الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد عصيد : أسباب التوتر النفسي للإسلاميين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد يعيش التيار الإسلامي بمختلف مكوناته وفي مختلف بلدان شمال إفريقيا توترا نفسيا كبيرا، وارتباكا غير مسبوق، يعود إلى ثلاثة أسباب:1) الصدمة التي أحدثتها تدابير الطوارئ الصحية التي اقتضت إغلاق المساجد وإلغاء الطقوس التعبدية الجماعية، التي تعتبر متنفسا هاما وضروريا للإسلاميين، حيث هي المناسبات التي تشعرهم بتواجد مظاهر التدين في الفضاء العام الذي لا يتحكمون فيه، كما كان مشهد الحرم المكي الخالي من البشر، والذي هو مشهد غير مألوف، صادما للشعور الديني للإسلاميين، وإن لم يكن كذلك بالنسبة للمواطن العادي الذي تقبله بعقلانية وواقعية.2) فشل جميع أشكال المقاومة وردود الأفعال التي أبداها التيار الإسلامي ضدّ برامج الدولة المغربية وخططها في مواجهة الوباء، حيث لم ينخرط المواطنون في حملة الدعاء والصلوات لرفع الغضب الإلهي، كما لم يستجيبوا للعصيان السلفي في مدن الشمال، ولم يعتبروا الوباء قضاء وقدرا مسلطا وانتقاما إلهيا، ولم يلجئوا إلى "الرقاة الشرعيين" ولم يعتبروا الوباء "شهادة" و"رحمة"، كما لم تنجح فكرة أنه لا يُعدي بذاته وإنما بإرادة الله، إلى غير ذلك مما تضمنته التفسيرات والمواقف الفقهية القديمة، بل قام المواطنون على عكس ذلك بترويج المعلومات الطبية حول الفيروس وأساليب الوقاية منه، وتعلقت آمالهم بمختبرات العالم وجهود علماء الفيروسات، والتزموا بالحجر الصحّي باستثناء العائلات التي تعاني من هشاشة كبيرة ومن السكن غير اللائق.3) فشل الدكاترة ـ المشايخ في إقناع الناس باعتماد موادّ ما يسمى بـ"الطب النبوي" كالحبة السوداء وبول البعير وبرازه والقرنفل في مقابل التنقيص من قيمة الأطباء واتهامهم بالإلحاد، خاصة بعد أن أعلنت وزارة الصحّة عن عدم جدوى التدابير التي حاولوا بها تعويض التعليمات الصحّية للدولة. هذه الأسباب أدّت إلى توتر كبير في صفوف تيار الإسلام السياسي، ما جعل كثيرا من أتباعه يشعرون بالنقمة ضدّ الفاعلين المدنيين والمدافعين عن حقوق الإنسان وجميع الذين اختلفوا معهم وانتقدوا مواقفهم.إننا نتفهم الظروف الصعبة التي يمر منها إخواننا الإسلاميون هذه الأيام، والتي قد تفسد عليهم روحانية شهر الصيام، ونتمنى لهم السلامة والهداية وطمأنينة القلب، لأن مواقف الغير لن تتغير من جراء الحملات الإرهابية التي صارت تبدو في غاية الغباء، كما أن الدولة لن تتراجع عن برامجها في حماية أرواح المواطنين إسلاميين كانوا أم علمانيين، مؤمنين أو غير مؤمنين، وذلك وفق التدابير المعمول بها عالميا، إلى نهاية هذه الفترة العصيبة. ......
