب الأول، الفصل السادس. ريكاردو، المبادىء، الفصل السادس، القسم الأول. ماركس، رأس المال، الكتاب الأول، الفصل الأول) بيد أن هذا المذهب في قياس القيمة وما يترتب عليه، إنما يتصادم مع أصول عِلم القياس، بل ويتعارض مع مفهوم القيمة ذاتها؛ إذ لا يصح علميًّا القول بأن المجهود الإنساني المبذول في سبيل إنتاج الشيء يساوي (ك) من الدقائق أو (ع) من السَّاعات. وإن جاز القول بأن المجهود الإنساني المبذول في سبيل إنتاج الشيء تم خلال (ك) أو (ع) من الدقائق أو السَّاعات. بل وحتّى حينما نقول أن المجهود الإنساني بُذل خلال (ك) من الدقائق أو تم خلال (ع) من السَّاعات، فلا يعني ذلك أبدًا أننا قمنا بقياس هذا المجهود الإنساني؛ بل على العكس، ذلك يعني أننا عرفنا فحسب الوقت الَّذي أنفق (خلاله) هذا المجهود دون أن نعرف قدر ذاك المجهود. عَرفنا الزَّمن الَّذي تكونت (خلاله) القيمة، ولكن، لم نعرف مقدار القيمة نفسها! ولأن الاقتصاد السّياسي يمضي مجافيًا العِلم حينما يؤكد، كمسلَّمة، عَبْر مئتي عامًا أن قيمة السلعة تُقاس بالوقت المنفَق في سبيل إنتاجها؛ فإنه بتلك المثابة يستخدم مِقياسًا غير صحيح لقياس القيمة؛ لأنه يقيس الجهد الإنساني المتجسّد في المنتوج باستعمال وحدة قياس الوقت! وكأنه، وكما ذكرت في كتابي، يحاول قياس الطول بالريختر، أو قياس الارتفاع بالجالون الإنجليزي! وعليه، قمت بمراجعة مئتي عامًا من تاريخ علم الاقتصاد السّياسي؛ كي انتهي إلى تصحيح مقياس ووحدة قياس القيمة؛ مُقدّمًا، كفرضيَّة منهجيَّة، وحدة القياس الصحيحة ممثلة في السُّعر الحراري الضَّروري (س. ح. ض)، وبالتالي تمكنتُ من إعادة تقديم قانون القيمة على نحوٍ باستطاعته مُعالجة جميع المشكلات الموضو ......
#المزيدٌ
#الشَّرح
#لدور
#الزَّمن
#تكوين
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754769
الحوار المتمدن
محمد عادل زكى - المزيدٌ من الشَّرح لدور الزَّمن في تكوين القيمة
زهير الخويلدي : أحكام القيمة وأحكام الواقع عند إميل دوركايم
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي الترجمة"عند تقديم هذا الموضوع للمناقشة إلى المؤتمر، حددت لنفسي هدفًا مزدوجًا: أولاً، إظهار مثال معين كيف يمكن لعلم الاجتماع أن يساعد في حل مشكلة فلسفية؛ إذن، لتبديد بعض الأحكام المسبقة التي غالبًا ما يكون موضوعها ما يسمى بعلم الاجتماع الوضعي. عندما نقول إن الأجسام ثقيلة، وأن حجم الغازات يختلف عكسًا إلى الضغط الذي تتعرض له، فإننا نصوغ أحكامًا تقتصر على التعبير عن حقائق معينة. إنها تذكر ما هو، ولهذا السبب يطلق عليها أحكام الوجود أو أحكام الواقع. الأحكام الأخرى ليس هدفها قول ماهية الأشياء، ولكن ما هي قيمتها بالنسبة لذات واعية، القيمة التي تعلقها هذه الأخيرة عليها: نعطيها اسم الأحكام القيمية. تمتد هذه التسمية أحيانًا إلى