الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى العقاد : صداع فى القلب
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العقاد اليوم نتحدث عن رواية صداع فى القلب للكاتبة الواعدة خديجة إسماعيل مرعيو التي صدرت عن دار ارتقاء للنشر و التوزيع الدولي و المشاركة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2022 بدورته 53 عن الكاتبة هي من مدينة حلب الشقيقة .و تدرس في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بقسم الأدب العربي، يعد عملها هذا هو العمل الأول بعد أن أعدت طياته و أتقنت الحبكة ليخرج عملها بشكل يليق بمجهودها من حيث موضوعه الذى اختارته بعناية ليحاكي مشكلة مجتمعية هامة و اختارت خديجة بعض من الكلمات لجذب القارىء تقول فيها ...“بعدما أُغلقت في وجهنا جميع الأبواب، وتاهت بنا الطرق ، وتحطمت جميع مركبات الأمل ، وخسرنا الكثير من أحلامنا لا نزال صامدين مؤمنين بكلامه عزّ وجلّ ” لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً “.و تطرح اقتباس منها ذكرت به“نحن التائهون الذين لا حول لنا ولا قوة ، نسير على خطى المجهول ، لا الماضي معروف ولا الحاضر ، تعبث بنا الأيام ، وتضيع بنا الطرق ، ثم تصبح أكبر أمانينا حضنٌ وكتف .. يحنو ويسند ..– إذاً اسمعي ، بعد أن حدث ما حدث في تلك الليلة ، نمت طريحة الفراش ليال وأيام ، أشكو الحمى والمرض ، كانت روحي في مخاض دائم ، وكأنها لا تريد الولادة أبداً ، بل كانت روحي تتصعد السماء فأشعر أنني لست على هذه الأرض ، وتارة أخرى أشعر بحريق وكأنني في قعر جهنم ، لم أعي ما يحدث حولي ، تختلط الأصوات وأسمع همسات ولمزات ، ولكن لم أفهم منها شيئاً” موضوع الرواية جرىء يفوق الحد حسب تصريحات الكاتبة عنه .. حيث أنه يحاكي قضية من أهم القضايا النفسية و التي على أثرها ترهق القلب و تدميه و قد أشارت .. أن لكل ألم قد يتعرض له الانسان له طرق التفادي .إلا القلب حين يتأثر بما حوله من أمور قد تجعله ينبض بألم لا يشعر به إلا حامله صراع الرواية لا يزال عنصر مشوق أخفته الكاتبة لتعطي القارىء فرصة للابحار بين االاحداثوترقب ما تريد أن تبلغه من خلال ما دونه قلمها.الرواية متواجده حاليا بمعرض القاهرة الدولي لدى دار ارتقاء للنشر صالة 2 جناح B59 ......
#صداع
#القلب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745433
امين يونس : صُداع
#الحوار_المتمدن
#امين_يونس في نُكتةٍ قديمة :" … كانَ الزَوج يُعاني من صُداعٍ مُزعِج ، فقامَتْ الزوجة الحنون بعمل مساجٍ لجبينه وصدغه وفركَتْهُما بالزنجبيل المنقوع … وسألتْهُ مُتفاخِرَةً : يا عزيزي .. مَنْ كانَ يُعالج صداعك قبل أن تتزوجني ؟ أجابَ على الفَور : في الحقيقة … لم أكنْ اُصاب بالصداع أبداً قبل الزواج ! " . ………..في خطابهِ التأريخي قالَ المسؤول الكبير : … قُمنا بعملٍ جّبار ، أصبجنا جزءاً من المعادلات الإقتصادية العالمية . باللهِ عليكم … مَنْ كان يُصّدِق قبل عشرين سنة أن بإمكاننا فعل ذلك ؟ياسيدي ، قبل عشرين سنة ، لم نكُن مدينين لأحَد … واليوم نرزح تحت عبأ ديونٍ تبلغ ثلاثين مليار دولار . فعلاً .. لقد دخلنا نفق الديون وفوائدها من أوسع الأبواب ! .