الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
داليا عبد الحميد أحمد : الاندماج أساس التحضر
#الحوار_المتمدن
#داليا_عبد_الحميد_أحمد الاندماج هو مرونة وتفاهم ورقي انساني نحو الآخر نحو التحضر و الحريات والحقوق وهو عكس الإقصاء والتطرف في ذات المجتمع والمصطلح مهم للهجرة وتأقلم الثقافة الواردة ولا يمكن ادعاء الاندماج وتشجيع التطرف والظلم والإقصاء بأي شكل من الأشكال لا يمكن إيقاف الديمقراطية لمحاربة الارهاب الدينيلا يمكن رفض النقد للخوف من الإهاب الدينيلا يمكن تشجيع الاستبداد لمحاربة الاستبدادلا يمكن اعتبار صراع أحزاب اليسار واليمين السياسي صراع من اجل إلغاء حقوق الإنسان والحريات والديمقراطية والعلمانية فهو صراع مؤسس علي إحترام الآخر وليس العنف، مؤسس علي حقوق الأقلية وليس إلغاء الأغلبية للأقلية رفض المهاجر للإندماج نابع من الفجوة الثقافية العميقة بين العالم الثالث وباقي العالم المتحضر فبيئة العالم الثالث لازالت تنتج وتشجع عدم الإندماج حيث العالم الثالث رافض للحرية الشخصية والدينية والسياسية والعالم الثاني رافض للحرية السياسية وبه حرية شخصية ودينية والعالم الأول به الحرية الشخصية والدينية والسياسية الاندماج ليس فقط تعلم وتعرف علي ثقافة آخري ولكن تقبل الراقي وتشارك التحضرفمثلا : -ليس الاندماج ان تعتقد ان الهوية لغة ودين -وليس الاندماج هو ان تتمسك بتخلف هربت منه وتبحث عنه في دولة جديدة -وليس الاندماج الانتقال من العالم المتخلف للمتحضر مع الانغلاق داخل جيتو اختباري للحفاظ علي التخلف ورفض ومحاربة قيم التحضر الانساني -ليس الاندماج ان تصبح نسخة من الثقافة المهاجر إليها ولكن هو ان تترك الجمود والتعصب والتوجيه في ماضيك ولا تبحث عن تقليد شبيه له في المجتمع الجديد لتبرر ما انت عليه كأمر طبيعي في كل المجتمعاتالاندماج يتطلب نقد لنبذ التطرف والعنف الناتج من رفض الآخر والانغلاق علي الذات فأي معتقدات تتنافي مع الحريات والحقوق الانسانية لا يجب التهاون معها واعتبارها هوية خاصة مصانة للمهاجر حتي لا يصبح رافض للإندماج ولا يصلح له وقد يهدم المجتمع المتحضرلا يمكن ان يندمج الرافض للتحضر الهارب من قسوة التخلف ليحارب التحضر ويهدمه وينشر التخلف من معادة حقوق الإنسان والعلم والحريات اللغة وعاء فكري مهما اتقن المهاجر لغة لن يفهم ثقافة تلك اللغة إلا من خلال محصول ثقافته البيئية والمكتسبة في العالم المتحضر لا توجد سلطة فرد علي المجموع ولا سلطة مجموع علي الفرد ولكن توجد سلطة دولة القانون للجميع فوق الجميع ومصدرها وأساسها حقوق الإنسان والعلم وليس الدين او الشعبوية او الأغلبية فكل شئ متحضر قد ينحرف عن مساره لو خلطنا الاوراق بين استغلال الحقوق والحريات وبين فهم وادراك قيمة الحقوق والحريات للانسان فمثلا مظاهرات في شوارع اوروبا لتطبيق الشريعة الدينية ليس حرية وحقوق ولكنه ادعاء واستغلال لحرية التعبير لفرض حكم ديني وهدم المجتمع الحر ورفضه وتحويل جزء منه لمجتمع مغلق بلا حرية او عدل لذا نجد أكثر أفراد وتجمعات غير مندمجة في الهجرة هم اصحاب الفكر الديني وفكل هدفهم تحقيق العقل الجمعي الديني والدولة الدينية والأمة الدينية وخطأ فادح التسامح في نشر الفكر الديني المقيد للحريات بإسم الحريات وخطأ فادح محاربتهم حرب دينية فالاساس المجتمعي والقانوني هو حماية الحريات والحقوق وعدم العودة للوراء بحرب اديان او تسامح يقضي علي التسامح والتحضر ......