#أسباب
#التوتر
#النفسي
#للإسلاميين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674926
سعيد الكحل : أية وطنية للإسلاميين ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل دواعي طرح هذا السؤال تعود إلى عدة أسباب منها ما هو إيديولوجي ويتعلق بالعقائد التي تتأسس عليها تنظيمات الإسلام السياسي والأهداف التي تسعى لتحقيقها ، ومنها ما هو سياسي ويتعلق بالارتباطات الخارجية والأولويات والموقف من المصلحة الوطنية إذا تعارضت مع الارتباطات الإيديولوجية . فمسألة الوطنية طرحت نفسها منذ نشأة هذه التنظيمات وتزداد ملحاحية كلما تحملت ــ هذه التنظيمات ــ مسؤوليات تسيير الشأن العام ، سواء محليا أو وطنيا."Le patriotisme est votre conviction que ce pays est supérieur à tous les autres, parce que vous y êtes né."George Bernard Shaw "الوطنية هي إيمانك أن بلدك أفضل من كل البلدان لأنك وُلدت فيه"إن الوطنية تعني العطاء والتضحية بأعز ما يملك المرء وبنكران الذات في سبيل الوطن والشعب وجعل مصلحتهما فوق كل اعتبار . إنها شعور بالانتماء إلى الوطن واقتسام نفس القيم المشتركة التي توحد الشعب . وقد ورد تعريف الوطنية في معجم لاروس بأنها" الارتباط العاطفي بالوطن المتجسد في إرادة الدفاع عنه والترويج له". فما مدى تشبع الإسلاميين بمشاعر الوطنية والانتماء للوطن؟الجواب يقتضي استحضار موقف منظري جماعة الإخوان المسلمين باعتبارها التنظيم الأم الذي حدد المرجعية الإيديولوجية والسياسية للتنظيمات التي ستتفرع عنه في بقية البلدان العربية والإسلامية. فجميع منظّري هذه التنظيمات يرفضون فكرة الوطن وحدوده الجغرافية . يأتي على رأس هؤلاء حسن البنا ، أول مرشد لجماعة الإخوان المسلمين في مصر ، الذي عبر عن رفضه التام للوطن كفكرة وكدولة في "رسالة دعوتنا" بقوله إن " الوطنية، هي أحد أسباب تشرذم الأمة إلى طوائف متناحرة متقاتلة، على أساس المصالح الشخصية والأهواء الدنيوية، مما يشجع أعداء الأمة على استغلال هذا الخلاف لصالحهم...".ونفس الموقف نجده عند سيد قطب حيث نقرأ له في "ظلال القرآن" ( جاء الإسلام ليرفع الإنسان ويخلصه من وشائج الأرض والطين ومن وشائج اللحم والدم، وهي من وشائج الأرض والطين، فلا وطن للمسلم، إلا الذي تقام فيه شريعة الله، فتقوم الروابط بينه وبين سكانه على أساس الارتباط بالله، ولا جنسية للمسلم إلا عقيدته، التي تجعله عضوا في الأمة الإسلامية في دار الإسلام). بهذه الخلفية الإيديولوجية يتصرف الإسلاميون ، سواء داخل الحكومات أو خارجها . ففي السودان إبان حكم الإسلاميين في الثمانينيات ، تمت ترجمة عقائد سيد قطب الإيديولوجية إلى مفاهيم يربى عليها التلاميذ في المدارس ، ومنها مفهوم الوطن حيث عرّفوه في مقرر الدراسات الإسلامية للصف الأول الثانوي كالتالي : "الوطن في الإسلام هو الدولة الإسلامية بأطرافها الشاسعة وشعوبها المختلفة". بل إن السجلات الشخصية لمؤسسي هذه التنظيمات تخلو من أية معطيات تفيد التضحية من أجل الوطن إبان الاستعمار أو في مرحلة الاستقلال (باستثناء المقاومة الإسلامية في فلسطين التي فُرض عليها أمر المقاومة وفرضت مزيدا من التقسيم والتناحر بين الفلسطيين). كان مسعى الإسلاميين ولا يزال إقامة نظام إسلامي وإلغاء باقي الأنظمة ، الأمر الذي وضعهم في مواجهة مع الأنظمة السياسية ليس لإشاعة الحريات وتوفير شروط العيش الكريم والتوزيع العادل للثروات ، ولكن للضغط عليها قصد السماح بمزيد من "الأسلمة" للحياة العامة وفتح الفرص للإسلاميين للوصول إلى السلطة .ولا يختلف إسلاميو المغرب عن بقية التنظيمات الإسلامية في الموقف من الوطنية كقيم أخلاقية ومشاعر الاعتزاز بالانتماء إلى الوطن والاستعداد للتضحية من أجله . فغالبية مواقفهم خذلت المصلحة العليا للوطن ولم تستحضرها فأحرى تنتصر لها. و ......