في كلمتهِ الميمونة ، صّرَحَ المسؤول الخطير : … لقد ألغَينا الإدخار الإجباري ولقد وفرنا النفط والبنزين بأسعار متهاودة الى المواطنين .يا مولاي … قبلكُم لم نسمع بعبارة إدخارٍ إجباري … فكل الموظفين كانوا يستلمون رواتبهم كاملة . وعن أي أسعارٍ متهاودة تتحدث وعن أي مواطنين ؟ رُبما تقصد مواطني شعوب الخليج ورُخص الوقود عندهم ! .خرجَ علينا الوزير الهّمام نافِخاً أوداجه قائلاً : إستقبلْنا اليوم مسؤولين حكوميين كبار من دولة غينيا الأفريقية ، وأعربوا عن إعجابهم الشديد بتجربتنا الفريدة في توليد وتوزيع الكهرباء ، راجينَ مساعدتهم في نقل هذه التجربة الفذّة الى بلدهم .ياسيدي … حرامٌ عليك أن تتلاعب بأعصابنا وترفع عندنا الضغط والسكري … حرامٌ أن تسخر مِنّا هكذا . ياسيدي قبل تجربتكم الهائلة العتيدة ، كانتْ الكهرباء أكثر وفرةً وأرخص ! ........أيها السادة الكبار ... قبل أن نتزوجكم ، لم نكُن نُصاب بالصُداع ......
ُداع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757181
كاظم فنجان الحمامي : صداع سياسي في جمهورية القلق
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي أغرب ما يشترك به العراقيون منذ زمن بعيد أنهم يشعرون بالمصائب والأزمات قبل وقوعها فوق رؤوسهم. وهناك من يتسلح لها بألف سلاح رغبة منه في الفناء، أو استعدادا لخوض غمار المجازفة وهدم وتدمير كل ما هو قائم. تماما مثلما قال الشاعر قريط بن أنيف:قوم إذا الشر أبدى ناجذيه لهمطاروا إليه زرافاتٍ ووحدانالا يوجد تعريف واضح للفوضى التي صارت لصيقة بمجتمعنا، فقد تحول الفوضويون عندنا إلى مصدر يومي من مصادر الإزعاج في جمهورية القلق الدائم، ولم تعد أمامنا أي خيارات لامتلاك الوقت، أو القدرة على التحكم بسرعة تعاقب الصدمات السياسية المتوالية، فكل دقيقة تمر علينا تحمل لنا حزمة من الاحزان والمخاوف. فقد مرّت علينا أحداث ومواقف ساهمت في تعمق مشاعر الإحباط والخذلان، وكيف لا يقلق الناس في بلد تحولت أرضه إلى ساحات دولية مفتوحة لتصفية الحسابات ؟!. .لقد فقد الناس ثقتهم بكل الشعارات الانتخابية، والخطابات السياسية، وفقدوا ثقتهم بوسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، فالتضخيم الكبير فى المشروعات الفاشلة، يأتى دائما بنتائج عكسية. ثم فقدوا ثقتهم بالبرلمان الذي جاءت مصادقته على قانون التقاعد القسري لتخلق فجوة جديدة لم تكن بالحسبان. .لقد تهدمت أركان الثقة بين الشعب والحكومة، ولا مناص من العودة لطريق الحوار الذي سيفتح لنا بوابات الإصلاح، فعن طريق الحوار نتجاوز الخلافات، وننتقل الى مرحلة التآلف والتحالف والتفاهم، ليس المطلوب من الحوار أن ينتج قناعات متطابقة ومتجانسة، ولكن المطلوب منه والمؤمَّل فيه، هو أن ينتقل بنا إلى مستوى الإنصات للآخر، والتعلُّم منه والثقة به. .ولسنا مغالين إذا قلنا ان العراقيين يمرون الآن بحالة غير مسبوقة من حالات الترقب والحذر نتيجة فقدان الاستقرار السياسي وغياب الضمانات الأمنية. .ربنا مسنا الضر وانت ارحم الراحمين ......
#صداع
#سياسي
#جمهورية
#القلق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759465