الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد نضال دروزه : ألحريات ألوطنية المدنية ألعلمانية ألديمقراطية.
#الحوار_المتمدن
#محمد_نضال_دروزه الحريات الوطنية المدنية العلمانية الديمقراطية هي:حرية الاعتقاد وحرية التفكير بالمعرفة العلمية والمنهج العلمي والثقافة العلمية ألانسانية.وحرية التعبير وحرية ألأختيار.وحرية السلوك دون أذية ألآخرين. وحرية المرأة وحرية ألاختلاط بين الجنسين. وفصل التفكير العلمي عن التفكير الديني.وفصل السياسة عن الدين.والالتزام بثقافة مبادئ حقوق ألأنسان.أن المجتمعات التي تبنت لواقعها جدلية المعرفة العلمية في الحرية والتنمية، صنعت أسس الثقافة العلمانية الديمقراطية وبينت الهوية الثقافية لكل من السياسي العلماني الديمقراطي والسياسي الديني المستبد.واليكم البيان:أسس العلمانية الديمقراطية:1- فصل المناهج العلمية والنقدية عن المناهج الدينية والمثالية لاختلاف طريقة التفكير بينهما. واختلاف اسس القراءة والدراسة والتحليل والفهم بينهما عند دراسة الظواهر الطبيعية والبيولوجية.2- فصل النظام السياسي عن هيمنة الدين الشمولي لان النظام السياسي للدولة المعاصرة هو التعبير السياسي والحقوقي والسيادي للامة والمجتمع في وجودها الدنيوي المتطور والمتغير.اي بمعنى وجوب فصل السياسة عن الدين.3-ثقافة المواطنة دنيوية ولا يمكن ان تقوم الا في دولة مدنية علمانية ديمقراطية، فالمواطن هو ذلك الانسان الفرد الذي انتقل من مجرد فرد في قطيع من قطعان مجتمع الاستبداد الى مواطن حر مسؤول له شخصيته المستقله، يملك حقوقه وعليه واجباته. يحددها انتماؤه الى دولة القانون والدستور المدني العلماني الديمقراطي.4- المواطن يشعر بكرامته الانسانية واعتزازه بنفسه، من خلال ممارسته لحريته في التفكير والتعبير والابداع. وممارسته لحقه في حرية الاختيار وانتقاد السلطة والمشاركة دوريا في تغييرها ديمقراطيا فهو انسان حر ومسؤول في مجتمع الاحرار.5 -فالعلمانية الديمقراطية تعني الحرية المسؤولة لجميع افراد المجتمع، وهي ترفض التعصب والفكر الشمولي وتؤكد على حرية الاعتقاد والتعددية الساسية وتعدد الاحزاب.6- المجتمع العلماني الديمقراطي هو مجتمع الحوار الحر المسؤول، الذي يحترم الراي والراي الاخر، ويتقبل تعدد الاراء واختلافها ويرفض ثقافة التعصب واقصاء الاخر، فهو مجتمع تسوده ثقافة المحبة الانسانية والاحترام المتبادل والتسامح والسلام.7- والعلمانية الديمقراطية تؤكد على قوى المجتمع العلمانية الديمقراطية التي تعمل على صناعة وانتاج المعرفة العلمية وثقافة التجديد والتغيير والتطور والتحديث في كافة المجالات، للاستمرار في نقل المجتمع من ثقافة الجهل والخرافة والتعصب والفئوية والكسل الى ثقافة الاعتدال والعمل المنتج، وثقافة المواطنة المسؤولة والتفكير الحر والسلوك العلماني الديمقراطي. 8-المجتمع العلماني الديمقراطي يعمل على تعزيز وتعميق التضامن الاجتماعي والوحدة الوطنية، باحترام النظام وسيادة القانون والالتزام بالمصداقية والحرص على حماية الحقوق الشخصية والحقوق الجمعية وحق الاخر المختلف.9 -المجتمع الديمقراطي يكافح ضد الاصولية والرجعية والتعصب والفكر الشمولي، حتى يكون بعيدا عن جميع اشكال التسلط والاستبداد، وخاليا من جميع اشكال الاطهاد والارهاب الفكري والعاطفي والجنسي والجسدي.الهوية الثقافية لكل من السياسي العلماني الديمقراطي والسياسي الديني المستبد:1. السياسي العلماني الديمقراطي يملك ذهنية عقلية مبنية على المناهج العلمية والادوات الدنيوية، ويعي ان كل شيء قابل للتغيير و التطور والتحديث، ومقتنع بان الوعي الجمعي في المجتمع مسؤول عن حراكه وصراعاته وتخلفه او تقدمه، وهو مؤمن بحرية الاعتقاد وحرية التعبير. أما الس ......