أي حكم ينص على التقدير، مهما كان. لكن هذا الامتداد يمكن أن يؤدي إلى الارتباك الذي من المهم منعه. عندما أقول: أحب الصيد، أفضل النبيذ على الخمر، الحياة النشطة على الراحة، إلخ، فإنني أقوم بإصدار أحكام قد تبدو وكأنها تعبر عن تقديرات، لكنها في الأساس أحكام بسيطة على الواقع. تقول فقط كيف نتصرف تجاه أشياء معينة؛ التي نحبها، ونفضلها. هذه التفضيلات هي حقائق بقدر وزن الأجسام أو مرونة الغازات. وبالتالي، فإن مثل هذه الأحكام ليس لها وظيفة أن تنسب إلى الأشياء قيمة تنتمي إليها، ولكن فقط لتأكيد الحالات المحددة للذات. كما أن الميول التي يتم التعبير عنها على هذا النحو لا يمكن نقلها. قد يقول أولئك الذين يختبرونها جيدًا أنهم يختبرونها، أو على الأقل يعتقدون أنهم يختبرونها؛ لكنهم لا يستطيعون نقلها للآخرين. إنهم يتشبثون بأشخاصهم ولا يمكن فصلها عنهم. الأمر مختلف تمامًا عندما أقول: هذا الشخص له قيمة أخلاقية عالية؛ هذه اللوحة لها قيمة جمالية كبيرة. هذه الجوهرة تستحق الكثير. في كل هذه الحالات، أنسب إلى الكائنات أو الأشياء المعنية شخصية موضوعية، مستقلة تمامًا عن الطريقة التي أشعر بها في اللحظة التي أعبر فيها عن نفسي. أنا شخصياً لا أستطيع إرفاق أي ثمن بالمجوهرات؛ ومع ذلك، تظل قيمتها كما هي في الوقت الحالي. لا أستطيع، كانسان، أن أحظى إلا بأخلاق متواضعة؛ هذا لا يمنعني من التعرف على القيمة الأخلاقية أينما كانت. أستطيع، بحكم مزاجي، أن أكون حساسًا قليلاً لمباهج الفن؛ هذا ليس سببًا يجعلني أنكر وجود قيم جمالية. لذلك توجد كل هذه القيم، بمعنى ما، خارج داخلي. أيضًا، عندما نختلف مع الآخرين حول كيفية تصورهم وتقديرهم، نحاول إيصال قناعاتنا إليهم. نحن لا نؤكدها فقط؛ نسعى لإثباتها من خلال إعطاء، دعماً لتأكيداتنا، أسبابًا تتعلق بنظام غير شخصي. لذلك فإننا نعترف ضمنيًا بأن هذه الأحكام تتوافق مع بعض الحقائق الموضوعية التي يمكن بل ويجب التوصل إلى اتفاق بشأنها. هذه الحقائق الفريدة هي التي تشكل القيم، والأحكام القيمية هي تلك التي تتعلق بهذه الحقائق. نود أن نتحرى كيف تكون هذه الأنواع من الأحكام ممكنة. نرى مما سبق كيف ينشأ السؤال. من ناحية أخرى، تفترض أي قيمة تقدير الذات في علاقة محددة بحساسية محددة ما له قيمة جيد بطريقة ما؛ ما هو خير مستحب. كل رغبة هي حالة داخلية. ومع ذلك، فإن القيم التي نوقشت للتو لها نفس الموضوعية مثل الأشياء. كيف يمكن التوفيق بين هاتين الخاصيتين اللتين تبدو للوهلة الأولى متناقضة؟ كيف يمكن لحالة الشعور أن تكون مستقلة عن الذات التي تختبرها؟تم تقديم حلين متعارضين لهذه المشكلة.أولابالنسبة لعدد من المفكرين، الذين تم تجنيدهم، علاوة على ذلك، من دوائر غير متجانسة إلى حد ما، فإن الاختلاف بين هذين النوعين من الأحكام واضح تمامًا. يقال إن القيمة تعتمد أساسًا ......