#وطنية
#للإسلاميين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685959
حميد زناز : كيف صار اليسار الغربي حليفا للإسلاميين؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز أأصبحت مواقف اليسار تجاه الأصولية في فرنسا وتحليلاته سخيفة بعد اعتداءات باريس وبروكسل. ما عدا اليسار الغارق في ملائكيته الساذجة، لقد بات واضحا للجميع أن المشروع الأصولي المعدّ لزعزعة فرنسا بغية أسلمة المناطق المأهولة بالسكان المنحدرين من الثقافة الإسلامية هو حقيقة وليس وهما. ولا داعي للتذكير بأن اليساريين يقدمون أنفسهم دائما في طليعة اللائكيين حينما يتعلق الأمر بالديانة المسيحية ولكنهم لا ينبسون ببنت شفة وهم يرون الإسلاميين يحتلّون ضواحي المدن الكبرى في فرنسا ويهددون العيش المشترك فيها والقيم الجمهورية في البلد كله. أنتم الذين تزعمون الكلام باسم الشعب قلت يوما لسيناتورة شيوعية كيف تخافون من انتصار اليمين المتطرف ولا تكترثون كثيرا بما قد يلحقه الأصوليون ببلدكم فرنسا؟نحن لسنا عنصريين سيدي، قالت وأضافت متعجبة: أنت عربيّ وتفكر هكذا؟بجملة واحدة، لخصت السيدة السيناتورة ما يدور في أذهان وتفكير هؤلاء الذين يحترفون معاداة الفاشية: العرب بالنسبة إليهم محكوم عليهم أن يكونوا مسلمين وينبغي أن تتعامل معهم الجمهورية على أنهم كذلك. وهي أحسن طريقة لركنهم في انعزالية معادية لكل اندماج في المجتمع الفرنسي. وفي رأيي ليس هناك من عنصرية أوضح من هذا.«لا أعير أدنى اهتمام لما يسمّى أسلمة»، هكذا قال لي الشيخ الشيوعي الذي يرافق السيناتورة. وهو بالضبط ما قاله ليونيل جوسبان سنة 1989 للصحافية الفرنسية إليزابيت شملة، حينما كان وزيرا التربية «أن تتأسلم فرنسا، لماذا تريدين أن يهمني ذلك أو يؤثر فيّ؟ قد يقول قائل ربما قد تكون تلك مجرد ردود فعل آنية!».لا أبدا.. لننظر إلى الواقع كما هو.. هناك فعلا أسلمة على الأرض وليس مجرد أوهام اختلقها اليمين المتطرف العنصري بهدف تأجيج وإشاعة الخوف من الإسلام والمسلمين كما يريد أن يوهمنا الفيلسوف وعالم الاجتماع الفرنسي رفاييل ليوجيه في كتابه المعنون «أسطورة الأسلمة/ محاولة حول وسواس جماعي» الصادر سنة 2012. وكذلك أوليفييه روا ونيكولا تريونغ في كتابهما «الخوف من الإسلام» المنشور سنة 2015. فهل هناك صعود للإسلاموفوبيا في فرنسا كما يدّعي هؤلاء؟ هل هناك خوف مرضيّ من الإسلام؟على عكس ما يدّعي بعض اليساريين المخاتلين هذا الخوف من الإسلام ما هو سوى كذبة. في حقيقة الأمر هذا الخوف الوهمي هو حيلة إسلاموية تهدف إلى إعطاء صورة خاطئة وخادعة عن وضعية المسلمين في فرنسا. فكلمة إسلاموفوبيا هي كلمة/فخ يتاجر بها أعداء العلمانية الفرنسية اليوم. هي مجرد كلمة تضليلية تقدم صورة مشوّهة عن وضع المسلمين في فرنسا كأنّ البلد أصبح مذبحة للمسلمين والعرب. استغلّ الإسلاميون الجو الديمقراطي وسذاجة بعض الفرنسيين وعقدتهم الكولونيالية لتمرير بعض الكلمات إلى الخطاب الإعلامي والسياسي، أقلّ ما يقال عنها إنّها تضليلية. من أنجح هذه الكلمات لفظ «إسلاموفوبيا» التي يعمل كثير من المتلاعبين بالعقول على فرضها وإدخالها إلى قاموس اللغة اليومية وقد نجحوا نسبيا. والهدف مزدوج: أوّلا ليتسنّى للإسلاميين الضغط على المؤسسات من أجل افتكاك حقوق فئوية (مسابح وقاعات رياضية غير مختلطة، فرض الحجاب والنقاب، تجريم فقدان العذرية)، وثانيا ليتمكّن أعداء العلمانية الفرنسية من الدفاع عن لائكيتهم الجديدة مستغلّين الفوضى المفهومية المفتعلة.لا يستقيم الحديث عن خوف باتولوجي من الإسلام في فرنسا إذ لا يمكن أن تجد بسهولة في هذا البلد إنسانا مكوّنا تكوينا طبيعيا يكره المسلمين لكونهم مسلمين أو يكره الإسلام مجانا. حتى الأقلية العنصرية لا تجرؤ على إظهار ما يختلج بدواخلها من أ ......