#ألحريات
#ألوطنية
#المدنية
#ألعلمانية
#ألديمقراطية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694828
حسن حاتم المذكور : ألديمقراطية ألشمطاء
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور الديمقراطية الشمطاء1 ــ في العراق الأيراني, ديمقراطية امريكية شمطاء, صممتها لنا حسب شريعتنا الأسلامية, ادواتها الرئيسية والأحتياطية, مدفوعة بالدم العراقي, الدستور فيها مطرزاً بتوقيتات الفتنة, الهويات الفرعية افترست هوية الأنتماء الوطني, واستبقت جلدها معلقاً على عضامها, كأعلان انتخابي, في كل دورة انتخابية, تعود الشمطاء كـ "حليمة", الى عادة التزوير القديمة, وفيها تعلن نتائج الأنتخالات, قبل بدايتها بثلاثة اشهر, ولم يتبقى الا اللقاء الأخير, تحت قبة البرلمان, للتوافق على تقاسم "علف" السلطات والثروات, السلطة التنفيذية واخواتها للبيت الشيعي, التشريعية واخواتها للبيت السني, رئاسة الجمهورية واخواتها للبيت الكردي, "وظل البيت لمطيره".2 ــ في حضن الشمطاء, تنجز المفوضية (المستقلة!!) للأنتخابات وظيفتها, ينهمر عليها غيث الأعجاب والمباركة, من امريكا وايران, وهيئة الأمم ومجلس الأمن الدولي, وكذلك الأشقاء العرب والأنظمة الأقليمية, فتنقلب الحقائق والوقائع, كالسلحفات على ظهرها, ويبدأ الناخب العراقي, الذي قاطع الأنتخابات, بنسبة 80%, ومعه من ذهب ولم يصوت, يرون الخدعة مقلوبة ايضاً, كما صورها الأعلام المأجور, ويبقى المواطن المخدوع, يلف حول نفسه فاقداً رشده, بلا هدف ولا نهاية, وفي الوقت الضائع, يندم منكفئاً على ذاته بلا جدوى, يمضغ اظافره مهموم في غاية الأسى, يواصل اجترار علف الصبر, في واقع الجهل والفقر والقهر والأذلال.3 ــ امريكا المصنعة والمصدرة, لأغرب الديمقراطيات في العالم, ان دخلت بلداً لم تخرج منه, تجربتها الأولى مع العراقيين, ابتداءت مع اسقاط ثورة 14 / تموز 1958 الوطنية, في انقلابها الأسود في 08 / شباط 1963, حيث اشرفت على مجزرة حكومتها وانجازاتها, وتصفية زعيم وطني عادل نزيه لا يتكرر (1), كانت واجهتها انذاك, شلل من القوميين والبعثيين, خلف شعارات قومية منافقة, كالأشتراكية العربية, والوحدة والحرية والأشتراكية, ورسالة البعث الخالدة!!, حيث الحروب والحصارات, التي انهتها امريكا باحتلال 2003, واورثتها لديمقراطية الأسلام السياسي, في نكبة عراقية غير مسبوقة.4 ــ كان مجلس الحكم الموقت, النموذج الأسوأ للديمقراطية الشمطاء, حيث تم وأد هوية الأنتماء الوطني, رافقتها فاجعة التغول المخيف للهويات الفرعية, فكان دستور الفتنة المستدامة, البيضة الفاسدة الأولى للنكبة, التي لا زالت تسير على قدمي, الأحتلال الأمريكي والتوغل الأيراني, حتى الأنجاز الكامل لمشروع تدمير العراق, والأغرب ما في الأمر, كيف تم تجنيد اسماء الله والأولياء, وجعلوا من المذاهب والأضرحة, متاريس لقتل الحق والحقوق المشروعة, لبنات وابناء العراق؟؟.(1)ــ كان الشهيد الوطني الخالد الزعيم عبد الكريم قاسم.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ21 / 12 / 2021 ......
#ألديمقراطية
#ألشمطاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741488