#أحكام
#القيمة
#وأحكام
#الواقع
#إميل
#دوركايم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757166
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي الترجمة"عند تقديم هذا الموضوع للمناقشة إلى المؤتمر، حددت لنفسي هدفًا مزدوجًا: أولاً، إظهار مثال معين كيف يمكن لعلم الاجتماع أن يساعد في حل مشكلة فلسفية؛ إذن، لتبديد بعض الأحكام المسبقة التي غالبًا ما يكون موضوعها ما يسمى بعلم الاجتماع الوضعي. عندما نقول إن الأجسام ثقيلة، وأن حجم الغازات يختلف عكسًا إلى الضغط الذي تتعرض له، فإننا نصوغ أحكامًا تقتصر على التعبير عن حقائق معينة. إنها تذكر ما هو، ولهذا السبب يطلق عليها أحكام الوجود أو أحكام الواقع. الأحكام الأخرى ليس هدفها قول ماهية الأشياء، ولكن ما هي قيمتها بالنسبة لذات واعية، القيمة التي تعلقها هذه الأخيرة عليها: نعطيها اسم الأحكام القيمية. تمتد هذه التسمية أحيانًا إلى أي حكم ينص على التقدير، مهما كان. لكن هذا الامتداد يمكن أن يؤدي إلى الارتباك الذي من المهم منعه. عندما أقول: أحب الصيد، أفضل النبيذ على الخمر، الحياة النشطة على الراحة، إلخ، فإنني أقوم بإصدار أحكام قد تبدو وكأنها تعبر عن تقديرات، لكنها في الأساس أحكام بسيطة على الواقع. تقول فقط كيف نتصرف تجاه أشياء معينة؛ التي نحبها، ونفضلها. هذه التفضيلات هي حقائق بقدر وزن الأجسام أو مرونة الغازات. وبالتالي، فإن مثل هذه الأحكام ليس لها وظيفة أن تنسب إلى الأشياء قيمة تنتمي إليها، ولكن فقط لتأكيد الحالات المحددة للذات. كما أن الميول التي يتم التعبير عنها على هذا النحو لا يمكن نقلها. قد يقول أولئك الذين يختبرونها جيدًا أنهم يختبرونها، أو على الأقل يعتقدون أنهم يختبرونها؛ لكنهم لا يستطيعون نقلها للآخرين. إنهم يتشبثون بأشخاصهم ولا يمكن فصلها عنهم. الأمر مختلف تمامًا عندما أقول: هذا الشخص له قيمة أخلاقية عالية؛ هذه اللوحة لها قيمة جمالية كبيرة. هذه الجوهرة تستحق الكثير. في كل هذه الحالات، أنسب إلى الكائنات أو الأشياء المعنية شخصية موضوعية، مستقلة تمامًا عن الطريقة التي أشعر بها في اللحظة التي أعبر فيها عن نفسي. أنا شخصياً لا أستطيع إرفاق أي ثمن بالمجوهرات؛ ومع ذلك، تظل قيمتها كما هي في الوقت الحالي. لا أستطيع، كانسان، أن أحظى إلا بأخلاق متواضعة؛ هذا لا يمنعني من التعرف على القيمة الأخلاقية أينما كانت. أستطيع، بحكم مزاجي، أن أكون حساسًا قليلاً لمباهج الفن؛ هذا ليس سببًا يجعلني أنكر وجود قيم جمالية. لذلك توجد كل هذه القيم، بمعنى ما، خارج داخلي. أيضًا، عندما نختلف مع الآخرين حول كيفية تصورهم وتقديرهم، نحاول إيصال قناعاتنا إليهم. نحن لا نؤكدها فقط؛ نسعى لإثباتها من خلال إعطاء، دعماً لتأكيداتنا، أسبابًا تتعلق بنظام غير شخصي. لذلك فإننا نعترف ضمنيًا بأن هذه الأحكام تتوافق مع بعض الحقائق الموضوعية التي يمكن بل ويجب التوصل إلى اتفاق بشأنها. هذه الحقائق الفريدة هي التي تشكل القيم، والأحكام القيمية هي تلك التي تتعلق بهذه الحقائق. نود أن نتحرى كيف تكون هذه الأنواع من الأحكام ممكنة. نرى مما سبق كيف ينشأ السؤال. من ناحية أخرى، تفترض أي قيمة تقدير الذات في علاقة محددة بحساسية محددة ما له قيمة جيد بطريقة ما؛ ما هو خير مستحب. كل رغبة هي حالة داخلية. ومع ذلك، فإن القيم التي نوقشت للتو لها نفس الموضوعية مثل الأشياء. كيف يمكن التوفيق بين هاتين الخاصيتين اللتين تبدو للوهلة الأولى متناقضة؟ كيف يمكن لحالة الشعور أن تكون مستقلة عن الذات التي تختبرها؟تم تقديم حلين متعارضين لهذه المشكلة.أولابالنسبة لعدد من المفكرين، الذين تم تجنيدهم، علاوة على ذلك، من دوائر غير متجانسة إلى حد ما، فإن الاختلاف بين هذين النوعين من الأحكام واضح تمامًا. يقال إن القيمة تعتمد أساسًا ......