#اليسار
#الغربي
#حليفا
#للإسلاميين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699976
عمر الماوي : بصدد إفلاس التحريفيين و تزلفهم للإسلاميين : إيران منذ مطلع القرن العشرين حتى خيانة الخميني
#الحوار_المتمدن
#عمر_الماوي هذه الوثيقة نُشرت لأول مرة بالفرنسية في مجلة Révolutionnaires Correspondances في بلجيكا عدد 3/4 (مايو - أغسطس 1989) ، كتب هذا النص أزيتا موناشبور وجابر كاليبي أثناء احتجازهما في السجون الفرنسية في 1985.كانوا مناضلين فيما كان يسمى في ذلك الوقت بالحركة الشيوعية الإيرانية الجديدة التي كانت أيديولوجيتها الماركسية اللينينية والتي تناولت بشكل ملموس مسألة الحاجة إلى الاستيلاء على السلطة من خلال الكفاح المسلح.بعد إطلاق سراحهم ، توقفوا في بلجيكا لفترة من الوقت ، وبالتالي تواصلوا مع نشطاء مجموعة مجلة Correspondances Révolutionnaires. كان الهدف هو تعريف الشيوعيين الأوروبيين بالوضع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في إيران قبل إنشاء الجمهورية الإسلامية وكذلك أسباب استيلاء المتدينين من البرجوازية البيروقراطية الإيرانية على السلطة السياسية بموافقة القوى الإمبريالية. و لعل هذه المقدمة تأخذ طابع النقد الذاتي، لان صاحب الموضوع من الأشخاص الذين كانت لديهم مواقف أيدولوجية اقل تصلبًا فيما يخص نظام الجمهورية الاسلامية في ايران بإسم معاداة الإمبريالية ، و لقد إرتئيت الى ترجمة هذه الوثيقة المهمة للغاية مع الالتزام بترجمتها الحرفية دون زيادة او نقصان، وذلك في سبيل تبيان حقيقة نظام الجمهورية الاسلامية في ايران الذي يقدمه التحريفيون على انه نظام جاء نتيجة ثورة مناهضة للإمبريالية ، وأيضًا لتبيان حقيقة كل ما افرزه هذا النظام و ما بني عليه على المستوى الإقليمي، بهدف أثبات و التأكيد على بديهية ان مقاومة الإستعمار و راية الثورة في عصرنا لا يمكن الا ان تكون الراية الحمراء. فمهما ظهر هذا النظام كنظام مناهض للامبريالية الا انه سرعان ما يظهر حرصه على الاندماج في فلك القوى الامبريالية و التي هي أيضًا لديها الرغبة الحقيقية في الحفاظ على وجود هذا النظام الذي فتحت الطريق أمام وصوله الى السلطة عام 1979 كما سنرى، الا ان الامبريالية ايضًا تعمل على تقليم أظافر هذا النظام بقدر ما تحرص على بقاءه كونه مفيد بالنسبة لها، لا وبل اعتبرته بمثابة صمام امان امام الخطر الأكبر الذي كان يتهدد مصالحها : الشيوعية، فلنا أن نتخيل كيف كان سيكون حال هذه المنطقة و العالم بأسره لو ان دولة بحجم و مقومات إيران كان يحكمها الشيوعيون بدلاً من نظام الولي الفقيه الذي زرعته الإمبريالية. لقد أمعن التحريفيون في افلاسهم الأيدولوجي وخبطهم العشوائي بالتزلف و الإنبطاح لنظام الملالي و أتباعه و بيادقه من الإسلاميين العرب. وهنا علينا أن نثبت حقيقة هذا النظام الذي سحق جماجم الكادحين في ايران، ليس قدراً أن نكون بيادقًا لنظام الملالي أو لغيره من الأنظمة الرجعية لا سيما الأنظمة في محميات النفط و الغاز الخليجية، و ليس قدراُ ان نصطف و نكون طرفاً في صراعات تدور في داخل شريحة إجتماعية ولى زمنها ولا مستقبل تاريخي لها، هذا ليس قدراً بالنسبة لنا، قدرنا أن نكون خارج هذه الصراعات لأن لدينا قضية نمسك بها و ندافع عنها.  ********************لنبدأ مع نص الوثيقة :إيران قبل الحرب العالمية الثانيةكانت إيران دولة شبه مستعمرة شبه إقطاعية قبل الحرب العالمية الثانية. لم تكن البرجوازية الوليدة في أوائل القرن العشرين قوية بما يكفي لمواجهة السياسات الاستعمارية للقوتين العظيمتين المتنافستين في إيران: بريطانيا العظمى وروسيا القيصرية.انتهت محاولة الثورة البرجوازية والمناهضة للاستعمار عام 1906 ، والتي سميت "الثورة الدستورية" ، والتي تأثرت بشكل ......
#بصدد
#إفلاس
#التحريفيين
#تزلفهم
#للإسلاميين
#إيران
#مطلع
#القرن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708780