#الاندماج
#أساس
#التحضر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703295
هاله ابوليل : libido ومقياس التحضر في الدول وقضايا الاغتصاب
#الحوار_المتمدن
#هاله_ابوليل الليبدو ومقياس التحضر لا يمكن ان تقاس نسبة تحضر الدول الا بدراسة سلوكيات افرادها في التعامل مع الفراش الزوجي وبنسبة التحرش السنوية و بنسبة الاغتصاب المرتفعة أو القليلة .ربما ما جعلني اكتب هذه المقالة هو طيف تلك الفتاة المصابة بعينها اليسرى وهي تبكي في المشفى.كان ذلك في احد تلك الايام الغابرة حيث اتصلت بي صديقتي مسؤولة قسم الاطفال لتخبرني انها بصدد المرور علي للذهاب للمستشفى لأن احد السواقين الباكستانيين اغتصب عاملة فلبينية من مرافقات نقل الطلاب في احد باصات المدرسة . في المشفى كانت الفتاة تبكي, وكنت اراها من خلف زجاج غير عاكس وهي تروي وحشية المغتصب لأحدى صديقاتها الزائرات لها .المعروف ان مثل تلك القصص تحدث كل دقيقة في بلاد الخليج فهم يستقدمون تلك العمالة الرخيصة ويحجزون جوازات سفرها ليبقوا لسنوات بدون ان يتاح لهم السفر لبلادهم أو لجلب زوجاتهم على الأقل , فيظل ذلك الوضع المزري يتكرر بشكل يومي .فمثل تلك العمالة لم تحصل على تعليم لائق ولم تفهم آداب تلك العلاقة بالتعامل مع كينونة اجساد لا تملكها حتى ورقة الزواج نفسها إذا امتنعت الزوجة عن زوجها فلا يحق له اغتصابها بالإكراه, فأساس العلاقة هو التراضي والمحبة . فكيف يمكن تعليمهم ان ذلك الكائن الأنثوي هو كيان مستقل وليس متاعا مشاعا لأي طارق مجنون أو رغبات غير مشبعة , فالهو حسب فرويد هو ادنى مراحل الاشباع التي يمكن أن يحصل عليها الكائن الحي بدون مراعاة لمعايير مجتمعه فإذا ما جاع هذا الكائن المتدني في سلم الحياة الانسانية فلن يتورع بكسر زجاج محل وسرقة ما فيه من طعام بدون ادنى اي ضمير أو محاسبة . العمالة التي نتحدث عنها هي من الفئة التي لم تتلق تعليما جيدا ,هذه تبحث عن خلاص الليبدو التي يجتاحها بما يسمى ثورة الجسد , إما بالتفريغ اليدوي او بحفلات الشواذ الجماعي اما بالخفية او ضمن مجموعة خاصة بالشواذ الرجالي او بعمليات اغتصاب فردية .وربما مثل تلك القصة للوافدة الفلبينية والتي ارتأت ان تفضح المجرم , فذهبت للمشفى واخبرت الشرطة عنه على عكس الكثير من قصص الاغتصاب التي يتم التستر عليها بحجة "خوفا من الفضيحة" كما فعلت صديقتي التي جاءت مندوبة من قبل المديرة لتقنع الضحية بالسكوت وليس كما تهيأ لي اننا ذاهبتان لمساندة الفتاة. رفضت مطلب صديقتي وقلت لها :ان هذا سيجعل الآخرين ممن سيسمعون القصة بالتمادي واغتصاب العاملات الآخريات , فمثل هذه الاشياء لا يمكن التستر عليها ولكن صديقتي التي لا تملك المدرسة بل هي مجرد موظفة يمكن ان تطرد في اي وقت , كانت تخشى من انتشار الخبر الذي قد يفسد سمعة المدرسة ويحجب الاهل من تسجيل ابناءهم فيها كما تعتقد لا وبل قدمت للفتاة عرضا مهينا من المال مقابل السكوت و كان احتجاجها على موقف الفتاة سخيفا عندما رفضت الفتاة التنازل عن حقها مما جعل صديقتي تعلق على هيئة الفتاة الجمالية وكيف ان هذا السائق لا يعرف الجمال , فلماذا اختار فتاة مشطوبة العين اليسرى تقريبا !.كانت تلك اول مرة اعرف ان المنصب والبقاء فيه قد يجعل المرء يفقد ضميره او احساسه !كان ذلك غريبا على فتاة اعرفها منذ عشر سنوات رقيقة وعاطفية ومتسامحة ’ فكيف تقبل اهانة فتاة و معايرتها بعيب جسدي لا علاقة لها بوجوده لمجرد انها رفضت عرضها بتقديم مبلغ مالي جيد وترك المدرسة وتسفيرها اذا رغبت. تلك المهمة القذرة مع صديقتي احدثت بداخلي خدوشا جعلني اهرب منها واذهب لسكن منزلا خاصا بي لأن من يرتضي مثل هذا لا آمنه على نفسي .صحيح انه تم سجن السائق وبقيت الفتاة وتم التستر عل ......
#libido
#ومقياس
#التحضر
#الدول
#وقضايا
#الاغتصاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704505