#أحكام
#القيمة
#وأحكام
#الواقع
#إميل
#دوركايم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757166
الحوار المتمدن
زهير الخويلدي - أحكام القيمة وأحكام الواقع عند إميل دوركايم
محمد عبد الوهاب العزاوي : مستقبل اقتصاد التأثير : مواطنة الشركات ....وخلق القيمة المشتركة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الوهاب_العزاوي مستقبل اقتصاد التأثير: مواطنة الشركات وخلق القيمة المشتركةThe Future of Impact Economy:Corporate Citizenship & Creating Shared Valueمقدمة بغية فهم ما التطورات التي وصل له الاقتصاد العالمي خلال السنوات الأخيرة وتحوله إلى ما يعرف باقتصاد التأثير. لا بد من استعراض المراحل التي ميّزت تطور المجتمعات البشرية. فمن المجتمع الزراعي إلى المجتمع الصناعي إلى المجتمع المعرفي، وصولاً لاقتصاد التأثير كانت عمليات الانتقال كما يلي:التحول الأول: المجتمع الزراعي أو اقتصاد الطبيعة: هي مرحلة الانتقال من صيد الحيوانات والاسماك وجمع النباتات إلی-;- الزراعة. على ضفاف الأنهار الكبرى في اسيا وأفريقيا حيث التربة الخصبة، حيث تشكلت لدى تلك المجتمعات ظروف تلائم المجتمع الزراعي والتي سماها المؤرخون بثورة العصر الحجري الحديث من حوالي 9000 سنة قبل الميلاد. وأدت إلی-;- نشأة المنظومة العالمية وانتقال البشرية من المرحلة ما قبل الزراعية إلی-;- مرحلة المجتمعات الزراعية وزيادة نسبة النمو السكاني وتسارع التطور الاجتماعي بصورة عامة. ويُعتبر الانتقال من مرحلة الالتقاط والصيد إلى مرحلة الزراعة والرعي وتربية الحيوانات ثورة في عالم الحضارة والاقتصاد.التحول الثاني: المجتمع الصناعي أو اقتصاد الآلة:تُجمع الكثير من الدراسات التاريخية أن عملية الانتقال الى مرحلة التصنيع تعود الى زيادة عدد السكان ومحدودية المصادر الطبيعية والتمايز الشديد للمناطق السكانية من حيث المزايا الطبيعية المتوفرة، وتعقد أنماط الحياة، وظهور العديد من مصادر الطاقة الجديدة.التحول الثالث: المجتمع المعرفي أو اقتصاد المعرفة: شكلت الحرب العالمية الثانية نقطة انعطاف في مسيرة البشرية، فبمجرد وصفها حرباً فقد تسببت في تغيير الكثير من وقائع ومظاهر العالم، ويعتبرها الكثير من المختصين نقطة التحول الثالث، متمثلة بالثورة العلمية أو التكنولوجية أو المعرفية. ومن أهم ما ميز هذا التحول أن تكون المعرفة هي المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي. حيث تعتمد اقتصادات المعرفة على توافر تكنولوجيات المعلومات والاتصال واستخدام الابتكار، والانتقال من مرحلة الإبداع الفردي إلى مرحلة الإنتاج الجماعي والمؤسساتي. وكان من معالمها غزو الفضاء، ونشر الأقمار الصناعية، والاستخدام الواسع لشبكات المعلومات والاتصال. التحول الرابع: إنعكاسات الازمة المالية واقتصاد التأثير ومع بداية العقد الثاني من الالفية الثالثة اشارت جميع الشواهد الى ان الدول المتقدمة تدخل مرحلة جديدة في مسيرة نموها الاقتصادي خلال السنوات الخمس الماضية، حيث بدأت صياغة معالم إقتصاد جديد أطلق عليه إسم إقتصاد التأثيرImpact Economy بعد انتهاء حقبة اقتصاد المعرفة والمعلومات. وقد توقعنا ان تهتم القوى الكبرى والقيادات السياسية والإقتصادية في كل دول العالم وخاصة المتقدم منه تحقيق الاستقرار السياسي والاهتمام بالمستوى المعيشي لسكان الأرض من خلال تسخير الاختراعات والتكنولوجيا الحديثة لسكان هذا الكوكب وتحقيق حلم الرفاهية. كما حلمنا ان يتسم القادة بالصدق والصراحة والالتزام بالقيم في كل نواياهم.كشفت الأزمة المالية العالمية 2008 عن تخلي النظام الرأسمالي عن العمود الفقري لهذا النظام، وهو عدم تدخل الدولة في النظام الاقتصادي، وقد عصفت الأزمة المالية بالجميع (أفراد، مؤسسات، دول)، مما دعى للتفكير في إعادة النظر بتفعيل القوانين والقواعد والممارسات وضرورة تضافر الأطراف الاقتصادية والسياسية للإسراع في معالجة الأزمة. لذلك أكد الرئيس الامريكي السابق باراك أوباما ......
#مستقبل
#اقتصاد
#التأثير
#مواطنة
#الشركات
#....وخلق
#القيمة
#المشتركة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763186
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الوهاب_العزاوي مستقبل اقتصاد التأثير: مواطنة الشركات وخلق القيمة المشتركةThe Future of Impact Economy:Corporate Citizenship & Creating Shared Valueمقدمة بغية فهم ما التطورات التي وصل له الاقتصاد العالمي خلال السنوات الأخيرة وتحوله إلى ما يعرف باقتصاد التأثير. لا بد من استعراض المراحل التي ميّزت تطور المجتمعات البشرية. فمن المجتمع الزراعي إلى المجتمع الصناعي إلى المجتمع المعرفي، وصولاً لاقتصاد التأثير كانت عمليات الانتقال كما يلي:التحول الأول: المجتمع الزراعي أو اقتصاد الطبيعة: هي مرحلة الانتقال من صيد الحيوانات والاسماك وجمع النباتات إلی-;- الزراعة. على ضفاف الأنهار الكبرى في اسيا وأفريقيا حيث التربة الخصبة، حيث تشكلت لدى تلك المجتمعات ظروف تلائم المجتمع الزراعي والتي سماها المؤرخون بثورة العصر الحجري الحديث من حوالي 9000 سنة قبل الميلاد. وأدت إلی-;- نشأة المنظومة العالمية وانتقال البشرية من المرحلة ما قبل الزراعية إلی-;- مرحلة المجتمعات الزراعية وزيادة نسبة النمو السكاني وتسارع التطور الاجتماعي بصورة عامة. ويُعتبر الانتقال من مرحلة الالتقاط والصيد إلى مرحلة الزراعة والرعي وتربية الحيوانات ثورة في عالم الحضارة والاقتصاد.التحول الثاني: المجتمع الصناعي أو اقتصاد الآلة:تُجمع الكثير من الدراسات التاريخية أن عملية الانتقال الى مرحلة التصنيع تعود الى زيادة عدد السكان ومحدودية المصادر الطبيعية والتمايز الشديد للمناطق السكانية من حيث المزايا الطبيعية المتوفرة، وتعقد أنماط الحياة، وظهور العديد من مصادر الطاقة الجديدة.التحول الثالث: المجتمع المعرفي أو اقتصاد المعرفة: شكلت الحرب العالمية الثانية نقطة انعطاف في مسيرة البشرية، فبمجرد وصفها حرباً فقد تسببت في تغيير الكثير من وقائع ومظاهر العالم، ويعتبرها الكثير من المختصين نقطة التحول الثالث، متمثلة بالثورة العلمية أو التكنولوجية أو المعرفية. ومن أهم ما ميز هذا التحول أن تكون المعرفة هي المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي. حيث تعتمد اقتصادات المعرفة على توافر تكنولوجيات المعلومات والاتصال واستخدام الابتكار، والانتقال من مرحلة الإبداع الفردي إلى مرحلة الإنتاج الجماعي والمؤسساتي. وكان من معالمها غزو الفضاء، ونشر الأقمار الصناعية، والاستخدام الواسع لشبكات المعلومات والاتصال. التحول الرابع: إنعكاسات الازمة المالية واقتصاد التأثير ومع بداية العقد الثاني من الالفية الثالثة اشارت جميع الشواهد الى ان الدول المتقدمة تدخل مرحلة جديدة في مسيرة نموها الاقتصادي خلال السنوات الخمس الماضية، حيث بدأت صياغة معالم إقتصاد جديد أطلق عليه إسم إقتصاد التأثيرImpact Economy بعد انتهاء حقبة اقتصاد المعرفة والمعلومات. وقد توقعنا ان تهتم القوى الكبرى والقيادات السياسية والإقتصادية في كل دول العالم وخاصة المتقدم منه تحقيق الاستقرار السياسي والاهتمام بالمستوى المعيشي لسكان الأرض من خلال تسخير الاختراعات والتكنولوجيا الحديثة لسكان هذا الكوكب وتحقيق حلم الرفاهية. كما حلمنا ان يتسم القادة بالصدق والصراحة والالتزام بالقيم في كل نواياهم.كشفت الأزمة المالية العالمية 2008 عن تخلي النظام الرأسمالي عن العمود الفقري لهذا النظام، وهو عدم تدخل الدولة في النظام الاقتصادي، وقد عصفت الأزمة المالية بالجميع (أفراد، مؤسسات، دول)، مما دعى للتفكير في إعادة النظر بتفعيل القوانين والقواعد والممارسات وضرورة تضافر الأطراف الاقتصادية والسياسية للإسراع في معالجة الأزمة. لذلك أكد الرئيس الامريكي السابق باراك أوباما ......
#مستقبل
#اقتصاد
#التأثير
#مواطنة
#الشركات
#....وخلق
#القيمة
#المشتركة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763186
الحوار المتمدن
محمد العزاوي - مستقبل اقتصاد التأثير : مواطنة الشركات ....وخلق القيمة المشتركة